أرض العدو الجزء 2
[ منظور سيرس ميلفيو ]
كنت أتمنى بشدة أن تكون علامتي قد سمحت ببعض أشكال تحسين في جسمي ، لكنني كنت أعلم أن الأمل في ذلك الآن كان غبيًا.
كان علينا نحن الثلاثة أن نكون أكثر حذرا أثناء تسلقنا الشجرة العملاقة.
الاكريان
“من فضلك … مايف! أحتاج إلى استراحة “.
نظرت إلى قاعدة الشجرة على أمل ألا يرونا.
ومضت المزيد من الأسباب في رأسي ، كان النهر الذي مررنا به على بعد أقل من مائة ياردة من المكان الذي كنا نختبئ فيه.
نظرت خلفي ، لأرى كول على بعد خطوات قليلة يركض بشكل يائس لمواكبة سرعتنا ، فجأة توقفت مايف التي كانت تسحبني من ذراعي ، بالكاد تمكنت من تجنب الاصطدام بها عندما تركتني وأشارت إلى شجرة كبيرة.
اصطدم رأسي بجذع الشجرة مع ضحيج واضح بدا وكأنه انفجار داخل هذه الغابة الهادئة.
أمسكت بسرعة يد مايف الممدودة واستخدمت مساعدتها لسحب نفسي نحو أعلى الفرع.
“دعنا نختبئ هنا.”
قمت بالتنقل عبر الضباب الكثيف والحاجب للإدراك الذي كان طبيعيا لهذه المنطقة باستخدام شعور الحقيقة وتثبيت تركيزي على عناصر متعددة هذه المرة.
كان التحرك بسرعة كبيرة يعني أننا قد نسقد أوراق أو الأغصان مما قد يكشف مكاننا.
كان التعب يثقل جسدي ، لذلك رفعتني مايف إلى أعلى الشجرة بينما بالكاد تمكن كول من دفع نفسه إلى أعلى الفرع ، لقد استغرقت المهمة الشاقة المتمثلة في الصعود إلى الشجرة بدرجة كافية للبقاء مختبئة نصف ساعة.
استندت كول إلى الخلف على جذع الشجرة ، وساقاه تتدليان في الهواء ، بينما خلعت درعي الفضي الضخم بحيث يصبح من الممكن أن يجف قميصي المليء بالعرق قليلاً.
لذلك تابعت عن قرب مستخدما نفس الفروع ومواطئ الأقدام التي استخدمتها لتسلق الشجرة بينما اتبع كول من المؤخرة.
“أسرع!” تحدث مايف بينما ركز كول على تعزيز حاجزه.
التزمنا نحن الثلاثة الصمت ، بينما كان يقوم كل واحد منا بالمهمة التي يرى بأنها الأكثر أهمية.
قبل بضعة أسابيع ، قبل أن أخطو عبر تلك البوابة غير المستقرة للغاية إلى هذه القارة ، كنت لا أزال أحزم أمتعتي في السكن المدرسي المخصص لي حتى أتمكن من العودة إلى دمائي.
رد الصوت الثاني المدعو ألبولد بمرح ، “لحظة واحدة”.
بعد تناولنا بضع شرائح من اللحم المجفف ، وضع كول على الفور حاجزا حولنا بينما كانت مايف تراقب تقلبات المانا.
توقف الجني ذو الشعر عن المشي ورأسه مرفوع إلى أعلى حتى تمكنت من رؤية وجهه
… وعيناه … التي بدت وكأنها تنظر إلي مباشرة.
بالنسبة لي ، كنت أعرف ما يجب أن أفعله ، لكنني لم أستطع إجبار نفسي على القيام بذلك. وبدلا من ذلك ، التفت إلى مكان جلوس كول ومايف وسألتهما بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كول الذي كان على وشك تقوية حاجزه توقف عند إشاراتي.
“ه- هل تعتقدون أن فاين نجح في ذلك؟”
أبطأ الأخير من وتيرته وما زال رأسه منخفضا وكأنه فقد عملة على الأرض.
فتحت مايف عينا واحدة لكن الغضب الذي خرج من تلك العين جعلني أشعر بالذهول ، لكن تحرك كول وجلس بيني وبين مايف لذلك لم نكن على اتصال مباشر مع بعضنا البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بقلبي كما لو كان على وشك الخروج من قفصي الصدري لأن تنفسي أصبح أكثر اضطرابًا ، لكن لم يكن لدي الوقت أو الرفاهية للاهتمام بهذا.
“سيرس. ركز على المهمة ، هل يمكنك استخدام شعور الحقيقة الآن؟ ”
فعلت شعاري مرة أخرى وركزت سحري بالكامل على اقتراب الجان.
كان صوت كول رقيقا ولطيفا ، ومع ذلك تصلبت تعابيره لدرجة أنه بدا وكأنه شخص مختلف مقارنة بالوقت الذي التقيته فيه لأول مرة في ألاكريا.
أبطأ الأخير من وتيرته وما زال رأسه منخفضا وكأنه فقد عملة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن صوت حقا ، كان الأمر أشبه بالتفكير.”
أومأت برأسي ، لكن عندما أغلقت عيني كان المشهد من اليوم السابق لا يزال يظهر امامي كما لو كان لا يزال يحدث الآن.
كان كل شيء خطئي ، فقط لو لم أرحل من المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا ، وايضا شكر مزدوج للوعد بعدم إخبار أحد عن هذا الالتفاف الصغير ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن صوت حقا ، كان الأمر أشبه بالتفكير.”
لم يكن هناك أحد عندما ذهبت ، أردت فقط أن أغسل ملابسي في النهر.
ومضت المزيد من الأسباب في رأسي ، كان النهر الذي مررنا به على بعد أقل من مائة ياردة من المكان الذي كنا نختبئ فيه.
فريترا العظيم، كان ذلك قريبًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بقلبي كما لو كان على وشك الخروج من قفصي الصدري لأن تنفسي أصبح أكثر اضطرابًا ، لكن لم يكن لدي الوقت أو الرفاهية للاهتمام بهذا.
لقد تحققت مرتين لا ، ثلاث مرات باستخدام قدراتي للتأكد من عدم وجود أي شخص ضمن النطاق في وعيي ، طوال رحلتنا اتخذت مجموعتنا بأكملها احتياطات إضافية لإخفاء أثرنا ، لقد حفرنا ثقوبًا في الأرض في كل مرة قمنا فيها بأعمالنا وقمنا بتغطيتها مرة أخرى بالتراب وأوراق الشجر.
أعدت إرتداء حامي الصدر الفضي من فاين على الرغم من وزنه الذي يحد من سرعتي ، لكن بدون فاين معنا كطليعة ، كنت أعلم أنني سأحتاج إلى كل ميزة يمكنني الحصول عليها.
إذا كيف؟ كيف تم الإمساك بي وأنا في طريق عودتي إلى المخيم؟
حتى كول ، الذي كان يكبرني بسنوات قليلة فقط كان لديه قدر كبير من الخبرة في صيد الوحوش في فرق الاستطلاع في ألاكريا.
كان علينا نحن الثلاثة أن نكون أكثر حذرا أثناء تسلقنا الشجرة العملاقة.
إذا لم أبقي قدرتي نشطة ، لكنت جلبت الجان مباشرة إلى حيث كان يختبئ بقية المجموعة.
ظننت أنني كنت في وضع جيد بعد التخلص منهم ، لانني ركضت لأكثر من ساعة في الاتجاه المعاكس قبل أن أعود إلى حيث كان فاين ومايف وكول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت إلى الواقع عندما شعرت بيد على كتفي ، وضع كول ابتسامة على وجهه وحثني لكي أسرع.
ومع ذلك ، من خلال التعابير على وجوه الجميع بعد أن أخبرتهم بما حدث كنت أعلم أن الأمر لم يكن بهذه البساطة.
كول الذي كان على وشك تقوية حاجزه توقف عند إشاراتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مزق فاين ردائي الخارجي على الفور وأعطاني درع فضية لأرتديه ، بينما شتمت مايف واستدارت بعيدا بينما ظل كول مستلقيا بينما يتذمر.
لم أكن أعرف ما الذي كان يحدث في ذلك الوقت.
رفعت كلتا يدي واشرت نحو عشرة أقدام لزملائي في الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فاين فقط هو الذي أعطاني ابتسامة لطيفة وودعني ، لقد كان نفس السفاح الذي كان له شخصية ثعبان سام ، كان قد عبث بشعري وأخبر مايف وكول أن يحمياني.
توقفت في طريقي ورفعت إصبعين لإيقاف مايف وكول أيضا.
ثم وضع ملابسي على كتفيه ونزل من الشجرة التي كنا نختبئ فيها وهرب.
لقد تحققت مرتين لا ، ثلاث مرات باستخدام قدراتي للتأكد من عدم وجود أي شخص ضمن النطاق في وعيي ، طوال رحلتنا اتخذت مجموعتنا بأكملها احتياطات إضافية لإخفاء أثرنا ، لقد حفرنا ثقوبًا في الأرض في كل مرة قمنا فيها بأعمالنا وقمنا بتغطيتها مرة أخرى بالتراب وأوراق الشجر.
كنت في حيرة من أمري حتى انني كدت أنادي المهاجم المخضرم لفريقنا فقط لاحد مايف تغطي فمي بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسحت العرق الذي يتدحرج على وجهي كل عدة ثوان خوفا من أن القطرات قد تسقط وتبلل الأرض.
“لا يمكننا جعل الجان يشكون بوجود شخص ما هنا ، هل تفهم؟ ، هذا هو السبب في أن فاين يجب أن يتظاهر بأنه أنت ” ، همست مايف في أذني.
لقد كنا بحاجة إلى حاجزه بكامل قوته إذا اقتربوا.
على عكس القزم طويل الشعر الذي كان ينظر حوله بلا هدف كان الشخص قصير الشعر يحافظ على نظرته لأسفل أثناء سيره.
*
سخر ألبولد ، “لو علمت ، لم اكن سأخرج إلى هنا بهذا الشكل”.
عدت إلى الواقع عندما شعرت بيد على كتفي ، وضع كول ابتسامة على وجهه وحثني لكي أسرع.
ضغطت على أسناني وتمنيت ان ينجوا فاين ، أغمضت عيني مرة أخرى وفعلت علامتي ، لجزء من الثانية عندما شعرت بوعي يغادر جسدي شعرت بالإغراء للتركيز وقتي المحدود في هذا الوضع للبحث عن فاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دعك من هذا سيرس ، المهمة، ركز على المهمة.
اصطدم رأسي بجذع الشجرة مع ضحيج واضح بدا وكأنه انفجار داخل هذه الغابة الهادئة.
قمت بالتنقل عبر الضباب الكثيف والحاجب للإدراك الذي كان طبيعيا لهذه المنطقة باستخدام شعور الحقيقة وتثبيت تركيزي على عناصر متعددة هذه المرة.
سخر ألبولد ، “لو علمت ، لم اكن سأخرج إلى هنا بهذا الشكل”.
كانت ذراعي تؤلمني بينما ساقاي ترتجفان ، كان نصف هذا من التعب والنصف الآخر بسبب الخوف.
خفق قلبي عند رؤية جزيئات المانا المحيطة الغنية في المسافة بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نحن على وشك الانتهاء!
أعدت إرتداء حامي الصدر الفضي من فاين على الرغم من وزنه الذي يحد من سرعتي ، لكن بدون فاين معنا كطليعة ، كنت أعلم أنني سأحتاج إلى كل ميزة يمكنني الحصول عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء خطئي ، فقط لو لم أرحل من المخيم.
كنت غير قادر على الحفاظ على شعور الحقيقة نشطة لفترة أطول ، لذلك ألغيت التعويذة وأخرجت نفسا عميقا.
فتحت عيني ببطء ، ورأيت كلا من كول ومايف يحدقان في وجهي باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من الشعور بالذنب والإرهاق اللذين يضغطان علي ، سمحت لنفسي بصنع إبتسامة صغيرة.
مزق فاين ردائي الخارجي على الفور وأعطاني درع فضية لأرتديه ، بينما شتمت مايف واستدارت بعيدا بينما ظل كول مستلقيا بينما يتذمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن على وشك الانتهاء ، لم يتبق سوى أيام قليلة بحسب وتيرتنا الآن “.
كانت الأغصان في هذا الإرتفاع رقيقة جدًا بالنسبة لنا جميعًا ، لذا جلسنا على طرف شجرتنا وعانقنا الجذع من أجل تخفيف العبء.
مع كلماتي التي رفعت الروح المعنوية العامة لفريقنا الصغير ، قررنا الإسراع.
قمت بالتنقل عبر الضباب الكثيف والحاجب للإدراك الذي كان طبيعيا لهذه المنطقة باستخدام شعور الحقيقة وتثبيت تركيزي على عناصر متعددة هذه المرة.
أعدت إرتداء حامي الصدر الفضي من فاين على الرغم من وزنه الذي يحد من سرعتي ، لكن بدون فاين معنا كطليعة ، كنت أعلم أنني سأحتاج إلى كل ميزة يمكنني الحصول عليها.
سخر ألبولد ، “لو علمت ، لم اكن سأخرج إلى هنا بهذا الشكل”.
بعد كل شيء لقد تدربت بما يكفي من قبل أعضاء فريقي لأعلم أن كل ما فعلناه حتى الآن كان سيذهب هباءً إذا كنت سأموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الضربة الذهنية التي تاتيني كلما دخل وجود جديد في نطاق وعيي جعلتني أخرج من خيالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فعلت شعاري مرة أخرى وركزت سحري بالكامل على اقتراب الجان.
ومع ذلك فإن الأفكار الخطيرة المتمثلة في افتراض أن حارسا آخر سينجح غزت عقلي ، لم أكن بطلا ، لم أكن مثل فاين أو مايف اللذين تدربا لسنوات للتعامل مع هذا النوع من المواقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحن على وشك الانتهاء!
حتى كول ، الذي كان يكبرني بسنوات قليلة فقط كان لديه قدر كبير من الخبرة في صيد الوحوش في فرق الاستطلاع في ألاكريا.
همست ، “سأخبرك عندما يقتربون بما فيه الكفاية”.
إذا كيف؟ كيف تم الإمساك بي وأنا في طريق عودتي إلى المخيم؟
أما أنا؟ ، كنت قد تخرجت بالكاد قبل أن يتم تجنيدي لهذه المهمة.
قبل بضعة أسابيع ، قبل أن أخطو عبر تلك البوابة غير المستقرة للغاية إلى هذه القارة ، كنت لا أزال أحزم أمتعتي في السكن المدرسي المخصص لي حتى أتمكن من العودة إلى دمائي.
تعثرت على جذر شجرة مما اخرجني من أفكاري ، لحسن الحظ تمكنت مايف من الإمساك بذراعي ومنعتني من السقوط على وجهي.
تحدث ألبولد مع خافتة بينما واصل قيادة شريكه بالقرب من موقعنا.
نظرت نحوي بوهج بارد لكنها لم تقل شيئ ، لم نكن نركض بسرعة وايضا لم تغرب الشمس بعد لذا عرفت أنني لم أكن منتبها خلال هذه الفترة.
لقد أصبحوا الآن مجاورين للشجرة التي كنا عليها!
مع ضغط أسناني معا بذلت قصارى جهدي للتخلص من أي أفكار عديمة الجدوى حيث قمنا بتسريع وتيرتنا في الاتجاه الذي كنت اركض نحوه.
لا بد لي من البقاء على قيد الحياة ، من أجل اخي الأصغر.
توقفت في طريقي ورفعت إصبعين لإيقاف مايف وكول أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كررت هذه الكلمات في ذهني مثل التعويذة ، سيتمكن فريترا العظيم من إنقاذ أخي ومباركته بالسحر حتى يتمكن من عيش حياة مزدهرة إذا نجحت في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء خطئي ، فقط لو لم أرحل من المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الضربة الذهنية التي تاتيني كلما دخل وجود جديد في نطاق وعيي جعلتني أخرج من خيالي.
على الرغم من الشعور بالذنب والإرهاق اللذين يضغطان علي ، سمحت لنفسي بصنع إبتسامة صغيرة.
توقفت في طريقي ورفعت إصبعين لإيقاف مايف وكول أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فاين فقط هو الذي أعطاني ابتسامة لطيفة وودعني ، لقد كان نفس السفاح الذي كان له شخصية ثعبان سام ، كان قد عبث بشعري وأخبر مايف وكول أن يحمياني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فهموا الإشارة على الفور وصعدنا إلى أقرب شجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت غير قادرا على تقوية جسدي مثل كول ومايف ، لذلك أسرعت إلى أقرب فرع ، أثناء اندفاعي انزلقت قدمي على جذر مغطى بالطحالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التعب يثقل جسدي ، لذلك رفعتني مايف إلى أعلى الشجرة بينما بالكاد تمكن كول من دفع نفسه إلى أعلى الفرع ، لقد استغرقت المهمة الشاقة المتمثلة في الصعود إلى الشجرة بدرجة كافية للبقاء مختبئة نصف ساعة.
اصطدم رأسي بجذع الشجرة مع ضحيج واضح بدا وكأنه انفجار داخل هذه الغابة الهادئة.
قال أحد الأصوات ، “لقد ابتعدنا بالفعل عن المسار بما يكفي”.
لم أهتم حتى بالألم ، لقد كان الخطأ الفادح الذي تسببت فيه جعل قلبي يسقط تماما.
بالنسبة لي ، كنت أعرف ما يجب أن أفعله ، لكنني لم أستطع إجبار نفسي على القيام بذلك. وبدلا من ذلك ، التفت إلى مكان جلوس كول ومايف وسألتهما بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التعب يثقل جسدي ، لذلك رفعتني مايف إلى أعلى الشجرة بينما بالكاد تمكن كول من دفع نفسه إلى أعلى الفرع ، لقد استغرقت المهمة الشاقة المتمثلة في الصعود إلى الشجرة بدرجة كافية للبقاء مختبئة نصف ساعة.
هل سمعوا ذلك؟ هل إنتهينا؟
ومضت آلاف الأفكار في ذهني حتى لاحظت أخيرًا اللون الشفاف من حولي والرؤية الضبابية على الجانب الآخر من حاجز كول.
قال الأول ، “أقسم ، لو لم تكن من عائلة مشهورة لكنت قد غادرت للتو ، في كلتا الحالتين من الجيد أن نعود.”
الجان. كان أحدهم يربط شعره بإحكام خلف رقبته ، بينما كان الآخر يملك شعر مقصوص ، مع أذنين أطول بقليل من رفاقه.
فريترا العظيم، كان ذلك قريبًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كلماتي التي رفعت الروح المعنوية العامة لفريقنا الصغير ، قررنا الإسراع.
تنفست وذكرت نفسي بملاحظة ذهنية لأشكر كول على هذا الاداء الجميل.
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التعب يثقل جسدي ، لذلك رفعتني مايف إلى أعلى الشجرة بينما بالكاد تمكن كول من دفع نفسه إلى أعلى الفرع ، لقد استغرقت المهمة الشاقة المتمثلة في الصعود إلى الشجرة بدرجة كافية للبقاء مختبئة نصف ساعة.
“أسرع!” تحدث مايف بينما ركز كول على تعزيز حاجزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا بد لي من البقاء على قيد الحياة ، من أجل اخي الأصغر.
أمسكت بسرعة يد مايف الممدودة واستخدمت مساعدتها لسحب نفسي نحو أعلى الفرع.
شعرت بقلبي كما لو كان على وشك الخروج من قفصي الصدري لأن تنفسي أصبح أكثر اضطرابًا ، لكن لم يكن لدي الوقت أو الرفاهية للاهتمام بهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحن على وشك الانتهاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بقلبي كما لو كان على وشك الخروج من قفصي الصدري لأن تنفسي أصبح أكثر اضطرابًا ، لكن لم يكن لدي الوقت أو الرفاهية للاهتمام بهذا.
كانت مايف قد صعدت بالفعل على ارتفاع بضعة أقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك تابعت عن قرب مستخدما نفس الفروع ومواطئ الأقدام التي استخدمتها لتسلق الشجرة بينما اتبع كول من المؤخرة.
لقد أصبحوا الآن مجاورين للشجرة التي كنا عليها!
كان علينا نحن الثلاثة أن نكون أكثر حذرا أثناء تسلقنا الشجرة العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان التحرك بسرعة كبيرة يعني أننا قد نسقد أوراق أو الأغصان مما قد يكشف مكاننا.
أومأ برأسه كرد وصنع حاجز ليحيط بالكاد نحن الثلاثة.
كول الذي كان على وشك تقوية حاجزه توقف عند إشاراتي.
كانت ذراعي تؤلمني بينما ساقاي ترتجفان ، كان نصف هذا من التعب والنصف الآخر بسبب الخوف.
كانوا على بعد أقل من خمسين قدمًا الآن.
كنت أتمنى بشدة أن تكون علامتي قد سمحت ببعض أشكال تحسين في جسمي ، لكنني كنت أعلم أن الأمل في ذلك الآن كان غبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا ، توقفت مايف في فرع معين وساعدتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت آلاف الأفكار في ذهني حتى لاحظت أخيرًا اللون الشفاف من حولي والرؤية الضبابية على الجانب الآخر من حاجز كول.
كانت الأغصان في هذا الإرتفاع رقيقة جدًا بالنسبة لنا جميعًا ، لذا جلسنا على طرف شجرتنا وعانقنا الجذع من أجل تخفيف العبء.
ابتلع كول لعابه بشدة وأصبح تعبير مايف أكثر شراسة.
كول الذي كان على وشك تقوية حاجزه توقف عند إشاراتي.
سخر ألبولد ، “لو علمت ، لم اكن سأخرج إلى هنا بهذا الشكل”.
همست ، “سأخبرك عندما يقتربون بما فيه الكفاية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كنا بحاجة إلى حاجزه بكامل قوته إذا اقتربوا.
“نحن على وشك الانتهاء ، لم يتبق سوى أيام قليلة بحسب وتيرتنا الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم أبقي قدرتي نشطة ، لكنت جلبت الجان مباشرة إلى حيث كان يختبئ بقية المجموعة.
كان الشخصان يتجهان نحونا لكنهما كانا لا يزالان على بعد بضع مئات من الأمتار.
قبل بضعة أسابيع ، قبل أن أخطو عبر تلك البوابة غير المستقرة للغاية إلى هذه القارة ، كنت لا أزال أحزم أمتعتي في السكن المدرسي المخصص لي حتى أتمكن من العودة إلى دمائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمت بتضييق نطاق الشعار الثاني لدي وبإستعماله تمكنت من سماع صوت الجان يتحدثان بصوت خافت.
كنت غير قادرا على تقوية جسدي مثل كول ومايف ، لذلك أسرعت إلى أقرب فرع ، أثناء اندفاعي انزلقت قدمي على جذر مغطى بالطحالب.
“يجب أن نعود ، ألبولد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال أحد الأصوات ، “لقد ابتعدنا بالفعل عن المسار بما يكفي”.
ومع ذلك ، من خلال التعابير على وجوه الجميع بعد أن أخبرتهم بما حدث كنت أعلم أن الأمر لم يكن بهذه البساطة.
كنت غير قادرا على تقوية جسدي مثل كول ومايف ، لذلك أسرعت إلى أقرب فرع ، أثناء اندفاعي انزلقت قدمي على جذر مغطى بالطحالب.
رد الصوت الثاني المدعو ألبولد بمرح ، “لحظة واحدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الصوت الأول “ربما سمعت للتو أرنب الغابة أو شيء من هذا القبيل”.
فتحت عيني ببطء ، ورأيت كلا من كول ومايف يحدقان في وجهي باهتمام.
على عكس القزم طويل الشعر الذي كان ينظر حوله بلا هدف كان الشخص قصير الشعر يحافظ على نظرته لأسفل أثناء سيره.
أجاب الجني المسمى ألبولد وهو يواصل الاقتراب من المكان الذي كنا نختبئ فيه
كنت غير قادر على الحفاظ على شعور الحقيقة نشطة لفترة أطول ، لذلك ألغيت التعويذة وأخرجت نفسا عميقا.
“لم يكن صوت حقا ، كان الأمر أشبه بالتفكير.”
سمعت صوت غصن في مكان قريب وهو يتكسر ، لذلك نظرت إلى كول ومايف لكن كلاهما كان يركز باهتمام على الأرض أسفلنا.
قال أحد الأصوات ، “لقد ابتعدنا بالفعل عن المسار بما يكفي”.
قال الأول ، “أقسم ، لو لم تكن من عائلة مشهورة لكنت قد غادرت للتو ، في كلتا الحالتين من الجيد أن نعود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت على جذر شجرة مما اخرجني من أفكاري ، لحسن الحظ تمكنت مايف من الإمساك بذراعي ومنعتني من السقوط على وجهي.
“شكرا ، وايضا شكر مزدوج للوعد بعدم إخبار أحد عن هذا الالتفاف الصغير ”
التزمنا نحن الثلاثة الصمت ، بينما كان يقوم كل واحد منا بالمهمة التي يرى بأنها الأكثر أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم أبقي قدرتي نشطة ، لكنت جلبت الجان مباشرة إلى حيث كان يختبئ بقية المجموعة.
تحدث ألبولد مع خافتة بينما واصل قيادة شريكه بالقرب من موقعنا.
تحدث ألبولد مع خافتة بينما واصل قيادة شريكه بالقرب من موقعنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحن على وشك الانتهاء!
“لا يمكننا تحمل سوى القليل من الالتفاف ، هذا اللعين من ألاكريا لا يزال طليقا ، كيف وصلوا حتى إلى أقصى الشمال على أي حال؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أهتم حتى بالألم ، لقد كان الخطأ الفادح الذي تسببت فيه جعل قلبي يسقط تماما.
قضمت شفتي لكن ابتسامة تشكلت على ملامحي ، إنه حي!
التزمنا نحن الثلاثة الصمت ، بينما كان يقوم كل واحد منا بالمهمة التي يرى بأنها الأكثر أهمية.
سخر ألبولد ، “لو علمت ، لم اكن سأخرج إلى هنا بهذا الشكل”.
سحبت وعيي عن نطاق شعاري ثم التفت إلى كول وأومأت برأسي.
أومأ برأسه كرد وصنع حاجز ليحيط بالكاد نحن الثلاثة.
ومع ذلك فإن الأفكار الخطيرة المتمثلة في افتراض أن حارسا آخر سينجح غزت عقلي ، لم أكن بطلا ، لم أكن مثل فاين أو مايف اللذين تدربا لسنوات للتعامل مع هذا النوع من المواقف.
ثم عزز سحره مما سمح له بضخ المانا لإضافة طبقتين إضافيتين من الحواجز
توقفت في طريقي ورفعت إصبعين لإيقاف مايف وكول أيضا.
فعلت شعاري مرة أخرى وركزت سحري بالكامل على اقتراب الجان.
رد الصوت الثاني المدعو ألبولد بمرح ، “لحظة واحدة”.
كانوا على بعد أقل من خمسين قدمًا الآن.
لقد تحققت مرتين لا ، ثلاث مرات باستخدام قدراتي للتأكد من عدم وجود أي شخص ضمن النطاق في وعيي ، طوال رحلتنا اتخذت مجموعتنا بأكملها احتياطات إضافية لإخفاء أثرنا ، لقد حفرنا ثقوبًا في الأرض في كل مرة قمنا فيها بأعمالنا وقمنا بتغطيتها مرة أخرى بالتراب وأوراق الشجر.
أتوسل إليك يا فريترا دعهم يمرون مثل الكشافة الآخرين.
مسحت العرق الذي يتدحرج على وجهي كل عدة ثوان خوفا من أن القطرات قد تسقط وتبلل الأرض.
حبست أنفاسي أيضا ، كنت أعلم أنه ليس ضروري ، كنت أعلم أن الحاجز سيخفي معظم الضوضاء الصادرة ، لكن حتى كول ومايف كانا ساكنين مثل الشجرة التي كنا نجلس عليها.
تحدث ألبولد مع خافتة بينما واصل قيادة شريكه بالقرب من موقعنا.
رفعت كلتا يدي واشرت نحو عشرة أقدام لزملائي في الفريق.
ابتلع كول لعابه بشدة وأصبح تعبير مايف أكثر شراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا ، وايضا شكر مزدوج للوعد بعدم إخبار أحد عن هذا الالتفاف الصغير ”
نظرت إلى قاعدة الشجرة على أمل ألا يرونا.
سمعت صوت غصن في مكان قريب وهو يتكسر ، لذلك نظرت إلى كول ومايف لكن كلاهما كان يركز باهتمام على الأرض أسفلنا.
*
ثم رأيناهم.
كول الذي كان على وشك تقوية حاجزه توقف عند إشاراتي.
الجان. كان أحدهم يربط شعره بإحكام خلف رقبته ، بينما كان الآخر يملك شعر مقصوص ، مع أذنين أطول بقليل من رفاقه.
قمت بالتنقل عبر الضباب الكثيف والحاجب للإدراك الذي كان طبيعيا لهذه المنطقة باستخدام شعور الحقيقة وتثبيت تركيزي على عناصر متعددة هذه المرة.
على عكس القزم طويل الشعر الذي كان ينظر حوله بلا هدف كان الشخص قصير الشعر يحافظ على نظرته لأسفل أثناء سيره.
أبطأ الأخير من وتيرته وما زال رأسه منخفضا وكأنه فقد عملة على الأرض.
بالنسبة لي ، كنت أعرف ما يجب أن أفعله ، لكنني لم أستطع إجبار نفسي على القيام بذلك. وبدلا من ذلك ، التفت إلى مكان جلوس كول ومايف وسألتهما بتردد.
أرجوك استمر في المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رجاءا.
لقد أصبحوا الآن مجاورين للشجرة التي كنا عليها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قضمت شفتي لكن ابتسامة تشكلت على ملامحي ، إنه حي!
تنهدت عندما حرك الجني راسه ونظر إلى قاعدة الشجرة.
لقد أصبحوا الآن مجاورين للشجرة التي كنا عليها!
بشكل أكثر دقة كان ينظر إلى الطحلب على الجذر. الطحلب الذي دست عليه وانزلقت.
نظرت نحوي بوهج بارد لكنها لم تقل شيئ ، لم نكن نركض بسرعة وايضا لم تغرب الشمس بعد لذا عرفت أنني لم أكن منتبها خلال هذه الفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع الخوف من أنني كنت السبب قلبي إلى الاسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن صوت حقا ، كان الأمر أشبه بالتفكير.”
رجاءا.
ومع ذلك ، من خلال التعابير على وجوه الجميع بعد أن أخبرتهم بما حدث كنت أعلم أن الأمر لم يكن بهذه البساطة.
فتحت عيني ببطء ، ورأيت كلا من كول ومايف يحدقان في وجهي باهتمام.
توقف الجني ذو الشعر عن المشي ورأسه مرفوع إلى أعلى حتى تمكنت من رؤية وجهه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فاين فقط هو الذي أعطاني ابتسامة لطيفة وودعني ، لقد كان نفس السفاح الذي كان له شخصية ثعبان سام ، كان قد عبث بشعري وأخبر مايف وكول أن يحمياني.
… وعيناه … التي بدت وكأنها تنظر إلي مباشرة.
فريترا العظيم، كان ذلك قريبًا!
لقد تحققت مرتين لا ، ثلاث مرات باستخدام قدراتي للتأكد من عدم وجود أي شخص ضمن النطاق في وعيي ، طوال رحلتنا اتخذت مجموعتنا بأكملها احتياطات إضافية لإخفاء أثرنا ، لقد حفرنا ثقوبًا في الأرض في كل مرة قمنا فيها بأعمالنا وقمنا بتغطيتها مرة أخرى بالتراب وأوراق الشجر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات