عديم الألم
“الآن ، لو سمحت رجاءًا عد وقف موازي للحائط …”
“فظ” تذمر.
هبطت قبضة اللورد غرانبل الكبيرة على جانبي. وقف حراسه حولي ممسكين بي من ذراعي ويديّ ما زالتا مقيّدة. كانت الضربة التالية على وجهي ، ثم سلسلة من اللكمات على ضلوعي.
“فظ” تذمر.
بدا الرجل العجوز ماثيوس مندهشًا من حالتي. حدق في بيتراس ، لكن الألاكاريا النحيل هز كتفيه اعتذاريًا “يمكنك تركنا الآن. انتظر في القاعة “.
تعرق النبيل عريض الكتفين وتطاير شعره على ظهره ، مما جعله يبدو أشعثًا قليلاً. بعد عدة لكمات أخرى ، تراجع إلى الوراء وقام بتعديل بدلته السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر المضيف مرة أخرى. ابتسم ابتسامة سخيفة عندما لاحظ انزعاجي الواضح “أوه أنا آسف ، الصاعد غراي ، هل نسوا ذكر الباب؟ القضبان تمنع اللمس الجسدي، للتأكد من أن ضيوفنا لا يحاولون الهروب بالطبع ”
سارع شاب لمسح العرق من وجه اللورد غرانبل. كان للفتى نفس الشعر الأشقر مثل كل أل- غرانبل الآخرين الذين قابلتهم ، لكنه يفتقر إلى بنية كالون.
طافت الطاقة الأرجواني بهدوء حيث تشكلت في امتداد رفيع منحني قليلاً لإصبعي. أدخلت “المخلب” الأثيري في الفتحة نحو بذرة بحجم حبة البازلاء. على الرغم من أنني تمكنت من الإمساك بالبذرة ، عندما حاولت سحبها ، فقد الأثير شكله وتبدد.
صدى صوت شخص من خارج زنزانتي “اللورد تيتوس؟”
تذمر ريجيس: “لقد كنت تفعل هذا لساعات، ألا تتعب من ذلك؟”
استدار اللورد وخرج إلى الرواق الحجري القذر دون حتى إلقاء نظرة ثانية في اتجاهي.
لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن خرجت من البوابة ووقعت في هذه الفوضى. زارني والد كالون كل يوم ليسألني سؤالاً واحداً: هل قتلت أبنائي؟ وكل يوم عندما أخبرته أنني لم أفعل ذلك ، قضى بضع دقائق يضربني قبل أن يغادر. قضيت بقية وقتي بمفردي مع ريجيس وأفكاري.
لم أقل شيئًا ، لكنني حافظت على تعبيري غير المبالي.
لم يكن الأمر سيئًا على الإطلاق. كان جسد الأزوراس الجديد أكثر من قادر على التصدي لبضع لكمات ، وحتى الآن لم يكن هناك أي استجوابات مطولة أيضًا. أسوأ جزء ليس المحاكمة ، ولكن حالة إيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الخنجر الذي لا يزال متوهجًا إلى الزاوية ، وطقطق أصابعه.
لم يتم إعادة شحن القطعة الأثرية. كنت أتحقق من ذلك كل بضع دقائق ، لكن في وقت ما خلال اليوم الثاني ، أشار ريجيس إلى أنني أبدو كشخص مجنون ، لذلك كنت أفحصها مرة واحدة فقط كل ساعة.
لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن خرجت من البوابة ووقعت في هذه الفوضى. زارني والد كالون كل يوم ليسألني سؤالاً واحداً: هل قتلت أبنائي؟ وكل يوم عندما أخبرته أنني لم أفعل ذلك ، قضى بضع دقائق يضربني قبل أن يغادر. قضيت بقية وقتي بمفردي مع ريجيس وأفكاري.
ظهر الرجل العجوز الذي قاد أمر اعتقالي ، والذي عرفت هويته بصفته وصي اللورد غرانبل ولوح للحراس لإطلاق سراحي ، وفي لحظات أصبحت وحدي مرة أخرى.
صدى صوت شخص من خارج زنزانتي “اللورد تيتوس؟”
فكر ريجيس في اللحظة التي أغلق فيها الحراس الباب: “بقدر ما هو ممتع أن مشاهدتك تتظاهر بأنك حقيبة ملاكمة ، أشعر بالملل، نحن حقا سنفعل هذا لمدة ثلاثة أسابيع كاملة؟”
‘ريجيس ، اذهب إلى قدمي اليسرى‘
‘اذهب ونم قليلاً ‘ قاطعته.
تذمر ريجيس: “لقد كنت تفعل هذا لساعات، ألا تتعب من ذلك؟”
“فظ” تذمر.
هبطت قبضة اللورد غرانبل الكبيرة على جانبي. وقف حراسه حولي ممسكين بي من ذراعي ويديّ ما زالتا مقيّدة. كانت الضربة التالية على وجهي ، ثم سلسلة من اللكمات على ضلوعي.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على الباب ذي القضبان للتأكد من أن الحارس الموجود في نهاية القاعة لا يستطيع رؤية زنزانتي ، استلقيت على السرير وسحبت الفاكهة الجافة من رون البُعد الخاص بي. ذكرتني على الفور بـ قرية قمة الجبل الثلجي حيث تدربت مع الخطوات الثلاث.
لقد دفعتني العادة إلى سحب القطعة الأثرية من رون البُعد الخاص بي للتحقق ، وشعرت بصدمة من الأدرينالين وجلست سريعًا عندما أدركت أن الحجر دافئ عندما لمسته وتفاعل بهدوء مع الطاقة الأثيرية الخافتة.
تخيلت القمم والوديان ، وتركت ذهني ينزلق إلى الحالة التأملية التي كنت أستخدمها أثناء التدريب مع نسخ الظل ، أطلقت كمية صغيرة من الأثير ووجهته نحو طرف إصبعي السبابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر المضيف مرة أخرى. ابتسم ابتسامة سخيفة عندما لاحظ انزعاجي الواضح “أوه أنا آسف ، الصاعد غراي ، هل نسوا ذكر الباب؟ القضبان تمنع اللمس الجسدي، للتأكد من أن ضيوفنا لا يحاولون الهروب بالطبع ”
طافت الطاقة الأرجواني بهدوء حيث تشكلت في امتداد رفيع منحني قليلاً لإصبعي. أدخلت “المخلب” الأثيري في الفتحة نحو بذرة بحجم حبة البازلاء. على الرغم من أنني تمكنت من الإمساك بالبذرة ، عندما حاولت سحبها ، فقد الأثير شكله وتبدد.
لا يزال المضيف ذو الشعر الذهبي يبتسم ، ويبدو أنه لم يلاحظ. عدت مظهري الساكن بنظرة ملل وقلت ” أغلال جيدة”.
أخذت نفساً عميقاً ، واستحضرت المخلب مرة أخرى وحاولت مرة أخرى وكلن النتائج مماثلة. بقيت في هذه الدورة لمدة ساعة أو ساعتين أخريين قبل أن يقطع ريجيس ممارستي.
ترجمة : Sadegyptian
تذمر ريجيس: “لقد كنت تفعل هذا لساعات، ألا تتعب من ذلك؟”
“آرثر ” فكر ريجيس “أنا آسف”
‘ليس صحيحاً إنه شيئ للتركيز عليه … لشغل ذهني ، على ما أعتقد‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس صحيحاً إنه شيئ للتركيز عليه … لشغل ذهني ، على ما أعتقد‘
‘أوه. مثل الحياكة؟‘
تذمر ريجيس: “لقد كنت تفعل هذا لساعات، ألا تتعب من ذلك؟”
دحرجت عيني ‘ نعم ريجيس. إن التلاعب بالأثير في سلاح قوي وقاتل يشبه تمامًا الحياكة ‘ كنت أنوي العودة إلى تدريبي ، لكن صدى خطى الدرج أخبرتني أن شخصًا ما قادم.
فكر ريجيس في اللحظة التي أغلق فيها الحراس الباب: “بقدر ما هو ممتع أن مشاهدتك تتظاهر بأنك حقيبة ملاكمة ، أشعر بالملل، نحن حقا سنفعل هذا لمدة ثلاثة أسابيع كاملة؟”
‘ريجيس ، اذهب إلى قدمي اليسرى‘
وسرعان ما قمت بتخزين البذرة ثم وقفت وسرت إلى باب الزنزانة وأرحت يدي على القضبان. فجأة انتقلت مانا من يدي إلى ذراعي مثل صاعقة البرق. زفرت وابتعدت ثم أثنيت أصابعي.
“قدرات شفاء بسيطة حتى مع ختم المانا” تمتم في نفسه “تحمل عالي للألم ، ويرجع ذلك على الأرجح إلى نفس القدرة. نعم ، حان الوقت لتجربة شيء آخر “.
ظهر المضيف مرة أخرى. ابتسم ابتسامة سخيفة عندما لاحظ انزعاجي الواضح “أوه أنا آسف ، الصاعد غراي ، هل نسوا ذكر الباب؟ القضبان تمنع اللمس الجسدي، للتأكد من أن ضيوفنا لا يحاولون الهروب بالطبع ”
اقترب مني وقال” هل كان هذا الهجوم سياسيًا؟ هل أنت قاتل أرسله دم منافس؟ ”
“الآن ، لو سمحت رجاءًا عد وقف موازي للحائط …”
فعلت كما طلب. لوح المضيف بيده وبدأ الجدار خلفي يتحرك. ظهرت قيود وامتدت من الحجر وحول ساقي وذراعي ، وتثبتي على الحائط.
ريجيس ، الذي ظل هادئًا بشكل غير معهود طوال فترة التعذيب وبعد المقابلة ، قال ‘هل انت بخير؟’
قال بثقة: “لا تكافح، تم تصميم هذه الأغلال أفضل حرفي في السيادة المركزية. الأغلال غير قابلة للكسر “.
بحثت عيناه السوداء عن أي تلميح من الألم أو الخوف يمكن أن يواسي نفسه به ، لكنني لم أعطه شيئًا.
اختبرت قوتهم وثنيت ذراعي وكتفي حتى بدأ الحجر في الاهتزاز.
‘اذهب ونم قليلاً ‘ قاطعته.
‘عفوًا ، اعتقد أنني كدت أكسرهم ‘
فكر ريجيس في اللحظة التي أغلق فيها الحراس الباب: “بقدر ما هو ممتع أن مشاهدتك تتظاهر بأنك حقيبة ملاكمة ، أشعر بالملل، نحن حقا سنفعل هذا لمدة ثلاثة أسابيع كاملة؟”
لا يزال المضيف ذو الشعر الذهبي يبتسم ، ويبدو أنه لم يلاحظ. عدت مظهري الساكن بنظرة ملل وقلت ” أغلال جيدة”.
تخيلت القمم والوديان ، وتركت ذهني ينزلق إلى الحالة التأملية التي كنت أستخدمها أثناء التدريب مع نسخ الظل ، أطلقت كمية صغيرة من الأثير ووجهته نحو طرف إصبعي السبابة.
لمعت أسنانه عندما ابتسم ” الصاعد غراي، أدركت أن وقتك في المقابر الأثرية من المحتمل أن يكون قد حفز جسدك لمقاومة الخوف ، وقد أظهرت بالفعل أنك بارع في تحمل الألم. سأعترف بأن اللورد تيتوس محبط للغاية بسبب افتقارك للتعبير. إنه يود أن يراك تلتوي من الألم “.
بحلول الوقت الذي عاد فيه الشيخ ذو الشعر الذهبي ، كانت ملابسي ممزقة وملطخة بدمي. أخذ بيتراس وقته وأحدث جرحًا بعد جرح بتركيز بطيء ومتعمد. أغلقت الجروح أبطأ قليلاً الآن، لكنني لم أكافئ جهود الجلاد حتى مع بتحريك جفن.
وقف الشيخ جانبًا حتى يتمكن رجل آخر من فتح الباب ودخول الزنزانة. كان هذا الرجل طويل القامة وعريض يرتدي درعًا جلديًا داكنًا مرصعًا بمسامير ذهبية تفوح منها رائحة الزيت القوية ، والتي تتناسب مع شعره الأسود الدهني وخاتم الذهب في أذنه.
لم تتحسن الأمور من هناك. ضغط علي ماثيوس للحصول على تفاصيل صعودنا ، من كيفية العثور على أل- غرانبل ، إلى الأشكال التي اتخذتها الوحوش داخل المقابر الأثرية ، وصولاً إلى التفاصيل الصغيرة مثل ما أكلناه جميعًا عندما كنا محاصرين في غرفة المرايا..
“من أين أبدأ سيد ماثيوس؟” سأل بصوت عالٍ وعيناه السوداوان تفحصان جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الجرح قطرة دم قبل أن يلتئم.
جعد الرجل العجوز حواجبه عند سماع الجلاد “أوه ، لن أخبرك كيف تقوم بعملك. فقط اجعله يتحدث “نظر لي ماثيوس من خلف الجلاد “سأعود بعد عشرين دقيقة للاستجواب.”
“عادةً ما أحفظ هذا لوقت لاحق ، لكن …” ظهرت ابتسامة مخادعة على وجهه “يمكنني أن أخبرك أنك بحاجة … معاملة خاصة.”
ابتسم الجلاد ، وكشف عن أسنان سوداء متعفنة “نعم ، سيد ماثيوس.” قال لي “غراي ، أليس كذلك؟ أنا بيتراس. أود أن أقول أنه من دواعي سروري مقابلتك، ولكن ” اتسعت ابتسامته ” أعدك بأنها لن تكون كذلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حان الوقت. إذن ماذا بعد ذلك؟‘
تأوه ريجيس “آه ، كان ذلك محرجًا للغاية لدرجة أني شعرت بأن شعر أقدامي قد إختفى “.
“هل تعتقد أن هذا مضحك ، الصاعد غراي؟” سأل بصوت أعلى “لنبدأ إذن!”
لم أقل شيئًا ، لكنني حافظت على تعبيري غير المبالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم إعادة شحن القطعة الأثرية. كنت أتحقق من ذلك كل بضع دقائق ، لكن في وقت ما خلال اليوم الثاني ، أشار ريجيس إلى أنني أبدو كشخص مجنون ، لذلك كنت أفحصها مرة واحدة فقط كل ساعة.
يبدو أن افتقاري للرد لم يزعج بيتراس على الإطلاق. أخرج خنجرًا متوهجاً ولوح به عبر أعلى ذراعي. أصبح الخنجر حاداً لدرجة أنني بالكاد شعرت به.
وقف الشيخ جانبًا حتى يتمكن رجل آخر من فتح الباب ودخول الزنزانة. كان هذا الرجل طويل القامة وعريض يرتدي درعًا جلديًا داكنًا مرصعًا بمسامير ذهبية تفوح منها رائحة الزيت القوية ، والتي تتناسب مع شعره الأسود الدهني وخاتم الذهب في أذنه.
أخرج الجرح قطرة دم قبل أن يلتئم.
“أوه آرثر ، معاملة خاصة. أعتقد أنه يحبك ” مازح ريجيس.
تلاشت ابتسامة بيتراس. نظر إلي بحذر قبل أن يجرح نفس المكان ، أبطأ وأعمق هذه المرة. أدركت أن شفاءي الشديد سوف يجذب انتباهًا غير مرغوب فيه وحاولت تقليل الأثير. نجح الأمر جزئيًا.
“لم أرَ أحدًا يشفي جراحه أسرع منك، ومع ذلك لا تتفاعل المانا مع تعويذتي. يجب أن يعمل خنجري على تحويل كل عصب في جسدك إلى خطوط مشتعلة إذا كان لديك أي مانا على الإطلاق. أنا لا أفهم ” أدار رأسه وحدق بي. تلاشى غضبه بسبب الفضول. “هل هو رون؟ ا … ا … ا ريجاليا؟ قيل لي أن روناتك غامضة، لكن لا شيء غير عادي “.
‘ريجيس ، اذهب إلى قدمي اليسرى‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس صحيحاً إنه شيئ للتركيز عليه … لشغل ذهني ، على ما أعتقد‘
“إذا كان هذا يتعلق بتعليق شعر قدمي في وقت سابق ، فقد كنت أفكر في …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعد الرجل العجوز حواجبه عند سماع الجلاد “أوه ، لن أخبرك كيف تقوم بعملك. فقط اجعله يتحدث “نظر لي ماثيوس من خلف الجلاد “سأعود بعد عشرين دقيقة للاستجواب.”
‘أنا بحاجة للحد من الشفاء الخاص بي. افعل ذلك‘
“الآن ، لو سمحت رجاءًا عد وقف موازي للحائط …”
تحرك رفيقي عبر جسدي إلى قدمي ، وأعدن توجيه الأثير نحوه بأي قوة جذب لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر المضيف مرة أخرى. ابتسم ابتسامة سخيفة عندما لاحظ انزعاجي الواضح “أوه أنا آسف ، الصاعد غراي ، هل نسوا ذكر الباب؟ القضبان تمنع اللمس الجسدي، للتأكد من أن ضيوفنا لا يحاولون الهروب بالطبع ”
بدا الجرح الثاني أبطأ في الشفاء. لم يصنع بيتراس ثالثًا على الفور ، وبدلاً من ذلك شاهد باهتمام بينما الأثير المتبقي يعالج جسدي مرة أخرى. بالنسبة لي كان الشفاء بطيئًا ، لكن بالمقارنة مع الشخص العادي ، لا يزال سريعًا بشكل لا يصدق.
ظهر الرجل العجوز الذي قاد أمر اعتقالي ، والذي عرفت هويته بصفته وصي اللورد غرانبل ولوح للحراس لإطلاق سراحي ، وفي لحظات أصبحت وحدي مرة أخرى.
حرك إصبعه الخشن على المكان الذي اختفى فيه الجرح دون ندبة.
فكر ريجيس في اللحظة التي أغلق فيها الحراس الباب: “بقدر ما هو ممتع أن مشاهدتك تتظاهر بأنك حقيبة ملاكمة ، أشعر بالملل، نحن حقا سنفعل هذا لمدة ثلاثة أسابيع كاملة؟”
قام بفحص الأغلال للتأكد من أنها مربوطة بإحكام ، ثم ابتعد عني خطوة “كيف فعلت ذلك؟”
“فعلت ماذا؟” أجبته بلامبالاة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الخنجر الذي لا يزال متوهجًا إلى الزاوية ، وطقطق أصابعه.
عبس الجلاد وأمسك بالخنجر. بدأ الخنجر يتوهج باللون الأحمر وحرق بشرتي حتى امتلأت الزنزانة برائحة اللحم المحترق.
‘اذهب ونم قليلاً ‘ قاطعته.
تركت عقلي يتولى أمر الألم وركزت داخلياً للتحكم في الأثير الذي يدور بداخلي وحجبته قدر المستطاع. كان هناك تيار صغير يتنقل ، نصفه سحبه ريجيس ، لكن البعض أتنقل باتجاه يدي.
تذمر ريجيس: “لقد كنت تفعل هذا لساعات، ألا تتعب من ذلك؟”
عندما رفع بيتراس خنجره المتوهج ، تركت علامة الحروق وراءها ندبة عميقة في لحمي. بدلاً من الألم ، شعرت فقط بنوع من الوخز عندما بدأ الأثير في علاج الجرح ، لكنه يعالج بشكل أبطأ الآن عن الجرح السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعد الرجل العجوز حواجبه عند سماع الجلاد “أوه ، لن أخبرك كيف تقوم بعملك. فقط اجعله يتحدث “نظر لي ماثيوس من خلف الجلاد “سأعود بعد عشرين دقيقة للاستجواب.”
وضع الجلاد إبهامه على الجرح وضغط بشدة ، وعيناه الداكنة تفحص كل شبر وكل حركة مني ، لكن الألم لم يكن شيئًا. أنزل وجهه إلى أسفل وعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى الخنجر الذي لا يزال متوهجًا إلى الزاوية ، وطقطق أصابعه.
“قدرات شفاء بسيطة حتى مع ختم المانا” تمتم في نفسه “تحمل عالي للألم ، ويرجع ذلك على الأرجح إلى نفس القدرة. نعم ، حان الوقت لتجربة شيء آخر “.
يبدو أن افتقاري للرد لم يزعج بيتراس على الإطلاق. أخرج خنجرًا متوهجاً ولوح به عبر أعلى ذراعي. أصبح الخنجر حاداً لدرجة أنني بالكاد شعرت به.
ألقى الخنجر الذي لا يزال متوهجًا إلى الزاوية ، وطقطق أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الجرح قطرة دم قبل أن يلتئم.
“عادةً ما أحفظ هذا لوقت لاحق ، لكن …” ظهرت ابتسامة مخادعة على وجهه “يمكنني أن أخبرك أنك بحاجة … معاملة خاصة.”
قام بفحص الأغلال للتأكد من أنها مربوطة بإحكام ، ثم ابتعد عني خطوة “كيف فعلت ذلك؟”
“أوه آرثر ، معاملة خاصة. أعتقد أنه يحبك ” مازح ريجيس.
“أوه آرثر ، معاملة خاصة. أعتقد أنه يحبك ” مازح ريجيس.
ظهرت على وجهي ابتسام مما جعل بيتراس يعبس بشدة عندما رأى ذلك.
لم يكن الأمر سيئًا على الإطلاق. كان جسد الأزوراس الجديد أكثر من قادر على التصدي لبضع لكمات ، وحتى الآن لم يكن هناك أي استجوابات مطولة أيضًا. أسوأ جزء ليس المحاكمة ، ولكن حالة إيلي.
“هل تعتقد أن هذا مضحك ، الصاعد غراي؟” سأل بصوت أعلى “لنبدأ إذن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك رفيقي عبر جسدي إلى قدمي ، وأعدن توجيه الأثير نحوه بأي قوة جذب لديه.
ثبت أصابعه على ذراعي وانتابه نوع من البهجة. استطعت أن أفهم من التركيز على وجهه أنه يُلقي تعويذة ، لكن لم يحدث شيء ، حتى عندما بدأ العرق يتقطر من جبهته وأصبح كل نفس لهث يائس.
أجبته ‘أجل ‘ وأنا أرتاح على السرير ‘ وضعت نفسي في وضع أسوأ بكثير عند تشكيل قنوات الأثير الخاصة بي والتدريب في المقابر الأثرية‘
لا يزال الحرق على ظهر يدي يتعافى ، وظل بيتراس يلقي نظرة خاطفة عليه ، وأصبح تعبيره أكثر إحباطًا لك ثانية.
بحثت عيناه السوداء عن أي تلميح من الألم أو الخوف يمكن أن يواسي نفسه به ، لكنني لم أعطه شيئًا.
أمسك يدي هكذا لدقيقة أخرى قبل أن يتركها باشمئزاز “هذا غير ممكن!” صرخ وسار في الزنزانة الصغيرة “مستحيل!” استدار وصرخ بصوت أعلى “من أنت بحق الجحيم؟”
“فظ” تذمر.
قلت بصراحة: “بريء وجائع بعض الشيء.”
دحرجت عيني ‘ نعم ريجيس. إن التلاعب بالأثير في سلاح قوي وقاتل يشبه تمامًا الحياكة ‘ كنت أنوي العودة إلى تدريبي ، لكن صدى خطى الدرج أخبرتني أن شخصًا ما قادم.
انتزع بيتراس خنجره من الأرض ، واتخذ خطوتين سريعتين نحوي وأدخل خنجره إلى جانبي ، أسفل ضلوعي مباشرة. على الرغم من أنه لم يعد متوهجًا ، إلا أنه لا يزال ساخناً ، وشعرت أنه يحرق جسدي من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجل غامض …” قال بيتراس وهو ينظر إلى السقف “لا رد فعل بعد، لذلك لا يوجد شيء سوى معرفة مدى قوة هذه القدرة.”
‘مررت بما هو أسوأ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع شاب لمسح العرق من وجه اللورد غرانبل. كان للفتى نفس الشعر الأشقر مثل كل أل- غرانبل الآخرين الذين قابلتهم ، لكنه يفتقر إلى بنية كالون.
بحثت عيناه السوداء عن أي تلميح من الألم أو الخوف يمكن أن يواسي نفسه به ، لكنني لم أعطه شيئًا.
أجبته بنبرة ندم: “لقد فقدته ، مع كل متعلقاتي. أخبرت الحارس بذلك بالفعل “.
سحب الخنجر وحدق في الجرح. تركت الأثير يتدفق بحرية. لا يزال نصفهم يتجه نحو الأسفل نحو ريجيس ، لكن البقية ذهبوا إلى الجرح العميق في جانبي. بدأ الجرح ببطء يلتئم. أخيرًا جلس بيتراس على سريري. ظل على هذا الحال لبضع دقائق ، محدقًا بصمت في السقف المنخفض.
****
“لم أرَ أحدًا يشفي جراحه أسرع منك، ومع ذلك لا تتفاعل المانا مع تعويذتي. يجب أن يعمل خنجري على تحويل كل عصب في جسدك إلى خطوط مشتعلة إذا كان لديك أي مانا على الإطلاق. أنا لا أفهم ” أدار رأسه وحدق بي. تلاشى غضبه بسبب الفضول. “هل هو رون؟ ا … ا … ا ريجاليا؟ قيل لي أن روناتك غامضة، لكن لا شيء غير عادي “.
هززت كتفي بينما أنا مثبت على الحائط كما كنت.
لم أقل شيئًا ، لكنني حافظت على تعبيري غير المبالي.
“رجل غامض …” قال بيتراس وهو ينظر إلى السقف “لا رد فعل بعد، لذلك لا يوجد شيء سوى معرفة مدى قوة هذه القدرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الجلاد وأمسك بالخنجر. بدأ الخنجر يتوهج باللون الأحمر وحرق بشرتي حتى امتلأت الزنزانة برائحة اللحم المحترق.
وقف الجلاد من على السرير وأمسك خنجره بينما يظهر ابتسامة كريهة.
سحب الخنجر وحدق في الجرح. تركت الأثير يتدفق بحرية. لا يزال نصفهم يتجه نحو الأسفل نحو ريجيس ، لكن البقية ذهبوا إلى الجرح العميق في جانبي. بدأ الجرح ببطء يلتئم. أخيرًا جلس بيتراس على سريري. ظل على هذا الحال لبضع دقائق ، محدقًا بصمت في السقف المنخفض.
****
وضع الجلاد إبهامه على الجرح وضغط بشدة ، وعيناه الداكنة تفحص كل شبر وكل حركة مني ، لكن الألم لم يكن شيئًا. أنزل وجهه إلى أسفل وعبس.
بحلول الوقت الذي عاد فيه الشيخ ذو الشعر الذهبي ، كانت ملابسي ممزقة وملطخة بدمي. أخذ بيتراس وقته وأحدث جرحًا بعد جرح بتركيز بطيء ومتعمد. أغلقت الجروح أبطأ قليلاً الآن، لكنني لم أكافئ جهود الجلاد حتى مع بتحريك جفن.
بدا الرجل العجوز ماثيوس مندهشًا من حالتي. حدق في بيتراس ، لكن الألاكاريا النحيل هز كتفيه اعتذاريًا “يمكنك تركنا الآن. انتظر في القاعة “.
انتزع بيتراس خنجره من الأرض ، واتخذ خطوتين سريعتين نحوي وأدخل خنجره إلى جانبي ، أسفل ضلوعي مباشرة. على الرغم من أنه لم يعد متوهجًا ، إلا أنه لا يزال ساخناً ، وشعرت أنه يحرق جسدي من الداخل.
تراجعت بيتراس وخرج من الزنزانة. انتظر ماثيوس حتى ذهب ليبدأ في طرح الأسئلة.
صدى صوت شخص من خارج زنزانتي “اللورد تيتوس؟”
قال “الصاعد غراي، أود أن تشرح لي لماذا قتلت اللورد كالون من دماء غرانبل ، واللورد عزرا من دماء غرانبل ، والسيدة رياح من دماء فالين. من فضلك لا تدخر أي تفاصيل “.
لا يزال المضيف ذو الشعر الذهبي يبتسم ، ويبدو أنه لم يلاحظ. عدت مظهري الساكن بنظرة ملل وقلت ” أغلال جيدة”.
تحدثت بهدوء ووضوح قدر استطاعتي ، قلت: “لم أقتل أحداً. أثبتت المقابر الأثرية أنها أصعب بكثير مما توقع كالون ، وسقط من الوحوش بداخلها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى. حسناً” غادر ماثيوس دون أن يقول أي شيء وأغلق باب الزنزانة خلفه.
عبس ماثيوس ورفع حواجبه “يجب أن تفهم الصاعد غراي أن لدينا شاهد على هذه الأفعال. نحن نعلم ما حدث. يرغب اللورد والسيدة غرانبل الآن في فهم السبب “.
لا يزال الحرق على ظهر يدي يتعافى ، وظل بيتراس يلقي نظرة خاطفة عليه ، وأصبح تعبيره أكثر إحباطًا لك ثانية.
اقترب مني وقال” هل كان هذا الهجوم سياسيًا؟ هل أنت قاتل أرسله دم منافس؟ ”
تلاشت ابتسامة بيتراس. نظر إلي بحذر قبل أن يجرح نفس المكان ، أبطأ وأعمق هذه المرة. أدركت أن شفاءي الشديد سوف يجذب انتباهًا غير مرغوب فيه وحاولت تقليل الأثير. نجح الأمر جزئيًا.
“إذا كنت كذلك ، فقد قمت بعمل رديء جدًا لأنني تركت شاهد ”
بحثت عيناه السوداء عن أي تلميح من الألم أو الخوف يمكن أن يواسي نفسه به ، لكنني لم أعطه شيئًا.
لم تتحسن الأمور من هناك. ضغط علي ماثيوس للحصول على تفاصيل صعودنا ، من كيفية العثور على أل- غرانبل ، إلى الأشكال التي اتخذتها الوحوش داخل المقابر الأثرية ، وصولاً إلى التفاصيل الصغيرة مثل ما أكلناه جميعًا عندما كنا محاصرين في غرفة المرايا..
حرك إصبعه الخشن على المكان الذي اختفى فيه الجرح دون ندبة.
سردت الحقيقة بقدر ما أستطيع بشكل مريح ، لكنني لاحظت بعناية كلامي عندما طلبوا مني أن أكرر كل ما قلته.
وقف الجلاد من على السرير وأمسك خنجره بينما يظهر ابتسامة كريهة.
أخيرًا استدار ماثيوس لمغادرة الزنزانة ، لكنه توقف عند المدخل ” شيء آخر الصاعد غراي. أين قمت بإخفاء خاتم البُعد الخاص بك؟ ”
بحثت عيناه السوداء عن أي تلميح من الألم أو الخوف يمكن أن يواسي نفسه به ، لكنني لم أعطه شيئًا.
أجبته بنبرة ندم: “لقد فقدته ، مع كل متعلقاتي. أخبرت الحارس بذلك بالفعل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حان الوقت. إذن ماذا بعد ذلك؟‘
“أرى. حسناً” غادر ماثيوس دون أن يقول أي شيء وأغلق باب الزنزانة خلفه.
على الرغم من أن عيني مغمضة ، شعرت أن تصوري قد تغير فجأة. اختفى حضور ريجيس ، كما اختفى شعور الحجر البارد تحت قدمي.
ريجيس ، الذي ظل هادئًا بشكل غير معهود طوال فترة التعذيب وبعد المقابلة ، قال ‘هل انت بخير؟’
دحرجت عيني ‘ نعم ريجيس. إن التلاعب بالأثير في سلاح قوي وقاتل يشبه تمامًا الحياكة ‘ كنت أنوي العودة إلى تدريبي ، لكن صدى خطى الدرج أخبرتني أن شخصًا ما قادم.
أجبته ‘أجل ‘ وأنا أرتاح على السرير ‘ وضعت نفسي في وضع أسوأ بكثير عند تشكيل قنوات الأثير الخاصة بي والتدريب في المقابر الأثرية‘
تعرق النبيل عريض الكتفين وتطاير شعره على ظهره ، مما جعله يبدو أشعثًا قليلاً. بعد عدة لكمات أخرى ، تراجع إلى الوراء وقام بتعديل بدلته السوداء.
لقد دفعتني العادة إلى سحب القطعة الأثرية من رون البُعد الخاص بي للتحقق ، وشعرت بصدمة من الأدرينالين وجلست سريعًا عندما أدركت أن الحجر دافئ عندما لمسته وتفاعل بهدوء مع الطاقة الأثيرية الخافتة.
ريجيس ، الذي ظل هادئًا بشكل غير معهود طوال فترة التعذيب وبعد المقابلة ، قال ‘هل انت بخير؟’
نشط الحجر مجدداً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع شاب لمسح العرق من وجه اللورد غرانبل. كان للفتى نفس الشعر الأشقر مثل كل أل- غرانبل الآخرين الذين قابلتهم ، لكنه يفتقر إلى بنية كالون.
‘حان الوقت. إذن ماذا بعد ذلك؟‘
تعرق النبيل عريض الكتفين وتطاير شعره على ظهره ، مما جعله يبدو أشعثًا قليلاً. بعد عدة لكمات أخرى ، تراجع إلى الوراء وقام بتعديل بدلته السوداء.
لم يكن هناك سؤال. ظننت أن اسم إيلي ينبض في عقلي بينما أضغط على القطعة الأثرية في قبضتي. انتشر ضباب أبيض على سطح الحجر ، ولم أنجذب على الفور كما كنت من قبل. أغلقت عيني ، ركزت بشدة ، تخيلت وجهها ورددت اسمها في ذهني: إيليانور ليوين ، إيليانور ليوين … إيلي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر المضيف مرة أخرى. ابتسم ابتسامة سخيفة عندما لاحظ انزعاجي الواضح “أوه أنا آسف ، الصاعد غراي ، هل نسوا ذكر الباب؟ القضبان تمنع اللمس الجسدي، للتأكد من أن ضيوفنا لا يحاولون الهروب بالطبع ”
“آرثر ” فكر ريجيس “أنا آسف”
على الرغم من أن عيني مغمضة ، شعرت أن تصوري قد تغير فجأة. اختفى حضور ريجيس ، كما اختفى شعور الحجر البارد تحت قدمي.
استدار اللورد وخرج إلى الرواق الحجري القذر دون حتى إلقاء نظرة ثانية في اتجاهي.
ببطء فتحت عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك رفيقي عبر جسدي إلى قدمي ، وأعدن توجيه الأثير نحوه بأي قوة جذب لديه.
أول ما رأيته هي إيلي. أختي حية وآمنة.
أخيرًا استدار ماثيوس لمغادرة الزنزانة ، لكنه توقف عند المدخل ” شيء آخر الصاعد غراي. أين قمت بإخفاء خاتم البُعد الخاص بك؟ ”
تذمر ريجيس: “لقد كنت تفعل هذا لساعات، ألا تتعب من ذلك؟”
ظهرت على وجهي ابتسام مما جعل بيتراس يعبس بشدة عندما رأى ذلك.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت بيتراس وخرج من الزنزانة. انتظر ماثيوس حتى ذهب ليبدأ في طرح الأسئلة.
بدا الجرح الثاني أبطأ في الشفاء. لم يصنع بيتراس ثالثًا على الفور ، وبدلاً من ذلك شاهد باهتمام بينما الأثير المتبقي يعالج جسدي مرة أخرى. بالنسبة لي كان الشفاء بطيئًا ، لكن بالمقارنة مع الشخص العادي ، لا يزال سريعًا بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما رأيته هي إيلي. أختي حية وآمنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
