الإنتشار
[ منظور آرثر ليوين ]
أضافت سيلفي ، “ومن الأمام ايضا ، أنت أجمل من كل النبلاء الذين رأيتهم في القلعة“.
“انا ذاهبة معك!” ظهر صوت إيلي من الخلف.
” إسمي كالوم كما قدمني القائد ، أتشرف بك.”
توقفت في طريقي وتوقف الحارس بجانبي أيضا ، عدت إلى الوراء لانظر نحو أعين أختي كافحت لاخرج الكلمات من فمي “إنه خطير للغاية“.
“آه! أجاب فيريون بإيماءة.
كانت سيلفي قد علمت بالفعل ما أردت قوله لكنها بقيت هادئة بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صافحت يده التي بدت واسعة مثل كف بوو قبل أن أنظر نحو فيريون.
“لقد وعدت ، أتذكر؟” ظلت نظرة إيلي حازمة وهي تمشي نحوي.
“أين ذهب أخي؟” كانت أختي تسأل وهي تنظر في الغرفة.
” إنه حشد كبير من الوحوش الفاسدة ،” تمتمت بهدوء.
“لقد وعدت ، أتذكر؟” ظلت نظرة إيلي حازمة وهي تمشي نحوي.
أجابت على الفور ، “ستكون معي ، وسيكون لدي حماية الحائط.”
“حسنا” أجبت داخل رأسي.
تحدثت سيلفي ، “أتفهم قلقك ولكن هذه فرصة جيدة“.
تحدث الخادم الذكر وهو يلف بحرص عباءة بطول خصري مبطنة بالفراء الأبيض.
“سأكون معها أيضًا وسيكون إلقاء الأسهم من أعلى الحائط مثل تدريب حي بالنسبة لها“.
“تحياتي الجنرال آرثر ، أنا الضابط جولور سترجي , كان أحد أعضاء فريقي الذي كان يقوم بمسح تلال الوحوش هو الشخص الذي اكتشف الحشد ، سأطلعك على الوضع في الجدار “.
“لكن ماذا لو اخترقت الوحوش الحائط؟“
“تحياتي الجنرال آرثر ، أنا الضابط جولور سترجي , كان أحد أعضاء فريقي الذي كان يقوم بمسح تلال الوحوش هو الشخص الذي اكتشف الحشد ، سأطلعك على الوضع في الجدار “.
“أعلم أنك لن تدع ذلك يحدث” ، أجابت بنبرة هادئة من الثقة.
كانت تعابير فيريون قلقة ، لكنه لم يعلق على ذهاب إيلي معي.
خدش الحارس بجانبي رأسه واستمر في تحويل نظرته نحو المخرج بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آرثر ، أنت تبتسم“.
“الجنرال آرثر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعها أصدر بوو أنين آخر.
“سنذهب” ، تحدثت عندما بدأت السير نحو مخرج ملعب التدريب مرة أخرى.
أضافت سيلفي ، “ومن الأمام ايضا ، أنت أجمل من كل النبلاء الذين رأيتهم في القلعة“.
نظرت للوراء من فوق كتفي. “ماذا تفعلين؟ لنذهب.”
أما السروال الذي شعرت به بشكل مدهش على الرغم من خفته فقط إنسدل بإحكام وضيق إلى أسفل ركبتي ، والذي تم تصميمه عن قصد بحيث يمكن أن تتحرك المفاصل الرقيقة بشكل مريح بداخله.
أظهرت إيلي بشكل واضح ابتسامة سعيدة على وجهها و تابعت ورائي في سرعة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك ، لوح للحاضرين الذين كانوا يقفون خلفه.
“تعال ، بوو!”
“سوف أفعل.”
على الفور رأيت خارج أرض التدريب رجل غير مألوف مع طائر كبير يشبه العصفور يقف على كتفه وهو ينتظرني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك ، لوح للحاضرين الذين كانوا يقفون خلفه.
بعد التحديق به أمال رأسه باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا على بعد عدة أميال من الأرض وكان حشد الوحش على بعد أكثر من يوم واحد على الأقل لكن صدري أصبح منقبض بالفعل.
“تحياتي الجنرال آرثر ، أنا الضابط جولور سترجي , كان أحد أعضاء فريقي الذي كان يقوم بمسح تلال الوحوش هو الشخص الذي اكتشف الحشد ، سأطلعك على الوضع في الجدار “.
لقد كان بإمكاني وصفه فقط بأنه بحر.
“الضابط جولور” ، أجبته بإيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنسى أحيانًا مدى ارتفاع القلعة في السماء!”
دون إهدار أي وقت ، بدأ الضابط يبلغني بكل شيء كان من المتوقع أن يعرفه.
” إسمي كالوم كما قدمني القائد ، أتشرف بك.”
كان سيرافقنا ساحران آخران كلاهما كانا مغامران بارعون قبل الانضمام إلى الجيش كدعم إضافي للجدار.
“مم ، هذا بالسنبة لكالوم وغافيك “أجاب فيريون.
كان أفضل تقدير لحجم حشد الوحش يقترب من عشرين ألفا ، على الرغم من أن الغالبية بدت وكأنها من الفئة D إلى الفئة B ، إلا أنه كان هناك العديد من الوحوش الأقوى وحتى القليل من وحوش الفئة S.
“انتظر ، الطفلة الصغيرة وحيوانها الأليف قادمين؟“
تحدث جولور بشكل رسمي ، “لسوء الحظ ، لم نكن قادرين على الاقتراب كثيرًا بسبب سحرة ألاكريا ، لكننا رصدنا ما لا يقل عن عشرة وحوش من الفئة S”.
لقد مرت عدة ساعات منذ مغادرتنا ، لذا من غير المناظر الخلابة للسماء والغيوم فقد كانت رحلة مملة.
نظرت إلى الخلف نحو إيلي.
نظرت للوراء من فوق كتفي. “ماذا تفعلين؟ لنذهب.”
” حشد من وحوش المانا من الفئة S تنتظر ، وحقيقة أنهم فاسدون يعني أنهم سيكونون أقوى وأكثر شراسة “.
بعد أن تلاشت الإثارة الأولية لأختي ورعب بوو من الطيران ، نام الاثنين ، كان أحدهما على ظهر سيلفي والآخر في يديها.
شحب وجه إيلي لكن تعبيرها ظل ثابتًا. “سأكون بخير.”
“سنذهب” ، تحدثت عندما بدأت السير نحو مخرج ملعب التدريب مرة أخرى.
من المؤكد أن أختي المصممة والموهوبة والمحمية لم ترى قط وحش مانا إلى جانب الوحوش المروضة في زيروس.
صرخت وأنا أركض نحو الحافة.
كنت أشك في أنها تستطيع حتى فهم مدى رعب وحش من الفئة S ولكن ها أنا ذا أخذها مباشرة ليس فقط إلى واحد بل إلى عشرات … إلى جانب عدة آلاف من الوحوش الأخرى.
أجابت سيلفي متجاهلة الوحش العملاق لأختي ، “إذا لم تكن الرحلة طويلة جدا ، فسأكون قادرة على فعلها“.
“إنهم وحوش مانا فقط آرثر” ، تحدثت سيلفي.
“حدثني عن هذا! ” ، صرخت أختي فوق صوت الريح
“حسنا” أجبت داخل رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آرثر انظر إلى الأسفل ” تحدثت سيلفي مع شعور بالقلق.
إستدرت إلى جولور ، “هل من علامات على الخدم أو المناجل أيها الضابط؟“
كان المكان هادئ نسبيا داخل الغرفة المزدحمة عادة.
أجاب بثقة
“أنا متأكد من أن الضابط جولور أبلغك بالموقف ، لذا اسمح لي بتقديمك بسرعة إلى الساحرين اللذين اخترتهما لدعمك في الحائط ، هذا كالوم هيمبريل ، إنه شاب بالكاد تجاوز الثلاثين ولكنه بالفعل ساحر ناري بارع في مرحلة النواة الصفراء الصلبة “.
“لا شيء ، ولهذا السبب اعتبر القائد فيريون أن مجرد إرسال رمح واحد هو أمر ضروري.”
ثم وجه الساحرين الوحوش الطائرة الخاصة بهما تحت بحر السحب واختفى كلاهما عن الأنظار.
“حسنا ، كم يوما لدينا حتى يصل الحشد إلى الحائط؟ ” سألته.
“أقرب بوابة انتقال عن بعد في مدينة بلاكبند ولم ينته القطار بالكامل ، من حسن الحظ أن موقع القلعة قريب نسبيًا من الحائط “.
أجاب قبل أن يلقي نظرة على مكان تواجد سيلفي وأختي ، “بالسرعة التي يسيرون فيها ، نتوقع وصولهم في مدة لا تزيد عن يومين“.
لاحظت أنه يجب علي قص شعري قريبا ، لقد أصبح شعري طويلاً بما يكفي ليتجاوز كتفي ، لولا طولي وكتفي العريض نسبيا لكان من السهل أن يخطأ احد ويراني من الخلف ويظنني فتاة.
استطعت أن أقول إنه كان على وشك أن يقول شيئًا لكنه أمسك لسانه.
قال فيريون ، وعيناه تزداد نعومة كما لو كان يستعيد ذكريات الماضي ، “هذا الوشاح هو قطعة قديمة كنت أرتديها عندما كنت أصغر سنا“.
مشينا في صمت لبقية طريقنا الصغير حتى وصلنا إلى غرفة الإنطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صافحت يده التي بدت واسعة مثل كف بوو قبل أن أنظر نحو فيريون.
كان المكان هادئ نسبيا داخل الغرفة المزدحمة عادة.
عندما شاهدت سيلفي تنزل عبر الطبقة السميكة من السحب ، لم يسعني إلا أن أضحك بشكل مكتوم على منظر أختي التي إستيفظت بشكل غاضب.
إلى جانب وجود العديد من العمال الذين يربطون السروج على وحوش مانا العملاقة الشبيهة بالصقور ، لم أتمكن من رؤية فيريون إلا عندما وصلنا.
مشينا في صمت لبقية طريقنا الصغير حتى وصلنا إلى غرفة الإنطلاق.
“آرثر!” تحدث فيريون لكن مزاجه المبتهج ذات يوم
ضحكت عند سماعها. “فقط تأكدي من التمسك بسيلفي بإحكام!”
استبدل بأعين منهكة من الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومنذ متى كان من الجيد الإشارة إلى أخت الجنرال على أنها طفلة صغيرة “؟“
بجانبه كان هناك جنديان وعدد قليل من الخادمات.
هزت سيلفي رأسها.
“القائد.”
لكن ما رأيته كان حقا مشهدا يستحق المشاهدة.
قمت بأداء التحية قبل التقدم إلى الجني العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنه حشد كبير من الوحوش الفاسدة ،” تمتمت بهدوء.
“أنا متأكد من أن الضابط جولور أبلغك بالموقف ، لذا اسمح لي بتقديمك بسرعة إلى الساحرين اللذين اخترتهما لدعمك في الحائط ، هذا كالوم هيمبريل ، إنه شاب بالكاد تجاوز الثلاثين ولكنه بالفعل ساحر ناري بارع في مرحلة النواة الصفراء الصلبة “.
كانت سيلفي قد علمت بالفعل ما أردت قوله لكنها بقيت هادئة بجانبي.
تقدم الساحر ذو الشعر البني إلى الأمام ، وكان شعره الطويل يغطي جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب وجود العديد من العمال الذين يربطون السروج على وحوش مانا العملاقة الشبيهة بالصقور ، لم أتمكن من رؤية فيريون إلا عندما وصلنا.
كان لديه نظرة فضولية وسرعان ما شكل ابتسامة لطيفة.
ضحكت عند سماعها. “فقط تأكدي من التمسك بسيلفي بإحكام!”
” إسمي كالوم كما قدمني القائد ، أتشرف بك.”
غافيك على الرغم من أنه كان أكبر مني بحوالي ثلاثة أضعاف سني إلا وجهه اصبح ورقة بيضاء.
رفع فيريون يده نحو الشخص على بعد بضعة أقدام خلف كالوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صافحت يده التي بدت واسعة مثل كف بوو قبل أن أنظر نحو فيريون.
“هذا الضخم هنا عبارة عن معزز في النواة الصفراء الداكنة ، لكنه ظل في تلال الوحوش لأكثر من أربعين عامًا.”
نظرت إلى الأسفل مع انحسار طبقة الضباب الرقيقة بما يكفي لأتمكن أخيرًا من رؤيتها.
كان الرجل ذو الصدر العريض أطول مني بمقدار قدم تقريبا ، وكان عرضه أكبر بضعيفن وكان مغطى من الرقبة إلى الأسفل بدرع ثقيل ولامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم بتكلف. “أشكرني بالحفاظ على الحائط من السقوط.”
كان شعره قصيرًا مع إمتلاء أسفل وجهه ببعض الندوب ، مع نظرة ثاقبة بدى أنه قيم كل شبر من جسدي ثم مد يده نحوي.
“لن أسقطها” ، طمأنتها سيلي.
” غافيك لوند “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب وجود العديد من العمال الذين يربطون السروج على وحوش مانا العملاقة الشبيهة بالصقور ، لم أتمكن من رؤية فيريون إلا عندما وصلنا.
صافحت يده التي بدت واسعة مثل كف بوو قبل أن أنظر نحو فيريون.
ثم وجه الساحرين الوحوش الطائرة الخاصة بهما تحت بحر السحب واختفى كلاهما عن الأنظار.
“اذا ما هي الخطة؟ ، من خلال الاستعداد لهذه الوحوش أفترض أننا سنذهب جوا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا بعد استيعاب الموقف بدأ بوو يصدر أنينا بشكل محتج.
“مم ، هذا بالسنبة لكالوم وغافيك “أجاب فيريون.
في حين أن مظهر الزي كان قليلا مبهرجا ومعقدا مع دروع على ساقي وساعدي ، فد عرف فيريون بدقة أي نوع من الدروع يناسبني بشكل أفضل.
“أقرب بوابة انتقال عن بعد في مدينة بلاكبند ولم ينته القطار بالكامل ، من حسن الحظ أن موقع القلعة قريب نسبيًا من الحائط “.
لقد كان بإمكاني وصفه فقط بأنه بحر.
التفت إلى سيلفي. “يمكنني أن أطير بنفسي ، هل تعتقدين أنك ستتمكنين من حمل إيلي بالإضافة إلى بوو؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ستكونين قادرة على الحصول على قسط من الراحة بمجرد هبوطنا” تحدثت إلى سيلفي قبل المتابعة خلف كالوم وغافيك.
أخيرًا بعد استيعاب الموقف بدأ بوو يصدر أنينا بشكل محتج.
” غافيك لوند “.
أجابت سيلفي متجاهلة الوحش العملاق لأختي ، “إذا لم تكن الرحلة طويلة جدا ، فسأكون قادرة على فعلها“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آرثر ، أنت تبتسم“.
“انتظر ، الطفلة الصغيرة وحيوانها الأليف قادمين؟“
بحر من اللون الأسود والرمادي يتكون من اشياء لا يمكن ان تكون وحوش عادية.
سأل غافيك مع عبوس واضح. “أيها القائد هل هذا حكيم؟ ، سيكون هناك جيش عملاق من الوحوش“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت إيلي بشكل واضح ابتسامة سعيدة على وجهها و تابعت ورائي في سرعة كاملة.
“إنها ساحرة بارعة وسيكون من المفيد أن تكون متمركزة على الحائط.”
كان فراء بوو السميك مبللًا ومغطى بالماء مما جعله يبدو أكثر صغرا مما كنت أتخيله.
“ومنذ متى كان من الجيد الإشارة إلى أخت الجنرال على أنها طفلة صغيرة “؟“
ابقى حاجز الرياح الذي ألقيته على جسدي كل الرطوبة من السحب بعيدة عني لكن إيلي لم تكن محظوظة.
غافيك على الرغم من أنه كان أكبر مني بحوالي ثلاثة أضعاف سني إلا وجهه اصبح ورقة بيضاء.
كان شعره قصيرًا مع إمتلاء أسفل وجهه ببعض الندوب ، مع نظرة ثاقبة بدى أنه قيم كل شبر من جسدي ثم مد يده نحوي.
“اعتذاري …”
تمتم بهدوء ، “لم أكن أعرف أنها أختك ، الجنرال آرثر.”
تمتم بهدوء ، “لم أكن أعرف أنها أختك ، الجنرال آرثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنك لن تدع ذلك يحدث” ، أجابت بنبرة هادئة من الثقة.
كانت تعابير فيريون قلقة ، لكنه لم يعلق على ذهاب إيلي معي.
كان المكان هادئ نسبيا داخل الغرفة المزدحمة عادة.
بدلا من ذلك ، لوح للحاضرين الذين كانوا يقفون خلفه.
“لا شيء ، ولهذا السبب اعتبر القائد فيريون أن مجرد إرسال رمح واحد هو أمر ضروري.”
ثم أتوا حاملين صندوق خشبي كبير محفور بالرونية على سطحه بالكامل.
ظهر صوت سيلفي في ذهني وأخرجني من خيالي.
“على أي حال ، قبل أن تغادر ، جهزت شيء صغيرا ، إنه ليس كبيرا ، لكنني أعتقد أن ارتداء شيء أكثر لفت للنظر قد يساعد في رفع مستوى الروح المعنوية عند الحائط “.
شحب وجه إيلي لكن تعبيرها ظل ثابتًا. “سأكون بخير.”
وضع فيريون يده على الغطاء وأضاءت الأحرف الرونية قبل ان تفتح بصوت نقرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نتحرك بسرعة ثابتة متجهين إلى الجنوب الشرقي مع تقدم كالوم وجافيك بضع عشرات من الياردات.
ثم خرجت عدة طبقات من الصندوق لتكشف عن زي جديد تماما لي.
بمجرد أن تم تمشيط شعري ، بدأوا في العمل على الزي.
“غاند ، برون ، ساعدوا الجنرال في ارتداء ملابسه“
نظرت للوراء من فوق كتفي. “ماذا تفعلين؟ لنذهب.”
أمر فيريون حتى قبل أن أتمكن من الاحتجاج أمسك بي الخادمان وقادوني إلى جانب الغرفة حيث تم تجهيز غرفة للملابس بشكل ملائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قاما بتجهيز دعامات من نفس المادة واللون على ذراعي قبل الوصول إلى قفازات ضيقة بلا أصابع على يدي.
بدأ الرجل على الفور في خلع ملابسي بينما بدأت الخادمة بالعمل على شعري ، بعد تمشيطه ، ربطته خلف ظهري بدقة وشذبت الباقي من إنحنئاته.
“اللمسة الأخيرة الجنرال آرثر“
لاحظت أنه يجب علي قص شعري قريبا ، لقد أصبح شعري طويلاً بما يكفي ليتجاوز كتفي ، لولا طولي وكتفي العريض نسبيا لكان من السهل أن يخطأ احد ويراني من الخلف ويظنني فتاة.
وضع فيريون يده على الغطاء وأضاءت الأحرف الرونية قبل ان تفتح بصوت نقرة واحدة.
أضافت سيلفي ، “ومن الأمام ايضا ، أنت أجمل من كل النبلاء الذين رأيتهم في القلعة“.
توقفت في طريقي وتوقف الحارس بجانبي أيضا ، عدت إلى الوراء لانظر نحو أعين أختي كافحت لاخرج الكلمات من فمي “إنه خطير للغاية“.
تأوهت داخليا.
“حدثني عن هذا! ” ، صرخت أختي فوق صوت الريح
نعم … يجب أن أقص شعري بالتأكيد.
“يبدو أنه على الرغم من كل قدراتي السحرية والبدنية ، لم أكن مصممة لأكون وسيلة فعالة للنقل” ، أجابت وهي تنظر إلى الدب الكبير النائم بينما يتدلى بين أذرع سيلفي.
بمجرد أن تم تمشيط شعري ، بدأوا في العمل على الزي.
شاهدت التنين البركاني الأسود يطير فوق الغيوم مع إيلي على ظهرها وبوو في يديها.
كنت أرتدي قميصًا أسود بياقة عالية يغطي بشكل ملائم علامات الحروق على رقبتي التي حصلت عليها من الخادم الأول الذي قاتلت ضده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آرثر انظر إلى الأسفل ” تحدثت سيلفي مع شعور بالقلق.
أما السروال الذي شعرت به بشكل مدهش على الرغم من خفته فقط إنسدل بإحكام وضيق إلى أسفل ركبتي ، والذي تم تصميمه عن قصد بحيث يمكن أن تتحرك المفاصل الرقيقة بشكل مريح بداخله.
“على أي حال ، قبل أن تغادر ، جهزت شيء صغيرا ، إنه ليس كبيرا ، لكنني أعتقد أن ارتداء شيء أكثر لفت للنظر قد يساعد في رفع مستوى الروح المعنوية عند الحائط “.
ثم قاما بتجهيز دعامات من نفس المادة واللون على ذراعي قبل الوصول إلى قفازات ضيقة بلا أصابع على يدي.
شاهدت التنين البركاني الأسود يطير فوق الغيوم مع إيلي على ظهرها وبوو في يديها.
في حين أن مظهر الزي كان قليلا مبهرجا ومعقدا مع دروع على ساقي وساعدي ، فد عرف فيريون بدقة أي نوع من الدروع يناسبني بشكل أفضل.
إستدرت إلى جولور ، “هل من علامات على الخدم أو المناجل أيها الضابط؟“
بينما كانت الحماية ضئيلة ، فإن الدروع تسمح لي ببعض أشكال الدفاع مع ترك تحركاتي دون أي عائق.
شعرت بتسارع دقات قلبي ودمي يغلي لدرجة أن يدي أصبحت ترتعش.
“اللمسة الأخيرة الجنرال آرثر“
بعد التحديق به أمال رأسه باحترام.
تحدث الخادم الذكر وهو يلف بحرص عباءة بطول خصري مبطنة بالفراء الأبيض.
“هذا الضخم هنا عبارة عن معزز في النواة الصفراء الداكنة ، لكنه ظل في تلال الوحوش لأكثر من أربعين عامًا.”
خرجت من غرفة الملابس ، وعلى الرغم من طبقات الملابس السميكة التي ارتديتها شعرت أن جسدي كان أكثر حرية وأخف وزنا مما كان عليه من قبل.
“سنذهب” ، تحدثت عندما بدأت السير نحو مخرج ملعب التدريب مرة أخرى.
كان كالوم وغافيك قد قفزوا بالفعل على وحوشهم بكل استعداد للمغادرة.
كنت أشك في أنها تستطيع حتى فهم مدى رعب وحش من الفئة S ولكن ها أنا ذا أخذها مباشرة ليس فقط إلى واحد بل إلى عشرات … إلى جانب عدة آلاف من الوحوش الأخرى.
“آه! أجاب فيريون بإيماءة.
بدأ الرجل على الفور في خلع ملابسي بينما بدأت الخادمة بالعمل على شعري ، بعد تمشيطه ، ربطته خلف ظهري بدقة وشذبت الباقي من إنحنئاته.
“أين ذهب أخي؟” كانت أختي تسأل وهي تنظر في الغرفة.
ثم أتوا حاملين صندوق خشبي كبير محفور بالرونية على سطحه بالكامل.
دحرجت عيناي ، ونظرت إلى القائد ،
كان لديه نظرة فضولية وسرعان ما شكل ابتسامة لطيفة.
الذي كان يرتدي معطف رمادي مبطّن بالفراء ينسدل أسفل كاحليه مباشرة فوق رداءه المعتاد.
“على أي حال ، قبل أن تغادر ، جهزت شيء صغيرا ، إنه ليس كبيرا ، لكنني أعتقد أن ارتداء شيء أكثر لفت للنظر قد يساعد في رفع مستوى الروح المعنوية عند الحائط “.
“أنت حقًا تحب الفراء.”
تمتم بهدوء ، “لم أكن أعرف أنها أختك ، الجنرال آرثر.”
قال فيريون ، وعيناه تزداد نعومة كما لو كان يستعيد ذكريات الماضي ، “هذا الوشاح هو قطعة قديمة كنت أرتديها عندما كنت أصغر سنا“.
ظهر صوت سيلفي في ذهني وأخرجني من خيالي.
“على الرغم من أن الأمر لا يبدو جيدًا عليك كما هو لي ، إلا أنني سأسمح لك بالحصول عليه.”
كان سيرافقنا ساحران آخران كلاهما كانا مغامران بارعون قبل الانضمام إلى الجيش كدعم إضافي للجدار.
رفعت جبين بشكل متفاجئ ، “شكرا لك على الزي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذي كان يرتدي معطف رمادي مبطّن بالفراء ينسدل أسفل كاحليه مباشرة فوق رداءه المعتاد.
إبتسم بتكلف. “أشكرني بالحفاظ على الحائط من السقوط.”
“انتظر ، الطفلة الصغيرة وحيوانها الأليف قادمين؟“
“سوف أفعل.”
دون إهدار أي وقت ، بدأ الضابط يبلغني بكل شيء كان من المتوقع أن يعرفه.
فتحت الأبواب الكبيرة ثنائية الاجزاء التي تاخذ مساحة جدار كامل ، مما سمح بخروج هواء بارد مع تمدد الأرضية أسفلنا ببطء نحو المخرج الكبير.
لقد مرت عدة ساعات منذ مغادرتنا ، لذا من غير المناظر الخلابة للسماء والغيوم فقد كانت رحلة مملة.
طلبت من سيلفي وأختي أن يتبعوا طريقي نحو حافة القلعة لذا سرعان ما سارت ورائي مع إيلي وبو.
“أقرب بوابة انتقال عن بعد في مدينة بلاكبند ولم ينته القطار بالكامل ، من حسن الحظ أن موقع القلعة قريب نسبيًا من الحائط “.
استمتعت بمنظر السماء الجميل تحتنا
كان فراء بوو السميك مبللًا ومغطى بالماء مما جعله يبدو أكثر صغرا مما كنت أتخيله.
“أنسى أحيانًا مدى ارتفاع القلعة في السماء!”
على الفور رأيت خارج أرض التدريب رجل غير مألوف مع طائر كبير يشبه العصفور يقف على كتفه وهو ينتظرني.
“حدثني عن هذا! ” ، صرخت أختي فوق صوت الريح
لقد مرت عدة ساعات منذ مغادرتنا ، لذا من غير المناظر الخلابة للسماء والغيوم فقد كانت رحلة مملة.
” على الأقل لا يمكننا أن نرى مدى ارتفاعنا بسبب السحب أدناه.”
رفعت جبين بشكل متفاجئ ، “شكرا لك على الزي.”
ضحكت عند سماعها. “فقط تأكدي من التمسك بسيلفي بإحكام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آرثر انظر إلى الأسفل ” تحدثت سيلفي مع شعور بالقلق.
“لن أسقطها” ، طمأنتها سيلي.
أجابت سيلفي متجاهلة الوحش العملاق لأختي ، “إذا لم تكن الرحلة طويلة جدا ، فسأكون قادرة على فعلها“.
عند سماعها أصدر بوو أنين آخر.
“لن أسقط أيا منكم.”
هزت سيلفي رأسها.
“آه! أجاب فيريون بإيماءة.
“لن أسقط أيا منكم.”
“لن أسقط أيا منكم.”
شد كالوم وجافيك على سروج وحوشهم.
نظرت إلى الأسفل مع انحسار طبقة الضباب الرقيقة بما يكفي لأتمكن أخيرًا من رؤيتها.
ثم قفزت وحوش المانا المروّضة من على حافة الرصيف قبل أن تعود للظهور عاليا مع نشر أجنحتنة.
“لنذهب!”
كان كالوم وغافيك قد قفزوا بالفعل على وحوشهم بكل استعداد للمغادرة.
صرخت وأنا أركض نحو الحافة.
نظرت بابتسامة متكلفة نحو أختي ، لكن نظراتها كانت ملتصقة نحو الأسفل.
بدأت سيلفي تتوهج عندما تحولت إلى شكلها الوحشي.
[ منظور آرثر ليوين ]
“أقفزي ، إيلي!” صرخت وصوتها كان أعمق من ذي قبل.
“أقفزي ، إيلي!” صرخت وصوتها كان أعمق من ذي قبل.
شاهدت التنين البركاني الأسود يطير فوق الغيوم مع إيلي على ظهرها وبوو في يديها.
صرخت وأنا أركض نحو الحافة.
باستخدام صوت صرخات إيلي كإشارة قفزت من الحافة أيضا ، متابعا الباقي.
“أقرب بوابة انتقال عن بعد في مدينة بلاكبند ولم ينته القطار بالكامل ، من حسن الحظ أن موقع القلعة قريب نسبيًا من الحائط “.
*
تقدم الساحر ذو الشعر البني إلى الأمام ، وكان شعره الطويل يغطي جبهته.
“كيف حالك؟” ، سألت وحشي الذي بدا أن سرعته أصبحت ابطأ.
“القائد.”
“يبدو أنه على الرغم من كل قدراتي السحرية والبدنية ، لم أكن مصممة لأكون وسيلة فعالة للنقل” ، أجابت وهي تنظر إلى الدب الكبير النائم بينما يتدلى بين أذرع سيلفي.
“سنذهب” ، تحدثت عندما بدأت السير نحو مخرج ملعب التدريب مرة أخرى.
لقد مرت عدة ساعات منذ مغادرتنا ، لذا من غير المناظر الخلابة للسماء والغيوم فقد كانت رحلة مملة.
التفت إلى سيلفي. “يمكنني أن أطير بنفسي ، هل تعتقدين أنك ستتمكنين من حمل إيلي بالإضافة إلى بوو؟ “
كنا نتحرك بسرعة ثابتة متجهين إلى الجنوب الشرقي مع تقدم كالوم وجافيك بضع عشرات من الياردات.
“آه! أجاب فيريون بإيماءة.
بعد أن تلاشت الإثارة الأولية لأختي ورعب بوو من الطيران ، نام الاثنين ، كان أحدهما على ظهر سيلفي والآخر في يديها.
“اللمسة الأخيرة الجنرال آرثر“
بعد مرور بعض الوقت إستدعى كالوم نيران ساطعة وأشار إلينا لكي ننزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الضابط جولور” ، أجبته بإيماءة.
ثم وجه الساحرين الوحوش الطائرة الخاصة بهما تحت بحر السحب واختفى كلاهما عن الأنظار.
“لن أسقطها” ، طمأنتها سيلي.
يبدو أننا على وشك الوصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم وحوش مانا فقط آرثر” ، تحدثت سيلفي.
” ستكونين قادرة على الحصول على قسط من الراحة بمجرد هبوطنا” تحدثت إلى سيلفي قبل المتابعة خلف كالوم وغافيك.
“أنا متأكد من أن الضابط جولور أبلغك بالموقف ، لذا اسمح لي بتقديمك بسرعة إلى الساحرين اللذين اخترتهما لدعمك في الحائط ، هذا كالوم هيمبريل ، إنه شاب بالكاد تجاوز الثلاثين ولكنه بالفعل ساحر ناري بارع في مرحلة النواة الصفراء الصلبة “.
ابقى حاجز الرياح الذي ألقيته على جسدي كل الرطوبة من السحب بعيدة عني لكن إيلي لم تكن محظوظة.
بدأت سيلفي تتوهج عندما تحولت إلى شكلها الوحشي.
عندما شاهدت سيلفي تنزل عبر الطبقة السميكة من السحب ، لم يسعني إلا أن أضحك بشكل مكتوم على منظر أختي التي إستيفظت بشكل غاضب.
لكن ما رأيته كان حقا مشهدا يستحق المشاهدة.
كان فراء بوو السميك مبللًا ومغطى بالماء مما جعله يبدو أكثر صغرا مما كنت أتخيله.
لقد كان بإمكاني وصفه فقط بأنه بحر.
نظرت بابتسامة متكلفة نحو أختي ، لكن نظراتها كانت ملتصقة نحو الأسفل.
بدأ الرجل على الفور في خلع ملابسي بينما بدأت الخادمة بالعمل على شعري ، بعد تمشيطه ، ربطته خلف ظهري بدقة وشذبت الباقي من إنحنئاته.
“آرثر انظر إلى الأسفل ” تحدثت سيلفي مع شعور بالقلق.
ثم خرجت عدة طبقات من الصندوق لتكشف عن زي جديد تماما لي.
نظرت إلى الأسفل مع انحسار طبقة الضباب الرقيقة بما يكفي لأتمكن أخيرًا من رؤيتها.
“الجنرال آرثر …”
لكن ما رأيته كان حقا مشهدا يستحق المشاهدة.
“أقفزي ، إيلي!” صرخت وصوتها كان أعمق من ذي قبل.
لقد كان بإمكاني وصفه فقط بأنه بحر.
شد كالوم وجافيك على سروج وحوشهم.
بحر من اللون الأسود والرمادي يتكون من اشياء لا يمكن ان تكون وحوش عادية.
خدش الحارس بجانبي رأسه واستمر في تحويل نظرته نحو المخرج بفارغ الصبر.
كنا على بعد عدة أميال من الأرض وكان حشد الوحش على بعد أكثر من يوم واحد على الأقل لكن صدري أصبح منقبض بالفعل.
” إسمي كالوم كما قدمني القائد ، أتشرف بك.”
توقف كل من كالوم وغافيك عن نزولهما لرؤية المشهد أدناه وتبادل النظرات القلقة مع بعضهما البعض كل بضع ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنسى أحيانًا مدى ارتفاع القلعة في السماء!”
كان الحائط ، هو القلعة التي تأوي ما يقرب من عدة مئات من السحرة والجنود والمسؤولين عن إبقاء هذا الجيش الوحشي بعيدين
“لا شيء ، ولهذا السبب اعتبر القائد فيريون أن مجرد إرسال رمح واحد هو أمر ضروري.”
شعرت بتسارع دقات قلبي ودمي يغلي لدرجة أن يدي أصبحت ترتعش.
التفت إلى سيلفي. “يمكنني أن أطير بنفسي ، هل تعتقدين أنك ستتمكنين من حمل إيلي بالإضافة إلى بوو؟ “
ظهر صوت سيلفي في ذهني وأخرجني من خيالي.
“حدثني عن هذا! ” ، صرخت أختي فوق صوت الريح
” آرثر ، أنت تبتسم“.
كنت أشك في أنها تستطيع حتى فهم مدى رعب وحش من الفئة S ولكن ها أنا ذا أخذها مباشرة ليس فقط إلى واحد بل إلى عشرات … إلى جانب عدة آلاف من الوحوش الأخرى.
“اللمسة الأخيرة الجنرال آرثر“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
