You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأربعة عشر عامًا التي قضيتها كقط 5

الفصل 5
مرت الأيام التي قضيتها في منزل إيتو بسرعة.
بعد أن ينتهي الرجل من وجبة الإفطار كل صباح، كان يغلق على نفسه داخل غرفة تسمى مكتب الدراسة، وتغادر المرأة المنزل مع الفتاة، مرتدية زيها الأزرق الداكن، ولن تعود إلى المنزل حتى المساء.
بالحديث عني، عادة ما أنام في ضوء الشمس. إذا كنت جائعًا كنت سأأكل الطعام الذي أعدوه لي، وإذا شعرت بالملل كنت أتجول في المنزل، وأحيانًا ألعب مع الرجل الذي يغادر غرفته بين الحين والآخر.
كنت أعلم أن العالم له شيء يسمى الفصول.
الربيع والخريف، المواسم التي أحببتها.
مرت كل الفصول وأنشطتهم على عجل، وفي كل مرة كنت أتناول أيضًا بعض الأطعمة اللذيذة.
لقد كبرت الفتاة بسرعة مذهلة، لكن جسدي نما ونضج على الأقل ضعف ذلك، وفي مرحلة ما أصبح نمو جسدي يتناسب مع عمري العقلي.
※※※
الربيع الثالث، دخلت جيرلي المدرسة الثانوية.
أصبح شعرها، المربوط إلى نصفين، أقصر، وأصبحت أكثر رقة، وبدت امرأة. بعد التحاقها بالمدرسة، سرعان ما انضمت إلى ما يسمى “أنشطة ما بعد المدرسة”، وفي كثير من الأحيان كانت تعود إلى المنزل في وقت متأخر عن الأم التي تعمل بالخارج.
ربما أصبحت أيضًا أقوى، لأنها كلما احتضنتني، كنت أشعر بالألم وبدون تفكير أطلق مواء اعتراض.
“هل التنس ممتع؟”
جلست المرأة على العشاء، وسألت الفتاة.
بينما كنت أتثاءب في حضن الرجل، رأيت الفتاة ترتاح من من دراستها.
“بالطبع! أريد أن أذهب لشراء بعض الأحذية الجديدة، فهل يمكنك أن تأتي لاصطحابي غدًا؟ ”
“فوفو، حسنًا. وفي الطريق، سنشتري أيضًا بدلة لأبي “.
حالما قالت المرأة ذلك، الحساء الذي كان يشربه الرجل، علق في حلقه، وبدأ يسعل بقوة.
في هذا الوقت، منذ أن بدأ مقعدي، ساقا الرجل، بالاهتزاز بقوة، نزلت لأن ذلك أصبح يزعج راحتي. بدا الرجل محبطًا عندما رآني أنهض وأريح ركبتي على الوسادة المفضلة لي، وبدأت المرأة وزوجها يضحكان بسعادة.
“أبي، لديك عشاء مع زملائك الكتاب، أليس كذلك؟ أعتقد أن الوقت قد حان للحصول على بدلة جديدة “.
“إنه تمامًا كما تقول يوكا، عزيزي. سيكون ساجامي سينسي والآخرون هناك أيضًا، أليس كذلك؟ ”
“امم … نعم …”
أنهى الرجل المحادثة واستأنف تناول الطعام.
كالعادة، لم يكبر أي من الرجل أو المرأة قليلاً، هاه، هذا ما اعتقدته عندما رأيت هذا المشهد أمامي. إذا استمر هذا لبضع سنوات أخرى، فهل سوف تكبر الفتاة التي أعرفها؟
“بالمناسبة، أنا أرغب في توقيع. أنا معجبة بـ ساجامي سينسي بعد كل شيء.”
عندما سمع ابنته تقول ذلك، بدا الرجل وكأنه حزين.
“أم … وماذا عن توقيع أبيك؟”
”لا أريد ذلك. نحن دائما معا بعد كل شيء “.
عند سماع كلمات ابنته، بدا الرجل وكأنه قد تلقى صدمة شديدة. نظرت له من على الوسادة وتنهدت للرجل.
جيرلي هي التي ستترك عشها في النهاية.
“لا تحزن هكذا يا أبي. على الرغم من أنني أقول ذلك، فأنت ما زلت شخصًا أفخر بمعرفته يا أبي. ذهبت لمشاهدة الرواية التي تحولت إلى فيلم مؤخرًا مع أصدقائي، وكان رائعًا. رغم ذلك، أعتقد أن الكتاب أفضل لأنه من الأسهل فهم مشاعر البطلة “.
عرفت جيرلي كيف تتعامل مع والدها. استرخى الرجل مبتسمًا، وبدا أنه عاد إلى طبيعته وهو يحرك عيدان الطعام.
نظرت المرأة وجيرلي إلى بعضهما البعض وضحكا. ت طاولة الطعام التي يجلسون عليها محاطة بإحساس بالدفء.
لم أحب شيئا أكثر من مشاهدة ذلك. في كل مرة أعتقد أنني واحد منهم، أحد أفراد الأسرة، يملأ هذا صدري ببطء بالدفء.
“كورو، تعال إلى هنا.”
عند الانتهاء من العشاء، قال الرجل وهو يربت على حجره وهو جالس.
وقفت من على الوسادة، وقفزت برشاقة على حجر الرجل. أستلقيت براحة بينما لمس الرجل رأسي بلطف، وأغمضت عيني كما لو أستمتع تمامًا بهذا الدفء.
أصبحت أحبه كثيرًا لدرجة أنني فاجأت نفسي.
※※※
بعد ذلك مر شهران آخران، وحلت السنة الثالثة منذ أن التقيت بالرجل.
الفتاة التي عادت إلى المنزل في وقت مبكر، جلست على الأريكة في غرفة المعيشة، ووزعت العديد من الكتب المدرسية والدفاتر على الطاولة أمامها. لفترة وجيزة، أظهرت تعابير معقدة وهي تمسك بقلمها.
“ما بك يا جيرلي؟”
أناديها وأنا أجلس بجانبها. بالنظر إلى الأشياء الموجودة على الطاولة، أدركت أنها كتب الدراسة التي تلقتها من المدرسة. اعتقدت أنه واجب منزلي، لكنني لم أستطع رؤية أي من تلك الكتب المألوفة.
“ي للصداع، لماذا يغطي الاختبار الكثير من المواد. من المزعج للغاية أنه لن يكون هناك أي أنشطة للنادي لمدة أسبوع … حتى مدرسة إيري تشان تسمح باستمرار أنشطة النادي حتى اليوم السابق للامتحانات ”
بعد أن تنهدت، نامت على الأريكة. قفزت على الأريكة لرؤيتها.
نادت المرأة التي كانت تحضر العشاء على الفتاة وهي تمسح طاولة الطعام.
“إنها مدرسة للتحضير للجامعة لذا لا يمكن تسهيل الأمر. تعالي الآن، إذا كنتي متفرغة بما يكفي للشكوى، اذهبي للدراسة. إذا لم تكن درجاتك جيدة، فسيتعين عليك ترك ناديك، مفهوم؟ ”
“… ..اااه، أعرف.”
جلست الفتاة مرة أخرى وهي تبدو غير راضية، ونظرت نحو الطاولة.
“جيرلي، ابذلي قصارى جهدك. سيكون من الجيد إذا بذلت قصارى جهدك الآن.”
شجعت جيرلي، وجلست بجانبها. نظرت الفتاة إليّ بمفاجأة، وفجأة استرخت وربتت على رأسي.
“أنت على حق، هذا شيء قررت أن أفعله. لا بد لي من الاستمرار في ذلك “.
نعم. سأكون بجانبك خلال هذا الوقت.
قلت لنفسي، ولم أنظر إلى الفتاة لأنني أغمضت عيني وشعرت بالدفء يتدفق عبر رأسي.
كانت ابنة الرجل والمرأة، ولذلك قررت خلال السنوات الثلاث الماضية أن أطلق عليها اسم “جيرلي”.
من يعرف متى، لكنني فكرت فيها كما لو كانت ابنتي.
بدأ عقلي ينضج في وقت أبكر بكثير من جسدي، وبدأ الآن في تجاوزهم.

الفصل 5 مرت الأيام التي قضيتها في منزل إيتو بسرعة. بعد أن ينتهي الرجل من وجبة الإفطار كل صباح، كان يغلق على نفسه داخل غرفة تسمى مكتب الدراسة، وتغادر المرأة المنزل مع الفتاة، مرتدية زيها الأزرق الداكن، ولن تعود إلى المنزل حتى المساء. بالحديث عني، عادة ما أنام في ضوء الشمس. إذا كنت جائعًا كنت سأأكل الطعام الذي أعدوه لي، وإذا شعرت بالملل كنت أتجول في المنزل، وأحيانًا ألعب مع الرجل الذي يغادر غرفته بين الحين والآخر. كنت أعلم أن العالم له شيء يسمى الفصول. الربيع والخريف، المواسم التي أحببتها. مرت كل الفصول وأنشطتهم على عجل، وفي كل مرة كنت أتناول أيضًا بعض الأطعمة اللذيذة. لقد كبرت الفتاة بسرعة مذهلة، لكن جسدي نما ونضج على الأقل ضعف ذلك، وفي مرحلة ما أصبح نمو جسدي يتناسب مع عمري العقلي. ※※※ الربيع الثالث، دخلت جيرلي المدرسة الثانوية. أصبح شعرها، المربوط إلى نصفين، أقصر، وأصبحت أكثر رقة، وبدت امرأة. بعد التحاقها بالمدرسة، سرعان ما انضمت إلى ما يسمى “أنشطة ما بعد المدرسة”، وفي كثير من الأحيان كانت تعود إلى المنزل في وقت متأخر عن الأم التي تعمل بالخارج. ربما أصبحت أيضًا أقوى، لأنها كلما احتضنتني، كنت أشعر بالألم وبدون تفكير أطلق مواء اعتراض. “هل التنس ممتع؟” جلست المرأة على العشاء، وسألت الفتاة. بينما كنت أتثاءب في حضن الرجل، رأيت الفتاة ترتاح من من دراستها. “بالطبع! أريد أن أذهب لشراء بعض الأحذية الجديدة، فهل يمكنك أن تأتي لاصطحابي غدًا؟ ” “فوفو، حسنًا. وفي الطريق، سنشتري أيضًا بدلة لأبي “. حالما قالت المرأة ذلك، الحساء الذي كان يشربه الرجل، علق في حلقه، وبدأ يسعل بقوة. في هذا الوقت، منذ أن بدأ مقعدي، ساقا الرجل، بالاهتزاز بقوة، نزلت لأن ذلك أصبح يزعج راحتي. بدا الرجل محبطًا عندما رآني أنهض وأريح ركبتي على الوسادة المفضلة لي، وبدأت المرأة وزوجها يضحكان بسعادة. “أبي، لديك عشاء مع زملائك الكتاب، أليس كذلك؟ أعتقد أن الوقت قد حان للحصول على بدلة جديدة “. “إنه تمامًا كما تقول يوكا، عزيزي. سيكون ساجامي سينسي والآخرون هناك أيضًا، أليس كذلك؟ ” “امم … نعم …” أنهى الرجل المحادثة واستأنف تناول الطعام. كالعادة، لم يكبر أي من الرجل أو المرأة قليلاً، هاه، هذا ما اعتقدته عندما رأيت هذا المشهد أمامي. إذا استمر هذا لبضع سنوات أخرى، فهل سوف تكبر الفتاة التي أعرفها؟ “بالمناسبة، أنا أرغب في توقيع. أنا معجبة بـ ساجامي سينسي بعد كل شيء.” عندما سمع ابنته تقول ذلك، بدا الرجل وكأنه حزين. “أم … وماذا عن توقيع أبيك؟” ”لا أريد ذلك. نحن دائما معا بعد كل شيء “. عند سماع كلمات ابنته، بدا الرجل وكأنه قد تلقى صدمة شديدة. نظرت له من على الوسادة وتنهدت للرجل. جيرلي هي التي ستترك عشها في النهاية. “لا تحزن هكذا يا أبي. على الرغم من أنني أقول ذلك، فأنت ما زلت شخصًا أفخر بمعرفته يا أبي. ذهبت لمشاهدة الرواية التي تحولت إلى فيلم مؤخرًا مع أصدقائي، وكان رائعًا. رغم ذلك، أعتقد أن الكتاب أفضل لأنه من الأسهل فهم مشاعر البطلة “. عرفت جيرلي كيف تتعامل مع والدها. استرخى الرجل مبتسمًا، وبدا أنه عاد إلى طبيعته وهو يحرك عيدان الطعام. نظرت المرأة وجيرلي إلى بعضهما البعض وضحكا. ت طاولة الطعام التي يجلسون عليها محاطة بإحساس بالدفء. لم أحب شيئا أكثر من مشاهدة ذلك. في كل مرة أعتقد أنني واحد منهم، أحد أفراد الأسرة، يملأ هذا صدري ببطء بالدفء. “كورو، تعال إلى هنا.” عند الانتهاء من العشاء، قال الرجل وهو يربت على حجره وهو جالس. وقفت من على الوسادة، وقفزت برشاقة على حجر الرجل. أستلقيت براحة بينما لمس الرجل رأسي بلطف، وأغمضت عيني كما لو أستمتع تمامًا بهذا الدفء. أصبحت أحبه كثيرًا لدرجة أنني فاجأت نفسي. ※※※ بعد ذلك مر شهران آخران، وحلت السنة الثالثة منذ أن التقيت بالرجل. الفتاة التي عادت إلى المنزل في وقت مبكر، جلست على الأريكة في غرفة المعيشة، ووزعت العديد من الكتب المدرسية والدفاتر على الطاولة أمامها. لفترة وجيزة، أظهرت تعابير معقدة وهي تمسك بقلمها. “ما بك يا جيرلي؟” أناديها وأنا أجلس بجانبها. بالنظر إلى الأشياء الموجودة على الطاولة، أدركت أنها كتب الدراسة التي تلقتها من المدرسة. اعتقدت أنه واجب منزلي، لكنني لم أستطع رؤية أي من تلك الكتب المألوفة. “ي للصداع، لماذا يغطي الاختبار الكثير من المواد. من المزعج للغاية أنه لن يكون هناك أي أنشطة للنادي لمدة أسبوع … حتى مدرسة إيري تشان تسمح باستمرار أنشطة النادي حتى اليوم السابق للامتحانات ” بعد أن تنهدت، نامت على الأريكة. قفزت على الأريكة لرؤيتها. نادت المرأة التي كانت تحضر العشاء على الفتاة وهي تمسح طاولة الطعام. “إنها مدرسة للتحضير للجامعة لذا لا يمكن تسهيل الأمر. تعالي الآن، إذا كنتي متفرغة بما يكفي للشكوى، اذهبي للدراسة. إذا لم تكن درجاتك جيدة، فسيتعين عليك ترك ناديك، مفهوم؟ ” “… ..اااه، أعرف.” جلست الفتاة مرة أخرى وهي تبدو غير راضية، ونظرت نحو الطاولة. “جيرلي، ابذلي قصارى جهدك. سيكون من الجيد إذا بذلت قصارى جهدك الآن.” شجعت جيرلي، وجلست بجانبها. نظرت الفتاة إليّ بمفاجأة، وفجأة استرخت وربتت على رأسي. “أنت على حق، هذا شيء قررت أن أفعله. لا بد لي من الاستمرار في ذلك “. نعم. سأكون بجانبك خلال هذا الوقت. قلت لنفسي، ولم أنظر إلى الفتاة لأنني أغمضت عيني وشعرت بالدفء يتدفق عبر رأسي. كانت ابنة الرجل والمرأة، ولذلك قررت خلال السنوات الثلاث الماضية أن أطلق عليها اسم “جيرلي”. من يعرف متى، لكنني فكرت فيها كما لو كانت ابنتي. بدأ عقلي ينضج في وقت أبكر بكثير من جسدي، وبدأ الآن في تجاوزهم.

الفصل 5 مرت الأيام التي قضيتها في منزل إيتو بسرعة. بعد أن ينتهي الرجل من وجبة الإفطار كل صباح، كان يغلق على نفسه داخل غرفة تسمى مكتب الدراسة، وتغادر المرأة المنزل مع الفتاة، مرتدية زيها الأزرق الداكن، ولن تعود إلى المنزل حتى المساء. بالحديث عني، عادة ما أنام في ضوء الشمس. إذا كنت جائعًا كنت سأأكل الطعام الذي أعدوه لي، وإذا شعرت بالملل كنت أتجول في المنزل، وأحيانًا ألعب مع الرجل الذي يغادر غرفته بين الحين والآخر. كنت أعلم أن العالم له شيء يسمى الفصول. الربيع والخريف، المواسم التي أحببتها. مرت كل الفصول وأنشطتهم على عجل، وفي كل مرة كنت أتناول أيضًا بعض الأطعمة اللذيذة. لقد كبرت الفتاة بسرعة مذهلة، لكن جسدي نما ونضج على الأقل ضعف ذلك، وفي مرحلة ما أصبح نمو جسدي يتناسب مع عمري العقلي. ※※※ الربيع الثالث، دخلت جيرلي المدرسة الثانوية. أصبح شعرها، المربوط إلى نصفين، أقصر، وأصبحت أكثر رقة، وبدت امرأة. بعد التحاقها بالمدرسة، سرعان ما انضمت إلى ما يسمى “أنشطة ما بعد المدرسة”، وفي كثير من الأحيان كانت تعود إلى المنزل في وقت متأخر عن الأم التي تعمل بالخارج. ربما أصبحت أيضًا أقوى، لأنها كلما احتضنتني، كنت أشعر بالألم وبدون تفكير أطلق مواء اعتراض. “هل التنس ممتع؟” جلست المرأة على العشاء، وسألت الفتاة. بينما كنت أتثاءب في حضن الرجل، رأيت الفتاة ترتاح من من دراستها. “بالطبع! أريد أن أذهب لشراء بعض الأحذية الجديدة، فهل يمكنك أن تأتي لاصطحابي غدًا؟ ” “فوفو، حسنًا. وفي الطريق، سنشتري أيضًا بدلة لأبي “. حالما قالت المرأة ذلك، الحساء الذي كان يشربه الرجل، علق في حلقه، وبدأ يسعل بقوة. في هذا الوقت، منذ أن بدأ مقعدي، ساقا الرجل، بالاهتزاز بقوة، نزلت لأن ذلك أصبح يزعج راحتي. بدا الرجل محبطًا عندما رآني أنهض وأريح ركبتي على الوسادة المفضلة لي، وبدأت المرأة وزوجها يضحكان بسعادة. “أبي، لديك عشاء مع زملائك الكتاب، أليس كذلك؟ أعتقد أن الوقت قد حان للحصول على بدلة جديدة “. “إنه تمامًا كما تقول يوكا، عزيزي. سيكون ساجامي سينسي والآخرون هناك أيضًا، أليس كذلك؟ ” “امم … نعم …” أنهى الرجل المحادثة واستأنف تناول الطعام. كالعادة، لم يكبر أي من الرجل أو المرأة قليلاً، هاه، هذا ما اعتقدته عندما رأيت هذا المشهد أمامي. إذا استمر هذا لبضع سنوات أخرى، فهل سوف تكبر الفتاة التي أعرفها؟ “بالمناسبة، أنا أرغب في توقيع. أنا معجبة بـ ساجامي سينسي بعد كل شيء.” عندما سمع ابنته تقول ذلك، بدا الرجل وكأنه حزين. “أم … وماذا عن توقيع أبيك؟” ”لا أريد ذلك. نحن دائما معا بعد كل شيء “. عند سماع كلمات ابنته، بدا الرجل وكأنه قد تلقى صدمة شديدة. نظرت له من على الوسادة وتنهدت للرجل. جيرلي هي التي ستترك عشها في النهاية. “لا تحزن هكذا يا أبي. على الرغم من أنني أقول ذلك، فأنت ما زلت شخصًا أفخر بمعرفته يا أبي. ذهبت لمشاهدة الرواية التي تحولت إلى فيلم مؤخرًا مع أصدقائي، وكان رائعًا. رغم ذلك، أعتقد أن الكتاب أفضل لأنه من الأسهل فهم مشاعر البطلة “. عرفت جيرلي كيف تتعامل مع والدها. استرخى الرجل مبتسمًا، وبدا أنه عاد إلى طبيعته وهو يحرك عيدان الطعام. نظرت المرأة وجيرلي إلى بعضهما البعض وضحكا. ت طاولة الطعام التي يجلسون عليها محاطة بإحساس بالدفء. لم أحب شيئا أكثر من مشاهدة ذلك. في كل مرة أعتقد أنني واحد منهم، أحد أفراد الأسرة، يملأ هذا صدري ببطء بالدفء. “كورو، تعال إلى هنا.” عند الانتهاء من العشاء، قال الرجل وهو يربت على حجره وهو جالس. وقفت من على الوسادة، وقفزت برشاقة على حجر الرجل. أستلقيت براحة بينما لمس الرجل رأسي بلطف، وأغمضت عيني كما لو أستمتع تمامًا بهذا الدفء. أصبحت أحبه كثيرًا لدرجة أنني فاجأت نفسي. ※※※ بعد ذلك مر شهران آخران، وحلت السنة الثالثة منذ أن التقيت بالرجل. الفتاة التي عادت إلى المنزل في وقت مبكر، جلست على الأريكة في غرفة المعيشة، ووزعت العديد من الكتب المدرسية والدفاتر على الطاولة أمامها. لفترة وجيزة، أظهرت تعابير معقدة وهي تمسك بقلمها. “ما بك يا جيرلي؟” أناديها وأنا أجلس بجانبها. بالنظر إلى الأشياء الموجودة على الطاولة، أدركت أنها كتب الدراسة التي تلقتها من المدرسة. اعتقدت أنه واجب منزلي، لكنني لم أستطع رؤية أي من تلك الكتب المألوفة. “ي للصداع، لماذا يغطي الاختبار الكثير من المواد. من المزعج للغاية أنه لن يكون هناك أي أنشطة للنادي لمدة أسبوع … حتى مدرسة إيري تشان تسمح باستمرار أنشطة النادي حتى اليوم السابق للامتحانات ” بعد أن تنهدت، نامت على الأريكة. قفزت على الأريكة لرؤيتها. نادت المرأة التي كانت تحضر العشاء على الفتاة وهي تمسح طاولة الطعام. “إنها مدرسة للتحضير للجامعة لذا لا يمكن تسهيل الأمر. تعالي الآن، إذا كنتي متفرغة بما يكفي للشكوى، اذهبي للدراسة. إذا لم تكن درجاتك جيدة، فسيتعين عليك ترك ناديك، مفهوم؟ ” “… ..اااه، أعرف.” جلست الفتاة مرة أخرى وهي تبدو غير راضية، ونظرت نحو الطاولة. “جيرلي، ابذلي قصارى جهدك. سيكون من الجيد إذا بذلت قصارى جهدك الآن.” شجعت جيرلي، وجلست بجانبها. نظرت الفتاة إليّ بمفاجأة، وفجأة استرخت وربتت على رأسي. “أنت على حق، هذا شيء قررت أن أفعله. لا بد لي من الاستمرار في ذلك “. نعم. سأكون بجانبك خلال هذا الوقت. قلت لنفسي، ولم أنظر إلى الفتاة لأنني أغمضت عيني وشعرت بالدفء يتدفق عبر رأسي. كانت ابنة الرجل والمرأة، ولذلك قررت خلال السنوات الثلاث الماضية أن أطلق عليها اسم “جيرلي”. من يعرف متى، لكنني فكرت فيها كما لو كانت ابنتي. بدأ عقلي ينضج في وقت أبكر بكثير من جسدي، وبدأ الآن في تجاوزهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط