الأسئلة
رؤيتي لمكان مألوف جعلني أرمش عدة مرات لتأكيد أن ما أراه، لم يكن حلماً ، بالنظر إلى الأمر ، لقد كنت في جسدي القديم ، نهضت من السرير الذي كنت أجلس عليه ، غادرت غرفتي التي في القلعة ، انتظرتني خادمة شابة بالخارج ، إستقبلتني بإحترام فور رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير أيها الملك غراي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ازعج نفسي حتى بالنظر بإتجاهها ، مشيت بضعة أمتار بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت الى الفناء حيث يصطف المتدربون بالسيوف التي يحملونها ، حولت نظري إلى المدرب الذي يصرخ عليهم حول الموقف الصحيح ، وطريقة التنفس ، عندما قام أحد المتدربين بملاحظتي ، استدار فورا وقام بتحية عسكرية قوية ، اتبع المدربون وباقي المتدربين أفعاله..
فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت أشجاراً شاهقة ، كروم معلقة، كنت مستلقياً على ظهري ، لكن هذه المرة ، الألم الذي رحب بي أخبرني أنني لم أكن أحلم.
طلبت منهم ببساطة أن يستمروا في تدريبهم ، عند وصولي لوجهتي فتحت بابا مزدوج ، وقفت أمام رجل عجوز مع شعر أبيض سيمك يطابق لحيته الطويلة ، كان رئيس المجلس “مارلورن”
رؤيتي لمكان مألوف جعلني أرمش عدة مرات لتأكيد أن ما أراه، لم يكن حلماً ، بالنظر إلى الأمر ، لقد كنت في جسدي القديم ، نهضت من السرير الذي كنت أجلس عليه ، غادرت غرفتي التي في القلعة ، انتظرتني خادمة شابة بالخارج ، إستقبلتني بإحترام فور رؤيتي.
بينما كنت “الملك” لم أستطع الأ أن أعتبر نفسي مجرد جندي قوي ، الأشخاص الذين حكموا البلد في الواقع ، كان المجلس..
أذن ما الذي جنيته من منصبي كملك ؟
بدون تردد ، انزلقت من خلال الفجوة بسهولة بينما اقوي جسدي بالمانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالدماء ، تبرد في عروقي ، بينما فتحت فمي ، فقدت قدماي القوة على دعمي ، لأنهار مرة اخرى على مؤخرتي ، بينما حدقت في الشخصية التي ساعدتني طوال هذا الوقت.
لقب الملك يعني أنني كنت في الواقع أساوي جيشاً كاملاً ، نظراً لتناقص عدد الأطفال، ونقص الموارد ، اجتمعت مجالس كل بلد ، وبعد شهور من المناقشة، اتفقت أنه إذا استمرت الحروب فسوف نقضي على أنفسنا في نهاية المطاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر حولي، بدأت اتسائل عن مكاني، منذ أن سقطت من الجبل نحو الشرق ، يجب ان اكون بالقرب من منطقة الجان ، لا أعتقد أنني في غابة [ إلشاير ] لست محاطاً بالضباب ، هل انا في [ بيست غلايدز ] ؟ لا. لا ، لا توجد هنا أي وحوش مانا ، لقد رأيت بعض الارانب والطيور ، لكن لم أرى أي شيء بعد ، غريب ، حتى أنني لاحظت أن هذا المكان مشبع بالمانا، هذا السبب في الغالب وراء شفائي بسرعة ، لكن هذا لا يفسر كيف نجوت في المقام الاول ، اتمنى ان يشرح مصدر الصوت السبب..
التخلص من الحروب من شأنه أن يؤدي إلى نتيجتين، الأولى هي انخفاض الوفيات ، و الثانية هي النمو السكاني، وانخفاض في تدمير الموارد ، والحل الذي جاءوا به هو استبدال الحروب بشكل من أشكال القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما حل مكان الحروب أصبح يعرف بالمبارزات ، وكلما كان هناك نزاع قادر على التأثير في حالة البلد ، يتم الإعلان عن مبارزة ، أين يرسل كل بلد ممثل له يرى أنه الأقوى
“أنا سعيدة ، لأنك تمكنت من الوصول الى هنا بأمان ،” رد الصوت بثقة، كا لو كان أني سأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها سمعت صوت خرير مياه خافت ، توجهت نحو اتجاه الصوت ، وجدت نهر ضيق.
عندما نظرت للأعلى، قال مارلورن بإبتسامة مزيفة معتادة، بدت وكأنها سمة طبيعية بين السياسيين ، “الملك غراي! ، مالذي اتى بك الى مسكني المتواضع؟”
“انصحك بالبدأ فوراً ، سيكون السفر خلال النهار أكثر أماناً من الظلام” تحدث الصوت مجددا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت “الملك” لم أستطع الأ أن أعتبر نفسي مجرد جندي قوي ، الأشخاص الذين حكموا البلد في الواقع ، كان المجلس..
“..سأتقاعد.”
انخفض الألم ، وبحلول منتصف الصباح ، تركت مع قليل من الألم هنا وهنالك، أيا كان ما فعلته تلك السيدة ، لم اسمع بسحر قوي او تعويذة قادرة على الوصول الى هذه المسافة ، ربما ألقت تعويذة علي قبل أن أهبط مباشرة ؟. إذن كيف عرفت اننا نسقط ، ولما انقذتني فقط؟ ، كلما حاولت ان اجد اجابة زادت عدد الاسئلة التي تتشكل لدي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون حتى اعطائه فرصة للرد ، أزلت التاج ، الذي اعتبرته مجرد قطعة من المعدن تعطى لكل ملك..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى يميني ، رأيت حقيبتي ، أدرت رأسي ببطئ الى يساري…
لمِا كنت أعيش طوال هذه السنوات؟ ، كنت يتيماً ترعرع في مخيم مصمم لتدريب المبارزين ، أنا في الثامنة والعشرين ، لكن لم أحب قط ، قضيت حياتي كلها حتى هذه اللحظة من أجل أن اصبح الأقوى..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن الجميع، افترض أني ميت ، لم استطع منع نفسي من القلق بشأن أبي وأمي ، ليس جسدياً لكن على صحتهم النفسية ، أنا قلق من أنهما لن يسامحا أنفسهما حول فكرة موتي ، لكن حقيقة أن امي حامل أراحتني قليلاً ، على الاقل سيبقون اقوياء من أجل اخي او اختي التي ستولد!.
“..سأتقاعد.”
ولأجل ماذا..
فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت أشجاراً شاهقة ، كروم معلقة، كنت مستلقياً على ظهري ، لكن هذه المرة ، الألم الذي رحب بي أخبرني أنني لم أكن أحلم.
المال؟ إعجاب الأخرين؟ ، المجد؟..
فشل الصوت في تحذيري قبل ان اسقط..
حصلت عليهم جميعاً ، ولكن حتى لو بعد ألف سنة من العيش هكذا، سأختار دائما أن أكون في بلدة أشبر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت “الملك” لم أستطع الأ أن أعتبر نفسي مجرد جندي قوي ، الأشخاص الذين حكموا البلد في الواقع ، كان المجلس..
اشتقت لأليس ، إشتقت لرينولدز، اشتقت لدوردن ، اشتقت لياسمين، هيلين ، انجيلا ، حتى اني إشتقت لآدم.
أمي..
أمي..
يجب أن أبدو مشابهاً جداً لهذه الجثة بحلول هذه اللحظة ، ربما اسوء ، لكن ليس فقط أنني بخير ، لا املك حتى كسر واحد!.
انخفض الألم ، وبحلول منتصف الصباح ، تركت مع قليل من الألم هنا وهنالك، أيا كان ما فعلته تلك السيدة ، لم اسمع بسحر قوي او تعويذة قادرة على الوصول الى هذه المسافة ، ربما ألقت تعويذة علي قبل أن أهبط مباشرة ؟. إذن كيف عرفت اننا نسقط ، ولما انقذتني فقط؟ ، كلما حاولت ان اجد اجابة زادت عدد الاسئلة التي تتشكل لدي..
أبي..
أقسم إذا كانت هذه الجثة هي التي تتحدث…
“سعال!!، سعال!”
نجحت في وضع القليل منه في فمي ، تفاجأت بسبب الطعام ، مما تركني اختنق تقريبا، ما جعلني أدخل في نوبة معاناة مع جسدي، تحسست كيس الماء داخل حقيبتي وسحبته، شربت قليلا ، قبل تناول المزيد من الطعام ، تدفقت دموعي على جانب وجهي ، واصلت المضغ ، إلى ان أغمي علي مجدداً.
فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت أشجاراً شاهقة ، كروم معلقة، كنت مستلقياً على ظهري ، لكن هذه المرة ، الألم الذي رحب بي أخبرني أنني لم أكن أحلم.
“أوه، لقد استيقظت!”
بدون تردد ، انزلقت من خلال الفجوة بسهولة بينما اقوي جسدي بالمانا.
أين أنا؟.
دون حتى اعطائه فرصة للرد ، أزلت التاج ، الذي اعتبرته مجرد قطعة من المعدن تعطى لكل ملك..
كيف لا أزال على قيد الحياة؟…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا كان لدي الصوت طريقة لاخراجي من هنا ، ثم لم يكن لدي خيار سوى البحث عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق لم يكن هناك الكثير لرؤيته”
حاولت النهوض ، لكن جسدي لم يستجب ، الشيء الوحيد الذي كنت قادراً على القيام به هو قلب رأسي ، والذي سبب ألم حاد في رقبتي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى يميني ، رأيت حقيبتي ، أدرت رأسي ببطئ الى يساري…
” نعم ، بالنسبة لسؤالك الثاني ، أما الثاني ستكتشف قريباً عندما تصل إلى مسكني..”
“لا تعبس ، أنا أعتذر” تحدث الصوت وسط ضحكه.
اتسعت عيناي ، قاومت الرغبة القوية في التقيؤ ، على يساري، كل ما تبقى من الساحر الذي سحبته معي ، بركة من الدماء تحيط بالجثة التي اراهن ان لديها عظام مكسورة اكثر من السليمة ، أمكنني رؤية عظام أضلاعه البيضاء تخرج من تجويف صدره ، كما تمددت أطرافه في زوايا غير طبيعية ، تحطمت جمجمته ، و ظلت تخرج بعض المادة البيضاء جنبا الى جنب مع الدم.
“كوكوكوكو ، كم هذا مبهج!”
تجمد وجهي على الفور ، بإستثناء عينيه الحمراء ، تم تجفيف خط من الدماء الخارج من عينيه ، لم أستطع تحويل رأسي بعيداً بسبب جسدي ، هاجمتني رائحة بغيضة و بشعة ، تقيأت ما تبقى في معدتي لحد الجفاف..
يمكنني اخيرا مقابلة أمي وأبي قريباً!.
وصلت الى المنطقة التي وجهني الصوت اليها ، لكن لم يكن هنالك اي شيء غير جبل من الصخور ، محاط بمجموعة من الأشجار.
حتى في حياتي السابقة لم أصادف مثل هذه الجثة المشوهة بهذا الشكل البشع و الديدان التي تتغذى عليها ، لم استطع منع نفسي من الشعور بالقرف ، تمكنت أخيراً من تحويل رأسي بعيدا، لتخليص بصري من بقايا الساحر البشعة..
أمي..
كيف لا أزال على قيد الحياة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المال؟ إعجاب الأخرين؟ ، المجد؟..
لم استطع منع نفسي من التساؤل عما حدث بينما كنت فاقداً للوعي ، من الواضح أن الساحر بقي حياً حتى لحظة اصطدامه، لكن ماذا حدث لي؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن أبدو مشابهاً جداً لهذه الجثة بحلول هذه اللحظة ، ربما اسوء ، لكن ليس فقط أنني بخير ، لا املك حتى كسر واحد!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت على الفور رؤيتي الى أعلى ، ظهرت خريطة المكان أمامي ، لقد كان أشبه بكوني أطير. اشاهد من الأعلى!.
فكرت في الإجابات الممكنة حتى قاطعني صوت معدتي.
مرة اخرى ، حاولت النهوض ، و تجاهلت رفض جسدي لهذا ، الاجزاء الوحيدة التي تبدو انها تستمع الي ، هي ذراعي اليمنى ورقبتي ، عززت ذراعي اليمنى بواسطة المانا ، واستخدمتها لشق طريقي نحو حقيبتي ، لم تكن أبعد من متر لكن استغرق الامر اكثر من ساعة حتى وصلت اليها ، فتشت بيدي الواحدة داخلها ، وجدت التوت المجفف وبعض المكسرات التي جهزتها أمي!.
“طفل، نحن اخيراً نتقابل”
نجحت في وضع القليل منه في فمي ، تفاجأت بسبب الطعام ، مما تركني اختنق تقريبا، ما جعلني أدخل في نوبة معاناة مع جسدي، تحسست كيس الماء داخل حقيبتي وسحبته، شربت قليلا ، قبل تناول المزيد من الطعام ، تدفقت دموعي على جانب وجهي ، واصلت المضغ ، إلى ان أغمي علي مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المال؟ إعجاب الأخرين؟ ، المجد؟..
فتحت عيناي ، استيقظت بسبب البرودة ، نظرت حولي رأيت بعض الضوء يبزغ عبر سلسلة الجبال ، انه الفجر.
لقب الملك يعني أنني كنت في الواقع أساوي جيشاً كاملاً ، نظراً لتناقص عدد الأطفال، ونقص الموارد ، اجتمعت مجالس كل بلد ، وبعد شهور من المناقشة، اتفقت أنه إذا استمرت الحروب فسوف نقضي على أنفسنا في نهاية المطاف.
هذه المرة، كنت قادرا على النهوض، ولكن بمساعدة المانا ، تأكدت من جسدي ، وبدا كل شيء في مكانه ، لذا سمحت لنفسي بالاسترخاء.
“كوكوكوكو ، كم هذا مبهج!”
“طفل، نحن اخيراً نتقابل”
أول شيء فعلته هو الذهاب نحو جثة الساحر ، بينما كنت أحاول تجنب النظر الى اصابته ، وجدت السكين الذي قذفته نحوه ، سحبته من فخده.
لم أكن متأكد كم من الوقت يجب أن أقضيه هنا ، لذا وجود سلاح كان ضرورياً.
لم ازعج نفسي حتى بالنظر بإتجاهها ، مشيت بضعة أمتار بعيداً.
“أوه، لقد استيقظت!”
اخذت حقيبة ظهري قبل أن ابدا بالركض بسرعة إلى وجهتي.
اتخذت موقف دفاعي على الفور ، تجاهلت الألم الصادر من جسدي ، شددت على سكيني وتحولت لمواجهة الجثة.
اخرج الصوت ضحكة ناعمة قبل أن يجيب ، “ألا تعتقد أنه من الوقاحة مناداة سيدة ب “سيد” ؟ ، وأجل سأريك الطريق”
أقسم إذا كانت هذه الجثة هي التي تتحدث…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال!!، سعال!”
ضحكة مكتومة جعلتني أبحث مصدر الصوت..
يجب أن أبدو مشابهاً جداً لهذه الجثة بحلول هذه اللحظة ، ربما اسوء ، لكن ليس فقط أنني بخير ، لا املك حتى كسر واحد!.
ما حل مكان الحروب أصبح يعرف بالمبارزات ، وكلما كان هناك نزاع قادر على التأثير في حالة البلد ، يتم الإعلان عن مبارزة ، أين يرسل كل بلد ممثل له يرى أنه الأقوى
“لا تقلق لن تعود تلك الجثة إلى الحياة”
بدا الصوت الذي خرج من العدم مهيباً ، ولديه وقار ينبثق فقط من الملوك ، رنان وقوي ، ولكن مريح ، صوت جعلك ترغب في الوثوق به.
بالنظر حولي، بدأت اتسائل عن مكاني، منذ أن سقطت من الجبل نحو الشرق ، يجب ان اكون بالقرب من منطقة الجان ، لا أعتقد أنني في غابة [ إلشاير ] لست محاطاً بالضباب ، هل انا في [ بيست غلايدز ] ؟ لا. لا ، لا توجد هنا أي وحوش مانا ، لقد رأيت بعض الارانب والطيور ، لكن لم أرى أي شيء بعد ، غريب ، حتى أنني لاحظت أن هذا المكان مشبع بالمانا، هذا السبب في الغالب وراء شفائي بسرعة ، لكن هذا لا يفسر كيف نجوت في المقام الاول ، اتمنى ان يشرح مصدر الصوت السبب..
مازلت حذراً ، لكن تمكنت من الرد بشكل اقل من أنيق..
حصلت عليهم جميعاً ، ولكن حتى لو بعد ألف سنة من العيش هكذا، سأختار دائما أن أكون في بلدة أشبر..
“من أنت؟ ، هل أنت من أنقذني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى يميني ، رأيت حقيبتي ، أدرت رأسي ببطئ الى يساري…
” نعم ، بالنسبة لسؤالك الثاني ، أما الثاني ستكتشف قريباً عندما تصل إلى مسكني..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المال؟ إعجاب الأخرين؟ ، المجد؟..
هذا الصوت يبدو متأكد جداً أنني سأحاول ايجاده..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت للأعلى، قال مارلورن بإبتسامة مزيفة معتادة، بدت وكأنها سمة طبيعية بين السياسيين ، “الملك غراي! ، مالذي اتى بك الى مسكني المتواضع؟”
بالإلتفاف حول الجبل و النظر حولي ، تمكنت من اكتشاف فجوة صغيرة ، بعرض شخص بالغ ، بين صخرتين كبيرتين تسند بعضهما البعض ، النسيم الطفيف الذي خرج من الشق اخبرني اني وجدت ما ابحث عنه ، لو لم يوجهني الصوت الى هنا لم أكن سألحظ حتى!.
كما لو إنه قرأ أفكاري واصل ” أنا الوحيد الذي سيكون قادر على إخراجك من هذا المكان ، لذا أنصحك أن تسرع”
اذا كان لدي الصوت طريقة لاخراجي من هنا ، ثم لم يكن لدي خيار سوى البحث عليه.
هذا جعل الأمر حتمياً بالنسبة لي! ، لابد ان اعود الى البيت ، أمي ! ، أبي! ، فرقة القرن المزدوج! ، اخي الصغير! ، هل هم بخير؟، هل وصلوا إلى زيروس بأمان؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى يميني ، رأيت حقيبتي ، أدرت رأسي ببطئ الى يساري…
بالنظر حولي، بدأت اتسائل عن مكاني، منذ أن سقطت من الجبل نحو الشرق ، يجب ان اكون بالقرب من منطقة الجان ، لا أعتقد أنني في غابة [ إلشاير ] لست محاطاً بالضباب ، هل انا في [ بيست غلايدز ] ؟ لا. لا ، لا توجد هنا أي وحوش مانا ، لقد رأيت بعض الارانب والطيور ، لكن لم أرى أي شيء بعد ، غريب ، حتى أنني لاحظت أن هذا المكان مشبع بالمانا، هذا السبب في الغالب وراء شفائي بسرعة ، لكن هذا لا يفسر كيف نجوت في المقام الاول ، اتمنى ان يشرح مصدر الصوت السبب..
“..إحم..أه.. السيد صوت ، هل لي أن اسأل عن الاتجاه إلى موقعك لكي أحظى بشرف لقائك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت موقف دفاعي على الفور ، تجاهلت الألم الصادر من جسدي ، شددت على سكيني وتحولت لمواجهة الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخرج الصوت ضحكة ناعمة قبل أن يجيب ، “ألا تعتقد أنه من الوقاحة مناداة سيدة ب “سيد” ؟ ، وأجل سأريك الطريق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى يميني ، رأيت حقيبتي ، أدرت رأسي ببطئ الى يساري…
إذن لقد كانت سيدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى يميني ، رأيت حقيبتي ، أدرت رأسي ببطئ الى يساري…
تحولت على الفور رؤيتي الى أعلى ، ظهرت خريطة المكان أمامي ، لقد كان أشبه بكوني أطير. اشاهد من الأعلى!.
طلبت منهم ببساطة أن يستمروا في تدريبهم ، عند وصولي لوجهتي فتحت بابا مزدوج ، وقفت أمام رجل عجوز مع شعر أبيض سيمك يطابق لحيته الطويلة ، كان رئيس المجلس “مارلورن”
“انصحك بالبدأ فوراً ، سيكون السفر خلال النهار أكثر أماناً من الظلام” تحدث الصوت مجددا
لمِا كنت أعيش طوال هذه السنوات؟ ، كنت يتيماً ترعرع في مخيم مصمم لتدريب المبارزين ، أنا في الثامنة والعشرين ، لكن لم أحب قط ، قضيت حياتي كلها حتى هذه اللحظة من أجل أن اصبح الأقوى..
“نعم سيدتي!”
لقد كنت قذراً جداً ، وجهي ورقبتي لا زال لديهما رائحة القيئ ، بينما كانت ملابسي ممزقة و مغطاة بالأوساخ ، ركضت إلى النهر نظفت وجهي وجسدي ، خلعت ملابسي وغسلتها ، وضعتها على صخرة لتجف ، بعد الانتهاء من الحمام المنعش ، مشيت نحو ملابسي التي لا تزال رطبة…
اخذت حقيبة ظهري قبل أن ابدا بالركض بسرعة إلى وجهتي.
أمي..
انخفض الألم ، وبحلول منتصف الصباح ، تركت مع قليل من الألم هنا وهنالك، أيا كان ما فعلته تلك السيدة ، لم اسمع بسحر قوي او تعويذة قادرة على الوصول الى هذه المسافة ، ربما ألقت تعويذة علي قبل أن أهبط مباشرة ؟. إذن كيف عرفت اننا نسقط ، ولما انقذتني فقط؟ ، كلما حاولت ان اجد اجابة زادت عدد الاسئلة التي تتشكل لدي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها سمعت صوت خرير مياه خافت ، توجهت نحو اتجاه الصوت ، وجدت نهر ضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أول شيء فعلته هو الذهاب نحو جثة الساحر ، بينما كنت أحاول تجنب النظر الى اصابته ، وجدت السكين الذي قذفته نحوه ، سحبته من فخده.
“أجل!” هتفت بسعادة.
هذا الصوت يبدو متأكد جداً أنني سأحاول ايجاده..
هذا جعل الأمر حتمياً بالنسبة لي! ، لابد ان اعود الى البيت ، أمي ! ، أبي! ، فرقة القرن المزدوج! ، اخي الصغير! ، هل هم بخير؟، هل وصلوا إلى زيروس بأمان؟.
لقد كنت قذراً جداً ، وجهي ورقبتي لا زال لديهما رائحة القيئ ، بينما كانت ملابسي ممزقة و مغطاة بالأوساخ ، ركضت إلى النهر نظفت وجهي وجسدي ، خلعت ملابسي وغسلتها ، وضعتها على صخرة لتجف ، بعد الانتهاء من الحمام المنعش ، مشيت نحو ملابسي التي لا تزال رطبة…
“كوكوكوكو ، كم هذا مبهج!”
اتسعت عيناي ، قاومت الرغبة القوية في التقيؤ ، على يساري، كل ما تبقى من الساحر الذي سحبته معي ، بركة من الدماء تحيط بالجثة التي اراهن ان لديها عظام مكسورة اكثر من السليمة ، أمكنني رؤية عظام أضلاعه البيضاء تخرج من تجويف صدره ، كما تمددت أطرافه في زوايا غير طبيعية ، تحطمت جمجمته ، و ظلت تخرج بعض المادة البيضاء جنبا الى جنب مع الدم.
فشل الصوت في تحذيري قبل ان اسقط..
وضعت يداي بشكل غريزي على منطقتي الثمينة بينما حنيت ظهري لجعل جسدي اصغر قدر الإمكان.
“كوكوكوكو ، كم هذا مبهج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها سمعت صوت خرير مياه خافت ، توجهت نحو اتجاه الصوت ، وجدت نهر ضيق.
“لا تقلق لم يكن هناك الكثير لرؤيته”
اشتقت لأليس ، إشتقت لرينولدز، اشتقت لدوردن ، اشتقت لياسمين، هيلين ، انجيلا ، حتى اني إشتقت لآدم.
ارتجفت عند شعوري أن هذا الصوت يغمز لي..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن الجميع، افترض أني ميت ، لم استطع منع نفسي من القلق بشأن أبي وأمي ، ليس جسدياً لكن على صحتهم النفسية ، أنا قلق من أنهما لن يسامحا أنفسهما حول فكرة موتي ، لكن حقيقة أن امي حامل أراحتني قليلاً ، على الاقل سيبقون اقوياء من أجل اخي او اختي التي ستولد!.
“..سأتقاعد.”
ياللوقاحة ! ، كبريائي…
أذن ما الذي جنيته من منصبي كملك ؟
أبي..
كنت أرغب في الجدال ، واخبارها ان جسدي لم يتطور بعد ، لكن اخترت تجاهل الصوت و إرتداء ملابسي..
“لا تعبس ، أنا أعتذر” تحدث الصوت وسط ضحكه.
اشتقت لأليس ، إشتقت لرينولدز، اشتقت لدوردن ، اشتقت لياسمين، هيلين ، انجيلا ، حتى اني إشتقت لآدم.
” نعم ، بالنسبة لسؤالك الثاني ، أما الثاني ستكتشف قريباً عندما تصل إلى مسكني..”
“هدئ من روعك يا أرثر ، الملك يجب أن يكون هادئاً !…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ارتداء ملابسي ، اصبح الصوت المنحرف صامتاً ، لم اهتم كثيراً ، فتشت في حقيبتي ، وأكلت أخر وجبة متبقية ، المياه لن تكون مشكلة لفترة من الوقت ، منذ أن ملأت الكيس بالفعل ، الطعام… أمل أن يقدم الصوت شيء لأكله.
بالنظر حولي، بدأت اتسائل عن مكاني، منذ أن سقطت من الجبل نحو الشرق ، يجب ان اكون بالقرب من منطقة الجان ، لا أعتقد أنني في غابة [ إلشاير ] لست محاطاً بالضباب ، هل انا في [ بيست غلايدز ] ؟ لا. لا ، لا توجد هنا أي وحوش مانا ، لقد رأيت بعض الارانب والطيور ، لكن لم أرى أي شيء بعد ، غريب ، حتى أنني لاحظت أن هذا المكان مشبع بالمانا، هذا السبب في الغالب وراء شفائي بسرعة ، لكن هذا لا يفسر كيف نجوت في المقام الاول ، اتمنى ان يشرح مصدر الصوت السبب..
اتسعت عيناي ، قاومت الرغبة القوية في التقيؤ ، على يساري، كل ما تبقى من الساحر الذي سحبته معي ، بركة من الدماء تحيط بالجثة التي اراهن ان لديها عظام مكسورة اكثر من السليمة ، أمكنني رؤية عظام أضلاعه البيضاء تخرج من تجويف صدره ، كما تمددت أطرافه في زوايا غير طبيعية ، تحطمت جمجمته ، و ظلت تخرج بعض المادة البيضاء جنبا الى جنب مع الدم.
لقد كنت قذراً جداً ، وجهي ورقبتي لا زال لديهما رائحة القيئ ، بينما كانت ملابسي ممزقة و مغطاة بالأوساخ ، ركضت إلى النهر نظفت وجهي وجسدي ، خلعت ملابسي وغسلتها ، وضعتها على صخرة لتجف ، بعد الانتهاء من الحمام المنعش ، مشيت نحو ملابسي التي لا تزال رطبة…
يجب أن أسرع!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت للأعلى، قال مارلورن بإبتسامة مزيفة معتادة، بدت وكأنها سمة طبيعية بين السياسيين ، “الملك غراي! ، مالذي اتى بك الى مسكني المتواضع؟”
بصرف النظر عن حقيقة أنه لم يكن هنالك طريق ، اتضح ان الرحلة كانت هادئة جداً ، مع قليل من العقبات ، و نهرين ، كان علي الألتفاف حولهما ، عندما اقتربت من موقع الصوت، ازدادت كثافة المانا، قاومت اغراء التوقف لإمتصاص المانا، التدريب لم يكن مهما، الأهم هو العودة إلى المنزل.
بدون تردد ، انزلقت من خلال الفجوة بسهولة بينما اقوي جسدي بالمانا.
بما أن الجميع، افترض أني ميت ، لم استطع منع نفسي من القلق بشأن أبي وأمي ، ليس جسدياً لكن على صحتهم النفسية ، أنا قلق من أنهما لن يسامحا أنفسهما حول فكرة موتي ، لكن حقيقة أن امي حامل أراحتني قليلاً ، على الاقل سيبقون اقوياء من أجل اخي او اختي التي ستولد!.
حصلت عليهم جميعاً ، ولكن حتى لو بعد ألف سنة من العيش هكذا، سأختار دائما أن أكون في بلدة أشبر..
وصلت الى المنطقة التي وجهني الصوت اليها ، لكن لم يكن هنالك اي شيء غير جبل من الصخور ، محاط بمجموعة من الأشجار.
“أنا سعيدة ، لأنك تمكنت من الوصول الى هنا بأمان ،” رد الصوت بثقة، كا لو كان أني سأصل.
“سررت بلقائك سيدتي!، أنسة صخرة”
هذه المرة، كنت قادرا على النهوض، ولكن بمساعدة المانا ، تأكدت من جسدي ، وبدا كل شيء في مكانه ، لذا سمحت لنفسي بالاسترخاء.
“..”
” انا لست صخرة ولا حتى مجموعة منهم، هناك شق في الجزء الخلفي من الجبل ، انا بالداخل” رد الصوت بهدوء.
بالإلتفاف حول الجبل و النظر حولي ، تمكنت من اكتشاف فجوة صغيرة ، بعرض شخص بالغ ، بين صخرتين كبيرتين تسند بعضهما البعض ، النسيم الطفيف الذي خرج من الشق اخبرني اني وجدت ما ابحث عنه ، لو لم يوجهني الصوت الى هنا لم أكن سألحظ حتى!.
بالإلتفاف حول الجبل و النظر حولي ، تمكنت من اكتشاف فجوة صغيرة ، بعرض شخص بالغ ، بين صخرتين كبيرتين تسند بعضهما البعض ، النسيم الطفيف الذي خرج من الشق اخبرني اني وجدت ما ابحث عنه ، لو لم يوجهني الصوت الى هنا لم أكن سألحظ حتى!.
فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت أشجاراً شاهقة ، كروم معلقة، كنت مستلقياً على ظهري ، لكن هذه المرة ، الألم الذي رحب بي أخبرني أنني لم أكن أحلم.
” نعم ، بالنسبة لسؤالك الثاني ، أما الثاني ستكتشف قريباً عندما تصل إلى مسكني..”
” طفل ، أدخل من خلال الصدع ، ولكن قم بتقوية نفسك بالمانا أولا.”
يمكنني اخيرا مقابلة أمي وأبي قريباً!.
لقد كنت قذراً جداً ، وجهي ورقبتي لا زال لديهما رائحة القيئ ، بينما كانت ملابسي ممزقة و مغطاة بالأوساخ ، ركضت إلى النهر نظفت وجهي وجسدي ، خلعت ملابسي وغسلتها ، وضعتها على صخرة لتجف ، بعد الانتهاء من الحمام المنعش ، مشيت نحو ملابسي التي لا تزال رطبة…
بدون تردد ، انزلقت من خلال الفجوة بسهولة بينما اقوي جسدي بالمانا.
بالنظر حولي، بدأت اتسائل عن مكاني، منذ أن سقطت من الجبل نحو الشرق ، يجب ان اكون بالقرب من منطقة الجان ، لا أعتقد أنني في غابة [ إلشاير ] لست محاطاً بالضباب ، هل انا في [ بيست غلايدز ] ؟ لا. لا ، لا توجد هنا أي وحوش مانا ، لقد رأيت بعض الارانب والطيور ، لكن لم أرى أي شيء بعد ، غريب ، حتى أنني لاحظت أن هذا المكان مشبع بالمانا، هذا السبب في الغالب وراء شفائي بسرعة ، لكن هذا لا يفسر كيف نجوت في المقام الاول ، اتمنى ان يشرح مصدر الصوت السبب..
ولأجل ماذا..
بدلا من ذلك سقطت مباشرة إلى أسفل..
“..سأتقاعد.”
فشل الصوت في تحذيري قبل ان اسقط..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن هذا هو سبب ذكرها أن اقوي نفسي بالمانا”
لم ازعج نفسي حتى بالنظر بإتجاهها ، مشيت بضعة أمتار بعيداً.
فركت مؤخرتي وشعرت بالألم ، ثم دعمت تفسي ببطئ.
“طفل، نحن اخيراً نتقابل”
شعرت بالدماء ، تبرد في عروقي ، بينما فتحت فمي ، فقدت قدماي القوة على دعمي ، لأنهار مرة اخرى على مؤخرتي ، بينما حدقت في الشخصية التي ساعدتني طوال هذا الوقت.
رؤيتي لمكان مألوف جعلني أرمش عدة مرات لتأكيد أن ما أراه، لم يكن حلماً ، بالنظر إلى الأمر ، لقد كنت في جسدي القديم ، نهضت من السرير الذي كنت أجلس عليه ، غادرت غرفتي التي في القلعة ، انتظرتني خادمة شابة بالخارج ، إستقبلتني بإحترام فور رؤيتي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات