الفصل الثاني : حياة ليست بآمنة
برعاية الأخ يوسف أحمد/ Youssef Ahmed
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أيضًا ، كما أتذكر بشيء من الإحراج ، حبي الأول.
الفصل 2 : حياة ليست بآمنة
هز تانر كتفيه. “إذا كنت تتحدث عن فيلكون ، نعم ، فهو آمن … طالما أنك لا تفعل أي شيء عدواني تجاهه – أو تفاجئه – أو تزعجه بشدة. ولكن إذا كنت تقصد هروبنا – رحلة الخروج من هنا – حسنًا … “هز كتفيه مرة أخرى.
ليليا هيلستيا
أي شيء أكثر من ذلك. شعرت بالسوء تجاهه …
ارتطمت كعوب حذائي على الألواح الحجرية في الشارع وتردد صداها نحو الجدران العالية للمنازل المحيطة ، مما جعل الأمر يبدو وكأنه يتم تتبعي. ظللت أنظر ورائي فقط للتأكد ، لكنني كنت الوحيدة في الشارع ، وذلك لسبب وجيه.
تبع الصراخ قعقعة الأصوات المنخفضة في مكان قريب.
لقد تجاوزت الساعة وقت حظر التجول ، وهذا لا يأتي إلا بالمشاكل في حال ضبطتني دورية من الالكريان ، لقد سرحت متأخرة من أكاديمية زيروس ، مرة أخرى.
تراجعت نظري على الطريق ، حيث كان صوت خطوات الجري يرتفع بسرعة ، وشعرت أن جارود متصلب.
لابد أن المختبرين وجدوا أنه من المضحك السماح لنا بالخروج في وقت متأخر جدًا لدرجة أننا اضطررنا للعودة إلى المنزل في كآبة الشفق ، مثل الفئران التي تندفع نحو أوكارها.
لقد طابقت ما يفعله ، مستحضرة خمس كرات عائمة من المانا نقية ، كل منها بحجم قبضتي. داروا حولي في انتظار هجومه.
فكرت بمرارة ” ألاكريان لعناء”. لقد مر أقل من شهر منذ أن احتلوا زيروس ، ولكن شعرت بالفعل وكأنها دهر ، في نفس الوقت شعرت وكأنعم وصلوا بالأمس فقط.
“- إن العقوبة على الانخراط في التجارة بدون ترخيص هي عقوبة قاسية ، هل تدرك؟”
هذه هي شماتة الوقت تماما مثل الزمن في الحلم ، حيث يبدوا أنه يتحرك بسرعة أو ببطء بنزوة ، وبشكل عام هذا يتعارض مع احتياجاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعرت أنني أستطيع التحدث دون أن أختنق مرة أخرى ، نظرت في عيني والدي.
شعرت أن هذا مرتبط ارتباطًا وثيقًا بوجود حكامنا الجدد. فكرت أن كلمة فريترا ترن في ذهني مثل لعنة.
ألقيت نظرة سريعة على النوافذ ، على أمل ألا يشاهد أحد مشاجرتنا عن كثب ، ثم رفعت يدي لأعلى وصرخت ، “أوه ، شكرًا لكم، أخيرا أنتم هنا!” ورحت اهرول باتجاه الجنود.
الفريترا ، اللذين هزموا رماحنا. حتى أنهم قتلوا آرثر. » عندما فكرت في الصبي الغريب الذي انتقل للعيش معنا عندما كنا أطفالًا ، أصبحت أكثر حزنًا. كان آرثر هو السبب في أنني أصبحت ساحرة ؛ بدون تدريبه ، لم أكن لأستيقظ.
الفصل 2 : حياة ليست بآمنة
لقد كان أيضًا ، كما أتذكر بشيء من الإحراج ، حبي الأول.
شيء ما احرك على السطح المسطح للمبنى. اضطررت إلى دفع المانا في عيني والتحديق لرؤيته في الظلام : وحش مانا كبير مجنح.
« حب؟ » سألت نفسي. «نعم أعتقد ذلك. شيء سخيف تبرعم في الشباب ربما ، لكنه يبقى محبة.»
“جارود ، هذا غباء. لا ينبغي لنا -”
« لم تتح لي الفرصة معه ، بالطبع ، ليس عندما كنت أتنافس مع أمثال أميرة حقيقية …»
-+- NERO
تخلصت من الفكرة وضحكت بصوت عالٍ على نفسي. منذ متى كان ذلك؟ بدا الأمر وكأنه حياة مختلفة.
انتحبت المرأة الراكعة ، وكان صوتها المعذب يتردد عبر المدينة من حولنا. حاولت شق طريقها عبر الحراس إلى الذئب الميت ، لكن الرجل المسؤول أمسكها من عنق رداءها القديم وشدها في وضع مستقيم.
لفتت انتباهي الحركة إلى الأمام وتوقفت على الفور ، وقلبي ينبض في حلقي وكل الأفكار المتعلقة بأي شيء سوى سلامتي تندفع من رأسي.
وصل جارود إلى منزلنا بعد منتصف الليل بقليل ، حسب توجيهي. لقد اختبأ في منزلنا خلال اليومين الماضيين بينما استمر بقيتنا في أداء واجباتنا العادية.
كان شخص قد سار من الزقاق وتوقف في منتصف الشارع يراقبني. كان الشخص يرتدي عباءة بغطاء للرأس ، ولكن كان هناك شيء مألوف حول التصميم ، والطريقة التي يقف بها الشكل …
“لقد هاجمك يا ليليا!” انفجر الأب ، واقفًا فجأة انقلب كرسيه.
قال: “لقد خرجت متأخرة”. كان الصوت باردًا وغاضبًا ، يطحن أسنانه بطريقة تكشط اللطف والثقة بالنفس التي كنت أسمعها دائمًا من قبل.
على الرغم من تردد أبي ، فقد كان سريعًا للغاية في تنظيم كل شيء بمجرد أن فكر في ذلك.
“ج-جارود؟ جارود ريدنر؟” تقدمت خطوة للأمام ، محدقة في الظل تحت غطاء الرأس. “هل هذا أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالسوء لأن عائلتي قد هربت من أسوأ ما في احتلال ألاكريا، بينما عانى الكثيرون آخرون بشكل مروع على أيديهم.
أبعد جارود غطاء رأسه ونظر إلي. كان الصبي الوسيم الذي خدم معي في مجلس الطلاب في أكاديمية زيروس قد رحل بالكامل تقريبًا.
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
فزاعة هزيلة ، صُنعت بشكل غير محكم على غرار جارود ، نظرت إلي مرة أخرى ، ووجهه ملتوي بالخبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يرتدي عباءة وغطاء رأس ، لكنه كان أكبر سنًا ، ربما في الأربعينيات من عمره … لحيته ضاربة إلى الحمرة … متسخة ، كما لو كان يعيش في الشوارع.”
دفعتني شدة وهجه إلى العودة إلى الوراء ، وكدت أفقد توازني عندما دست على حجر.
“جارود ، هذا غباء. لا ينبغي لنا -”
“أخائفة أنت ، ليليا؟” سخر “يجب أن تكوني كذلك. لا أصدق أنك من بين جميع الأشخاص تحولتي إلى كلب من أجل الالكريان ، لكنني سأجعلك تدفعين، سأجعل عائلتك بأكملها تدفع!”
نظرت في كل مكان بعصبية ، لكن لا يبدو أن هناك أي شخص في الجوار. همهمت من التشويق والنجاح في نفسي.
ركزت نظري الخائف على الصبي الذي كان صديقي ، مرتبكة وغاضبة وخائفة جدًا. “ما الذي تتحدث عنه يا جارود؟ ما خطبك؟”
كانت والدتي تتكئ على المكتب وتحتضن رأس أبي على بطنها. كانت يداها تتساقطان من خلال شعره ، وكانت تصدر أصواتًا صامتة ، كما فعلت لي مرات عديدة من قبل.
“ما خطبي يا ليليا؟” سأل من خلال أسنانه القاسية. اتخذ جارود خطوة خطيرة إلى الأمام ، وأعطاني رؤية أوضح لخديه الهزيلتين ، وعينيه الغائرتين ، وكدماته المتقرحة. “أنتم يا آل هيلستيا مجموعة من الخونة القذرين ، هذا خطبي!”
كان مستلقيا ، مختبئا بأقصى فعالية ممكنة.
شكل المانا في يده اليمنى ، لكنه تردد ، وعيناه تلين عندما كان يحدق بي.
الفريترا ، اللذين هزموا رماحنا. حتى أنهم قتلوا آرثر. » عندما فكرت في الصبي الغريب الذي انتقل للعيش معنا عندما كنا أطفالًا ، أصبحت أكثر حزنًا. كان آرثر هو السبب في أنني أصبحت ساحرة ؛ بدون تدريبه ، لم أكن لأستيقظ.
رفعت يدي في لفتة استرضاء.
إذا تم القبض علينا فسوف ينتهي كل شيء.
لم أستطع أن أتخيل ما حدث له ، وبالتأكيد لم أرغب في محاربته.
“مجرد العيش بأمان لم يعد كافياً بعد الآن.”
لسوء الحظ ، لم يمنحني خيارًا.
بمجرد أن أصبح الطريق واضحًا ، انطلقنا من الزقاق وأسفل الشارع ، وظللنا قريبين من المباني في حالة احتجنا إلى الاختباء بسرعة مرة أخرى.
بنخر ، أرسل جارود قرصًا من الهواء المكثف نحوي. لوحت بيدي ، مستحضرة سطحا من الماء أمامي لأمتص بهدوء قوة تعويذته.
ستكون طريقتنا في المقاومة.
ظهر للحظات وجه في نافذة المنزل المجاور : رجل عجوز واسع العينين وخائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخص قد سار من الزقاق وتوقف في منتصف الشارع يراقبني. كان الشخص يرتدي عباءة بغطاء للرأس ، ولكن كان هناك شيء مألوف حول التصميم ، والطريقة التي يقف بها الشكل …
اختفى تقريبا بنفس السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي في لفتة استرضاء.
“نحن لسنا خونة!” صرخت ، وصوتي يرتجف. “فقط أعطني فرصة -”
قابلت عين جارود وهمست “هل الأداة نشطة؟” كنت أعلم أنها كذلك – منذ ذلك الحين حتى قبل أن نخرج من باب منزلي – لكنني شعرت برغبة للتحقق على أي حال.
“توقفي ، ليليا” ، صرخ جارود ، قاطعني “أعلم أن والدك أبرم صفقة مع الالكريان لذلك سوف تكونين بمنأى عن أسوأ تجاربهم “.
“يمكن أن نفقد كل شيء ، ليليا ألا تفهمين؟”
المانا تكثفت في يده وهو يعد تعويذة أخرى.
كانت غير مستخدمة ، وهي تنتمي إلى عائلة استولى عليها الالكريان في وقت مبكر ، وكانت موجودة أيضًا في أحد الأجزاء الفقيرة من زيروس ، مما يعني عددًا أقل من الدوريات.
لقد طابقت ما يفعله ، مستحضرة خمس كرات عائمة من المانا نقية ، كل منها بحجم قبضتي. داروا حولي في انتظار هجومه.
من الواضح أن شيئًا فظيعًا قد حدث له. لم أكن غاضبة منه
قام جارود بتشكيل رمح من مانا سمة الرياح وألقاه في وجهي ، ثم ألقى خلفه قوسين من الهواء المكثف.
لقد طابقت ما يفعله ، مستحضرة خمس كرات عائمة من المانا نقية ، كل منها بحجم قبضتي. داروا حولي في انتظار هجومه.
ثلاثة من أقماري البيضاء الصغيرة انطلقت نحو الخارج ، متصادمة مع تعاويذته محرفة لها ومفككة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يرتدي عباءة وغطاء رأس ، لكنه كان أكبر سنًا ، ربما في الأربعينيات من عمره … لحيته ضاربة إلى الحمرة … متسخة ، كما لو كان يعيش في الشوارع.”
آخر اثنين أطلقتهما عليه مباشرة ، مما أجبره على إنفاق المانا لاستحضار درعه الخاص.
قالت والدتي بهدوء :”كان أليس ورينولدز مغامرين ، يا عزيزي”.
“جارود ، هذا غباء. لا ينبغي لنا -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حررت تركيزي عن التعويذة ، وتركت الماء يتناثر على الأرض عند قدمي.
انحنى جارود إلى الأمام وضغط بكلتا يديه ، مما خلق نفقًا من الرياح دفع كلامي إلى وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي في لفتة استرضاء.
لقد استحضرت لوحًا سائلًا من الماء لإخماد القوة الكاملة للتعويذة ، لكن نفق الرياح بدأ يتفكك إلى أقراص دوارة ويقطع اقواسا انحنت حول الحاجز.
شكل المانا في يده اليمنى ، لكنه تردد ، وعيناه تلين عندما كان يحدق بي.
جرح هلال رياح ذراعي وأنا أحاول تفادي قرصا ، وأدركت أنني سأقطع إلى شرائط إذا لم أفعل شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بشراسة : “ليس أنت فقط يا ليليا”.
العمل بسرعة ، ألقيت تعويذة الطريح المغمور، تعويذة صعبة لم أضطر لاستخدامها من قبل.
لم أتحرك حتى بعد أن أصبحوا بعيدًا عن الأنظار. لم أتحرك حتى جعلت يد جارود على كتفي بشرتي ترتعش.
تشكل حاجز سميك من المانا ذات سمة الماء الكثيفة حولي ، أغلقتني بالكامل ، ولكنها ضغطت أيضًا على لأسفل حتى لا أستطيع التحرك.
لكنني أردت أن أفعل شيئًا. إذا كان بإمكاني مساعدة شخص واحد فقط …
سقط هجوم تلو هجوم في الحاجز ، لكن لم يمر أي شيء ، وبعد عدة ثوانٍ خمدت العاصفة وتوقفت الهجمات.
هززت رأسي وسحبت غطاء عباءتي عن كثب حول وجهي مخبئة الدموع المتدفقة على خديّ.
حررت تركيزي عن التعويذة ، وتركت الماء يتناثر على الأرض عند قدمي.
وصل جارود إلى منزلنا بعد منتصف الليل بقليل ، حسب توجيهي. لقد اختبأ في منزلنا خلال اليومين الماضيين بينما استمر بقيتنا في أداء واجباتنا العادية.
كان جارود يلهث ، وكتفيه متدليتين ، ويداه مقيدتان بقبضات ضيقة.
“شكرا لك على لطفك وكرمك يا سيدي.”
لقد بدا وكأنه وحش مانا متوحش أكثر من الصبي الذي ذهبت إلى المدرسة معه.
“توقفي ، ليليا” ، صرخ جارود ، قاطعني “أعلم أن والدك أبرم صفقة مع الالكريان لذلك سوف تكونين بمنأى عن أسوأ تجاربهم “.
من الواضح أن شيئًا فظيعًا قد حدث له. لم أكن غاضبة منه
حاول أبي التحدث لكنه لم يستطع إخراج الكلمات.
أي شيء أكثر من ذلك. شعرت بالسوء تجاهه …
كان جارود يلهث ، وكتفيه متدليتين ، ويداه مقيدتان بقبضات ضيقة.
شعرت بالسوء لأن عائلتي قد هربت من أسوأ ما في احتلال ألاكريا، بينما عانى الكثيرون آخرون بشكل مروع على أيديهم.
ليليا هيلستيا
“جارود …” اتخذت خطوة حذرة تجاهه. “تحدث معي يا جارود. ماذا حدث؟”
أجبرت نفسي على التحلي بالشجاعة ، وهرعت إلى جارود وركعت على ركبتي أمامه ، واضعة يدي على كتفه المرتجفة.
ركضت قشعريرة من خلاله وانكمش جارود عبر الهواء ، وغرق على ركبتيه ، وكانت يديه تشد شعره الأشقر المتسخ.
اندفعت عيني الحارس الأمامي إلى بركة المياه التي ما زالت تنقع الأرض ، ثم إلى المباني من حولنا ، حيث قطعت بعض تعويذات جارود قطعًا من الطوب والخشب.
“أخذوا – أخذوا عائلتي!” قال وخنق كلماته من خلال تضييق حلقه. “أخذوا الجميع ، والآن يبحثون عني …” نظر إلى الأعلى ليلتقي بعيني. “أنا آسف يا ليليا. أنا آسف للغاية. لم يكن يجب أن أتناول … لا أعرف ماذا أفعل.”
كان المتحدث حارسا ممتلئا. كان ظهره لنا ، لذا لم أستطع تحديد ملامحه ، لكن من الواضح أنه كان شخصًا ذا سلطة.
سمعت صراخا من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى تقريبا بنفس السرعة.
…حراس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بشراسة : “ليس أنت فقط يا ليليا”.
أجبرت نفسي على التحلي بالشجاعة ، وهرعت إلى جارود وركعت على ركبتي أمامه ، واضعة يدي على كتفه المرتجفة.
انحنى الأب على كرسيه وفرك يده على وجهه. طرق خفيف على باب المكتب تسبب في توقف الجو المتوتر.
“استمع إلي بعناية ، جارود ريدنر. أنا لست العدو. أنا لا أتحمل أي سوء نية على الإطلاق ، وسأساعدك إذا استطعت ، لكن الحراس قادمون.”
سمعت صراخا من بعيد.
أكد صوت الأحذية المكسوة بالدروع على الحجر تحذيري. “انطلق. بسرعة! قابلني في منزلي في غضون ساعات قليلة. انتظر حتى بعد منتصف الليل.”
شكل المانا في يده اليمنى ، لكنه تردد ، وعيناه تلين عندما كان يحدق بي.
نظرت إلى وجه جارود المتعب ، والارتباك واضح في عينيه اللامعتين.
ستكون طريقتنا في المقاومة.
وصلت تحت ذراعه ورفعته على قدميه. “أو فلا تسمح فقط لهم بالقبض عليك!” أنا هسهست
اقترب أربعة من جنود ألاكريا على بعد حوالي أربعين قدمًا ، وكانت الأسلحة والتعاويذ جاهزة.
تراجعت نظري على الطريق ، حيث كان صوت خطوات الجري يرتفع بسرعة ، وشعرت أن جارود متصلب.
جرح هلال رياح ذراعي وأنا أحاول تفادي قرصا ، وأدركت أنني سأقطع إلى شرائط إذا لم أفعل شيئًا.
أخيرًا ، تعثر صديقي القديم بشكل ضعيف في اتجاه الزقاق واختفى في الظلام – ولم يكن ذلك قريبًا.
“لم أستطع فقط -”
اقترب أربعة من جنود ألاكريا على بعد حوالي أربعين قدمًا ، وكانت الأسلحة والتعاويذ جاهزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شعرت أنني أستطيع التحدث دون أن أختنق مرة أخرى ، نظرت في عيني والدي.
ألقيت نظرة سريعة على النوافذ ، على أمل ألا يشاهد أحد مشاجرتنا عن كثب ، ثم رفعت يدي لأعلى وصرخت ، “أوه ، شكرًا لكم، أخيرا أنتم هنا!” ورحت اهرول باتجاه الجنود.
تبع الصراخ قعقعة الأصوات المنخفضة في مكان قريب.
“قفي!” صرخ أحدهم بينما وجه الآخر رمحًا متوهجًا في وجهي.
حاول أبي التحدث لكنه لم يستطع إخراج الكلمات.
فعلتُ كما طبلوا.
انهمرت الدموع خلف عينيّ. كنت قد رأيت والدي يبكي من قبل ، بالطبع ، لكن هذا التدفق من المشاعر بدا وكأنه ميؤوس منه.
وقلت: “من فضلك ”
ما زال الساحر ذو الرمح المتوهج يشير بسلاحه نحوي ، لكن أحد الآخرين سار إلى أقرب مبنى. مرر أصابعه على طول شرخ عميق في الحجر. “تم تأكيد الضرر يا سيدي.”
جعلت صوتي كصوت فتاة في محنة ” لقد هوجمت للتو “.
إذا فاجأناهم ، إذا ضربناهم بأقوى تعاويذ قبل أن يتمكنوا من تعزيز دفاعاتهم … لكن الخوف أبقاني في مكاني.
اندفعت عيني الحارس الأمامي إلى بركة المياه التي ما زالت تنقع الأرض ، ثم إلى المباني من حولنا ، حيث قطعت بعض تعويذات جارود قطعًا من الطوب والخشب.
كان رجلان يرتديان أردية رفيعة يتجولان عبر الزقاق. من لباسهم ، والطريقة التي تحدثوا بها ، وحقيقة أنهم تحركوا بشكل عرضي بعد حلول الظلام ، كان من الواضح أنهم كانوا سحرة ألاكريا.
“لماذا خرجتي بعد حظر التجول؟” سأل بصوت خشن مليء بالريبة.
العمل بسرعة ، ألقيت تعويذة الطريح المغمور، تعويذة صعبة لم أضطر لاستخدامها من قبل.
“أنا قادمة من الأكاديمية. اسمي ليليا هيلستيا ، ابنة فنسنت هيلستيا. إنه تاجر مرخص له بمواصلة العمل من قبل الحاكم الجديد. أرجوك ، الرجل الذي هاجمني ذهب بهذه الطريق! “أشرت إلى أسفل الشارع ، بعيدًا عن الزقاق الذي اختفى فيه جارود.
“استمع إلي بعناية ، جارود ريدنر. أنا لست العدو. أنا لا أتحمل أي سوء نية على الإطلاق ، وسأساعدك إذا استطعت ، لكن الحراس قادمون.”
ما زال الساحر ذو الرمح المتوهج يشير بسلاحه نحوي ، لكن أحد الآخرين سار إلى أقرب مبنى. مرر أصابعه على طول شرخ عميق في الحجر. “تم تأكيد الضرر يا سيدي.”
لم أكن أتوقع كونه شعورًا جيدًا فعل شيئ للرد – للمقاومة.
أومأ قائد الدورية لرفيقه ولوح بيده للآخرين. خفت ملامحه وخطى عدة خطوات نحوي. “ليس أول تقرير لدينا عن مواطنين يهاجمون مواطنين صالحين. كيف كان شكل هذا المهاجم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخص قد سار من الزقاق وتوقف في منتصف الشارع يراقبني. كان الشخص يرتدي عباءة بغطاء للرأس ، ولكن كان هناك شيء مألوف حول التصميم ، والطريقة التي يقف بها الشكل …
تسابق عقلي عندما اخترعت وصفًا لمهاجمي الوهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلى الدرج وفي منتصف الطريق على طول القاعة قبل أن ألاحظ تنهدات ثقيلة ومحادثة هامسة قادمة من باب المكتب المفتوح قليلاً.
“كان يرتدي عباءة وغطاء رأس ، لكنه كان أكبر سنًا ، ربما في الأربعينيات من عمره … لحيته ضاربة إلى الحمرة … متسخة ، كما لو كان يعيش في الشوارع.”
فتحت أمي باب المكتب وأعطتني ابتسامة لطيفة وقلقة. ضغطت على يدها عندما خرجت من الغرفة ، لكنني لم أتمكن من مقابلة عينيها.
أومأ قائد الدورية بجدية. “سنجده. عودي إلى المنزل الآن. لا تريد أن يعتقد أي شخص أنك تخططين للقيام بشيء ما. لن يكون ذلك جيدًا لوضع عائلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أن المختبرين وجدوا أنه من المضحك السماح لنا بالخروج في وقت متأخر جدًا لدرجة أننا اضطررنا للعودة إلى المنزل في كآبة الشفق ، مثل الفئران التي تندفع نحو أوكارها.
نظرت إلى حذاء الرجل وأعطيته قوسًا عميقًا ، على أمل ألا يسمع صرير أسناني.
فتح فمه للرد ، ثم أغلق ببطء مرة أخرى وهو ينظر إلي “ابنتي الحكيمة اللطيفة …”
“شكرا لك على لطفك وكرمك يا سيدي.”
بقيت لمشاهدتهما وهما يصعدان على جناح البلايد وينغ الكبير. انفتح منقاره الحجري الطويل امام جارود عندما اقترب لأول مرة ، لكن بضع كلمات ناعمة من تانر جعلت المخلوق يهدأ.
لم أنظر لأعلى حتى اندفع الألاكريان الأربعة في الاتجاه الخاطئ للبحث عن مهاجمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أن المختبرين وجدوا أنه من المضحك السماح لنا بالخروج في وقت متأخر جدًا لدرجة أننا اضطررنا للعودة إلى المنزل في كآبة الشفق ، مثل الفئران التي تندفع نحو أوكارها.
“ماذا فعلت بالضبط؟” سأل أبي وعيناه واسعتان بدهشة.
-+- NERO
انحنى إلى الأمام ووضع وجهه في يديه. لم أفكر أبدًا في أنه كبير في السن ، لكن يبدو أنه قد تقدم في السن إلى حد كبير منذ أن بدأت الحرب مع الاكريا.
حاول أبي التحدث لكنه لم يستطع إخراج الكلمات.
كان شعره الداكن يتحول إلى اللون الرمادي ويتراجع عن معابده. لقد اكتسب وزنًا أيضًا ، بحيث تشبثت به بدلته العصرية بإحكام شديد.
شكل المانا في يده اليمنى ، لكنه تردد ، وعيناه تلين عندما كان يحدق بي.
“لم أستطع فقط -”
ارتطمت كعوب حذائي على الألواح الحجرية في الشارع وتردد صداها نحو الجدران العالية للمنازل المحيطة ، مما جعل الأمر يبدو وكأنه يتم تتبعي. ظللت أنظر ورائي فقط للتأكد ، لكنني كنت الوحيدة في الشارع ، وذلك لسبب وجيه.
“لقد هاجمك يا ليليا!” انفجر الأب ، واقفًا فجأة انقلب كرسيه.
انهمرت الدموع خلف عينيّ. كنت قد رأيت والدي يبكي من قبل ، بالطبع ، لكن هذا التدفق من المشاعر بدا وكأنه ميؤوس منه.
“وفي المقابل تدعينه الى بيتنا! في ماذا كنت تفكرين؟”
كان مستلقيا ، مختبئا بأقصى فعالية ممكنة.
كان نبض قلبي يتسارع. لم أستطع تذكر آخر مرة صرخ فيها والدي في وجهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت من جارود إبقاء رأسه منخفضًا حتى يختفوا بالقرب من زاوية بعيدة.
“يمكن أن نفقد كل شيء ، ليليا ألا تفهمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعتني شدة وهجه إلى العودة إلى الوراء ، وكدت أفقد توازني عندما دست على حجر.
“أفهم أن الكثير من الآخرين فقدوا كل شيء بالفعل!” رددت ، واشتعلت أعصابي.
الفصل 2 : حياة ليست بآمنة
“أنا لست طفلة ، أبي. أعرف ما فعلته لحمايتي—”
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
قال بشراسة : “ليس أنت فقط يا ليليا”.
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
“ماذا عن والدتك؟ أو العشرات من الرجال والنساء الذين ما زالوا قادرين على إعالة أنفسهم لأننا بقينا في العمل – الذين تحميهم اتفاقيتي مع الاكريا؟ هذا يمكن أن يعرض للخطر كل ما عملت من أجله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت تحت ذراعه ورفعته على قدميه. “أو فلا تسمح فقط لهم بالقبض عليك!” أنا هسهست
“لم تره”
“- إن العقوبة على الانخراط في التجارة بدون ترخيص هي عقوبة قاسية ، هل تدرك؟”
ضرب أبي يده على مكتبه ، وجعلني أقفز.
و بعد…
“هل ستنقذينهم جميعًا ، ليليا؟ هل ستطردين جنود ألاكريا من ديكاثين ، وتعيدين الموتى إلى الحياة ، وترجعين كل شيء إلى ما كان عليه؟ أخبريني ، هل أعطاك آرثر ليوين هذه القوى المذهلة عندما دربك لتكوني ساحرة؟ فلو فعل ذلك ، فسأكون سعيدًا برؤيتها”.
انقلب ذئب الظل في الهواء وضرب الأرض بأنين ، اخترقه الجليد وحرقه البرق..
كان أبي يتنفس بصعوبة ، لكنني رددت على وهجه الغاضب بنظرة هدوء قسري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد السحراء الذين عانوا مثل جارود؟ كم من الممكن أن نساعد في الفرار من المدينة؟
كنت أرتجف في الداخل ، لكنني لم أترك صوتي يحمل مفاجأتي وخوفي. “لا ، أبي. سأكون سعيدة إذا كان بإمكاني حفظ هذا فقط.”
ليليا هيلستيا
فتح فمه للرد ، ثم أغلق ببطء مرة أخرى وهو ينظر إلي “ابنتي الحكيمة اللطيفة …”
و بعد…
تململ للحظة ، مستويًا على كرسيه وقام بتعديل بعض العناصر الموجودة على مكتبه والتي تم تحريكها عندما ظربه.
خطى راكب بلايد وينغ حتى نتمكن من رؤيته ، على الرغم من أن ملامحه كانت مخبأة في الغالب في الضوء السيئ.
أخيرًا ، اتكأ وقال “أنا آسف يا ليليا. ولد واحد لا يستحق المخاطرة.”
مشيرة إلى جارود ، قادنا إلى نهاية الزقاق الذي كنا نعبره ، لختبأنا خلف كومة من الصناديق المبعثرة ، وحدقنا على الطريق.
“ماذا لو كان آرثر؟” قاطعته ، وإحباطي يغلي في وجهي الهاديء . “ماذا لو كانت إيلي؟ إلى أي مدى كانت ستذهب إذا كانت بنت أفضل صديق لك؟ إلى أي مدى” – ارتفع صوتي إلى الصراخ – “هل كان رينولدز وأليس ليتركاني لو كنت أنا؟”
[م/مترجم : يا بنتي إنت ليش توكسك كذا]
كنت أرغب في مساعدة المرأة أكثر مما كنت أرغب في فعل أي شيء في حياتي.
انحنى الأب على كرسيه وفرك يده على وجهه. طرق خفيف على باب المكتب تسبب في توقف الجو المتوتر.
“مجرد العيش بأمان لم يعد كافياً بعد الآن.”
قال: “الأمر مختلف تمامًا ، ليليا. كانت أليس ورينولدز من أفراد العائلة”. فقدت عينا الأب التركيز وهو يحدق بعيدا. “اذهبي واحصل على بعض العشاء. لقد فات الوقت.”
أومأ برأسه ومسح دموعه بكمه.
قم قال بصوت أعلى: “تعالي”.
نظرت في كل مكان بعصبية ، لكن لا يبدو أن هناك أي شخص في الجوار. همهمت من التشويق والنجاح في نفسي.
فتحت أمي باب المكتب وأعطتني ابتسامة لطيفة وقلقة. ضغطت على يدها عندما خرجت من الغرفة ، لكنني لم أتمكن من مقابلة عينيها.
نظرت في كل مكان بعصبية ، لكن لا يبدو أن هناك أي شخص في الجوار. همهمت من التشويق والنجاح في نفسي.
حملتني قدماي تلقائيًا إلى غرفة الطعام ، حيث كانت بقايا الطعام الباردة لا تزال على الطاولة.
« شكرا لك يا أبي» ، فكرت بحزن.
أخذت لحم الخنزير والزيتون فقط لأمنح يدي شيئًا تفعله كما كنت أعتقد.
انحنى إلى الأمام ووضع وجهه في يديه. لم أفكر أبدًا في أنه كبير في السن ، لكن يبدو أنه قد تقدم في السن إلى حد كبير منذ أن بدأت الحرب مع الاكريا.
من الناحية المنطقية ، كان أبي على حق. إن إشراك أنفسنا في أي جهد للعمل ضد ألاكريا وتم اكتشافه ، سينتهي بنا ميتين وجميع ممتلكاتنا ستُمنح لبعض الأسر الأخرى. لقد كانت مخاطرة حمقاء لشخص حاول لتوه قتلي.
بقيت لمشاهدتهما وهما يصعدان على جناح البلايد وينغ الكبير. انفتح منقاره الحجري الطويل امام جارود عندما اقترب لأول مرة ، لكن بضع كلمات ناعمة من تانر جعلت المخلوق يهدأ.
و بعد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أيضًا ، كما أتذكر بشيء من الإحراج ، حبي الأول.
ألم يكن هذا الخوف هو بالضبط ما اعتمد عليه الغزاة لإبقائنا في الصف؟
تشكل حاجز سميك من المانا ذات سمة الماء الكثيفة حولي ، أغلقتني بالكامل ، ولكنها ضغطت أيضًا على لأسفل حتى لا أستطيع التحرك.
لم يربح جنود ألاكريا مدينة زيروس بالقوة. في الواقع ، لم تكن هناك أي مقاومة على الإطلاق. مع تركز معظم قوات الاتحاد الثلاثي في ايتيستين ، تم أخذ مدينة زيروس على حين غرة تمامًا عندما بدأ جنود ألاكريا في الخروج من بوابات النقل الآني والإعلان عن تدمير المجلس.
أخيرًا ، اتكأ وقال “أنا آسف يا ليليا. ولد واحد لا يستحق المخاطرة.”
في مواجهة الهزيمة ، كان معظم مواطني زيروس قد استسلموا ببساطة ، وبقوا بعيدًا عن الطريق ، وأملوا الأفضل. بمجرد أن سيطر الألاكريان على القارة بأكملها ، لم يكن هناك أي سبب لمواصلة الاختباء.
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
اعتقد أبي أن الطريقة الوحيدة لحماية أنفسنا هي العمل في ضوء الشمس.
إذا فاجأناهم ، إذا ضربناهم بأقوى تعاويذ قبل أن يتمكنوا من تعزيز دفاعاتهم … لكن الخوف أبقاني في مكاني.
لكنني أردت أن أفعل شيئًا. إذا كان بإمكاني مساعدة شخص واحد فقط …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد السحراء الذين عانوا مثل جارود؟ كم من الممكن أن نساعد في الفرار من المدينة؟
وقفت ، وقررت أن أعود مباشرة إلى مكتب والدي وأقوم بعرض قضيتي مرة أخرى ، بشكل أفضل هذه المرة.
إذا تم القبض علينا فسوف ينتهي كل شيء.
كنت أعلى الدرج وفي منتصف الطريق على طول القاعة قبل أن ألاحظ تنهدات ثقيلة ومحادثة هامسة قادمة من باب المكتب المفتوح قليلاً.
“ماذا عن والدتك؟ أو العشرات من الرجال والنساء الذين ما زالوا قادرين على إعالة أنفسهم لأننا بقينا في العمل – الذين تحميهم اتفاقيتي مع الاكريا؟ هذا يمكن أن يعرض للخطر كل ما عملت من أجله.”
مع ضغط جسدي على الحائط تقريبًا ، زحفت عن قرب حتى تمكنت من رؤية المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي في لفتة استرضاء.
كانت والدتي تتكئ على المكتب وتحتضن رأس أبي على بطنها. كانت يداها تتساقطان من خلال شعره ، وكانت تصدر أصواتًا صامتة ، كما فعلت لي مرات عديدة من قبل.
فعلتُ كما طبلوا.
كان يبكي في قميصها وكتفيه يرتجفان.
“جارود …” اتخذت خطوة حذرة تجاهه. “تحدث معي يا جارود. ماذا حدث؟”
قالت والدتي بهدوء :”كان أليس ورينولدز مغامرين ، يا عزيزي”.
تسابق عقلي عندما اخترعت وصفًا لمهاجمي الوهمي.
“لم يكن المقصود منهم أن يعيشوا بأمان. ليس عليك أن تقارن نفسك بهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكاني رؤية صدره العريض يرتفع مرة ، ثم مرة أخرى ، ببطء أكثر ، ثم كان وحش المانا ساكنًا تمامًا.
حاول أبي التحدث لكنه لم يستطع إخراج الكلمات.
بقيت لمشاهدتهما وهما يصعدان على جناح البلايد وينغ الكبير. انفتح منقاره الحجري الطويل امام جارود عندما اقترب لأول مرة ، لكن بضع كلمات ناعمة من تانر جعلت المخلوق يهدأ.
انهمرت الدموع خلف عينيّ. كنت قد رأيت والدي يبكي من قبل ، بالطبع ، لكن هذا التدفق من المشاعر بدا وكأنه ميؤوس منه.
على الرغم من تردد أبي ، فقد كان سريعًا للغاية في تنظيم كل شيء بمجرد أن فكر في ذلك.
بعد أن شعرت فجأة بالذنب بسبب الاستماع من الخارج ، شقت طريقي إلى المكتب وركضت إلى والديّ. اهتزت أكتاف أبي فقط عندما لففت ذراعي حوله وأمي.
أخيرًا ، تعثر صديقي القديم بشكل ضعيف في اتجاه الزقاق واختفى في الظلام – ولم يكن ذلك قريبًا.
بقينا على هذا الحال لبعض الوقت ، منهكين في الدموع.
انحنى إلى الأمام ووضع وجهه في يديه. لم أفكر أبدًا في أنه كبير في السن ، لكن يبدو أنه قد تقدم في السن إلى حد كبير منذ أن بدأت الحرب مع الاكريا.
عندما شعرت أنني أستطيع التحدث دون أن أختنق مرة أخرى ، نظرت في عيني والدي.
فعلتُ كما طبلوا.
“مجرد العيش بأمان لم يعد كافياً بعد الآن.”
شيء ما احرك على السطح المسطح للمبنى. اضطررت إلى دفع المانا في عيني والتحديق لرؤيته في الظلام : وحش مانا كبير مجنح.
أومأ برأسه ومسح دموعه بكمه.
أكد صوت الأحذية المكسوة بالدروع على الحجر تحذيري. “انطلق. بسرعة! قابلني في منزلي في غضون ساعات قليلة. انتظر حتى بعد منتصف الليل.”
“أعرف ، ليليا. أعرف. سنكتشف شيئًا ما ، حسنًا؟ معاً.”
……….
“التجارة بدون ترخيص والاعتداء على جندي من جيش ألاكريان؟ أنا مخول بإعدامك هنا والآن … لكنني سمعت أن المختبرين في الأكاديمية يحتاجون إلى مواضيع للتدريبات على إطلاق النار المباشر. حشرة وليست امرأة بشرية.”
كان رجلان يرتديان أردية رفيعة يتجولان عبر الزقاق. من لباسهم ، والطريقة التي تحدثوا بها ، وحقيقة أنهم تحركوا بشكل عرضي بعد حلول الظلام ، كان من الواضح أنهم كانوا سحرة ألاكريا.
تململ للحظة ، مستويًا على كرسيه وقام بتعديل بعض العناصر الموجودة على مكتبه والتي تم تحريكها عندما ظربه.
طلبت من جارود إبقاء رأسه منخفضًا حتى يختفوا بالقرب من زاوية بعيدة.
لقد تجاوزت الساعة وقت حظر التجول ، وهذا لا يأتي إلا بالمشاكل في حال ضبطتني دورية من الالكريان ، لقد سرحت متأخرة من أكاديمية زيروس ، مرة أخرى.
بمجرد أن أصبح الطريق واضحًا ، انطلقنا من الزقاق وأسفل الشارع ، وظللنا قريبين من المباني في حالة احتجنا إلى الاختباء بسرعة مرة أخرى.
“أفهم أن الكثير من الآخرين فقدوا كل شيء بالفعل!” رددت ، واشتعلت أعصابي.
كنا متجهين نحو الحافة الشرقية للمدينة العائمة ، حيث – كما آمل – أحد معارف والدي سيكون في انتظارنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستكون على ما يرام. يقول أبي إن تانر كان على رأس فصله في أكاديمية لانسلر.”
على الرغم من تردد أبي ، فقد كان سريعًا للغاية في تنظيم كل شيء بمجرد أن فكر في ذلك.
سمعت صراخا من بعيد.
وصل جارود إلى منزلنا بعد منتصف الليل بقليل ، حسب توجيهي. لقد اختبأ في منزلنا خلال اليومين الماضيين بينما استمر بقيتنا في أداء واجباتنا العادية.
كانت على يديها وركبتيها على الحجر الصلب. وارتجف جسدها كله.
كان فعلا مشوقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا خرجتي بعد حظر التجول؟” سأل بصوت خشن مليء بالريبة.
لم أكن أتوقع كونه شعورًا جيدًا فعل شيئ للرد – للمقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكاني رؤية صدره العريض يرتفع مرة ، ثم مرة أخرى ، ببطء أكثر ، ثم كان وحش المانا ساكنًا تمامًا.
قمنا بالالتفاف والتحويل بين الأزقة ، وتجنبنا الشوارع الرئيسية حيثما أمكن ذلك ، وتحسسنا بعناية وجود أي مسافر ليلي آخر ، ومعظمهم بالتأكيد من حراس ألاكريا.
على الرغم من تردد أبي ، فقد كان سريعًا للغاية في تنظيم كل شيء بمجرد أن فكر في ذلك.
إذا تم القبض علينا فسوف ينتهي كل شيء.
أجبرت نفسي على التحلي بالشجاعة ، وهرعت إلى جارود وركعت على ركبتي أمامه ، واضعة يدي على كتفه المرتجفة.
اخترق صراخ مدوي نسيم الليل البارد ، مما تسبب في قفز قلبي الى حلقي ، جفل جارود بشدة لدرجة أنه كاد يسقط.
انتحبت المرأة الراكعة ، وكان صوتها المعذب يتردد عبر المدينة من حولنا. حاولت شق طريقها عبر الحراس إلى الذئب الميت ، لكن الرجل المسؤول أمسكها من عنق رداءها القديم وشدها في وضع مستقيم.
التقت أعيننا الواسعة وانتظرنا.
نظرت إلى حذاء الرجل وأعطيته قوسًا عميقًا ، على أمل ألا يسمع صرير أسناني.
تبع الصراخ قعقعة الأصوات المنخفضة في مكان قريب.
ثلاثة من أقماري البيضاء الصغيرة انطلقت نحو الخارج ، متصادمة مع تعاويذته محرفة لها ومفككة.
مشيرة إلى جارود ، قادنا إلى نهاية الزقاق الذي كنا نعبره ، لختبأنا خلف كومة من الصناديق المبعثرة ، وحدقنا على الطريق.
انقلب ذئب الظل في الهواء وضرب الأرض بأنين ، اخترقه الجليد وحرقه البرق..
“- إن العقوبة على الانخراط في التجارة بدون ترخيص هي عقوبة قاسية ، هل تدرك؟”
“توقفي ، ليليا” ، صرخ جارود ، قاطعني “أعلم أن والدك أبرم صفقة مع الالكريان لذلك سوف تكونين بمنأى عن أسوأ تجاربهم “.
كان المتحدث حارسا ممتلئا. كان ظهره لنا ، لذا لم أستطع تحديد ملامحه ، لكن من الواضح أنه كان شخصًا ذا سلطة.
لقد طابقت ما يفعله ، مستحضرة خمس كرات عائمة من المانا نقية ، كل منها بحجم قبضتي. داروا حولي في انتظار هجومه.
حاصر ثلاثة حراس آخرين امرأة نحيفة كانت تبدو في حوالي الخمسين.
بقينا على هذا الحال لبعض الوقت ، منهكين في الدموع.
كانت على يديها وركبتيها على الحجر الصلب. وارتجف جسدها كله.
اعتقد أبي أن الطريقة الوحيدة لحماية أنفسنا هي العمل في ضوء الشمس.
جاء عواء عميق من مدخل مفتوح قريب ، واندفع وحش مانا رمادي كبير – وهو ذئب ظل على ما أعتقد ، مما تسبب في إغلاق الباب على جانب المبنى.
تململ للحظة ، مستويًا على كرسيه وقام بتعديل بعض العناصر الموجودة على مكتبه والتي تم تحريكها عندما ظربه.
اندفع إلى الحراس واندفعت بدوري إلى الأمام دفاعًا عن المرأة ، لكن ضربتها أربع تعويذات في نفس الوقت.
الفصل 2 : حياة ليست بآمنة
انقلب ذئب الظل في الهواء وضرب الأرض بأنين ، اخترقه الجليد وحرقه البرق..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملتني قدماي تلقائيًا إلى غرفة الطعام ، حيث كانت بقايا الطعام الباردة لا تزال على الطاولة.
كان بإمكاني رؤية صدره العريض يرتفع مرة ، ثم مرة أخرى ، ببطء أكثر ، ثم كان وحش المانا ساكنًا تمامًا.
قابلت عين جارود وهمست “هل الأداة نشطة؟” كنت أعلم أنها كذلك – منذ ذلك الحين حتى قبل أن نخرج من باب منزلي – لكنني شعرت برغبة للتحقق على أي حال.
انتحبت المرأة الراكعة ، وكان صوتها المعذب يتردد عبر المدينة من حولنا. حاولت شق طريقها عبر الحراس إلى الذئب الميت ، لكن الرجل المسؤول أمسكها من عنق رداءها القديم وشدها في وضع مستقيم.
جعلت صوتي كصوت فتاة في محنة ” لقد هوجمت للتو “.
“التجارة بدون ترخيص والاعتداء على جندي من جيش ألاكريان؟ أنا مخول بإعدامك هنا والآن … لكنني سمعت أن المختبرين في الأكاديمية يحتاجون إلى مواضيع للتدريبات على إطلاق النار المباشر. حشرة وليست امرأة بشرية.”
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
ثم ابتسم. “قد تكونين مفيدة أيضًا قبل أن تذهبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فعلا مشوقا.
قابلت عين جارود وهمست “هل الأداة نشطة؟” كنت أعلم أنها كذلك – منذ ذلك الحين حتى قبل أن نخرج من باب منزلي – لكنني شعرت برغبة للتحقق على أي حال.
ضرب أبي يده على مكتبه ، وجعلني أقفز.
رفعها وأومأ.
“شكرا لك على لطفك وكرمك يا سيدي.”
كنت أرغب في مساعدة المرأة أكثر مما كنت أرغب في فعل أي شيء في حياتي.
“أخائفة أنت ، ليليا؟” سخر “يجب أن تكوني كذلك. لا أصدق أنك من بين جميع الأشخاص تحولتي إلى كلب من أجل الالكريان ، لكنني سأجعلك تدفعين، سأجعل عائلتك بأكملها تدفع!”
جارود وأنا هرعنا إلى الشارع في وابل من التعويذات هذا ما ظهر في ذهني ، فكرت للحظة أنه ربما يمكننا حتى القيام بذلك.
وصل جارود إلى منزلنا بعد منتصف الليل بقليل ، حسب توجيهي. لقد اختبأ في منزلنا خلال اليومين الماضيين بينما استمر بقيتنا في أداء واجباتنا العادية.
إذا فاجأناهم ، إذا ضربناهم بأقوى تعاويذ قبل أن يتمكنوا من تعزيز دفاعاتهم … لكن الخوف أبقاني في مكاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بشراسة : “ليس أنت فقط يا ليليا”.
نظرنا بلا حول ولا قوة ، توقيعات المانا خاصتنا مخبأة بواسطة القطعة الأثرية التي يحملها جارود – هدية أخرى من والدي – بينما سار جنود ألاكريا بالمرأة التي تبكي بعيدًا.
فزاعة هزيلة ، صُنعت بشكل غير محكم على غرار جارود ، نظرت إلي مرة أخرى ، ووجهه ملتوي بالخبث.
لم يكلفوا أنفسهم عناء التخلص من رباطها.
أخذت لحم الخنزير والزيتون فقط لأمنح يدي شيئًا تفعله كما كنت أعتقد.
لم أتحرك حتى بعد أن أصبحوا بعيدًا عن الأنظار. لم أتحرك حتى جعلت يد جارود على كتفي بشرتي ترتعش.
“ما هذا؟” سأل جارود بهدوء.
قال سريعًا : “آسف” ويده ترتجف بعيدًا عني وكأنني قد حرقته.
أومأ قائد الدورية بجدية. “سنجده. عودي إلى المنزل الآن. لا تريد أن يعتقد أي شخص أنك تخططين للقيام بشيء ما. لن يكون ذلك جيدًا لوضع عائلتك.”
هززت رأسي وسحبت غطاء عباءتي عن كثب حول وجهي مخبئة الدموع المتدفقة على خديّ.
حاول أبي التحدث لكنه لم يستطع إخراج الكلمات.
“لنذهب.”
فزاعة هزيلة ، صُنعت بشكل غير محكم على غرار جارود ، نظرت إلي مرة أخرى ، ووجهه ملتوي بالخبث.
لم نلتق بأي شخص آخر حتى وصلنا إلى وجهتنا: منشأة تخزين صغيرة تم بناؤها على حافة المدينة مباشرة.
جرح هلال رياح ذراعي وأنا أحاول تفادي قرصا ، وأدركت أنني سأقطع إلى شرائط إذا لم أفعل شيئًا.
كانت غير مستخدمة ، وهي تنتمي إلى عائلة استولى عليها الالكريان في وقت مبكر ، وكانت موجودة أيضًا في أحد الأجزاء الفقيرة من زيروس ، مما يعني عددًا أقل من الدوريات.
لم أتحرك حتى بعد أن أصبحوا بعيدًا عن الأنظار. لم أتحرك حتى جعلت يد جارود على كتفي بشرتي ترتعش.
شيء ما احرك على السطح المسطح للمبنى. اضطررت إلى دفع المانا في عيني والتحديق لرؤيته في الظلام : وحش مانا كبير مجنح.
لسوء الحظ ، لم يمنحني خيارًا.
كان مستلقيا ، مختبئا بأقصى فعالية ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو كان آرثر؟” قاطعته ، وإحباطي يغلي في وجهي الهاديء . “ماذا لو كانت إيلي؟ إلى أي مدى كانت ستذهب إذا كانت بنت أفضل صديق لك؟ إلى أي مدى” – ارتفع صوتي إلى الصراخ – “هل كان رينولدز وأليس ليتركاني لو كنت أنا؟” [م/مترجم : يا بنتي إنت ليش توكسك كذا]
“ما هذا؟” سأل جارود بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بشراسة : “ليس أنت فقط يا ليليا”.
أجاب صوت من الظلال المجاورة للمبنى.
” بلايد وينغ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استحضرت لوحًا سائلًا من الماء لإخماد القوة الكاملة للتعويذة ، لكن نفق الرياح بدأ يتفكك إلى أقراص دوارة ويقطع اقواسا انحنت حول الحاجز.
خطى راكب بلايد وينغ حتى نتمكن من رؤيته ، على الرغم من أن ملامحه كانت مخبأة في الغالب في الضوء السيئ.
انتحبت المرأة الراكعة ، وكان صوتها المعذب يتردد عبر المدينة من حولنا. حاولت شق طريقها عبر الحراس إلى الذئب الميت ، لكن الرجل المسؤول أمسكها من عنق رداءها القديم وشدها في وضع مستقيم.
على الرغم من الخطر ، كان يبتسم. “جميل ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكاني رؤية صدره العريض يرتفع مرة ، ثم مرة أخرى ، ببطء أكثر ، ثم كان وحش المانا ساكنًا تمامًا.
قال جارود بعصبية : “إذا قلت ذلك” ، وعيناه تتناوبان بين الصورة الظلية لوحش المانا وأنا.
شيء ما احرك على السطح المسطح للمبنى. اضطررت إلى دفع المانا في عيني والتحديق لرؤيته في الظلام : وحش مانا كبير مجنح.
أمسكت بيد جارود وقدته إلى الأمام.
على الرغم من الخطر ، كان يبتسم. “جميل ، أليس كذلك؟”
“ستكون على ما يرام. يقول أبي إن تانر كان على رأس فصله في أكاديمية لانسلر.”
أومأ برأسه ومسح دموعه بكمه.
سخر الفارس ، ثم غطى فمه بيده بسرعة وألقى نظرة اعتذارية.
خطى راكب بلايد وينغ حتى نتمكن من رؤيته ، على الرغم من أن ملامحه كانت مخبأة في الغالب في الضوء السيئ.
“الحقيقة هي.. ” قال ما إن كنا نقف بجواره، لولا الحرب ، لمازلت في الأكاديمية ولن يُسمح لي أبدًا بالقرب من بلايد وينغ. على الرغم من كل ما حدث ، لا أستطيع أن أتخيل أنني لن أقابل فيلكون هناك وتعلمون رطوبه … ”
شعرت أن هذا مرتبط ارتباطًا وثيقًا بوجود حكامنا الجدد. فكرت أن كلمة فريترا ترن في ذهني مثل لعنة.
“وهل … هو آمن؟” سأل جارود ، ويده تمسك بي بقوة شديدة ألمتني.
ليليا هيلستيا
هز تانر كتفيه. “إذا كنت تتحدث عن فيلكون ، نعم ، فهو آمن … طالما أنك لا تفعل أي شيء عدواني تجاهه – أو تفاجئه – أو تزعجه بشدة. ولكن إذا كنت تقصد هروبنا – رحلة الخروج من هنا – حسنًا … “هز كتفيه مرة أخرى.
ثلاثة من أقماري البيضاء الصغيرة انطلقت نحو الخارج ، متصادمة مع تعاويذته محرفة لها ومفككة.
أخرجت يدي من يد جارود ودفعته نحو المبنى. “انطلق. يمكن أن تأتي دورية في أي وقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يربح جنود ألاكريا مدينة زيروس بالقوة. في الواقع ، لم تكن هناك أي مقاومة على الإطلاق. مع تركز معظم قوات الاتحاد الثلاثي في ايتيستين ، تم أخذ مدينة زيروس على حين غرة تمامًا عندما بدأ جنود ألاكريا في الخروج من بوابات النقل الآني والإعلان عن تدمير المجلس.
أعطاني تانر إيماءة ، ثم وجه جارود – الذي ظل يلقي نظرة خائفة على كتفه نحوي – نحو سلم صعد إلى جانب مرفق التخزين. كان وجه زميلي في الصف شاحبًا جدًا لدرجة أنه كان يتوهج عمليًا في ضوء النجوم الخافت.
تراجعت نظري على الطريق ، حيث كان صوت خطوات الجري يرتفع بسرعة ، وشعرت أن جارود متصلب.
بقيت لمشاهدتهما وهما يصعدان على جناح البلايد وينغ الكبير. انفتح منقاره الحجري الطويل امام جارود عندما اقترب لأول مرة ، لكن بضع كلمات ناعمة من تانر جعلت المخلوق يهدأ.
“الحقيقة هي.. ” قال ما إن كنا نقف بجواره، لولا الحرب ، لمازلت في الأكاديمية ولن يُسمح لي أبدًا بالقرب من بلايد وينغ. على الرغم من كل ما حدث ، لا أستطيع أن أتخيل أنني لن أقابل فيلكون هناك وتعلمون رطوبه … ”
عندما كانوا يرتدون السرج العريض ومربطوه على حد سواء ، التواء فيلكون حول نفسه بحيث كان مواجهًا لي بعيدًا ، ثم غطس عن السطح وحلق مباشرة إلى السحاب أدناه ، بلا صوت باستثناء صرخة جارود المرتعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت من جارود إبقاء رأسه منخفضًا حتى يختفوا بالقرب من زاوية بعيدة.
نظرت في كل مكان بعصبية ، لكن لا يبدو أن هناك أي شخص في الجوار. همهمت من التشويق والنجاح في نفسي.
لقد طابقت ما يفعله ، مستحضرة خمس كرات عائمة من المانا نقية ، كل منها بحجم قبضتي. داروا حولي في انتظار هجومه.
لقد فعلت ذلك.
أخيرًا ، اتكأ وقال “أنا آسف يا ليليا. ولد واحد لا يستحق المخاطرة.”
سيتم نقل جارود جوا إلى قرية صغيرة في شرق سابين ، بالقرب من الجدار. باستخدام أداة قمع المانا كغطاء ، سيبدأ حياته كفتى يتيم غير مهم ، تحت وصاية صديق مقرب لوالدي.
ثم ابتسم. “قد تكونين مفيدة أيضًا قبل أن تذهبي.”
« شكرا لك يا أبي» ، فكرت بحزن.
لم أنظر لأعلى حتى اندفع الألاكريان الأربعة في الاتجاه الخاطئ للبحث عن مهاجمي.
بدون مساعدة أبي ، لما كان هذا ممكنًا. لقد وجد تانر ، راكب البلايد وينغ ، وقد اتصل بتاجر متقاعد وهو الذي سيعتني بجارود. لقد قام أيضًا بسحب القطعة الأثرية من دار المزاد وإهدائها لجارود دون أي توقع للمكافأة أو الدفع.
“نحن لسنا خونة!” صرخت ، وصوتي يرتجف. “فقط أعطني فرصة -”
لقد كان سهلا. سهلا جدًا ، في الواقع ، لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان بإمكاننا القيام بذلك مرة أخرى بامتيازنا وثروتنا.
-+- NERO
كم عدد السحراء الذين عانوا مثل جارود؟ كم من الممكن أن نساعد في الفرار من المدينة؟
أخذت لحم الخنزير والزيتون فقط لأمنح يدي شيئًا تفعله كما كنت أعتقد.
ستكون طريقتنا في المقاومة.
“توقفي ، ليليا” ، صرخ جارود ، قاطعني “أعلم أن والدك أبرم صفقة مع الالكريان لذلك سوف تكونين بمنأى عن أسوأ تجاربهم “.
-+-
NERO
ألقيت نظرة سريعة على النوافذ ، على أمل ألا يشاهد أحد مشاجرتنا عن كثب ، ثم رفعت يدي لأعلى وصرخت ، “أوه ، شكرًا لكم، أخيرا أنتم هنا!” ورحت اهرول باتجاه الجنود.
نظرت في كل مكان بعصبية ، لكن لا يبدو أن هناك أي شخص في الجوار. همهمت من التشويق والنجاح في نفسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
