You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا حقا لست خادم إله الشياطين 23

أين القاطع؟

أين القاطع؟

“… تم رفع مستوى خطر العاصفة المطرية إلى اللون الأحمر. تم بالفعل إغلاق الممر المؤدي إلى مناطق مدينة نورزين السفلى كما وتوقفت حركة المرور في أحياء مدينة نورزين العليا. تضررت العديد من الشركات بشدة ، وتكبدت البنية التحتية خسائر فادحة”.

“اقترحت شركة رول لتنمية الموارد الاستفادة من منطقة المدينة السفلى لبناء شبكة صرف صحي واسعة أكثر. سيكون هذا مشروعًا ضخمًا ، وبالتالي ستجذب الشركة جميع الجهات المعنية وتأمل في الحصول على دعم السلطات “.

“في الوقت الحاضر، يعمل نظام الصرف الصحي بالمدينة بكامل طاقته لينقص من بعض البرك. ومع ذلك ، وفقًا لتقديرات الخبراء ، فإن هذا الإجراء يعد غير كافٍ. إذا استمرت الأمطار الغزيرة لمدة شهر آخر ، فقد يكون ثلث نورزين مغمورًا بالمياه”.

قال لين جي: “لا مشكلة”.

“اقترحت شركة رول لتنمية الموارد الاستفادة من منطقة المدينة السفلى لبناء شبكة صرف صحي واسعة أكثر. سيكون هذا مشروعًا ضخمًا ، وبالتالي ستجذب الشركة جميع الجهات المعنية وتأمل في الحصول على دعم السلطات “.

بام! بام!

“كما ويفيد الخبراء أن السبب الرئيسي لهذه الأمطار الغزيرة غير المعهودة هو كتلة هوائية باردة مصدرها المرتفعات الشمالية …”

“أممم… *سعال* أيها الشاب ، هل ما زلت هناك؟” صاح كولين.

استمع لين جي إلى البث الإخباري من تلفزيون جاره وهو يعمل بجد لشفط برك الماء على الأرض.

أومأ كولين برأسه قليلا ثم صاح موضحًا :”هذا صحيح ، لربما تكون قد خمنت بالفعل ، أواجه بعض المشاكل مع تلفازي ، وأظن أن السلك الهوائي بالخارج قد تزحزح من محله ، أنا عالق قليلا هنا ، لذا فهل يمكنك مساعدتي في إلقاء نظرة عليه؟”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه الأمطار الغزيرة قد دامت لما يقرب أسبوع بالفعل ، مثلما ذكرت التقارير في النشرة ، في اليوم السابق كان ارتفاع البرك على الطرق أكثر من ثلاثين سم في أسوأ الحالات.

رد كولن على الفور من الجانب الآخر : “إنه على الحائط الأيمن بالقرب من الباب الخلفي لمتجري. ساعدني في معرفة ما إذا كان ما يزال هناك ، إذا كان كذلك ، فكل ما عليك فعله هو قلب المفتاح لأسفل”.

إن القول بأن حركة المرور متوقفة تمامًا لم يكن صحيحًا بالضرورة ، لأنه لا يزال من الممكن استخدام قوارب التجديف وغيرها من وسائل النقل المائي.

“آه، إنه أنت! لقد عدت مجددا” كان لين جي مندهشًا بعض الشيء. لم يتخيل أبدًا أن هذا المخوق سيظهر مرة أخرى بهذه السرعة “هل هناك أي شيء تحتاجه؟ أم أنك تريد حثي على إعارة المزيد من الكتب؟”

بعد إستيقاظه هذا الصباح والتوجه إلى الطابق السفلي ، وجد لين جي أن بعض الماء قد تسرب من خلال الشق الموجود أسفل الباب ، حاملاً أوراق الشجر والفروع وغيرها من المخلفات و الحطام ليجدوا طريقهم إلى مكتبته.

أجاب صاحب المتجر المجاور: “لا بأس ، شكرًا لك” ، تلا ذلك صوتين أخرين للطرق المرتفع.

لحسن الحظ ، لم يكن الوضع بهذه الخطورة. لم يستمر منسوب المياه بالخارج في الارتفاع بسبب نظام الصرف الصحي ، كل ما في الأمر أن بعض الأكياس البلاستيكية المنجرفة قد تشبثت بالباب ، مما تسبب في دخول المياه.

قال لين جي: “لا مشكلة”.

*سبلاش دفقة*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرحب والسعة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبعد لين جي كل المياه المتراكمة عند بابه ، ومسد كتفيه : “لقد انتهيت أخيرا، كم هذا متعب”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرحب والسعة”.

وضع الممسحة جانبًا وأبدى إعجابًا صامت بالأرضية النظيفة واللامعة.

كولين أكرمان حدق في التلفاز بشراسة وشتم بصوت منخفض :”بحق الجحيم … هذا التلفاز الملعون! العنة على هذا المطر! يا إلهي ، أرجوك أنقذني!”

“أتساءل عما إذا كانت تلك القطة الصغيرة قد وجدت طريقها لمنزلها ، وعادت بخير، التجوال خارجًا في مثل هذا الطقس الرهيب أمر خطير إلى حد ما” قال لين جي وهو يفكر في القطة السوداء التي هربت من عند عتبة بابه على عجل في يوم زيارة جوزيف.

ابتسم لين جي وأومأ برأسه للظل الأسود من خلال النافذة الزجاجية ، بعدها بدأ الظل يتلاشى ببطء، كما لو كان يتراجع تدريجياً وتتشتت خلف ستارة المطر.

لم يستطع لين جي الطيب إلا أن يتنهد بقلق.

في هذه اللحظة ، رأى كولن تلفازه يحدث فرقعة ويضيء. كان بث الأخبار قد انتهى بالفعل وما كان يعرض الآن هو بعض الإعلانات :”انه يعمل! شكرا جزيلا لك!”

إنقطعت النشرة من عند جاره فجأة. تلا ذلك سلسلة من الشتائم ، أعقبها بعض الضجيج العالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يمكن للين جي تخيل مدى غضب صاحب المتجر المجاور له في هذه اللحظات. ذهب لين جي إلى الجدار المقابل ، وطهرحلقه ليسأل بلطف : “مرحبًا، هل تحتاج إلى مساعدة؟”

كولين أكرمان حدق في التلفاز بشراسة وشتم بصوت منخفض :”بحق الجحيم … هذا التلفاز الملعون! العنة على هذا المطر! يا إلهي ، أرجوك أنقذني!”

كان المحل المجاور لمكتبته عبارة عن متجر للأشرطة الصوتية والمرئية يبيع أقراصًا ومنتجات رقمية متنوعة. ولكن بصفته متجرا للسلع المستعملة ، فقد تكون جودة منتجاته أقل بعض الشيء. كان عمله غير مزهر بشكل خاص ، ومشابه لمكتبة لين جي المتهالكة، وكان من النادر رؤية أكثر من زبونين في نفس اليوم.

شعر لين جي بالإحساس الغريب والمألوف في نفس الوقت يعود إليه.

أجاب صاحب المتجر المجاور: “لا بأس ، شكرًا لك” ، تلا ذلك صوتين أخرين للطرق المرتفع.

الصورة الظلية السوداء عند الباب هزت رأسها قليلا برفض وأشار إلى اليسار.

بام! بام!

لكن بابي مغمور تقريبًا و قاطع الكهرباء في الخارج…

كولين أكرمان حدق في التلفاز بشراسة وشتم بصوت منخفض :”بحق الجحيم … هذا التلفاز الملعون! العنة على هذا المطر! يا إلهي ، أرجوك أنقذني!”

“أتساءل عما إذا كانت تلك القطة الصغيرة قد وجدت طريقها لمنزلها ، وعادت بخير، التجوال خارجًا في مثل هذا الطقس الرهيب أمر خطير إلى حد ما” قال لين جي وهو يفكر في القطة السوداء التي هربت من عند عتبة بابه على عجل في يوم زيارة جوزيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفقد التلفزيون وأدرك أنه لا توجد أي مشاكل به. لذلك ، ربما كانت المشكلة في السلك الهوائي أو مصدر الطاقة. ثم قام كولن بفحص الأسلاك لكنه لم يجد أي مشكلة أيضًا.

وضع الممسحة جانبًا وأبدى إعجابًا صامت بالأرضية النظيفة واللامعة.

لا يمكن لي إلا القيام بذلك بنفسي في مثل هذا الطقس.. فكر كولين متذمرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الأمطار الغزيرة قد دامت لما يقرب أسبوع بالفعل ، مثلما ذكرت التقارير في النشرة ، في اليوم السابق كان ارتفاع البرك على الطرق أكثر من ثلاثين سم في أسوأ الحالات.

لكن بابي مغمور تقريبًا و قاطع الكهرباء في الخارج…

ابتسم لين جي وأومأ برأسه للظل الأسود من خلال النافذة الزجاجية ، بعدها بدأ الظل يتلاشى ببطء، كما لو كان يتراجع تدريجياً وتتشتت خلف ستارة المطر.

نظرًا للتضاريس الطبيعية للمنطقة ، كان متجر الأشرطة الصوتية والمرئية في موقع منخفض مقارنة بالمكتبة. عبس كولن بسبب استياءه من فكرة الاضطرار إلى الخوض في برك المياه الموحلة وتعرضه للبلل ، وتمنى حقًا أن يعطي جزءًا من دماغه لأولئك الأشخاص الذين صمموا نظام الصرف الصحي الفظيع هذا.

“شكرًا لك إذن، قاطع الطاقة هو- امم.. لا أستطيع تذكر موقعه بوضوح” التفت لين جي إلى الحائط المجاور ورفع صوته :”أين هو القاطع؟”

“انتظر لحظة، لربما يكون في مقدور الشاب المجاور أن يقدم المساعدة” ، تمتم كولين.

أومأ الظل الأسود قليلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما يكون كولين قد رفض للتو عرض جاره للمساعدة لأنه كان محرجًا قليلا ، لكنه كان يعلم أن الشاب المجاور له كان فاعل خير ذو خلق حسن ، من شأنه أن يساعد أي أحد بشكل طبيعي إن كان في مقدوره ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون كولين قد رفض للتو عرض جاره للمساعدة لأنه كان محرجًا قليلا ، لكنه كان يعلم أن الشاب المجاور له كان فاعل خير ذو خلق حسن ، من شأنه أن يساعد أي أحد بشكل طبيعي إن كان في مقدوره ذلك.

“أممم… *سعال* أيها الشاب ، هل ما زلت هناك؟” صاح كولين.

بام! بام!

أجاب الشاب المجاور له :”أنا هنا، هل أنت في حاجة لمساعدتي في أي شيء؟”

بعد إستيقاظه هذا الصباح والتوجه إلى الطابق السفلي ، وجد لين جي أن بعض الماء قد تسرب من خلال الشق الموجود أسفل الباب ، حاملاً أوراق الشجر والفروع وغيرها من المخلفات و الحطام ليجدوا طريقهم إلى مكتبته.

أومأ كولين برأسه قليلا ثم صاح موضحًا :”هذا صحيح ، لربما تكون قد خمنت بالفعل ، أواجه بعض المشاكل مع تلفازي ، وأظن أن السلك الهوائي بالخارج قد تزحزح من محله ، أنا عالق قليلا هنا ، لذا فهل يمكنك مساعدتي في إلقاء نظرة عليه؟”.

ربما كان هذا نتيجة لإعارة كل تلك الكتب – فقد قال سابقًا أن إعارة الكتب تفيده.

نظرًا لأن هذا الرجل أحب مساعدة الآخرين ، فإن جعله يقدم خدمة صغيرة لا يبدو كمشكلة كبيرة. علاوة على ذلك ، كان تلفازه يبث الأخبار مجانًا له في اليومين الماضيين.

“في الوقت الحاضر، يعمل نظام الصرف الصحي بالمدينة بكامل طاقته لينقص من بعض البرك. ومع ذلك ، وفقًا لتقديرات الخبراء ، فإن هذا الإجراء يعد غير كافٍ. إذا استمرت الأمطار الغزيرة لمدة شهر آخر ، فقد يكون ثلث نورزين مغمورًا بالمياه”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بطبيعة الحال ، لم يكن لين جي نفسه يمانع في تقديم المساعدة. بل وفي الحقيقة كان يشعر ببعض الضجر، ويريد أن يجد شيئًا ما ليفعله ويشغل به نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون كولين قد رفض للتو عرض جاره للمساعدة لأنه كان محرجًا قليلا ، لكنه كان يعلم أن الشاب المجاور له كان فاعل خير ذو خلق حسن ، من شأنه أن يساعد أي أحد بشكل طبيعي إن كان في مقدوره ذلك.

“كلا، لا توجد مشكلة، إذا كان القاطع ، فأنا أتذكر أنه– …” كان لين جي على وشك التقدم. وفجأة ، ظهرت صورة ظلية سوداء وغامضة من خلال المقدمة الزجاجية للباب.

“أممم… *سعال* أيها الشاب ، هل ما زلت هناك؟” صاح كولين.

شعر لين جي بالإحساس الغريب والمألوف في نفس الوقت يعود إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، إنه أنت! لقد عدت مجددا” كان لين جي مندهشًا بعض الشيء. لم يتخيل أبدًا أن هذا المخوق سيظهر مرة أخرى بهذه السرعة “هل هناك أي شيء تحتاجه؟ أم أنك تريد حثي على إعارة المزيد من الكتب؟”

إن القول بأن حركة المرور متوقفة تمامًا لم يكن صحيحًا بالضرورة ، لأنه لا يزال من الممكن استخدام قوارب التجديف وغيرها من وسائل النقل المائي.

الصورة الظلية السوداء عند الباب هزت رأسها قليلا برفض وأشار إلى اليسار.

نظرًا لأن هذا الرجل أحب مساعدة الآخرين ، فإن جعله يقدم خدمة صغيرة لا يبدو كمشكلة كبيرة. علاوة على ذلك ، كان تلفازه يبث الأخبار مجانًا له في اليومين الماضيين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدار لين جي ولاحظ أن الظل كان يشير إلى متجر الأشرطة السمعية والبصرية المجاور. ثم أعاد نظره إلى الظل وسأل للتأكد :”أنت تحاول القول أنك تود تقديم المساعدة لي؟”

أجاب صاحب المتجر المجاور: “لا بأس ، شكرًا لك” ، تلا ذلك صوتين أخرين للطرق المرتفع.

أومأ الظل الأسود قليلا.

“آه، إنه أنت! لقد عدت مجددا” كان لين جي مندهشًا بعض الشيء. لم يتخيل أبدًا أن هذا المخوق سيظهر مرة أخرى بهذه السرعة “هل هناك أي شيء تحتاجه؟ أم أنك تريد حثي على إعارة المزيد من الكتب؟”

ابتسم لين جي وشعر أن هذا الكيان الأسود كان لطيفًا إلى حد ما ، في السابق ، لم يكن له جسد حقيقي وكان بإمكانه فقط استخدام البقع الرطبة للتعبير عن أفكاره ، على الرغم من ذلك ، فقد اتخذ مظهرًا يشبه الظل البشري الآن.

إنقطعت النشرة من عند جاره فجأة. تلا ذلك سلسلة من الشتائم ، أعقبها بعض الضجيج العالي.

ربما كان هذا نتيجة لإعارة كل تلك الكتب – فقد قال سابقًا أن إعارة الكتب تفيده.

“في الوقت الحاضر، يعمل نظام الصرف الصحي بالمدينة بكامل طاقته لينقص من بعض البرك. ومع ذلك ، وفقًا لتقديرات الخبراء ، فإن هذا الإجراء يعد غير كافٍ. إذا استمرت الأمطار الغزيرة لمدة شهر آخر ، فقد يكون ثلث نورزين مغمورًا بالمياه”.

والآن ، يبدو أنه يقدم لي يد المساعدة لإظهار إمتنانه؟ كانت هذه الصفقة منذ البداية من طرفي ، ومن المفترض أن أكون من يدفع الثمن، ومع ذلك فقد جاء لشكري بدلاً من ذلك. ماذا يحدث هنا؟ لماذا أشعر وكأنه طفل صغير مهذب وخلوق؟ كما أن رفض العرض قد يؤذي مشاعره ، فكر لين جي.

“أممم… *سعال* أيها الشاب ، هل ما زلت هناك؟” صاح كولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

استمع لين جي إلى البث الإخباري من تلفزيون جاره وهو يعمل بجد لشفط برك الماء على الأرض.

“شكرًا لك إذن، قاطع الطاقة هو- امم.. لا أستطيع تذكر موقعه بوضوح” التفت لين جي إلى الحائط المجاور ورفع صوته :”أين هو القاطع؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يكون كولين قد رفض للتو عرض جاره للمساعدة لأنه كان محرجًا قليلا ، لكنه كان يعلم أن الشاب المجاور له كان فاعل خير ذو خلق حسن ، من شأنه أن يساعد أي أحد بشكل طبيعي إن كان في مقدوره ذلك.

رد كولن على الفور من الجانب الآخر : “إنه على الحائط الأيمن بالقرب من الباب الخلفي لمتجري. ساعدني في معرفة ما إذا كان ما يزال هناك ، إذا كان كذلك ، فكل ما عليك فعله هو قلب المفتاح لأسفل”.

وضع الممسحة جانبًا وأبدى إعجابًا صامت بالأرضية النظيفة واللامعة.

قال لين جي: “لا مشكلة”.

“… تم رفع مستوى خطر العاصفة المطرية إلى اللون الأحمر. تم بالفعل إغلاق الممر المؤدي إلى مناطق مدينة نورزين السفلى كما وتوقفت حركة المرور في أحياء مدينة نورزين العليا. تضررت العديد من الشركات بشدة ، وتكبدت البنية التحتية خسائر فادحة”.

في هذه اللحظة ، رأى كولن تلفازه يحدث فرقعة ويضيء. كان بث الأخبار قد انتهى بالفعل وما كان يعرض الآن هو بعض الإعلانات :”انه يعمل! شكرا جزيلا لك!”

كان المحل المجاور لمكتبته عبارة عن متجر للأشرطة الصوتية والمرئية يبيع أقراصًا ومنتجات رقمية متنوعة. ولكن بصفته متجرا للسلع المستعملة ، فقد تكون جودة منتجاته أقل بعض الشيء. كان عمله غير مزهر بشكل خاص ، ومشابه لمكتبة لين جي المتهالكة، وكان من النادر رؤية أكثر من زبونين في نفس اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“على الرحب والسعة”.

“انتظر لحظة، لربما يكون في مقدور الشاب المجاور أن يقدم المساعدة” ، تمتم كولين.

ابتسم لين جي وأومأ برأسه للظل الأسود من خلال النافذة الزجاجية ، بعدها بدأ الظل يتلاشى ببطء، كما لو كان يتراجع تدريجياً وتتشتت خلف ستارة المطر.

أومأ كولين برأسه قليلا ثم صاح موضحًا :”هذا صحيح ، لربما تكون قد خمنت بالفعل ، أواجه بعض المشاكل مع تلفازي ، وأظن أن السلك الهوائي بالخارج قد تزحزح من محله ، أنا عالق قليلا هنا ، لذا فهل يمكنك مساعدتي في إلقاء نظرة عليه؟”.

مسرورًا بمشكلته التي تم حلها ، عاد كولن إلى الأريكة والتقط جهاز التحكم وشرع في التقليب بين القنوات. أثناء مشاهدته للصور المتقلبة على شاشة تلفازه، فجأة، إشدت ملامح وجهه، وتعرق بشدة، حيث كان قد أدرك شيء معين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عندما تذكر المحادثة التي خاضها قبل لحظات مع صاحب المكتبة المجاورة له، من البداية حتى اشتغال التلفاز مجددا أخيرا.. لاحظ أن-…

أومأ الظل الأسود قليلا.

صوته كان قادمًا من نفس الإتجاه طوال الوقت…

“شكرًا لك إذن، قاطع الطاقة هو- امم.. لا أستطيع تذكر موقعه بوضوح” التفت لين جي إلى الحائط المجاور ورفع صوته :”أين هو القاطع؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة ، رأى كولن تلفازه يحدث فرقعة ويضيء. كان بث الأخبار قد انتهى بالفعل وما كان يعرض الآن هو بعض الإعلانات :”انه يعمل! شكرا جزيلا لك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط