دائما ما أردت
مما رأيت حولي ، كان هنالك على الأقل 30 من قطاع الطرق، في الوقت الراهن نحن في حالة غير مواتية حقا، سواء كان الطريق نحو الامام او الخلف فقد أغلق تماما بواسطة قطاع الطرق الذين يحملون السيوف والرماح ، ومختلف الاسلحة ، على جانب الجبل الأيمن تمركز العديد من النشابين ، حاملين الأقواس التي تصوب نحونا ، تبقت فقط الحافة اليسرى للجبل فارغة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ياسمين ، دوردن ، وأبي ، بدو بخير و بدون أي اصابات ، لكن بشرة هيلين بدت شاحبة جداً.
تمكنت من زرع خيط من المانا بنجاح بداخل السكين ، مما خلق سلسلة تربط السكين بالمانا لدي.
تحدث رجل أصلع يمتلك العديد من الندوب على وجهه و يحمل فأس معركة عملاق على ظهره ” أنظروا ماذا لدينا هنا، صيد جيد جداً ، أيها الرفقة أتركوا النساء فقط و الطفل الصغير على قيد الحياة ، لا تقوموا بإيذائهم ، البضائع التالفة تباع بسعر أقل” إنتهى من حديثه ليعرض ابتسامة كشفت فمه الفارغ من الأسنان.
التف إلي أبي بعد التخلي عن محاولة أقناع زوجته.
البضائع التالفة؟….
شعرت ان درجة جسدي ترتفع بسبب الغضب بداخلي ، غضب لم أشعر به تجاه أحد منذ فترة طويلة..
وجهت المانا الى ذراعي ، دفعت أمي بعيداً عني ، في تلك اللحظة ، بدأ كل شيء يتحرك ببطئ امامي ، أعين أمي اتسعت ببطئ مع الذعر وعدم التصديق ، ستحصل على كدمة سيئة بسبب دفعي لها ، لكن الاصابات الجسدية البسيطة كانت أقل مشاكلي الآن!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، كان من الواضح أن العدو أدرك أنها تكافح ضده ، سخر بينما يلعق شفتيه ” سأتأكد من معاملتك بشكل جيد قبل بيعك كعبدة ، ايتها الانسة الصغيرة! ، لا تقلقي عندما انتهي منك ستتوسلين للبقاء معي.”
كوني محميا في منزلي ، جعلني أنسى تقريباً كم من القمامة تتواجد في هذا العالم..
تألمت بسبب البقاء بدون فعل شيء بينما الجميع يخاطر بحياته لحمايتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمي كانت حامل.
كنت على وشك الهجوم عليه ، لكن تذكرت فجأة أني أملك جسد طفل في الرابعة! ، عندها صرخ أبي “هنالك اربعة سحرة فقط! ، البقية أشخاص طبيعيون!”
“عزيزي!”
تقلبات المانا الخافتة حول جسد السحرة جعلت تفريقهم سهلاً مقارنة بالبشر العاديين ، أما اذا كانوا معززين فيجب ملاحظة جسدهم المادي او أسلحتهم فقط.
أستطيع أن أرى مدى عودة أبي إلى حماس أيام شبابه، عندما قاد ذات مرة فرقة القرن المزدوج، كان يحمل تعبير مركزا نابع من كثرة التجارب!، قام بالتصفيق بقبضاته وصرخ ” تشكيل الحماية!”
وصل أدم بسرع. خلفنا ليواجه مؤخرة الطريق ، لوح برمحه بإتجاه الاعداء، أتت ياسمين و هيلين إلى جانبي التشكيل ، والدي و دوردن واجهوا سفح الجبل المنحدر ، و تمركزوا لحمايتنا من السهام ، في هذه الأثناء حافظت أنجيلا على موقعها، واستعدت لالقاء تعويذة أخرى بينما أبقت حاجز الرياح نشيطاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أستجيبي أيتها الأرض الأم ، إسمعي ندائي و اخترقي أعدائي”
[ جدار الأرض ]
تمكنت من زرع خيط من المانا بنجاح بداخل السكين ، مما خلق سلسلة تربط السكين بالمانا لدي.
تشققت الأرض واندفع جدار أرضي بطول الأربعة أمتار أمام دوردن..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تردد قصير، اخذت امي عصاها وبدأت بالهتاف ، كنت سأفترض أن تلعثمها بسبب رؤية زوجها مصاباً ، لكن لسبب ما شعرت أنها خائفة من استعمال سحرها.
أثناء مراقبتي للمعركة.، رأيت أن حاجز الصخور لا يزال متماسكا، لم تقدر أي من السهام على اختراقه، بالتركيز على دوردن، رأيت يده اليسرى موجهة نحو جدار الصخور بينما يحقنه بالمانا بشكل مستمر لمنعه من الانهيار ، قام بتشكيل شق صغير في منتصف الجدار ليكتسب فهم كامل لوضع معركة والدي مع الرماة.
مستغلاً تلك اللحظة أندفع أبي للأمام وجه قبضاته إلى موقع سهام رماة العدو.
“احذري، هنالك محارب قادم باتجاهك! هيلين ” صرخ ادم بينما تجنب أرجحة صولجان من اللص ، ليوجه ضربة حادة الى الوريد الوادجي للعدو¹..، اتسعت عيناه بينما أسقط سلاحه ليحاول اغلاق الجرح بيديه المرتجفة
“أحدهم معالج! ، لا تدعها تهرب!” صرخ الزعيم
بعد لحظات، أنهت انجيلا تعويذتها وأطلقت سيلا من شفرات الرياح، موجهة الى الأمام و الخلف ، كانت هذه مثل اشارة لأدم و ياسمين، إنطلقوا بسرعة نحو الأعداء اللذين يحمون أنفسهم من شفرات الريح، سحبت هيلين أسهمها المشبعة بالمانا ليغرق بداخل رأس أحد قطاع الطرق .. بقي رأس السهم يشع بضوء أزرق خافت..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتطلب الأمر عبقريا لإدراك أن هذا التنسيق كان مثاليا ًلحماية العربة و الأشخاص بداخلها، مع حماية ساحرين، و رامي سهام مستعد لقصف أي شخص يتعدى خط الدفاع..
“احذري، هنالك محارب قادم باتجاهك! هيلين ” صرخ ادم بينما تجنب أرجحة صولجان من اللص ، ليوجه ضربة حادة الى الوريد الوادجي للعدو¹..، اتسعت عيناه بينما أسقط سلاحه ليحاول اغلاق الجرح بيديه المرتجفة
صوت تحطم قوي حول إنتباهي بعيداً عن معركة ادم ، ارتطم والدي في جدار تعويذة الارض، وقف بينما يكافح لالتقاط انفاسه، تسربت بضعة قطرات من الدماء تحت شفته السفلية كذلك.
أمي كانت تحملني بقوة في صدرها ، بينما كانت تحاول تغطية عيناي لمنع مشاهد القتل أمامي ، لحسن الحظ لم تكن تنظر إلي حتى ، وإلا لعلمت أنه يمكنني أن ارى بشكل جيد الى حد ما!.
في هذه الأثناء، رجل يحمل منجلاً اندفع نحو انجيلا ، لم تبدو تعويذة الريح قوية لذا اختارها كهدف لها!.
أمي كانت تحملني بقوة في صدرها ، بينما كانت تحاول تغطية عيناي لمنع مشاهد القتل أمامي ، لحسن الحظ لم تكن تنظر إلي حتى ، وإلا لعلمت أنه يمكنني أن ارى بشكل جيد الى حد ما!.
قمت بجمع كل المانا في هذا الجسد الملعون ، اندفعت الى أمي وسحبتها بعيدا عن الهاوية.
حاولت تحرير نفسي لعرقلة الرجل قبل أن يصل الى مدى مهاجمة انجيلا ، لكن قبل ان اتمكن من فعل ذلك ، كان الأمر قد انتهى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ياسمين ظلت تواجه مشكلة مع مستخدم السلسلة والمنجل المنحرف ، لكن الغطرسة على وجهه تم مسحها بالفعل.
اتى صوت الريح فقط بعد انتهاء العملية ، تم اختراق درع حامل المنجل بالفعل بواسطة شفرات هيلين!.
أمي كانت تحملني بقوة في صدرها ، بينما كانت تحاول تغطية عيناي لمنع مشاهد القتل أمامي ، لحسن الحظ لم تكن تنظر إلي حتى ، وإلا لعلمت أنه يمكنني أن ارى بشكل جيد الى حد ما!.
اخذت لحظة قصيرة لتقبل المشهد ، أن الرجال الأذكياء لا يجب أن يغضبوا هيلين ابداً!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شددت الخيط كما عززت جسدي بالمانا ، تجهزت لتضربني كرة الماء ، عندما اصطدمت بي، شعرت بأضلاعي وهي تحتك ببعضها ، كام الامر مثل الاصطدام مع جدار من الطوب ، رأيت الساحر يسحب معي..
ضيقت هيلين عينيها ، ورسمت سهماً أخر من طاقة الرياح ، قبل أن يخترق الهواء ليتبعه صوت اختراق اللحم و الدروع!.
ألم يكن هنالك أربعة ؟
[ جدار الأرض ]
كان هذا الرجل يبدو مثل دوردن ، بإستثناء أنه يملك عضلات أكثر ، وبدا اقصر ، اتى السهم في الوقت المناسب ليضربه مباشرة، تراجع قليلاً ، بينما حرك سيفه وضربه على الأرض لموازنة نفسه ، لكن قبل أن تتاح له فرصة الإبتسام حتى ، أتى سهم أخر واخترق جبهته! ، كان منظراً قاتماً ، بينما استمر الضوء في الاختفاء من عينيه.
” حسنا، سأحمي أمي”
ياسمين كانت تقاتل معززاً ، يستعمل سوط ذو سلسلة طويلة كسلاح ، تم الضغط عليها بسبب قصر نطاق هجمات خناجرها ، بذلت كل ما في وسعها لإيجاد ثغرة للهجوم بينما تحاول تفادي حركات السوط العشوائية.
حتى الآن، كان من الواضح أن العدو أدرك أنها تكافح ضده ، سخر بينما يلعق شفتيه ” سأتأكد من معاملتك بشكل جيد قبل بيعك كعبدة ، ايتها الانسة الصغيرة! ، لا تقلقي عندما انتهي منك ستتوسلين للبقاء معي.”
كان هذا اخر ما سمعته من مطلق السهم قبل أن يخترقه سهم رياح أطلقته هيلين.
التفكير بحد ذاته في الوضع جعلني ارتجف ، لكن في هذه النقطة، كل ما يمكنني فعله هو أن أشد على قبضتي ، ضد مقاتل بالغ؟، لم تكن لدي أي ثقة في الفوز.
قمت بجمع كل المانا في هذا الجسد الملعون ، اندفعت الى أمي وسحبتها بعيدا عن الهاوية.
تصدع السيف عندما تلامس مع السهم، لحسن الحظ لم يكن السهم معززا بأي مانا ، على الرغم من قوة الصدمة ، كنت قادرا على إستعادة توازني في منتصف الهواء ، بإستخدام القوة المتبقية لدي أعدت توجيه السهم بعيداً ، هبطت على قدمي ابعد قليلاً من المكان الذي أردته ، ورميت ما تبقى من سيفي الخشبي.
تألمت بسبب البقاء بدون فعل شيء بينما الجميع يخاطر بحياته لحمايتي.
تشققت الأرض واندفع جدار أرضي بطول الأربعة أمتار أمام دوردن..
أثناء مراقبتي للمعركة.، رأيت أن حاجز الصخور لا يزال متماسكا، لم تقدر أي من السهام على اختراقه، بالتركيز على دوردن، رأيت يده اليسرى موجهة نحو جدار الصخور بينما يحقنه بالمانا بشكل مستمر لمنعه من الانهيار ، قام بتشكيل شق صغير في منتصف الجدار ليكتسب فهم كامل لوضع معركة والدي مع الرماة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسابقت الأفكار بداخل عقلي محاولاً أيجاد حل.
“استمعي، ايتها الأرض الأم ، أجيبي ندائي واخترقي اعدائي ، لا تدعي أي منهم يعيش.”
“أعرف أنك تستطيع القتال، لهذا أنا أئتمنك على أمك ، احميها واحمي الطفل الذي بداخلها! ، سألحق بك بعد ان ينتهي هذا!”
[ مسامير الأرض ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تردد قصير، اخذت امي عصاها وبدأت بالهتاف ، كنت سأفترض أن تلعثمها بسبب رؤية زوجها مصاباً ، لكن لسبب ما شعرت أنها خائفة من استعمال سحرها.
بعد انفاس قليلة، بدأت عشرات المسامير تخرج من الأرض ، و تطلق على رماة قطاع الطرب ، تمكن البعض من المراوغة لكن العديد منهم تم اختراقهم ، صراخهم إستمر فقط لثواني قبل أن يلقوا حتفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا دوردن مستنزفاً بشكل واضح من تلك التعويذة ، جبينه شكل طبقة من العرق.
تشققت الأرض واندفع جدار أرضي بطول الأربعة أمتار أمام دوردن..
في هذه اللحظة رأيت أمي تأخذ عصا بأصابعها المرتجفة ، تحسستها قليلاً قبل أن تهز رأسها و تضعها في ردائها وأمسكت بي بقوة.
لو كنت سأسقط ، سأحرص على سحب ذلك الوغد معي!.
في هذه الأثناء، رجل يحمل منجلاً اندفع نحو انجيلا ، لم تبدو تعويذة الريح قوية لذا اختارها كهدف لها!.
لم يكن هناك مصابين من جانباً ، فقط هيلين ، التي حصلت على جرح في ساقها ، لحسن الحظ لم يخترق السهم بشكل عميق ، بفضل تعزيز الجسد ، بحلول الوقت الذي لاحظت فيه الجرح كان النزيف قد توقف ، ظلت والدتي تمسك العصا حتى قررت سحبها ، في اللحظة الاخيرة.
أثناء مراقبتي للمعركة.، رأيت أن حاجز الصخور لا يزال متماسكا، لم تقدر أي من السهام على اختراقه، بالتركيز على دوردن، رأيت يده اليسرى موجهة نحو جدار الصخور بينما يحقنه بالمانا بشكل مستمر لمنعه من الانهيار ، قام بتشكيل شق صغير في منتصف الجدار ليكتسب فهم كامل لوضع معركة والدي مع الرماة.
المعركة كانت تصل الى ذروتها ، لم يتوقع اللصوص أن كل فرد من مجموعتنا سيكون ساحرا! ، بسبب خطأ بسيط مثل هذا توفي جميع اعضائهم ، تبقى فقط السحرة الأربعة ، و راميين فارين.
وصلنا الى المنطقة التي كان يحارب أدم فيها ذو السلسلة ، تبقى مترين فقط للوصول إلى أسفل الطريق!.
ياسمين ظلت تواجه مشكلة مع مستخدم السلسلة والمنجل المنحرف ، لكن الغطرسة على وجهه تم مسحها بالفعل.
[ مدفع الماء ]
لم يكن هناك مصابين من جانباً ، فقط هيلين ، التي حصلت على جرح في ساقها ، لحسن الحظ لم يخترق السهم بشكل عميق ، بفضل تعزيز الجسد ، بحلول الوقت الذي لاحظت فيه الجرح كان النزيف قد توقف ، ظلت والدتي تمسك العصا حتى قررت سحبها ، في اللحظة الاخيرة.
آدم كان معززاً ، أسلوبه القتالي ذكرني بالثعبان! ، مع مناوراته المرنة وهجمات مفاجئة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت أمي ترنيمتها ، وبدأت هي وأبي يتوهجان في ضوء ذهبي ذو بياض لامع.
عزز رمحه ليكون مرناً ، هجماته بدت كالسراب ، لقد سيطر على مجرى المعركة ضد حامل السيوف المزدوج! ، حيث اصيب الاخير بالعديد من الجراح وكان ينزف ، لكن ظل يحاول وقف وابل الهجمات بشكل يائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وضع المانا في السكين ، رميتها مثل قذيفة ، صوبتها نحو المشعوذ الذي كان لا يزال يركز على مدفع الماء ، سمعت صراخا مع صوت اختراق الجلد.
صوت تحطم قوي حول إنتباهي بعيداً عن معركة ادم ، ارتطم والدي في جدار تعويذة الارض، وقف بينما يكافح لالتقاط انفاسه، تسربت بضعة قطرات من الدماء تحت شفته السفلية كذلك.
” إنسى الخطة ، اقتلهم جميعاً ، لا تتركهم يعيشون!” صاح القائد
مما رأيت حولي ، كان هنالك على الأقل 30 من قطاع الطرق، في الوقت الراهن نحن في حالة غير مواتية حقا، سواء كان الطريق نحو الامام او الخلف فقد أغلق تماما بواسطة قطاع الطرق الذين يحملون السيوف والرماح ، ومختلف الاسلحة ، على جانب الجبل الأيمن تمركز العديد من النشابين ، حاملين الأقواس التي تصوب نحونا ، تبقت فقط الحافة اليسرى للجبل فارغة،
“أبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضيقت هيلين عينيها ، ورسمت سهماً أخر من طاقة الرياح ، قبل أن يخترق الهواء ليتبعه صوت اختراق اللحم و الدروع!.
“عزيزي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت مسرعاً من حاجز الرياح ، وتبعتني أمي ، ركعت أمام أبي ، رايت الخوف على وجهها بينما تفكر فيما يمكنها فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك غريباً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أكن اعلم لما لم تقم بشفائه ، ربما لأنها كانت مندهشة جداً؟ ، عندما كنت على وشك اقتراح ذلك، قاطعني أبي.
” إنسى الخطة ، اقتلهم جميعاً ، لا تتركهم يعيشون!” صاح القائد
[ مدفع الماء ]
“سعال! ، أليس، انصتي إلي ، لا تقلقي بشأني ، إذا استعملت تعويذة الشفاء الأن ، سيدركون حقيقتك! ، سيسعون للإمساك بك، سيكونون راغبين بالتضحية أكبر بكثير أذا عرفوا!” توتر صوته بينما همس بشكل منخفض.
بعد تردد قصير، اخذت امي عصاها وبدأت بالهتاف ، كنت سأفترض أن تلعثمها بسبب رؤية زوجها مصاباً ، لكن لسبب ما شعرت أنها خائفة من استعمال سحرها.
” بحق الجحيم! $#¥ ”
التف إلي أبي بعد التخلي عن محاولة أقناع زوجته.
“أحدهم معالج! ، لا تدعها تهرب!” صرخ الزعيم
تصدع السيف عندما تلامس مع السهم، لحسن الحظ لم يكن السهم معززا بأي مانا ، على الرغم من قوة الصدمة ، كنت قادرا على إستعادة توازني في منتصف الهواء ، بإستخدام القوة المتبقية لدي أعدت توجيه السهم بعيداً ، هبطت على قدمي ابعد قليلاً من المكان الذي أردته ، ورميت ما تبقى من سيفي الخشبي.
“ارث، انصت جيداً ، بعد تفعيل تعويذة الشفاء ، سيحاولون القبض على أمك مهما كلف الأمر ، بعد شفائي ، ساقاتل القائد لكسب بعض الوقت ، اعتقد انه يمكنني هزيمته ، لكن على القتال بدون القلق عليكم!، خذ أمك إلى أسفل الجبل ولا تتوقف ابدا، آدم سيفتح طريقا لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، أبي! ، سأبقى معك يمكنني القتال ، لقد رأيتني! ، يمكنني المساعدة!”
أمسكت ذراع أمي بكلتا يداي و سحبتها لنتحرك بينما عززت نفسي بالمانا.
حقيقة أني غير ناضج لم تعد تهمني ، لقد بدأت بالتصرف كطفل ليس في الرابعة ، لكني لم أهتم ، لن اترك عائلتي و أصدقائي في مثل هذه الظروف!.
مع ذلك، شعرت بنسيم بارد يسرقني ، أغمضت عيناي..
“إذهب!” قالت هذا قبل ان تطلق سهما اخر على زعيم اللصوص لدعم والدي.
“إستمع إلي ارثر ليوين!.” صرخ ابي بشكل حاد ، كانت هذه المرة الاولى التي اسمع فيها صوته يبدو بهذا الشكل ، لقد كان يائساً.
عندما بدأت رؤيتي تظلم ، كنت قادراً على رؤية المعركة تقترب من نهايتها ، الأب وهيلين ، تمكنوا للتو من قتل القائد ، انجيلا ساعدت ياسمين على وضع مستخدم السوط في الزاوية ، في نفس الوقت رأيت دوردن يستحضر بيأس تعويذة من أجل أنقاذي ، ولكن كنت أعرف إنه متأخر جداً ، لقد سقطت بالفعل..
وجهت المانا الى ذراعي ، دفعت أمي بعيداً عني ، في تلك اللحظة ، بدأ كل شيء يتحرك ببطئ امامي ، أعين أمي اتسعت ببطئ مع الذعر وعدم التصديق ، ستحصل على كدمة سيئة بسبب دفعي لها ، لكن الاصابات الجسدية البسيطة كانت أقل مشاكلي الآن!.
“أعرف أنك تستطيع القتال، لهذا أنا أئتمنك على أمك ، احميها واحمي الطفل الذي بداخلها! ، سألحق بك بعد ان ينتهي هذا!”
” إنسى الخطة ، اقتلهم جميعاً ، لا تتركهم يعيشون!” صاح القائد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صعقت كلماته ذهني مثل الرعد.
احميها؟ ، واحمي الطفل الذي بداخلها..
“لا، أبي! ، سأبقى معك يمكنني القتال ، لقد رأيتني! ، يمكنني المساعدة!”
فجأة، كل شيء بدا واضحاً! ، لما كانت تتصرف بخوف شديد، لما تمسكت بي بشدة ، لما كل من دوردن و أنجيلا كانا يحرساننا بتعويذتين ، بدلاً من واحدة.
فجأة، كل شيء بدا واضحاً! ، لما كانت تتصرف بخوف شديد، لما تمسكت بي بشدة ، لما كل من دوردن و أنجيلا كانا يحرساننا بتعويذتين ، بدلاً من واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوني محميا في منزلي ، جعلني أنسى تقريباً كم من القمامة تتواجد في هذا العالم..
أمي كانت حامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” كنت اخطط لإخبارك عندما نصل الى زيروس ، لكن.. ”
فقد الساحر التركيز على مدفع الماء ، لكن للأسف لا يزال هناك موجة من المياه تكفي لدفعي إلى الهاوية.
نظر أبي إلي بشراسة لم ينهي حديثه بعد ، إلا أنه شعر بالألم من الضربة التي تلقاها من رئيس قطاع الطرق الاصلع.
أمي كانت تحملني بقوة في صدرها ، بينما كانت تحاول تغطية عيناي لمنع مشاهد القتل أمامي ، لحسن الحظ لم تكن تنظر إلي حتى ، وإلا لعلمت أنه يمكنني أن ارى بشكل جيد الى حد ما!.
” حسنا، سأحمي أمي”
“فتى جيد. هذا إبني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنهت أمي ترنيمتها ، وبدأت هي وأبي يتوهجان في ضوء ذهبي ذو بياض لامع.
ياسمين ، دوردن ، وأبي ، بدو بخير و بدون أي اصابات ، لكن بشرة هيلين بدت شاحبة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحدهم معالج! ، لا تدعها تهرب!” صرخ الزعيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شددت الخيط كما عززت جسدي بالمانا ، تجهزت لتضربني كرة الماء ، عندما اصطدمت بي، شعرت بأضلاعي وهي تحتك ببعضها ، كام الامر مثل الاصطدام مع جدار من الطوب ، رأيت الساحر يسحب معي..
أمسكت ذراع أمي بكلتا يداي و سحبتها لنتحرك بينما عززت نفسي بالمانا.
” حسنا، سأحمي أمي”
“احذري، هنالك محارب قادم باتجاهك! هيلين ” صرخ ادم بينما تجنب أرجحة صولجان من اللص ، ليوجه ضربة حادة الى الوريد الوادجي للعدو¹..، اتسعت عيناه بينما أسقط سلاحه ليحاول اغلاق الجرح بيديه المرتجفة
وصلنا الى المنطقة التي كان يحارب أدم فيها ذو السلسلة ، تبقى مترين فقط للوصول إلى أسفل الطريق!.
وصلنا الى المنطقة التي كان يحارب أدم فيها ذو السلسلة ، تبقى مترين فقط للوصول إلى أسفل الطريق!.
“ارث ، أسرع! لقد امسكت به!” صرخ ادم بينما قيد خصمه بعيدا عنا.
في هذه الأثناء، رجل يحمل منجلاً اندفع نحو انجيلا ، لم تبدو تعويذة الريح قوية لذا اختارها كهدف لها!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أن جسمي الذي يزن 40 رطلاً ، لا يملك قوة دفع كافية للخروج من نطاق مدفع الماء.
من الواضح أن صاحب السلسلة ، كان محبطاً ، بسبب عدم قدرته على الوصول إلي وأمي ، بسبب أدم ، اسرعنا للوصول الى المنحدر ، عندما سمعت صوت خافت على يساري ، تصرفت بناء على غريزتي ، قفزت وسحبت سيفي الخشبي عززت جسمي و السيف لصد السهم القادم.
تصدع السيف عندما تلامس مع السهم، لحسن الحظ لم يكن السهم معززا بأي مانا ، على الرغم من قوة الصدمة ، كنت قادرا على إستعادة توازني في منتصف الهواء ، بإستخدام القوة المتبقية لدي أعدت توجيه السهم بعيداً ، هبطت على قدمي ابعد قليلاً من المكان الذي أردته ، ورميت ما تبقى من سيفي الخشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” بحق الجحيم! $#¥ ”
ضيقت هيلين عينيها ، ورسمت سهماً أخر من طاقة الرياح ، قبل أن يخترق الهواء ليتبعه صوت اختراق اللحم و الدروع!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعركة كانت تصل الى ذروتها ، لم يتوقع اللصوص أن كل فرد من مجموعتنا سيكون ساحرا! ، بسبب خطأ بسيط مثل هذا توفي جميع اعضائهم ، تبقى فقط السحرة الأربعة ، و راميين فارين.
كان هذا اخر ما سمعته من مطلق السهم قبل أن يخترقه سهم رياح أطلقته هيلين.
إلى يميني كانت امي وإلى يساري كان ادم وعدوه ، خلفي ، بالطبع كانت حافة الجبل (* أو هاوية) حتى لو إستطعت تفادي هذا ، لن تكون أمي قادرة على ذلك!، ستسقط الى الأسفل.
“إذهب!” قالت هذا قبل ان تطلق سهما اخر على زعيم اللصوص لدعم والدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل أدم بسرع. خلفنا ليواجه مؤخرة الطريق ، لوح برمحه بإتجاه الاعداء، أتت ياسمين و هيلين إلى جانبي التشكيل ، والدي و دوردن واجهوا سفح الجبل المنحدر ، و تمركزوا لحمايتنا من السهام ، في هذه الأثناء حافظت أنجيلا على موقعها، واستعدت لالقاء تعويذة أخرى بينما أبقت حاجز الرياح نشيطاً.
كان ذلك غريباً…
¹الوريد الوادجي، ثاني أهم وريد في جسد الانسان مسؤول عن نقل الدم بين الرأس و الجسد ..
حاليا ياسمين ، آدم وأبي جنبا الى جنب مع هيلين ، كانوا يقاتلون ثلاثة سحرة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتطلب الأمر عبقريا لإدراك أن هذا التنسيق كان مثاليا ًلحماية العربة و الأشخاص بداخلها، مع حماية ساحرين، و رامي سهام مستعد لقصف أي شخص يتعدى خط الدفاع..
كنت على وشك الهجوم عليه ، لكن تذكرت فجأة أني أملك جسد طفل في الرابعة! ، عندها صرخ أبي “هنالك اربعة سحرة فقط! ، البقية أشخاص طبيعيون!”
ألم يكن هنالك أربعة ؟
ألم يكن هنالك أربعة ؟
” إنسى الخطة ، اقتلهم جميعاً ، لا تتركهم يعيشون!” صاح القائد
من كان يأمر؟
” إستجب لدعوتي وأنفي كل شيء لبحر النسيان” انتهى صوت خافت من الهتاف.
تمكنت من زرع خيط من المانا بنجاح بداخل السكين ، مما خلق سلسلة تربط السكين بالمانا لدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ مدفع الماء ]
مما رأيت حولي ، كان هنالك على الأقل 30 من قطاع الطرق، في الوقت الراهن نحن في حالة غير مواتية حقا، سواء كان الطريق نحو الامام او الخلف فقد أغلق تماما بواسطة قطاع الطرق الذين يحملون السيوف والرماح ، ومختلف الاسلحة ، على جانب الجبل الأيمن تمركز العديد من النشابين ، حاملين الأقواس التي تصوب نحونا ، تبقت فقط الحافة اليسرى للجبل فارغة،
ماذا علي أن أفعل؟.
من جانب الجبل أحد الرماة قبض يديه معا واستهدفني مع أمي… لقد خدعنا.. لم يكن رامي سهام… انه ساحر..
نظر أبي إلي بشراسة لم ينهي حديثه بعد ، إلا أنه شعر بالألم من الضربة التي تلقاها من رئيس قطاع الطرق الاصلع.
أمسكت ذراع أمي بكلتا يداي و سحبتها لنتحرك بينما عززت نفسي بالمانا.
تبا!.
لم يكن لدي الوقت لصد كرة ضخمة من المياه التي تتوجه نحونا ، كانت على بعد ثلاث أمتار!.
في هذه الأثناء، رجل يحمل منجلاً اندفع نحو انجيلا ، لم تبدو تعويذة الريح قوية لذا اختارها كهدف لها!.
تسابقت الأفكار بداخل عقلي محاولاً أيجاد حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى يميني كانت امي وإلى يساري كان ادم وعدوه ، خلفي ، بالطبع كانت حافة الجبل (* أو هاوية) حتى لو إستطعت تفادي هذا ، لن تكون أمي قادرة على ذلك!، ستسقط الى الأسفل.
ماذا علي أن أفعل؟.
نظر أبي إلي بشراسة لم ينهي حديثه بعد ، إلا أنه شعر بالألم من الضربة التي تلقاها من رئيس قطاع الطرق الاصلع.
“اللعنة!” تركت زئيراً غير مناسب لطفل في الرابعة من عمره!
كان هذا اخر ما سمعته من مطلق السهم قبل أن يخترقه سهم رياح أطلقته هيلين.
قمت بجمع كل المانا في هذا الجسد الملعون ، اندفعت الى أمي وسحبتها بعيدا عن الهاوية.
كان هذا الرجل يبدو مثل دوردن ، بإستثناء أنه يملك عضلات أكثر ، وبدا اقصر ، اتى السهم في الوقت المناسب ليضربه مباشرة، تراجع قليلاً ، بينما حرك سيفه وضربه على الأرض لموازنة نفسه ، لكن قبل أن تتاح له فرصة الإبتسام حتى ، أتى سهم أخر واخترق جبهته! ، كان منظراً قاتماً ، بينما استمر الضوء في الاختفاء من عينيه.
أثناء مراقبتي للمعركة.، رأيت أن حاجز الصخور لا يزال متماسكا، لم تقدر أي من السهام على اختراقه، بالتركيز على دوردن، رأيت يده اليسرى موجهة نحو جدار الصخور بينما يحقنه بالمانا بشكل مستمر لمنعه من الانهيار ، قام بتشكيل شق صغير في منتصف الجدار ليكتسب فهم كامل لوضع معركة والدي مع الرماة.
أدركت أن جسمي الذي يزن 40 رطلاً ، لا يملك قوة دفع كافية للخروج من نطاق مدفع الماء.
“استمعي، ايتها الأرض الأم ، أجيبي ندائي واخترقي اعدائي ، لا تدعي أي منهم يعيش.”
ياسمين كانت تقاتل معززاً ، يستعمل سوط ذو سلسلة طويلة كسلاح ، تم الضغط عليها بسبب قصر نطاق هجمات خناجرها ، بذلت كل ما في وسعها لإيجاد ثغرة للهجوم بينما تحاول تفادي حركات السوط العشوائية.
لا خيار إخر!.
لو كنت سأسقط ، سأحرص على سحب ذلك الوغد معي!.
خرجت مسرعاً من حاجز الرياح ، وتبعتني أمي ، ركعت أمام أبي ، رايت الخوف على وجهها بينما تفكر فيما يمكنها فعله.
وجهت المانا الى ذراعي ، دفعت أمي بعيداً عني ، في تلك اللحظة ، بدأ كل شيء يتحرك ببطئ امامي ، أعين أمي اتسعت ببطئ مع الذعر وعدم التصديق ، ستحصل على كدمة سيئة بسبب دفعي لها ، لكن الاصابات الجسدية البسيطة كانت أقل مشاكلي الآن!.
” حسنا، سأحمي أمي”
نظر أبي إلي بشراسة لم ينهي حديثه بعد ، إلا أنه شعر بالألم من الضربة التي تلقاها من رئيس قطاع الطرق الاصلع.
خلعت السكين الذي أعطته ياسمين من خصري ، حاولت ملأه بالمانا مثلما كنت أفعل في عالمي السابق.
تصدع السيف عندما تلامس مع السهم، لحسن الحظ لم يكن السهم معززا بأي مانا ، على الرغم من قوة الصدمة ، كنت قادرا على إستعادة توازني في منتصف الهواء ، بإستخدام القوة المتبقية لدي أعدت توجيه السهم بعيداً ، هبطت على قدمي ابعد قليلاً من المكان الذي أردته ، ورميت ما تبقى من سيفي الخشبي.
أخرج الساحر عويل من الألم ، اتبعته سلسلة من اللعنات… لم يمت.
بعد وضع المانا في السكين ، رميتها مثل قذيفة ، صوبتها نحو المشعوذ الذي كان لا يزال يركز على مدفع الماء ، سمعت صراخا مع صوت اختراق الجلد.
أخرج الساحر عويل من الألم ، اتبعته سلسلة من اللعنات… لم يمت.
فقد الساحر التركيز على مدفع الماء ، لكن للأسف لا يزال هناك موجة من المياه تكفي لدفعي إلى الهاوية.
حان وقت الخطة B!
قمت بجمع كل المانا في هذا الجسد الملعون ، اندفعت الى أمي وسحبتها بعيدا عن الهاوية.
تمكنت من زرع خيط من المانا بنجاح بداخل السكين ، مما خلق سلسلة تربط السكين بالمانا لدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شددت الخيط كما عززت جسدي بالمانا ، تجهزت لتضربني كرة الماء ، عندما اصطدمت بي، شعرت بأضلاعي وهي تحتك ببعضها ، كام الامر مثل الاصطدام مع جدار من الطوب ، رأيت الساحر يسحب معي..
تمكنت من زرع خيط من المانا بنجاح بداخل السكين ، مما خلق سلسلة تربط السكين بالمانا لدي.
عندما بدأت رؤيتي تظلم ، كنت قادراً على رؤية المعركة تقترب من نهايتها ، الأب وهيلين ، تمكنوا للتو من قتل القائد ، انجيلا ساعدت ياسمين على وضع مستخدم السوط في الزاوية ، في نفس الوقت رأيت دوردن يستحضر بيأس تعويذة من أجل أنقاذي ، ولكن كنت أعرف إنه متأخر جداً ، لقد سقطت بالفعل..
بالرغم من هذا، كنت مرتاحا ، من حقيقة أن الجميع بخير ، الشيء الوحيد الذي سأندم عليه ، هو عدم قدرتي على رؤية شقيقي الصغير..
وجهت المانا الى ذراعي ، دفعت أمي بعيداً عني ، في تلك اللحظة ، بدأ كل شيء يتحرك ببطئ امامي ، أعين أمي اتسعت ببطئ مع الذعر وعدم التصديق ، ستحصل على كدمة سيئة بسبب دفعي لها ، لكن الاصابات الجسدية البسيطة كانت أقل مشاكلي الآن!.
بدا دوردن مستنزفاً بشكل واضح من تلك التعويذة ، جبينه شكل طبقة من العرق.
مع ذلك، شعرت بنسيم بارد يسرقني ، أغمضت عيناي..
فجأة، كل شيء بدا واضحاً! ، لما كانت تتصرف بخوف شديد، لما تمسكت بي بشدة ، لما كل من دوردن و أنجيلا كانا يحرساننا بتعويذتين ، بدلاً من واحدة.
اللعنة، لطالما أردت أن اكون اخاً أكبر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
¹الوريد الوادجي، ثاني أهم وريد في جسد الانسان مسؤول عن نقل الدم بين الرأس و الجسد ..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
