ليليا هيلستيا
ليليا هيلستيا
فجأة شهقت آيا وضغطت بيدها على صدرها. سقطت عدة أقدام ، فأسرعت
كان يومًا صافيًا بشكل غير معهود. كانت مدينة زيروس دائمًا بها سماء زرقاء فوقها وغيوم بيضاء متفرقة في الأسفل ، لكن الغيوم قد تحطمت اليوم ، وشعرت أنني أستطيع رؤية كل شيء
كان الإحساس غامرًا لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن آيا تطير لتحوم إلى جانبي “ما هذا؟”
في ديكاثين. مع توقف واجباتي في أكاديمية زيروس بسبب هجوم الرماح، كنت قد اتخذت للتجول حول حافة المدينة ، فقط للمشاهدة والاستماع.
الفخر والخوف والسعادة والعاطفة معا.
كانت السماء صافية لدرجة أنني استطعت أن أرى كل الطريق إلى جبال غراند وإلى تلال الوجوش و الينوار وراءهم. لم تكن بلدة جرينجيت الصغيرة مرئية من هذه المسافة ، لكنني
علمت أنهم كان هناك ، مخفيين بعيدًا عند قاعدة التلال إلى الجنوب ، محاطين بالحقول.
علمت أنهم كان هناك ، مخفيين بعيدًا عند قاعدة التلال إلى الجنوب ، محاطين بالحقول.
يبدو أن اللون قد تم شفطه من السماء.
جارود ، وكلارا ، وكليو ، وهافنهورست ، والعديد ممن ساعدتهم في الهروب من أكادمية زيروس هناك، الأوضاع آمنة. كان الشعور الذي أعطتني إياه هذه المعرفة هو الدفء والأمل ،
لقد كانت جميلة حقًا. الطريقة التي أشرقت بها الشمس على جبال جراند البعيدة ، السماء خلفهم كادت أن تصبح بيضاء .. بيضاء؟
الفخر والخوف والسعادة والعاطفة معا.
توقفت بالقرب من المستودع حيث ودعت جارود ريدنر ، أول لاجئ لي أحدق في الأرض التي كنا نحاول إنقاذها.
قال البروفيسور جلوري إن الأمر سيحتاج الجميع للفوز في هذه المعركة. لا أحد يستطيع أن يجلس خارجا. على الجميع الاستعداد لتقديم التضحيات. سيكون الأمر صعبًا ، لكن إذا كان كل رجل وامرأة
وطفل يقاتل مرة أخرى ، ثم يمكننا استعادة قارتنا وإنقاذ شعبنا.
كانت السماء صافية لدرجة أنني استطعت أن أرى كل الطريق إلى جبال غراند وإلى تلال الوجوش و الينوار وراءهم. لم تكن بلدة جرينجيت الصغيرة مرئية من هذه المسافة ، لكنني
توقفت بالقرب من المستودع حيث ودعت جارود ريدنر ، أول لاجئ لي أحدق في الأرض التي كنا نحاول إنقاذها.
ليليا هيلستيا
لقد كانت جميلة حقًا. الطريقة التي أشرقت بها الشمس على جبال جراند البعيدة ، السماء خلفهم كادت أن تصبح بيضاء .. بيضاء؟
قال البروفيسور جلوري إن الأمر سيحتاج الجميع للفوز في هذه المعركة. لا أحد يستطيع أن يجلس خارجا. على الجميع الاستعداد لتقديم التضحيات. سيكون الأمر صعبًا ، لكن إذا كان كل رجل وامرأة وطفل يقاتل مرة أخرى ، ثم يمكننا استعادة قارتنا وإنقاذ شعبنا.
خلف الحافة الخشنة لسلسلة الجبال ، بدا الأمر كما لو أن اللون قد تم تجفيفه من السماء فوق الينوار، ولكن يمكن رؤية سحب من الدخان والغبار تنجرف فوق الغابة، حتى من زيروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فكرة لد-…”
كان هناك بصيص من الضوء الأرجواني ، وشاهدت بفزع متزايد موجة دمار نمت إلى الخارج ، وتطوق ببطء على الينوار قبل أن تضيع خلف سحابة سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فكرة لد-…”
ميكا إيرثبورن
كان الإحساس غامرًا لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن آيا تطير لتحوم إلى جانبي “ما هذا؟”
طفت فوقتلال الوحوش ، محدقة شمالًا. كان هناك شيء ما في موطن الجان، كميات هائلة من المانا. لم أتمكن من رؤيتها حتى مع الرؤية المحسنة خاصتي ، لكن يمكنني أن اشعر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جارود ، وكلارا ، وكليو ، وهافنهورست ، والعديد ممن ساعدتهم في الهروب من أكادمية زيروس هناك، الأوضاع آمنة. كان الشعور الذي أعطتني إياه هذه المعرفة هو الدفء والأمل ،
كان الإحساس غامرًا لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن آيا تطير لتحوم إلى جانبي “ما هذا؟”
توقفت بالقرب من المستودع حيث ودعت جارود ريدنر ، أول لاجئ لي أحدق في الأرض التي كنا نحاول إنقاذها.
“لا فكرة لد-…”
لكن من أيمكن أن يكون سبب ذلك؟
بقينا صامتين ، تائهين في فيض من القوة السحرية التي نحبها لم أستطع حتى تصورها. شعرت وكأن شخصًا ما قد مزق العالم وبدأت المانا النقية تتدفق ،
توقفت بالقرب من المستودع حيث ودعت جارود ريدنر ، أول لاجئ لي أحدق في الأرض التي كنا نحاول إنقاذها.
ولكن من طريقة انحسارها وتدفقها ، كنت متأكدًا من أنها كانت معركة.
ولكن من طريقة انحسارها وتدفقها ، كنت متأكدًا من أنها كانت معركة.
لكن من أيمكن أن يكون سبب ذلك؟
كانت السماء صافية لدرجة أنني استطعت أن أرى كل الطريق إلى جبال غراند وإلى تلال الوجوش و الينوار وراءهم. لم تكن بلدة جرينجيت الصغيرة مرئية من هذه المسافة ، لكنني
فجأة شهقت آيا وضغطت بيدها على صدرها. سقطت عدة أقدام ، فأسرعت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فكرة لد-…”
لأسفل لألف ذراعي حولها ، لمنعها من الانغماس في الغابة. “ما بك يا آيا؟”
بقينا صامتين ، تائهين في فيض من القوة السحرية التي نحبها لم أستطع حتى تصورها. شعرت وكأن شخصًا ما قد مزق العالم وبدأت المانا النقية تتدفق ،
كان وجهها شاحبًا وعيناها واسعتان ومجنونتان. كانت تحدق أمامنا باتجاه الينوار، حيث
كان الإحساس غامرًا لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن آيا تطير لتحوم إلى جانبي “ما هذا؟”
يبدو أن اللون قد تم شفطه من السماء.
يبدو أن اللون قد تم شفطه من السماء.
ثم شعرت به ، انفجار شديد للمانا جعل قلبي ينبض.
لقد كانت جميلة حقًا. الطريقة التي أشرقت بها الشمس على جبال جراند البعيدة ، السماء خلفهم كادت أن تصبح بيضاء .. بيضاء؟
أحمل رمح الجان، كان بإمكاني أن أشاهد فقط عندما بدأت سحابة سوداء تملأ السماء البيضاء. موجات القوة والنار تتسابق عبر غابة إلشاير نحونا ، تلتهم كل شيء في طريقها.
قال البروفيسور جلوري إن الأمر سيحتاج الجميع للفوز في هذه المعركة. لا أحد يستطيع أن يجلس خارجا. على الجميع الاستعداد لتقديم التضحيات. سيكون الأمر صعبًا ، لكن إذا كان كل رجل وامرأة وطفل يقاتل مرة أخرى ، ثم يمكننا استعادة قارتنا وإنقاذ شعبنا.
بين ذراعيّ ، بدأت آيا بالصراخ.
الفخر والخوف والسعادة والعاطفة معا.
الفخر والخوف والسعادة والعاطفة معا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات