المقابر الملوثة 3 ( إستيقاظ التنين )
بدا أن استيقاظ التنين أفزع سيلفي ، كانت الآن تسألني بشكل محموم عما حدث وعن مكان تواجدي.
“لا يبدو هذا طبيعيا ، أين نحن؟”
يالها من ذكريات جيدة!.
“لا بأس يا سيلفي ، أريدك أن تبقي بعيدا الآن وإذا حدث أي شيء فلتعودي إلى منزل هيليستيا من أجلي”.
بمعرفتي لها منذ أن كنت طفلاً ، لطالما افترضت أنها أكبر مني ، لكن بين ذراعي الآن كانت امرأة صغيرة.
“كن حذراً!
“لا! ، أنا قادمة الآن يا أبي فالتصمدوا!”
شعرت أن سيلفي تقترب أكثر لكنها كانت على بعد عدة كيلومترات.
غمزت له ما جعله يضحك ، بعد فترة صمت قصيرة أجبت بشكل هادئ ، “وعدت شخصاً مهماً أن اصبح شخصاً أفضل وأعتز برفاقي”
“ابتعدي يا سيلفي من فضلك! أحتاج إلى شخص ما ليخبر عائلتي بما حدث إن لم أعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت معها في رأسي بشكل يائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع إلا أن أضحك على سؤاله وأجبته ” الملك لا يخون الناس الذين يثقون به”
لم أكن أعلم إن كنت سأنجو من هذا ، ولم أرد أن تتسائل عائلتي عما حدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كن حذراً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا لك سيلفي”
لم يكن هناك خيار آخر.
إحدى قدرات المرحلة الأولى الإكتساب سمحت لي بالتأثير على الزمن و تجميده من حولي ، بدا أيضا أن القدرة فطرية لدى سيلفيا ، لكن المرحلة الأولى كانت محدودة من نواح كثيرة ، لأنني لم أكن تنين مع نواة مانا لا محدودة ، هذا فضلاً عن عدم ذكر العبء الذي يوضع على جسدي ، هذا قيد كل ما يمكنني القيام به عند تفعيل مرحلة الاكتساب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطريقة الأكثر كفاءة لاستخدام هذه المرحلة ، كانت من خلال استخدامها جنباً إلى جنب مع الاندفاع أو مع دفع حواسي و ردود فعلي بواسطة البرق ، لقد سمح لي هذا المزيج بالرد والتصدي لأي شيء تقريباً ، كانت هذه هي الطريقة الأكثر كفاءة التي إستطعت التفكير فيها بما أن تفعيل مرحلتي الأولى يمنعني من التأثير على أي شيء سبق وتجمد كذلك لم أكن قادرا على الحفاظ على هذا التجميد لفترة طويلة ، لكنها كانت أكبر ورقة رابحة لدي ، خاصة أن تفعيل المرحلة الأولى من إرادتي لم يكن ملحوظا طرف الأشخاص حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك تنهيدة خافتة ، حتى الآن هو لم يعطي أي دليل لكنه كان متفرداً! ، أو بالاحرى واحد معين منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع إلا أن أضحك على سؤاله وأجبته ” الملك لا يخون الناس الذين يثقون به”
لقد فكرت في هذا منذ إستخدمت الاكتساب في مزاد هيليستيا على الساحر سيباستيان ، لم أكن قادرا على التواصل مع أي شخص غيره عندما فصلته عن الزمان والمكان ، كذلك صمدت بضع ثوان فقط قبل أن ينتهي بي المطاف نائماً في السرير لنصف يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الأن ، كانت هذه إحدى الأوقات عندما لن تكون مرحلتي الأولى مفيدة بأي شكل ، بغض النظر عن سرعتي في تفادي تسونامي الكروم هذا ، لن أكون قادرا على الهروب منه في حركة واحدة.
“أين ياسمين؟”
تم امتصاص اندفاع المانا الذي كان هائجاً من حولي في جسدي ، شعرت بإحساس عظيم من التفوق ، سواء عشت أم لا مع هذه القوة سأكون قادراً على طمس كل شيء في هذا الكون ، قادني هذا الشعور تقريبا للجنون ، قمعت الإغراء المتنامي للهيجان و الهوس بداخلي.
لم يكن هناك خيار آخر.
تم امتصاص اندفاع المانا الذي كان هائجاً من حولي في جسدي ، شعرت بإحساس عظيم من التفوق ، سواء عشت أم لا مع هذه القوة سأكون قادراً على طمس كل شيء في هذا الكون ، قادني هذا الشعور تقريبا للجنون ، قمعت الإغراء المتنامي للهيجان و الهوس بداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، تبين أن الفتى الذي حاول جاهداً أن يحافظ على مظهر خشن و وبارد كان هشاً من الداخل.
أطلقت العنان لقوة إرادة سيلفيا النائمة عميقا داخل نواة المانا ، لقد شعرت بكل مسام في جسدي وهي تفتح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت نفس عميق من الراحة ، كما تمت إزالة حمل ثقيل من على صدري.
تشوهت المساحة حولي كما بدأت الأرض تحت قدمي بتصدع بسبب سيل المانا المحيطة بجسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن استيقظت ، تمنيت على الفور أن أفقد الوعي مجددا شعرت موجة شديدة من الألم الحارق تنتشر عبر جميع أنحاء جسدي ، تركتني عاجزاً عن الحركة كما أسقطت تيار من الدموع أسفل خدي ، وبدأت بتقيء الدم وبقايا الطعام الذي أكلته منذ وصولي إلى الدانجون شعرت أن كل عضلة وكل كل عظمة في جسمي يتم تقطيعها بواسطة نصل حاد محترق.
إختفت الألوان من رؤيتي ، كنت قادرا فقط على رؤية ظلال رمادية ، الألوان الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها كانت الجسيمات العديدة للمانا في الغلاف الجوي لقد أصبحت تلمع وفقا لعناصرها.
تم امتصاص اندفاع المانا الذي كان هائجاً من حولي في جسدي ، شعرت بإحساس عظيم من التفوق ، سواء عشت أم لا مع هذه القوة سأكون قادراً على طمس كل شيء في هذا الكون ، قادني هذا الشعور تقريبا للجنون ، قمعت الإغراء المتنامي للهيجان و الهوس بداخلي.
“دعنا نلعب”
“همفف” أطلقت نفساً حاداً.
الأحرف الذهبية و العلامات التي كانت لدى سيلفيا ذات مرة بدأت بالزحف إلى أسفل ذراعي مثل ثعابين مع إحساس حارق من الحرارة ، رأيت شعري وهو يزداد طولا ، وصولا إلى كتفي عندما بدأ يفقد لونه البني المحمر و تحول شعر أبيض لامع ، لقد رفرف بسبب دوامة الطاقة التي تحيط بي ، شعرت بطريقة ما أن جسدي أصبح مثل سيلفيا.
“لا أنا على وشك الانتهاء ، سأجدك بعد أن أنتهي ، أنا أفتقدك أبي”
أنحنت المانا في الغلاف الجوي مع كل حركة لي ، لقد بدت أن الطبيعة أصبحت تحت إمرتي
“إعتقدت بأنني كنت مميزاً لكنك تبرح! كم عمرك ؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت نفس عميق من الراحة ، كما تمت إزالة حمل ثقيل من على صدري.
[ المرحلة الثانية ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ استيقاظ التنين – الإندماج ].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأحرف الذهبية و العلامات التي كانت لدى سيلفيا ذات مرة بدأت بالزحف إلى أسفل ذراعي مثل ثعابين مع إحساس حارق من الحرارة ، رأيت شعري وهو يزداد طولا ، وصولا إلى كتفي عندما بدأ يفقد لونه البني المحمر و تحول شعر أبيض لامع ، لقد رفرف بسبب دوامة الطاقة التي تحيط بي ، شعرت بطريقة ما أن جسدي أصبح مثل سيلفيا.
“شكرا لك … على كل شيء ، لإنقاذي أنا و ياسمين واسترجاع سيفي بينما كان بإمكانك الهرب وحدك بسهولة”
بعد إسكات الصوت داخل رأسي الذي ظل يحثني على تدمير كل شيء ، قمت بفحص محيطي ، كانت ياسمين و إيلايجا هما الوحيدان المتبقيان ، وقف إيلايجا بجانب ياسمين التي كان وجهها يتلوى من الألم ، دعمها الفتى بكتفه ، كان إيلايجا يحدق بي مع تعبير خائف ، تحول وجهه الجدي ذات مرة إلى الاندهاش التام بينما كانت نظاراته تكاد تنزلق من على أنفه المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعيد انتباهي للوضع الذي كنا فيه بسببه اصطدام صاعق آخر.
“شكرا لك … على كل شيء ، لإنقاذي أنا و ياسمين واسترجاع سيفي بينما كان بإمكانك الهرب وحدك بسهولة”
توسعت أمواج تسونامي الكروم التي شكلها حارس الخشب الحكيم وصنع موجة ما بعد موجة منها ، تجاهل وجهه أي شخص في هذه القاعة وثبت نظره نحوي ، وحش المانا الذي وقف عالياً و نظر إلينا كحشرات أظهر بشكل واضح أثرا للخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت لأدير رقبتي بينما كنت أبحث عنها. لقد هاجمتني موجة أخرى من الألم عالقة ، تذكرت فجأة ذلك الوقت عندما سقطت من المنحدر في الرابعة من عمري.
“دعنا نلعب”
“أين ياسمين؟”
صرخت نحوه بينما تشكلت ابتسامة على وجهي.
بمعرفتي لها منذ أن كنت طفلاً ، لطالما افترضت أنها أكبر مني ، لكن بين ذراعي الآن كانت امرأة صغيرة.
الأحرف الذهبية و العلامات التي كانت لدى سيلفيا ذات مرة بدأت بالزحف إلى أسفل ذراعي مثل ثعابين مع إحساس حارق من الحرارة ، رأيت شعري وهو يزداد طولا ، وصولا إلى كتفي عندما بدأ يفقد لونه البني المحمر و تحول شعر أبيض لامع ، لقد رفرف بسبب دوامة الطاقة التي تحيط بي ، شعرت بطريقة ما أن جسدي أصبح مثل سيلفيا.
تحرك العالم من حولي بشكل بطيئ عندما قفزت ، تشكلت رياح أسفل باطن قدمي ، تم تقليص المسافة بيني وبين حارس الخشب الحكيم بخطوة واحدة
استلقيت بصمت لم أكن سأتظاهر بأنني أفهمه ، أي شيء سأقوله الآن سيكون مجرد كلمات فارغة من الشفقة.
[ نبض الرعد ]
حاولت أن أجلس وأسند نفسي على الحائط لكن انكمش وجهي من الألم لذا هرع إيلايجا لمساعدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستطعت رؤية وجه إيلايجا بينما أزال القفاز الذي أعطاني إياه والداي من على يدي.
تشكلت موجة من البرق الأسود حول جسدي بينما كنت أتجنب الكروم التي هاجمت نحوي.
أدرت رأسي للخلف وفحصت الصبي ، لم يكن في حالة جيدة ايضا ، شعره الأسود كان الآن يشبه عش طائر مخرب ، كما غطت دماء مجففة وجهه وجسده ، كان أنفه قد احول إلى اللون البنفسجي بالفعل ، يبدو أنه قد كسر ، كما كانت ملابسه في حالة يرثى لها
تفككت كل الكروم التي لمستها أوتار البرق الأسود على الفور ذبلت ، لكن مقابل كل كرمة تنهار تأتي العشرات مكانها ، إستخدمت الكروم التي كانت تنطلق نحوي كموطئ قدم ، وإخترقت من خلال هجوم الكروم لتتشكل فتحة سميكة بحجم جسدي في جدار الكروم.
“أنت مستيقظ!” تحدث صوت بجانبي.
بدأت أشعر بالارتداد من استخدام المرحلة الثانية ، بدأ جسدي يرتجف بالفعل ، كما قاومت الرغبة في تقيئ الدماء.
“لقد تمت إصابتها بشكل أقوى بكثير بتعويذة لوكاس لم يكن جسدها معززا بالمانا كذلك ، كانت لدي معدات طبية لذا عالجت الحروق الخارجية على بطنها لكن أعتقد الإصابة سبب بعض الضرر الداخلي”
صرخت نحوه بينما تشكلت ابتسامة على وجهي.
حان الوقت لإنهاء هذا.
بعد لحظة من الصمت الطويل ، تمكنت من جمع بعض القوة لتحدث.
“النيران البيضاء”.
كان هذا كل ما استطاعت قوله وهي تحاول إيقاف بكائها.
أصبحت يدي مغمورة في لهب أبيض مشتعل ، لحظة ظهوره بدأ اللهب في تجميد الرطوبة الموجودة في الهواء حوله ، لقد كانت هذه أقوى مهارة هجومية لدي ، لكنها كانت أيضاً أصعب مهارة من حيث السيطرة عليها ، في حين أن مهارة نبض الرعد كانت تركز على القتال القريب ، جعلت مهارة الجليد لدي لصناعة مهارات أكثر تدميراً وذات نطاق أوسع ، إستعداداً لجميع الظروف.
تحدثت في نغمة معتدلة ، وقبل أن تسنح له الفرصة حتى للرد على الكلام الذي قلته واصلت حديثي. ” أنا أيضا مروض وحوش، ما رأيته هناك هو الإطلاق لإرادة الوحش لدي”
“ماذا عن سيفي؟ هل وجدت العصا السوداء التي أحملها ؟ ”
نمت النار البيضاء المشتعلة في يدي بشكل أكبر كما امتصت أخر جزء من مانا المياه بداخل جسدي ، باستخدام القوة المتبقية لدي أطلقت مهارتي الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، تبين أن الفتى الذي حاول جاهداً أن يحافظ على مظهر خشن و وبارد كان هشاً من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا من مملكة دارف ، لكني لست متأكدا من أين أتيت أساساً ، الكبير الذي اعتنى بي منذ أن كنت صغيراً ، دائما ما يتجنب موضوع والدي حتى لا أحصل على إجابة واضحة منه ، الذكريات الوحيدة من طفولتي تأتي في لقطات مؤلمة أشعر أنها قد تم ختمها بعيداً بطريقة أو بأخرى ، قبل حوالي سنة إستيقظت ، خلقت إنفجاراً كبيراً دمر غرفتي ، بعد الحصول على تدريب لبعض الوقت اكتشفت أنني أنجذب إلى عنصر الأرض بدلا من أي عناصر أخرى ، لا أستطيع حتى تشكيل أي عناصر أخرى ولا حتى أبسطها ” تحدث وهو يمسك قبضيته وينظر إليها.
[ الصفر المطلق ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيته يحك خده ، كما ظهر شيء يشبه الإحراج على وجهه.
زحف الجليد الابيض على حارس الخشب الحكيم كان جسده بطول عدة أمتار لكن تم تغليفه تماما بداخل طبقة من الجليد السميك.
إنفجر البرق الأسود من حولي ، كما إنطلقت خيوط قاتلة من البرق المظلم وراء الموجة المتجدمة لتدمر جسم الحارس العملاق إلى أشلاء.
“من الصعب القول ، لكن بالتأكيد أكثر من يوم ، استيقظت ياسمين عدة مرات ، لكن بالكاد لما يكفي لأطعمها ، ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إيقاف تحول المرحلة الثانية و تقيأت مباشرة جرعة من الدماء كما بدأ جسدي يسقط إلى أسفل ، لم أستطع عدم الإعجاب بشكل الحارس العملاق وهو ينفجر في شظايا جليد كرستالية ، الحارس الذي كان ذات مرة وحشا من الفئة S ، أصبح الآن يشكل مشهد لوحة سريالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تلاشي وعيي كان ما سمعته هو صدى صوت سيلفي وهي تبكي بداخل رأسي.
صرخت نحوه بينما تشكلت ابتسامة على وجهي.
_______________________________________
“الكثير من الأسرار ، إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن استيقظت ، تمنيت على الفور أن أفقد الوعي مجددا شعرت موجة شديدة من الألم الحارق تنتشر عبر جميع أنحاء جسدي ، تركتني عاجزاً عن الحركة كما أسقطت تيار من الدموع أسفل خدي ، وبدأت بتقيء الدم وبقايا الطعام الذي أكلته منذ وصولي إلى الدانجون شعرت أن كل عضلة وكل كل عظمة في جسمي يتم تقطيعها بواسطة نصل حاد محترق.
تبادلنا في الساعات القليلة القادمة القصص طفولة إيلايجا ، لم تكن مليئة بالأحداث قبل استيقاظه ، لقد بقى مع الكبير الذي وجده ، بما أن أطفال الأقزام لم يكونوا مهتمين بالاختلاط مع البشر ، و بسبب ذلك قضى إيلايجا معظم وقته يقرأ كتباً مختلفة ، بالاستماع إليه يتحدث عن حياته ، إستطعت أن أفهم لماذا كان أكثر نضجاً بالنسبة لشخص في عمره ، لقد تحدث فقط مع البالغين ، معظمهم من الكبار الذين اعتنوا به ، كان يعيش في مجتمع حيث يفضل الجميع لا أن يكون له أي علاقة به.
لم أمتلك حتى القوة لصراخ من الألم ، لذا بدأت في اللعن بشكل بائس في ذهني.
اليد التي كان إيلايجا يتكئ عليها انزلقت وتحطم رأسه على الفولاذ البارد و الصلب
تنفس ياسمين المتقطع أصبح أكثر ثباتا بشكل ملحوظ وبإستخدام قوتي المحدودة نظرت إليها مرة أخرى ، رأيت أن تعبير وجهها المتألم سابقا قد هدأ.
“أنت مستيقظ!” تحدث صوت بجانبي.
لقد ركزت كل إرادتي من أجل البقاء مستيقظاً ، لذا تجاهلت هذا الصوت.
بعد لحظة من الصمت الطويل ، تمكنت من جمع بعض القوة لتحدث.
مسحت عيناي المكان من خلال الإضاءة الخافتة.
“قفا-..ز – قفازي ،”
“لا أنا على وشك الانتهاء ، سأجدك بعد أن أنتهي ، أنا أفتقدك أبي”
سعلت بشكل حاد قبل أن ادير رأسي للجانب لكي لا اختنق بواسطة الدم في حلقي.
لم اتفاجئ من ذلك ، ولكن بدلا من هذا شعر عقلي بطريقة ما شعر بالراحة.
“ابتعدي يا سيلفي من فضلك! أحتاج إلى شخص ما ليخبر عائلتي بما حدث إن لم أعد!”
“ماذا عن قفازك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إستطعت رؤية وجه إيلايجا بينما أزال القفاز الذي أعطاني إياه والداي من على يدي.
لقد فكرت في هذا منذ إستخدمت الاكتساب في مزاد هيليستيا على الساحر سيباستيان ، لم أكن قادرا على التواصل مع أي شخص غيره عندما فصلته عن الزمان والمكان ، كذلك صمدت بضع ثوان فقط قبل أن ينتهي بي المطاف نائماً في السرير لنصف يوم.
“إ-..إكسر واحدة من الكريستالات وأعطيني….إياها ” كاد يغمى علي مجدداً بسبب الألم ، لكن قبل أن أفعل ، تمكن إيلايجا من فهم واتباع تعليماتي المتقطعة.
أردت أن أشكر إيلايجا لأنه ساعدنا ، لكني قم بتأجيل الأمر حتى أتمكن من التحدث بشكل ، كنت أشعر بالغضب وهو يتصاعد بتذكر تلك الدودة الجبانة التي تدعى لوكاس.
رصدت شكل سيفي عندما أشار إيلايجا إلى مكان بالقرب من الياسمين.
ثم غطت موجة لطيفة من الضوء المهدئ جسدي ، وتم تخفيف والألم الذي لا يطاق بما يكفي لأحصل على بعض الهدوء . حاولت النهوض لكن رفض جسدي الاستماع إلي ، لذا استلقيت بلا حراك على ظهري ، ثم قيمت الوضع الآن ، بما أن قوتي لم تعد تركز تماما على تحمل الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المكان من حولنا مظلما وضيقا ، مصدر الضوء الوحيد القادم كان من نار صغيرة في وسط المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أين ياسمين؟”
“لا بأس يا سيلفي ، أريدك أن تبقي بعيدا الآن وإذا حدث أي شيء فلتعودي إلى منزل هيليستيا من أجلي”.
توسعت أمواج تسونامي الكروم التي شكلها حارس الخشب الحكيم وصنع موجة ما بعد موجة منها ، تجاهل وجهه أي شخص في هذه القاعة وثبت نظره نحوي ، وحش المانا الذي وقف عالياً و نظر إلينا كحشرات أظهر بشكل واضح أثرا للخوف.
كافحت لأدير رقبتي بينما كنت أبحث عنها. لقد هاجمتني موجة أخرى من الألم عالقة ، تذكرت فجأة ذلك الوقت عندما سقطت من المنحدر في الرابعة من عمري.
“أحياناً أتساءل كذلك ، هاها ، على أي حال منذ متى وأنا فاقد الوعي” غيرت الموضوع.
_______________________________________
يالها من ذكريات جيدة!.
“إستعمل قفازي على الياسمين أيضاً ، إكسر واحد من الأحجار و إضغطها على جروحها ، ” شرحت من خلال أسناني التي تطحن من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها هناك.” أشار إيلايجا إلى طرف الغرفة الصغيرة التي تجمعنا فيها
لم اتفاجئ من ذلك ، ولكن بدلا من هذا شعر عقلي بطريقة ما شعر بالراحة.
بالكاد رفعت رأسي و تمكنت من رؤية ياسمين التي تستلقي على الحائط البعيد ، كان وجهها ينكمش من الألم كما تشكلت قطرات من العرق فوق حواجبها.
أعتقد أن كونه متفردا هو السبب “ظننت أن الأقزام فقط هم القادرون على التلاعب بالمعادن … وحتى مع ذلك ، أنهم يستطيعون فقط التلاعب بالمعادن الموجودة مسبقاً ، لا صنعها وإستدعائها.”
“لقد تمت إصابتها بشكل أقوى بكثير بتعويذة لوكاس لم يكن جسدها معززا بالمانا كذلك ، كانت لدي معدات طبية لذا عالجت الحروق الخارجية على بطنها لكن أعتقد الإصابة سبب بعض الضرر الداخلي”
“دعونا نذهب إلى المنزل يا رفاق”
“لا بأس يا سيلفي ، أريدك أن تبقي بعيدا الآن وإذا حدث أي شيء فلتعودي إلى منزل هيليستيا من أجلي”.
نظر إيلايجا إلى ياسمين مثل طبيب محنك وهو ينظف نظاراته
بمعرفتي لها منذ أن كنت طفلاً ، لطالما افترضت أنها أكبر مني ، لكن بين ذراعي الآن كانت امرأة صغيرة.
أدرت رأسي للخلف وفحصت الصبي ، لم يكن في حالة جيدة ايضا ، شعره الأسود كان الآن يشبه عش طائر مخرب ، كما غطت دماء مجففة وجهه وجسده ، كان أنفه قد احول إلى اللون البنفسجي بالفعل ، يبدو أنه قد كسر ، كما كانت ملابسه في حالة يرثى لها
نهض مرة أخرى ، ثم فرك رأسه.
“إعتقدت بأنني كنت مميزاً لكنك تبرح! كم عمرك ؟”.
كان مصاباً ومتعباً لكنه كان قادراً على الخروج من هنا ، مع ذلك تجاهل علاج جروحه و ركز جهوده على إبقائي أنا و ياسمين على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت لأدير رقبتي بينما كنت أبحث عنها. لقد هاجمتني موجة أخرى من الألم عالقة ، تذكرت فجأة ذلك الوقت عندما سقطت من المنحدر في الرابعة من عمري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أردت أن أشكر إيلايجا لأنه ساعدنا ، لكني قم بتأجيل الأمر حتى أتمكن من التحدث بشكل ، كنت أشعر بالغضب وهو يتصاعد بتذكر تلك الدودة الجبانة التي تدعى لوكاس.
“بفتت! تبدو كرجل عجوز! ، نحن صغار جداً ، أتسائل أي نوع من الأوقات عشتها لتجعلك تبدو مثل رجل عجوز!” كان وجه إيلايجا قد استرخى واختفى توتره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إستعمل قفازي على الياسمين أيضاً ، إكسر واحد من الأحجار و إضغطها على جروحها ، ” شرحت من خلال أسناني التي تطحن من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة الأكثر كفاءة لاستخدام هذه المرحلة ، كانت من خلال استخدامها جنباً إلى جنب مع الاندفاع أو مع دفع حواسي و ردود فعلي بواسطة البرق ، لقد سمح لي هذا المزيج بالرد والتصدي لأي شيء تقريباً ، كانت هذه هي الطريقة الأكثر كفاءة التي إستطعت التفكير فيها بما أن تفعيل مرحلتي الأولى يمنعني من التأثير على أي شيء سبق وتجمد كذلك لم أكن قادرا على الحفاظ على هذا التجميد لفترة طويلة ، لكنها كانت أكبر ورقة رابحة لدي ، خاصة أن تفعيل المرحلة الأولى من إرادتي لم يكن ملحوظا طرف الأشخاص حولي.
اليد التي كان إيلايجا يتكئ عليها انزلقت وتحطم رأسه على الفولاذ البارد و الصلب
“فهمت”
[ المرحلة الثانية ]
ما هذا بحق الجحيم ، يمكنني تحمل بضع ثوان أخرى من الألم!.
ذهب إيلايجا إلى ياسمين كما سمعت دندنة خافتة مع الضوء أشعل الكهف الصغير الذي كنا فيه.
“دعنا نلعب”
تنفس ياسمين المتقطع أصبح أكثر ثباتا بشكل ملحوظ وبإستخدام قوتي المحدودة نظرت إليها مرة أخرى ، رأيت أن تعبير وجهها المتألم سابقا قد هدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنها ستكون بخير مع بضع ساعات من الراحة.”
“إعتقدت بأنني كنت مميزاً لكنك تبرح! كم عمرك ؟”.
بعد لحظة من الصمت الطويل ، تمكنت من جمع بعض القوة لتحدث.
ظهرت ابتسامة نادرة على من وجه إيلايجا النقي.
نهض مرة أخرى ، ثم فرك رأسه.
ثم غطت موجة لطيفة من الضوء المهدئ جسدي ، وتم تخفيف والألم الذي لا يطاق بما يكفي لأحصل على بعض الهدوء . حاولت النهوض لكن رفض جسدي الاستماع إلي ، لذا استلقيت بلا حراك على ظهري ، ثم قيمت الوضع الآن ، بما أن قوتي لم تعد تركز تماما على تحمل الألم.
“بابا! أنت مستيقظ الآن! هل أنت بخير؟ سأصل قريباً!”
تردد صوت سيلفي بداخل رأسي.
“أنا رباعي العناصر ، مع اثنين من العناصر المتفردة الجليد والبرق”
رصدت شكل سيفي عندما أشار إيلايجا إلى مكان بالقرب من الياسمين.
“أنا بخير الآن ، ظننت انه عليك إنهاء شيء ما ، هل انتهيت منه ؟” سألت تنيني الرضيع.
بعد لحظة من الصمت الطويل ، تمكنت من جمع بعض القوة لتحدث.
[ استيقاظ التنين – الإندماج ].
“لا أنا على وشك الانتهاء ، سأجدك بعد أن أنتهي ، أنا أفتقدك أبي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بابا! أنت مستيقظ الآن! هل أنت بخير؟ سأصل قريباً!”
كاد صوت سيلفي المحبط يغريني لأخبرها أن تأتي إلى هنا ، لكن الآن شعرت بالتغيرات في جسد سيلفي بطريقة ما ، علمت أنها تمر بشيء مهم.
[ الصفر المطلق ]
“لم أكن أعتقد أن المغامر المقنع الأسطوري ، السيد نوت ، سيكون شخص ما بنفس عمري.”
أنحنت المانا في الغلاف الجوي مع كل حركة لي ، لقد بدت أن الطبيعة أصبحت تحت إمرتي
أوقف صوت رفيقي المثقف قطار أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيته يحك خده ، كما ظهر شيء يشبه الإحراج على وجهه.
“حسنا … ولكن عليك أن تقول لي ما الجحيم الذي فعلته هناك ! ، لقد تحول إلى أبيض! ، وظلت عيناك تتوهجان بلون بنفسجي ! ، وأيضا ماذا كانت تلك الرموز المتوهجة التي ظهرت على جسمك!”
“قناعي!”
كان المكان من حولنا مظلما وضيقا ، مصدر الضوء الوحيد القادم كان من نار صغيرة في وسط المجموعة.
تحول صوتي قليلا إلى الإحراج كما لاحظت لأول مرة أن وجهي أصبح عارياً.
“لقد بلغت الحادية عشر منذ شهرين”
“أ-أسف ، لقد تمت إزالته من وجهك بينما كنت تسقط ، لم أستطع منع نفسي من عدم النظر وأنا أسحبكما إلى مكان أمن”
“أنا رباعي العناصر ، مع اثنين من العناصر المتفردة الجليد والبرق”
رأيته يحك خده ، كما ظهر شيء يشبه الإحراج على وجهه.
رصدت شكل سيفي عندما أشار إيلايجا إلى مكان بالقرب من الياسمين.
“ماذا عن سيفي؟ هل وجدت العصا السوداء التي أحملها ؟ ”
“منذ أن إستيقظت ، أصبحت نواة المانا تكثف من تلقاء نفسها بوتيرة سريعة ، لا أحتاج حتى للتأمل ، لسبب ما الكبير الذي اعتنى بي أرسلني إلى مملكة سابين كممثل وأخبرني أن أصنع اسماً لنفسي وأتوافق مع البشر ، بعد أن إخترقت مرحلة البرتقالي الداكن ، كان لدي شعور غريب في جسدي وقبل أن أعرف ذلك تشكل حقل من المسامير المعدنية من حولي ، صادف أن كنت وحيدا عندما حدث ذلك لحسن الحظ ، لم أقتل أي شخص … لكن منذ ذلك الحين أصبحت حذر جدا … وخائف ، خائف مما أنا عليه ، وخائف مما يمكنني فعله ، كنت متحمسا في البداية بسبب قوتي ، لكن حتى الآن بالكاد أستطيع السيطرة على قواي ، ظننت أني نصف قزم في مرحلة ما ، لكني لم أعد أعرف من أكون ، هيه”
مسحت عيناي المكان من خلال الإضاءة الخافتة.
رصدت شكل سيفي عندما أشار إيلايجا إلى مكان بالقرب من الياسمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ نبض الرعد ]
“نعم ، هو بجانب ياسمين ، لم أكن أعرف ما إذا كان قيما أم لا … … ولكن احتفظت بها فقط في حالة إن كان كذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب وهو يميل على الحائط.
أخرجت نفس عميق من الراحة ، كما تمت إزالة حمل ثقيل من على صدري.
رصدت شكل سيفي عندما أشار إيلايجا إلى مكان بالقرب من الياسمين.
“شكرا لك … على كل شيء ، لإنقاذي أنا و ياسمين واسترجاع سيفي بينما كان بإمكانك الهرب وحدك بسهولة”
“إستعمل قفازي على الياسمين أيضاً ، إكسر واحد من الأحجار و إضغطها على جروحها ، ” شرحت من خلال أسناني التي تطحن من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتظرت حتى إستعادت رباطة جأشها ، ثم وقفت على قدماي ، ووضعت يداي على ياسمين و إيلايجا.
“هاها … إذا تركتك في حالتك نصف ميتة ، ألن يضعني على نفس مستوى ذلك الوغد ، لوكاس أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، تبين أن الفتى الذي حاول جاهداً أن يحافظ على مظهر خشن و وبارد كان هشاً من الداخل.
“هاها! ، ليس حقاً” أطلقت ضحكة متألمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همفف” أطلقت نفساً حاداً.
إقترب إيلايجا أكثر وجلس بجانبي. “لماذا لم تهرب على أي حال؟ ، رأيت ياسمين وهي تسحبك لتهرب ، شعرت أن بإمكانكما فعلها في ذلك الوقت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أستطع إلا أن أضحك على سؤاله وأجبته ” الملك لا يخون الناس الذين يثقون به”
“أنا رباعي العناصر ، مع اثنين من العناصر المتفردة الجليد والبرق”
غمزت له ما جعله يضحك ، بعد فترة صمت قصيرة أجبت بشكل هادئ ، “وعدت شخصاً مهماً أن اصبح شخصاً أفضل وأعتز برفاقي”
“بفتت! تبدو كرجل عجوز! ، نحن صغار جداً ، أتسائل أي نوع من الأوقات عشتها لتجعلك تبدو مثل رجل عجوز!” كان وجه إيلايجا قد استرخى واختفى توتره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحياناً أتساءل كذلك ، هاها ، على أي حال منذ متى وأنا فاقد الوعي” غيرت الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الصعب القول ، لكن بالتأكيد أكثر من يوم ، استيقظت ياسمين عدة مرات ، لكن بالكاد لما يكفي لأطعمها ، ”
“إستعمل قفازي على الياسمين أيضاً ، إكسر واحد من الأحجار و إضغطها على جروحها ، ” شرحت من خلال أسناني التي تطحن من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب وهو يميل على الحائط.
نهض مرة أخرى ، ثم فرك رأسه.
حاولت أن أجلس وأسند نفسي على الحائط لكن انكمش وجهي من الألم لذا هرع إيلايجا لمساعدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوقف صوت رفيقي المثقف قطار أفكاري.
“لا يبدو هذا طبيعيا ، أين نحن؟”
شعرت بالملمس البارد للجدار ، لذا لم أعتبر أنها الأرض.
ما هذا بحق الجحيم ، يمكنني تحمل بضع ثوان أخرى من الألم!.
” لقد إستدعيته ، أعتقد أن جسم حارس الخشب الحكيم كان يدعم كامل الكهف الذي كنا فيه ، بعد أن هزمته تحطم السقف، بمجرد هبوطك على الأرض بنيت ملجأ صغير لأمنع الصخور من دفننا أحياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان الوقت لإنهاء هذا.
ترك تنهيدة خافتة ، حتى الآن هو لم يعطي أي دليل لكنه كان متفرداً! ، أو بالاحرى واحد معين منهم.
لم اتفاجئ من ذلك ، ولكن بدلا من هذا شعر عقلي بطريقة ما شعر بالراحة.
توسعت أمواج تسونامي الكروم التي شكلها حارس الخشب الحكيم وصنع موجة ما بعد موجة منها ، تجاهل وجهه أي شخص في هذه القاعة وثبت نظره نحوي ، وحش المانا الذي وقف عالياً و نظر إلينا كحشرات أظهر بشكل واضح أثرا للخوف.
منذ أن قابلته شعرت بشيء غريب كنوع من الاتصال بطريقة أو بأخرى.
غمزت له ما جعله يضحك ، بعد فترة صمت قصيرة أجبت بشكل هادئ ، “وعدت شخصاً مهماً أن اصبح شخصاً أفضل وأعتز برفاقي”
أعتقد أن كونه متفردا هو السبب “ظننت أن الأقزام فقط هم القادرون على التلاعب بالمعادن … وحتى مع ذلك ، أنهم يستطيعون فقط التلاعب بالمعادن الموجودة مسبقاً ، لا صنعها وإستدعائها.”
[ المرحلة الثانية ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الكثير من الأسرار ، إيه؟”
إحدى قدرات المرحلة الأولى الإكتساب سمحت لي بالتأثير على الزمن و تجميده من حولي ، بدا أيضا أن القدرة فطرية لدى سيلفيا ، لكن المرحلة الأولى كانت محدودة من نواح كثيرة ، لأنني لم أكن تنين مع نواة مانا لا محدودة ، هذا فضلاً عن عدم ذكر العبء الذي يوضع على جسدي ، هذا قيد كل ما يمكنني القيام به عند تفعيل مرحلة الاكتساب.
سخر إيلايجا كما تشكلت نظرة متعبة على وجهه
“أخبرني عن ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بابا! أنت مستيقظ الآن! هل أنت بخير؟ سأصل قريباً!”
تحدثن مع ابتسامة وأنا أتحمل الألم بينما ظل جسدي
يعترض على أقل الحركات.
“إعتقدت بأنني كنت مميزاً لكنك تبرح! كم عمرك ؟”.
“هاها … إذا تركتك في حالتك نصف ميتة ، ألن يضعني على نفس مستوى ذلك الوغد ، لوكاس أليس كذلك؟”
“حسنا … ولكن عليك أن تقول لي ما الجحيم الذي فعلته هناك ! ، لقد تحول إلى أبيض! ، وظلت عيناك تتوهجان بلون بنفسجي ! ، وأيضا ماذا كانت تلك الرموز المتوهجة التي ظهرت على جسمك!”
” لا تقلقي ، ياسمين ، لقد كنت عنيداً ، أنا آسف لأنني سحبتك إلى هذه الفوضى معي.” تحدثت وأنا أربت على ظهرها.
لم أعرف أن عيناي تحولت إلى اللون الأرجوانية ، ولكن أومأت له في إتفاق.
غمزت له ما جعله يضحك ، بعد فترة صمت قصيرة أجبت بشكل هادئ ، “وعدت شخصاً مهماً أن اصبح شخصاً أفضل وأعتز برفاقي”
“أنا من مملكة دارف ، لكني لست متأكدا من أين أتيت أساساً ، الكبير الذي اعتنى بي منذ أن كنت صغيراً ، دائما ما يتجنب موضوع والدي حتى لا أحصل على إجابة واضحة منه ، الذكريات الوحيدة من طفولتي تأتي في لقطات مؤلمة أشعر أنها قد تم ختمها بعيداً بطريقة أو بأخرى ، قبل حوالي سنة إستيقظت ، خلقت إنفجاراً كبيراً دمر غرفتي ، بعد الحصول على تدريب لبعض الوقت اكتشفت أنني أنجذب إلى عنصر الأرض بدلا من أي عناصر أخرى ، لا أستطيع حتى تشكيل أي عناصر أخرى ولا حتى أبسطها ” تحدث وهو يمسك قبضيته وينظر إليها.
منذ أن قابلته شعرت بشيء غريب كنوع من الاتصال بطريقة أو بأخرى.
“منذ أن إستيقظت ، أصبحت نواة المانا تكثف من تلقاء نفسها بوتيرة سريعة ، لا أحتاج حتى للتأمل ، لسبب ما الكبير الذي اعتنى بي أرسلني إلى مملكة سابين كممثل وأخبرني أن أصنع اسماً لنفسي وأتوافق مع البشر ، بعد أن إخترقت مرحلة البرتقالي الداكن ، كان لدي شعور غريب في جسدي وقبل أن أعرف ذلك تشكل حقل من المسامير المعدنية من حولي ، صادف أن كنت وحيدا عندما حدث ذلك لحسن الحظ ، لم أقتل أي شخص … لكن منذ ذلك الحين أصبحت حذر جدا … وخائف ، خائف مما أنا عليه ، وخائف مما يمكنني فعله ، كنت متحمسا في البداية بسبب قوتي ، لكن حتى الآن بالكاد أستطيع السيطرة على قواي ، ظننت أني نصف قزم في مرحلة ما ، لكني لم أعد أعرف من أكون ، هيه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان الوقت لإنهاء هذا.
حدقت في إيلايجا ، ولاحظت أن يداه بدأت ترتجف بينما كان يضغطهما بسرعة في قبضتين ليسيطر على نفسه.
نهض مرة أخرى ، ثم فرك رأسه.
استلقيت بصمت لم أكن سأتظاهر بأنني أفهمه ، أي شيء سأقوله الآن سيكون مجرد كلمات فارغة من الشفقة.
اليد التي كان إيلايجا يتكئ عليها انزلقت وتحطم رأسه على الفولاذ البارد و الصلب
” أحيانا ينتابني هذا الشعور ، مثل أن ما يمكنني القيام به الآن ليس حدودي ، أعلم أن هذا قد يبدو غريباً لكن لدي شعور أن هناك شيء أكبر في أعماقي ، و بمجرد أن أتمكن من السيطرة على تلك القوة ، سأعرف ما أنا عليه حقا…أنا آسف ، هاها…”
إنفجر البرق الأسود من حولي ، كما إنطلقت خيوط قاتلة من البرق المظلم وراء الموجة المتجدمة لتدمر جسم الحارس العملاق إلى أشلاء.
أدرت رأسي للخلف وفحصت الصبي ، لم يكن في حالة جيدة ايضا ، شعره الأسود كان الآن يشبه عش طائر مخرب ، كما غطت دماء مجففة وجهه وجسده ، كان أنفه قد احول إلى اللون البنفسجي بالفعل ، يبدو أنه قد كسر ، كما كانت ملابسه في حالة يرثى لها
وهكذا ، تبين أن الفتى الذي حاول جاهداً أن يحافظ على مظهر خشن و وبارد كان هشاً من الداخل.
ضغطت على أسناني عندما أردت أن أعدا جسدي المكسور ليجلس بشكل مستقيم لمواجهة إيلايجا ، نظرت إلى أعين الصبي ، ورأيت أثر اليأس ولكن أيضًا اللطف ، والفخر الراسخ في أعماقه وهو ما طمأن قراري ، سنوات من كوني ملكًا ، يمثل بلده ، و يلتقي بجميع أنواع الناس ، لقد امتلكت القدرة على رؤية حقيقة الشخص التي كان عليها ، لقد كان انطباعي عن إيلايجا أنه شخص يمكنني الوثوق به
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“النيران البيضاء”.
“أنا رباعي العناصر ، مع اثنين من العناصر المتفردة الجليد والبرق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحياناً أتساءل كذلك ، هاها ، على أي حال منذ متى وأنا فاقد الوعي” غيرت الموضوع.
تحدثت في نغمة معتدلة ، وقبل أن تسنح له الفرصة حتى للرد على الكلام الذي قلته واصلت حديثي. ” أنا أيضا مروض وحوش، ما رأيته هناك هو الإطلاق لإرادة الوحش لدي”
إختفت الألوان من رؤيتي ، كنت قادرا فقط على رؤية ظلال رمادية ، الألوان الوحيدة التي تمكنت من رؤيتها كانت الجسيمات العديدة للمانا في الغلاف الجوي لقد أصبحت تلمع وفقا لعناصرها.
اليد التي كان إيلايجا يتكئ عليها انزلقت وتحطم رأسه على الفولاذ البارد و الصلب
مع تلاشي وعيي كان ما سمعته هو صدى صوت سيلفي وهي تبكي بداخل رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا من مملكة دارف ، لكني لست متأكدا من أين أتيت أساساً ، الكبير الذي اعتنى بي منذ أن كنت صغيراً ، دائما ما يتجنب موضوع والدي حتى لا أحصل على إجابة واضحة منه ، الذكريات الوحيدة من طفولتي تأتي في لقطات مؤلمة أشعر أنها قد تم ختمها بعيداً بطريقة أو بأخرى ، قبل حوالي سنة إستيقظت ، خلقت إنفجاراً كبيراً دمر غرفتي ، بعد الحصول على تدريب لبعض الوقت اكتشفت أنني أنجذب إلى عنصر الأرض بدلا من أي عناصر أخرى ، لا أستطيع حتى تشكيل أي عناصر أخرى ولا حتى أبسطها ” تحدث وهو يمسك قبضيته وينظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض مرة أخرى ، ثم فرك رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستطعت رؤية وجه إيلايجا بينما أزال القفاز الذي أعطاني إياه والداي من على يدي.
“إعتقدت بأنني كنت مميزاً لكنك تبرح! كم عمرك ؟”.
أردت أن أشكر إيلايجا لأنه ساعدنا ، لكني قم بتأجيل الأمر حتى أتمكن من التحدث بشكل ، كنت أشعر بالغضب وهو يتصاعد بتذكر تلك الدودة الجبانة التي تدعى لوكاس.
“لقد بلغت الحادية عشر منذ شهرين”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مستحيل! سأبلغ الثانية عشر بعد بضعة أشهر! أنا لا أعرف تاريخ ولادتي بالضبط لكن الكبير جعل عيد ميلادي في اليوم الذي وجدني به ، 10 يناير ، انت تعرف أن اسمي إيلايجا ، لكني لا أعرف ، إذن ما إسمك؟”
“هاها … إذا تركتك في حالتك نصف ميتة ، ألن يضعني على نفس مستوى ذلك الوغد ، لوكاس أليس كذلك؟”
إحدى قدرات المرحلة الأولى الإكتساب سمحت لي بالتأثير على الزمن و تجميده من حولي ، بدا أيضا أن القدرة فطرية لدى سيلفيا ، لكن المرحلة الأولى كانت محدودة من نواح كثيرة ، لأنني لم أكن تنين مع نواة مانا لا محدودة ، هذا فضلاً عن عدم ذكر العبء الذي يوضع على جسدي ، هذا قيد كل ما يمكنني القيام به عند تفعيل مرحلة الاكتساب.
لقد دفع يده إلي كعلامة على الصداقة.
تبادلنا في الساعات القليلة القادمة القصص طفولة إيلايجا ، لم تكن مليئة بالأحداث قبل استيقاظه ، لقد بقى مع الكبير الذي وجده ، بما أن أطفال الأقزام لم يكونوا مهتمين بالاختلاط مع البشر ، و بسبب ذلك قضى إيلايجا معظم وقته يقرأ كتباً مختلفة ، بالاستماع إليه يتحدث عن حياته ، إستطعت أن أفهم لماذا كان أكثر نضجاً بالنسبة لشخص في عمره ، لقد تحدث فقط مع البالغين ، معظمهم من الكبار الذين اعتنوا به ، كان يعيش في مجتمع حيث يفضل الجميع لا أن يكون له أي علاقة به.
أمسكت بيده ، وأجبت بإبتسامة متألمة.
[ نبض الرعد ]
“إ-..إكسر واحدة من الكريستالات وأعطيني….إياها ” كاد يغمى علي مجدداً بسبب الألم ، لكن قبل أن أفعل ، تمكن إيلايجا من فهم واتباع تعليماتي المتقطعة.
“آرثر ، أرثر ليوين ، لكن نادني آرث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها هناك.” أشار إيلايجا إلى طرف الغرفة الصغيرة التي تجمعنا فيها
تبادلنا في الساعات القليلة القادمة القصص طفولة إيلايجا ، لم تكن مليئة بالأحداث قبل استيقاظه ، لقد بقى مع الكبير الذي وجده ، بما أن أطفال الأقزام لم يكونوا مهتمين بالاختلاط مع البشر ، و بسبب ذلك قضى إيلايجا معظم وقته يقرأ كتباً مختلفة ، بالاستماع إليه يتحدث عن حياته ، إستطعت أن أفهم لماذا كان أكثر نضجاً بالنسبة لشخص في عمره ، لقد تحدث فقط مع البالغين ، معظمهم من الكبار الذين اعتنوا به ، كان يعيش في مجتمع حيث يفضل الجميع لا أن يكون له أي علاقة به.
كسرت آخر جوهرة من القفاز لتخفيف ألمي مرة أخرى عندما استيقظت ياسمين ، مجرد أن فتحت عينيها ورأت أنني كنت مستيقظاً ، هجمت علي وسحبتني في عناق مؤلم ، كنت على وشك أن أقول شيئاً عندما شعرت بقطرات من الدموع تسقط على رقبتي.
ما هذا بحق الجحيم ، يمكنني تحمل بضع ثوان أخرى من الألم!.
“أنا آسفة أنا لم أستطع أن أحميك …”
“نعم ، هو بجانب ياسمين ، لم أكن أعرف ما إذا كان قيما أم لا … … ولكن احتفظت بها فقط في حالة إن كان كذلك”
كان هذا كل ما استطاعت قوله وهي تحاول إيقاف بكائها.
” لا تقلقي ، ياسمين ، لقد كنت عنيداً ، أنا آسف لأنني سحبتك إلى هذه الفوضى معي.” تحدثت وأنا أربت على ظهرها.
هل كانت دائما بهذا الصغر؟
مع تلاشي وعيي كان ما سمعته هو صدى صوت سيلفي وهي تبكي بداخل رأسي.
بمعرفتي لها منذ أن كنت طفلاً ، لطالما افترضت أنها أكبر مني ، لكن بين ذراعي الآن كانت امرأة صغيرة.
“لا يبدو هذا طبيعيا ، أين نحن؟”
إنتظرت حتى إستعادت رباطة جأشها ، ثم وقفت على قدماي ، ووضعت يداي على ياسمين و إيلايجا.
“دعونا نذهب إلى المنزل يا رفاق”
صرخت نحوه بينما تشكلت ابتسامة على وجهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
