إليانور ليوين
***
عندما سمعت صوت همهمة الأقزام المتحمسة. اختبأت أكثر في ظلال الغرفة التي كنت فيها. لم يتحرك الحراس في أسفل القاعة من مواقعهم أمام مختبر جايدن ، لكنهم فتحوا باب المختبر لمحاولة التنصت على الإثارة الموجودة أدناه ، والتي عملت في مصلحتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعتقد أن هذا هو بالضبط ما دفعني للخروج من دوامة البرد التي كنت أغرق فيها. جاء أنفاسي أسهل وعاد الإحساس. أدركت أن الحجر البارد يضغط على رجلي ومؤخرتي ، والعرق الذي يتشبث بوجهي ، والألم العميق في عضلاتي نتيجة الانقباض المفاجئ والإفراج ، وأخيراً أمسكت يدان جانبي وجهي بقوة ، تجبرانني على النظر في عيون الخادم.
مع نشاط رابطي وحشي ، كنت قادرة على الاستماع بينما تلقى دايمور سيلفرشيل إغداقه. لا تلتقط الحساسية المتزايدة الصوت من مسافة بعيدة فحسب ، بل تترجم أيضًا الاهتزاز الخفيف لحركاتهم واستخدام المانا من خلال الحجر إلى إحساس أيضًا.
انفجرت مثل الوتر المشدود ، والشلل توقف ، وتحول الأنين إلى صرخة ضعيفة بينما كنت اتخبط على الأرض الباردة ، وأمتص أنفاسًا ضعيفة ، وأقاتل رئتي ، اللتين رفضتا تحريك الهواء.
اقتحم دايمور وثلاثة أقزام آخرين الصالة بعد لحظة ، وهم يتحدثون مثل مجموعة من الفتيات المراهقات في منطقة تسوق.
“كيف تشعرين؟” أخي سأل إميلي.
قال دايمور “آه ، لا أطيق الانتظار لرؤية وجه الرجل العجوز إيرثبورن عندما يرى قوتي الجديدة”.
“وإخوتي الأكبر أيضًا. كيف جعلوا حضورهم لاجتماعات المجلس واجبا علي. حسنًا ، دعنا نرى من لديه شيء ليضيفه الآن! ”
“ما الخطأ الذي افعله-”
وسرعان ما أضاف صوت آخر ، “معزز ثنائي العناصر ، وهو الأول منذ ثلاثة أجيال من آل سيلفرشيل. سيكون والدك منتشيًا يا سيدي. ”
أعطتني نظرة خاطفة ، ثم انتقلت إلى آرثر بشكل استجوابي. أومأ برأسه فقط ، فاهتزت كتفيها ، واستدارت ، وقادتني أنا، آرثر وأمي ، عبر فتحة مقوسة أمامنا ، نزولًا على درج ، وإلى باب معين.
محادثتهم كانت تعني القليل بالنسبة لي ، وهكذا ، على الرغم من حقيقة أنه كان بإمكاني الاستمرار في الاستماع إليهم لمدة دقيقتين على الأقل ، حتى أثناء انتقالهم بعيدًا ، حاولت بدلاً من ذلك حجب الضوضاء والتركيز على أخي ومن معه – جايدن ، وإميلي واتسكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سلكت طريقًا أطول قليلاً ، أسرعت بسرعة وبهدوء ، مستخدمة حواسي الشديدة لتجنب عبور الممرات مع أي من الحراس أو السحرة أو غيرهم من السكان الذين يترددون على هذه الأنفاق.
وامرأة اعتقدت أنها الخادم التي أسرها ، ليرا – التي حبسها في غرفة أسفلنا. كان علي أن أركز من خلال بابين وعشرة أقدام من الحجر الصلب ، لكن إذا حبست أنفاسي ، يمكنني فقط تحديد الاهتزازات الضعيفة لمحادثاتهم.
قالت الخادم : “امنحها ساعة أو ساعتين ، على الأقل ، قبل أن تحاول القيام بالطقوس مرة أخرى”.
“كيف تشعرين؟” أخي سأل إميلي.
انفصلت شفتاي لأؤكد له أنني مستعدة بالفعل لذلك بالضبط ، لكنني اختنقت من الكلمات. لقد كان كل شيء جيدًا في مناقشة هذا الأمر من غرفنا الآمنة أعلاه ، ولكن الآن ، هنا في الظلام ، رأيت إميلي ترتدي رداءها الاحتفالي الغريب ، وأصابعها تتتبع دون وعي خطوط العصا السوداء ، متوترة.
جاء ردها الخافت : “حسنًا … أنا فقط بحاجة لبعض الراحة”.
كان قلم جايدن يخربش بشدة في دفتر ملاحظاته لكن الجميع كان هادئًا حيث استداروا جميعًا للتحديق في وجهي ، بعيون واسعة.
قالت الخادم : “امنحها ساعة أو ساعتين ، على الأقل ، قبل أن تحاول القيام بالطقوس مرة أخرى”.
كان هناك شيء ما… غير مريح حول قربك من هنا. ظل الوعي المعزز للمانا الذي شعرت به عند تنشيط الرموز ، وغياب المانا في جوهر إميلي برز كشيء خاطئ أو غير طبيعي ، وكل أمر يحتاج إلى تصحيح –
كان رد جايدن أعلى من الآخرين. “لكنني بحاجة إلى عينة بيانات ثالثة أو ما رأيناه حتى الآن لا قيمة له! شخص قضى آرثر الكثير من الوقت حوله ، بل معظم الوقت حوله ، ساعات وساعات. لا يوجد حل وسط أو قريب بما فيه الكفاية ، يجب أن يكون – ”
تغير الضوء في الغرفة. كان هناك توهج خفي ، ربما من الكريستال في الجزء العلوي من الطاقم.
قال أخي: “جايدن ، توقف انت وأسلوبك في الكلام”.
“لماذا أنت مصرة جدا على هذا؟” سأل آرثر ، وتفحصني بعناية بتلك العيون الذهبية البراقة. “هذه ليست الفرصة الوحيدة التي ستحصلين عليها. بمجرد أن يتم اختبار العملية بدقة ، ستحصليو على دورك ، أعدك “.
نظف آرث العجوز المضحك حلقه وتمتم بشيء لم ألاحظه ، لأنه في نفس الوقت سقط شيء ثقيل على الأرض على ارتفاع بضعة طوابق ، ولعن صوت قزم عميق.
كنت أرغب في طلب المساعدة ، لكن لساني لم يكن يتبع التعليمات.
لقد غيرت وضعي ، مع إبقاء عيني على المدخل المفتوح إلى هذه الغرفة بينما كنت أقترب من الأرض ، محاولة أن أسمع بشكل أفضل.
***
قال أخي وهو يتحدث بحزم : “أنا بحاجة إلى التفكير ، وإيميلي بحاجة إلى الراحة”
قلت بصراحة : “في انتظارك لقد ذهبت لفترة من الوقت.”
“جيد ، جيد ، لكن لا تأخذ كل اليوم. حدد اختيارك واحضره إلى هنا بعد ظهر اليوم ، “طالب جايدن.
قلت وأنا أنظر اتجاه قدمي “لا يمكنك أن تفهم”.
قالوا وداعهم ، وسمعت مخالب ريجيس تكشط على الحجر عندما بدأوا يتحركون في اتجاهي.
محادثتهم كانت تعني القليل بالنسبة لي ، وهكذا ، على الرغم من حقيقة أنه كان بإمكاني الاستمرار في الاستماع إليهم لمدة دقيقتين على الأقل ، حتى أثناء انتقالهم بعيدًا ، حاولت بدلاً من ذلك حجب الضوضاء والتركيز على أخي ومن معه – جايدن ، وإميلي واتسكين.
ألقيت نظرة سريعة على الغرفة التي كنت مختبئة فيها ، والتي كانت أسفل الصالة من معمل جايدن. بدا وكأنه فصل دراسي مهجور ، مليء بالمكاتب ذات حجم الاقزام ، والأرفف الفارغة ، وعدد قليل من الطاولات الملطخة بالسخام. بينما أصبح الباب الآن مجرد مدخل مفتوح.
بدأت الخادم في تدريبي خلال العملية ، موضحة كيفية البحث عن الرون ، وماذا يجب أن يكون.
بقدر ما أستطيع أن أقول ، كنت قريبة جدًا من أن أكون مباشرة فوق الغرفة حيث كان جايدن يجري تجاربه.
***
تحرك آرثر ورفيقه في صمت ، لكنني علمت أنهما يستطيعان التواصل دون التحدث. تساءلت عما كانوا يتكلمون … أو ربما عن من …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعتقد أن هذا هو بالضبط ما دفعني للخروج من دوامة البرد التي كنت أغرق فيها. جاء أنفاسي أسهل وعاد الإحساس. أدركت أن الحجر البارد يضغط على رجلي ومؤخرتي ، والعرق الذي يتشبث بوجهي ، والألم العميق في عضلاتي نتيجة الانقباض المفاجئ والإفراج ، وأخيراً أمسكت يدان جانبي وجهي بقوة ، تجبرانني على النظر في عيون الخادم.
لقد احتاجوا إلى شخص قضى أخي الكثير من الوقت حوله – كان قريبًا منه – للمرحلة التالية من تجربتهم …
قالت الخادم : “امنحها ساعة أو ساعتين ، على الأقل ، قبل أن تحاول القيام بالطقوس مرة أخرى”.
أنا على الفور وكليا أردت أن أكون المقصودة. ليس لأنني أردت رونا ألاكريا – أو تعويذة ، كما أشار إليهم جايدن وآرثر – على الرغم من أن التعزيز المفاجئ لقوتي وتنقية نواتي بدا جيدًا.
تلاشى ضوء تبادل المانا.
لكن ما كنت أريده حقًا هو المشاركة ، لأكون مفيدة. بين الرحلة الطويلة عبر الصحراء معًا ، وتدريبنا وتأملنا ، ووجبات الطعام وحتى النوم في نفس المكان ، لم أستطع التفكير في أي شخص كدقضي وقتًا أطول معه ، ولا حتى أمي.
كان المخترغغ الرئيسي ، جايدن ، يعبث بالمعدات ، بينما جلست الخادم ، ليرا دريد ، وظهرها على الجدران المنحنية تقرأ نوع الكتب القديمى.
لكنني عرفت أيضًا على الفور أنه لا يريد أن يعرضني للخطر.
كانت إميلي تنتظرنا في مختبر جايدن ، غرفة كبيرة مليئة بالطاولات ، والأرفف ، والمعدات ذات الطنين ، وأكوام الملاحظات ، وكلها مدفأة بفرن ملتهب كبير على جانب واحد.
لذا ، فأنا فقط بحاجة إلى إقناعه بأنني الخيار الوحيد ، حسب اعتقادي انا بقدر المهمة.
أشرت إلى الحجة المضادة التي أعددتها: “عندما كنت في المخيم مع كل هؤلاء الالاكريين ، كان بعضهم صغارًا حقًا”.
شاهدت آرثر وذئب الظل الكبير يمرون من حيث كنت مختبئة بعناية خلف طاولة أكبر ، لكنني لم أخرج على الفور.
تحطمت المانا فوقي ، موجة تلو موجة منها ، مثل أي شيء شعرت به من قبل.
بدلاً من ذلك ، ركزت على خطاهم ، منتظرة حتى يتقدموا كثيراً لاتبعهم. كانت القاعة خالية من الحراس ، وإذا بقيت على الحائط البعيد ، يمكنني استخدام أعمدة الدعم التي تضلل الجدران الملساء للممر للبقاء بعيدة عن مجال رؤيتهم ، تمامًا كما فعلت عندما تسللت هنا منذ البداية.
أعطتني ابتسامة ساخرة. “أنت لست هادئة تمامًا هنا.”
كان الحراس يركزون على أنفسهم على أي حال ، ويتحدثون بحماس حول دايمور سيلفرشيل وما تعنيه تجارب جايدن لـ فيلدوريال.
كان هناك شيء ما… غير مريح حول قربك من هنا. ظل الوعي المعزز للمانا الذي شعرت به عند تنشيط الرموز ، وغياب المانا في جوهر إميلي برز كشيء خاطئ أو غير طبيعي ، وكل أمر يحتاج إلى تصحيح –
مع بقاء إحساس وحشي نشطًا ، كنت حساسة حتى لأقل ضوضاء ، خاصة ضجيجي ، مما ساعدني على التسلل في صمت تام.
ثم فعلت شيئًا ليس لدي أي كلمات من أجله ، وعرفت أنني أموت ، لأنه حتى عندما شعرت بشفرة الأزوراس ، كنت ما زلت أشعر وكأنني ما زلت موجودة لاحس بالألم في جسدي ، ولكن الآن ، مع مفاجأة مذهلة ذهب الألم ولم أشعر بشيء سوى غيابه.
لم أكن أعتقد أنني سأواجه مشكلة لمجرد إيجادي في هذه الأنفاق ، لكنني لم أرغب في أن يعرف آرثر أنني كنت أتجسس عليه.
بدلاً من ذلك ، ركزت على خطاهم ، منتظرة حتى يتقدموا كثيراً لاتبعهم. كانت القاعة خالية من الحراس ، وإذا بقيت على الحائط البعيد ، يمكنني استخدام أعمدة الدعم التي تضلل الجدران الملساء للممر للبقاء بعيدة عن مجال رؤيتهم ، تمامًا كما فعلت عندما تسللت هنا منذ البداية.
لقد كان منزعجًا مني ، ويقول إنني تجاهلت باستمرار سلامتي وأواجه مخاطر غير ضرورية ، غافلاً تمامًا عن مدى نفاقه في إلقاء المحاضرات.
ثم فعلت شيئًا ليس لدي أي كلمات من أجله ، وعرفت أنني أموت ، لأنه حتى عندما شعرت بشفرة الأزوراس ، كنت ما زلت أشعر وكأنني ما زلت موجودة لاحس بالألم في جسدي ، ولكن الآن ، مع مفاجأة مذهلة ذهب الألم ولم أشعر بشيء سوى غيابه.
أجبرت نفسي على التوقف عن السير في هذا الطريق العقلي. أنا بحاجة إلى التفكير في كيفية إقناعه بالسماح لي بالمشاركة في “تجربة” جايدن.
“نقطة لإيلي” ، قال ريجيس بينما تحول رأسه مني إلى آرثر ثم عاد.
كان آرثر يتحرك ببطء ، بلا شك غائي في التفكير وبدون عجلة من أمره ، علي أن أفترض أنه كان في طريقه إلى المنزل.
قال دايمور “آه ، لا أطيق الانتظار لرؤية وجه الرجل العجوز إيرثبورن عندما يرى قوتي الجديدة”.
عندما سلكت طريقًا أطول قليلاً ، أسرعت بسرعة وبهدوء ، مستخدمة حواسي الشديدة لتجنب عبور الممرات مع أي من الحراس أو السحرة أو غيرهم من السكان الذين يترددون على هذه الأنفاق.
توقف آرثر ، وكانت مفاجأته مقروءه بشكل واضح على وجهه. “نعم ، لم تكن حالة طارئة. ماذا تفعلين هنا؟ ”
لكن بدلاً من الدخول ، اتكأت على الحائط المجاور للباب وانتظرت، بعد دقيقتين ، سمعت صوت كشط المخالب، ألغيت وصية الوحش ورتبت ملامحي بعناية في ابتسامة بريئة.
ألقيت نظرة سريعة على الغرفة التي كنت مختبئة فيها ، والتي كانت أسفل الصالة من معمل جايدن. بدا وكأنه فصل دراسي مهجور ، مليء بالمكاتب ذات حجم الاقزام ، والأرفف الفارغة ، وعدد قليل من الطاولات الملطخة بالسخام. بينما أصبح الباب الآن مجرد مدخل مفتوح.
عندما اقترب آرثر من الزاوية ، أعطيته تلويحة صغيرة وقلت “كل شيء على ما يرام هناك؟”
تحطمت المانا فوقي ، موجة تلو موجة منها ، مثل أي شيء شعرت به من قبل.
توقف آرثر ، وكانت مفاجأته مقروءه بشكل واضح على وجهه. “نعم ، لم تكن حالة طارئة. ماذا تفعلين هنا؟ ”
لم أكن أعتقد أنني سأواجه مشكلة لمجرد إيجادي في هذه الأنفاق ، لكنني لم أرغب في أن يعرف آرثر أنني كنت أتجسس عليه.
قلت بصراحة : “في انتظارك لقد ذهبت لفترة من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح اعتذاري بعيدا. “أفهم لا بأس.”
قال ببساطة على سبيل التوضيح: “جايدن” ، وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غيرت وضعي ، مع إبقاء عيني على المدخل المفتوح إلى هذه الغرفة بينما كنت أقترب من الأرض ، محاولة أن أسمع بشكل أفضل.
انحنى آرثر على الحائط المقابل لي وراقبني بصمت. شعرت بالقشعريرة على ذراعي عندما فكرت في أفضل السبل لإقناعه باختياري دون التخلي عن رحلة التجسس الخاصة بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقل جايدن وزنه من قدم إلى أخرى وعض شفته ليبقى هادئًا. على ما يبدو دون تفكير ، قلب المفتاح ، وأوقف الدرع الذي كان يحويني داخل الأحرف الرونية.
“ما المشكلة؟” سأل بعد لحظة.
قالت الخادم : “امنحها ساعة أو ساعتين ، على الأقل ، قبل أن تحاول القيام بالطقوس مرة أخرى”.
“ماذا؟؟ لا شيء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ليوين” ، قلت بحزم ، متجاوزة انتقاداته. “أنا وأخي كان علينا أن ننضج بسرعة.” بالطبع ، كانت هناك تفاصيل صغيرة عن أن آرثر كان بالفعل في مرحلة البلوغ ، عقليًا ، عندما ولد في عائلتنا ، لكنني لم أكن أعرف عدد الأشخاص الذين على دراية بهذه الحقيقة.
ضاقت عيناه ، ثم خفت تعابيره.
“السّيدة ليوين”. سألتها باحترام لتقف إلى الوراء. بدت أمي مترددة ، وشعرت أنها بدأت تندم على دعم ذلك ، لكنها فعلت ذلك كما طلبت إميلي.
“كم سمعت؟”
“هل أنت مستعد؟”
فتحت فمي ، ورفع حاجبه. بدلاً من محاولة الكذب استسلمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح اعتذاري بعيدا. “أفهم لا بأس.”
“كيف عرفت؟”
“إنها في حالة صدمة” ، قال صوت رقيق ومُعسل بحزم ، واختفت العيون الذهبية واستُبدلت بخصلات حمراء متوهجة. “إليانور ، ركزي على صوتي. فكري وخذي بمعنى كلامي. يتم تنقية نواتك بسرعة ، ويكافح جسمك للتكيف. سينتهي الأمر قريبًا ، لكن يجب أن تضلي حاضرة. عقلك وأفكارك يوجهان العملية. ابق هنا مع صوتي ”
قال ضاحكًا: ” شعورك بالذنب وكأنما مكتوب على جبهتك بالحبر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جر جفاني لإغلاقهما ، وفي الظلام ، كان كل شيء أسوأ. لا ، ليس أسوأ ، فقط حاولت أن أفتح عيني لكني لم أستطع.
تأوهت ، شددت الشعر الذي قمت بتثبيته أمام وجهي لإخفاء عيني “آسفة ، أنا فقط …”
يبدو أنه يفكر في ذلك حقًا. ثم قال ، “لقد قررت بالفعل ياسمين. إنها أكبر سنًا ولديها خبرة في المعركة ، وقد أمضت معي تقريبًا نفس الوقت الذي أمضيته “.
لوح اعتذاري بعيدا. “أفهم لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جايدن قد سحب دفترًا وقلمًا من ثيابه وكان يكتب بشراسة. كانت الخادم تقف بصمت على الحائط المقابل لأمي.
على الرغم من مسامحته ، إلا أن الصمت الذي وقع بيننا كان مربكًا. أجبرت على القول “أريد أن أساعد في العطاء(الاغداق)”
لم أكن أعتقد أنني سأواجه مشكلة لمجرد إيجادي في هذه الأنفاق ، لكنني لم أرغب في أن يعرف آرثر أنني كنت أتجسس عليه.
هز رأسه بجدية. لم يكن هناك ابتسامة متهورة أو ضحكة غير مصدق مما جعلني أشعر بتحسن.
زاد ثقل الإحساس ، وضغط على الجزء الصغير من ظهري.
يبدو أنه يفكر في ذلك حقًا. ثم قال ، “لقد قررت بالفعل ياسمين. إنها أكبر سنًا ولديها خبرة في المعركة ، وقد أمضت معي تقريبًا نفس الوقت الذي أمضيته “.
قالت الخادم : “امنحها ساعة أو ساعتين ، على الأقل ، قبل أن تحاول القيام بالطقوس مرة أخرى”.
كنت أتوقع هذا الجواب لكنني بقيت صامتة.
ثم فعلت شيئًا ليس لدي أي كلمات من أجله ، وعرفت أنني أموت ، لأنه حتى عندما شعرت بشفرة الأزوراس ، كنت ما زلت أشعر وكأنني ما زلت موجودة لاحس بالألم في جسدي ، ولكن الآن ، مع مفاجأة مذهلة ذهب الألم ولم أشعر بشيء سوى غيابه.
توقف ريجيس الذي كان يسير في القاعة صعودًا وهبوطًا أثناء حديثنا، قال”بالإضافة إلى ذلك ، لقد عشت في قلبها لبضعة أيام. قد يحدث هذا فرقًا أيضًا ”
لذا ، فأنا فقط بحاجة إلى إقناعه بأنني الخيار الوحيد ، حسب اعتقادي انا بقدر المهمة.
أشرت إلى الحجة المضادة التي أعددتها: “عندما كنت في المخيم مع كل هؤلاء الالاكريين ، كان بعضهم صغارًا حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع ذلك، أنا …” تراجعت ، غير متأكدة من كيفية الرد. لم يكن لدي حجة ضد النقاط التي ذكرها ، فقط شعرت بالثقة من أنني كنت الخيار الأفضل ، على الرغم من المخاطر.
“لقد حصلوا على عطاءتهم الأولى في وقت مبكر حقًا ، أليس كذلك؟ أنا أصغر بكثير من ياسمين ، وأقرب من العمر الذي يتناسب مع العطاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أمي “يمكننا الانتظار” ، لكن جايدن كان يتحرك بالفعل.
“نقطة لإيلي” ، قال ريجيس بينما تحول رأسه مني إلى آرثر ثم عاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ليوين” ، قلت بحزم ، متجاوزة انتقاداته. “أنا وأخي كان علينا أن ننضج بسرعة.” بالطبع ، كانت هناك تفاصيل صغيرة عن أن آرثر كان بالفعل في مرحلة البلوغ ، عقليًا ، عندما ولد في عائلتنا ، لكنني لم أكن أعرف عدد الأشخاص الذين على دراية بهذه الحقيقة.
قال آرثر “لا يتعلق الأمر بكونك أختي فقط” وهو ابتعد عن الحائط واقترب خطوة. “الحقيقة هي أن لديك الكثير من المتغيرات التي لا تمتلكها ياسمين. أنت ساحر مانا خالصة بدون تقارب عنصري ، أنت مروض وحش ، ولديك أصول من الجن. المتغيرات تعني الخطر في هذه الحالة ، إل. ”
“وانظروا إلى ذلك. لقد دفعها بوضوح إلى النواة الصفراء الفاتحة ” قال جايدن.
“مع ذلك، أنا …” تراجعت ، غير متأكدة من كيفية الرد. لم يكن لدي حجة ضد النقاط التي ذكرها ، فقط شعرت بالثقة من أنني كنت الخيار الأفضل ، على الرغم من المخاطر.
كان الحراس يركزون على أنفسهم على أي حال ، ويتحدثون بحماس حول دايمور سيلفرشيل وما تعنيه تجارب جايدن لـ فيلدوريال.
“لماذا أنت مصرة جدا على هذا؟” سأل آرثر ، وتفحصني بعناية بتلك العيون الذهبية البراقة. “هذه ليست الفرصة الوحيدة التي ستحصلين عليها. بمجرد أن يتم اختبار العملية بدقة ، ستحصليو على دورك ، أعدك “.
بدأت الخادم في تدريبي خلال العملية ، موضحة كيفية البحث عن الرون ، وماذا يجب أن يكون.
قلت وأنا أنظر اتجاه قدمي “لا يمكنك أن تفهم”.
بدأت الخادم في تدريبي خلال العملية ، موضحة كيفية البحث عن الرون ، وماذا يجب أن يكون.
تسلل التوتر إلى كتفي ورقبتي ، وغريزة مدفونة ما كنت أشعر بها جعلت التحدث صعبًا.
“ما الخطأ الذي افعله-”
“لست مضطرا إلى الانكماش مع والدتك في كل مرة يأتي فيها خادم أو منجل ، وتخبر نفسك أنك تحميها عندما يعلم كل منكما جيدًا أنه لا يمكنك ذلك ، وأنك عديم الفائدة ضد هذا النوع من الأعداء … “ابتعدت عن آرثر ، محدقة بشكل أعمى في الممر الفارغ المؤدي إلى غرفنا.
لكن ما كنت أريده حقًا هو المشاركة ، لأكون مفيدة. بين الرحلة الطويلة عبر الصحراء معًا ، وتدريبنا وتأملنا ، ووجبات الطعام وحتى النوم في نفس المكان ، لم أستطع التفكير في أي شخص كدقضي وقتًا أطول معه ، ولا حتى أمي.
“إنه فقط … محبط للغاية ، أن تشعر بالعجز الشديد …”
أشرت إلى الحجة المضادة التي أعددتها: “عندما كنت في المخيم مع كل هؤلاء الالاكريين ، كان بعضهم صغارًا حقًا”.
أرحت رأسي على الحائط وأطلقت نفسًا طويلًا مثل التنهد. شعرت بنظرة آرثر تحترق في جانب وجهي ، لكنني لم أرغب في النظر إليه ، ولم أرغب في رؤية الشفقة أو الاستياء أو خيبة الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع ذلك، أنا …” تراجعت ، غير متأكدة من كيفية الرد. لم يكن لدي حجة ضد النقاط التي ذكرها ، فقط شعرت بالثقة من أنني كنت الخيار الأفضل ، على الرغم من المخاطر.
كان هناك أنين من مفاصل الباب ، وصدى صوت والدتي “عليك أن تختار إيلي.”
“لماذا أنت مصرة جدا على هذا؟” سأل آرثر ، وتفحصني بعناية بتلك العيون الذهبية البراقة. “هذه ليست الفرصة الوحيدة التي ستحصلين عليها. بمجرد أن يتم اختبار العملية بدقة ، ستحصليو على دورك ، أعدك “.
استدرت لألقي نظرة على أمي ، فاجأني تدخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلهث ، مرتبكة. “صباح ال..خير ؟”
حتى لو أقنعت آرثر ، كنت أتوقع خوض نقاش حاد معها مرة أخرى.
قالت أمي شيئًا ما ، صوت مذعور دخل وخرج عن بؤرة التركيز ، تبعه صوت آرثر الآمر.
بدا آرثر متفاجئًا ، وفرك مؤخرة رقبته بشكل محرج لكنه لم يستجب.
على الرغم من مسامحته ، إلا أن الصمت الذي وقع بيننا كان مربكًا. أجبرت على القول “أريد أن أساعد في العطاء(الاغداق)”
“هل سمعت كل شيء؟” سألتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غيرت وضعي ، مع إبقاء عيني على المدخل المفتوح إلى هذه الغرفة بينما كنت أقترب من الأرض ، محاولة أن أسمع بشكل أفضل.
أعطتني ابتسامة ساخرة. “أنت لست هادئة تمامًا هنا.”
فُتح الباب أمام لمسة إميلي ، وقادتنا إلى غرفة بسيطة مضاءة بشكل خافت. تم نحت دائرة من الأحرف الرونية على الأرض .. مليئة بالمعدن الفضي الذي يتوهج بشكل ضعيف ، وتم إنشاء نوع من القطع الأثرية خارج الدائرة مباشرة.
نظرت إلينا للحظة بنظرة حزينة لكنها حازمة قبل أن تكمل. “نحن جميعًا في خطر دائم. ربما تكون المخاطرة هي السبيل الوحيد للمضي قدمًا. ربما … كنا حذرين للغاية ، ومستعدين جدًا للسماح لك بحمايتنا. لكن لا توجد طريقة لمعرفة متى سيظهر أحد أعدائنا العديدين ويمطرنا بالتعاويذ إلى الجحيم. قد لا تكون هنا عندما يفعلون ذلك – إذا كان عدونا حكيمًا ، فسوف يتأكد من ذلك. ولكن يبدو أن هذا قد يكون وسيلة لمساعدتنا على الاستعداد ، وإذا كانت أختك هي الخيار الأفضل لموضوع الاختبار ، فليكن “. كان هناك شيء بائس ومسكون في عينيها ، إرهاق وتعب كاد أن يكسر قلبي لرؤيته.
قال أخي: “جايدن ، توقف انت وأسلوبك في الكلام”.
عضضت شفتي السفلية المرتعشة ، حدقت في الأرض ، صامتة ..
فتحت فمي ، ورفع حاجبه. بدلاً من محاولة الكذب استسلمت.
قال آرثر بصوت منخفض وحزين : “كل ما أردته – حتى قبل الحرب ، قبل أن يبدأ أي من هذا – هو القدرة على حمايتكم يا رفاق”. نظرت إليه ، لكن وجهه كان مختبئًا خلف ستارة من شعر أشقر القمح. “أعتقد أنه حتى الآن ، بعد كل ما حدث ، لم أستطع” ، انتهى وأمال ذقنه ليكشف عن ابتسامة مؤلمة خلف شعره.
كنت أرغب في طلب المساعدة ، لكن لساني لم يكن يتبع التعليمات.
عبرت أمي المدخل ، ويدها تتشابك في شعر آرثر. قالت بحزن: “لا نعدنا بيوم آخر”. ثم التفتت نصف تنظر إلي. “لكن لدينا اليوم ، وهناك الكثير الذي يمكننا فعله به.”
لم أكن أعتقد أنني سأواجه مشكلة لمجرد إيجادي في هذه الأنفاق ، لكنني لم أرغب في أن يعرف آرثر أنني كنت أتجسس عليه.
***
“ماذا؟؟ لا شيء”
كانت إميلي تنتظرنا في مختبر جايدن ، غرفة كبيرة مليئة بالطاولات ، والأرفف ، والمعدات ذات الطنين ، وأكوام الملاحظات ، وكلها مدفأة بفرن ملتهب كبير على جانب واحد.
اقتربت إميلي ، وأعطتني ابتسامة مطمئنة ، ومزقت ذراعها من خلال يدي. “ستكون بخير ، أنا متأكد. لقد أخبرك آرثر بالفعل بما سيحدث؟ ”
أعطتني نظرة خاطفة ، ثم انتقلت إلى آرثر بشكل استجوابي. أومأ برأسه فقط ، فاهتزت كتفيها ، واستدارت ، وقادتني أنا، آرثر وأمي ، عبر فتحة مقوسة أمامنا ، نزولًا على درج ، وإلى باب معين.
كان هناك شيء ما… غير مريح حول قربك من هنا. ظل الوعي المعزز للمانا الذي شعرت به عند تنشيط الرموز ، وغياب المانا في جوهر إميلي برز كشيء خاطئ أو غير طبيعي ، وكل أمر يحتاج إلى تصحيح –
ألقيت نظرة خاطفة على القاعة الخالية من الملامح ، محاولًا رسم خريطة لها مقارنة بالفصل الدراسي أعلاه ، كنت أشعر بالفضول حول قوة حواسي المرتبطة بالوحش.
قفزت ، ظهري مغلق في قوس غير مريح ، فمي مفتوح ، أنين في منتصف الطريق إلى شفتي ، أصابعي تتغلغل في فخذي ، عيني واسعتان ، متسعان للغاية ، يحترقان ويمتلئان بالدموع.
فُتح الباب أمام لمسة إميلي ، وقادتنا إلى غرفة بسيطة مضاءة بشكل خافت. تم نحت دائرة من الأحرف الرونية على الأرض .. مليئة بالمعدن الفضي الذي يتوهج بشكل ضعيف ، وتم إنشاء نوع من القطع الأثرية خارج الدائرة مباشرة.
ارتجف جذعي ، وظننت أنني قد صرت مريضة.
تم دفع طاولة واحدة مقابل أحد الجدران ، وجلس فوقها مجموعة متنوعة تبدو عشوائية من العناصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غيرت وضعي ، مع إبقاء عيني على المدخل المفتوح إلى هذه الغرفة بينما كنت أقترب من الأرض ، محاولة أن أسمع بشكل أفضل.
كان المخترغغ الرئيسي ، جايدن ، يعبث بالمعدات ، بينما جلست الخادم ، ليرا دريد ، وظهرها على الجدران المنحنية تقرأ نوع الكتب القديمى.
“هنا ، جربي هذا” ، قال جايدن وهو يعطل الدرع ويسلمني بلورة مانا كبيرة ، ثم أعاد تنشيط الدرع مرة أخرى. “اسحبي المانا.”
“متأخر..” ، غمغم جايدن ، ولم يمنحني سوى لمحة خاطفة. “اختك ، أليس كذلك؟ حسنًا ، أفترض أن هناك أناسًا أسوأ من الممكن أن تقضي معهم كل وقتك. إنها ليست مرشحًا مثاليًا على الرغم من ذلك ، أليس كذلك؟ نواة برتقالية داكنة ، مروضة وحش – لا توجد فكرة عن كيفية تفاعل ذلك مع العطاء ، إن أمكن -والافضل ليس طفلاً- فمن الأفضل استبدال المختبر بواحد أكثر نضجًا_”
شعرت أن وجهي يتأرجح في ارتباك بينما كان عقلي يكافح ليس مع معنى الكلمات ، ولكن لفهم غرابة الموقف : كانت خادم الالكريان ، وهي امرأة مسؤولة عن وفاة عشرات الآلاف من الديكاثيين ، تقوم الآن بإخلاص بإرشادي خلال عملية سرقناها من شعبها …
“أنا ليوين” ، قلت بحزم ، متجاوزة انتقاداته. “أنا وأخي كان علينا أن ننضج بسرعة.” بالطبع ، كانت هناك تفاصيل صغيرة عن أن آرثر كان بالفعل في مرحلة البلوغ ، عقليًا ، عندما ولد في عائلتنا ، لكنني لم أكن أعرف عدد الأشخاص الذين على دراية بهذه الحقيقة.
“ربما لا تكون قادرًا على توجيه ما يكفي من مانا لتفعيل الوسم بشكل صحيح” ، هذا ما قالته ليرا عندما شرحت ما كنت أشعر به.
“أنا مستعدة لهذا.”
ثم فعلت شيئًا ليس لدي أي كلمات من أجله ، وعرفت أنني أموت ، لأنه حتى عندما شعرت بشفرة الأزوراس ، كنت ما زلت أشعر وكأنني ما زلت موجودة لاحس بالألم في جسدي ، ولكن الآن ، مع مفاجأة مذهلة ذهب الألم ولم أشعر بشيء سوى غيابه.
“أوه ، هل أنت كذلك؟” سأل جايدن وترك عمله ومال نحوي. “على استعداد للحصول على تعويذة قوية محتملة في جسدك بواسطة سحر غير معروف ومزور ، تعويذة ستكون بالتأكيد مختلفة عن أي سحر تصوره عقلك الصغير سابقًا ويمكن أن يقتلك إذا لم تفعلي تمامًا كما اخبرك؟”
توقف آرثر ، وكانت مفاجأته مقروءه بشكل واضح على وجهه. “نعم ، لم تكن حالة طارئة. ماذا تفعلين هنا؟ ”
انفصلت شفتاي لأؤكد له أنني مستعدة بالفعل لذلك بالضبط ، لكنني اختنقت من الكلمات. لقد كان كل شيء جيدًا في مناقشة هذا الأمر من غرفنا الآمنة أعلاه ، ولكن الآن ، هنا في الظلام ، رأيت إميلي ترتدي رداءها الاحتفالي الغريب ، وأصابعها تتتبع دون وعي خطوط العصا السوداء ، متوترة.
قالوا وداعهم ، وسمعت مخالب ريجيس تكشط على الحجر عندما بدأوا يتحركون في اتجاهي.
قال آرثر : “إنها كذلك” ووقف بجانبي ووضع يده على كتفي.
أومأت برأسها وهي تقودني إلى مركز دائرة الأحرف الرونية. أشارت إلى الأرض ، فجلست ، وساقاي متقاطعتان وذراعيّ على ركبتيّ ، ونظرت إليها. ابتسمت مرة أخرى فقط قبل أن تنتقل إلى الطاولة ، حيث وضعت سوارا على معصمها ، ثم التقطت العصا.
خفف هذا أعصابي وفك العقدة المتكونة في مؤخرة حلقي.
قال أخي وهو يتحدث بحزم : “أنا بحاجة إلى التفكير ، وإيميلي بحاجة إلى الراحة”
اقتربت إميلي ، وأعطتني ابتسامة مطمئنة ، ومزقت ذراعها من خلال يدي. “ستكون بخير ، أنا متأكد. لقد أخبرك آرثر بالفعل بما سيحدث؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلهث ، مرتبكة. “صباح ال..خير ؟”
أومأت برأسها وهي تقودني إلى مركز دائرة الأحرف الرونية. أشارت إلى الأرض ، فجلست ، وساقاي متقاطعتان وذراعيّ على ركبتيّ ، ونظرت إليها. ابتسمت مرة أخرى فقط قبل أن تنتقل إلى الطاولة ، حيث وضعت سوارا على معصمها ، ثم التقطت العصا.
قالت إميلي : “إيلي ، نتوقع أن يكون هذا مؤلمًا ” كانت نبرة صوتها لاذعة ، وكأنها لم تحب ما تريد قوله. “يتم استلام رون بسهولة من قبل ساحر مخضرم ، ولكن حتى رون السيد جايدن صدمه مثل ضربة ، مما أدى إلى قذفه بعيدا. إذا تلقيت رونا أقوى … ”
“السّيدة ليوين”. سألتها باحترام لتقف إلى الوراء. بدت أمي مترددة ، وشعرت أنها بدأت تندم على دعم ذلك ، لكنها فعلت ذلك كما طلبت إميلي.
كان آرثر يتحرك ببطء ، بلا شك غائي في التفكير وبدون عجلة من أمره ، علي أن أفترض أنه كان في طريقه إلى المنزل.
من ناحية أخرى ، جثا أخي بجانبي ، خارج الأحرف الرونية. قابلت عيناه الذهبيتان عيني وغمز. وأوضح بهدوء “أقصى قدر من التعرض للأثير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غيرت وضعي ، مع إبقاء عيني على المدخل المفتوح إلى هذه الغرفة بينما كنت أقترب من الأرض ، محاولة أن أسمع بشكل أفضل.
كان جايدن قد سحب دفترًا وقلمًا من ثيابه وكان يكتب بشراسة. كانت الخادم تقف بصمت على الحائط المقابل لأمي.
أنا على الفور وكليا أردت أن أكون المقصودة. ليس لأنني أردت رونا ألاكريا – أو تعويذة ، كما أشار إليهم جايدن وآرثر – على الرغم من أن التعزيز المفاجئ لقوتي وتنقية نواتي بدا جيدًا.
عبرني ظل إميلي وهي تتحرك لتقف خلف ظهري. كان بإمكاني الشعور بها تلوح في الأفق هناك ، وغريزتي للتحرك أو الأستدارة هاجت ، مما تسبب في قشعريرة خشنة على جلد ذراعي ورقبتي.
“نعم.” كان هناك وقفة.
قالت إميلي : “إيلي ، نتوقع أن يكون هذا مؤلمًا ” كانت نبرة صوتها لاذعة ، وكأنها لم تحب ما تريد قوله. “يتم استلام رون بسهولة من قبل ساحر مخضرم ، ولكن حتى رون السيد جايدن صدمه مثل ضربة ، مما أدى إلى قذفه بعيدا. إذا تلقيت رونا أقوى … ”
تأوهت ، شددت الشعر الذي قمت بتثبيته أمام وجهي لإخفاء عيني “آسفة ، أنا فقط …”
“بعد ذلك سيكون التأثير على جسدي أقوى أيضًا” ، أكملت من أجلها ، أحدق في الرونية المتلألئة أمامي.
من ورائي ، سمعت إميلي تبدأ في التحرك ، نسيج الجلباب الثقيل يخدش نفسه ، مؤخرة العصا تنقر على الصخور ، زفير طويل …
“نعم.” كان هناك وقفة.
هز رأسه بجدية. لم يكن هناك ابتسامة متهورة أو ضحكة غير مصدق مما جعلني أشعر بتحسن.
ثم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جر جفاني لإغلاقهما ، وفي الظلام ، كان كل شيء أسوأ. لا ، ليس أسوأ ، فقط حاولت أن أفتح عيني لكني لم أستطع.
“هل أنت مستعد؟”
كان رد جايدن أعلى من الآخرين. “لكنني بحاجة إلى عينة بيانات ثالثة أو ما رأيناه حتى الآن لا قيمة له! شخص قضى آرثر الكثير من الوقت حوله ، بل معظم الوقت حوله ، ساعات وساعات. لا يوجد حل وسط أو قريب بما فيه الكفاية ، يجب أن يكون – ”
شدّدت أسناني معًا وأجبرت نفسي على الجلوس بشكل مستقيم. لم أكن خائفة من الألم. “نعم.”
كان آرثر يتحرك ببطء ، بلا شك غائي في التفكير وبدون عجلة من أمره ، علي أن أفترض أنه كان في طريقه إلى المنزل.
من ورائي ، سمعت إميلي تبدأ في التحرك ، نسيج الجلباب الثقيل يخدش نفسه ، مؤخرة العصا تنقر على الصخور ، زفير طويل …
نظف آرث العجوز المضحك حلقه وتمتم بشيء لم ألاحظه ، لأنه في نفس الوقت سقط شيء ثقيل على الأرض على ارتفاع بضعة طوابق ، ولعن صوت قزم عميق.
تغير الضوء في الغرفة. كان هناك توهج خفي ، ربما من الكريستال في الجزء العلوي من الطاقم.
إليانور ليوين
ثم توقفت كل عضلة في جسدي.
أعطتني نظرة خاطفة ، ثم انتقلت إلى آرثر بشكل استجوابي. أومأ برأسه فقط ، فاهتزت كتفيها ، واستدارت ، وقادتني أنا، آرثر وأمي ، عبر فتحة مقوسة أمامنا ، نزولًا على درج ، وإلى باب معين.
قفزت ، ظهري مغلق في قوس غير مريح ، فمي مفتوح ، أنين في منتصف الطريق إلى شفتي ، أصابعي تتغلغل في فخذي ، عيني واسعتان ، متسعان للغاية ، يحترقان ويمتلئان بالدموع.
اقتحم دايمور وثلاثة أقزام آخرين الصالة بعد لحظة ، وهم يتحدثون مثل مجموعة من الفتيات المراهقات في منطقة تسوق.
شعرت وكأنها حرق… مثل الحديد الأحمر الساخن مضغوط على قاعدة العمود الفقري مما أشعل النار في كل عصب في جسدي كله.
وسرعان ما أضاف صوت آخر ، “معزز ثنائي العناصر ، وهو الأول منذ ثلاثة أجيال من آل سيلفرشيل. سيكون والدك منتشيًا يا سيدي. ”
انفجرت مثل الوتر المشدود ، والشلل توقف ، وتحول الأنين إلى صرخة ضعيفة بينما كنت اتخبط على الأرض الباردة ، وأمتص أنفاسًا ضعيفة ، وأقاتل رئتي ، اللتين رفضتا تحريك الهواء.
قال آرثر “لا يتعلق الأمر بكونك أختي فقط” وهو ابتعد عن الحائط واقترب خطوة. “الحقيقة هي أن لديك الكثير من المتغيرات التي لا تمتلكها ياسمين. أنت ساحر مانا خالصة بدون تقارب عنصري ، أنت مروض وحش ، ولديك أصول من الجن. المتغيرات تعني الخطر في هذه الحالة ، إل. ”
قالت أمي شيئًا ما ، صوت مذعور دخل وخرج عن بؤرة التركيز ، تبعه صوت آرثر الآمر.
تحطمت المانا فوقي ، موجة تلو موجة منها ، مثل أي شيء شعرت به من قبل.
جر جفاني لإغلاقهما ، وفي الظلام ، كان كل شيء أسوأ. لا ، ليس أسوأ ، فقط حاولت أن أفتح عيني لكني لم أستطع.
من ناحية أخرى ، جثا أخي بجانبي ، خارج الأحرف الرونية. قابلت عيناه الذهبيتان عيني وغمز. وأوضح بهدوء “أقصى قدر من التعرض للأثير”.
كنت أرغب في طلب المساعدة ، لكن لساني لم يكن يتبع التعليمات.
قال جايدن ، وهو يقف أمامي ، على الجانب الآخر من الدرع ، وفي يده دفتر ملاحظات وعيناه تلمعان بفضول “حسنًا ، استمري إذن في ذلك!”
زاد ثقل الإحساس ، وضغط على الجزء الصغير من ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفف هذا أعصابي وفك العقدة المتكونة في مؤخرة حلقي.
كانت يد قوية على كتفي تسحبني إلى الوراء إلى وضعي الجلوس ، لكنني لم أكن أدرك ذلك إلا بشكل خافت ، كما كان يحدث في آخر بقايا الحلم تمامًا عندما استيقظ.
وامرأة اعتقدت أنها الخادم التي أسرها ، ليرا – التي حبسها في غرفة أسفلنا. كان علي أن أركز من خلال بابين وعشرة أقدام من الحجر الصلب ، لكن إذا حبست أنفاسي ، يمكنني فقط تحديد الاهتزازات الضعيفة لمحادثاتهم.
تحطمت المانا فوقي ، موجة تلو موجة منها ، مثل أي شيء شعرت به من قبل.
إميلي ، التي كانت تتكئ على الطاولة بينما كان كل شيء يحدث ، تأوهت برفق وانهارت. تحركت آرثر بسرعة كبيرة لدرجة أنني بالكاد رأيته ، أمسكت بها قبل أن يصطدم رأسها بالحجر الصلب ، ثم وضعها بها برفق.
فتحت عيني. حلق اثنان من الأجرام السماوية الذهبية مثل الشموس الصغيرة فوقي مباشرة ، تتحرك بسرعة في رشقات نارية صغيرة.
بدأت الخادم في تدريبي خلال العملية ، موضحة كيفية البحث عن الرون ، وماذا يجب أن يكون.
ارتجف جذعي ، وظننت أنني قد صرت مريضة.
كنت أرغب في طلب المساعدة ، لكن لساني لم يكن يتبع التعليمات.
ثم فعلت شيئًا ليس لدي أي كلمات من أجله ، وعرفت أنني أموت ، لأنه حتى عندما شعرت بشفرة الأزوراس ، كنت ما زلت أشعر وكأنني ما زلت موجودة لاحس بالألم في جسدي ، ولكن الآن ، مع مفاجأة مذهلة ذهب الألم ولم أشعر بشيء سوى غيابه.
لكن ما كنت أريده حقًا هو المشاركة ، لأكون مفيدة. بين الرحلة الطويلة عبر الصحراء معًا ، وتدريبنا وتأملنا ، ووجبات الطعام وحتى النوم في نفس المكان ، لم أستطع التفكير في أي شخص كدقضي وقتًا أطول معه ، ولا حتى أمي.
“إنها في حالة صدمة” ، قال صوت رقيق ومُعسل بحزم ، واختفت العيون الذهبية واستُبدلت بخصلات حمراء متوهجة. “إليانور ، ركزي على صوتي. فكري وخذي بمعنى كلامي. يتم تنقية نواتك بسرعة ، ويكافح جسمك للتكيف. سينتهي الأمر قريبًا ، لكن يجب أن تضلي حاضرة. عقلك وأفكارك يوجهان العملية. ابق هنا مع صوتي ”
شعرت أن وجهي يتأرجح في ارتباك بينما كان عقلي يكافح ليس مع معنى الكلمات ، ولكن لفهم غرابة الموقف : كانت خادم الالكريان ، وهي امرأة مسؤولة عن وفاة عشرات الآلاف من الديكاثيين ، تقوم الآن بإخلاص بإرشادي خلال عملية سرقناها من شعبها …
قالت الخادم : “امنحها ساعة أو ساعتين ، على الأقل ، قبل أن تحاول القيام بالطقوس مرة أخرى”.
وأعتقد أن هذا هو بالضبط ما دفعني للخروج من دوامة البرد التي كنت أغرق فيها. جاء أنفاسي أسهل وعاد الإحساس. أدركت أن الحجر البارد يضغط على رجلي ومؤخرتي ، والعرق الذي يتشبث بوجهي ، والألم العميق في عضلاتي نتيجة الانقباض المفاجئ والإفراج ، وأخيراً أمسكت يدان جانبي وجهي بقوة ، تجبرانني على النظر في عيون الخادم.
كان قلم جايدن يخربش بشدة في دفتر ملاحظاته لكن الجميع كان هادئًا حيث استداروا جميعًا للتحديق في وجهي ، بعيون واسعة.
ابتسمت ابتسامة خفيفة على وجهها ، وتركتني أذهب. انحنيت إلى الأمام ، وضغطت يدي على الأرض وأخذت أنفاسا بطيئة وثابتة. فركت يدي بلطف على ظهري بين كتفي.
لقد احتاجوا إلى شخص قضى أخي الكثير من الوقت حوله – كان قريبًا منه – للمرحلة التالية من تجربتهم …
قال الخادم “إليانور ، علينا أن ننظر”. لم أتمكن من الإيماء إلا بالرد.
نظرت إلينا للحظة بنظرة حزينة لكنها حازمة قبل أن تكمل. “نحن جميعًا في خطر دائم. ربما تكون المخاطرة هي السبيل الوحيد للمضي قدمًا. ربما … كنا حذرين للغاية ، ومستعدين جدًا للسماح لك بحمايتنا. لكن لا توجد طريقة لمعرفة متى سيظهر أحد أعدائنا العديدين ويمطرنا بالتعاويذ إلى الجحيم. قد لا تكون هنا عندما يفعلون ذلك – إذا كان عدونا حكيمًا ، فسوف يتأكد من ذلك. ولكن يبدو أن هذا قد يكون وسيلة لمساعدتنا على الاستعداد ، وإذا كانت أختك هي الخيار الأفضل لموضوع الاختبار ، فليكن “. كان هناك شيء بائس ومسكون في عينيها ، إرهاق وتعب كاد أن يكسر قلبي لرؤيته.
شعرت بحافة قميصي وهي تتجاذب بينما كانت ليرا تدور حولي ، ثم كانت أمي هناك ، ويداها تستقران فوقي.
“جيد ، جيد ، لكن لا تأخذ كل اليوم. حدد اختيارك واحضره إلى هنا بعد ظهر اليوم ، “طالب جايدن.
تراجعت عيناها خلفي نحو الخادم في البداية ، ولكن بعد ذلك نظرت إلى عيني. كانت الدموع على وشك السقوط ، لكن كانت هناك ابتسامة مرتعشة على وجهها.
قلت وأنا أنظر اتجاه قدمي “لا يمكنك أن تفهم”.
“إذن ، هذا صحيح” ، قالت الخادم بهدوء ، وصوتها مليء بالرهبة والخشوع. ”وسم ملكي. لا ينبغي أن يكون ذلك ممكنا ”
اقتحم دايمور وثلاثة أقزام آخرين الصالة بعد لحظة ، وهم يتحدثون مثل مجموعة من الفتيات المراهقات في منطقة تسوق.
أرحت يدا واحدة ، ووصلت ورائي وفركت جلد أسفل ظهري ، حيث لا يزال شكل الوسم يحرق.
قالوا وداعهم ، وسمعت مخالب ريجيس تكشط على الحجر عندما بدأوا يتحركون في اتجاهي.
“وانظروا إلى ذلك. لقد دفعها بوضوح إلى النواة الصفراء الفاتحة ” قال جايدن.
“ما المشكلة؟” سأل بعد لحظة.
خفق قلبي داخل صدري ، ووجهت انتباهي إلى الداخل. لقد كان محقا!
شدّدت أسناني معًا وأجبرت نفسي على الجلوس بشكل مستقيم. لم أكن خائفة من الألم. “نعم.”
على الرغم من الألم والإرهاق ، كنت أعرف ما حدث بعد ذلك ، ولم أستطع الانتظار للبدء. قلت حول كتلة جافة في حلقي : “أريد أن أختبر ذلك”.
من ورائي ، سمعت إميلي تبدأ في التحرك ، نسيج الجلباب الثقيل يخدش نفسه ، مؤخرة العصا تنقر على الصخور ، زفير طويل …
قالت أمي “يمكننا الانتظار” ، لكن جايدن كان يتحرك بالفعل.
قال أخي بملاحظة تحذير: “جايدن” ، لكنه تجاهله أيضًا.
لقد دفع الجميع إلى الوراء وقام بتنشيط القطعة الأثرية. لمعت فقاعة شفافة من المانا في الحياة فوق الدائرة ، مما عزلني عن الآخرين.
كان المخترغغ الرئيسي ، جايدن ، يعبث بالمعدات ، بينما جلست الخادم ، ليرا دريد ، وظهرها على الجدران المنحنية تقرأ نوع الكتب القديمى.
قال أخي بملاحظة تحذير: “جايدن” ، لكنه تجاهله أيضًا.
“كيف عرفت؟”
قال جايدن ، وهو يقف أمامي ، على الجانب الآخر من الدرع ، وفي يده دفتر ملاحظات وعيناه تلمعان بفضول “حسنًا ، استمري إذن في ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني عرفت أيضًا على الفور أنه لا يريد أن يعرضني للخطر.
بدأت الخادم في تدريبي خلال العملية ، موضحة كيفية البحث عن الرون ، وماذا يجب أن يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقفت كل عضلة في جسدي.
بحذر ، اتبعت تعليماتها.
وامرأة اعتقدت أنها الخادم التي أسرها ، ليرا – التي حبسها في غرفة أسفلنا. كان علي أن أركز من خلال بابين وعشرة أقدام من الحجر الصلب ، لكن إذا حبست أنفاسي ، يمكنني فقط تحديد الاهتزازات الضعيفة لمحادثاتهم.
ازدهر دفء الرونية والقوة مع توجيه المانا إليها من تواتي ، وانتظرت شيئا كالإلهام ، قوا ما لتظر نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيني. حلق اثنان من الأجرام السماوية الذهبية مثل الشموس الصغيرة فوقي مباشرة ، تتحرك بسرعة في رشقات نارية صغيرة.
ولم يحدث شيء. كان هناك تركيز معين على المانا ، كما لو كنت أكثر وعياً بنواة كل شخص وحاجز المانا الذي ظهر، لكن هذا كان..
تلاشى ضوء تبادل المانا.
“ربما لا تكون قادرًا على توجيه ما يكفي من مانا لتفعيل الوسم بشكل صحيح” ، هذا ما قالته ليرا عندما شرحت ما كنت أشعر به.
قال ضاحكًا: ” شعورك بالذنب وكأنما مكتوب على جبهتك بالحبر”.
“هنا ، جربي هذا” ، قال جايدن وهو يعطل الدرع ويسلمني بلورة مانا كبيرة ، ثم أعاد تنشيط الدرع مرة أخرى. “اسحبي المانا.”
“ما المشكلة؟” سأل بعد لحظة.
ألقيت نظرة خاطفة على آرثر ، الذي كان يراقب كل شيء بعناية ، ثم إلى أمي ، التي كانت تضع يديها على فمها وتهتز عمليًا بالطاقة العصبية.
أرحت رأسي على الحائط وأطلقت نفسًا طويلًا مثل التنهد. شعرت بنظرة آرثر تحترق في جانب وجهي ، لكنني لم أرغب في النظر إليه ، ولم أرغب في رؤية الشفقة أو الاستياء أو خيبة الأمل.
أغلقت عيني ، وسحبت المانا المحبوسة داخل البلورة ووجهتها لأسفل في الوسم. عاد الإحساس بالوعي ، وشعرت أنه من الأسهل مما أتذكر السحب على بلورة المانا ، لكن لم تظهر أي تأثيرات إضافية. لقد أطلقت سيطرتى على كل من البلور والرون بحسرة.
كان رد جايدن أعلى من الآخرين. “لكنني بحاجة إلى عينة بيانات ثالثة أو ما رأيناه حتى الآن لا قيمة له! شخص قضى آرثر الكثير من الوقت حوله ، بل معظم الوقت حوله ، ساعات وساعات. لا يوجد حل وسط أو قريب بما فيه الكفاية ، يجب أن يكون – ”
“ما الخطأ الذي افعله-”
عندما اقترب آرثر من الزاوية ، أعطيته تلويحة صغيرة وقلت “كل شيء على ما يرام هناك؟”
إميلي ، التي كانت تتكئ على الطاولة بينما كان كل شيء يحدث ، تأوهت برفق وانهارت. تحركت آرثر بسرعة كبيرة لدرجة أنني بالكاد رأيته ، أمسكت بها قبل أن يصطدم رأسها بالحجر الصلب ، ثم وضعها بها برفق.
أرحت يدا واحدة ، ووصلت ورائي وفركت جلد أسفل ظهري ، حيث لا يزال شكل الوسم يحرق.
كانت والدتي هناك بعد ثانية واحدة ، وكلتا يديها تضغطان على بشرة إميلي الشاحبة. أعطت يدا أمي توهجًا فضيًا لأنها ألقت تعويذة شفاء ما، لكنها انقطعت بسرعة. تبادلت نظرة مع آرثر بينما أوضحت “لقد وضعت نفسها في حالة رد فعل عنيف. لا أستطيع أن أعالجها ، لكن يجب أن تكون بخير مع الوقت ”
انفجرت مثل الوتر المشدود ، والشلل توقف ، وتحول الأنين إلى صرخة ضعيفة بينما كنت اتخبط على الأرض الباردة ، وأمتص أنفاسًا ضعيفة ، وأقاتل رئتي ، اللتين رفضتا تحريك الهواء.
نقل جايدن وزنه من قدم إلى أخرى وعض شفته ليبقى هادئًا. على ما يبدو دون تفكير ، قلب المفتاح ، وأوقف الدرع الذي كان يحويني داخل الأحرف الرونية.
اقتربت إميلي ، وأعطتني ابتسامة مطمئنة ، ومزقت ذراعها من خلال يدي. “ستكون بخير ، أنا متأكد. لقد أخبرك آرثر بالفعل بما سيحدث؟ ”
ذهبت إلى جانب إميلي ، راكعة بجانب أخي وأخذت يدها. رفرفت عيناها ، لكنها تأوهت من الألم وأغلقتهما مرة أخرى.
قال أخي بملاحظة تحذير: “جايدن” ، لكنه تجاهله أيضًا.
كان هناك شيء ما… غير مريح حول قربك من هنا. ظل الوعي المعزز للمانا الذي شعرت به عند تنشيط الرموز ، وغياب المانا في جوهر إميلي برز كشيء خاطئ أو غير طبيعي ، وكل أمر يحتاج إلى تصحيح –
“ما الخطأ الذي افعله-”
تدفقت المانا مني في حلقات بيضاء ، متوهجة عبر بشرتي مثل الهالة ، ثم انتقلت إلى جسد إميلي ، في عروقها وعبرها ، وصولاً إلى قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال آرثر بصوت منخفض وحزين : “كل ما أردته – حتى قبل الحرب ، قبل أن يبدأ أي من هذا – هو القدرة على حمايتكم يا رفاق”. نظرت إليه ، لكن وجهه كان مختبئًا خلف ستارة من شعر أشقر القمح. “أعتقد أنه حتى الآن ، بعد كل ما حدث ، لم أستطع” ، انتهى وأمال ذقنه ليكشف عن ابتسامة مؤلمة خلف شعره.
خف تنفسها المتقطع ، ورفرفت عيناها. “أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإخوتي الأكبر أيضًا. كيف جعلوا حضورهم لاجتماعات المجلس واجبا علي. حسنًا ، دعنا نرى من لديه شيء ليضيفه الآن! ”
كانت تلهث ، مرتبكة. “صباح ال..خير ؟”
أغلقت عيني ، وسحبت المانا المحبوسة داخل البلورة ووجهتها لأسفل في الوسم. عاد الإحساس بالوعي ، وشعرت أنه من الأسهل مما أتذكر السحب على بلورة المانا ، لكن لم تظهر أي تأثيرات إضافية. لقد أطلقت سيطرتى على كل من البلور والرون بحسرة.
تلاشى ضوء تبادل المانا.
تم دفع طاولة واحدة مقابل أحد الجدران ، وجلس فوقها مجموعة متنوعة تبدو عشوائية من العناصر.
كان قلم جايدن يخربش بشدة في دفتر ملاحظاته لكن الجميع كان هادئًا حيث استداروا جميعًا للتحديق في وجهي ، بعيون واسعة.
أرحت رأسي على الحائط وأطلقت نفسًا طويلًا مثل التنهد. شعرت بنظرة آرثر تحترق في جانب وجهي ، لكنني لم أرغب في النظر إليه ، ولم أرغب في رؤية الشفقة أو الاستياء أو خيبة الأمل.
ما فعلته للتو ، لا ينبغي أن يكون ممكنًا.
-+-
NERO
لكن ما كنت أريده حقًا هو المشاركة ، لأكون مفيدة. بين الرحلة الطويلة عبر الصحراء معًا ، وتدريبنا وتأملنا ، ووجبات الطعام وحتى النوم في نفس المكان ، لم أستطع التفكير في أي شخص كدقضي وقتًا أطول معه ، ولا حتى أمي.
“هنا ، جربي هذا” ، قال جايدن وهو يعطل الدرع ويسلمني بلورة مانا كبيرة ، ثم أعاد تنشيط الدرع مرة أخرى. “اسحبي المانا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
