هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد
«ياسمين فلايمسوورث»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى السطوع من تعبير الفتاة ، ووضعت الكوب
فتحت باب خان أسفل الجدار ودفعت فتاة الجان أمامي ، على أمل أن تجنب رؤيتها أي شكاوى من دالمور.
“لا يوجد آخرون ، ولكن يجب إخبار ألبانث”. أعطيته نظرة رائعة. “لماذا لا تجري على طول وتنظر في ذلك ويندل؟ دع الكابتن يعرف أنني أحضرت له فمًا آخر لإطعامه ، وأن هناك من يحتاج إلى الاعتناء بها. إنها في خان أسفل الجدار.”
حدّق صاحب الحانة في وجهينا ، ثم غمر وجهه عبوسًا عميقًا وأدار عينيه. “لا ياسمين ، لقد انتهينا بالفعل …” تلاشى صوت النادل الممتلئ الجسم وهو يحدق في الجان النصف جائعة “لا تقول لي أنك خطفت طفلاً!”
عبوسي ظهر ، على الرغم من أني بذلت قصارى جهدي لقمعه. “أنا ساحرة قوية. ربما هناك شيء يمكنني -”
لم أستطع منع سخريتي المشمئزة بينما نظرت الفتاة إليّ في حالة من الذعر.
نظرت الفتاة إلي بعصبية “ربما يجب أن آتي معك بدلاً من ذلك؟”
“أيها الأحمق العجوز ، دالمور. لقد ضاعت وحيدة في الغابة.” عندما استمر في التحديق ، رفعت أصابعي. “إنها بحاجة إلى طعام ساخن. وشراب”.
«ياسمين فلايمسوورث»
جفل دالمور كما لو أنني هددت بضربه ، ثم اختفى في المطبخ الصغير خلف البار. شاهدنا النازلان الآخران في النزل بفضول ، لكنهما سرعان ما ابتعدا عندما نظرت إليهما.
«ياسمين فلايمسوورث»
هززت رأسي ، قدت الفتاة إلى أقرب طاولة وأومأت إليها للجلوس ، ثم جلست أمامها.
قال دالمور مرحًا: “فكرة رائعة”.
كانت مسيرتنا من تلال الوحوش سريعة وهادئة بدافع الضرورة ؛ كنت ضعيفة ، ولم أكن في حالة جيدة لحماية طفل من وحوش المانا إذا لفتنا الانتباه إلى أنفسنا.
لقد منعتني علاجات الفتاة من النزيف حتى الموت أو الدخول في فشل عضوي من السم ، وبمجرد أن تعافيت بما يكفي للوقوف على قدمي ، حصدت ما بداخل غدد الرافير ، كمية لا بأس بها من السم ، وقشرتان ثقيلتان من ظهره ، ونواة الوحش ، كان كل ما يمكنني وضعه في حلقة البعد الخاصة بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرأة التي أجابت شابة ، لكن حياة زوجة الجندي تقدمت في السن قبل الأوان. نظرت إليّ لأعلى ولأسفل ، ثم قالت ، “آسفة أيتها الآنسة. ليس بإمكاني فعل الكثير. سيكون من الأفضل لك شراء ملابس جديدة.”
أعطاها دالمور ابتسامة حزينة. “هيا ، أيها الصغير. أخبرنا عن ذلك. إنه يساعد.”
كنت آمل أن يكون الرافير صالحًا للأكل ، لكن الجدران السميكة من اللحم الطري تحت الدرع كانت كريهة ، وكنت قلقة من أن اللحم سام، لذلك تركناه لتلتهمه حيوانات المانا الأخرى.
أومأتُ ببطء. “لا أستطيع الدفع -”
استقر التعب الغاضب في كل عضلة في جسدي ، وكل ما أردته هو شرب مشروب قوي ، وحمام ساخن ، وراحة مستحقة لعدة أيام.
فتحت باب خان أسفل الجدار ودفعت فتاة الجان أمامي ، على أمل أن تجنب رؤيتها أي شكاوى من دالمور.
ياسمين؟
هززت رأسي ، قدت الفتاة إلى أقرب طاولة وأومأت إليها للجلوس ، ثم جلست أمامها.
أدركت أنني كنت أحدق في الطاولة لمدة دقيقتين على الأقل ، نظرت إلى الأعلى والتقيت بتلك العيون الخضراء الشاحبة. “حسنًا؟”
سطع وجه دالمور العجوز المتعب. “سيدي؟ من فضلك ، ناديني دال.”
“هل… هل هناك أي جان آخر هنا؟” كان صوتها همسًا بالكاد ، ومليئًا بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مضى منذ ذلك الهجوم على إلينور؟ هل كانت هذه الفتاة الصغيرة النحيلة بالخارج ، وتعيش بمفردها ، طوال هذا الوقت؟
هززت رأسي. ارتجفت الشفة السفلية لفتاة قزم.
جفل دالمور كما لو أنني هددت بضربه ، ثم اختفى في المطبخ الصغير خلف البار. شاهدنا النازلان الآخران في النزل بفضول ، لكنهما سرعان ما ابتعدا عندما نظرت إليهما.
جفل دالمور كما لو أنني هددت بضربه ، ثم اختفى في المطبخ الصغير خلف البار. شاهدنا النازلان الآخران في النزل بفضول ، لكنهما سرعان ما ابتعدا عندما نظرت إليهما.
ظهر دالمور من المطبخ مع وعاء بخار كبير وكوب. وضعهما بعناية على الطاولة ، ثم استقرت نظرته القلقة على الفتاة.
لم أزر القزم قط بصفة رسمية. ربما كان دم فلامسوورث بداخلي هو السبب ، لأنني لا أستطع تحمل فكرة أخذ صدقة. ولكن الآن ، لم يعد هذا مهما بالنسبة لي.
نظرت إلي للتأكيد قبل أخذ رشفة دقيقة من الوعاء. ظهر عبوس طفيف على وجهها القذر ، لكنها استمرت في الأكل.
أعطتني المرأة نظرة ثاقبة. “هل لديك عملة؟ أو مقايضة ، ربما؟ إن العثور على قطعة قماش مناسبة لملابس جديدة ليس بالأمر السهل “.
بدأ دالمور بإلقاء نظرة من زاوية عينه ، “ماذا حدث؟ من أنت؟”
لقد منعتني علاجات الفتاة من النزيف حتى الموت أو الدخول في فشل عضوي من السم ، وبمجرد أن تعافيت بما يكفي للوقوف على قدمي ، حصدت ما بداخل غدد الرافير ، كمية لا بأس بها من السم ، وقشرتان ثقيلتان من ظهره ، ونواة الوحش ، كان كل ما يمكنني وضعه في حلقة البعد الخاصة بي.
ردت الفتاة بعد احتساء ملعقة : “اسمي كاميليا لاتينين”.
أومأتُ ببطء. “لا أستطيع الدفع -”
“شكرا لك على الطعام يا سيدي.”
نظر إلى ملابسي المدمرة ودرعي. “أستطيع أن أرى ذلك.”
سطع وجه دالمور العجوز المتعب. “سيدي؟ من فضلك ، ناديني دال.”
ابتسمت الفتاة فقط واستمرت في احتساء مرقها. اتسعت عيناها عندما تناولت شرابًا من الكوب. “حليب بالعسل!” أخذت جرعة طويلة أخرى ، ثم ابتسمت ابتسامة عريضة أمام دالمور. “شكرًا سيدي دال. إنه المفضل لدي. اعتادت ماما على …”
“حاولنا العثور على قريتنا ، لكننا وجدناهم أولاً. طاردونا. أخبرتني ماما أن أواصل الجري ، ثم هي …”
تلاشى السطوع من تعبير الفتاة ، ووضعت الكوب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يجعلني هذا أشعر بالراحة ، لكنني لم أستطع أن أسأل نفسي عمن أفعل هذا من أجله.
أعطاها دالمور ابتسامة حزينة. “هيا ، أيها الصغير. أخبرنا عن ذلك. إنه يساعد.”
“شكرا لك على الطعام يا سيدي.”
مسحت الدموع. “أنا – أنا من قرية صغيرة ، بالقرب من المكان … هاجموا في البداية. بقي أبي وإخوتي للقتال ، مع مجموعة بقيادة الأميرة تيسيا ، وماما وأنا … ذهبنا مع الآخرين ، وانتظرنا شمالًا ، باتجاه زيستير.*
أنا؟ رعاية طفل؟ لقد تراجعت بسخرية.
“لكننا تعرضنا للهجوم من قبل الجنود الذين نجحوا في الالتفاف حول مجموعة الأميرة ، وانفصلنا أنا وماما عن الآخرين. ركضنا وركضنا ، وبعد ساعات وساعات أدركت ماما أنها استدارت وأخذنا نعود إلى الجنوب.
كانت مسيرتنا من تلال الوحوش سريعة وهادئة بدافع الضرورة ؛ كنت ضعيفة ، ولم أكن في حالة جيدة لحماية طفل من وحوش المانا إذا لفتنا الانتباه إلى أنفسنا.
“حاولنا العثور على قريتنا ، لكننا وجدناهم أولاً. طاردونا. أخبرتني ماما أن أواصل الجري ، ثم هي …”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور عليه ، لأن أول حارس قابلته اقترب مني وطالب بمعرفة ما كنت أفعله أثناء صعودي السلالم إلى داخل الجدار نفسه.
كم مضى منذ ذلك الهجوم على إلينور؟ هل كانت هذه الفتاة الصغيرة النحيلة بالخارج ، وتعيش بمفردها ، طوال هذا الوقت؟
«ياسمين فلايمسوورث»
كان دالمور يصدر ضوضاء هادئة ، ويبدو أنه يبذل قصارى جهده ليهدأ. “لا بأس يا صغيرتي. أنت بأمان الآن. قد تبدو ياسمين هنا من النوع القاسي ، لكنها ستعتني بك جيدًا.”
لم أزر القزم قط بصفة رسمية. ربما كان دم فلامسوورث بداخلي هو السبب ، لأنني لا أستطع تحمل فكرة أخذ صدقة. ولكن الآن ، لم يعد هذا مهما بالنسبة لي.
“لا يوجد آخرون ، ولكن يجب إخبار ألبانث”. أعطيته نظرة رائعة. “لماذا لا تجري على طول وتنظر في ذلك ويندل؟ دع الكابتن يعرف أنني أحضرت له فمًا آخر لإطعامه ، وأن هناك من يحتاج إلى الاعتناء بها. إنها في خان أسفل الجدار.”
أطلقت عليه نظرة مرعبة ، وفجأة أدركت ما يقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدنا أن إرميا لا يزال يجتهد في العمل ، حيث يقوم بمراجعة قوائم العناصر المكتوبة على لفائف طويلة ومتعرجة من المخطوطات. نظر إلى الأعلى فور دخولنا وابتسم بلطف. “آه ، ويندل. وكذلك الآنسة الشابة فلامسوورث.” قفز القزم من مقعده وأعطى قوسًا صغيرًا. “ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
أنا؟ رعاية طفل؟ لقد تراجعت بسخرية.
كنت آمل أن يكون الرافير صالحًا للأكل ، لكن الجدران السميكة من اللحم الطري تحت الدرع كانت كريهة ، وكنت قلقة من أن اللحم سام، لذلك تركناه لتلتهمه حيوانات المانا الأخرى.
قلت ، وأنا انظف حنجرتي “هي تحتاج إلى من يساعدها في العثور على نوع من نوعها …”
كانت مسيرتنا من تلال الوحوش سريعة وهادئة بدافع الضرورة ؛ كنت ضعيفة ، ولم أكن في حالة جيدة لحماية طفل من وحوش المانا إذا لفتنا الانتباه إلى أنفسنا.
قال دالمور مرحًا: “فكرة رائعة”.
نظرت إلي للتأكيد قبل أخذ رشفة دقيقة من الوعاء. ظهر عبوس طفيف على وجهها القذر ، لكنها استمرت في الأكل.
“لكن أولاً ، لماذا لا نحضر لكاميليا هنا حمامًا ساخنًا ، وبعض الملابس الجديدة ، وسريرًا للراحة فيه ، أليس كذلك؟”
كانت إحدى هؤلاء النساء ، التي كان زوجها جنديًا لا يزال متمركزًا هنا ، خياطة. كنت أعلم أنها لا تزال تساعد في إصلاح الملابس ، لذلك توجهت إلى منزلها أولاً.
أومأتُ ببطء. “لا أستطيع الدفع -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرأة التي أجابت شابة ، لكن حياة زوجة الجندي تقدمت في السن قبل الأوان. نظرت إليّ لأعلى ولأسفل ، ثم قالت ، “آسفة أيتها الآنسة. ليس بإمكاني فعل الكثير. سيكون من الأفضل لك شراء ملابس جديدة.”
لوح صاحب الفندق. “لماذا لا تشترين بعض الملابس الجديدة لصديقتنا الجديدة هنا ، وسأشعل نارًا تحت حوض الاستحمام.”
ظهر دالمور من المطبخ مع وعاء بخار كبير وكوب. وضعهما بعناية على الطاولة ، ثم استقرت نظرته القلقة على الفتاة.
“نعم ، حسنًا ” تمتمت ، وأنا سعيدة بفرصة أن أكون وحدي مع أفكاري ، حتى لو كنت أفضل الاستلقاء في سرير دافئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرأة التي أجابت شابة ، لكن حياة زوجة الجندي تقدمت في السن قبل الأوان. نظرت إليّ لأعلى ولأسفل ، ثم قالت ، “آسفة أيتها الآنسة. ليس بإمكاني فعل الكثير. سيكون من الأفضل لك شراء ملابس جديدة.”
نظرت الفتاة إلي بعصبية “ربما يجب أن آتي معك بدلاً من ذلك؟”
لم أذهب إلى منزلها من قبل ، لذلك استغرق الأمر مني التجول في المنطقة السكنية وطرق الباب الخطأ مرتين للعثور على المنزل.
هززت رأسي بقوة. “لا ، ابق هنا مع دال. لا تقلقي ، إنه رجل طيب ، وستكونين بأمان هنا.”
عاد عقلي إلى حديثي مع الكابتن. وبشكل أكثر تحديدًا ، للرجل الذي التقى به قبلي مباشرة : موزع المؤن ، إرميا بور.
رمقته نظظرة أخبرته أنه من الأفضل أن يكون جيدًا مثلما قلت. “لن أذهب طويلا.”
هززت رأسي بقوة. “لا ، ابق هنا مع دال. لا تقلقي ، إنه رجل طيب ، وستكونين بأمان هنا.”
تجاهلت نظرة الفتاة المحترقة في ظهري ، غادرت بسرعة خان أسفل الجدار وتوجهت إلى حانة أخرى قريبة. قبل أي شيء ، كنت بحاجة إلى مشروب.
حدّق صاحب الحانة في وجهينا ، ثم غمر وجهه عبوسًا عميقًا وأدار عينيه. “لا ياسمين ، لقد انتهينا بالفعل …” تلاشى صوت النادل الممتلئ الجسم وهو يحدق في الجان النصف جائعة “لا تقول لي أنك خطفت طفلاً!”
كنت هادئة أيضًا. لقد قمت بشفط كوبين سريعين من البيرة قبل وضع الفك السفلي الملطخ بالدماء بطول خمسة أقدام على العارضة كدفعة – مما أثار استياء صاحب الحانة – ثم عدت للخارج في هواء الليل البارد ، وشعرت بتحسن قليل .
من هناك ، تجولت في المدينة آخذة وقتي. تم إغلاق السوق بالكامل تقريبًا. والتجار القلائل الذين بقوا في الجدار لم يكن لديهم الكثير ليبيعوه ، ولم يكلفوا أنفسهم عناء إنشاء متاجر ، بل كانوا يعملون ويبيعون مباشرة خارج منازلهم.
كنت هادئة أيضًا. لقد قمت بشفط كوبين سريعين من البيرة قبل وضع الفك السفلي الملطخ بالدماء بطول خمسة أقدام على العارضة كدفعة – مما أثار استياء صاحب الحانة – ثم عدت للخارج في هواء الليل البارد ، وشعرت بتحسن قليل .
كانت إحدى هؤلاء النساء ، التي كان زوجها جنديًا لا يزال متمركزًا هنا ، خياطة. كنت أعلم أنها لا تزال تساعد في إصلاح الملابس ، لذلك توجهت إلى منزلها أولاً.
لم أذهب إلى منزلها من قبل ، لذلك استغرق الأمر مني التجول في المنطقة السكنية وطرق الباب الخطأ مرتين للعثور على المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح صاحب الفندق. “لماذا لا تشترين بعض الملابس الجديدة لصديقتنا الجديدة هنا ، وسأشعل نارًا تحت حوض الاستحمام.”
كانت المرأة التي أجابت شابة ، لكن حياة زوجة الجندي تقدمت في السن قبل الأوان. نظرت إليّ لأعلى ولأسفل ، ثم قالت ، “آسفة أيتها الآنسة. ليس بإمكاني فعل الكثير. سيكون من الأفضل لك شراء ملابس جديدة.”
كنت آمل أن يكون الرافير صالحًا للأكل ، لكن الجدران السميكة من اللحم الطري تحت الدرع كانت كريهة ، وكنت قلقة من أن اللحم سام، لذلك تركناه لتلتهمه حيوانات المانا الأخرى.
قمت بقمع عبوسب ونظرت الى ملابسي ودرعي الدموي المهترئ “أبحث عن ملابس لفتاة ، بهذا الطول تقريبًا” – رفعت يدي حول ارتفاع كتفي – “ورقيقة مثل شتلة.”
بدلاً من ذلك ، تراجعت خطوة من الباب ووقفت هناك لمدة دقيقة. صدى صوت وخوش من تلال الوحوش وراء الحدار. فاحت رائحة اللحم المشوي على نار مكشوفة في الشوارع
أعطتني المرأة نظرة ثاقبة. “هل لديك عملة؟ أو مقايضة ، ربما؟ إن العثور على قطعة قماش مناسبة لملابس جديدة ليس بالأمر السهل “.
“لقد وجدتها تتسكع بالقرب” قال الحارس الشاب – ويندل – وهو يهز رأسه في اتجاهي. “قالت أنها كانت تبحث عنك”
عبوسي ظهر ، على الرغم من أني بذلت قصارى جهدي لقمعه. “أنا ساحرة قوية. ربما هناك شيء يمكنني -”
“نعم ، حسنًا ” تمتمت ، وأنا سعيدة بفرصة أن أكون وحدي مع أفكاري ، حتى لو كنت أفضل الاستلقاء في سرير دافئ.
كانت بالفعل تهز رأسها وتغلق الباب ببطء. “لا حاجة إلى خدمات. إذا لم يكن لديك أي شيء لتتداوليه، أخشى أني سأطلب منك ألا تزعجيني. الآن تصبحين على خير يا آنسة.”
ابتسمت الفتاة فقط واستمرت في احتساء مرقها. اتسعت عيناها عندما تناولت شرابًا من الكوب. “حليب بالعسل!” أخذت جرعة طويلة أخرى ، ثم ابتسمت ابتسامة عريضة أمام دالمور. “شكرًا سيدي دال. إنه المفضل لدي. اعتادت ماما على …”
أغلقت الباب في وجهي قبل أن أتمكن من الرد. فكرت في ركله وإعطاء المرأة البائسة صفعة تقلبها رأسًا على عقب ، لكن هذا لن يؤدي إلا إلى العودة إلى السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرأة التي أجابت شابة ، لكن حياة زوجة الجندي تقدمت في السن قبل الأوان. نظرت إليّ لأعلى ولأسفل ، ثم قالت ، “آسفة أيتها الآنسة. ليس بإمكاني فعل الكثير. سيكون من الأفضل لك شراء ملابس جديدة.”
بدلاً من ذلك ، تراجعت خطوة من الباب ووقفت هناك لمدة دقيقة. صدى صوت وخوش من تلال الوحوش وراء الحدار. فاحت رائحة اللحم المشوي على نار مكشوفة في الشوارع
بدلاً من ذلك ، تراجعت خطوة من الباب ووقفت هناك لمدة دقيقة. صدى صوت وخوش من تلال الوحوش وراء الحدار. فاحت رائحة اللحم المشوي على نار مكشوفة في الشوارع
من أحد المنازل المجاورة. كان أحدهم ثملاً يغني أغنية حزينة وبطيئة لم أستطع سماعها بشكل صحيح.
“لا يوجد آخرون ، ولكن يجب إخبار ألبانث”. أعطيته نظرة رائعة. “لماذا لا تجري على طول وتنظر في ذلك ويندل؟ دع الكابتن يعرف أنني أحضرت له فمًا آخر لإطعامه ، وأن هناك من يحتاج إلى الاعتناء بها. إنها في خان أسفل الجدار.”
عاد عقلي إلى حديثي مع الكابتن. وبشكل أكثر تحديدًا ، للرجل الذي التقى به قبلي مباشرة : موزع المؤن ، إرميا بور.
بدأ الألم من جرحي وتعب العظام يصل إلي.
لم أزر القزم قط بصفة رسمية. ربما كان دم فلامسوورث بداخلي هو السبب ، لأنني لا أستطع تحمل فكرة أخذ صدقة. ولكن الآن ، لم يعد هذا مهما بالنسبة لي.
“إنه فتى طيب. أحد الإخوة السبعة الذين خدموا عند الجدار ” توقف إرميا ، ثم أضاف “والوحيد الذي نجا من هجوم حشد الوحش.”
كان من المفترض أن يجعلني هذا أشعر بالراحة ، لكنني لم أستطع أن أسأل نفسي عمن أفعل هذا من أجله.
أدركت أنني كنت أحدق في الطاولة لمدة دقيقتين على الأقل ، نظرت إلى الأعلى والتقيت بتلك العيون الخضراء الشاحبة. “حسنًا؟”
الفتاة الجان الصغيرة لم تكن تعني لي أي شيء. كدت أموت بالفعل لإنقاذها. ألم يكن ذلك كافيا؟ لم أكن أنوي أن أصبح ولية أمرها عندما أعدتها إلى الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت نظرة الفتاة المحترقة في ظهري ، غادرت بسرعة خان أسفل الجدار وتوجهت إلى حانة أخرى قريبة. قبل أي شيء ، كنت بحاجة إلى مشروب.
على الرغم من نفسي ، ابتعدت عن منزل الخياطة واتجهت نحو الحائط. كنت أعرف أن موزع المؤن لديه مكتب هناك في مكان ما.
عاد عقلي إلى حديثي مع الكابتن. وبشكل أكثر تحديدًا ، للرجل الذي التقى به قبلي مباشرة : موزع المؤن ، إرميا بور.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور عليه ، لأن أول حارس قابلته اقترب مني وطالب بمعرفة ما كنت أفعله أثناء صعودي السلالم إلى داخل الجدار نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الأحمق العجوز ، دالمور. لقد ضاعت وحيدة في الغابة.” عندما استمر في التحديق ، رفعت أصابعي. “إنها بحاجة إلى طعام ساخن. وشراب”.
قادني الشاب ، بالكاد أكبر من صبي ، إلى مكتب إرميا بور نفسه ، وكان يراقبني بارتياب طوال الطريق.
لقد منعتني علاجات الفتاة من النزيف حتى الموت أو الدخول في فشل عضوي من السم ، وبمجرد أن تعافيت بما يكفي للوقوف على قدمي ، حصدت ما بداخل غدد الرافير ، كمية لا بأس بها من السم ، وقشرتان ثقيلتان من ظهره ، ونواة الوحش ، كان كل ما يمكنني وضعه في حلقة البعد الخاصة بي.
وجدنا أن إرميا لا يزال يجتهد في العمل ، حيث يقوم بمراجعة قوائم العناصر المكتوبة على لفائف طويلة ومتعرجة من المخطوطات. نظر إلى الأعلى فور دخولنا وابتسم بلطف. “آه ، ويندل. وكذلك الآنسة الشابة فلامسوورث.” قفز القزم من مقعده وأعطى قوسًا صغيرًا. “ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
أطلقت عليه نظرة مرعبة ، وفجأة أدركت ما يقوله.
“لقد وجدتها تتسكع بالقرب” قال الحارس الشاب – ويندل – وهو يهز رأسه في اتجاهي. “قالت أنها كانت تبحث عنك”
غضبت من عدم الثقة الصارخ ، لكن لم أستطع أن ألومه حقًا على شكوكه. “لقد وجدت لاجئة جان في تلال الوحوش.”
أعطيت الحارس موجة رافضة قبل التركيز على إرميا. “أنا بحاجة إلى بعض الملابس”.
كان دالمور يصدر ضوضاء هادئة ، ويبدو أنه يبذل قصارى جهده ليهدأ. “لا بأس يا صغيرتي. أنت بأمان الآن. قد تبدو ياسمين هنا من النوع القاسي ، لكنها ستعتني بك جيدًا.”
نظر إلى ملابسي المدمرة ودرعي. “أستطيع أن أرى ذلك.”
كنت هادئة أيضًا. لقد قمت بشفط كوبين سريعين من البيرة قبل وضع الفك السفلي الملطخ بالدماء بطول خمسة أقدام على العارضة كدفعة – مما أثار استياء صاحب الحانة – ثم عدت للخارج في هواء الليل البارد ، وشعرت بتحسن قليل .
“بالنسبة لفتاة ، هذا طويل ونحيف للغاية.”
قابلت عين القزم وهزوت كتفي. “مات الكثير من الطيبين. الآن ، هل لديك بعض الملابس للفتاة أم لا؟” -+- NERO
عبس موزع المؤن ونظر إلى قائمته. “الكثير من ملابس الأطفال تركها الأشخاص الذين تم إجلاؤهم ، لكن هل تمانعيت في سؤالي لماذا أنت في حاجة إلى مثل هذه الأشياء؟”
أعطاها دالمور ابتسامة حزينة. “هيا ، أيها الصغير. أخبرنا عن ذلك. إنه يساعد.”
غضبت من عدم الثقة الصارخ ، لكن لم أستطع أن ألومه حقًا على شكوكه. “لقد وجدت لاجئة جان في تلال الوحوش.”
الفتاة الجان الصغيرة لم تكن تعني لي أي شيء. كدت أموت بالفعل لإنقاذها. ألم يكن ذلك كافيا؟ لم أكن أنوي أن أصبح ولية أمرها عندما أعدتها إلى الحائط.
مرر القزم بيده من خلال لحيته النحيلة ، وهو عابس من القلق ، لكن ويندل هو من تحدث. “وهل أبلغت الكابتن الكبير ألبانث بهذا؟ يمكن أن يكون هناك آخرون ، يجب علينا -”
كانت مسيرتنا من تلال الوحوش سريعة وهادئة بدافع الضرورة ؛ كنت ضعيفة ، ولم أكن في حالة جيدة لحماية طفل من وحوش المانا إذا لفتنا الانتباه إلى أنفسنا.
“لا يوجد آخرون ، ولكن يجب إخبار ألبانث”. أعطيته نظرة رائعة. “لماذا لا تجري على طول وتنظر في ذلك ويندل؟ دع الكابتن يعرف أنني أحضرت له فمًا آخر لإطعامه ، وأن هناك من يحتاج إلى الاعتناء بها. إنها في خان أسفل الجدار.”
قال دالمور مرحًا: “فكرة رائعة”.
نظر الجندي الشاب مني إلى المونير. بدا الأمر وكأنه كان يفكر بجدية. أخيرًا ، أومأ برأسه بحدة ، ولوح لإرميا ، وسار بعيدًا بسرعة.
نظرت الفتاة إلي بعصبية “ربما يجب أن آتي معك بدلاً من ذلك؟”
هززت رأسي ، وضحك موزع المؤن.
على الرغم من نفسي ، ابتعدت عن منزل الخياطة واتجهت نحو الحائط. كنت أعرف أن موزع المؤن لديه مكتب هناك في مكان ما.
“إنه فتى طيب. أحد الإخوة السبعة الذين خدموا عند الجدار ” توقف إرميا ، ثم أضاف “والوحيد الذي نجا من هجوم حشد الوحش.”
«ياسمين فلايمسوورث»
بدأ الألم من جرحي وتعب العظام يصل إلي.
“نعم ، حسنًا ” تمتمت ، وأنا سعيدة بفرصة أن أكون وحدي مع أفكاري ، حتى لو كنت أفضل الاستلقاء في سرير دافئ.
قابلت عين القزم وهزوت كتفي. “مات الكثير من الطيبين. الآن ، هل لديك بعض الملابس للفتاة أم لا؟”
-+-
NERO
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى السطوع من تعبير الفتاة ، ووضعت الكوب
قمت بقمع عبوسب ونظرت الى ملابسي ودرعي الدموي المهترئ “أبحث عن ملابس لفتاة ، بهذا الطول تقريبًا” – رفعت يدي حول ارتفاع كتفي – “ورقيقة مثل شتلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات