You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 390

الدفاع عن فيلدوريال

الدفاع عن فيلدوريال

الفصل 390: الدفاع عن فيلدوريال

قلت “لا” ، وعيني ما زالت على المكان الذي اختفى فيه آرثر. “نحن بحاجة إلى الموارد في مكان آخر. إذا تمكن هذا العدو من تجاوز الجنرال آرثر ، فإننا سنخسر بأي حال “.

[ منظوى فاراي أوراي ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم أحاول إخفاء ازدرائي لخطتهم عندما قابلت عين اللورد سيلفرشيل.

دارت الأرض المتغيرة لخريطة المعركة تحت السيطرة الدقيقة لثلاثة أقزام يعملون في تناغم.

تسارعت نبضات قلبي ، وبدا أن الشعور بالرهبة سرق الهواء من رئتي.

أظهر المخطط ثلاثي الأبعاد الأنفاق ونقاط الخروج داخل وحول فيلدوريال بالتفصيل، وقد استحوذ على أذهان الأقزام التكتيكيين.

لعن آرثر. “على الأرجح ، سيقتل الجميع في هذه المدينة للتأكد من بقاء البقية عند حدهم ، إذا سمحنا له بذلك بالطبع”

في الوقت القصير منذ وصولنا والإطاحة بقوات ألاكريا ، تم بالفعل إعادة توجيه معظم الأنفاق أو إغلاقها ، مما أدى إلى عزل عاصمة دارف عن شبكة الأنفاق الكبرى التي تربطها بمدن الأقزام الأخرى.

للحظة واحدة ، بشعة ، بدت الشخصيات وكأنها عدة أناس في وقت واحد ، ثم التحمت في المنتصف، نظر اللورد غلايدر إلي باستياء. بدا أطول وأقوى ، لكن نظرته الباردة كانت مريرة وحادة كما هي منذ الأزل. إلى الجانب كانت آليا تريسكان تحدق في وجهي مع تجاويف عينيها الفارغة المدمرة، وجسدها الذي بلا أرجل معلق في الهواء مثل دمية عرض ملابس فظيعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فقط مجموعة من الأنفاق لا تزال مفتوحة شمال المدينة ، أي هنا.” أشار كارنيليان إيرثبورن ، والد ميكا ، إلى قسم من أنفاق صغرى مرتبطة عدة طرق أكبر بكثير.

“لكن لورد الفريترا ليس عديم الرحمة. إنه يعلم أن الكثير منكم يشعر وكأنه لا خيار أمامه، إنه لا يلومكم على ارتباككم وقلة شجاعتكم، ستتاح لكم فرصة ثانية للحياة في ديكاثين الجديد ، طالما أنكم ببساطة لا تقاومون ”

“لكن سيتم إغلاقها في الساعات القليلة القادمة. تم إيقاف جميع عمليات التعدين والزراعة خارج المدينة، وتم إحضار جميع المدنيين إلى المدينة ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من السحر يمكن أن يفعل مثل هذا الشيء؟” سألت ، متجاهلة لغة ميكا البذيئة.

“عمل سريع” قلت بتقدير. “وبوابات المدينة؟” سألت ، والتفت إلى داغلن سيلفرشيل ، الذي كلف بالعمل داخل الكهف الكبير نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دندنة ثابتة حادة ترددت في الهواء ، مما جعل أذني ترن بشكل غير مريح. “ماذا بحق -”

“المدينة مختومة وكأن العضلة العاصرة لدودة الصخور تولت إغلاقها”أكد وأومأ برأسه بشكل قاتم.

قمت بالصك عل أسناني في حالة من الغضب الشديد ، ثم رميت يدي لألف الناجين المتبقين في حواجز سميكة من الجليد.

“وتم افتتاح القصر الملكي لتوفير المأوى لبضعة آلاف على الأقل”

“من فضلكم ، أهل فيلدوريال. بصفتي وصية على العرش ، لا أرغب في رؤيتكم تُذبحون .. لكنني سأضمن أن جميع من يقف ضد السيادة العليا أغرونا سيعاقب بشكل مناسب “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عضضت علي لساني. كان هذا جزءًا من الخطة التي لم أتفق معها ، لكن اللوردات الأقزام أصروا على إجلاء الأقزام الأعلى رتبة – بعبارة أخرى أنفسهم – وعائلاتهم إلى قصر غراي سندرز الملكي.

“هل حاربتها بمفردك؟” سألت بايرون، غير قادرة على قمع الإعجاب في لهجتي.

حصل كارنيليان نفسه على وعد من ميكا بأنها ستقف كحارسة على المكان.

تماما كما لو أنه سمع خططنا ، اضطرب الهواء ، وظهر بايرون وهو يطير بسرعة. انفجرت سحابة غبار من الأرض بقوة عندما هبط.

بصرف النظر عن هذا الهدر المحبط للموارد ، لقد أُجبرت على الاعتراف بأن الرماح ليسوا “مسؤولين” عن الأقزام ، وليس لديهم الحق عليهم ، فبخلاف ما توفره قوتنا وبراعتنا ، عندما يتعلق الأمر بإعطاء الأوامر أو إصدار الإعلانات. اتفقنا بالفعل على أن الرماح لن يفرضوا السيطرة على اللوردات كنوع من الانقلاب العسكري الاستبدادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الناس تحتها.

يوجد إقتتال داخلي كافٍ بالفعل ، ونحن بحاجة إلى التركيز على ألاكريا. و سيكون للأقزام الكثير «البحث عن الذات» للقيام به عندما تنتهي هذه الحرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت بارد ومرير في رأسي قطع كل الضوضاء الأخرى.’ يمكنك إخفاء خوفك وشكوكك الذاتية عن بقية العالم ، ولكن ليس عن نفسك. ضعي قناع ملكة الثلج واحتمي خلف قوتك الغير الكافية ، ولكن عندما يذوب الجليد،ستبقى ذاتك الحقيقية تحت السطح.’

مرارا وتكرارا ، خذلهم قادتهم. إذا أراد الناس مساعدة الرماح لتصحيح ذلك بعد الحرب ، فسأكون أكثر من سعيدة للرضوخ ، لكن علينا أن ننجو من العاصفة القادمة قبل أن نبدأ في تنظيف الفوضى في منزلنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، لم أحاول إخفاء ازدرائي لخطتهم عندما قابلت عين اللورد سيلفرشيل.

“لن نفعل”. أكدت له “لقد هزمنا بالفعل الخدام مرة من قبل. ولا يمكنها أن تأمل في الصمود أمامك أثناء القتال ”

“وبشأن التحصينات على هياكل المدينة الأخرى، كما طلبت؟”

اضطربت ابتسامة آرثر ، وتغيرت لشيء أكثر سخرية، وكما أضن أكثر مرارة. “لقب لست متأكدًا من أنني اكتسبته قط ، أيتها الرمح صفر.”

“يجري العمل عليها ، أيتها الرمح.”

“لماذا؟” توسلت أصوات أخرى من خلال أنينهم الشرير المحتضر.”لماذا لم تضمني أماننا؟”

تدخل كارنيليان بابتسامة متكلفة. “يمكن تعيين مجموعة من السحرة من نقابة ايرثموفرز من الأنفاق إلى المدينة لتقوية التحصينات.”

“للقزمة متاهة معقدة بشكل مذهل من الشياطين الداخلية لتتعامل معها” قالت وهي تلوح بأصابعها.وعندما فعلت ذلك ، كان بإمكاني فقط سماع صدى صوت ميكا ، كما لو كان يتسرب عبر الأرضية الصلبة ، لكنني لم أستطع نطق الكلمات.

قام سيلفرشيل بشد ضفائر لحيته ، وبدا وكأنه يريد أن يجادل ، ولكن في النهاية بدا أنه فكر في الأمر بشكل أفضل حيق تراجع قليلاً. “نعم ، يمكننا استخدام هذه المساعدة.”

لقد رفعت ذراعي في الوقت المناسب لإبعاد تيارمن الرياح القاتمة ، ثم راقبت التيار الأسود يمرعبر الجليد الذي يكسو جسدي ثم يمر عبر ذراعي ، التي غندثرت على البلاط الحجري المكسور وتحطمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا هاجمت ألاكريا المدينة ، فسيتعين على جنودها شق طريقهم إلى الداخل. لكن هذا وضع الأقزام الكثيرين الذين بنيت منازلهم في جدران الكهف عرضة للخطر المباشر.

ظهرت امرأة ثانية في السماء وبدت متذبذبة قليلاً وحلقت نحو الأولى. نبع قرنان أسودان كثيفان من شعرها الأبيض اللامع وإنحنيا إلى الخارج.

وستصير سرعة الأحجار التي يتم إزاحتها عن سقف متماثلة مع حجارة المنجنيق بحلول الوقت الذي تصل فيه إلى المستويات الأدنى. حيث ستهدم بسهولة الهياكل غير المحصنة.

، “لقد تركت اللوردات وعائلاتهم ، بالإضافة إلى عدد قليل من المقيمين المهمين ، بأمان في القصر الملكي”.

لذا مجرد إرشاد الناس إلى المأوى ليس كافياً. ليس حقا.

طاف بايرون في الهواء ، وعاصفة من الرياح اندلعت منه بينما انتشرت الكهرباء فوق درعه.

“لا أحد يدري لكم من الوقت سيتعين علينا الاستعداد”. ذكّرت اللوردين “لقد عضضنا يد ألاكرايا ، ولكن في مكان ما ، تلك اليد تشكل الآن قبضة للرد علينا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الآخرون أكثر إستقامة. هم يعرفون كيف يقفوا ويقاتلوا! ” فرضت ابتسامة ساخرة على وجهي. “هل أصيب بقيتكم بالرعب بعد ان ذبح أحدكم؟”

كما لو أن ثقل كلماتي قد استحضرها إلى الواقع ، هزت قعقعة مشؤومة أسس معهد إيرثبورن ، مرسلة الهزات عبر نعل حذائي.

ركزت على حماية نواتي وجمعت المانا حول يدي في نفس الوقت. وتحرك الظل عن حافة رؤيتي. بينما طار وتد جليدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هرع كارنيليان إلى باب الغرفة ونظر إلى القاعة. أمكن سماع أصوات الذعر يتردد صداها في جميع أنحاء المعهد.

“إذا لم هذا اللقب ، فربما يكون آخر؟ لقد سمعت أن بعض الناجين من الملاذ ينادونك بـ قاتل الآلهة … ”

انهارت الخريطة ثلاثية الأبعاد مرة أخرى وتحولت إلى غبار بينما استدار السحراء إلى أسيادهم من أجل توجيهات.

كان وجهها الشاحب ملطخًا بالأوساخ والدم، تأرجحت بالمطرقة حولها بحركات اهتزازية قصيرة وحادة. واندفع عدد من المدنيين مبتعدين وهم يبكون من الخوف.

“الى مواقعكم الدفاعية” ، قلت على الفور. ” أرسلوا مجموعة من السحرة لتلك الأنفاق الشمالية لإنهاء إغلاقها.”

رفعت إحدى يديها إلى رقبتها ومسحت قطعة صغيرة من الدم حيث جرحتها تعويذتي ، ثم لعقت الدم من إبهامها. “بالنظر إلى قصص كاديل حول مدى كونكم أيها الرماح مثيرين للشفقة في الحرب ، أنا مندهشة من قدرتك على اختراق جزء من أوهامي”

“سيكونون على يمين خط النار إذا أتوا من الشمال”.قال كارنيليان

إنسدل شعرها الأرجواني الداكن على كتفيها وغطى الجلد الرمادي الباهت لوجهها. كانت عيناها عديمة اللون في ضوء الكهف القاتم ، كأنهما اثنان من الفحم الأسود على وجهها الخالي من التعبيرات. ردائها الأبيض والرمادي الذي يتناسب مع جسمها الضعيف علق بحبل فضي ، ومن هذه الحبال تدلت كتل رمادية صفراء لا يمكن أن تكون سوى دزينة من العضام الفقارية.

” وسيتم اختراق دفاعاتنا قبل أن تبدأ المعركة حتى إذا لم يتم إغلاق تلك الأنفاق” أجبته متفهمة المخاطر جيدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أرسل فيها جنودًا إلى ما يمكن أن يكون حدفهم “وأطلق الانذار. على الناس الاحتماء حيثما أمكنهم ذلك “.

قطع وميض من الضوء الأرجواني أفكاري، ورجعت خطوة إلى الوراء قبل أن أدرك أنه كان آرثر. “لن أعتاد على ذلك أبدًا” ، تمتمت منزعجة

انتظرت حتر رأيت إيماءات التفاهم الحادة للوردين ، ثم استدىت وحلقت خارج الغرفة ، مارة على طول سلاسل من الأنفاق المربعة ، ثم خرجت عبر البوابات الأمامية لمعهد إيرثبورن.

حلقت ميكا من أحد المستويات الأدنى، وأعطت الجوهرة السوداء في محجر عينها نظرة مهددة وهي تتلألأ عبر الجدران الحجرية في اتجاه صوت الدك.

ولكن قبل أن تهاجم، اخترق خط أحمر الهواء مباشرة عند المنجل.شكلت قوتها درعا ، لكن الخط الأحمر مر عبرها مباشرة.

” شخص ما يقوم بفتح الأنفاق المسدودة … أو يحاول ذلك. لابد أنهم قد وقعوا في أحد المصائد الحجرية ”

“انضمي إلينا”، سخرت أخرى وهي تكشف أسنانها وتلوح بفأس مغطى بالطين. “هذا ليس سوى العدل ، أيتها الرمح.”

لم يكن مفاجئًا أن الأقزام كانوا بارعين جدًا في إخفاء جميع أنواع الفخاخ الملتوية داخل أنفاق ديارهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الناس تحتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى لو كان لدى آلاكريا أقزام بين قواتهم ، فسيجدون صعوبة في شق طريقهم عبر العديد من العقبات التي أقامتها فيلدوريال حول المدينة.

القيا بكلتا يداي ، وأرسلت مجموعة من الأوتاد والشفرات تندفع نحوها. قطع ظل أسود الهواء ، وانفجرت المقذوفات. تراجعت المنجل خطوة إلى الوراء ، ويبدى أن شكلها تموج حين فعلت ذلك وإنقسم إلى ثلاث صور.

اقتراب هالة قوية جعلني أنا وميكا نستدير في انسجام تام ، لكنها كانت فقط لآرثر الذي ظهر من بوابات معهد إيرثبورن.

“لن نفعل”. أكدت له “لقد هزمنا بالفعل الخدام مرة من قبل. ولا يمكنها أن تأمل في الصمود أمامك أثناء القتال ”

خطى نحونا بشكل ثابت ، لم أستطع منع نفسي من التحديق فيه ، مسحت عيناي ببطء عبر ملامحه بينما حاولت ، ولمرة أخرى ، مقارنة هذا الرجل مع الصبي البالغ من العمر ستة عشر عامًا الذي كان عليه من قبل.

“مخلوق فظيع” تمتمت وأنا أهز رأسي وكأنه بامكاني أن أزيح الصوت.

تلوى شعره الأشقر بسبب سرعة حركته وتدلى حول وجه الذي يمكن اعتباره منحوتة من الحجر ، حيث أن أي نعومة شبابية قد تم محوها بسبب محن هذه الحرب.

“لن نفعل”. أكدت له “لقد هزمنا بالفعل الخدام مرة من قبل. ولا يمكنها أن تأمل في الصمود أمامك أثناء القتال ”

لكن الأكثر روعة، كما أعتقد هي عيناه. تلك الأجرام السماوية الذهبية التي تشتعل كالشمس.

خطى نحونا بشكل ثابت ، لم أستطع منع نفسي من التحديق فيه ، مسحت عيناي ببطء عبر ملامحه بينما حاولت ، ولمرة أخرى ، مقارنة هذا الرجل مع الصبي البالغ من العمر ستة عشر عامًا الذي كان عليه من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حملت نظراته دفئًا جسديًا ، وقوة خام لا يمكن قياسها ، وكلما سقطت علي، يتسبب ذلك في رفع قشعريرة رعب على طول ظهر ذراعي ورقبتي ، مما يذكرني بشكل غير مريح بما أشعر به في حضور الجنرال ألدير:

انفجرت الأرض تحت المنجل لأعلى حيث مزق رأس تنين من الجليد الأزرق الغامق من خلال البلاط الحجري.انغلق الفك الضخم حول المنجل ، ورفعها في الهواء بينما شق الهيكل طريقه من تحت الأرض.

الصغر. الضعف. وفقدان الهدف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميكا ، ووجنتاها احمرتا بإحراج واضح “ميكا … أعني ، سأكون ، اممم ، احرس القصر. هل هناك أي شيء تحتاجينه قبل …؟ ”

“ما هو الوضع؟” سأل آرثر وتوقف بجواري.

للحظة واحدة ، بشعة ، بدت الشخصيات وكأنها عدة أناس في وقت واحد ، ثم التحمت في المنتصف، نظر اللورد غلايدر إلي باستياء. بدا أطول وأقوى ، لكن نظرته الباردة كانت مريرة وحادة كما هي منذ الأزل. إلى الجانب كانت آليا تريسكان تحدق في وجهي مع تجاويف عينيها الفارغة المدمرة، وجسدها الذي بلا أرجل معلق في الهواء مثل دمية عرض ملابس فظيعة.

لقد اهتزت ذاتي قبل أن أجيب. ” حركة في الأنفاق. لا اخبار من الكشافة حتى الآن ، ولكن تم تفجير بعض فخاخنا … الألكريون قادمون “.

“إذن ، فلنستعد لهم”.أجاب آرثر، نبرة صوته التي لا تتزعزع

“إذن ، فلنستعد لهم”.أجاب آرثر، نبرة صوته التي لا تتزعزع

كدت اتقيأ وجبتي الأخيرة من الرعب، لكنني لم أستطع الابتعاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

خطى نحونا بشكل ثابت ، لم أستطع منع نفسي من التحديق فيه ، مسحت عيناي ببطء عبر ملامحه بينما حاولت ، ولمرة أخرى ، مقارنة هذا الرجل مع الصبي البالغ من العمر ستة عشر عامًا الذي كان عليه من قبل.

بعد الادفاع السريع من أجل التحضيرات، سقطت فيلدوريال في سكون متوتر مرتعش.

اين الجميع؟ لقوات الأقزام؟ بايرون؟ من الذي يصدر كل هذا الضجيج؟

تأكدت من أن القوات الدفاعية تتحرك إلى مواقعها وفقًا للتوجيهات ، ثم تراجعت إلى مكان بعيد عن الطريق السريع الذي يحيط بالمدينة حتى أتمكن من رؤية الكهف بأكمله مرة واحدة . راقبت . ترقبت . لكن لم يكن هناك أي علامة على أي جندي من آلاكريا كل. ليس بعد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادت حفنة من السحرة للتو من الأنفاق الشمالية”. قال قبل أن ينقشع الغبار “أقل من ربع السحرة أرسلوا لإغلاق الأنفاق.”

لفت توقيع مانا يقترب نظرتي إلى الأعلى ، وشاهدت ميكا وهي تطير عبر المساحة المفتوحة لتهبط بجواري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنطلقت تيارات رياح سوداء وطعنت جمجمة التنين ، لكنني أصلحت الجليد قبل أن يتحطم.

، “لقد تركت اللوردات وعائلاتهم ، بالإضافة إلى عدد قليل من المقيمين المهمين ، بأمان في القصر الملكي”.

“إذا لم هذا اللقب ، فربما يكون آخر؟ لقد سمعت أن بعض الناجين من الملاذ ينادونك بـ قاتل الآلهة … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ميكا ، ووجنتاها احمرتا بإحراج واضح “ميكا … أعني ، سأكون ، اممم ، احرس القصر. هل هناك أي شيء تحتاجينه قبل …؟ ”

“سيكونون على يمين خط النار إذا أتوا من الشمال”.قال كارنيليان

هززت رأسي ، محاولة ألا أوجه بغضبيي نحوها “نشرت القوات الأقزام في جميع أنحاء المدينة في نقاط الاختراق الأكثر احتمالا، في حالة وصول جنود ألاكريا إلى المدينة. سأقوم أنا وبايرون بالتناوب على إدراة هذه القوات “.

حدث انهيار للصخور وانفجر رأس مطرقة ضخمة عبر جدار مبنى نصف ساقط. توترت وإستعددت للهجوم بجانب ميكا ، لكنني رأيتها بعد ذلك.

“هل عاد فريق الكشافة؟”

إنسدل شعرها الأرجواني الداكن على كتفيها وغطى الجلد الرمادي الباهت لوجهها. كانت عيناها عديمة اللون في ضوء الكهف القاتم ، كأنهما اثنان من الفحم الأسود على وجهها الخالي من التعبيرات. ردائها الأبيض والرمادي الذي يتناسب مع جسمها الضعيف علق بحبل فضي ، ومن هذه الحبال تدلت كتل رمادية صفراء لا يمكن أن تكون سوى دزينة من العضام الفقارية.

مرة أخرى ، هززت رأسي. لقد أرسلنا عشرات السحرة النخبة، وجميعهم يتمتعون بقدرات عالية على التلاعب بسمات الأرض، إلى الأنفاق الشرقية للتحقيق في مصدر الاضطراب الأصلي ، لكنهم ظلوا في عداد المفقودين لساعات.

“سيكونون على يمين خط النار إذا أتوا من الشمال”.قال كارنيليان

تماما كما لو أنه سمع خططنا ، اضطرب الهواء ، وظهر بايرون وهو يطير بسرعة. انفجرت سحابة غبار من الأرض بقوة عندما هبط.

اين الجميع؟ لقوات الأقزام؟ بايرون؟ من الذي يصدر كل هذا الضجيج؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عادت حفنة من السحرة للتو من الأنفاق الشمالية”. قال قبل أن ينقشع الغبار “أقل من ربع السحرة أرسلوا لإغلاق الأنفاق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنطلقت تيارات رياح سوداء وطعنت جمجمة التنين ، لكنني أصلحت الجليد قبل أن يتحطم.

“ماذا حدث؟” قالت ميكا ، اهتياجها جعل الحجارة تحت قدمي تهتز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط مجموعة من الأنفاق لا تزال مفتوحة شمال المدينة ، أي هنا.” أشار كارنيليان إيرثبورن ، والد ميكا ، إلى قسم من أنفاق صغرى مرتبطة عدة طرق أكبر بكثير.

“يزعمون أنهم تعرضوا للهجوم من الظلال”. قال بايرون بصوت خفيض متقطع “وبعد ذلك ابدانهم ماتت.”

يوجد إقتتال داخلي كافٍ بالفعل ، ونحن بحاجة إلى التركيز على ألاكريا. و سيكون للأقزام الكثير «البحث عن الذات» للقيام به عندما تنتهي هذه الحرب.

قوبل هذا الإعلان بلحظة صمت.

شدّت قبضتي الجليدية وتركت المانا المهدئة تتدفق من خلالي لتبريد أعصابي.

بعدها ، “هل تمزح معي بحق اللعنة؟”

انهارت الخريطة ثلاثية الأبعاد مرة أخرى وتحولت إلى غبار بينما استدار السحراء إلى أسيادهم من أجل توجيهات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أي نوع من السحر يمكن أن يفعل مثل هذا الشيء؟” سألت ، متجاهلة لغة ميكا البذيئة.

خطى نحونا بشكل ثابت ، لم أستطع منع نفسي من التحديق فيه ، مسحت عيناي ببطء عبر ملامحه بينما حاولت ، ولمرة أخرى ، مقارنة هذا الرجل مع الصبي البالغ من العمر ستة عشر عامًا الذي كان عليه من قبل.

“لا شيء من هذا واجهته من قبل”. قال بايرون بشكل ينذر بالسوء.

“وبشأن التحصينات على هياكل المدينة الأخرى، كما طلبت؟”

شدّت قبضتي الجليدية وتركت المانا المهدئة تتدفق من خلالي لتبريد أعصابي.

شكلت ملامح آرثر الرصينة والمنحوتة عبوسا طفيفا، “هل رأيت أمي أو أختي؟” سأل بدون مقدمات. “هم ليسوا مع اللاجئين في معهد إيرثبورن.”

“هل نجحوا في إغلاق الأنفاق قبل الهجوم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت بلا مبالاة عن مكان تحصن فيريون. كان غائبا عن معظم الاجتماعات التحضيرية ، ولم أره إطلاقا آخر يوم.

طاف بايرون في الهواء ، وعاصفة من الرياح اندلعت منه بينما انتشرت الكهرباء فوق درعه.

ولكن قبل أن تهاجم، اخترق خط أحمر الهواء مباشرة عند المنجل.شكلت قوتها درعا ، لكن الخط الأحمر مر عبرها مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد فعلوا ذلك ، وإن لم يكن بالشكل المطلوب. قد لا يصمد مطولا، خاصة مع كون العدو موجودًا بالفعل ”

“سأمنع أي قوات تأتي عبر البوابة ، سأدمرها إذا اضطررت لذلك. هل يمكنك أنت والآخرون – ”

“بايرون ، تحقق من أن العنابر موجودة في مكانها فوق المدخلين الأخيرين . ميكا اذهبي لواجباتك ”

“المدينة مختومة وكأن العضلة العاصرة لدودة الصخور تولت إغلاقها”أكد وأومأ برأسه بشكل قاتم.

أعطاني كل من الرمحين الاخرين تحية قاتمة ، ثم غادرا ، وتركاني وشأني.

“كلا، واحدة أخرى” قال بيرون، وهو يميل على الرمح ليخفف الثقل عن جانبه الأيسر.

هرع الأقزام مثل النمل في الأسفل ، مسرعين إلى أي ملاذ آمن اعدوه لأنفسهم.

تدخل كارنيليان بابتسامة متكلفة. “يمكن تعيين مجموعة من السحرة من نقابة ايرثموفرز من الأنفاق إلى المدينة لتقوية التحصينات.”

تم نقل معظم اللاجئين الجان إلى معهد إيرثبورن ، بينما انضم أقوى السحرة لدينا – الغلايدرز و توأم القرن والحراس الباقين على قيد الحياة – للدفاع عن جميع أنحاء الكهف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلوا ذلك ، وإن لم يكن بالشكل المطلوب. قد لا يصمد مطولا، خاصة مع كون العدو موجودًا بالفعل ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تساءلت بلا مبالاة عن مكان تحصن فيريون. كان غائبا عن معظم الاجتماعات التحضيرية ، ولم أره إطلاقا آخر يوم.

فتحت عيني. لقد سمعت هذه الكلمات من قبل. همستهم لنفسي في جوف الليل في كهفنا المظلم والبائس في سهول الوحوش بعد هزيمتنا وإضطرارنا للإختباء…عندما شاهدت الملك والملكة جلايدر يخضعان باستمرار لضعفهما وأنانيتهما، سمعت هذه الكلمات في غرفتي الفخمة في قلعتهما. وقد سمعتهم عندما سخر مني المنجل كاديل، وعيناه الحمراوتان تومضان بازدراء، قبل أن يضربني مثل الذبابة.

على الرغم من أنني أديت قسم دمي إلى آل غلايدر ، إلا أن فيريون كان قائدنا خلال ذروة الحرب، أكن له احتراما كبيرا.

“المدينة مختومة وكأن العضلة العاصرة لدودة الصخور تولت إغلاقها”أكد وأومأ برأسه بشكل قاتم.

مشاهدته وهو يتلاشى تسببت في كوني بليدة، تسببت في آلام جليدية لم أكن مستعدًا للخوض فيها في حاليا.

“أنقذت اللوردات وتركتنا نموت! كان عليك فعل ما هو أفضل! ”

قطع وميض من الضوء الأرجواني أفكاري، ورجعت خطوة إلى الوراء قبل أن أدرك أنه كان آرثر. “لن أعتاد على ذلك أبدًا” ، تمتمت منزعجة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميكا ، ووجنتاها احمرتا بإحراج واضح “ميكا … أعني ، سأكون ، اممم ، احرس القصر. هل هناك أي شيء تحتاجينه قبل …؟ ”

شكلت ملامح آرثر الرصينة والمنحوتة عبوسا طفيفا، “هل رأيت أمي أو أختي؟” سأل بدون مقدمات. “هم ليسوا مع اللاجئين في معهد إيرثبورن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم بدا محرجًا بعض الشيء حيث فرك مؤخرة رقبته، وأضاف “أردت فقط التأكد من أنهم في مكان آمن قبل -”

“لست مضطرًا لتبرر نفسك لي” قلت له، وأنقذته من الشرح أكثر.

لوحت ميكا. “لقد تحركت قوات ألاكريا … لإغلاق طرق الهروب ، لكنها تراجعت عن المدينة. اللوردات سيكونون في خطر فقط إذا … خسرنا هنا ”

“ونعم ، فقط لتهدئة عقلك ، رأيت أختك والدب يقودان والدتك إلى مستوى أعلى سابقا، نحو القصر الملكي. و “- ابتسامة صغيرة فرضت نفسها على شفتي على الرغم مني -” ربما سمعت إليانور توبخ أليس حول كيف أن القصر أكثر مكان آمن لها ، حيث أن الرمح ميكا ستحرسه. ”

-+- NERO على حسب كلام المنجل…. آرثر يعاني عند البوابة… لكن قد تكون سيرس أيضا من يدري,

خفت صلابة ملامح آرثر، وتنفس الصعداء. “أوه. جيد . كنت … قلقا من أنها قد تهرب إلى المعركة مرة أخرى ”

أعلاه ، تحطم الجليد عندما انفجر رأس التنين إلى الخارج.

نظفت حلقي ، ثم حولت انتباهي مرة أخرى إلى الحركة أدناه.

“انضمي إلينا”، سخرت أخرى وهي تكشف أسنانها وتلوح بفأس مغطى بالطين. “هذا ليس سوى العدل ، أيتها الرمح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا أكره هذا الانتظار.”

“هـ- هل يجب علينا جمع التعزيزات لحماية مقدمة النفق في حالة نجاة أي من المهاجمين من الرمح ساحر الآلهة؟” سأل الرجل متعثرا في كلامه.

رمقني آرثر بابتسامة متكلفة ذكّرتني كثيرًا بالصبي الذي كان عليه من قبل.

إنتشر الضباب البارد حول الجثث المتحركة، ثم تجمد وتصلب حين لامس جلدهم مغطيا إياهم بدروع من الجليد.

“هل ربما الجنرال فاراي الهادئة متوترة قليلاً؟”

“بالطبع” أجبت بحزم، وجذبت نفسي لاقف مستقيمة. “لقد اكتفيت من خسارة المعارك ، آرثر.”

ضحكت ، متفاجئة بمضايقته. “لا ينبغي أن أكون. بعد كل شيء ، لدينا الرمح ساحر الآلهة العظيم حاضر لحمايتنا ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت علي لساني. كان هذا جزءًا من الخطة التي لم أتفق معها ، لكن اللوردات الأقزام أصروا على إجلاء الأقزام الأعلى رتبة – بعبارة أخرى أنفسهم – وعائلاتهم إلى قصر غراي سندرز الملكي.

اضطربت ابتسامة آرثر ، وتغيرت لشيء أكثر سخرية، وكما أضن أكثر مرارة. “لقب لست متأكدًا من أنني اكتسبته قط ، أيتها الرمح صفر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط فكه، ثم رحل ، ولم يترك وراءه سوى صورة صاعقة برق أرجوانية-بيضاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أتوقع مثل هذا الاستنكار الذاتي ، وكان علي أن أتوقف للحظة للتفكير في رد. إنه لمن السهل نسيان أن آرثر لا يزال مجرد صبي ، حقًا ، لم يتجاوز عمره ربما تسعة عشر أو عشرين عامًا.

“يجري العمل عليها ، أيتها الرمح.”

على الرغم من أنه يتمتع بقوة هائلة – أكثر مما استطيع وبشكل آمن أن استوعب – إلا أنه تعرض لمحن مروعة وألم شديد قبل وأثناء هذه الحرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدا محرجًا بعض الشيء حيث فرك مؤخرة رقبته، وأضاف “أردت فقط التأكد من أنهم في مكان آمن قبل -”

‘ ولكن بعد كل شيء ، ربما هذا ما يصنع الرمح حقا’ ، فكرت قبل أن أقطع حبل أفكاري على الفور وأعيد ذهني إلى المحادثة التي تجري هنا.

“من فضلكم ، أهل فيلدوريال. بصفتي وصية على العرش ، لا أرغب في رؤيتكم تُذبحون .. لكنني سأضمن أن جميع من يقف ضد السيادة العليا أغرونا سيعاقب بشكل مناسب “.

“إذا لم هذا اللقب ، فربما يكون آخر؟ لقد سمعت أن بعض الناجين من الملاذ ينادونك بـ قاتل الآلهة … ”

-+- NERO على حسب كلام المنجل…. آرثر يعاني عند البوابة… لكن قد تكون سيرس أيضا من يدري,

سخر آرثر غير مصدق. “لم اكن بالضبط لـ -”

هرع الأقزام مثل النمل في الأسفل ، مسرعين إلى أي ملاذ آمن اعدوه لأنفسهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دندنة ثابتة حادة ترددت في الهواء ، مما جعل أذني ترن بشكل غير مريح. “ماذا بحق -”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلت عين آرثر ، وكان ذهني يدور. “إذا كانوا يسحبون انتباهنا إلى الضواحي …”

“شعب فيلدوريال” ،أعلن صوت مكبّر بطريقة سحرية ، حيث دوى من كل سطح في وقت واحد ، وتردد مرارًا وتكرارًا ، مثل موجة تضرب ثم تنحسر من على واجهة منحدر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلت عين آرثر ، وكان ذهني يدور. “إذا كانوا يسحبون انتباهنا إلى الضواحي …”

“ليرا دريد” ، قلت من مهسهسا ، وبحثت في الكهف عن توقيع المانا خاصتها.

اختفى آرثر وعاد للظهور بجانب الرجل مكسوا بالبرق الأرجواني المتراقص. “ما الأمر؟”

“من فضلك استمعوا جيدًا إلى ما أقوله”. ناشد الصوت بجدية.

” أيها الجنرالات!” صاح صوت أجش. التفت لأرى قزمًا ممتلئ الجسم يركض بقوة في اتجاهنا. “الـ…” سعل مختنقًا بلسانه بينما كان يكافح لتكوين الكلمات دون أن يتنفس ما يكفيه من الهواء في رئتيه.

“لقد ارتكبتم خطأ مؤسفًا للغاية في القتال ضد جنود آلاكريا. ومن خلال الانحياز إلى المتمردين المعروفين باسم الرماح ، قد أغضبتم السيادة العليا أغرونا ”

“كلا، واحدة أخرى” قال بيرون، وهو يميل على الرمح ليخفف الثقل عن جانبه الأيسر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تركت هذه الكلمات تتراكم فوق بعضها البعض ، وتردد صداها في كل مكان داخل الكهف الكبير.

رمقني آرثر بابتسامة متكلفة ذكّرتني كثيرًا بالصبي الذي كان عليه من قبل.

“لكن لورد الفريترا ليس عديم الرحمة. إنه يعلم أن الكثير منكم يشعر وكأنه لا خيار أمامه، إنه لا يلومكم على ارتباككم وقلة شجاعتكم، ستتاح لكم فرصة ثانية للحياة في ديكاثين الجديد ، طالما أنكم ببساطة لا تقاومون ”

“هـ- هل يجب علينا جمع التعزيزات لحماية مقدمة النفق في حالة نجاة أي من المهاجمين من الرمح ساحر الآلهة؟” سأل الرجل متعثرا في كلامه.

لعن آرثر. “على الأرجح ، سيقتل الجميع في هذه المدينة للتأكد من بقاء البقية عند حدهم ، إذا سمحنا له بذلك بالطبع”

“من فضلك استمعوا جيدًا إلى ما أقوله”. ناشد الصوت بجدية.

“لن نفعل”. أكدت له “لقد هزمنا بالفعل الخدام مرة من قبل. ولا يمكنها أن تأمل في الصمود أمامك أثناء القتال ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرف العالم بشكل مقزز، ثم عاد كما كان. اختفت الظلال وتوضحت حقيقة وضعي.

“من فضلكم ، أهل فيلدوريال. بصفتي وصية على العرش ، لا أرغب في رؤيتكم تُذبحون .. لكنني سأضمن أن جميع من يقف ضد السيادة العليا أغرونا سيعاقب بشكل مناسب “.

درت حولي ، أبحث بشكل محموم عن أي علامات للحياة. لكنها كانت مجرد أصوات. صراخ ، صراخ… وكانت هناك كلمات لناس تعوي من الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

علقت كلماتها بشكل غريب في أذني.

“شعب فيلدوريال” ،أعلن صوت مكبّر بطريقة سحرية ، حيث دوى من كل سطح في وقت واحد ، وتردد مرارًا وتكرارًا ، مثل موجة تضرب ثم تنحسر من على واجهة منحدر.

“مخلوق فظيع” تمتمت وأنا أهز رأسي وكأنه بامكاني أن أزيح الصوت.

على الرغم من أنني أديت قسم دمي إلى آل غلايدر ، إلا أن فيريون كان قائدنا خلال ذروة الحرب، أكن له احتراما كبيرا.

” أيها الجنرالات!” صاح صوت أجش. التفت لأرى قزمًا ممتلئ الجسم يركض بقوة في اتجاهنا. “الـ…” سعل مختنقًا بلسانه بينما كان يكافح لتكوين الكلمات دون أن يتنفس ما يكفيه من الهواء في رئتيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت بارد ومرير في رأسي قطع كل الضوضاء الأخرى.’ يمكنك إخفاء خوفك وشكوكك الذاتية عن بقية العالم ، ولكن ليس عن نفسك. ضعي قناع ملكة الثلج واحتمي خلف قوتك الغير الكافية ، ولكن عندما يذوب الجليد،ستبقى ذاتك الحقيقية تحت السطح.’

اختفى آرثر وعاد للظهور بجانب الرجل مكسوا بالبرق الأرجواني المتراقص. “ما الأمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أرسل فيها جنودًا إلى ما يمكن أن يكون حدفهم “وأطلق الانذار. على الناس الاحتماء حيثما أمكنهم ذلك “.

“البوابة!” شهق وتوقف ويداه على ركبتيه. “مجموعة من الأقزام … قاموا – أعادوا تنشيطها.”

ظهرت امرأة ثانية في السماء وبدت متذبذبة قليلاً وحلقت نحو الأولى. نبع قرنان أسودان كثيفان من شعرها الأبيض اللامع وإنحنيا إلى الخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قابلت عين آرثر ، وكان ذهني يدور. “إذا كانوا يسحبون انتباهنا إلى الضواحي …”

، “لقد تركت اللوردات وعائلاتهم ، بالإضافة إلى عدد قليل من المقيمين المهمين ، بأمان في القصر الملكي”.

“فمن المحتمل أن تأتي أقوى قواتهم عبر البوابة ” أكمل آرثر من أجلي.

“لا يا أولفريد ، توقف! مـ- ميكا آسفة! من فضلك…”

شاهدت نظرته الصارمة تجتاح الكهف ، وتركز على القصر الملكي حيث كانت عائلته. ثم استولى شيء ما على تعبيره.

” شخص ما يقوم بفتح الأنفاق المسدودة … أو يحاول ذلك. لابد أنهم قد وقعوا في أحد المصائد الحجرية ”

“سأمنع أي قوات تأتي عبر البوابة ، سأدمرها إذا اضطررت لذلك. هل يمكنك أنت والآخرون – ”

“بالطبع” أجبت بحزم، وجذبت نفسي لاقف مستقيمة. “لقد اكتفيت من خسارة المعارك ، آرثر.”

لقد اهتزت ذاتي قبل أن أجيب. ” حركة في الأنفاق. لا اخبار من الكشافة حتى الآن ، ولكن تم تفجير بعض فخاخنا … الألكريون قادمون “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغط فكه، ثم رحل ، ولم يترك وراءه سوى صورة صاعقة برق أرجوانية-بيضاء.

“لن نفعل”. أكدت له “لقد هزمنا بالفعل الخدام مرة من قبل. ولا يمكنها أن تأمل في الصمود أمامك أثناء القتال ”

“هـ- هل يجب علينا جمع التعزيزات لحماية مقدمة النفق في حالة نجاة أي من المهاجمين من الرمح ساحر الآلهة؟” سأل الرجل متعثرا في كلامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس صور الملك جلايدر وآليا وآيا ، لم يكن الفأس مجرد وهم. كانت تحرك جثث موتانا وتستخدمها ضدنا …

قلت “لا” ، وعيني ما زالت على المكان الذي اختفى فيه آرثر. “نحن بحاجة إلى الموارد في مكان آخر. إذا تمكن هذا العدو من تجاوز الجنرال آرثر ، فإننا سنخسر بأي حال “.

كان بيرون مغطى بالدماء من أطراف شعره المشذب جيدًا إلى كعبي حذائه. مما استطعت رؤيته، بدا أنها جروحه.

القزم ، مهتزا وشاحبا قليلاً ،قدم تحية عسكرية. “نعم ، جنرال.” ثم عاد مرة أخرى يلهث متجهاً لأسفل عبر الدرج الملولب للطريق السريع.

أذكر جيدًا الشعور بذلك الرمح القرمزي الذي يعطل المانا عندما كنا نخوض معركة خاسرة ضد ذلك الأزوراس. “هذه هي الطريقة التي سنمنعهم بها” قلت، قدمت يد المساعدة لميكا.

كنت اترقب جميع المداخل المغلقة ، مستشعرة أي توقيعات مانا ، محاولة تخمين الاتجاه الذي سيأتون منه ، حينها ومضت رؤيتي بشكل غريب ، وكان علي أن أمد يدي لأثبت نفسي.

اين الجميع؟ لقوات الأقزام؟ بايرون؟ من الذي يصدر كل هذا الضجيج؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت صرخات الرعب التام والمطلق القادمة من المستويات الدنيا كياني ، وآلاف الأصوات اخترقت الصخور والأرض لتملء الكهف.

قام سيلفرشيل بشد ضفائر لحيته ، وبدا وكأنه يريد أن يجادل ، ولكن في النهاية بدا أنه فكر في الأمر بشكل أفضل حيق تراجع قليلاً. “نعم ، يمكننا استخدام هذه المساعدة.”

شاهدت مرعوبة ومشلولة منجل أسود من الطاقة يخترق العديد من المباني، فقط لتنهار على المدنيين المحتشدين بداخلها. إزداد ضجيج الصرخات أعلى واعلى.

كدت اتقيأ وجبتي الأخيرة من الرعب، لكنني لم أستطع الابتعاد.

“لا” ، لهثت غير مصدقة. كيف وصل جنود ألاكريا لداخل المدينة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميكا ، ووجنتاها احمرتا بإحراج واضح “ميكا … أعني ، سأكون ، اممم ، احرس القصر. هل هناك أي شيء تحتاجينه قبل …؟ ”

تقدمت للأمام ، هبطت من حافة الطريق السريع باتجاه الضجة أدناه.

حصل كارنيليان نفسه على وعد من ميكا بأنها ستقف كحارسة على المكان.

تغير الضوء مرة أخرى ، مثل ظل يعبر فوقي من أعلى ، وتذبذبت في الجو.

شاهدت مرعوبة ومشلولة منجل أسود من الطاقة يخترق العديد من المباني، فقط لتنهار على المدنيين المحتشدين بداخلها. إزداد ضجيج الصرخات أعلى واعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طعن ضغط حاد على صدغى ، شعرت بالم حارق بشدة ودم ينزف من خلف عيني ، مما جعل العالم يسود…

لكن الأكثر روعة، كما أعتقد هي عيناه. تلك الأجرام السماوية الذهبية التي تشتعل كالشمس.

في اللحظة الأخيرة اوقفته ، لكنني ضربت الأرض بقوة كافية لتحطيم حجارة الرصيف. وفي الجوار تحول إطار منزل منهار جزئيًا وإنهار على نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلت عين آرثر ، وكان ذهني يدور. “إذا كانوا يسحبون انتباهنا إلى الضواحي …”

هنا في الأسفل ، كان الصراخ أعلى صوتًا.

قطع وميض من الضوء الأرجواني أفكاري، ورجعت خطوة إلى الوراء قبل أن أدرك أنه كان آرثر. “لن أعتاد على ذلك أبدًا” ، تمتمت منزعجة

اين الجميع؟ لقوات الأقزام؟ بايرون؟ من الذي يصدر كل هذا الضجيج؟

درت حولي ، أبحث بشكل محموم عن أي علامات للحياة. لكنها كانت مجرد أصوات. صراخ ، صراخ… وكانت هناك كلمات لناس تعوي من الألم.

درت حولي ، أبحث بشكل محموم عن أي علامات للحياة. لكنها كانت مجرد أصوات. صراخ ، صراخ… وكانت هناك كلمات لناس تعوي من الألم.

هرع الأقزام مثل النمل في الأسفل ، مسرعين إلى أي ملاذ آمن اعدوه لأنفسهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتصصت نفسا خانقا جعل حلقي يشتعل.

“أنت من ناحية أخرى ، بسيطة للغاية ، مملة حقًا . كليشية .”

“أنت! إنه خطأك!” قالت الأصوات. “كان من الممكن حمايتنا ! إنقاذنا! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم إلى الأمام ، وفضل إعطتئي جانبه الأيسر. جر ساقه وتدلت ذراعه، ولكن إتقدت نيران مشتعلة في عينيه أوضحت لي أنه بعيد جدا عن قبوله الهزيمة.

“لماذا؟” توسلت أصوات أخرى من خلال أنينهم الشرير المحتضر.”لماذا لم تضمني أماننا؟”

“فمن المحتمل أن تأتي أقوى قواتهم عبر البوابة ” أكمل آرثر من أجلي.

“أنقذت اللوردات وتركتنا نموت! كان عليك فعل ما هو أفضل! ”

’لا يمكنك الهروب مما أنت عليه حقًا. مرتعبة ووحيدة وضعيفة. حتى القوة التي جعلت منك رمحًا ليست قوتك. لم تستطيعي إنقاذ آليا، أو الملك والملكة غلايدر، أو آيا. لقد خسرت الحرب وسرعان ما سيموت كل من تعرفينه. فقط لتستلقِ وموني أيتها الجبانة.’

تسارعت نبضات قلبي ، وبدا أن الشعور بالرهبة سرق الهواء من رئتي.

قوبل هذا الإعلان بلحظة صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوت بارد ومرير في رأسي قطع كل الضوضاء الأخرى.’ يمكنك إخفاء خوفك وشكوكك الذاتية عن بقية العالم ، ولكن ليس عن نفسك. ضعي قناع ملكة الثلج واحتمي خلف قوتك الغير الكافية ، ولكن عندما يذوب الجليد،ستبقى ذاتك الحقيقية تحت السطح.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتوقع مثل هذا الاستنكار الذاتي ، وكان علي أن أتوقف للحظة للتفكير في رد. إنه لمن السهل نسيان أن آرثر لا يزال مجرد صبي ، حقًا ، لم يتجاوز عمره ربما تسعة عشر أو عشرين عامًا.

أغمضت عيني بشدة، وضغطت حتى رأيت رقاقات الثلج تتلألأ في ضوء قوس قزح الساطع. نفس عميق ، زفير طويل وثابت. ظل شبه مرئي تلوى على أطراف رؤيتي.

، “لقد تركت اللوردات وعائلاتهم ، بالإضافة إلى عدد قليل من المقيمين المهمين ، بأمان في القصر الملكي”.

’لا يمكنك الهروب مما أنت عليه حقًا. مرتعبة ووحيدة وضعيفة. حتى القوة التي جعلت منك رمحًا ليست قوتك. لم تستطيعي إنقاذ آليا، أو الملك والملكة غلايدر، أو آيا. لقد خسرت الحرب وسرعان ما سيموت كل من تعرفينه. فقط لتستلقِ وموني أيتها الجبانة.’

“ماذا حدث؟” قالت ميكا ، اهتياجها جعل الحجارة تحت قدمي تهتز.

فتحت عيني. لقد سمعت هذه الكلمات من قبل. همستهم لنفسي في جوف الليل في كهفنا المظلم والبائس في سهول الوحوش بعد هزيمتنا وإضطرارنا للإختباء…عندما شاهدت الملك والملكة جلايدر يخضعان باستمرار لضعفهما وأنانيتهما، سمعت هذه الكلمات في غرفتي الفخمة في قلعتهما. وقد سمعتهم عندما سخر مني المنجل كاديل، وعيناه الحمراوتان تومضان بازدراء، قبل أن يضربني مثل الذبابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها تطفو وهي تقترب ، وعيناها الداكنتان كفراغات جهنميّة تهددني بالهلالك. “انتهي الموضوع. ستكون أختي قد أنهت “سيد البرق” بالفعل ، وستستسلم القزمة قريبًا لقوتي.” ظهر تلميح لابتسامة على زوايا شفتيها لأول مرة “وإذا ضننتي أن ملاكك الحارس ذو العيون الذهبية سوف يأـي لإنقاذك ، أخشى أنك مخطئ جدًا جدًا.”

ركزت على حماية نواتي وجمعت المانا حول يدي في نفس الوقت. وتحرك الظل عن حافة رؤيتي. بينما طار وتد جليدي.

لفت توقيع مانا يقترب نظرتي إلى الأعلى ، وشاهدت ميكا وهي تطير عبر المساحة المفتوحة لتهبط بجواري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحرف العالم بشكل مقزز، ثم عاد كما كان. اختفت الظلال وتوضحت حقيقة وضعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميكا ، ووجنتاها احمرتا بإحراج واضح “ميكا … أعني ، سأكون ، اممم ، احرس القصر. هل هناك أي شيء تحتاجينه قبل …؟ ”

كنت على ركبتي في حفرة في وسط المستوى السفلي للمدينة. انهارت العديد من المباني من حولي ، وتجمع عشرات الأشخاص في الزوايا وخلف أي حماية هزيلة يمكن أن يجدوها. لم تحدق في اي عيون مرعبة منتفخة ، بل مجرد امرأة وقفت على حافة الحفرة تترقب نحوي في الأسفل.

“لن نفعل”. أكدت له “لقد هزمنا بالفعل الخدام مرة من قبل. ولا يمكنها أن تأمل في الصمود أمامك أثناء القتال ”

رفعت إحدى يديها إلى رقبتها ومسحت قطعة صغيرة من الدم حيث جرحتها تعويذتي ، ثم لعقت الدم من إبهامها. “بالنظر إلى قصص كاديل حول مدى كونكم أيها الرماح مثيرين للشفقة في الحرب ، أنا مندهشة من قدرتك على اختراق جزء من أوهامي”

“وتم افتتاح القصر الملكي لتوفير المأوى لبضعة آلاف على الأقل”

إنسدل شعرها الأرجواني الداكن على كتفيها وغطى الجلد الرمادي الباهت لوجهها. كانت عيناها عديمة اللون في ضوء الكهف القاتم ، كأنهما اثنان من الفحم الأسود على وجهها الخالي من التعبيرات. ردائها الأبيض والرمادي الذي يتناسب مع جسمها الضعيف علق بحبل فضي ، ومن هذه الحبال تدلت كتل رمادية صفراء لا يمكن أن تكون سوى دزينة من العضام الفقارية.

“لكن سيتم إغلاقها في الساعات القليلة القادمة. تم إيقاف جميع عمليات التعدين والزراعة خارج المدينة، وتم إحضار جميع المدنيين إلى المدينة ”

لم يتغير قناعها الخالي من التعبيرات حين تتبعت نظري إلى قطع العظام. “مرعبة، أعرف. لكن كل منها يمثل حياة ، قصة. حتى أن البعض يحمل الهالة الباهتة لمانا المالك السابق.” قالت ، وهي تنقر على الحبل الممتد من تحت ضلوعها وعبر جسدها إلى فخذها.

تجمعت الظلال أمامي ، لتشكل المنجل الشاحب ذات الشعر الأرجواني. إلتحم ظهر مخالب يدها مع الجليد حول صدري وأرسلني إلى الوراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت تحاولين إجهادي من خلال اللعب على أسوأ مخاوفي ، ولكن شيء من هذا القبيل …” توقفت مؤقتًا ، وجف فمي فجأة. “غني أرى وأسمع ما هو أسوأ كلما أغمضت عيناي ،أيتها المنجل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تذكرت آرثر ، بالطريقة التي نظر بها إلى القصر الملكي يقيس سلامة عائلته قبل أن يعهد إلينا بحماية المدينة ، ثم الشيء الذي قلته له : “لقد إكتفيت من خسارة المعارك.”

أومأت برأسها، بينما عدلت وقفتي لتكون أكثر استقامة . “أنا هنا لأنكم يا أيها الرماح جلتم في الظلام وتجنبتم هذا القتال لفترة طويلة”

في الوقت القصير منذ وصولنا والإطاحة بقوات ألاكريا ، تم بالفعل إعادة توجيه معظم الأنفاق أو إغلاقها ، مما أدى إلى عزل عاصمة دارف عن شبكة الأنفاق الكبرى التي تربطها بمدن الأقزام الأخرى.

“من النفاق إتهامنا بالجبن” قلت، مصارعة للحفاظ على صوتي سويا.” أين كنتم خلال هذه الحرب؟ بأمان في المنزل ، مختبئين تحت تنانيرعشيرة فريترا.”

أذكر جيدًا الشعور بذلك الرمح القرمزي الذي يعطل المانا عندما كنا نخوض معركة خاسرة ضد ذلك الأزوراس. “هذه هي الطريقة التي سنمنعهم بها” قلت، قدمت يد المساعدة لميكا.

لم تقم المنجل بالرمش حتى، نظرت فقط إلى يميننا.

دارت الأرض المتغيرة لخريطة المعركة تحت السيطرة الدقيقة لثلاثة أقزام يعملون في تناغم.

حدث انهيار للصخور وانفجر رأس مطرقة ضخمة عبر جدار مبنى نصف ساقط. توترت وإستعددت للهجوم بجانب ميكا ، لكنني رأيتها بعد ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندفعت الرمح القزم عبر الحفرة التي صنعتها ، وعيناه ضخمة ومشرقة ، مثل قمرين منعكسين على سطح بحيرة.

“المدينة مختومة وكأن العضلة العاصرة لدودة الصخور تولت إغلاقها”أكد وأومأ برأسه بشكل قاتم.

كان وجهها الشاحب ملطخًا بالأوساخ والدم، تأرجحت بالمطرقة حولها بحركات اهتزازية قصيرة وحادة. واندفع عدد من المدنيين مبتعدين وهم يبكون من الخوف.

سخر آرثر غير مصدق. “لم اكن بالضبط لـ -”

“لا يا أولفريد ، توقف! مـ- ميكا آسفة! من فضلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الآخرون أكثر إستقامة. هم يعرفون كيف يقفوا ويقاتلوا! ” فرضت ابتسامة ساخرة على وجهي. “هل أصيب بقيتكم بالرعب بعد ان ذبح أحدكم؟”

توقف تضرعها، وقلبت المطرقة حولها وضربتها في الأرض.تبعثرت الصخور وسقطت في الهوة التي أحدثتها تصرخ في رعب مطلق.

سخر بيرون. “الرمح…. كانت ضربة حظ. قطع عنها المانا، لكن بشكل مؤقت فقط “.

“ميكا!” اندفعت لجانب الحفرة ، مستعدة لقذف نفسي في الهوة التي أحدثتها، لكن الضوء ومض بشكل مزعج، وعندما عادت الرؤية، اختفت جنبا إلى جنب مع الحفرة التي سقطت من خلالها.

“ونعم ، فقط لتهدئة عقلك ، رأيت أختك والدب يقودان والدتك إلى مستوى أعلى سابقا، نحو القصر الملكي. و “- ابتسامة صغيرة فرضت نفسها على شفتي على الرغم مني -” ربما سمعت إليانور توبخ أليس حول كيف أن القصر أكثر مكان آمن لها ، حيث أن الرمح ميكا ستحرسه. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انبعث هدير قاسٍ من مؤخرة حلقي ، وأرسلت شفرات جليدية لتندفع نحو المنجل. لقد مروا حولها ومن خلالها لتحطيم الصخور الصلبة. “أين هي؟ ماذا فعلت بها؟ “إستجوبتها ، مستحضرة في نفس الوقت مجموعة أسلحة جديدة ولكن لم أهدر طاقتي في الهجوم مرة أخرى.

“هـ- هل يجب علينا جمع التعزيزات لحماية مقدمة النفق في حالة نجاة أي من المهاجمين من الرمح ساحر الآلهة؟” سأل الرجل متعثرا في كلامه.

علي معرفة مدى قوة هذه المنجل، وكيفية الدفاع ضدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تضغط يدها على جرح على جنبها…. عمقه كافٍ لكشف الضلوع. ولمعت تحتها قطرات من الدم مثل الياقوت.

“للقزمة متاهة معقدة بشكل مذهل من الشياطين الداخلية لتتعامل معها” قالت وهي تلوح بأصابعها.وعندما فعلت ذلك ، كان بإمكاني فقط سماع صدى صوت ميكا ، كما لو كان يتسرب عبر الأرضية الصلبة ، لكنني لم أستطع نطق الكلمات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرجي من رأسي أيتها الساحرة.”

“أنت من ناحية أخرى ، بسيطة للغاية ، مملة حقًا . كليشية .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلت عين آرثر ، وكان ذهني يدور. “إذا كانوا يسحبون انتباهنا إلى الضواحي …”

شعرت بألم حارق بشدة خلف عيني مرة أخرى. تتبعت باطني، ووجدت الراحة الباردة لقوتي تنتظرني.
بدأ الجليد يتشكل على طول جلدي، بلغ عظم القص فوق كتفي واصلا أسفل ساقي ، وأخيراً غلف رأسي. لمسه خفف الألم الحارق وجعل قوة المنجل وصوتها يبهت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أرسل فيها جنودًا إلى ما يمكن أن يكون حدفهم “وأطلق الانذار. على الناس الاحتماء حيثما أمكنهم ذلك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اخرجي من رأسي أيتها الساحرة.”

“من فضلك استمعوا جيدًا إلى ما أقوله”. ناشد الصوت بجدية.

القيا بكلتا يداي ، وأرسلت مجموعة من الأوتاد والشفرات تندفع نحوها. قطع ظل أسود الهواء ، وانفجرت المقذوفات. تراجعت المنجل خطوة إلى الوراء ، ويبدى أن شكلها تموج حين فعلت ذلك وإنقسم إلى ثلاث صور.

في الأعلى ، كانت عباءة الظلال تتوسع حول المنجل ، بينما في نفس الوقت إنتسجت إلى الداخل مثل مخالب سوداء ضخمة ، كلها تشير إلي.

للحظة واحدة ، بشعة ، بدت الشخصيات وكأنها عدة أناس في وقت واحد ، ثم التحمت في المنتصف، نظر اللورد غلايدر إلي باستياء. بدا أطول وأقوى ، لكن نظرته الباردة كانت مريرة وحادة كما هي منذ الأزل. إلى الجانب كانت آليا تريسكان تحدق في وجهي مع تجاويف عينيها الفارغة المدمرة، وجسدها الذي بلا أرجل معلق في الهواء مثل دمية عرض ملابس فظيعة.

“من النفاق إتهامنا بالجبن” قلت، مصارعة للحفاظ على صوتي سويا.” أين كنتم خلال هذه الحرب؟ بأمان في المنزل ، مختبئين تحت تنانيرعشيرة فريترا.”

إلى الجانب الآخر لغلايدر … آيا. كان لدى صديقتي ورفيقتي القديمة فجوة كبيرة حفي مكان وجود نواتها.

قوبل هذا الإعلان بلحظة صمت.

” من المفترض أنك الأقوى” قال الثلاثة في انسجام، وإندمجت أصواتهم معًا في نغمة لا يمكن التعرف عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها تطفو وهي تقترب ، وعيناها الداكنتان كفراغات جهنميّة تهددني بالهلالك. “انتهي الموضوع. ستكون أختي قد أنهت “سيد البرق” بالفعل ، وستستسلم القزمة قريبًا لقوتي.” ظهر تلميح لابتسامة على زوايا شفتيها لأول مرة “وإذا ضننتي أن ملاكك الحارس ذو العيون الذهبية سوف يأـي لإنقاذك ، أخشى أنك مخطئ جدًا جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكنك خذلتنا جميعًا.” ارتفعت ذراع آليا المتبقية.

شدّت قبضتي الجليدية وتركت المانا المهدئة تتدفق من خلالي لتبريد أعصابي.

عشرين قدما على يساري ، كان هناك اندفاع للرياح. رفع أربعة أقزام متجمعين خلف عربة مقلوبة وهم يصرخون في الهواء. وجهوا أعينهم المذعورة نحوي للحظة واحدة مؤلمة، ثم انفجروا في ضباب أحمر حيث محتهم الرياح السوداء من الوجود.

“من فضلكم ، أهل فيلدوريال. بصفتي وصية على العرش ، لا أرغب في رؤيتكم تُذبحون .. لكنني سأضمن أن جميع من يقف ضد السيادة العليا أغرونا سيعاقب بشكل مناسب “.

قمت بالصك عل أسناني في حالة من الغضب الشديد ، ثم رميت يدي لألف الناجين المتبقين في حواجز سميكة من الجليد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تضغط يدها على جرح على جنبها…. عمقه كافٍ لكشف الضلوع. ولمعت تحتها قطرات من الدم مثل الياقوت.

“لا يمكنك حمايتهم”قالت الأصوات المختلطة مرة أخرى. “كم كان عددهم ، مثلنا تمامًا؟ كم مرة قد فشلتي ، وكم عدد الذين أرسلتم لوفاتهم؟ ”

حصل كارنيليان نفسه على وعد من ميكا بأنها ستقف كحارسة على المكان.

انفجر شيء من الأرض بين قدمي وأمسك بكاحلي. نظرتُ إلى الأسفل في حالة رعب حيث أن المزيد والمزيد من الأيدي غنبثقت من الأرض تسعى إلي.

ركزت على حماية نواتي وجمعت المانا حول يدي في نفس الوقت. وتحرك الظل عن حافة رؤيتي. بينما طار وتد جليدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاولت الطيران لأعلى ، لكن القبضات ثبتتني ، وأبقيتني مقيدة. ثم إنفصلت الرؤوس ورأيت العشرات من الأقزام يموتون، ولحمهم شاحب وممزق ، وعيونهم معمية وجروحهم بلا دماء.

لكن الأكثر روعة، كما أعتقد هي عيناه. تلك الأجرام السماوية الذهبية التي تشتعل كالشمس.

كدت اتقيأ وجبتي الأخيرة من الرعب، لكنني لم أستطع الابتعاد.

“لا يوجد سبب للاستمرار في بصق انتقادات لا طائل من ورائها على بعضنا البعض إذن، أليس كذلك؟”

“أمرتنا بالدخول إلى الأنفاق وأنت تعلم أننا سنموت” قال أحد الأقزام يتأوه بلسانه الرمادي الهامد.

تأرجح الفأس، لكني أفتقرت إلى القوة اللازمة حتى لمحاولة منعه. اصطدم بالجليد من حولي وانكسر العمود وانطلق الرأس بعيدًا ، تاركًا خدشا على درعي.

“انضمي إلينا”، سخرت أخرى وهي تكشف أسنانها وتلوح بفأس مغطى بالطين. “هذا ليس سوى العدل ، أيتها الرمح.”

حدث انهيار للصخور وانفجر رأس مطرقة ضخمة عبر جدار مبنى نصف ساقط. توترت وإستعددت للهجوم بجانب ميكا ، لكنني رأيتها بعد ذلك.

تأرجح الفأس، لكني أفتقرت إلى القوة اللازمة حتى لمحاولة منعه. اصطدم بالجليد من حولي وانكسر العمود وانطلق الرأس بعيدًا ، تاركًا خدشا على درعي.

“لا أحد يدري لكم من الوقت سيتعين علينا الاستعداد”. ذكّرت اللوردين “لقد عضضنا يد ألاكرايا ، ولكن في مكان ما ، تلك اليد تشكل الآن قبضة للرد علينا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على عكس صور الملك جلايدر وآليا وآيا ، لم يكن الفأس مجرد وهم. كانت تحرك جثث موتانا وتستخدمها ضدنا …

“البوابة!” شهق وتوقف ويداه على ركبتيه. “مجموعة من الأقزام … قاموا – أعادوا تنشيطها.”

“أنا آسفة ” تمتمت ثم أخرجت نفسًا عميقًا.

“ما هو الوضع؟” سأل آرثر وتوقف بجواري.

إنتشر الضباب البارد حول الجثث المتحركة، ثم تجمد وتصلب حين لامس جلدهم مغطيا إياهم بدروع من الجليد.

“من فضلكم ، أهل فيلدوريال. بصفتي وصية على العرش ، لا أرغب في رؤيتكم تُذبحون .. لكنني سأضمن أن جميع من يقف ضد السيادة العليا أغرونا سيعاقب بشكل مناسب “.

انتزعت كاحلي من الجثة التي لا تزال تمسك بها. وتحطمت اليد الميتة.

مرارا وتكرارا ، خذلهم قادتهم. إذا أراد الناس مساعدة الرماح لتصحيح ذلك بعد الحرب ، فسأكون أكثر من سعيدة للرضوخ ، لكن علينا أن ننجو من العاصفة القادمة قبل أن نبدأ في تنظيف الفوضى في منزلنا.

“حيلك لا معنى لها” ، ابتعدت، وبذلت قصارى جهدي لتجاهل الأوهام بينما أبحث عن بعض العلامات عن مكان المنجل الحقيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تحاولين إجهادي من خلال اللعب على أسوأ مخاوفي ، ولكن شيء من هذا القبيل …” توقفت مؤقتًا ، وجف فمي فجأة. “غني أرى وأسمع ما هو أسوأ كلما أغمضت عيناي ،أيتها المنجل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” الآخرون أكثر إستقامة. هم يعرفون كيف يقفوا ويقاتلوا! ” فرضت ابتسامة ساخرة على وجهي. “هل أصيب بقيتكم بالرعب بعد ان ذبح أحدكم؟”

لقد اهتزت ذاتي قبل أن أجيب. ” حركة في الأنفاق. لا اخبار من الكشافة حتى الآن ، ولكن تم تفجير بعض فخاخنا … الألكريون قادمون “.

لقد رفعت ذراعي في الوقت المناسب لإبعاد تيارمن الرياح القاتمة ، ثم راقبت التيار الأسود يمرعبر الجليد الذي يكسو جسدي ثم يمر عبر ذراعي ، التي غندثرت على البلاط الحجري المكسور وتحطمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الناس تحتها.

تجمعت الظلال أمامي ، لتشكل المنجل الشاحب ذات الشعر الأرجواني. إلتحم ظهر مخالب يدها مع الجليد حول صدري وأرسلني إلى الوراء.

“ما هو الوضع؟” سأل آرثر وتوقف بجواري.

ألقيت نظرة على أحد الحواجز الجليدية التي تحمي مجموعة من الأقزام المتجمعة، ثم فقدت الإحساس بالأعلى والأسفل حيث أن جسدي إرتد على الأرض مثل حجر رمي على الماء. ( كلنا جربنا رمي حجارة في البحر لترتد قبل ان تغرق… هذه هي الفكرة)

“أنا آسفة ” تمتمت ثم أخرجت نفسًا عميقًا.

من بعيد ، كان بإمكاني سماع ضحك آيا وآليا والملك جلايدر المختلط يتلاشى.

لقد رفعت ذراعي في الوقت المناسب لإبعاد تيارمن الرياح القاتمة ، ثم راقبت التيار الأسود يمرعبر الجليد الذي يكسو جسدي ثم يمر عبر ذراعي ، التي غندثرت على البلاط الحجري المكسور وتحطمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدت وكأنها تطفو وهي تقترب ، وعيناها الداكنتان كفراغات جهنميّة تهددني بالهلالك. “انتهي الموضوع. ستكون أختي قد أنهت “سيد البرق” بالفعل ، وستستسلم القزمة قريبًا لقوتي.” ظهر تلميح لابتسامة على زوايا شفتيها لأول مرة “وإذا ضننتي أن ملاكك الحارس ذو العيون الذهبية سوف يأـي لإنقاذك ، أخشى أنك مخطئ جدًا جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم أحاول إخفاء ازدرائي لخطتهم عندما قابلت عين اللورد سيلفرشيل.

أبعدت نفسي عن الغبار ونفضت ملابسي ثم حدقت مباشرة في عينيها الميتتين.

“أمرتنا بالدخول إلى الأنفاق وأنت تعلم أننا سنموت” قال أحد الأقزام يتأوه بلسانه الرمادي الهامد.

“لا يوجد سبب للاستمرار في بصق انتقادات لا طائل من ورائها على بعضنا البعض إذن، أليس كذلك؟”

انفجرت الأرض تحت المنجل لأعلى حيث مزق رأس تنين من الجليد الأزرق الغامق من خلال البلاط الحجري.انغلق الفك الضخم حول المنجل ، ورفعها في الهواء بينما شق الهيكل طريقه من تحت الأرض.

أذكر جيدًا الشعور بذلك الرمح القرمزي الذي يعطل المانا عندما كنا نخوض معركة خاسرة ضد ذلك الأزوراس. “هذه هي الطريقة التي سنمنعهم بها” قلت، قدمت يد المساعدة لميكا.

داخل بطنه، كانت ميكا مذهولة وشبه فاقدة للوعي.

لقد رفعت ذراعي في الوقت المناسب لإبعاد تيارمن الرياح القاتمة ، ثم راقبت التيار الأسود يمرعبر الجليد الذي يكسو جسدي ثم يمر عبر ذراعي ، التي غندثرت على البلاط الحجري المكسور وتحطمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنطلقت تيارات رياح سوداء وطعنت جمجمة التنين ، لكنني أصلحت الجليد قبل أن يتحطم.

قمت بالصك عل أسناني في حالة من الغضب الشديد ، ثم رميت يدي لألف الناجين المتبقين في حواجز سميكة من الجليد.

انطلق التنين من الأرض وبدأ في الطيران في الهواء ، بينما في نفس الوقت تشكل جيب هواء حيث توجد ميكا وانزلقت إلى أسفل عبر جسده ،حتى خرجت في النهاية على ارتفاع خمسين قدمًا.

شاهدت نظرته الصارمة تجتاح الكهف ، وتركز على القصر الملكي حيث كانت عائلته. ثم استولى شيء ما على تعبيره.

حبست أنفاسي ، محاولة الحفاظ على شكل التنين كاملاً بينما أرى ميكا تهبط عشرة أقدام وعشرين وثلاثين…عندما استوضحت أنها لا تستطيع التوقف بنفسها ، استحضرت منحدرًا أسفل جسدها. وانزلقت دون أي سيطرة وتدحرجت على الأرض عند قدمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملت نظراته دفئًا جسديًا ، وقوة خام لا يمكن قياسها ، وكلما سقطت علي، يتسبب ذلك في رفع قشعريرة رعب على طول ظهر ذراعي ورقبتي ، مما يذكرني بشكل غير مريح بما أشعر به في حضور الجنرال ألدير:

أعلاه ، تحطم الجليد عندما انفجر رأس التنين إلى الخارج.

، “لقد تركت اللوردات وعائلاتهم ، بالإضافة إلى عدد قليل من المقيمين المهمين ، بأمان في القصر الملكي”.

المنجل، ملفوفة في عباءة سوداء من رياح المانا المنحرفة خاصتها، إستدارت بسرعة. واخترقت تياراتها المظلمة التنين في عشرات الأماكن ، أوقفت تحكمي على شكله، وتركت الجليد يتبدد دون أذية اي احد بدلاً من تركه ينهارعلى أي مدنيين قريبين.

الصغر. الضعف. وفقدان الهدف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ناحت ميكا.

انفجرت الأرض تحت المنجل لأعلى حيث مزق رأس تنين من الجليد الأزرق الغامق من خلال البلاط الحجري.انغلق الفك الضخم حول المنجل ، ورفعها في الهواء بينما شق الهيكل طريقه من تحت الأرض.

في الأعلى ، كانت عباءة الظلال تتوسع حول المنجل ، بينما في نفس الوقت إنتسجت إلى الداخل مثل مخالب سوداء ضخمة ، كلها تشير إلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس صور الملك جلايدر وآليا وآيا ، لم يكن الفأس مجرد وهم. كانت تحرك جثث موتانا وتستخدمها ضدنا …

متصلة بنواتي، استعدت للدفاع عن الهجوم، إذا استطعت…

لوحت ميكا. “لقد تحركت قوات ألاكريا … لإغلاق طرق الهروب ، لكنها تراجعت عن المدينة. اللوردات سيكونون في خطر فقط إذا … خسرنا هنا ”

ولكن قبل أن تهاجم، اخترق خط أحمر الهواء مباشرة عند المنجل.شكلت قوتها درعا ، لكن الخط الأحمر مر عبرها مباشرة.

هنا في الأسفل ، كان الصراخ أعلى صوتًا.

انحرفت في اللحظة الأخيرة متجنبة المقذوفة القرمزية، لكني رأيت التموج يمر عبر المانا خاصتها عبر الفتحة التي تركها.

ولكن قبل أن تهاجم، اخترق خط أحمر الهواء مباشرة عند المنجل.شكلت قوتها درعا ، لكن الخط الأحمر مر عبرها مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إستدار الخط الأحمر المحترق في الهواء وعاد متجاوزًا المنجل وفوق رأسي.

“حيلك لا معنى لها” ، ابتعدت، وبذلت قصارى جهدي لتجاهل الأوهام بينما أبحث عن بعض العلامات عن مكان المنجل الحقيقي.

إستدرت خلفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت بلا مبالاة عن مكان تحصن فيريون. كان غائبا عن معظم الاجتماعات التحضيرية ، ولم أره إطلاقا آخر يوم.

مد يده وأمسك الرمح.إنعكس بريق أحمرعلى شعره الأشقر بينما يلمع الرمح بضوءه الداخلي.

تأكدت من أن القوات الدفاعية تتحرك إلى مواقعها وفقًا للتوجيهات ، ثم تراجعت إلى مكان بعيد عن الطريق السريع الذي يحيط بالمدينة حتى أتمكن من رؤية الكهف بأكمله مرة واحدة . راقبت . ترقبت . لكن لم يكن هناك أي علامة على أي جندي من آلاكريا كل. ليس بعد .

مع ذلك، عندما تلاشى الضوء أدركت أن اللون الأحمر لم يكن ينعكس عليه فقط.

ضحكت ، متفاجئة بمضايقته. “لا ينبغي أن أكون. بعد كل شيء ، لدينا الرمح ساحر الآلهة العظيم حاضر لحمايتنا ”

كان بيرون مغطى بالدماء من أطراف شعره المشذب جيدًا إلى كعبي حذائه. مما استطعت رؤيته، بدا أنها جروحه.

“لا” ، لهثت غير مصدقة. كيف وصل جنود ألاكريا لداخل المدينة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقدم إلى الأمام ، وفضل إعطتئي جانبه الأيسر. جر ساقه وتدلت ذراعه، ولكن إتقدت نيران مشتعلة في عينيه أوضحت لي أنه بعيد جدا عن قبوله الهزيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت الطيران لأعلى ، لكن القبضات ثبتتني ، وأبقيتني مقيدة. ثم إنفصلت الرؤوس ورأيت العشرات من الأقزام يموتون، ولحمهم شاحب وممزق ، وعيونهم معمية وجروحهم بلا دماء.

“منجل” قال وإهتز باريتونه العميق من آلام جروحه الكثيرة.( انه درع للكتف)

لم يكن مفاجئًا أن الأقزام كانوا بارعين جدًا في إخفاء جميع أنواع الفخاخ الملتوية داخل أنفاق ديارهم.

أومأت برأسي فقط ، نظرت للخلف إلى المرأة ذات الشعر الأرجواني. كانت تكافح ضد الهيجان المتزايد في سحرها حيث كانت الظلال تدور حولها مثل بحر هيجته الرياح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادت حفنة من السحرة للتو من الأنفاق الشمالية”. قال قبل أن ينقشع الغبار “أقل من ربع السحرة أرسلوا لإغلاق الأنفاق.”

“كلا، واحدة أخرى” قال بيرون، وهو يميل على الرمح ليخفف الثقل عن جانبه الأيسر.

أبعدت نفسي عن الغبار ونفضت ملابسي ثم حدقت مباشرة في عينيها الميتتين.

“قاتلت امرأة ذات شعر أبيض وقرون… هناك اثنتان.”

القزم ، مهتزا وشاحبا قليلاً ،قدم تحية عسكرية. “نعم ، جنرال.” ثم عاد مرة أخرى يلهث متجهاً لأسفل عبر الدرج الملولب للطريق السريع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’ سعال’ ، دفعت ميكا نفسها لتقف على ركبتيها. سال الدم مثل الدموع من محجر عينها المتضررة. أعطت نواتها شعورا بانها قد نضبت، لقد استهلكت قدرًا هائلاً من المانا في القتال ضد نفسها.

كنت اترقب جميع المداخل المغلقة ، مستشعرة أي توقيعات مانا ، محاولة تخمين الاتجاه الذي سيأتون منه ، حينها ومضت رؤيتي بشكل غريب ، وكان علي أن أمد يدي لأثبت نفسي.

“توقفي عن النظر إلي هكذا”، تذمرت، مسحت الدم بعيدًا. “أنا على قيد الحياة. ومنزعجة جدا “.

لقد رفعت ذراعي في الوقت المناسب لإبعاد تيارمن الرياح القاتمة ، ثم راقبت التيار الأسود يمرعبر الجليد الذي يكسو جسدي ثم يمر عبر ذراعي ، التي غندثرت على البلاط الحجري المكسور وتحطمت.

“القصر الملكي؟”

“المدينة مختومة وكأن العضلة العاصرة لدودة الصخور تولت إغلاقها”أكد وأومأ برأسه بشكل قاتم.

لوحت ميكا. “لقد تحركت قوات ألاكريا … لإغلاق طرق الهروب ، لكنها تراجعت عن المدينة. اللوردات سيكونون في خطر فقط إذا … خسرنا هنا ”

كان بيرون مغطى بالدماء من أطراف شعره المشذب جيدًا إلى كعبي حذائه. مما استطعت رؤيته، بدا أنها جروحه.

ظهرت امرأة ثانية في السماء وبدت متذبذبة قليلاً وحلقت نحو الأولى. نبع قرنان أسودان كثيفان من شعرها الأبيض اللامع وإنحنيا إلى الخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدار الخط الأحمر المحترق في الهواء وعاد متجاوزًا المنجل وفوق رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تضغط يدها على جرح على جنبها…. عمقه كافٍ لكشف الضلوع. ولمعت تحتها قطرات من الدم مثل الياقوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت الرمح القزم عبر الحفرة التي صنعتها ، وعيناه ضخمة ومشرقة ، مثل قمرين منعكسين على سطح بحيرة.

“هل حاربتها بمفردك؟” سألت بايرون، غير قادرة على قمع الإعجاب في لهجتي.

حصل كارنيليان نفسه على وعد من ميكا بأنها ستقف كحارسة على المكان.

سخر بيرون. “الرمح…. كانت ضربة حظ. قطع عنها المانا، لكن بشكل مؤقت فقط “.

توقف تضرعها، وقلبت المطرقة حولها وضربتها في الأرض.تبعثرت الصخور وسقطت في الهوة التي أحدثتها تصرخ في رعب مطلق.

أذكر جيدًا الشعور بذلك الرمح القرمزي الذي يعطل المانا عندما كنا نخوض معركة خاسرة ضد ذلك الأزوراس. “هذه هي الطريقة التي سنمنعهم بها” قلت، قدمت يد المساعدة لميكا.

“سأمنع أي قوات تأتي عبر البوابة ، سأدمرها إذا اضطررت لذلك. هل يمكنك أنت والآخرون – ”

سقطت هالة قاسية مثل جدار حديدي فوقنا بينما سحبت ميكا نفسها لتقف على قدميها، وسمعت حواجز الجليد التي كنت لا أزال أركز عليها تتحطم.

“لقد ارتكبتم خطأ مؤسفًا للغاية في القتال ضد جنود آلاكريا. ومن خلال الانحياز إلى المتمردين المعروفين باسم الرماح ، قد أغضبتم السيادة العليا أغرونا ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخ الناس تحتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك خذلتنا جميعًا.” ارتفعت ذراع آليا المتبقية.

“الحيل والألاعيب لن تنقذك!” صرخت المنجل الثاني ، وعيناها المحتقنتان بالدماء متورمة. استعادت المنجل ذات الشعر الأرجواني السيطرة على المانا بعد ضربة بايرون، وكانت أكثر ثباتًا من نظيرتها، وكانت العلامة الوحيدة على أي مشاعر عندها هي مجرد إنكماش طفيف في أنفها.

“أمرتنا بالدخول إلى الأنفاق وأنت تعلم أننا سنموت” قال أحد الأقزام يتأوه بلسانه الرمادي الهامد.

’ منجلان … هذه معركة خسرناها من قبل في إيتيستين.’

بعد الادفاع السريع من أجل التحضيرات، سقطت فيلدوريال في سكون متوتر مرتعش.

وقف بايرون بجانبي ، وكان ممسكًا بقبضة رمح الأزوراس البيضاء وهو يوجهها إلى عدونا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلوا ذلك ، وإن لم يكن بالشكل المطلوب. قد لا يصمد مطولا، خاصة مع كون العدو موجودًا بالفعل ”

إلتفت الى ميكاالتي تقف بجانبي الآخر، غير قادرة على كبت العبوس القلق من وجهها. أنا أفهمتها، حيث أني أنا الأخرى أكافح لتجاهل مخالب الشك وعدم اليقين الباردة التي كانت تنغرز في داخلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا هاجمت ألاكريا المدينة ، فسيتعين على جنودها شق طريقهم إلى الداخل. لكن هذا وضع الأقزام الكثيرين الذين بنيت منازلهم في جدران الكهف عرضة للخطر المباشر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم تذكرت آرثر ، بالطريقة التي نظر بها إلى القصر الملكي يقيس سلامة عائلته قبل أن يعهد إلينا بحماية المدينة ، ثم الشيء الذي قلته له : “لقد إكتفيت من خسارة المعارك.”

“وتم افتتاح القصر الملكي لتوفير المأوى لبضعة آلاف على الأقل”

-+-
NERO
على حسب كلام المنجل…. آرثر يعاني عند البوابة… لكن قد تكون سيرس أيضا من يدري,

في الأعلى ، كانت عباءة الظلال تتوسع حول المنجل ، بينما في نفس الوقت إنتسجت إلى الداخل مثل مخالب سوداء ضخمة ، كلها تشير إلي.

القيا بكلتا يداي ، وأرسلت مجموعة من الأوتاد والشفرات تندفع نحوها. قطع ظل أسود الهواء ، وانفجرت المقذوفات. تراجعت المنجل خطوة إلى الوراء ، ويبدى أن شكلها تموج حين فعلت ذلك وإنقسم إلى ثلاث صور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط