عدو العقل
[ منظور رينولدز ليوين ]
“كيف تشعرين؟” سألت بلطف ثم جلست بجانبها.
عدلت العجوز رينيا نفسها واستمرت “كما كنت أقول ، تتعارض المشاعر والقلب باستمرار مع أشياء مثل الأولويات والكفاءة والمنافع …أو أي شيء منطقي ، وهذا ما يسبب الأذى لنا أو حتى يقوم بقتلنا ، ومع ذلك مما يبدو فنحن لا نستطيع إيقافه ، إنه أمر يجعلنا أضعف كأفراد منفصلة ، لكن ايضا يجعلنا اقوى وأكبر كمجموعة “.
لقد كرهت نفسي لما حدث كما تمنى جزء بداخلي أن أخبر آرثر أن الأمر بخير … أنه لا يزال فردا من العائلة.
تلاشى صوتي بينما كنت أرفع وجه زوجتي وأحدق بعمق فيها بينما كنت أدرس كل ملامح المرأة التي أحببتها.
لكن الجزء الأكبر مني وهو الجزء الذي كرهته تمنى لو لم يخبرنا بهذا مطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت لها ما كان يفترض أن يكون غمزة بعيني المتورمة ثم مسحت دمعة أخرى كانت قد سقطت من وجهها ثم قمنا بمواصلة ما كنا نفعله من حيث توقفنا.
لم أتمكن حتى من التعاقد مع وحش مانا ، لكن كل من آرثر وإيلي أصبح لديهم واحد الآن.
كنت أعرف أن أرثر كان مختلفا منذ ولادته ، لقد كان دائمًا أكثر هدوء ونضجا حتى بالنسبة لسنه ، وحتى عندما كان يمثل أنه يتصرف بناء على سنه فقد بدا … منذ طفولته أن أفعاله دائمًا ما أعطت إحساسًا معينا بالبصيرة ، لقد كان هناك دائمًا سبب لما يفعله او شيئًا ما أو هدفًا أو خطة من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي ، لقد أخفتني! ايضا ليت متأكدًا مما إذا كان-”
لقد كرهت نفسي لما حدث كما تمنى جزء بداخلي أن أخبر آرثر أن الأمر بخير … أنه لا يزال فردا من العائلة.
ربما بسبب هذا أدركت لما قد اختار إخبارنا بذلك الان ، لكن ألم يكن من الأفضل للجميع حتى لنفسه لو أبقى الأمر سراً؟ ماذا كان السبب؟ ماذا كان هدفه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدموع تنهمر على وجهي أيضا ، على الرغم من بذل كل ما في وسعي لتثبيت صوتي. “آرثر هو… آرثر…”
لماذا كان من الصعب علي تقبل هذا؟ هل كان بسبب كبريائي؟ كبريائي الأناني ربما ، ربما فقط لانني افتخرت انني قد أنجبت وربيت عبقريًا لن يظهر إلا مرة واحدة كل ألف عام؟
كنت أعرف أن أرثر كان مختلفا منذ ولادته ، لقد كان دائمًا أكثر هدوء ونضجا حتى بالنسبة لسنه ، وحتى عندما كان يمثل أنه يتصرف بناء على سنه فقد بدا … منذ طفولته أن أفعاله دائمًا ما أعطت إحساسًا معينا بالبصيرة ، لقد كان هناك دائمًا سبب لما يفعله او شيئًا ما أو هدفًا أو خطة من نوع ما.
كانت الدلائل دائما هناك ، سلوكه الغريب منذ سن مبكرة ، براعته التي لا يمكن تفسيرها كمقاتل ومواهبه كساحر.
”باه! كيف لي أن أعرف ما يفكر فيه؟ ”
مرة أخرى … هل اخترت لا شعوريًا تجاهل كل تلك الدلائل حتى أتمكن من الحفاظ على غروري الصغير؟ لهذا قررت فقط قبول حقيقة أن ابني فقط الذي هو من لحمي ودمي يمكن أن يكون مثيرًا للإعجاب.
لا يسعني الان إلا أن أضحك على نفسي بسبب مدى صعوبة قول ابن ، مثل هذا المصطلح البسيط للتعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغرق الأمر مني بعض الوقت لسحب قدماي الخائرتين إلى الكهف ء بالنظر حولي كان الشخص الوحيد الذي استطعت رؤيته هي الجدة رينيا التي كانت تحتضن شيئًا بجوار النار نظرت إلى الخيمة التي كانت زوجتي وابنتي فيها لكن لسبب ما لم أستطع إجبار نفسي للذهاب إلى الداخل ، بدلاً من ذلك جلست بجانب الجدة رينيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظرة الجدة رينيا تتوجه إلى ما تحت خصري ، عندما أدركت المكان الذي كانت تشير إليه كانت غريزتي الطبيعية تملي علي أن اغلق ساقاي ، لكن سرعان ما وجدت نفسي أضحك إلى جانب الجنية المسنة.
“لقد غادر كما تعلم.”
“شكرا لك أيتها الجدة ، لكن ما هذا على أي حال؟ ” انحنيت قليلا قبل أن أسأل.
ظلت اعين الجنية المسنة ملتصقتين بالبطانية التي كانت تحتضنها بين ذراعيها وهي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تذكرت الآن أين رأيت تلك النظرة الباهتة التي لا حياة فيها التي كانت لدى أليس في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أتأمل” تنهدت وشعرت وكأنني طفل يتعرض للتوبيخ.
مرة أخرى … هل اخترت لا شعوريًا تجاهل كل تلك الدلائل حتى أتمكن من الحفاظ على غروري الصغير؟ لهذا قررت فقط قبول حقيقة أن ابني فقط الذي هو من لحمي ودمي يمكن أن يكون مثيرًا للإعجاب.
“حتى أنا كنت خائفة من اليوم الذي سيخبرك فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت جميلة” خاطبتها بينما أحدق في أعينها الحمراء المنتفخة و أنفها المحمر.
” ه-هل كنتي تعرفين أيتها الجدة رينيا؟” أزلت عيناي عن النار واستدرت إلى الجنية الجالسة بجواري.
” أنا أرى أشياء كثيرة ، ولكن فقط هذا الصبي هو الذي يجعلني أستخدم رأسي القديم لمحاولة تجميع واكتشاف ما يخبئ له القدر” قامت بمطابقة نظرتي بينما كانت عيناها قاتمتان من التعب.
جلست بلا حراك وأنا أشاهد ما يمكن ان احزر أنه عملية تعاقد.
“هيه ، هو بالكاد يعتبر طفلا” سخرت وأنا مائل للأمام بينما كنت احدق في النيران التي ترقص أمامي.
“احتفظ بهذا من أجلي حتى أتمكن من إعداد بعض الطعام لزوجتك ، أظن أنها لن تمتلك الكثير من الشهية لكنها لا تزال بحاجة إلى العناية بجسدها “.
“هل أنا شخص فظيع يا راي؟” شهقت وسط حديثها.
”باه! إنه لا يزال طفلاً بالنسبة لي ، تمامًا كما لا تزال طفلاً أيضًا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت الجدة رينيا ضاحكة وهي تستمر في التمدد بعناية في مقعدها ، “لطالما وجدت الأمر ممتعاً … الأفكار النمطية لدى الناس حول العمر والذكاء ، كلما كان الشخص أكبر سنًا كلما زادت الحكمة التي يجب أن يمتلكها وكلما كان الشخص أكثر ذكاءً كلما كان من الطبيعي أن يكون أكثر منطقيا ، اذا قمت بدمج هاتين الصفتين ألا يجب أن يكون الكبار الأذكياء باردين وحكماء … ألا توافق؟ ”
” ل-لقد ناديت أرثر بالمريض ، لم آخذه على محمل الجد عندما أخبرنا بسره … لم أكن أريد أن آخذ الأمر على محمل الجد! ” نظرت إليَّ وامتلأت زاوية عينيها بالدموع.
“هذا امر عادي ، هيه ، لن أثق في أي شخص يمكنه قبول ما قاله لنا آرثر ببساطة ” لقد واسيتها وحركت أصابعي بلطف من خلال شعرها.
لقد لاحظت تعبيري المرتبك ثم كشفت عن ابتسامة لطيفة ووضعت بلطف البطانية التي كانت تمسكها وانحنت أقرب مني.
“ألم تكن تتمنى إن قام آرثر بترك فمه مغلقا للتو؟ هل تشعر أنك تجهل بشكل اكبر من يكون ذلك الصبي حقًا؟ أراهن أنك كنت تتساءل أيضًا لماذا أخبرك الصبي بهذا المقام الأول ، أليس كذلك؟ ”
“هل تراني باردة ومتبلدة؟” أعطتني الجنية المسنة غمزة.
جلست بلا حراك وأنا أشاهد ما يمكن ان احزر أنه عملية تعاقد.
“لا ، بالطبع لا ، لكن … لا أفهم ما علاقة هذا بآرثر” تلعثمت مرة أخرى بشكل متفاجئ.
“ألم تكن تتمنى إن قام آرثر بترك فمه مغلقا للتو؟ هل تشعر أنك تجهل بشكل اكبر من يكون ذلك الصبي حقًا؟ أراهن أنك كنت تتساءل أيضًا لماذا أخبرك الصبي بهذا المقام الأول ، أليس كذلك؟ ”
” ه-هل كنتي تعرفين أيتها الجدة رينيا؟” أزلت عيناي عن النار واستدرت إلى الجنية الجالسة بجواري.
قبل أن أتيحت لي الفرصة للرد, قامت الجدة بنقري بهدوء في صدري … حيث كان قلبي تمامًا.
تلاشى صوتي بينما كنت أرفع وجه زوجتي وأحدق بعمق فيها بينما كنت أدرس كل ملامح المرأة التي أحببتها.
“لا يزال القلب العدو الأكبر للعقل ، حسنًا في الواقع بالنسبة للرجال ربما يكون العدو الأكثر رعباً لعقولهم هو … ”
“لا ، بالطبع لا ، لكن … لا أفهم ما علاقة هذا بآرثر” تلعثمت مرة أخرى بشكل متفاجئ.
كانت نظرة الجدة رينيا تتوجه إلى ما تحت خصري ، عندما أدركت المكان الذي كانت تشير إليه كانت غريزتي الطبيعية تملي علي أن اغلق ساقاي ، لكن سرعان ما وجدت نفسي أضحك إلى جانب الجنية المسنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عدلت العجوز رينيا نفسها واستمرت “كما كنت أقول ، تتعارض المشاعر والقلب باستمرار مع أشياء مثل الأولويات والكفاءة والمنافع …أو أي شيء منطقي ، وهذا ما يسبب الأذى لنا أو حتى يقوم بقتلنا ، ومع ذلك مما يبدو فنحن لا نستطيع إيقافه ، إنه أمر يجعلنا أضعف كأفراد منفصلة ، لكن ايضا يجعلنا اقوى وأكبر كمجموعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمت بفتح فمي بشكل غريزي محاولًا دحضها ، لكن لم يحدث أي شيء ، لا صوت ولا كلمات … فقط الصمت.
“إذن … كان آرثر يتصرف بناء على مشاعره أكثر من كونه يتصرف بمنطقية عندما أخبرنا بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ب-بوو؟” كدت ان اتعثر وانا اتخيل وحش المانا الشرس الذي سيكبر ليجد نفسه يحمل اسم لطيفًا جدًا.
”باه! كيف لي أن أعرف ما يفكر فيه؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا الان ، تعالي والعبي مع الجدة ، إن والديك … يأخذان قسط من الراحة، نعم يستريحان! ” ظهر صوت الجدة رينيا سريعا خارج الخيمة.
“هل كان ليكون شجاعًا وإجتماعيا مثلك؟ أو ربما كان سيكون أكثر حذرا وخجلا مثلي … ” واصلت الحديث كما بدأت الدموع تنهمر على خديها.
هزت العجوز رينيا رأسها ، ” لكني اعرف بعض الاشياء ايضا رغم ذلك ، لقد تعرفت على الصبي منذ أن كان مجرد طفل صغير في هذا العالم ، لكنه قطع شوطًا طويلاً منذ ذلك الحين لذا الكثير من تلك القشرة الباردة التي إمتلكها أصبحت تتحطم ببطء ، لذا من المحتمل أن رحيله كان خطوة كبيرة توجب عليه أن يتخذها للخروج من تلك القوقعة التي انعمت عليه بالأمان والراحة فيها “.
[ منظور رينولدز ليوين ]
نهضت الجدة رينيا وتمددت بشكل مؤلم قبل أن تعطيني كومة البطانيات التي كانت تحتضنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدموع تنهمر على وجهي أيضا ، على الرغم من بذل كل ما في وسعي لتثبيت صوتي. “آرثر هو… آرثر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تراني باردة ومتبلدة؟” أعطتني الجنية المسنة غمزة.
“احتفظ بهذا من أجلي حتى أتمكن من إعداد بعض الطعام لزوجتك ، أظن أنها لن تمتلك الكثير من الشهية لكنها لا تزال بحاجة إلى العناية بجسدها “.
“هيه ، هو بالكاد يعتبر طفلا” سخرت وأنا مائل للأمام بينما كنت احدق في النيران التي ترقص أمامي.
قبل أن أتيحت لي الفرصة للرد, قامت الجدة بنقري بهدوء في صدري … حيث كان قلبي تمامًا.
“شكرا لك أيتها الجدة ، لكن ما هذا على أي حال؟ ” انحنيت قليلا قبل أن أسأل.
شعرت بزوجتي ترتجف بين ذراعي وهي تنهار وتبكي.
أخبرني سيد آرثر أنها كانت هدية لعائلة ليوين “.
لقد كانت هناك ابتسامة غامضة على وجهها مما جعلني أشعر بالفضول حول ما يمكن أن يكون.
”باه! كيف لي أن أعرف ما يفكر فيه؟ ”
تلاشى صوتي بينما كنت أرفع وجه زوجتي وأحدق بعمق فيها بينما كنت أدرس كل ملامح المرأة التي أحببتها.
بعد إزالة كومة البطانيات بعناية ، لم يسعني سوى فتح فمي.
احتضنت زوجتي بإحكام عندما واصلت الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إزالة كومة البطانيات بعناية ، لم يسعني سوى فتح فمي.
لقد كان وحش مانا! ، وحش مانا رضيع لكي نكون أكثر دقة.
“أوه حسنًا ، تعال يا بوو دعنا نلعب مع الجدة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي المرتجفة محاولًا أن أسكت.
لقد كان المخلوق الصغير الذي يشبه الدب ذو لون بني داكن باستثناء بقعتين ذات لون اسود فوق عينيه مما جعل الوحش يبدو وكأنه عابس ، بينما كانت هنالك خصلة من الفراء الأبيض على صدره.
كانت الدلائل دائما هناك ، سلوكه الغريب منذ سن مبكرة ، براعته التي لا يمكن تفسيرها كمقاتل ومواهبه كساحر.
“أوووو! لطيف جدا! ما هذا يا بابا؟ هل يمكنني الاحتفاظ به؟”
لقد كانت خيمة الجدة رينيا أكبر بكثير من الداخل مقارنة بما كانت تبدو عليه من الخارج.
كانت الدلائل دائما هناك ، سلوكه الغريب منذ سن مبكرة ، براعته التي لا يمكن تفسيرها كمقاتل ومواهبه كساحر.
أذهلني صراخ إيلي المفاجئ وكاد أن يجعلني أسقط وحش المانا.
“هل كان ليكون شجاعًا وإجتماعيا مثلك؟ أو ربما كان سيكون أكثر حذرا وخجلا مثلي … ” واصلت الحديث كما بدأت الدموع تنهمر على خديها.
“هل كان ليكون شجاعًا وإجتماعيا مثلك؟ أو ربما كان سيكون أكثر حذرا وخجلا مثلي … ” واصلت الحديث كما بدأت الدموع تنهمر على خديها.
“عزيزتي ، لقد أخفتني! ايضا ليت متأكدًا مما إذا كان-”
أجبتها كما توقعت أن تتفاجأ أليس ، لكن بدلاً من ذلك أعطتني إيماءة ضعيفة وهي تتمتم “أنا أرى”.
عند هذه اللحظة استيقظ وحش المانا وثبت عينيه على ابنتي -” فكرة جيدة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدموع تنهمر على وجهي أيضا ، على الرغم من بذل كل ما في وسعي لتثبيت صوتي. “آرثر هو… آرثر…”
تلاشى صوتي عندما بدأت أعين ابنتي جنبا إلى جنب مع اعين الوحش بالتوهج بلون ذهبي باهت.
أردت أن أقول لها لا ، لكن كيف يمكنني فعل هذا وانا اساسا وصفت نفسي بالفظيع لأني كنت أفكر في نفس الشيء بالضبط؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل أنا شخص فظيع لأنني اصبح أشك في كون آرثر ابننا؟”
جلست بلا حراك وأنا أشاهد ما يمكن ان احزر أنه عملية تعاقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت بهدوء إلى خيمتنا التي كانت مفصولة بباب ثم ابتسمت عندما رأيت زوجتي جالسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أتمكن حتى من التعاقد مع وحش مانا ، لكن كل من آرثر وإيلي أصبح لديهم واحد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت لها ما كان يفترض أن يكون غمزة بعيني المتورمة ثم مسحت دمعة أخرى كانت قد سقطت من وجهها ثم قمنا بمواصلة ما كنا نفعله من حيث توقفنا.
تنهدت بعمق كما اعترفت بشكل مرير بحقيقة أنه سيكون من الأفضل لابنتي أن يكون لديها وحش متعاقد لحمايتها بينما كانت صورتي وأنا أركب فوق وحش المانا الذي يشبه الدب العظيم في وسط المعركة تتحطم ببطء.
“فقط لبضع ساعات.” لففت ذراعي حولها وسحبتها أقرب حتى تتمكن من إراحة رأسها على كتفي.
لم أتمكن حتى من التعاقد مع وحش مانا ، لكن كل من آرثر وإيلي أصبح لديهم واحد الآن.
هدأ التوهج من كلا عينيهما عندما ظهر وشم ذهبي على عظمة الترقوة اليمنى لابنتي.
“احتفظ بهذا من أجلي حتى أتمكن من إعداد بعض الطعام لزوجتك ، أظن أنها لن تمتلك الكثير من الشهية لكنها لا تزال بحاجة إلى العناية بجسدها “.
قام وحش مانا الشبيه بالدب بتمديد ذراعيه كما لو كان راغبا في أن تلتقطه إيلي كما بدأ يصدر أنينًا ناعمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدموع تنهمر على وجهي أيضا ، على الرغم من بذل كل ما في وسعي لتثبيت صوتي. “آرثر هو… آرثر…”
“هذا امر عادي ، هيه ، لن أثق في أي شخص يمكنه قبول ما قاله لنا آرثر ببساطة ” لقد واسيتها وحركت أصابعي بلطف من خلال شعرها.
“هيهي! سأسميك بوو “ضحكت ابنتي وهي تحمل وحش المانا.
“سأخبرك لاحقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ب-بوو؟” كدت ان اتعثر وانا اتخيل وحش المانا الشرس الذي سيكبر ليجد نفسه يحمل اسم لطيفًا جدًا.
“نعم! لأن البقع السوداء تجعله يبدو وكأنه دائما غاضب! لذا فهو بوو! ” قالت.
قام وحش مانا الشبيه بالدب بتمديد ذراعيه كما لو كان راغبا في أن تلتقطه إيلي كما بدأ يصدر أنينًا ناعمًا.
“دعنا نذهب لمساعدة الجدة يا بوو!”
“ماما! هل تشعرين بالتحسن الآن؟ اسمحي لي أن اقدم لك بوو! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفزت ابنتي لكنها توقفت استدارت “صحيح بابا! ماما مستيقظة “.
“فقط لبضع ساعات.” لففت ذراعي حولها وسحبتها أقرب حتى تتمكن من إراحة رأسها على كتفي.
نهضت على الفور من مقعدي وشققت طريقي إلى الخيمة.
تلاشى صوتي عندما بدأت أعين ابنتي جنبا إلى جنب مع اعين الوحش بالتوهج بلون ذهبي باهت.
لقد كانت خيمة الجدة رينيا أكبر بكثير من الداخل مقارنة بما كانت تبدو عليه من الخارج.
احتضنت زوجتي بإحكام عندما واصلت الحديث.
دخلت بهدوء إلى خيمتنا التي كانت مفصولة بباب ثم ابتسمت عندما رأيت زوجتي جالسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تشعرين؟” سألت بلطف ثم جلست بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إزالة كومة البطانيات بعناية ، لم يسعني سوى فتح فمي.
“منذ متى وأنا نائمة؟” تمتمت وهي تفكر عينيها.
“فقط لبضع ساعات.” لففت ذراعي حولها وسحبتها أقرب حتى تتمكن من إراحة رأسها على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت بهدوء إلى خيمتنا التي كانت مفصولة بباب ثم ابتسمت عندما رأيت زوجتي جالسة.
“ا- أين آرثر؟ هل ذهب؟”
هدأ التوهج من كلا عينيهما عندما ظهر وشم ذهبي على عظمة الترقوة اليمنى لابنتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تفعلي شيئًا لتتأسفي عليه يا عزيزتي ، نحن ، نحتاج فقط إلى الوقت لجعل مشاعرنا تستقر ، لقد عرف آرثر هذا ، لذلك اختار ان يخبرنا قبل أن يغادر “.
“اجل.” عانقتها بإحكام عندما بدأت بالإرتجاف.
أردت أن أقول لها لا ، لكن كيف يمكنني فعل هذا وانا اساسا وصفت نفسي بالفظيع لأني كنت أفكر في نفس الشيء بالضبط؟.
“هل أنا شخص فظيع يا راي؟” شهقت وسط حديثها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، أنت لست شخص فظيعا ، لماذا تسألين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدموع تنهمر على وجهي أيضا ، على الرغم من بذل كل ما في وسعي لتثبيت صوتي. “آرثر هو… آرثر…”
” ل-لقد ناديت أرثر بالمريض ، لم آخذه على محمل الجد عندما أخبرنا بسره … لم أكن أريد أن آخذ الأمر على محمل الجد! ” نظرت إليَّ وامتلأت زاوية عينيها بالدموع.
لا يسعني الان إلا أن أضحك على نفسي بسبب مدى صعوبة قول ابن ، مثل هذا المصطلح البسيط للتعبير.
“هذا امر عادي ، هيه ، لن أثق في أي شخص يمكنه قبول ما قاله لنا آرثر ببساطة ” لقد واسيتها وحركت أصابعي بلطف من خلال شعرها.
كانت أليس هي التي انجبت آرثر بعد كل شيء ، لقد عانت من التوتر وعدم الراحة وألم الحمل لمدة تسعة أشهر قبل أن تتحمل آلام الولادة ثم قامت برعايته وإطعامه ، ايضا اعتنت به عندما كان مريضاً وعلمته كيف يسير هذا العالم ، لكن الان كل ما كانت تعرفه عن طفلها تحول إلى كذبة …
“إذن هل أنا شخص فظيع لأنني اصبح أشك في كون آرثر ابننا؟”
“…”
أردت أن أقول لها لا ، لكن كيف يمكنني فعل هذا وانا اساسا وصفت نفسي بالفظيع لأني كنت أفكر في نفس الشيء بالضبط؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغمضت زوجتي عينيها برفق وتقدمت إلى الأمام.
الألم والأذى الذي شعرت به منذ أن عرفت حقيقة آرثر كانوا نابعين من الرغبات والأحلام الأنانية التي وضعتها على الطفل الذي ناديته ذات مرة بابني.
كانت أليس هي التي انجبت آرثر بعد كل شيء ، لقد عانت من التوتر وعدم الراحة وألم الحمل لمدة تسعة أشهر قبل أن تتحمل آلام الولادة ثم قامت برعايته وإطعامه ، ايضا اعتنت به عندما كان مريضاً وعلمته كيف يسير هذا العالم ، لكن الان كل ما كانت تعرفه عن طفلها تحول إلى كذبة …
“هيه ، هو بالكاد يعتبر طفلا” سخرت وأنا مائل للأمام بينما كنت احدق في النيران التي ترقص أمامي.
عضضت شفتي المرتجفة محاولًا أن أسكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدموع تنهمر على وجهي أيضا ، على الرغم من بذل كل ما في وسعي لتثبيت صوتي. “آرثر هو… آرثر…”
كنت بحاجة لأكون قوي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الجزء الأكبر مني وهو الجزء الذي كرهته تمنى لو لم يخبرنا بهذا مطلقًا.
كنت بحاجة لأن أكون الشخص الذي يمكن أن تعتمد عليه زوجتي …
“إذن … كان آرثر يتصرف بناء على مشاعره أكثر من كونه يتصرف بمنطقية عندما أخبرنا بذلك؟”
“أنا آسفة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنا أرى أشياء كثيرة ، ولكن فقط هذا الصبي هو الذي يجعلني أستخدم رأسي القديم لمحاولة تجميع واكتشاف ما يخبئ له القدر” قامت بمطابقة نظرتي بينما كانت عيناها قاتمتان من التعب.
همست زوجتي فجأة كما كان رأسها لا يزال متكئًا على كتفي لذا لم أستطع تحديد نوع التعبير الذي كان لديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بعمق كما اعترفت بشكل مرير بحقيقة أنه سيكون من الأفضل لابنتي أن يكون لديها وحش متعاقد لحمايتها بينما كانت صورتي وأنا أركب فوق وحش المانا الذي يشبه الدب العظيم في وسط المعركة تتحطم ببطء.
“هل أنا شخص فظيع يا راي؟” شهقت وسط حديثها.
“لم تفعلي شيئًا لتتأسفي عليه يا عزيزتي ، نحن ، نحتاج فقط إلى الوقت لجعل مشاعرنا تستقر ، لقد عرف آرثر هذا ، لذلك اختار ان يخبرنا قبل أن يغادر “.
” لكم من الوقت سيرحل؟” ، لقد كنت اشك في كوني قد سمعت بشكل خطأ لكن صوت زوجتي بدا باردا إلى حد عندما سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! لأن البقع السوداء تجعله يبدو وكأنه دائما غاضب! لذا فهو بوو! ” قالت.
“قال بضع سنوات”
احتضنت زوجتي بإحكام عندما واصلت الحديث.
أجبتها كما توقعت أن تتفاجأ أليس ، لكن بدلاً من ذلك أعطتني إيماءة ضعيفة وهي تتمتم “أنا أرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت زوجتي بعيدًا في محاولة لإلقاء نظرة أفضل على وجهها ، لقد كانت عيناها باهتة كما كانت شبه خالية من الحياة ، إلا انها رفضت النظر في عيناي.
“دعنا نذهب لمساعدة الجدة يا بوو!”
“أليس, ما الخطب؟”
سحبت زوجتي بعيدًا في محاولة لإلقاء نظرة أفضل على وجهها ، لقد كانت عيناها باهتة كما كانت شبه خالية من الحياة ، إلا انها رفضت النظر في عيناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ت- توقف عن التحديق بي ، يجب أن أبدو مقرفة الآن” تحدثت وسط بكائها.
“أتسائل كيف كان ليكون ابننا لو لم يأتي آرثر؟” تمتمت وهي تنظر إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ا-أليس … من فضلك لا تقولي ذلك ، لا تسألي شيئًا من هذا القبيل” قلت بصوت عالٍ في نبرة من التذمر.
“أليس, ما الخطب؟”
“هل كان ليكون شجاعًا وإجتماعيا مثلك؟ أو ربما كان سيكون أكثر حذرا وخجلا مثلي … ” واصلت الحديث كما بدأت الدموع تنهمر على خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ت- توقف عن التحديق بي ، يجب أن أبدو مقرفة الآن” تحدثت وسط بكائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تفعلي شيئًا لتتأسفي عليه يا عزيزتي ، نحن ، نحتاج فقط إلى الوقت لجعل مشاعرنا تستقر ، لقد عرف آرثر هذا ، لذلك اختار ان يخبرنا قبل أن يغادر “.
“ع- عزيزتي ، لا فقط لا … ”
“من هو بوو الذي تتحدث عنه إيلي؟” سألت زوجتي وهي ترفع حاجبها.
بدأت الدموع تنهمر على وجهي أيضا ، على الرغم من بذل كل ما في وسعي لتثبيت صوتي. “آرثر هو… آرثر…”
“منذ متى وأنا نائمة؟” تمتمت وهي تفكر عينيها.
“أنا آسفة”
” من هو آرثر ؟ ابننا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت زوجتي إلى عيناي واستطعت أن أرى مدى يأسها … ومدى ضياعها.
” ل-لقد ناديت أرثر بالمريض ، لم آخذه على محمل الجد عندما أخبرنا بسره … لم أكن أريد أن آخذ الأمر على محمل الجد! ” نظرت إليَّ وامتلأت زاوية عينيها بالدموع.
“إذا لم تكن قد لاحظت يا راي ، لم ننادي أرثر لمرة واحدة على اساس أنه ابننا منذ أن بدأنا الحديث!”
أردت أن أقول لها لا ، لكن كيف يمكنني فعل هذا وانا اساسا وصفت نفسي بالفظيع لأني كنت أفكر في نفس الشيء بالضبط؟.
قمت بفتح فمي بشكل غريزي محاولًا دحضها ، لكن لم يحدث أي شيء ، لا صوت ولا كلمات … فقط الصمت.
أخذت نفسا عميقا ومسحت الدموع من وجه زوجتي قبل أن أتحدث.
استغرق الأمر مني بعض الوقت لسحب قدماي الخائرتين إلى الكهف ء بالنظر حولي كان الشخص الوحيد الذي استطعت رؤيته هي الجدة رينيا التي كانت تحتضن شيئًا بجوار النار نظرت إلى الخيمة التي كانت زوجتي وابنتي فيها لكن لسبب ما لم أستطع إجبار نفسي للذهاب إلى الداخل ، بدلاً من ذلك جلست بجانب الجدة رينيا.
“تمامًا كما يحدث معك ، من الصعب علي مناداة آرثر بابننا بشكل واثق ، لكنني امل أن يتغير ذلك في المرة القادمة التي نراه فيها , لكن أليس ذلك لا يغير حقيقة أننا اعتبرناه من عائلتنا لأكثر من ثلاثة عشر عامًا وحتى الآن ، لقد ضحكنا وقاتلنا واحتفلنا كما ذرفنا الدموع معًا ، أليس هذه هي درجة عمق علاقتنا؟ انها ليست بالدم يجري الذي فينا ، وليس ما كنا عليه في الماضي, ولكن ما مررنا به معًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أذهلني صراخ إيلي المفاجئ وكاد أن يجعلني أسقط وحش المانا.
احتضنت زوجتي بإحكام عندما واصلت الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي ، لقد أخفتني! ايضا ليت متأكدًا مما إذا كان-”
“هل تتذكرين عندما ضحى آرثر بحياته من أجلك في الجبال في طريقنا إلى زيروس؟ لقد فعل ذلك وهو يدرك سيموت في ذلك اليوم ، أنت تعلمين جيدًا أنه لم يكن ليفعل شيئًا كذلك إذا لم يعتبرك شخصا مهما ، لذلك لا تفكري في اشياء مثل ماذا لو … دعينا نحاول تقبل ما يحدث من حولنا”.
أردت أن أقول لها لا ، لكن كيف يمكنني فعل هذا وانا اساسا وصفت نفسي بالفظيع لأني كنت أفكر في نفس الشيء بالضبط؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الدموع تنهمر على وجهي أيضا ، على الرغم من بذل كل ما في وسعي لتثبيت صوتي. “آرثر هو… آرثر…”
شعرت بزوجتي ترتجف بين ذراعي وهي تنهار وتبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما تذكرت الآن أين رأيت تلك النظرة الباهتة التي لا حياة فيها التي كانت لدى أليس في عينيها.
لم أتمكن حتى من التعاقد مع وحش مانا ، لكن كل من آرثر وإيلي أصبح لديهم واحد الآن.
لقد كانت نفس النظرة التي حملتها بعد أن اعتقدنا أن آرثر قد مات ، لقد كانت تحاول الهروب من الواقع.
عدلت العجوز رينيا نفسها واستمرت “كما كنت أقول ، تتعارض المشاعر والقلب باستمرار مع أشياء مثل الأولويات والكفاءة والمنافع …أو أي شيء منطقي ، وهذا ما يسبب الأذى لنا أو حتى يقوم بقتلنا ، ومع ذلك مما يبدو فنحن لا نستطيع إيقافه ، إنه أمر يجعلنا أضعف كأفراد منفصلة ، لكن ايضا يجعلنا اقوى وأكبر كمجموعة “.
جلسنا هناك لفترة بين ذراعي بعضنا البعض حتى جفت دموعنا وتحولت بكاءنا إلى أنين ناعم.
“أليس ، أنتِ لستِ شخصًا فظيعًا ، صدقيني لقد فكرت في اشياء أسوء مما فعلتي ، لكن الأمر سيستغرق منا بعض الوقت حتى نعتاد حول هذا … ”
تلاشى صوتي بينما كنت أرفع وجه زوجتي وأحدق بعمق فيها بينما كنت أدرس كل ملامح المرأة التي أحببتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ت- توقف عن التحديق بي ، يجب أن أبدو مقرفة الآن” تحدثت وسط بكائها.
“هل تتذكرين عندما ضحى آرثر بحياته من أجلك في الجبال في طريقنا إلى زيروس؟ لقد فعل ذلك وهو يدرك سيموت في ذلك اليوم ، أنت تعلمين جيدًا أنه لم يكن ليفعل شيئًا كذلك إذا لم يعتبرك شخصا مهما ، لذلك لا تفكري في اشياء مثل ماذا لو … دعينا نحاول تقبل ما يحدث من حولنا”.
“أنت جميلة” خاطبتها بينما أحدق في أعينها الحمراء المنتفخة و أنفها المحمر.
“سأخبرك لاحقا.”
أغمضت زوجتي عينيها برفق وتقدمت إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت زوجتي بعيدًا في محاولة لإلقاء نظرة أفضل على وجهها ، لقد كانت عيناها باهتة كما كانت شبه خالية من الحياة ، إلا انها رفضت النظر في عيناي.
ضغطت شفتاي برفق على شفتيها عندما ظهر صوت إيلي خارج الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت زوجتي بعيدًا في محاولة لإلقاء نظرة أفضل على وجهها ، لقد كانت عيناها باهتة كما كانت شبه خالية من الحياة ، إلا انها رفضت النظر في عيناي.
“ماما! هل تشعرين بالتحسن الآن؟ اسمحي لي أن اقدم لك بوو! ”
أذهلني صراخ إيلي المفاجئ وكاد أن يجعلني أسقط وحش المانا.
“هيا الان ، تعالي والعبي مع الجدة ، إن والديك … يأخذان قسط من الراحة، نعم يستريحان! ” ظهر صوت الجدة رينيا سريعا خارج الخيمة.
جلست بلا حراك وأنا أشاهد ما يمكن ان احزر أنه عملية تعاقد.
“أوه حسنًا ، تعال يا بوو دعنا نلعب مع الجدة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي المرتجفة محاولًا أن أسكت.
أغلقت أنا وأليس أعيننا عندما شعرت أن وقت طويلا قد مر إبتسمت أخيرًا.
“من هو بوو الذي تتحدث عنه إيلي؟” سألت زوجتي وهي ترفع حاجبها.
“أليس ، أنتِ لستِ شخصًا فظيعًا ، صدقيني لقد فكرت في اشياء أسوء مما فعلتي ، لكن الأمر سيستغرق منا بعض الوقت حتى نعتاد حول هذا … ”
“سأخبرك لاحقا.”
لا يسعني الان إلا أن أضحك على نفسي بسبب مدى صعوبة قول ابن ، مثل هذا المصطلح البسيط للتعبير.
أظهرت لها ما كان يفترض أن يكون غمزة بعيني المتورمة ثم مسحت دمعة أخرى كانت قد سقطت من وجهها ثم قمنا بمواصلة ما كنا نفعله من حيث توقفنا.
“فقط لبضع ساعات.” لففت ذراعي حولها وسحبتها أقرب حتى تتمكن من إراحة رأسها على كتفي.
لقد كانت خيمة الجدة رينيا أكبر بكثير من الداخل مقارنة بما كانت تبدو عليه من الخارج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
