الآن أكثر من أي وقت
هذا الفصل برعاية الأخ يوسف أحمد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حافظت على سلامة الفتاة حتى ذلك الحين ، فيمكنها أن تكون مع آخرين من نوعها في الملجأ. كان الوضع هناك أكثر أمانًا من أي مكان آخر في ديكاثين ، حتى لو كانوا يخوضون معركة خاسرة.
(وصلنا نص المجلد)
“ماذا؟ تستدعي الحراس؟” قال أحدهم ضاحكًا.
الفصل 10 الآن اكثر من اي وقت
تسببت الحركة المفاجئة في ألم شديد في جانبي بينما كنت ألوي جذعي ، مما أدى إلى تفاقم الجرح الذي ما زال يتعافى.
ياسمين فلايمسوورث
اقترحت للفتاة “لماذا لا أريك أرجاء البلدة” رغم أنني لم أبعد عيناي عن الجنود.
أحد الأشياء الجيدة في العثور على الفتاة هو أن دالمور قد نسي أنه يطردني. لم يشتكي صاحب الحانة عندما قضيت الليلة في غرفتي القديمة ، وأحضر لي طبقًا من العصيدة في الصباح.
“تحدثنا كثيرًا. ماما وبابا وإخوتي. كنا نذهب للتنزه في الغابة ، يخبروننا عن كل شيء في ناظرنا وما هو مفيد وما يحتاجه منا في المقابل.” يقول بابا : « ابتسامة، طفولية وبريئة. »وبعد ذلك تضيف ماما : ” حتى لو كان الغرض فقط أن تكون جميلًا ، مثل والدك ”
لم تكن العصيدة الساخنة بالضبط وجبتي المفضلة ، لكنها كانت أفضل من لا شيء.
قال: “الآن ” يده تنجرف نحو مقبض سيفه. “أنت رهن الاعتقال. إذا لم تأت بهدوء ، فسوف نقطعك”
“لذلك ،” قلت بعد بلع لقمة “والدتك علمتك كل هذه الأشياء عن النباتات والأعشاب؟”
خطوت خطوة نحو الرجل الكبير وأخذت وسحبا خناجري. “تحرك”
أومأت الفتاة بقوة. “كان والدي ساحرًا ، لكن موهبة ماما كانت في النباتات. ليس سحر النباتات ، مثلي ، ولكن معرفة أشياء عنها. أعتقد أنها كانت تعرف اسم كل نبات في غابة إلشاير والغرض منه ”
تراجع الجندي خطوة متعثرة إلى الوراء ، وعُلق في الكرمة التي لا تزال متشبثة بساقه ، وذهب إلى الوراء ، وخنجره يطير. هرعت كاميليا حول الرجل الذي سقط ، متجهة إلى الدرج صعودًا إلى غرفتنا.
توقفت الفتاة وأخذت شضية من الخشب من حافة الطاولة. “لقد علمتني عن النباتات ، وعلمني أبي السحر. أردت دائمًا المساعدة في جعل الناس أفضل عندما يصابون أو يمرضون.” سخرت بطريقة ذكّرتني بنفسي.
لم أكن متأكدى من قيمتها في عالمنا الجديد هذا، لكنني كنت آمل أن يصحح كل هذا. على الرغم من كل ما قدمه من إزعاج ، كان دالمور لطيفًا معي.
“ما الخطأ فى ذلك؟” سألت بعدم الارتياح. بدت المحادثة وكأنها تنجرف إلى منطقة “”القلب إلى القلب””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع خطوات خفيفة على الدرج ولهث خانق أعلن عودة كاميليا. “ياسمين ، أنت تنزفين …”
قابلت عيني لثانية واحدة فقط ، ثم نظرت إلى أسفل في الشظية “يبدو الأمر سخيفًا بعض الشيء الآن ، أليس كذلك؟”
انقسم وجهه المسطح إلى ابتسامة قاسية” ساخبرك ماذا ، سأعطيك ، على سبيل المثال ، ذهبيتان لها. ”
“في الواقع ” قلت ببطء ، لست متأكدة تمامًا مما سأقوله “يبدو أننا بحاجة إلى معالجين الآن أكثر من أي وقت مضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من المراوغة لليمين ، والذي كان سيتركني مثبتة على العارضة ، تحركت يسارًا. أحد خناجري تصدى لشفرة بينما أستمر الآخر واحدث قطعًا ضحلًا على ظهر يد فولك غير المحمية.
نظرت إلى الأعلى ووجهها متفائل. “حقًا؟ أخبرني أبي دائمًا أن العالم بحاجة إلى الكثير من المساعدة ، ويجب على الجميع العمل معًا للقيام بذلك لهذا … بقي هو وإخوتي للقتال ، رغم أنهم ليسوا جنودًا. ”
قال آخر : “احذر الآن ، فولك”.
فتحت فمي لأقول … شيئًا ما ، لكن الفتاة استمرت.
أحد الأشياء الجيدة في العثور على الفتاة هو أن دالمور قد نسي أنه يطردني. لم يشتكي صاحب الحانة عندما قضيت الليلة في غرفتي القديمة ، وأحضر لي طبقًا من العصيدة في الصباح.
“تحدثنا كثيرًا. ماما وبابا وإخوتي. كنا نذهب للتنزه في الغابة ، يخبروننا عن كل شيء في ناظرنا وما هو مفيد وما يحتاجه منا في المقابل.” يقول بابا : « ابتسامة، طفولية وبريئة. »وبعد ذلك تضيف ماما : ” حتى لو كان الغرض فقط أن تكون جميلًا ، مثل والدك ”
“ليس لديك الكثير من الأسنان لتخسرها.”
ضحكت الفتاة الجان ، رغم أنها كانت على حافة البكاء.
“هذا … جميل” قلت بهدوء ، ثم جفلت من مدى غرابة الأمر وهو يخرج من فمي. “عائلتك تبدو لطيفة للغاية.”
رفيقهم لم يكن يستمع. انتفخت عيناه فوق أنف منتفخ ودامي ، وأطلق زئيرًا وهو يندفع نحوي ، وسيفه يطمس في الهواء في أرجوحة فوق الرأس.
رفعت ذقنها ومسح دمعة. “قد كانوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهينا من الإفطار في صمت قبل أن تسأل الفتاة: «ياسمين ماذا سنفعل الآن؟»
“في الواقع ” قلت ببطء ، لست متأكدة تمامًا مما سأقوله “يبدو أننا بحاجة إلى معالجين الآن أكثر من أي وقت مضى.”
كنت على وشك أن أقترح أن نذهب في نزهة عندما أدركت أن هذا لم يكن ما قصدته.
اقترحت للفتاة “لماذا لا أريك أرجاء البلدة” رغم أنني لم أبعد عيناي عن الجنود.
ماذا سنفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر الرجل الكبير “الرياح باردة في الجبال”.
من الناحية المثالية ، كان من الممكن أن تأخذها عائلة جان في الجدار وتربيتها ، لكن ليس هناك جان هنا. بناءً على رد فعل الخياط على طلبي البسيط للملابس ، شككت في أن أي شخص سيكون خيريًا بما يكفي ليأخذ فمًا إضافيًا. .
رفيقهم لم يكن يستمع. انتفخت عيناه فوق أنف منتفخ ودامي ، وأطلق زئيرًا وهو يندفع نحوي ، وسيفه يطمس في الهواء في أرجوحة فوق الرأس.
للناس مشاكلهم الخاصة.
بكوب في يده ، استدار واستراح على البار ، يراقبني وهو يشرب مشروبًا طويلاً.
كان هناك بديل ، لكنني لم أعرف كيف أجدهم حتى لو أردت ذلك.
اصطدم الجندي ذو الوجه الأحمر بالسقف ، وارتد ، ودار ورمي عبر إحدى النوافذ ، واختفى في الشارع. اصطدم رأس فولك بطاولة الحانة، ثم اصطدم باقيه بالجدار الخلفي ، وكسر الرفوف وأرسل كل أكواب دالمور الثمينة إلى الأرض حيث دمرت إلى ألف قطعة.
قبل مغادرتهم ، أكدت لي هيلين أنهم سيعودون للاطمئنان عليّ ، ولمعرفة ما إذا كنت قد غيرت رأيي.
قلت بصوت عالٍ “سنكتشف شيئًا ما.”
إذا حافظت على سلامة الفتاة حتى ذلك الحين ، فيمكنها أن تكون مع آخرين من نوعها في الملجأ. كان الوضع هناك أكثر أمانًا من أي مكان آخر في ديكاثين ، حتى لو كانوا يخوضون معركة خاسرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلف البار ، كان دالمور ينظر في ذعر. “الآن ، لن أخوض معركة أخرى هنا! توقف أو سـ -”
قلت بصوت عالٍ “سنكتشف شيئًا ما.”
قلت بحزم ، وأنا أرفع كاميليا على ظهري: “لن يمسكول بنا أبدًا”. دارت موجة من الرياح من حولي ، رافقتها سحابة من الغبار التي حجبتنا بسرعة ، وبدأت في الركض -+-
قبل أن تملأني بالأسئلة ، فتح باب النزل مع صرير ودخل أربعة رجال كبار.
كانت بوابات النقل مغلقة حاليا ، ز الحراس لم يكونوا مشتاقين للعمل بشكل خاص. تباطأت أنا وكاميليا في المشي عندما اقتربنا من البوابة الأصغر التي فتحت في مملكة سابين.
كانوا جنودًا يرتدون ملابس الحراسة من فرقة بولورك. أكبر الأربعة كان ينقصه اثنين من الأسنان.
نظروا حول غرفة البار ، وعندما لاحظوني ، بدأ الثلاثة الآخرون يضحكون ويضايقون الرجل الذي صرعته. عبس في وجهي ، ثم قاد البقية إلى الحانة ، حيث كان دالمور ينظر بعصبية.
من الواضح أن الحراس قرروا مضاعفة حماقة فولك. لم أصدق تمامًا تهديد الكابتن الكبير بأن يتم طردي خارج المدينة لاعتقالي مرة أخرى ، لكنني لم أستطع ترك كاميليا بمفردها.
“الوقت ملكرف قليلا لتناول مشروب ، أليس كذلك أيها الأولاد؟” قال دالمور بضحكة مكتومة قسرية.
انقسم وجهه المسطح إلى ابتسامة قاسية” ساخبرك ماذا ، سأعطيك ، على سبيل المثال ، ذهبيتان لها. ”
تذمر الرجل الكبير “الرياح باردة في الجبال”.
كانت بوابات النقل مغلقة حاليا ، ز الحراس لم يكونوا مشتاقين للعمل بشكل خاص. تباطأت أنا وكاميليا في المشي عندما اقتربنا من البوابة الأصغر التي فتحت في مملكة سابين.
“إذا كنت سأقف أراقب من أعلى الحائط خلال الساعات العشر القادمة ، يمكنك أن تراهن على أني لن أفعل ءلك صاحيا “.
قبل أن تملأني بالأسئلة ، فتح باب النزل مع صرير ودخل أربعة رجال كبار.
ضحك رفاقه جميعًا بشكل ممتع عندما بدأ دالمور في سكب أكواب البيرة لهم.
بعد سحب نواة الرافير من حلقة البعد الخاصة بي ، قمت بوضعها على الشريط بخرقة ثقيلة وقابلت عين دالمور. “آسف على هذا ، دال. ربما يمكن أن يغطي هذا ما أنا مدين لك به.”
بكوب في يده ، استدار واستراح على البار ، يراقبني وهو يشرب مشروبًا طويلاً.
أنت ألواح الأرضية وتشققت عندما انفجرت كرمتان من خلالهما ولفتا حول ساقي الرجل.
اقترحت للفتاة “لماذا لا أريك أرجاء البلدة” رغم أنني لم أبعد عيناي عن الجنود.
هذا لفت انتباه الجنود الآخرين. “انظر فولك ، تلك الفتاة التي خلعت أسنانك لديها حيوان أليف. هذا لطيف”
أومأت الفتاة بقوة. “كان والدي ساحرًا ، لكن موهبة ماما كانت في النباتات. ليس سحر النباتات ، مثلي ، ولكن معرفة أشياء عنها. أعتقد أنها كانت تعرف اسم كل نبات في غابة إلشاير والغرض منه ”
الرجل الضخم ، فولك ، بصق على الأرض ، وانهى كوبه ، ثم ضربه على البار. “أين وجدت هذا الشيء الصغير ، فلايمسوورث؟”
بعد أن غطى هدوء ما بعد المعركة ، مشيت ببطء إلى طاولة الحانة ونظرت من فوق. من المؤكد أن رقبة الحارس ذو الوجه المسطح كانت ملتوية بشكل غير طبيعي ، وكان الدم يتدفق من جرح بالقرب من صدغه. لقد مات بالتأكيد.
لقد فوجئت قليلاً بسماعه يستخدم اسمي.
عوى ةدفعت ركبتي نحو أنفه مما دفعه إلى الانقلاب على ظهره.
سخر مع ضحكة قاتمة. “أوه هذا صحيح. لقد بحثت في كل شيء عنك بعد آخر مرة التقينا فيها. مما سمعته ، أنت لست من نوع الأم تمامًا ، فما الأمر حول كل هذا؟ هل تبحثين عن ربح سريع؟ الن يعيدنا هذا الى الماضي لرؤية فلايمسوورث يتعامل مع القليل من العبودية الخفيفة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن العصيدة الساخنة بالضبط وجبتي المفضلة ، لكنها كانت أفضل من لا شيء.
مسحت عيناه كاميليا لأعلى ولأسفل. لإنصاف الفتاة ، أنها تضيء فعلا.
لم أكن متأكدى من قيمتها في عالمنا الجديد هذا، لكنني كنت آمل أن يصحح كل هذا. على الرغم من كل ما قدمه من إزعاج ، كان دالمور لطيفًا معي.
“ليس هناك الكثير من اللحوم فيها ، أليس كذلك؟ كان ابن عمي يقوم ببعض التجارة بالجان على الجانب. كان يُفضل أن يكونوا أصغر سنًا من هذه هنا ، على ما أعتقد ، ولكن مرة أخرى ، لم يعد هناك الكثير من الجان حوله. ”
دحرجت عيني بشدة حبق أنه يؤلمني.
انقسم وجهه المسطح إلى ابتسامة قاسية” ساخبرك ماذا ، سأعطيك ، على سبيل المثال ، ذهبيتان لها. ”
سخر مع ضحكة قاتمة. “أوه هذا صحيح. لقد بحثت في كل شيء عنك بعد آخر مرة التقينا فيها. مما سمعته ، أنت لست من نوع الأم تمامًا ، فما الأمر حول كل هذا؟ هل تبحثين عن ربح سريع؟ الن يعيدنا هذا الى الماضي لرؤية فلايمسوورث يتعامل مع القليل من العبودية الخفيفة “.
عوى الرجال من حوله من الضحك. تقدمت خطوة نحوهم ، لكن كاميليا كانت تشد ذراعي. “تعال يا ياسمين. دعنا فقط نذهب في طريقنا.”
(وصلنا نص المجلد)
دفع فولك بعيدًا عن البار وعبر الغرفة بحيث كان يقف بيننا وبين الباب. “ما الأمر ، أيتها الآذان المدببة؟ أتعهد بأنني سأكون سيدا جيدًا حقًا. يمكنني استخدام شخص ما للتنظيف ورائي ، وإزالة الوحل من حذائي ، وغسل الزي الرسمي ، ولا يبدو أنك تأكلين كثيرًا ، على أي حال.”
للناس مشاكلهم الخاصة.
خطوت خطوة نحو الرجل الكبير وأخذت وسحبا خناجري. “تحرك”
اصطدم الجندي ذو الوجه الأحمر بالسقف ، وارتد ، ودار ورمي عبر إحدى النوافذ ، واختفى في الشارع. اصطدم رأس فولك بطاولة الحانة، ثم اصطدم باقيه بالجدار الخلفي ، وكسر الرفوف وأرسل كل أكواب دالمور الثمينة إلى الأرض حيث دمرت إلى ألف قطعة.
من خلف البار ، كان دالمور ينظر في ذعر. “الآن ، لن أخوض معركة أخرى هنا! توقف أو سـ -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصمت ، اقترب الاثنان مرة أخرى. اشتعلت درجة حرارة سيف الحارس أحمر الوجه حتى اشتعلت فيه النيران وتطايرت مع تحركه.
“ماذا؟ تستدعي الحراس؟” قال أحدهم ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر الرجل الكبير “الرياح باردة في الجبال”.
قال آخر : “احذر الآن ، فولك”.
كانت بوابات النقل مغلقة حاليا ، ز الحراس لم يكونوا مشتاقين للعمل بشكل خاص. تباطأت أنا وكاميليا في المشي عندما اقتربنا من البوابة الأصغر التي فتحت في مملكة سابين.
“ليس لديك الكثير من الأسنان لتخسرها.”
سقط فولك جانبًا واصطدم من خلال إحدى طاولات دالمور وحطمها . سمعت صوت صاحب الحانة يئن من بعيد.
زمجر فولك وشد قبضتيه. “سمعت أن الجان تنضج أسرع بكثير من البشر. هل هذا حقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجندي يهز رأسه. وخلفه ، كان الاثنان الآخران يسحبان فولك إلى قدميه. “لا تهتم يا فلامسوورث. تم القضاء على أكثر من ثلاثة أرباع وحدتنا عندما أرسلنا والدك إلى ما وراء الجدار. ومع ذلك ، فإننا نبقى ونقاوم ، بدون أجر ، القليل من الأمل. لذلك أنت من بين جميع الناس لا يجب أن تضع يديك على أحدنا. هل تفهمين ذلك؟ ” احمر وجهه وهو يتكلم.
كانت ثلاث خطوات سريعة قد أوصلتني إلى جواره مباشرة ، وغرقت قبضتي في أضلاعه قبل أن يتمكن حتى من رفع يديه للدفاع عن نفسه.
تسببت الحركة المفاجئة في ألم شديد في جانبي بينما كنت ألوي جذعي ، مما أدى إلى تفاقم الجرح الذي ما زال يتعافى.
عوى ةدفعت ركبتي نحو أنفه مما دفعه إلى الانقلاب على ظهره.
قبل مغادرتهم ، أكدت لي هيلين أنهم سيعودون للاطمئنان عليّ ، ولمعرفة ما إذا كنت قد غيرت رأيي.
اعتقدت أن هذه ستكون نهاية الأمر ، لكن فولك كافح من أجل الوقوف على قدميه وسحب سيفه.
سقط فولك جانبًا واصطدم من خلال إحدى طاولات دالمور وحطمها . سمعت صوت صاحب الحانة يئن من بعيد.
نظر إليه الجنود الآخرون بتوتر. “هاي ، فولك كنا نستمتع قليلاً ، دعنا لا -”
خطوت خطوة نحو الرجل الكبير وأخذت وسحبا خناجري. “تحرك”
رفيقهم لم يكن يستمع. انتفخت عيناه فوق أنف منتفخ ودامي ، وأطلق زئيرًا وهو يندفع نحوي ، وسيفه يطمس في الهواء في أرجوحة فوق الرأس.
انقسم وجهه المسطح إلى ابتسامة قاسية” ساخبرك ماذا ، سأعطيك ، على سبيل المثال ، ذهبيتان لها. ”
كان هناك بديل ، لكنني لم أعرف كيف أجدهم حتى لو أردت ذلك.
تجنبت وتركت السيف يصطدم بألواح الأرضية الخشبية ، ثم دفعت طرف حذائي على طرف النصل لإبقائه محاصرًا هناك. قلت باستهزاء : “أنت عار على زيك العسكري” ثم دفعت بقبضة تكتنفها المانا في فكه.
خطوت خطوة نحو الرجل الكبير وأخذت وسحبا خناجري. “تحرك”
سقط فولك جانبًا واصطدم من خلال إحدى طاولات دالمور وحطمها . سمعت صوت صاحب الحانة يئن من بعيد.
بعد سحب نواة الرافير من حلقة البعد الخاصة بي ، قمت بوضعها على الشريط بخرقة ثقيلة وقابلت عين دالمور. “آسف على هذا ، دال. ربما يمكن أن يغطي هذا ما أنا مدين لك به.”
ابتعد الجنود الثلاثة الآخرون عن طاولة الحانة ليقفوا بشكل وقائي فوق فولك ، الذي كان يكافح على يديه وركبتيه. “حسنًا ، هذا يكفي. أنت رهن الاعتقال بتهمة الاعتداء على عضو من فرقة بولورك ، فلامسوورث.”
للناس مشاكلهم الخاصة.
“هيا الآن!” صرخ دالمور ، لكن تم تجاهله تمامًا. “هو بدأ هذا ” بذلت قصارى جهدي لأبدو منطقية.
ضغطت يدي على جانبي. من المؤكد أنها خرجت حمراء بالدم. “لا شيء. فقط فتحت جرحي.”
كان الجندي يهز رأسه. وخلفه ، كان الاثنان الآخران يسحبان فولك إلى قدميه. “لا تهتم يا فلامسوورث. تم القضاء على أكثر من ثلاثة أرباع وحدتنا عندما أرسلنا والدك إلى ما وراء الجدار. ومع ذلك ، فإننا نبقى ونقاوم ، بدون أجر ، القليل من الأمل. لذلك أنت من بين جميع الناس لا يجب أن تضع يديك على أحدنا. هل تفهمين ذلك؟ ” احمر وجهه وهو يتكلم.
قلت بصوت عالٍ “سنكتشف شيئًا ما.”
من الواضح أن الحراس قرروا مضاعفة حماقة فولك. لم أصدق تمامًا تهديد الكابتن الكبير بأن يتم طردي خارج المدينة لاعتقالي مرة أخرى ، لكنني لم أستطع ترك كاميليا بمفردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصمت ، اقترب الاثنان مرة أخرى. اشتعلت درجة حرارة سيف الحارس أحمر الوجه حتى اشتعلت فيه النيران وتطايرت مع تحركه.
ليس مع بلطجية مثل هؤلاء.
“هذا … جميل” قلت بهدوء ، ثم جفلت من مدى غرابة الأمر وهو يخرج من فمي. “عائلتك تبدو لطيفة للغاية.”
قال: “الآن ” يده تنجرف نحو مقبض سيفه. “أنت رهن الاعتقال. إذا لم تأت بهدوء ، فسوف نقطعك”
من الواضح أن الحراس قرروا مضاعفة حماقة فولك. لم أصدق تمامًا تهديد الكابتن الكبير بأن يتم طردي خارج المدينة لاعتقالي مرة أخرى ، لكنني لم أستطع ترك كاميليا بمفردها.
نصف مستديرة حتى أتمكن من رؤية كاميليا ، التي كانت قد لازمت أقرب جدار للبقاء بعيدًا عن طريق معركتي القصيرة، قلت : “اذهبي واحضري أغراضك. سنغادر.”
أنا لم أفعل.
كان أحد الجنود يتحرك بالفعل لاعتراضها. دفعت كرسيًا بإصبع قدمي ، وركلته بأقصى ما أستطيع ، ثم اندفعت نحو الحارس ذي الوجه الأحمر.
قبل مغادرتهم ، أكدت لي هيلين أنهم سيعودون للاطمئنان عليّ ، ولمعرفة ما إذا كنت قد غيرت رأيي.
كانت يدي على عمد سيفه قبل أن يتمكن من فكه ، تراجع إلى الوراء وتعثر في كومة الخشب المكسورة بينما جبهتي كانت متصلة بجسر أنفه.
“ماذا؟ تستدعي الحراس؟” قال أحدهم ضاحكًا.
أمسكه فولك المذهول وسقط الرجلان على الأرض بقوة كافية لزعزعة الأكواب المبطنة للجدار خلف البار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حافظت على سلامة الفتاة حتى ذلك الحين ، فيمكنها أن تكون مع آخرين من نوعها في الملجأ. كان الوضع هناك أكثر أمانًا من أي مكان آخر في ديكاثين ، حتى لو كانوا يخوضون معركة خاسرة.
الرجل الرابع اخرج سيفه لكنه تردد في الهجوم.
توقفت الفتاة وأخذت شضية من الخشب من حافة الطاولة. “لقد علمتني عن النباتات ، وعلمني أبي السحر. أردت دائمًا المساعدة في جعل الناس أفضل عندما يصابون أو يمرضون.” سخرت بطريقة ذكّرتني بنفسي.
أنا لم أفعل.
“ياسمين ، هم-”
أطلقت موجة مكثفة من مانا سمة الرياح ألقت به أرضا نحو طاولة الحانة. بقي منهارا ولم يتحرك.
الفصل 10 الآن اكثر من اي وقت
لاحق حارس كاميليا بعد أن تعافى اسطدام الكرسي به وسحب موسا قصيرة وخنجرًا طويلًا من حزامه.
سقط فولك جانبًا واصطدم من خلال إحدى طاولات دالمور وحطمها . سمعت صوت صاحب الحانة يئن من بعيد.
أنت ألواح الأرضية وتشققت عندما انفجرت كرمتان من خلالهما ولفتا حول ساقي الرجل.
بعد أن غطى هدوء ما بعد المعركة ، مشيت ببطء إلى طاولة الحانة ونظرت من فوق. من المؤكد أن رقبة الحارس ذو الوجه المسطح كانت ملتوية بشكل غير طبيعي ، وكان الدم يتدفق من جرح بالقرب من صدغه. لقد مات بالتأكيد.
بدأ في اختراقهم ، وأعطاني الوقت للتحرك ولوي ذراعه على جنبه. لويت معصمه حتى عوى من الألم وتناثرت الكلمة القصيرة على الأرض ، ثم دفعت مرفقي إلى ذقنه.
قلت بصوت عالٍ “سنكتشف شيئًا ما.”
تراجع الجندي خطوة متعثرة إلى الوراء ، وعُلق في الكرمة التي لا تزال متشبثة بساقه ، وذهب إلى الوراء ، وخنجره يطير. هرعت كاميليا حول الرجل الذي سقط ، متجهة إلى الدرج صعودًا إلى غرفتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن العصيدة الساخنة بالضبط وجبتي المفضلة ، لكنها كانت أفضل من لا شيء.
كان فولك والحارس ذو الوجه الأحمر يكافحان للوقوف. قلت بحزم “كفى”.
قال آخر : “احذر الآن ، فولك”.
“لقد انتهى هذا. خذ رفاقك واذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع خطوات خفيفة على الدرج ولهث خانق أعلن عودة كاميليا. “ياسمين ، أنت تنزفين …”
نهض الرجلان على أقدامهما ، ولوح كلاهما بسيوفهما. سار فولك نحوي بحذر بينما كان الحارس ذو الوجه الأحمر يدور حول يساري ، وكان نصله يتوهج باللون الأحمر وهو يغمره بالمانا.
ضحك رفاقه جميعًا بشكل ممتع عندما بدأ دالمور في سكب أكواب البيرة لهم.
سحبت الخناجر. “لا أحد يحتاج أن يموت هنا”.
قبل أن تملأني بالأسئلة ، فتح باب النزل مع صرير ودخل أربعة رجال كبار.
صرخ فولك وهو يأخذ مانكيلر في كلتا يديه ويأرجح نحوي. في الوقت نفسه ، اندفع الجندي ذو الوجه الأحمر من جانبه ، وأخذ يندفع إلى وركي.
من الناحية المثالية ، كان من الممكن أن تأخذها عائلة جان في الجدار وتربيتها ، لكن ليس هناك جان هنا. بناءً على رد فعل الخياط على طلبي البسيط للملابس ، شككت في أن أي شخص سيكون خيريًا بما يكفي ليأخذ فمًا إضافيًا. .
بدلاً من المراوغة لليمين ، والذي كان سيتركني مثبتة على العارضة ، تحركت يسارًا. أحد خناجري تصدى لشفرة بينما أستمر الآخر واحدث قطعًا ضحلًا على ظهر يد فولك غير المحمية.
NERO
أثناء الدوران ، رميا قدمي بين ساقي الجندي ذي الوجه الأحمر ، وتركت زخمه يرفعه إلى أعلى ، ثم دفعت خنجري في أذنه.
كنت على وشك أن أقترح أن نذهب في نزهة عندما أدركت أن هذا لم يكن ما قصدته.
على الرغم من أن ألم الضربة الحادة أوقعه على ركبتيه ، إلا أنه انطلق إلى الوراء بشكل أعمى بسيفه المتوهج ، مما أجبرني على المراوغة.
NERO
تسببت الحركة المفاجئة في ألم شديد في جانبي بينما كنت ألوي جذعي ، مما أدى إلى تفاقم الجرح الذي ما زال يتعافى.
كانوا جنودًا يرتدون ملابس الحراسة من فرقة بولورك. أكبر الأربعة كان ينقصه اثنين من الأسنان. نظروا حول غرفة البار ، وعندما لاحظوني ، بدأ الثلاثة الآخرون يضحكون ويضايقون الرجل الذي صرعته. عبس في وجهي ، ثم قاد البقية إلى الحانة ، حيث كان دالمور ينظر بعصبية.
بينما كان الاثنان يجمعان شتات نفسيهما ، حاولت مرة أخرى وضع حد للقتال. “اسمعوا أيها الحمقى. أنا آخذ الأمور بسهولة عليكم ، وأنتم تعلمون ذلك. ابتعدوا.”
انتهينا من الإفطار في صمت قبل أن تسأل الفتاة: «ياسمين ماذا سنفعل الآن؟»
وبصمت ، اقترب الاثنان مرة أخرى. اشتعلت درجة حرارة سيف الحارس أحمر الوجه حتى اشتعلت فيه النيران وتطايرت مع تحركه.
“تحدثنا كثيرًا. ماما وبابا وإخوتي. كنا نذهب للتنزه في الغابة ، يخبروننا عن كل شيء في ناظرنا وما هو مفيد وما يحتاجه منا في المقابل.” يقول بابا : « ابتسامة، طفولية وبريئة. »وبعد ذلك تضيف ماما : ” حتى لو كان الغرض فقط أن تكون جميلًا ، مثل والدك ”
دحرجت عيني بشدة حبق أنه يؤلمني.
من الواضح أن الحراس قرروا مضاعفة حماقة فولك. لم أصدق تمامًا تهديد الكابتن الكبير بأن يتم طردي خارج المدينة لاعتقالي مرة أخرى ، لكنني لم أستطع ترك كاميليا بمفردها.
قفزت للخلف ، رميت كلا الخنجرين وكل منهما ملفوف بقرص من الرياح. اقتربت سيوف الرجال ، واندفعت إلى الأمام مرة أخرى ، أحدثت حولي إعصارًا من مانا سمة الرياح… الذي ألقى الكراسي عبر الغرفة وقلب الطاولات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من المراوغة لليمين ، والذي كان سيتركني مثبتة على العارضة ، تحركت يسارًا. أحد خناجري تصدى لشفرة بينما أستمر الآخر واحدث قطعًا ضحلًا على ظهر يد فولك غير المحمية.
توقفت فجأة على بعد قدمين فقط من فولك ورفيقه ، مباشرة بينهما تقريبًا ، دفعت بزخم الإعصار إلى الخارج . أمسك هذا الأخير بالرجلين وألقى بهما جسديًا عبر الغرفة ، ملتويين وهبوطا مثل الدمى.
“ليس لديك الكثير من الأسنان لتخسرها.”
اصطدم الجندي ذو الوجه الأحمر بالسقف ، وارتد ، ودار ورمي عبر إحدى النوافذ ، واختفى في الشارع. اصطدم رأس فولك بطاولة الحانة، ثم اصطدم باقيه بالجدار الخلفي ، وكسر الرفوف وأرسل كل أكواب دالمور الثمينة إلى الأرض حيث دمرت إلى ألف قطعة.
“ياسمين ، هم-”
لم يتوقف صوت رنين تحطم السيراميك حتى قبل أن أسمع صراخًا من خارج النزل.
سحبت الخناجر. “لا أحد يحتاج أن يموت هنا”.
“تبا.” صرخت فوق الدرج “كاميليا ، أسرعي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد الجنود يتحرك بالفعل لاعتراضها. دفعت كرسيًا بإصبع قدمي ، وركلته بأقصى ما أستطيع ، ثم اندفعت نحو الحارس ذي الوجه الأحمر.
وقف دالمور ، الذي اختبئ تحت طاولة الحانة عندما اندلع هجوم الإعصار الخاص بي و نظر في حالة من الرعب حول حجرة البار الخاصة به.
عوى ةدفعت ركبتي نحو أنفه مما دفعه إلى الانقلاب على ظهره.
“ياسمين ، ماذا -” صمت بينما كانت عيناه تغلقان على شيء خلف الحانة. “لقد مات ياسمين. لقد قتلته”.
كان حشد صغير قد تجمع بالفعل حول الجندي ذي الوجه الأحمر ، الذي كان ممددًا في كومة على الأرض ، فاقد الوعي. قلة منهم راقبوا بعناية عندما خرجت من حانة أسفل الجدار.
بعد أن غطى هدوء ما بعد المعركة ، مشيت ببطء إلى طاولة الحانة ونظرت من فوق. من المؤكد أن رقبة الحارس ذو الوجه المسطح كانت ملتوية بشكل غير طبيعي ، وكان الدم يتدفق من جرح بالقرب من صدغه. لقد مات بالتأكيد.
“إذا كنت سأقف أراقب من أعلى الحائط خلال الساعات العشر القادمة ، يمكنك أن تراهن على أني لن أفعل ءلك صاحيا “.
وقع خطوات خفيفة على الدرج ولهث خانق أعلن عودة كاميليا. “ياسمين ، أنت تنزفين …”
قلت بحزم ، وأنا أرفع كاميليا على ظهري: “لن يمسكول بنا أبدًا”. دارت موجة من الرياح من حولي ، رافقتها سحابة من الغبار التي حجبتنا بسرعة ، وبدأت في الركض -+-
ضغطت يدي على جانبي. من المؤكد أنها خرجت حمراء بالدم. “لا شيء. فقط فتحت جرحي.”
بينما كان الاثنان يجمعان شتات نفسيهما ، حاولت مرة أخرى وضع حد للقتال. “اسمعوا أيها الحمقى. أنا آخذ الأمور بسهولة عليكم ، وأنتم تعلمون ذلك. ابتعدوا.”
بعد سحب نواة الرافير من حلقة البعد الخاصة بي ، قمت بوضعها على الشريط بخرقة ثقيلة وقابلت عين دالمور. “آسف على هذا ، دال. ربما يمكن أن يغطي هذا ما أنا مدين لك به.”
كانت بوابات النقل مغلقة حاليا ، ز الحراس لم يكونوا مشتاقين للعمل بشكل خاص. تباطأت أنا وكاميليا في المشي عندما اقتربنا من البوابة الأصغر التي فتحت في مملكة سابين.
كان من الممكن أن يجلب نواة الوحش من الفئة S ما يكفي من الذهب لإعادة بناء الحانة بالكامل مرة أخرى قبل تولي الالكريان زمام الأمور.
عوى ةدفعت ركبتي نحو أنفه مما دفعه إلى الانقلاب على ظهره.
لم أكن متأكدى من قيمتها في عالمنا الجديد هذا، لكنني كنت آمل أن يصحح كل هذا. على الرغم من كل ما قدمه من إزعاج ، كان دالمور لطيفًا معي.
“هذا … جميل” قلت بهدوء ، ثم جفلت من مدى غرابة الأمر وهو يخرج من فمي. “عائلتك تبدو لطيفة للغاية.”
أشرت إلى كاميليا لتأتي وأعطيت لصاحب الحانة الصامت إيماءة أخيرة قبل أن نندفع خارج الباب.
ضحك رفاقه جميعًا بشكل ممتع عندما بدأ دالمور في سكب أكواب البيرة لهم.
كان حشد صغير قد تجمع بالفعل حول الجندي ذي الوجه الأحمر ، الذي كان ممددًا في كومة على الأرض ، فاقد الوعي. قلة منهم راقبوا بعناية عندما خرجت من حانة أسفل الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلت عيني لثانية واحدة فقط ، ثم نظرت إلى أسفل في الشظية “يبدو الأمر سخيفًا بعض الشيء الآن ، أليس كذلك؟”
بعد التحقق للتأكد من أن كاميليا كانت تتبعني. ابتعدت عن الزحام ، ونزلت في زقاق بين مبنيين ، ثم انتظرت مرور زوج من الحراس المتسارعين قبل أن أقوم بخط مباشر باتجاه المخرج الغربي.
انتهينا من الإفطار في صمت قبل أن تسأل الفتاة: «ياسمين ماذا سنفعل الآن؟»
كانت بوابات النقل مغلقة حاليا ، ز الحراس لم يكونوا مشتاقين للعمل بشكل خاص. تباطأت أنا وكاميليا في المشي عندما اقتربنا من البوابة الأصغر التي فتحت في مملكة سابين.
“لذلك ،” قلت بعد بلع لقمة “والدتك علمتك كل هذه الأشياء عن النباتات والأعشاب؟”
بدا حارس للبوابة الذي بدا عليه الملل بصعوبة في النظر إلينا وهو يحرك البوابة الحديدية للخارج ، مما يسمح لنا بالمرور.
لقد فوجئت قليلاً بسماعه يستخدم اسمي.
كنا قد ابتعدنا بضع مئات من الأقدام عن المدينة عندما سمعت صوت بوابات العربات الكبيرة تنفتح. هرع عشرات الرجال المسلحين والمدرعين ، وجميعهم جنود من فرقة بولورك.
كان حشد صغير قد تجمع بالفعل حول الجندي ذي الوجه الأحمر ، الذي كان ممددًا في كومة على الأرض ، فاقد الوعي. قلة منهم راقبوا بعناية عندما خرجت من حانة أسفل الجدار.
“ياسمين ، هم-”
اقترحت للفتاة “لماذا لا أريك أرجاء البلدة” رغم أنني لم أبعد عيناي عن الجنود.
قلت بحزم ، وأنا أرفع كاميليا على ظهري: “لن يمسكول بنا أبدًا”. دارت موجة من الرياح من حولي ، رافقتها سحابة من الغبار التي حجبتنا بسرعة ، وبدأت في الركض
-+-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر الرجل الكبير “الرياح باردة في الجبال”.
NERO
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من المراوغة لليمين ، والذي كان سيتركني مثبتة على العارضة ، تحركت يسارًا. أحد خناجري تصدى لشفرة بينما أستمر الآخر واحدث قطعًا ضحلًا على ظهر يد فولك غير المحمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لفت انتباه الجنود الآخرين. “انظر فولك ، تلك الفتاة التي خلعت أسنانك لديها حيوان أليف. هذا لطيف”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات