قفص الطيور
[ منظور إيلايجا نايت ]
“تعال إلى هنا وقاتلني ، ايها الجبان!” صرخ ثيودور مع نظرة مشوشة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلاشى الصوت الصاخب الذي بدا وكأنه سيقوم بتمزيق طلبة أذن اي شخص مما ترك صمتا قصيرا بيننا ، قبل ان يعود صاحب الصوت ليقوم بتنظيف حلقه.
رفع ثيودور رأسه ونظر مباشرة إلى أعين ذلك الرجل بمزيج من الكراهية الخالصة والازدراء قبل أن يبصق الدم المتراكم في فمه عند قدم درينيف.
“آه! إختبار ، إختبار … آه .. ممتاز! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما نطق به كورتيس قبل أن ينزلني بالقرب من مقدمة الحاجز ، لكن قبل أن أستطيع قول أي شيء تحرك جراودر مع سيده الذي ركب على ظهره تاركين أياي انتظر حدوث شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان الصوت قادمًا من برج الجرس الواقع في منتصف الحرم الأكاديمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما جعلتني الرائحة النتنة لعشاء الليلة الماضية الممزوجة ببعض الروائح حمضية اتقيأ أكثر حتى لم يعد لدي شيء لإخراجه.
” أعزائي الطلاب واعضاء الهيئة التعليمية في أكاديمية زيروس ، أود أن أرحب بكم جميعًا في هذا الحفل الختامي الذي اقمناه اليوم ، أنا أنصح كل شخص منكم أن يأتي إلى برج الجرس ، لأن ما سيحدث هو شيء لا ترغبون في تفويته أيها الرفاق! لا تقلقو ، لن تقوم حيواناتي الأليفة الصغيرة بعضكم بعد الآن ~ أعدكم. ”
تلاشى الصوت الصاخب الذي بدا وكأنه سيقوم بتمزيق طلبة أذن اي شخص مما ترك صمتا قصيرا بيننا ، قبل ان يعود صاحب الصوت ليقوم بتنظيف حلقه.
بعد إلقاء نظرة سريعة بالإيماء نحو بعضنا البعض توجهت أنا وكورتيس على الفور نحو برج الجرس
“و…غد”
لم أرغب في النظر مرة أخرى ، لكن عيناي كانت ترغب في النظر إلى الرأس المقطوع ، عندما حدقت فيه مرة أخرى ، لاحظت أنه كان ينتمي لقزم ، لقد رايت ذلك الرأس من قبل ، كان هنالك شعر طويل يغطي بعض من ذلك الرأس بينما تسربت بركة من الدماء منه من اسفل رقبته مرورا بعظام العمود الفقري الذي تم سحبه مع الراس… كانت عظام بيضاء جدًا.
“اذهب بسرعة!”
“حسنًا ، يبدو أن من نجح في البقاء قيد الحياة سيحظى بفرصة مشاهدة العرض النهائي الكبير لهذا اليوم! ، أنا أشكركم جميعًا على حضوركم! ”
لم أرغب في النظر مرة أخرى ، لكن عيناي كانت ترغب في النظر إلى الرأس المقطوع ، عندما حدقت فيه مرة أخرى ، لاحظت أنه كان ينتمي لقزم ، لقد رايت ذلك الرأس من قبل ، كان هنالك شعر طويل يغطي بعض من ذلك الرأس بينما تسربت بركة من الدماء منه من اسفل رقبته مرورا بعظام العمود الفقري الذي تم سحبه مع الراس… كانت عظام بيضاء جدًا.
أشار كورتيس بذراعه اليسرى الى الامام بينما كان يركب فوق أسد العالم الخاص ب جراودر.
عند رؤية الشكل المبهرج لهذا الرجل توقفت ثرثرة الجميع مما خلق جوًا غريبا قليلا، كان هناك صمت يسود المكان مع كل النظرات التي تتجه نحو الرجل المقنع الغامض ، كانت بعضها تحمل الفضول بينما حملت ايضا الخوف مما سيفعله بعد ذلك.
أطلق جراودر شخير غير راضٍ ، لكنه اوقفه بسرعة عندما قفز كورتيس على ظهره ، استخدمت هذا الوقت لتوجيه المانا تجاه إصاباتي على أمل تخفيفها بعض الشيء.
بحلول الوقت الذي قمت باستعادة رابطة جاشي ، تمكنت من رؤية الطلاب والأساتذة وهم ينظرون بعيدًا مع وجوه شاحبة أو يمسكون بطونهم بينما يستمرون في التقيؤ على الأرض.
“هممم؟ ماذا قلت؟”
عندما اقتربنا من برج الجرس ، رأيت شرارات من التعاويذ تنطلق في تلك المنطقة ” ما الذي يحدث في رايك؟” سألت كورتيس الذي لم أستطع رؤية وجهه ، لكن فقط من صوته فقط كان بإمكاني تخيل نوع التعبير القلق الذي كان ينطبع على وجهه الوسيم.
استغرق الأمر بضع ثوان للخروج من حالتي المتجمدة وبدأ ذهني بمعالجة ما كان يحدث قبل أن تصيبني موجة من الغثيان.
“بعض الطلاب والأساتذة يقومون بالهجوم على برج الجرس” ، أجاب بشكل يصف ماهو واضح من الاساس مما جعلني لا أعرف ماذا أقول.
عندما اقتربنا من برج الجرس ، رأيت شرارات من التعاويذ تنطلق في تلك المنطقة ” ما الذي يحدث في رايك؟” سألت كورتيس الذي لم أستطع رؤية وجهه ، لكن فقط من صوته فقط كان بإمكاني تخيل نوع التعبير القلق الذي كان ينطبع على وجهه الوسيم.
لم يكن صوت للقطرات الذي سمعته مجرد هلوسة او بعض المياه ، بل كانت دماء تقطر من ذلك الرأس!.
“ايضا يبدو أن هناك نوعًا من الحواجز يحيط ببرج الجرس ” أشار كورتيس عندما لمع جدار شفاف بعد ان اصطدمت به تعويذة اطلقت من قبل بروفيسور.
“جبان؟ أنا؟”
لم يمض وقت طويل حتى وصلنا إلى الموقع الذي كان يشار إليه أنه “الحدث الرئيسي والختامي” ، لقد كانت هناك منصة حجرية كبيرة لم تكن موجودة من قبل ، بدا من المرجح أنها صنعت بواسطة إستعمال السحر ، كما كانت الأرضية الرخامية التي كانت خالية من أي خدوش حول برج الجرس متصدعة ومتشققة بشكل سيء ، كما كانت تزال هنالك برك دماء غير جافة ، لكن لم يكن هناك اي شخص قريب من المنصة بسبب أن الانواع المختلفة لوحوش المانا ذات اللون الرمادي تتجمع حول المنصة وهي تنتظر بصبر شبه آلي متجاهلة الطلاب الخائفين خارج الحاجز.
[ قواطع الرماح الارضية]
“حسنًا ، يبدو أن من نجح في البقاء قيد الحياة سيحظى بفرصة مشاهدة العرض النهائي الكبير لهذا اليوم! ، أنا أشكركم جميعًا على حضوركم! ”
فرق الرجل اصابعه مجددا عندما اختفى اللهب ، تاركا جثة متفحمة مع دخان متصاعد منها.
[ عاصفة النجوم ]
“و…غد”
[ رمح الرعد ]
عندما رأى أنه لم يضحك أحد منا ، هز رأسه وقال “أوه ايها القذارة … أنتم لستم ممتعين ، استرخوا ، لقد تركته حيا “.
[ إعصار الرياح ]
تقيأت مرارا وتكرارا.
بعد العديد من الهتافات المختلفة ظهرت الكثير من التعاويذ عالية المستوى وإنطلقت في اتجاه برج الجرس ، ولكن على الرغم من مظهرها المهيب و إندماج عناصرها في نقطة واحدة على الحاجز ، إلا حاجز المانا الذي غلف برج الجرس لم يخفي أبدا ، لكن بدلا من ذلك كان يلتهم كل تلك التعاويذ ويصدها كما اثبت عدم تحرك الاشجار الموجودة بداخل الحاجز قوته رغم التعاويذ التي إلتحمت معه.
لقد كان هناك حشد كبير من الطلاب و المدرسين أمام برج الجرس ، كان بعضهم مصابا بينما كان الاخرون خائفين جدا ، لقد وقفوا هناك وهم لا يعرفون ماذا قد يفعلونه لأن الأساتذة قاموا بالعديد من المحاولات لاختراق الحاجز إلا انها لم تثمر.
لقد تقيأت مباشرة.
“جبان؟ أنا؟”
” فلتبقى هنا سأحاول العثور على بقية أعضاء اللجنة التأديبية”
* يقطر * * يقطر * * يقطر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إلقاء نظرة سريعة بالإيماء نحو بعضنا البعض توجهت أنا وكورتيس على الفور نحو برج الجرس
كان هذا ما نطق به كورتيس قبل أن ينزلني بالقرب من مقدمة الحاجز ، لكن قبل أن أستطيع قول أي شيء تحرك جراودر مع سيده الذي ركب على ظهره تاركين أياي انتظر حدوث شيء ما.
رفع ثيودور رأسه ونظر مباشرة إلى أعين ذلك الرجل بمزيج من الكراهية الخالصة والازدراء قبل أن يبصق الدم المتراكم في فمه عند قدم درينيف.
اختفى الشخص الذي يُدعى درينيف عن الأنظار وظهر أمام ثيودور بسرعة كبيرة جدًا ، ولم يكن ثيودور قادرًا حتى على الرد عندما سحبه درينيف إلى الجانب الآخر من الحاجز ، كما ألقى بعضو اللجنة التأديبية بسهولة على المنصة.
كان حشد الطلاب يتجادلون بشكل قلق مع أصدقائهم حول الكارثة التي حلت بهم اليوم ، كان بعض الاشخاص اللذين يبكون ، بينما كان هنالك طلاب الآخرون مع أعين محمرة قد اجتازوا مرحلة البكاء بالفعل وأصبحوا ينتظرون بتعابير ثقيلة ، كما كان بإمكاني أن إنتظر فقط ، مع وجود القفص فوقنا الذي منعنا من مغادرة أراضي الأكاديمية ، وتلك الوحوش التي وقفت بشكل مستعد للقفز والتهام أي طالب يجرؤ على الهروب ، لقد استطعت أن أرى الأمل في أعينهم وهو يتلاشى تماما ، لقد كنا مجرد سجناء ينتظرون مصيرهم في قفص الطيور هذا .
“آه! إختبار ، إختبار … آه .. ممتاز! ”
على الرغم من أن معظم الطلاب اللذين كانوا في الحشد تشكلت عليهم إصابات طفيفة مع بعض الكدمات التي تشير إلى أنهم استسلموا سريعًا لكن كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين كانت إصاباتهم خطيرة جدا ، لحسن الحظ كان بعض الأساتذة بارعين في مجال السحر الشفائي ، حتى مع عدم قدرتهم على مجابهة الباعثين إلا أنهم تمكنوا من إنقاذ بعض الأرواح اليوم.
“تعال إلى هنا وقاتلني ، ايها الجبان!” صرخ ثيودور مع نظرة مشوشة في عينيه.
“حسنًا ، يبدو أن من نجح في البقاء قيد الحياة سيحظى بفرصة مشاهدة العرض النهائي الكبير لهذا اليوم! ، أنا أشكركم جميعًا على حضوركم! ”
أطلق جراودر شخير غير راضٍ ، لكنه اوقفه بسرعة عندما قفز كورتيس على ظهره ، استخدمت هذا الوقت لتوجيه المانا تجاه إصاباتي على أمل تخفيفها بعض الشيء.
كان الصوت يتحدث بنبرة عالية جعلت الجميع يعيدون انتباههم نحو برج الجرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، تحرك درينيف بطريقة لا يمكن رؤيتها ليظهر ويجلس القرفصاء امام ثيودور. “لماذا لا تقاتلني الآن؟” كما ارتسمت ابتسامة شريرة منحنية على وجه الرجل ذو الشعر الأحمر.
لكنه ظهر … لقد ظهر كما لو كان مختبأ في الظلال ، إنه صاحب الصوت المزعج الذي يشبه أظافر صدئة وهي تخدش سبورة ما ، لقد كان يرتدي رداء أحمر مزين بكمية غير منطقية من المجوهرات ، لقد ذكرني قليلا بالابن الثاني لشقيق ملك الاقزام ، لقد كان شخصية تمركزت في أسفل هرم السلطة لدرجة أن جانبه الوحيد المميز كان ثروته التي ورثها ، لقد ارتدى هذا الرجل قناعًا مخيفًا إلى حد ما لم يكن يتناسب مع ملابسه ، كان مجرد قناع أبيض بسيط مع مكان لشقوق العينين ، كما تم وضع إبتسامة سيئة الرسم في مكان الفم بلون دموي ، كما انسدل شعره القرمزي خلف قناعه وصولا إلى كتفيه.
[ عاصفة النجوم ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى ضحكته مثل مجنون مهووس حتى دون أستعمال أي مانا كان المكان كله يجع بصوت ضحكته التي قامت باخفاء اي صوت اخر.
لقد وضع يديه خلف ظهره بطريقة بدت وكأنه يحمل شيئًا ما لكنني لم أستطع معرفة ماذا كان بسبب جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى أنه لا يزال لديك القليل روح القتال فيك! حسنًا … إنه أمر سيء للغاية لانك تبدو على وشك الموت بسبب كل هذا الدم الذي فقدته ، دعنى أساعدك في ايقافه.”
عند رؤية الشكل المبهرج لهذا الرجل توقفت ثرثرة الجميع مما خلق جوًا غريبا قليلا، كان هناك صمت يسود المكان مع كل النظرات التي تتجه نحو الرجل المقنع الغامض ، كانت بعضها تحمل الفضول بينما حملت ايضا الخوف مما سيفعله بعد ذلك.
عندما كان درينيف يلوح بذراعه بشكل رائع مثل شخص يؤدي مسرحية ، تحركت وحوش المانا الساكنة وجلست بشكل مستقيم بينما خرجت من برج الجرس مجموعة من الشخصيات التي ترتدي اقنعة مع اثواب طويلة وهي تسحب شخصا ما.
كان المكان صامتا لدرجة أنني سمعت صوت يشبه سقوط قطرات مائية.
كان المكان صامتا لدرجة أنني سمعت صوت يشبه سقوط قطرات مائية.
* يقطر * * يقطر * * يقطر *
سدد درينيف ركلة قوية أخرى على جانب ثيودور لكن هذه المرة رافقها صوت حاد لتحطم العظام.
فجأة ظهر رمح صخري انطلق بسرعة واصطدم مع حاجز المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ذلك الشخص منزعجًا ابدا ، لقد وقف هناك بينما بدأ الطلاب يهتفون بشكل يائس وهم يأملون أن حاجز المانا قد ضعف بطريقة ما لكي يستطيع هذا الرمح اختراقه.
كان الصوت يتحدث بنبرة عالية جعلت الجميع يعيدون انتباههم نحو برج الجرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن سرعان ما ظهرت سلسلة من الشتائم موجهة إلى الشخص المقنع عندما أدرك الجميع أنه من المستحيل اختراق ذلك الحاجز ، لقد سمعت بعض الاصوات المألوفة وهي تتلفظ بالشتائم وبعض الكلمات النابية لأنهم لم يكن لديهم ما قد يفعلونه في هذه المرحلة.
لقد ابعدت عينيّ بعيدًا عن جسد ثيودور المتفحم لأرى كورتيس وهو يتم امساكه من قبل أعضاء اللجنة التأديبية الآخرين ، كانت كلير تغطي فمه بينما كان لديها أثر من الدموع التي تنهمر على وجهها ، الأميرة ، كانت تمسك بذراع شقيقها مع اخفاض رأسها لأسفل كما لم اتمكن من رؤية تعابيرها ، لكني لم أستطع رؤية ذلك الجني ، فيريث ، وذلك العضو الغامض ذو الأعين الضيقة ، أعتقد أن اسمه كان كاي …؟
حرك الرجل كتفيه بشكل متحسر بينما كان يحاول كتم ضحكته.
رفع ثيودور رأسه ونظر مباشرة إلى أعين ذلك الرجل بمزيج من الكراهية الخالصة والازدراء قبل أن يبصق الدم المتراكم في فمه عند قدم درينيف.
“بفوهاهاهاها!”
نفس المجموعة التي كان آرثر فيها …
تردد صدى ضحكته مثل مجنون مهووس حتى دون أستعمال أي مانا كان المكان كله يجع بصوت ضحكته التي قامت باخفاء اي صوت اخر.
“دورادريا!”
عندما كان درينيف يلوح بذراعه بشكل رائع مثل شخص يؤدي مسرحية ، تحركت وحوش المانا الساكنة وجلست بشكل مستقيم بينما خرجت من برج الجرس مجموعة من الشخصيات التي ترتدي اقنعة مع اثواب طويلة وهي تسحب شخصا ما.
لقد كان بإمكاني أن أرى مزيجًا من المشاعر في تعابير الطلاب والأساتذة ، لقد حملوا الخوف ، والغضب واليأس ، والارتباك ، والإحباط ، والكثير من العجز..
“دورادريا!”
في هذه اللحظة ألقى الرجل المقنع الشيء الذي كان يمسكه خلف ظهره على الأرض.
حرك الرجل كتفيه بشكل متحسر بينما كان يحاول كتم ضحكته.
بضربة قاسية ، تدحرج الجسم الكروي إلى مكان قريب يكفي ليكون كل الأشخاص الموجودون في المقدمة قادرين على رؤيته.
وداعا دورادريا …. لقد كنت شخصا لطيفا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان رأسا …
قام درينيف بإمالة رأسه مرة أخرى بشكل مرتبك بينما استمر في ضرب ثيودور ، لم يعد من الممكن تمييز وجهه ثيودور حتى ، لأنه تعرض للضرب مما جعله عبارة عن عظام مكسورة ، لم يتمكن البقية منا حتى من فعل أي شيء … فقط وقفنا ونحن نشاهد زميلنا في المدرسة يتعرض للتعذيب.
لقد كان رأسا حقيقيا!.
عندما تحطمت المنصة وتشكلت سحابة من الغبار اصبح من الواضح أن ثيودور وضع ما يكفي من المانا في ساقه تكفي لتحطم مبنى.
مع استمرار الضحكة المزعجة لذلك الشخص مع ارتجاف جسده بشكل سعيد ، لفت صراخ مدوي انتباه الجميع.
لم يكن صوت للقطرات الذي سمعته مجرد هلوسة او بعض المياه ، بل كانت دماء تقطر من ذلك الرأس!.
بضربة قاسية ، تدحرج الجسم الكروي إلى مكان قريب يكفي ليكون كل الأشخاص الموجودون في المقدمة قادرين على رؤيته.
بحلول الوقت الذي قمت باستعادة رابطة جاشي ، تمكنت من رؤية الطلاب والأساتذة وهم ينظرون بعيدًا مع وجوه شاحبة أو يمسكون بطونهم بينما يستمرون في التقيؤ على الأرض.
استغرق الأمر بضع ثوان للخروج من حالتي المتجمدة وبدأ ذهني بمعالجة ما كان يحدث قبل أن تصيبني موجة من الغثيان.
رأيت ثيودور وهو يصرخ كما ركض بشراسة نحو الرجل المقنع ، لقد قام بقذف بالطلاب الذين لم يكونوا سريعين كافية للخروج نطاق ركضه.
لقد تقيأت مباشرة.
[ عاصفة النجوم ]
“غاااه!” لقد كانت هذه الصرخة الجوفاء هي كل ما استطعت سماعه عندما اشتعلت النيران القرمزية في ثيودور بسبب فرقعة من أصابع دارنيف ، لقد كان هذا فعله … فقط فرقع أصابعه.
تقيأت مرارا وتكرارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، تحرك درينيف بطريقة لا يمكن رؤيتها ليظهر ويجلس القرفصاء امام ثيودور. “لماذا لا تقاتلني الآن؟” كما ارتسمت ابتسامة شريرة منحنية على وجه الرجل ذو الشعر الأحمر.
كما جعلتني الرائحة النتنة لعشاء الليلة الماضية الممزوجة ببعض الروائح حمضية اتقيأ أكثر حتى لم يعد لدي شيء لإخراجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي قمت باستعادة رابطة جاشي ، تمكنت من رؤية الطلاب والأساتذة وهم ينظرون بعيدًا مع وجوه شاحبة أو يمسكون بطونهم بينما يستمرون في التقيؤ على الأرض.
عندما تحطمت المنصة وتشكلت سحابة من الغبار اصبح من الواضح أن ثيودور وضع ما يكفي من المانا في ساقه تكفي لتحطم مبنى.
لم أرغب في النظر مرة أخرى ، لكن عيناي كانت ترغب في النظر إلى الرأس المقطوع ، عندما حدقت فيه مرة أخرى ، لاحظت أنه كان ينتمي لقزم ، لقد رايت ذلك الرأس من قبل ، كان هنالك شعر طويل يغطي بعض من ذلك الرأس بينما تسربت بركة من الدماء منه من اسفل رقبته مرورا بعظام العمود الفقري الذي تم سحبه مع الراس… كانت عظام بيضاء جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي قمت باستعادة رابطة جاشي ، تمكنت من رؤية الطلاب والأساتذة وهم ينظرون بعيدًا مع وجوه شاحبة أو يمسكون بطونهم بينما يستمرون في التقيؤ على الأرض.
نظرت إلى الدماء بينما كان عقلي يصرخ لكي أنظر بعيدًا ، لكن عيناي ظلت مركزتين على المشهد المروع بينما بدأت اشعر ان هنالك شيء غير صحيح.
[ إعصار الرياح ]
لقد كان هناك حشد كبير من الطلاب و المدرسين أمام برج الجرس ، كان بعضهم مصابا بينما كان الاخرون خائفين جدا ، لقد وقفوا هناك وهم لا يعرفون ماذا قد يفعلونه لأن الأساتذة قاموا بالعديد من المحاولات لاختراق الحاجز إلا انها لم تثمر.
مع استمرار الضحكة المزعجة لذلك الشخص مع ارتجاف جسده بشكل سعيد ، لفت صراخ مدوي انتباه الجميع.
قام درينيف بإمالة رأسه مرة أخرى بشكل مرتبك بينما استمر في ضرب ثيودور ، لم يعد من الممكن تمييز وجهه ثيودور حتى ، لأنه تعرض للضرب مما جعله عبارة عن عظام مكسورة ، لم يتمكن البقية منا حتى من فعل أي شيء … فقط وقفنا ونحن نشاهد زميلنا في المدرسة يتعرض للتعذيب.
”لااا! دورادريا! ”
“دورادريا!”
رأيت ثيودور وهو يصرخ كما ركض بشراسة نحو الرجل المقنع ، لقد قام بقذف بالطلاب الذين لم يكونوا سريعين كافية للخروج نطاق ركضه.
“دورادريا!”
لقد كان بإمكاني أن أرى مزيجًا من المشاعر في تعابير الطلاب والأساتذة ، لقد حملوا الخوف ، والغضب واليأس ، والارتباك ، والإحباط ، والكثير من العجز..
صرخ ثيودور مجددا بصوت اجش وهو يضرب قبضتيه على الحاجز الشفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر صراخ متألم من مركز السحابة جعل الجميع يتوقفون عن الصراخ وينتظرون بصمت ، بعد أن تلاشى الغبار ، أصبح بإمكاننا رؤية ما حدث لكن لم يصدق أي منا ما كنا نراه ، لم يكن امرا سريا أن ثيودور كان متفردا ، فهو قادر على استخدام المانا للتلاعب بالجاذبية.
لم يكن هناك سوى صوتين يمكن سماعهما الان ، الصوت الاول كان الضحكة السعيدة القادمة من الرجل المقنع بينما كان الصوت الاخر هو نحيب ثيودور و ارتطام قبضتيه مع الحاجز.
لم يمض وقت طويل حتى وصلنا إلى الموقع الذي كان يشار إليه أنه “الحدث الرئيسي والختامي” ، لقد كانت هناك منصة حجرية كبيرة لم تكن موجودة من قبل ، بدا من المرجح أنها صنعت بواسطة إستعمال السحر ، كما كانت الأرضية الرخامية التي كانت خالية من أي خدوش حول برج الجرس متصدعة ومتشققة بشكل سيء ، كما كانت تزال هنالك برك دماء غير جافة ، لكن لم يكن هناك اي شخص قريب من المنصة بسبب أن الانواع المختلفة لوحوش المانا ذات اللون الرمادي تتجمع حول المنصة وهي تنتظر بصبر شبه آلي متجاهلة الطلاب الخائفين خارج الحاجز.
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ابعدت عينيّ بعيدًا عن جسد ثيودور المتفحم لأرى كورتيس وهو يتم امساكه من قبل أعضاء اللجنة التأديبية الآخرين ، كانت كلير تغطي فمه بينما كان لديها أثر من الدموع التي تنهمر على وجهها ، الأميرة ، كانت تمسك بذراع شقيقها مع اخفاض رأسها لأسفل كما لم اتمكن من رؤية تعابيرها ، لكني لم أستطع رؤية ذلك الجني ، فيريث ، وذلك العضو الغامض ذو الأعين الضيقة ، أعتقد أن اسمه كان كاي …؟
لقد كانت أحد أعضاء اللجنة التأديبية …
* يقطر * * يقطر * * يقطر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشخص المقنع يسير نحو ثيودور بغطرسة تتواجد فقط لدى شخص يعلم أن كل شيء في العالم موجود له وحده ، كما بدت ان كل خطوة يخطوها كانت تحفر في اذهان الحاضرين المزيد من للقلق.
بوم!
[ قواطع الرماح الارضية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نفس المجموعة التي كان آرثر فيها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رأسا حقيقيا!.
حرك الرجل كتفيه بشكل متحسر بينما كان يحاول كتم ضحكته.
بوم!
“اذهب بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشكلت حفرة تحت ثيودور كما استمرت الأرضية الرخامية حوله في الانهيار و التصدع تحت ضغط قوته ، كما واصل ضرب الحاجز بقوة شديدة حتى بدأ الدم يتدفق على ذراعيه عندما بدأت عظام يديه بالتحطم بسبب قوته المفرطة ، رغم كل هذا ، لم يختفي الغضب من أعين ثيودور وهو يواصل إقفال نظرته نحو الرجل المقنع.
رفع ثيودور رأسه ونظر مباشرة إلى أعين ذلك الرجل بمزيج من الكراهية الخالصة والازدراء قبل أن يبصق الدم المتراكم في فمه عند قدم درينيف.
“تعال إلى هنا وقاتلني ، ايها الجبان!” صرخ ثيودور مع نظرة مشوشة في عينيه.
وقفنا جميعًا هناك مع انفتاح افواهنا ، حتى الأساتذة وقفوا بشكل متحير من الاختلاف الواضح في القوة بين الاثنين.
فجأة توقف الرجل المقنع عن الضحك وخلع قناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، تحرك درينيف بطريقة لا يمكن رؤيتها ليظهر ويجلس القرفصاء امام ثيودور. “لماذا لا تقاتلني الآن؟” كما ارتسمت ابتسامة شريرة منحنية على وجه الرجل ذو الشعر الأحمر.
لقد كان وجهه رقيقا وحادًا ، مع جلد قد يختلف قليلا بين درجات اللون الرمادي ، على الرغم من إمتلاكه للملامح الحادة والجذابة التي قد ترغب جميع النساء في إمتلاك احبائهم لمثلها ، لكن كان من المستحيل عدم رؤية التعبير الجنوني الذي يبدو بانه محفور على وجهه بشكل دائم ، تجعدت ملامحه وهو يعبس بينما كان يميل رأسه إلى الجانب كما لو كان محتارا من كلام ثيودور الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط من خلال رؤية المنصة الحجرية وهي تتحطم مثل قطعة زجاجية ، علمنا أن ثيودور لم يتراجع أثناء هجومه الآن ، ولكن ما رأيناه كان ساق ثيودور التي كانت فوق كتف درينيف الذي لم يتحرك ابدا ، بينما كانت ساق ثيودور مشرحة بشكل نصفي ونظيف تماما
“جبان؟ أنا؟”
لقد كان هناك حشد كبير من الطلاب و المدرسين أمام برج الجرس ، كان بعضهم مصابا بينما كان الاخرون خائفين جدا ، لقد وقفوا هناك وهم لا يعرفون ماذا قد يفعلونه لأن الأساتذة قاموا بالعديد من المحاولات لاختراق الحاجز إلا انها لم تثمر.
لقد إمتلئ وجهها بالكدمات بينما كان يتم جرها من شعرها كما تم تمزيق ملابسها في اماكن عديدة …
بدأ الشخص المقنع يسير نحو ثيودور بغطرسة تتواجد فقط لدى شخص يعلم أن كل شيء في العالم موجود له وحده ، كما بدت ان كل خطوة يخطوها كانت تحفر في اذهان الحاضرين المزيد من للقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه ظهر … لقد ظهر كما لو كان مختبأ في الظلال ، إنه صاحب الصوت المزعج الذي يشبه أظافر صدئة وهي تخدش سبورة ما ، لقد كان يرتدي رداء أحمر مزين بكمية غير منطقية من المجوهرات ، لقد ذكرني قليلا بالابن الثاني لشقيق ملك الاقزام ، لقد كان شخصية تمركزت في أسفل هرم السلطة لدرجة أن جانبه الوحيد المميز كان ثروته التي ورثها ، لقد ارتدى هذا الرجل قناعًا مخيفًا إلى حد ما لم يكن يتناسب مع ملابسه ، كان مجرد قناع أبيض بسيط مع مكان لشقوق العينين ، كما تم وضع إبتسامة سيئة الرسم في مكان الفم بلون دموي ، كما انسدل شعره القرمزي خلف قناعه وصولا إلى كتفيه.
“نعم انت! توقف عن الاختباء خلف هذا الحاجز وقاتلني!” تراجع ثيودور إلى الوراء واستمر الدم في الانسكاب من يديه المكسورتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نفس المجموعة التي كان آرثر فيها …
“جبان؟ أنا؟ العظيم والجبار درينيف الذي ولد من جديد … يختبئ؟ ” ( لم تأتي الجملة هنا بالمعنى الحرفي ، بل فقط كناية لاكتسابه قوة جديدة )
شعرت وكأنني غرقت بداخل مياه كثيفة بينما ضغطت يدي على الحاجز ، سقطت على ركبتاي وحدقت أمامي في حالة من الذهول.
لقد إمتلئ وجهها بالكدمات بينما كان يتم جرها من شعرها كما تم تمزيق ملابسها في اماكن عديدة …
اختفى الشخص الذي يُدعى درينيف عن الأنظار وظهر أمام ثيودور بسرعة كبيرة جدًا ، ولم يكن ثيودور قادرًا حتى على الرد عندما سحبه درينيف إلى الجانب الآخر من الحاجز ، كما ألقى بعضو اللجنة التأديبية بسهولة على المنصة.
حرك الرجل كتفيه بشكل متحسر بينما كان يحاول كتم ضحكته.
بوم!
تم امساك ثيودور على حين غرة ، وهبط على ظهره بشكل لا يمكن وصفه باللأنيق قبل أن يسقط على ركبتيه لأنه كان يعاني في وضع ثقله على يديه المحطمتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى ضحكته مثل مجنون مهووس حتى دون أستعمال أي مانا كان المكان كله يجع بصوت ضحكته التي قامت باخفاء اي صوت اخر.
قام درينيف بإمالة رأسه مرة أخرى بشكل مرتبك بينما استمر في ضرب ثيودور ، لم يعد من الممكن تمييز وجهه ثيودور حتى ، لأنه تعرض للضرب مما جعله عبارة عن عظام مكسورة ، لم يتمكن البقية منا حتى من فعل أي شيء … فقط وقفنا ونحن نشاهد زميلنا في المدرسة يتعرض للتعذيب.
مرة أخرى ، تحرك درينيف بطريقة لا يمكن رؤيتها ليظهر ويجلس القرفصاء امام ثيودور. “لماذا لا تقاتلني الآن؟” كما ارتسمت ابتسامة شريرة منحنية على وجه الرجل ذو الشعر الأحمر.
”بفت! اترون! لقد ساعدته! إنه لا ينزف الآن ، أليس كذلك؟ بوهاهاها! ”
زئر ثيودور بشكل يائس وقفز محركا ساقيه إلى أسفل منفذاً ركلة باتجاه كتف درينيف.
“و…غد”
رفع ثيودور رأسه ونظر مباشرة إلى أعين ذلك الرجل بمزيج من الكراهية الخالصة والازدراء قبل أن يبصق الدم المتراكم في فمه عند قدم درينيف.
بومم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأت ضحكته الصاخبة المنطقة كما بدأ يصفق لنفسه بشكل حار.
عندما اقتربنا من برج الجرس ، رأيت شرارات من التعاويذ تنطلق في تلك المنطقة ” ما الذي يحدث في رايك؟” سألت كورتيس الذي لم أستطع رؤية وجهه ، لكن فقط من صوته فقط كان بإمكاني تخيل نوع التعبير القلق الذي كان ينطبع على وجهه الوسيم.
عندما تحطمت المنصة وتشكلت سحابة من الغبار اصبح من الواضح أن ثيودور وضع ما يكفي من المانا في ساقه تكفي لتحطم مبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حرك الرجل كتفيه بشكل متحسر بينما كان يحاول كتم ضحكته.
لقد كان هناك عدد قليل من الهتافات من الطلاب حيث انتظرنا جميعًا اختفاء السحابة ، لقد كنت آمل أيضًا أن يكون الهجوم كافيًا لانهاء هذا ، لكنني كنت أعلم أنه لن يكون بهذه السهولة.
ظهر صراخ متألم من مركز السحابة جعل الجميع يتوقفون عن الصراخ وينتظرون بصمت ، بعد أن تلاشى الغبار ، أصبح بإمكاننا رؤية ما حدث لكن لم يصدق أي منا ما كنا نراه ، لم يكن امرا سريا أن ثيودور كان متفردا ، فهو قادر على استخدام المانا للتلاعب بالجاذبية.
فقط من خلال رؤية المنصة الحجرية وهي تتحطم مثل قطعة زجاجية ، علمنا أن ثيودور لم يتراجع أثناء هجومه الآن ، ولكن ما رأيناه كان ساق ثيودور التي كانت فوق كتف درينيف الذي لم يتحرك ابدا ، بينما كانت ساق ثيودور مشرحة بشكل نصفي ونظيف تماما
قام درينيف بإمالة رأسه مرة أخرى بشكل مرتبك بينما استمر في ضرب ثيودور ، لم يعد من الممكن تمييز وجهه ثيودور حتى ، لأنه تعرض للضرب مما جعله عبارة عن عظام مكسورة ، لم يتمكن البقية منا حتى من فعل أي شيء … فقط وقفنا ونحن نشاهد زميلنا في المدرسة يتعرض للتعذيب.
وقفنا جميعًا هناك مع انفتاح افواهنا ، حتى الأساتذة وقفوا بشكل متحير من الاختلاف الواضح في القوة بين الاثنين.
“نعم انت! توقف عن الاختباء خلف هذا الحاجز وقاتلني!” تراجع ثيودور إلى الوراء واستمر الدم في الانسكاب من يديه المكسورتين.
لقد كان هجوم ثيودور قادرا على جعل الأساتذة يبذلون كل ما في وسعهم لتفاديه ، لكن هذا الرجل الغامض هنا أخذه مباشرة.
[ منظور إيلايجا نايت ]
لقد كان هناك حشد كبير من الطلاب و المدرسين أمام برج الجرس ، كان بعضهم مصابا بينما كان الاخرون خائفين جدا ، لقد وقفوا هناك وهم لا يعرفون ماذا قد يفعلونه لأن الأساتذة قاموا بالعديد من المحاولات لاختراق الحاجز إلا انها لم تثمر.
“هيا! درينيف العظيم لا يختبئ ، لتقاتلني!” لم تترك الابتسامة المتكلفة وجهه أبدًا وهو يركل ثيودور بعيدًا مثل دمية خرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لااا! دورادريا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أقاتل مثلما طلبت ، أليس كذلك؟ ماذا حدث لك هاه؟”
قام درينيف بإمالة رأسه مرة أخرى بشكل مرتبك بينما استمر في ضرب ثيودور ، لم يعد من الممكن تمييز وجهه ثيودور حتى ، لأنه تعرض للضرب مما جعله عبارة عن عظام مكسورة ، لم يتمكن البقية منا حتى من فعل أي شيء … فقط وقفنا ونحن نشاهد زميلنا في المدرسة يتعرض للتعذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدركت بحلول هذا الوقت أن يدي كانت تنزف بسبب أظافري التي كانت تحفر في راحة يدي ، لقد كنت عديم الفائدة في هذه المرحلة ، حتى لو حاولت كسر الحاجز ونجحت بشكل ما ، ألن ينتهي بي المطاف مثل ثيودور؟
“و…غد”
أدركت بحلول هذا الوقت أن يدي كانت تنزف بسبب أظافري التي كانت تحفر في راحة يدي ، لقد كنت عديم الفائدة في هذه المرحلة ، حتى لو حاولت كسر الحاجز ونجحت بشكل ما ، ألن ينتهي بي المطاف مثل ثيودور؟
زئر ثيودور بشكل يائس وقفز محركا ساقيه إلى أسفل منفذاً ركلة باتجاه كتف درينيف.
تمكن ثيودور من قول شيء ما قبل أن يتقيأ الدم.
“هممم؟ ماذا قلت؟”
نفس المجموعة التي كان آرثر فيها …
سدد درينيف ركلة قوية أخرى على جانب ثيودور لكن هذه المرة رافقها صوت حاد لتحطم العظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رأسا حقيقيا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ثيودور رأسه ونظر مباشرة إلى أعين ذلك الرجل بمزيج من الكراهية الخالصة والازدراء قبل أن يبصق الدم المتراكم في فمه عند قدم درينيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لااا! دورادريا! ”
كان بإمكاني رؤية العروق وهي تظهر على جبين درينيف ، لكنه ببساطة أخذ نفسًا عميقًا وهو يمرر أصابعه من خلال شعره الأحمر ، ونظر لأسفل إلى ثيودور الذي كان يبدو في فوضى بائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن! أعتذر لكم جميعا عن التأخير! بدون مزيد من الهراء ، سنبدأ الآن بحدثنا الرئيسي! يا رفاق ، اخرجوهم!”
“أرى أنه لا يزال لديك القليل روح القتال فيك! حسنًا … إنه أمر سيء للغاية لانك تبدو على وشك الموت بسبب كل هذا الدم الذي فقدته ، دعنى أساعدك في ايقافه.”
“غاااه!” لقد كانت هذه الصرخة الجوفاء هي كل ما استطعت سماعه عندما اشتعلت النيران القرمزية في ثيودور بسبب فرقعة من أصابع دارنيف ، لقد كان هذا فعله … فقط فرقع أصابعه.
فقط من خلال رؤية المنصة الحجرية وهي تتحطم مثل قطعة زجاجية ، علمنا أن ثيودور لم يتراجع أثناء هجومه الآن ، ولكن ما رأيناه كان ساق ثيودور التي كانت فوق كتف درينيف الذي لم يتحرك ابدا ، بينما كانت ساق ثيودور مشرحة بشكل نصفي ونظيف تماما
لم يكن صوت للقطرات الذي سمعته مجرد هلوسة او بعض المياه ، بل كانت دماء تقطر من ذلك الرأس!.
فرق الرجل اصابعه مجددا عندما اختفى اللهب ، تاركا جثة متفحمة مع دخان متصاعد منها.
أدركت بحلول هذا الوقت أن يدي كانت تنزف بسبب أظافري التي كانت تحفر في راحة يدي ، لقد كنت عديم الفائدة في هذه المرحلة ، حتى لو حاولت كسر الحاجز ونجحت بشكل ما ، ألن ينتهي بي المطاف مثل ثيودور؟
في هذه اللحظة ألقى الرجل المقنع الشيء الذي كان يمسكه خلف ظهره على الأرض.
”بفت! اترون! لقد ساعدته! إنه لا ينزف الآن ، أليس كذلك؟ بوهاهاها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملأت ضحكته الصاخبة المنطقة كما بدأ يصفق لنفسه بشكل حار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لااا! دورادريا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشخص المقنع يسير نحو ثيودور بغطرسة تتواجد فقط لدى شخص يعلم أن كل شيء في العالم موجود له وحده ، كما بدت ان كل خطوة يخطوها كانت تحفر في اذهان الحاضرين المزيد من للقلق.
عندما رأى أنه لم يضحك أحد منا ، هز رأسه وقال “أوه ايها القذارة … أنتم لستم ممتعين ، استرخوا ، لقد تركته حيا “.
لقد كان الصوت قادمًا من برج الجرس الواقع في منتصف الحرم الأكاديمي.
أطلق جراودر شخير غير راضٍ ، لكنه اوقفه بسرعة عندما قفز كورتيس على ظهره ، استخدمت هذا الوقت لتوجيه المانا تجاه إصاباتي على أمل تخفيفها بعض الشيء.
لقد ابعدت عينيّ بعيدًا عن جسد ثيودور المتفحم لأرى كورتيس وهو يتم امساكه من قبل أعضاء اللجنة التأديبية الآخرين ، كانت كلير تغطي فمه بينما كان لديها أثر من الدموع التي تنهمر على وجهها ، الأميرة ، كانت تمسك بذراع شقيقها مع اخفاض رأسها لأسفل كما لم اتمكن من رؤية تعابيرها ، لكني لم أستطع رؤية ذلك الجني ، فيريث ، وذلك العضو الغامض ذو الأعين الضيقة ، أعتقد أن اسمه كان كاي …؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن! أعتذر لكم جميعا عن التأخير! بدون مزيد من الهراء ، سنبدأ الآن بحدثنا الرئيسي! يا رفاق ، اخرجوهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رأسا حقيقيا!.
عندما كان درينيف يلوح بذراعه بشكل رائع مثل شخص يؤدي مسرحية ، تحركت وحوش المانا الساكنة وجلست بشكل مستقيم بينما خرجت من برج الجرس مجموعة من الشخصيات التي ترتدي اقنعة مع اثواب طويلة وهي تسحب شخصا ما.
————
لقد كان هجوم ثيودور قادرا على جعل الأساتذة يبذلون كل ما في وسعهم لتفاديه ، لكن هذا الرجل الغامض هنا أخذه مباشرة.
عندما رأيتها توقف عقلي تماما.
” أعزائي الطلاب واعضاء الهيئة التعليمية في أكاديمية زيروس ، أود أن أرحب بكم جميعًا في هذا الحفل الختامي الذي اقمناه اليوم ، أنا أنصح كل شخص منكم أن يأتي إلى برج الجرس ، لأن ما سيحدث هو شيء لا ترغبون في تفويته أيها الرفاق! لا تقلقو ، لن تقوم حيواناتي الأليفة الصغيرة بعضكم بعد الآن ~ أعدكم. ”
شعرت وكأنني غرقت بداخل مياه كثيفة بينما ضغطت يدي على الحاجز ، سقطت على ركبتاي وحدقت أمامي في حالة من الذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت حفرة تحت ثيودور كما استمرت الأرضية الرخامية حوله في الانهيار و التصدع تحت ضغط قوته ، كما واصل ضرب الحاجز بقوة شديدة حتى بدأ الدم يتدفق على ذراعيه عندما بدأت عظام يديه بالتحطم بسبب قوته المفرطة ، رغم كل هذا ، لم يختفي الغضب من أعين ثيودور وهو يواصل إقفال نظرته نحو الرجل المقنع.
لقد إمتلئ وجهها بالكدمات بينما كان يتم جرها من شعرها كما تم تمزيق ملابسها في اماكن عديدة …
بوم!
لقد كانت تيسيا.
عندما اقتربنا من برج الجرس ، رأيت شرارات من التعاويذ تنطلق في تلك المنطقة ” ما الذي يحدث في رايك؟” سألت كورتيس الذي لم أستطع رؤية وجهه ، لكن فقط من صوته فقط كان بإمكاني تخيل نوع التعبير القلق الذي كان ينطبع على وجهه الوسيم.
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وداعا دورادريا …. لقد كنت شخصا لطيفا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه ظهر … لقد ظهر كما لو كان مختبأ في الظلال ، إنه صاحب الصوت المزعج الذي يشبه أظافر صدئة وهي تخدش سبورة ما ، لقد كان يرتدي رداء أحمر مزين بكمية غير منطقية من المجوهرات ، لقد ذكرني قليلا بالابن الثاني لشقيق ملك الاقزام ، لقد كان شخصية تمركزت في أسفل هرم السلطة لدرجة أن جانبه الوحيد المميز كان ثروته التي ورثها ، لقد ارتدى هذا الرجل قناعًا مخيفًا إلى حد ما لم يكن يتناسب مع ملابسه ، كان مجرد قناع أبيض بسيط مع مكان لشقوق العينين ، كما تم وضع إبتسامة سيئة الرسم في مكان الفم بلون دموي ، كما انسدل شعره القرمزي خلف قناعه وصولا إلى كتفيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات