يوم غريب
قررت البقاء في المنزل يومًا آخر قبل العودة إلى المدرسة ، كنت سأعود للمنزل في الأسبوع المقبل من أجل تجمع الذفق ، لكني أعتقدت أن أمي وإيلي قد أصيبتا بنوع من الصدمة ، والتي كانت تصابان بها بطريقة ما في كل مرة أغادر فيها المنزل.
لكنني كنت مصمما ، إذا تمكنت من الحصول على أي شيء داخل هذا المتجر مجانًا ، فسأحصل على العنصر الأكثر قيمة داخل هذا المتجر.
لذلك كتغيير في الروتين ، كنت مصممًا على قضاء بعض الوقت مع عائلتي ، وبالتحديد والدتي وأختي ، لقد غادر أبي عند الفجر للعمل بعد فحصي ، مما تركني أنا والفتيات فقط.
لم يسعني إلا أن أشير إليه بشكل غاضب ومرتبك! ، لقد كان نفس الرجل العجوز المشرد الذي اختفى بعد أخذ عملتي الفضية!
كيف لم أشعر بهذا الرجل العجوز الذي كان بجواري تقريبًا؟
لقد قررت تابيثا أن ترافقنا وبعد مناقشة موجزة إلى حد ما ، لقد أرادوا الذهاب للتسوق ، لكن كان واضحًا بالنسبة لي أنهم لن يقبلوا برفضي.
“ألا تنظف هذا المكان ، أيها الرجل العجوز؟”
تنهد…
“كيو!” “بابا ، لقد تركتني!” قفزت سيلفي وهي تضرب جبهتي بمخلبها.
يمكنني على الأقل استغلال هذه الفرصة لأخذ منعطفًا بعد ذلك إلى أكاديمية زيروس ، كنت أعلم أن الجميع في أمان وفقًا لما سمعه والداي من البروفيسورة غلوري ، لكن لم ينبغي أن أبقيهم في حالة جهل بشأن ما حدث لي ، كنت أيضًا قلقا بعض الشيء بشأن حالة استيعاب تيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال ، أيها الرجل العجوز ، لم أجد أي شيء يستحق ان أخذه ، ألا يمكنك أن تعيد لي أموالي فقط؟ ” تذمرت عندما أجريت مسحًا أخيرًا عبر المتجر.
لقد شعرت بالملل بسبب عدد الأماكن العديدة التي زرناها بعد المتجر الألف الذي دخلناه لكنني لم أجرؤ على إظهار استيائي أمام الفتيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا! سألتقي بكم أمام المتجر! ”
بينما كنت أتصفح المتاجر ، أدركت كم كنت جاهلاً ، كانت المرة الوحيدة التي زرت فيها المتاجر هي في وقت مبكر قليلا من ولادتي في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويندسوم للجرعات والأدوية.
لم تكن لدي أي معدات جديرة بالملاحظة إلى جانب سيفي ، ممل جعلني أفكر في الحصول على معدات جديدة ، كما ما زلت أتذكر الوقت الذي كنت فيه متدليًا على ظهر والدتي بينما أرى كل الخيام الصغيرة المليئة بالبضائع في بلدة آشبر الصغيرة.
لقد قررت تابيثا أن ترافقنا وبعد مناقشة موجزة إلى حد ما ، لقد أرادوا الذهاب للتسوق ، لكن كان واضحًا بالنسبة لي أنهم لن يقبلوا برفضي.
“يوجد في الواقع متجر صغير خاص بالإكسيرات والأدوية بشكل أصح ، يمكنك الذهاب أن تريد لإلقاء نظرة بينما نتسوق بعض الأوشحة …”
قضيت معظم طفولتي في مملكة إيلينوار ، وبشكل أكثر تحديدًا ، داخل القلعة ، حتى في المرة السابقة التي ذهبت فيها للتسوق مع الفتيات كنا قد ذهبنا مباشرة إلى قسم الملابس ، لذا لم يعجبني شيء محدد فيها ، كانت هناك بعض العناصر ذات القدرات الدفاعية سواء من خلال موادها أو من الأحرف الرونية المحفورة في الداخل ، ولكن لا يكن هنالك شيء قوي بما يكفي لجذب اهتمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويندسوم للجرعات والأدوية.
“عمتي هيلستيا ، هل هناك متاجر يبيعون فيها أشياء يمكن أن يساعدني في التدريب بشكل أسرع؟” سألت أثناء دخولنا لمتجر يبيع الأوشحة.
حملت الخاتم أقرب إلى وجهي عندما أطلقت الجوهرة المرتبطة به فجأة شيئًا ما نحوي.
“هممم؟ تقصد الإكسيرات؟ بالتاكيد.”
في نهاية الزقاق الضيق ، كان هناك كوخ قذر حتى الفئران قد تجده مقززًا جدًا للعيش فيه ، لقد بدت الألواح الخشبية التي يتكون منها المتجر وكأنها قد نبتت عليها الطحالب والفطريات مما خلق هواء عفن قديم ينبعث إلى الخارج بإتجاهي.
أعطتني تابيثا نظرة مشوشة كما لو أنني سألت نوعا من الأسئلة المخادعة.
أعطتني تابيثا نظرة مشوشة كما لو أنني سألت نوعا من الأسئلة المخادعة.
لم أستخدم ما يعرف بالإكسير هنا أبدًا ، لكن إذا كانت تشبه الأدوية التي استخدمها بعض المقاتلين في عالمي القديم فعندئذ لن أرغب في الاقتراب منها.
“يوجد في الواقع متجر صغير خاص بالإكسيرات والأدوية بشكل أصح ، يمكنك الذهاب أن تريد لإلقاء نظرة بينما نتسوق بعض الأوشحة …”
لوحت بيدي أمامه بينما اهز صاحب المتجر رأسه وأطلقت سعالًا.
ولكنه كان ذكيا ومشرقا ، لسبب ما ، كنت أستطيع أن أقول إن هذا الرجل كان وسيمًا جدًا في شبابه ، مما جعلني أشعر بالإحباط قليلاً عندما رأيته في نهاية المطاف هكذا.
لقد كان هذا كل ما احتجت لسماعه قبل الخروج من المتجر بشكل سمرع.
“هل تمتلك بعض البقشيش ، أيها الفتى الصغير؟” لقد أيقضني فجأة صوت عحوظ قاسٍ من حالة الذهول.
“شكرا جزيلا! سألتقي بكم أمام المتجر! ”
“ألا تنظف هذا المكان ، أيها الرجل العجوز؟”
صرخت وأنا أركض للخارج بعد أن وضعت بعناية الحقائب التي كُلفت بحملها.
قضيت معظم طفولتي في مملكة إيلينوار ، وبشكل أكثر تحديدًا ، داخل القلعة ، حتى في المرة السابقة التي ذهبت فيها للتسوق مع الفتيات كنا قد ذهبنا مباشرة إلى قسم الملابس ، لذا لم يعجبني شيء محدد فيها ، كانت هناك بعض العناصر ذات القدرات الدفاعية سواء من خلال موادها أو من الأحرف الرونية المحفورة في الداخل ، ولكن لا يكن هنالك شيء قوي بما يكفي لجذب اهتمامي.
ولكنه كان ذكيا ومشرقا ، لسبب ما ، كنت أستطيع أن أقول إن هذا الرجل كان وسيمًا جدًا في شبابه ، مما جعلني أشعر بالإحباط قليلاً عندما رأيته في نهاية المطاف هكذا.
“كيوو!” “لا تتركني!”
رأيت سيلفي تمد مخلبًا نحوي في محاولة يائسة للهروب من قبضة إيلي القوية عليها لكني أعطيتها نظرة تعازي قبل الهروب.
يجب احترام كبار السن يا آرثر.
لكنني كنت مصمما ، إذا تمكنت من الحصول على أي شيء داخل هذا المتجر مجانًا ، فسأحصل على العنصر الأكثر قيمة داخل هذا المتجر.
تضحيتك لن تذهب هباءً! .
هل كان هذا متجرا ؟!
لكن للمفاجئة بعد الالتفاف حول الزاوية وفقًا للتعليمات التي حصلت عليها ، تشوه وجهي بشكل متحير.
هل كان هذا متجرا ؟!
قمت بتغطية يدي بالمانا ، ولفتت أصابعي حول المقبض ، واستعدت لإدارته ، عندما مرت هزة قوية عبر يدي وأعلى ذراعي ، لحسن الحظ ساعدتني المانا التي تحمي يدي على الصمود ، لذا قمت بلف المقبض بقوة ، وفتح الباب.
لقد قادتني الزاوية التي استدرت فيعا إلى زقاق ضيق ربما استحدمه البلطجية لسرقة المارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت وأنا أركض للخارج بعد أن وضعت بعناية الحقائب التي كُلفت بحملها.
في نهاية الزقاق الضيق ، كان هناك كوخ قذر حتى الفئران قد تجده مقززًا جدًا للعيش فيه ، لقد بدت الألواح الخشبية التي يتكون منها المتجر وكأنها قد نبتت عليها الطحالب والفطريات مما خلق هواء عفن قديم ينبعث إلى الخارج بإتجاهي.
حملت الخاتم أقرب إلى وجهي عندما أطلقت الجوهرة المرتبطة به فجأة شيئًا ما نحوي.
على الأقل كانت للحشائش الخضراء السيئة تنبثق من أسفل من قاع المتجر للخارج كما لو كانوا لا يريدون أن يعلقوا هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخذت على الفور خطوة للوراء في مفاجأة ، كما قمت بتعزيز نفسي غريزيًا مع المانا.
“ما هذا؟” سألت عندما قربت الجرم السماوي إلى وجهي لدراسته وللتأكد من أنه لن يرشني بالماء.
ويندسوم للجرعات والأدوية.
اللعنة! أعطيته عملة فضية عن طريق الخطأ! كانت تلك مائة قطعة نقدية نحاسية!
يمكنني على الأقل استغلال هذه الفرصة لأخذ منعطفًا بعد ذلك إلى أكاديمية زيروس ، كنت أعلم أن الجميع في أمان وفقًا لما سمعه والداي من البروفيسورة غلوري ، لكن لم ينبغي أن أبقيهم في حالة جهل بشأن ما حدث لي ، كنت أيضًا قلقا بعض الشيء بشأن حالة استيعاب تيس.
لقد اضطررت إلى إمالة رأسي لقراءة الكتابة المحفورة على اللافتة المائلة ، والتي كانت بالكاد تتدلى على مسمار واحد.
ايضا ساقوم باضافة فصل لصور للشخصيات..
لقد كان هذا كل ما احتجت لسماعه قبل الخروج من المتجر بشكل سمرع.
هل قاموا بالفعل ببيع الجرعات والأدوية هناك؟ سأكون أقل اندهاشًا إذا قاموا ببيع الأمراض والسموم المعبأة في زجاجات.
بعد أن تركت تنهيدة عاجزة تفلت من شفتي ، اتخذت خطوة للأمام نحو كوخ جرعات ويندسوم ، لقد وصلت إلى مقبض الباب الخشبي الذي بدا وكأنه سينكسر بمجرد بلمسه عندما شعرت بتركيز من المانا يصدر من مقبض الباب النحاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تمتلك بعض البقشيش ، أيها الفتى الصغير؟” لقد أيقضني فجأة صوت عحوظ قاسٍ من حالة الذهول.
“بالتاكيد! أنا لا أعطي هذه الفرصة لأي شخص ، كما تعلم. عليك فقط أن تختار بعناية “.
لقد وقف بجانبي رجل عجوز شاحب بينما يمد يده نحوي وهو يرفع راحتيه.
لقد اضطررت إلى إمالة رأسي لقراءة الكتابة المحفورة على اللافتة المائلة ، والتي كانت بالكاد تتدلى على مسمار واحد.
لقد أخذت على الفور خطوة للوراء في مفاجأة ، كما قمت بتعزيز نفسي غريزيًا مع المانا.
في هذه المرحلة شعرت بأنني إذا بقيت لفترة أطول فسوف أفقد عقلي ، أولاً ، مقبض الباب المهتز … الآن ، خاتم الماء ، من المؤكد أن هذا الرجل العجوز أحب المقالب … حتى قطته نظرت إلي بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف لم أشعر بهذا الرجل العجوز الذي كان بجواري تقريبًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنك رأيت شبحًا أيها الفتى الصغير ، أنا مجرد رجل كبير في السن يطلب بعض البقشيش ”
لقد تجعد وجه الرجل العجوز عندما كشف عن ابتسامة ذات أسنان بيضاء لؤلؤية لا تتناسب مع حالته الخشنة.
“آه أجل ، بالتأكيد.”
كيف لم أشعر بهذا الرجل العجوز الذي كان بجواري تقريبًا؟
وضعت يدي في جيبي للحصول على عملة نحاسية ، بينما إستغللت الفرصة الفرصة لإلقاء نظرة فاحصة عليه.
بعد أن تركت تنهيدة عاجزة تفلت من شفتي ، اتخذت خطوة للأمام نحو كوخ جرعات ويندسوم ، لقد وصلت إلى مقبض الباب الخشبي الذي بدا وكأنه سينكسر بمجرد بلمسه عندما شعرت بتركيز من المانا يصدر من مقبض الباب النحاسي.
لقد تجعد وجه الرجل العجوز عندما كشف عن ابتسامة ذات أسنان بيضاء لؤلؤية لا تتناسب مع حالته الخشنة.
لقد كان يملك شعرا كثيفا غير ممشط بلون رمادي يتبدى على كتفيه المنحنيين قليلاً ، نظر إليّ بعينين ناعستين ومع ذلك ، فإن وجه هذا الرجل العجوز لم يظهر لي على أنه بمكل الضعق أو الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنه كان ذكيا ومشرقا ، لسبب ما ، كنت أستطيع أن أقول إن هذا الرجل كان وسيمًا جدًا في شبابه ، مما جعلني أشعر بالإحباط قليلاً عندما رأيته في نهاية المطاف هكذا.
لقد كان يملك شعرا كثيفا غير ممشط بلون رمادي يتبدى على كتفيه المنحنيين قليلاً ، نظر إليّ بعينين ناعستين ومع ذلك ، فإن وجه هذا الرجل العجوز لم يظهر لي على أنه بمكل الضعق أو الإرهاق.
“شكرا جزيلا أيها الفتى الصغير.”
بينما كنت أتصفح المتاجر ، أدركت كم كنت جاهلاً ، كانت المرة الوحيدة التي زرت فيها المتاجر هي في وقت مبكر قليلا من ولادتي في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا أخي!” لوحت إيلي وهي تحمل مشروبًا بيدها الأخرى.
لقد انتزعت يديه العملة المعدنية من يدي بسرعة أدهشتني.
لقد كان يملك شعرا كثيفا غير ممشط بلون رمادي يتبدى على كتفيه المنحنيين قليلاً ، نظر إليّ بعينين ناعستين ومع ذلك ، فإن وجه هذا الرجل العجوز لم يظهر لي على أنه بمكل الضعق أو الإرهاق.
لكن بين إصبعه الأوسط والسبابة رأيت عملة معدنية من ذات لون فضي بدلاً من النحاسي!.
اللعنة! أعطيته عملة فضية عن طريق الخطأ! كانت تلك مائة قطعة نقدية نحاسية!
“شكرا جزيلا أيها الفتى الصغير.”
“لا ، لا … قلت إنني مجرد رجل عجوز ، لكن بناءً على البيئة التي قابلتني فيها ومظهري وسلوكي ، افترضت أنني بلا مأوى “.
“انتظر … قصدت أن أعطيك هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي إلى الوراء لأرى الرجل العجوز يتذمر بينما لا يزال يعبث بالعملة فضية.
وصلت إلى جيبي مرة أخرى كما تأكدت هذه المرة أن العملة التي في يداي كانت نحاسية بالفعل ، نظرت إلى الأعلى لأرى أن الرجل العجوز قد رحل.
“لا ، لا … قلت إنني مجرد رجل عجوز ، لكن بناءً على البيئة التي قابلتني فيها ومظهري وسلوكي ، افترضت أنني بلا مأوى “.
“ما هذا …”
“كيوو!” “لا تتركني!”
اللعنة! أعطيته عملة فضية عن طريق الخطأ! كانت تلك مائة قطعة نقدية نحاسية!
لقد وقفت هناك بشكل مندهش لما يقارب الخمس دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، هذا شيء ستحتاجه. الآن اخرس ، حديثك تشعرني بالملل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخذت على الفور خطوة للوراء في مفاجأة ، كما قمت بتعزيز نفسي غريزيًا مع المانا.
مالي…
“أوه ، عميل! ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” لقد رحب صوت مألوف بي.
بعد أن تركت تنهيدة عاجزة تفلت من شفتي ، اتخذت خطوة للأمام نحو كوخ جرعات ويندسوم ، لقد وصلت إلى مقبض الباب الخشبي الذي بدا وكأنه سينكسر بمجرد بلمسه عندما شعرت بتركيز من المانا يصدر من مقبض الباب النحاسي.
بينما بقيت مركزا على عيون القطة الساحرة ، نظرت القطة إليّ من أعلى الرف بشعور من التفوق الواضح قبل أن تنهض وتبتعد.
قمت بتغطية يدي بالمانا ، ولفتت أصابعي حول المقبض ، واستعدت لإدارته ، عندما مرت هزة قوية عبر يدي وأعلى ذراعي ، لحسن الحظ ساعدتني المانا التي تحمي يدي على الصمود ، لذا قمت بلف المقبض بقوة ، وفتح الباب.
لكنني كنت مصمما ، إذا تمكنت من الحصول على أي شيء داخل هذا المتجر مجانًا ، فسأحصل على العنصر الأكثر قيمة داخل هذا المتجر.
بمجرد فتح الباب ، توقفت بسبب الصدمة أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وقفت هناك بشكل مندهش لما يقارب الخمس دقائق.
عند فتحت الباب الذي أطلق صريرا حادا ، استقبلتني رائحة شيء مروع بشكل لا يوصف.
“كيو!” “بابا ، لقد تركتني!” قفزت سيلفي وهي تضرب جبهتي بمخلبها.
جرعات زيروس
كانت الرائحة الكريهة قوية جدًا لدرجة أنها تسببت على الفور في جعلني ادخل في نوبة من السعال.
فركت صدغتي في محاولة لتهدئة الغضب الذي يغلي في داخلي.
“لقد نجوتي!” ابتسمت ثم بدأت بفرك رأسها الصغير.
“أوه ، عميل! ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” لقد رحب صوت مألوف بي.
“أنت!”
بينما كنت أتجول خارج الزقاق الضيق ، رأيت القطة السوداء تحدق في وجهي ثم سيلفي قبل أن تبتعد كما لو أنها فقدت الاهتمام.
لم يسعني إلا أن أشير إليه بشكل غاضب ومرتبك! ، لقد كان نفس الرجل العجوز المشرد الذي اختفى بعد أخذ عملتي الفضية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنه كان ذكيا ومشرقا ، لسبب ما ، كنت أستطيع أن أقول إن هذا الرجل كان وسيمًا جدًا في شبابه ، مما جعلني أشعر بالإحباط قليلاً عندما رأيته في نهاية المطاف هكذا.
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟” لقد تظر إلي بتعبير بريء.
بدأت الحديث لكن تعبير الرجل العجوز الذي حمله وجهه جعلني أتوقف ، لقد أصبح هو الشخص الذي بدا وكأنه رأى شبحًا هذه المرة لأن وجهه الشاحب أصبح أكثر بياضًا ، كما بدت عيناه الغائمة اللتان تراجعتا منذ الشيخوخة وكأنهما أقمار مكتملة اللمعان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت من الإحباط ، وتحدثت ، “هل يمكنني استعادة عملتي فقط؟ أحتاج هذا المال لشراء بعض الأشياء التي أحتاجها … بالإضافة إلى ذلك ، قلت إنك بلا مأوى “.
تنهدت من الإحباط ، وتحدثت ، “هل يمكنني استعادة عملتي فقط؟ أحتاج هذا المال لشراء بعض الأشياء التي أحتاجها … بالإضافة إلى ذلك ، قلت إنك بلا مأوى “.
“لا ، لا … قلت إنني مجرد رجل عجوز ، لكن بناءً على البيئة التي قابلتني فيها ومظهري وسلوكي ، افترضت أنني بلا مأوى “.
لقد هز بإصبعه بشكل موبخ كما لو أنني المخطئ.
بدلاً من الزقاق الضيق السابق المؤدي إلى الكوخ القديم ، كان هناك طريق مرصوف بالرخام تم وضعه في اتجاه مبنى من ثلاثة طوابق مع لافتة ذهبية كتب بها.
“…”
“ماذا عن هذا ، يمكنك اختيار عنصر واحد هنا مجانًا كتعبير عن الشكر” ، تابع حديثه بطريقة متسلية وهو يعبث بعملة فضية بين أصابعه بشكل ساخرً.
ايضا ساقوم باضافة فصل لصور للشخصيات..
شعرت بالانزعاج يغلي بداخلي ، لكنني هدأت نفسي وأجريت مسحًا سريعًا حول الحالة المؤسفة لمتجر.
قمت على الفور بإمالة رأسي إلى الجانب حتى يصيب مجرى السائل الصافي الرف ورائي.
“كيوو!” “لا تتركني!”
“هل أنت متأكد من وجود أشياء هنا تستحق عملة فضية؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتاكيد! أنا لا أعطي هذه الفرصة لأي شخص ، كما تعلم. عليك فقط أن تختار بعناية “.
فركت صدغتي في محاولة لتهدئة الغضب الذي يغلي في داخلي.
يجب احترام كبار السن يا آرثر.
سألت وأنا امرر إصبعي على أحد الأرفف ، ربما يمكنني بناء رجل ثلج من الغبار بحسب الكمية التي تجمعت هنا.
لقد تجعد وجه الرجل العجوز عندما كشف عن ابتسامة ذات أسنان بيضاء لؤلؤية لا تتناسب مع حالته الخشنة.
يجب احترام كبار السن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟ تقصد الإكسيرات؟ بالتاكيد.”
بحلول هذا الوقت ، كان أنفي قد اعتاد على الرائحة الكريهة الغامضة التي كانت قادرة على طرد حتى أكثر وحوش المانا شراسة.
قمت على الفور بإمالة رأسي إلى الجانب حتى يصيب مجرى السائل الصافي الرف ورائي.
ألقيت نظرة على الرفوف المليئة بالغبار ، أصبحت مندهشًا أكثر فأكثر من كيفية بقاء هذا المكان قيد العمل.
ولكنه كان ذكيا ومشرقا ، لسبب ما ، كنت أستطيع أن أقول إن هذا الرجل كان وسيمًا جدًا في شبابه ، مما جعلني أشعر بالإحباط قليلاً عندما رأيته في نهاية المطاف هكذا.
“ألا تنظف هذا المكان ، أيها الرجل العجوز؟”
لم أستخدم ما يعرف بالإكسير هنا أبدًا ، لكن إذا كانت تشبه الأدوية التي استخدمها بعض المقاتلين في عالمي القديم فعندئذ لن أرغب في الاقتراب منها.
سألت وأنا امرر إصبعي على أحد الأرفف ، ربما يمكنني بناء رجل ثلج من الغبار بحسب الكمية التي تجمعت هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالانزعاج يغلي بداخلي ، لكنني هدأت نفسي وأجريت مسحًا سريعًا حول الحالة المؤسفة لمتجر.
“هل تطلب من رجل عجوز مثلي أن يقوم بعمل يدوي؟” رد ساخرًا كما واضع تعبيرًا مرعوبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يهم.”
لم أستطع إلا أن ادحرج عيناي بسبب هذا الرجل ، لم أتمكن من قراءته بأي شكل مما جعل من الصعب علي الوثوق به.
“بالتاكيد! أنا لا أعطي هذه الفرصة لأي شخص ، كما تعلم. عليك فقط أن تختار بعناية “.
شقت طريقي عبر الصناديق نصف المفتوحة التي تسد الطريق ، وذهبت نحو الرفوف بالقرب من الجزء الخلفي من المتجر.
أثناء المسح من خلال القوارير والحاويات المختلفة المليئة إما بسائل غامق أو حبوب ملونة ، أذهلني شكل جالس على الجزء العلوي من الرف أمامي.
بينما كنت أتصفح المتاجر ، أدركت كم كنت جاهلاً ، كانت المرة الوحيدة التي زرت فيها المتاجر هي في وقت مبكر قليلا من ولادتي في هذا العالم.
اللعنة ، ما كان هذا المكان؟
مالي…
هززت رأسي ، ركزت مرة أخرى على الزجاجات والحاويات المختلفة عندما لفت انتباهي صندوق أسود صغير.
لم أستطع الإحساس بأي شيء منذ دخلت هنا ، حتى أنه كان أمام أنفي مباشرة.
فكرت قليلاً في ذلك ، وصلت إلى التقاطع خارج الزقاق وانعطفت إلى الزاوية لأرى أمي وأختي جالسين على طاولة مع تابيثا.
أصبح لقد أصبح الشكل أكثر وضوحًا كلما ركزت عليه ، لقد كانت قطة سوداء تقريبًا ، لكن الجزء الوحيد من جسده الذي لم يكن أسودًا كان خصلات من الفرو الأبيض أمام أذنيه ، لكن هذا لم يكن ما لفت انتباهي ، بل كانت أعين القط ، لقد بدت وكأنها تغلق على الكون بداخلها ، مثل سماء ليلية مع نجوم متلألئة متناثرة بداخلها ، مع بؤبؤ عمودي أبيض يتوهج مثل الهلال.
بينما بقيت مركزا على عيون القطة الساحرة ، نظرت القطة إليّ من أعلى الرف بشعور من التفوق الواضح قبل أن تنهض وتبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعرت بالملل بسبب عدد الأماكن العديدة التي زرناها بعد المتجر الألف الذي دخلناه لكنني لم أجرؤ على إظهار استيائي أمام الفتيات.
سألت وأنا امرر إصبعي على أحد الأرفف ، ربما يمكنني بناء رجل ثلج من الغبار بحسب الكمية التي تجمعت هنا.
هززت رأسي ، ركزت مرة أخرى على الزجاجات والحاويات المختلفة عندما لفت انتباهي صندوق أسود صغير.
صرخت وأنا أركض للخارج بعد أن وضعت بعناية الحقائب التي كُلفت بحملها.
التقطت الصندوق العادي ، الذي كام تقريبًا بحجم صالح لتخزين المجوهرات الصغيرة ، حاولت فتحه بحركة صغيرة كمل يتم فك المفصل ليكشف عن خاتم صغيرة بداخله.
حملت الخاتم أقرب إلى وجهي عندما أطلقت الجوهرة المرتبطة به فجأة شيئًا ما نحوي.
حملت الخاتم أقرب إلى وجهي عندما أطلقت الجوهرة المرتبطة به فجأة شيئًا ما نحوي.
خدشت رأسي بشكل محرج ، كنت قد وضعت الجرم داخل خاتمي البعدي لدراسته لاحقًا ، لكن لم يسعني إلا أن أعتقد أنه لم يكن شيئًا مميزًا.
قمت على الفور بإمالة رأسي إلى الجانب حتى يصيب مجرى السائل الصافي الرف ورائي.
قضيت معظم طفولتي في مملكة إيلينوار ، وبشكل أكثر تحديدًا ، داخل القلعة ، حتى في المرة السابقة التي ذهبت فيها للتسوق مع الفتيات كنا قد ذهبنا مباشرة إلى قسم الملابس ، لذا لم يعجبني شيء محدد فيها ، كانت هناك بعض العناصر ذات القدرات الدفاعية سواء من خلال موادها أو من الأحرف الرونية المحفورة في الداخل ، ولكن لا يكن هنالك شيء قوي بما يكفي لجذب اهتمامي.
كان الماء.
رأيت سيلفي تمد مخلبًا نحوي في محاولة يائسة للهروب من قبضة إيلي القوية عليها لكني أعطيتها نظرة تعازي قبل الهروب.
“تشه … لقد تهربت من ذلك.”
قمت بتغطية يدي بالمانا ، ولفتت أصابعي حول المقبض ، واستعدت لإدارته ، عندما مرت هزة قوية عبر يدي وأعلى ذراعي ، لحسن الحظ ساعدتني المانا التي تحمي يدي على الصمود ، لذا قمت بلف المقبض بقوة ، وفتح الباب.
أدرت رأسي إلى الوراء لأرى الرجل العجوز يتذمر بينما لا يزال يعبث بالعملة فضية.
أثناء المسح من خلال القوارير والحاويات المختلفة المليئة إما بسائل غامق أو حبوب ملونة ، أذهلني شكل جالس على الجزء العلوي من الرف أمامي.
“…”
لقد كان يملك شعرا كثيفا غير ممشط بلون رمادي يتبدى على كتفيه المنحنيين قليلاً ، نظر إليّ بعينين ناعستين ومع ذلك ، فإن وجه هذا الرجل العجوز لم يظهر لي على أنه بمكل الضعق أو الإرهاق.
تنهدت من الإحباط ، وتحدثت ، “هل يمكنني استعادة عملتي فقط؟ أحتاج هذا المال لشراء بعض الأشياء التي أحتاجها … بالإضافة إلى ذلك ، قلت إنك بلا مأوى “.
في هذه المرحلة شعرت بأنني إذا بقيت لفترة أطول فسوف أفقد عقلي ، أولاً ، مقبض الباب المهتز … الآن ، خاتم الماء ، من المؤكد أن هذا الرجل العجوز أحب المقالب … حتى قطته نظرت إلي بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي إلى الوراء لأرى الرجل العجوز يتذمر بينما لا يزال يعبث بالعملة فضية.
لكنني كنت مصمما ، إذا تمكنت من الحصول على أي شيء داخل هذا المتجر مجانًا ، فسأحصل على العنصر الأكثر قيمة داخل هذا المتجر.
تنهدت من الإحباط ، وتحدثت ، “هل يمكنني استعادة عملتي فقط؟ أحتاج هذا المال لشراء بعض الأشياء التي أحتاجها … بالإضافة إلى ذلك ، قلت إنك بلا مأوى “.
“كيو!” “بابا! أنا هنا!’
“ماذا عن هذا ، يمكنك اختيار عنصر واحد هنا مجانًا كتعبير عن الشكر” ، تابع حديثه بطريقة متسلية وهو يعبث بعملة فضية بين أصابعه بشكل ساخرً.
إنفتح الباب واندفع شكل أبيض نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت الصندوق العادي ، الذي كام تقريبًا بحجم صالح لتخزين المجوهرات الصغيرة ، حاولت فتحه بحركة صغيرة كمل يتم فك المفصل ليكشف عن خاتم صغيرة بداخله.
“كيو!” “بابا ، لقد تركتني!” قفزت سيلفي وهي تضرب جبهتي بمخلبها.
بينما كنت أتصفح المتاجر ، أدركت كم كنت جاهلاً ، كانت المرة الوحيدة التي زرت فيها المتاجر هي في وقت مبكر قليلا من ولادتي في هذا العالم.
“لقد نجوتي!” ابتسمت ثم بدأت بفرك رأسها الصغير.
“بالتاكيد! أنا لا أعطي هذه الفرصة لأي شخص ، كما تعلم. عليك فقط أن تختار بعناية “.
“أيها الرجل العجوز ، لا أستطيع أن أجد أي شيء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت الحديث لكن تعبير الرجل العجوز الذي حمله وجهه جعلني أتوقف ، لقد أصبح هو الشخص الذي بدا وكأنه رأى شبحًا هذه المرة لأن وجهه الشاحب أصبح أكثر بياضًا ، كما بدت عيناه الغائمة اللتان تراجعتا منذ الشيخوخة وكأنهما أقمار مكتملة اللمعان.
قضيت معظم طفولتي في مملكة إيلينوار ، وبشكل أكثر تحديدًا ، داخل القلعة ، حتى في المرة السابقة التي ذهبت فيها للتسوق مع الفتيات كنا قد ذهبنا مباشرة إلى قسم الملابس ، لذا لم يعجبني شيء محدد فيها ، كانت هناك بعض العناصر ذات القدرات الدفاعية سواء من خلال موادها أو من الأحرف الرونية المحفورة في الداخل ، ولكن لا يكن هنالك شيء قوي بما يكفي لجذب اهتمامي.
“ألا تنظف هذا المكان ، أيها الرجل العجوز؟”
‘لقد …وجدنا أخيرًا …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا أخي!” لوحت إيلي وهي تحمل مشروبًا بيدها الأخرى.
لم أستخدم ما يعرف بالإكسير هنا أبدًا ، لكن إذا كانت تشبه الأدوية التي استخدمها بعض المقاتلين في عالمي القديم فعندئذ لن أرغب في الاقتراب منها.
“أنت بخير أيها الرجل العجوز؟”
أثناء المسح من خلال القوارير والحاويات المختلفة المليئة إما بسائل غامق أو حبوب ملونة ، أذهلني شكل جالس على الجزء العلوي من الرف أمامي.
بينما كنا نسير نحو الزقاق ، استدارت تابيثا في الزاوية أولاً وأشارت إلى المتجر.
لوحت بيدي أمامه بينما اهز صاحب المتجر رأسه وأطلقت سعالًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويندسوم للجرعات والأدوية.
بدلاً من الزقاق الضيق السابق المؤدي إلى الكوخ القديم ، كان هناك طريق مرصوف بالرخام تم وضعه في اتجاه مبنى من ثلاثة طوابق مع لافتة ذهبية كتب بها.
“نعم ، أنا بخير تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب احترام كبار السن …
لقد ارتجف صوته قليلا مما أربكني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتحت الباب الذي أطلق صريرا حادا ، استقبلتني رائحة شيء مروع بشكل لا يوصف.
“على أي حال ، أيها الرجل العجوز ، لم أجد أي شيء يستحق ان أخذه ، ألا يمكنك أن تعيد لي أموالي فقط؟ ” تذمرت عندما أجريت مسحًا أخيرًا عبر المتجر.
خرجت من المتجر بمفردي وألقي نظرة أخيرة على الكوخ القديم.
“ليس لديك نظرة على اي شيء حقا.” لقد خرج من خلف مكتبه ومشى إلى أحد الأرفف في الركن الأمامي من المتجر.
“أنت!”
لقد ارتجف صوته قليلا مما أربكني.
“آه ، ها نحن هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى دون النظر إلى الوراء ، ألقى إلي كرة صغيرة بحجم قطعة رخامية ، لقد كانت مغطاة بطبقات من الغبار ولكن عندما مسحتها ، كانت واضحة مع وجود بقع من ألوان مختلفة تطفو بداخلها.
أعطتني تابيثا نظرة مشوشة كما لو أنني سألت نوعا من الأسئلة المخادعة.
“ما هذا؟” سألت عندما قربت الجرم السماوي إلى وجهي لدراسته وللتأكد من أنه لن يرشني بالماء.
“يبدو أنك رأيت شبحًا أيها الفتى الصغير ، أنا مجرد رجل كبير في السن يطلب بعض البقشيش ”
كيف لم أشعر بهذا الرجل العجوز الذي كان بجواري تقريبًا؟
“لا تقلق ، هذا شيء ستحتاجه. الآن اخرس ، حديثك تشعرني بالملل “.
“يوجد في الواقع متجر صغير خاص بالإكسيرات والأدوية بشكل أصح ، يمكنك الذهاب أن تريد لإلقاء نظرة بينما نتسوق بعض الأوشحة …”
“حسنا حسنا.”
“لن أقول إنه رث ابدا”.
خرجت من المتجر بمفردي وألقي نظرة أخيرة على الكوخ القديم.
فركت صدغتي في محاولة لتهدئة الغضب الذي يغلي في داخلي.
“انتظر … قصدت أن أعطيك هذا …”
بينما كنت أتجول خارج الزقاق الضيق ، رأيت القطة السوداء تحدق في وجهي ثم سيلفي قبل أن تبتعد كما لو أنها فقدت الاهتمام.
خرجت من المتجر بمفردي وألقي نظرة أخيرة على الكوخ القديم.
فكرت قليلاً في ذلك ، وصلت إلى التقاطع خارج الزقاق وانعطفت إلى الزاوية لأرى أمي وأختي جالسين على طاولة مع تابيثا.
“رث؟ ما الذي تتحدث عنه؟” نهضت والدتي وأختي أيضًا ، وسلما لي حقائبهما بلا مبالاة.
“مرحبا أخي!” لوحت إيلي وهي تحمل مشروبًا بيدها الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعرت بالملل بسبب عدد الأماكن العديدة التي زرناها بعد المتجر الألف الذي دخلناه لكنني لم أجرؤ على إظهار استيائي أمام الفتيات.
ايضا ساقوم باضافة فصل لصور للشخصيات..
“هل وجدت ما كنت تبحث عنه؟” سألتني أمي وهي تضع بعض المرطبات أيضًا.
“أعتقد..هذا”
“شكرا جزيلا أيها الفتى الصغير.”
خدشت رأسي بشكل محرج ، كنت قد وضعت الجرم داخل خاتمي البعدي لدراسته لاحقًا ، لكن لم يسعني إلا أن أعتقد أنه لم يكن شيئًا مميزًا.
“حقا؟ يشتهر هذا المتجر بإمتلاك مجموعة متنوعة من الجرعات والأدوية للمساعدة في التدريب ، يذهب معظم الطلاب في زيروس إلى هناك للتسوق لشراء مواد تدريبية “. نهضت تابيثا ، وجمعت كل أكياس التسوق من على الأرض.
تضحيتك لن تذهب هباءً! .
“ماذا؟ ذلك المكان القديم المتهالك؟ ” أجبت بشكل مندهشً من أن مجموعة من الاوغاد الأثرياء سيخرجون للتسوق في كوخ متهدم.
تنهد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رث؟ ما الذي تتحدث عنه؟” نهضت والدتي وأختي أيضًا ، وسلما لي حقائبهما بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالانزعاج يغلي بداخلي ، لكنني هدأت نفسي وأجريت مسحًا سريعًا حول الحالة المؤسفة لمتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتحت الباب الذي أطلق صريرا حادا ، استقبلتني رائحة شيء مروع بشكل لا يوصف.
بينما كنا نسير نحو الزقاق ، استدارت تابيثا في الزاوية أولاً وأشارت إلى المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا! سألتقي بكم أمام المتجر! ”
“لن أقول إنه رث ابدا”.
“ما هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد …وجدنا أخيرًا …’
” حقا؟ إذا لم يكن هذا رثًا فأنا لا أعرف … ”
“لا ، لا … قلت إنني مجرد رجل عجوز ، لكن بناءً على البيئة التي قابلتني فيها ومظهري وسلوكي ، افترضت أنني بلا مأوى “.
لقد سقط فكي جنبا الى جنب مع أكياس التسوق التي كنت أمسك بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من الزقاق الضيق السابق المؤدي إلى الكوخ القديم ، كان هناك طريق مرصوف بالرخام تم وضعه في اتجاه مبنى من ثلاثة طوابق مع لافتة ذهبية كتب بها.
هل كان هذا متجرا ؟!
جرعات زيروس
أصبح لقد أصبح الشكل أكثر وضوحًا كلما ركزت عليه ، لقد كانت قطة سوداء تقريبًا ، لكن الجزء الوحيد من جسده الذي لم يكن أسودًا كان خصلات من الفرو الأبيض أمام أذنيه ، لكن هذا لم يكن ما لفت انتباهي ، بل كانت أعين القط ، لقد بدت وكأنها تغلق على الكون بداخلها ، مثل سماء ليلية مع نجوم متلألئة متناثرة بداخلها ، مع بؤبؤ عمودي أبيض يتوهج مثل الهلال.
لم تكن لدي أي معدات جديرة بالملاحظة إلى جانب سيفي ، ممل جعلني أفكر في الحصول على معدات جديدة ، كما ما زلت أتذكر الوقت الذي كنت فيه متدليًا على ظهر والدتي بينما أرى كل الخيام الصغيرة المليئة بالبضائع في بلدة آشبر الصغيرة.
———-
فصول اليوم بشكل متاخر جدا…
اعتذر حقا… ستبدأ فترة الامتحانات قريبا لذلك لم تحد وقف كافي للترجمة.
“لا يهم.”
فصول الامس ساحاول نشرها فيما بعد..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~
إستمتعوا~~
ألقيت نظرة على الرفوف المليئة بالغبار ، أصبحت مندهشًا أكثر فأكثر من كيفية بقاء هذا المكان قيد العمل.
بالمناسبة تم تغيير ترجمة المرحلة الرمادية إلى الفضية في الفصول الانجلزية لذا سيتم تغيرها وفقا لهذا..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتحت الباب الذي أطلق صريرا حادا ، استقبلتني رائحة شيء مروع بشكل لا يوصف.
ايضا ساقوم باضافة فصل لصور للشخصيات..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
