قرية ميرين
دخلت في البوابة لكن أكن أعرف حقًا ما يجب علي توقعه على الجانب الآخر.
بدأ الجندي الضخم ، ينحني بقدر ما سمحت له بطنه قبل أن يرفع رأسه.
لكن الشيء الذي لم يخطر ببالي بعد كل ما حدث حتى الآن قد حدث ، بالنظر إلى تجربتي مع الألكريين في كل من ديكاثين وكذلك في المقابر الأثرية فقد كان منظر الحارسين اللذين كانا يقفان على جانب البوابة وهم يقفزان بشكل مفاجئ مع الصراخ بشكل مرعوب قد فاجئني تماما.
على الرغم من أنها لم تكن كبيرة حقا ، فهي لم تتعدى حجم منزل متواضع في آشبر.
ضحك ريجيس كشخص يحضى بتسلية كبيرة بينما لم أكن أعرف حقًا ماذا أفعل في هذا الموقف.
“… – الصاعد؟”
تمكن الحارس الموجود على يميني ، وهو رجل ممتلئ الجسم يرتدي درعًا مطليًا من الواضح أنه لا يمكنه احتواء جسده الواسع من جمع القليل من الشجاعة التي كانت لديه من أجل توجيه رمحه المرتعش نحوي على الأقل.
“ربما… قليلا”
ثم لم يستغرق الأمر وقت أكثر حتى يقوم رفيقه النحيف بفعل نفس الشيء.
عند فحص دقيق لجدران هذه القاعة ، استطعت أن أرى لوحات ومنحوتات معقدة لمخلوقات البازيليسك ذات الشكل البشري وهي تتم عبادتها من قبل الرجال والنساء.
” تخطي ساعات العمل مجددا لتناول وجبة خفيفة يا تشومو؟”
“م-من أين أتيت؟” ارتعش الحرس النحيف وهو يسألني.
فكرت لثانية كيف يجب أن أجيب لكن تحدث الحارس الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستكون أولويتي هي الحصول على خريطة للمكان الذي أنا فيه بعد التحدث مع رئيس القرية.
“… – الصاعد؟”
“هل – أنت ، أ-أنت صاعد من ال-المقابر الأثرية؟” سأل وهو يحرك رأسه يمينا ويسارا.
“لا تهتم بالرد على هؤلاء المهرجين ، اقتلهم فقط ” ، تذمر ريجيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضحك ، صوت الصغار والكبار ، كل صوت سمعته كان يحمل رنين مثل الأجراس التي تقوم بمنحي شعور بالهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلت الصوت في رأسي الذي يحثني على قتلهم ونظرت إلى الحارس المستدير الذي جفل من تحديقي أجبته.
” أتساءل عما إذا كانت هذه المسرحية شيئ قد تدربوا عليه” سأل ريجيس لكن كان من الواضح أنه يحضى بالتسلية الكافية.
“نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أرجوك إسمح لهذا الشخص بإرشادك إلى زعيم قرية ميرين.”
سعل الجندي النحيف على يساري بصوت مسموع عند تأكيدي ، لقد أصبح من الصعب أكثر فأكثر ألا أدحرج عيناي أمام هاؤلاء الحمقى.
“الصاعد المحترم -أيه”
“الزعيم ميسون ، زعيم قريتنا ، سيصل إلى هنا قريبا ، من فضلك إرتح بينما أحضر لك شيئًا لتشربه! ” ، تحدثت لوريني بنبرة عالية وهي تنحني.
بدأ الجندي الضخم ، ينحني بقدر ما سمحت له بطنه قبل أن يرفع رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أرجوك إسمح لهذا الشخص بإرشادك إلى زعيم قرية ميرين.”
كان من المثير للاهتمام أن أرى أنه على عكس الصاعدين الذين قابلتهم في المقابر الأثرية ، لم يكن لدى هاذين المهرجين فجوات في درعهم لكي تظهر العلامات أو الشعارات الموجودة على ظهورهم.
أشار لي العميل المستدير إلى أن أتبعه بينما مشى الحارس النحيف وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
التفت بسرعة ورأيت الجنديين قد توقفوا.
بتجاهل فكرة الاعتقاد في أنه ربما كان يجب على أحدهم البقاء في الخلف لحراسة البوابة ، نظرت حولي للمرة الأولى.
“هل – أنت ، أ-أنت صاعد من ال-المقابر الأثرية؟” سأل وهو يحرك رأسه يمينا ويسارا.
على عكس … التصرف الذي أظهره الحارسان تجاهي ، لم تكن القاعة التي وصلت إليها رائعة أبدا.
سرعان ما بدأت المنازل بالتناقص وتم تعويضها باللمحلات مع إستمرار اقترابنا من قلب القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنها لم تكن كبيرة حقا ، فهي لم تتعدى حجم منزل متواضع في آشبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-من أين أتيت؟” ارتعش الحرس النحيف وهو يسألني.
لكنها كان تملك خصائص أظهرت بوضوح أهمية مثل هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك خط من الأعمدة يرتفع إلى ما فوقنا على كلا الجانبين بينما كان هناك زوج من الشمعدانات المشتعلة على كل واحدة.
سرعان ما بدأت المنازل بالتناقص وتم تعويضها باللمحلات مع إستمرار اقترابنا من قلب القرية.
عند فحص دقيق لجدران هذه القاعة ، استطعت أن أرى لوحات ومنحوتات معقدة لمخلوقات البازيليسك ذات الشكل البشري وهي تتم عبادتها من قبل الرجال والنساء.
“ما هذه المباني؟”
” هل أنت هنا لمقابلة رئيس القرية؟ ، لا ، بالطبع أنت كذلك كان هذا سؤالا سخيفا من هذا الطريق إذن!”
كانت كل لوحة أو منحوتة في عمود تروي قصة مختصرة ، لكن كلها كانت تنتهي بنفس الطريقة وتوضح فكرة عبادة البازيليسك مما جعل معدتي تتقلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الشيء الذي لم يخطر ببالي بعد كل ما حدث حتى الآن قد حدث ، بالنظر إلى تجربتي مع الألكريين في كل من ديكاثين وكذلك في المقابر الأثرية فقد كان منظر الحارسين اللذين كانا يقفان على جانب البوابة وهم يقفزان بشكل مفاجئ مع الصراخ بشكل مرعوب قد فاجئني تماما.
بتاجهل الجندي الضخم الذي كان يلقي نظرة خاطفة عليّ كل بضع ثواني فقد مشينا نحن الثلاثة عبر الأرضيات الرخامية الملساء بصمت تام حتى وصلنا إلى أبواب الغرفة الحديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت بسرعة ورأيت الجنديين قد توقفوا.
تسلل الضوء بين البابين واضاء المنطقة ، وفجأة تذكرت شعور الشوق لرؤية الشمس.
” بل لقد مرت فترة من الوقت منذ أن كنت بجوار الكثير من الحمقى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت الأبواب بصرير خافت وسرعان ما غرقت بداخل أشعة الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك خط من الأعمدة يرتفع إلى ما فوقنا على كلا الجانبين بينما كان هناك زوج من الشمعدانات المشتعلة على كل واحدة.
شعرت بالضغط على صدري ووجدت نفسي احاول كبح دموعي التي لم أكن أعرف حتى أنني أمتلكها.
لم أكن لا أقاتل من أجل العيش فحسب ، بل كنت أقاتل لكي أصبح أقوى من ذي قبل.
“من فضلك تحمل الرائحة حتى نصل إلى المدينة أيها الصاعد المحترم”.
لقد شعرت باللمسة الدافئة للشمس مثل حضن الأم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، مع استمرارنا في السير ، تفرق الطريق المرصوف بالحصى فجأة إلى أربعة طرق منفصلة
“آه … الصاعد الموقر -“
“أصمت! لا بد أنه يتدرب أو يكتسب البصيرة! “
من البضائع التي تحملها العربات بدا أنهم كانوا هنا من أجل للتحضير لهذا الحدث القادم.
أغمضت عيناي للحظة ووقفت في مكاني قبل أن ادخل في الضوء الذي انسكب فوقي مثل العسل الدافئ.
“إنه من هذا الطريق ، أيها الصاعد الموقر”.
مع تعديل رؤيتي تمكنت من رؤية ما حولي ، وكان … غير مثير للإعجاب حقا.
” نجل رئيس القرية دراستر ، ربما تكون لديه فرصة أكبر للفوز ، أليس كذلك؟ ، سمعت أنه مر للتو في المرحلة الثالثة من الطبقة الأساسية “.
بتاجهل الجندي الضخم الذي كان يلقي نظرة خاطفة عليّ كل بضع ثواني فقد مشينا نحن الثلاثة عبر الأرضيات الرخامية الملساء بصمت تام حتى وصلنا إلى أبواب الغرفة الحديدية.
لقد اصطفت المنازل المكونة من طابق واحد والمصنوعة من الطوب والخرسانات بشكل مرتب وموحد على جانبي طريق مرصوف بالحصى وكان عرضه حوالي ثلاث عربات.
استدرت ورأيت جدار ارتفاعه أكثر من عشرين قدما خلف القاعة التي تتواجد بها البوابة التي خرجنا منها للتو.
لكن الشيء الذي لم يخطر ببالي بعد كل ما حدث حتى الآن قد حدث ، بالنظر إلى تجربتي مع الألكريين في كل من ديكاثين وكذلك في المقابر الأثرية فقد كان منظر الحارسين اللذين كانا يقفان على جانب البوابة وهم يقفزان بشكل مفاجئ مع الصراخ بشكل مرعوب قد فاجئني تماما.
كان يمكنني رؤية المدنيين وهم يقومون بمهامهم اليومية ، سواء تعليق الغسيل أو الإعتناء بالحدائق بينما كان الأطفال يركضون مع سيوف خشبية ملفوفة في أقمشة.
“انظر! ، انظر إن الجميع يسيل لعابه على صاعدنا المحترم” ، تحدث الجندي النحيف بنبرة فخر.
حتى أنه كان هناك طفل يرسم اشياء عشوائية على ظهر صديقه باستخدام قطعة من الفحم.
“لقد مرت فترة منذ أن ضحكت” ، تحدث ريجيس.
واصلت عيناي التحرك مركزا في المشاهد حتى لاحظت الرائحة الكريهة التي من في زقاق خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث الجندي التحيف الذي لاحظ التغيير الذي طرأ على تعبيري.
“ما هذه المباني؟”
“من فضلك تحمل الرائحة حتى نصل إلى المدينة أيها الصاعد المحترم”.
لقد اصطفت المنازل المكونة من طابق واحد والمصنوعة من الطوب والخرسانات بشكل مرتب وموحد على جانبي طريق مرصوف بالحصى وكان عرضه حوالي ثلاث عربات.
“ما زلنا على حافة المدينة ، لذا لا تزال الرائحة من ضواحي المدينة تتسرب عبر الجدران.”
تسلل الضوء بين البابين واضاء المنطقة ، وفجأة تذكرت شعور الشوق لرؤية الشمس.
” تخطي ساعات العمل مجددا لتناول وجبة خفيفة يا تشومو؟”
استدرت ورأيت جدار ارتفاعه أكثر من عشرين قدما خلف القاعة التي تتواجد بها البوابة التي خرجنا منها للتو.
“ماذا يوجد على الجانب الآخر؟” سألت بفضول بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الأبواب بصرير خافت وسرعان ما غرقت بداخل أشعة الشمس.
تحدث الجندي التحيف الذي لاحظ التغيير الذي طرأ على تعبيري.
” المتشردون والعالات التي تم طردها من قرية ميرين بسبب عدم دفع الضرائب أو ارتكاب جريمة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، مع استمرارنا في السير ، تفرق الطريق المرصوف بالحصى فجأة إلى أربعة طرق منفصلة
أوضح الجندي الضخم قبل ان يستمر في الشرح ، ” إن رئيسنا الطيب يسمح لهم بالبقاء في تلك المنطقة ، وحتى انه سمح لهم بالحصول على وظائف إذا عرضها عليهم السكان داخل المدينة إذا دعت الحاجة إليهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” وهذا يشمل أيضا الوظائف الليلية ، إذا كان المحترم يرغ- آه!! “
“توقف عن كونك أحمقا ! هل تعتقد أن الصاعد لديه عدد قليل جدا من النساء حتى يرغب في قضاء ليلة مع تلك الأشياء البغيضة؟ “
“أوه! اعتذاري عن السلوك الفظ أيها الصاعد الموقر ، لم يصل الكثير من الصاعدين إلى هنا ، لذا لم يكن لدي أي سبب لأفترض أنه سيكون هناك واحد … يا إلهي يجب أن أتوقف عن الحديث الآن.”
دخل الاثنان في جدال محتدم وقام بضرب ببعضهما البعض وتهمسا بالشتائم كما لو أنهما لم يعلما أنني سألاحظ.
” أتساءل عما إذا كانت هذه المسرحية شيئ قد تدربوا عليه” سأل ريجيس لكن كان من الواضح أنه يحضى بالتسلية الكافية.
ناداها سيمبي وهو ينظر بعصبية ويحرك عينيه بيني وبين الفتاة التي تجمدت في مكانها.
كان من المثير للاهتمام أن أرى أنه على عكس الصاعدين الذين قابلتهم في المقابر الأثرية ، لم يكن لدى هاذين المهرجين فجوات في درعهم لكي تظهر العلامات أو الشعارات الموجودة على ظهورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الاثنان في جدال محتدم وقام بضرب ببعضهما البعض وتهمسا بالشتائم كما لو أنهما لم يعلما أنني سألاحظ.
على الرغم من أن هذا المكان كان أكبر بكثير وأكثر تطور من إشبر ، إلا أنه كان يتمتع بجو أكثر هدوء مقارنة بمدن ديكاثين التي اعتدت على البقاء فيها.
ربما كان التباهي بالعلامات والشعارات شيئ يفعله كبار السحرة كنوع من اظهار المكانة؟.
أوضح الجندي الضخم قبل ان يستمر في الشرح ، ” إن رئيسنا الطيب يسمح لهم بالبقاء في تلك المنطقة ، وحتى انه سمح لهم بالحصول على وظائف إذا عرضها عليهم السكان داخل المدينة إذا دعت الحاجة إليهم”.
فقدت نفسي التفكير لدرجة أنني لم ألاحظ العديد من المدنيين الذين كانوا يمرون بي وهم يحدقون بي.
كان لدى البعض الأداب للتظاهر بأنهم يفعلون شيئ ما بينما توقف الآخرون بشكل صارخ للنظر.
“عليه اللعنة ، سمعت ايضا أن أحد كبار المسؤولين من إحدى أكاديميات مدينة أرامور سيحضر هذه المرة لمعرفة ما إذا كان هناك أي أطفال كمرشحين “.
قام بعض الرجال بقياس حجمي ، حيث كانوا ينفخون صدورهم بشكل غريزي رغم طأطأة رؤوسهم للأسفل باحترام.
بدأ الجندي الضخم ، ينحني بقدر ما سمحت له بطنه قبل أن يرفع رأسه.
كما كانت هناك مجموعة من فتيات اللواتي لم يكن أكبر بكثير من أختي وهن يتحولن إلى اللون الأحمر من الخجل بعد حدوث إتصال بالعين معي قبل الضحك فيما بينهم.
تجاهلت النظرات العابرة للمدنيين ، وحدقت في المبنى الشبيه بساحة مغلقة والذي جعل المنشآت المكونة من طابق واحد حوله تبدو صغيرة.
“ما هذه المباني؟”
لقد رأيت أيضًا بعض النساء الأكبر سنًا وهن يبدأن بتعديل ملابسهم لإبراز صدورهم ، ويبتسمن بلطف مع نظرة ذات اغراء في كل تلتقي بها أعيننا.
ثم لم يستغرق الأمر وقت أكثر حتى يقوم رفيقه النحيف بفعل نفس الشيء.
“انظر! ، انظر إن الجميع يسيل لعابه على صاعدنا المحترم” ، تحدث الجندي النحيف بنبرة فخر.
“لقد مرت فترة منذ أن ضحكت” ، تحدث ريجيس.
“كم يبعد مكتب رئيس القرية؟” سألت مع تأكيد النظر ببرود على كليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد اصطف المدنيون بينما كان اخرون ينزلون من عربات تجرها الخيول ووحوش المانا وبدأو يقفون أمام المدخل الرئيسي في انتظار الدخول.
“ف- فقط بضع بنايات وسنصل!” أجاب الجندي الضخم بينما أصبح كلاهما منكمشا بشكل واضح.
سرعان ما بدأت المنازل بالتناقص وتم تعويضها باللمحلات مع إستمرار اقترابنا من قلب القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما سمعت لوريني تهمس بعض الألفاظ والشتائم على الحارسين في الباب ، لذلك لم يسعني إلا أن أكتم ضحكتي.
لم يسعني إلا أن أتذكر الوقت الذي قضيته في مدينة أشبر بعد رؤية هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضحك ، صوت الصغار والكبار ، كل صوت سمعته كان يحمل رنين مثل الأجراس التي تقوم بمنحي شعور بالهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن هذا المكان كان أكبر بكثير وأكثر تطور من إشبر ، إلا أنه كان يتمتع بجو أكثر هدوء مقارنة بمدن ديكاثين التي اعتدت على البقاء فيها.
ومع ذلك ، مع استمرارنا في السير ، تفرق الطريق المرصوف بالحصى فجأة إلى أربعة طرق منفصلة
بعد بعض الهدوء وجدت نفسي أحدق في الباب.
كان هناك طريق واحد رئيسي وثلاثة طرق أصغر يقود كل منها إلى مباني متعددة المستويات بأحجام مختلفة مع وجود الكثير من الأراضي حولها.
لقد رأيت أيضًا بعض النساء الأكبر سنًا وهن يبدأن بتعديل ملابسهم لإبراز صدورهم ، ويبتسمن بلطف مع نظرة ذات اغراء في كل تلتقي بها أعيننا.
“ما هذه المباني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-من هو …؟”
لقد كانت هذه المباني الثلاثة هي الوحيدة التي لم تتكون من طابق واحد لذلك افترضت أنها تملك بعض الأهمية.
التفت بسرعة ورأيت الجنديين قد توقفوا.
“آه! هذه المدارس الثلاث هي فخر قرية ميرين! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أنه كان هناك طفل يرسم اشياء عشوائية على ظهر صديقه باستخدام قطعة من الفحم.
أجاب الجندي الضخم بفخر.
نظرت لوريني إليه أخيرا بنظرة منزعجة ، “واو أقصد أوه!!”
تحدث الجندي النحيف وهو يشير بإصبعه إلي مبنى مقبب مع رواق طويل مدعوم بأعمدة مماثلة في التصميم لتلك الموجودة في القاعة التي بها البوابة المؤدية إلى المدخل الرئيسي للمقابر الأثرية.
” المبنى الموجود على يسارنا هو المكان الذي يتعلم به أطفالنا الذين حصلوا على أول علامة لهم كدرع ، في حين أن المبنى الأكبر مخصص لذوي العلامات المميزة ، والمبنى ذو السقف الأسود مخصص لمهاجمي المستقبل!”
“من فضلك تحمل الرائحة حتى نصل إلى المدينة أيها الصاعد المحترم”.
أعقب الجندي النحيف وأكمل حديث زميله ، ” إن المدربين الذين نملكهم من النخبة وهم قادرون جدا ، ولديهم شعارات حتى ، ايضا المدرب الرئيسي من مدرسة المهاجمين لديه شعارين وتم تعليمه في مدينة كبرى!”
“أوه! اعتذاري عن السلوك الفظ أيها الصاعد الموقر ، لم يصل الكثير من الصاعدين إلى هنا ، لذا لم يكن لدي أي سبب لأفترض أنه سيكون هناك واحد … يا إلهي يجب أن أتوقف عن الحديث الآن.”
“بالحديث عن ذلك ، لقد أتيت بالفعل في وقت رائع ، أيها الصاعد المحترم ، لن يكون الغد هو يوم المنح فحسب ، ولكن في غضون أيام قليلة ، سيجتمع هنا طلاب من كل القرى المجاورة للقيام بعرض سنوي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صحيح أن “يوم المنح” كان يبدو مثيرا ، إلا أنني لم أكن أرغب في إضاعة الكثير من الوقت في هذه القرية.
لقد شعرت باللمسة الدافئة للشمس مثل حضن الأم.
فقدت نفسي التفكير لدرجة أنني لم ألاحظ العديد من المدنيين الذين كانوا يمرون بي وهم يحدقون بي.
ستكون أولويتي هي الحصول على خريطة للمكان الذي أنا فيه بعد التحدث مع رئيس القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم يبعد مكتب رئيس القرية؟” سألت مع تأكيد النظر ببرود على كليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يوجد على الجانب الآخر؟” سألت بفضول بسيط.
“أتسائل ما إذا كان أي من مهاجمينا لديه فرصة للفوز بالبطولة” ، سرعان ما بدأ الاثنان في التهامس مجددا.
” أرجوك إسمح لهذا الشخص بإرشادك إلى زعيم قرية ميرين.”
” نجل رئيس القرية دراستر ، ربما تكون لديه فرصة أكبر للفوز ، أليس كذلك؟ ، سمعت أنه مر للتو في المرحلة الثالثة من الطبقة الأساسية “.
“الصاعد المحترم -أيه”
“نعم ، ولكن هناك ذلك الوحش الصغير من قرية كرومر الذي مر للتو من المرحلة الرابعة من الطبقة الأساسية في سن الخامسة عشرة.”
“الصاعد المحترم -أيه”
“عليه اللعنة ، سمعت ايضا أن أحد كبار المسؤولين من إحدى أكاديميات مدينة أرامور سيحضر هذه المرة لمعرفة ما إذا كان هناك أي أطفال كمرشحين “.
لقد رأيت أيضًا بعض النساء الأكبر سنًا وهن يبدأن بتعديل ملابسهم لإبراز صدورهم ، ويبتسمن بلطف مع نظرة ذات اغراء في كل تلتقي بها أعيننا.
واصل الاثنان حديثهما ، وهما مرتاحان تمامًا عندما اقتربنا من منطقة تشبه ساحة بلدة.
“هل – أنت ، أ-أنت صاعد من ال-المقابر الأثرية؟” سأل وهو يحرك رأسه يمينا ويسارا.
سرعان ما إزداد عدد الأشخاص بشكل متفجر لأن المحلات والمطاعم لم تعد تحيط فقط بمركز القرية فحسب ، بل تجول الباعة وهم يسحبون عرباتهم الخشبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الجندي الضخم ، ينحني بقدر ما سمحت له بطنه قبل أن يرفع رأسه.
كان بعضهم مليئ بالطعام بينما قام آخرون بعرض سلع جلدية أو ملابس بسيطة.
تجاهلت النظرات العابرة للمدنيين ، وحدقت في المبنى الشبيه بساحة مغلقة والذي جعل المنشآت المكونة من طابق واحد حوله تبدو صغيرة.
سرعان ما بدأت المنازل بالتناقص وتم تعويضها باللمحلات مع إستمرار اقترابنا من قلب القرية.
فقط من خلال عدد الجنود الذين كانوا يطلقون بعض الضغط من القوة كان يمكنني تخمين مستوى الأهمية الذي يملكه.
تحدث الجندي النحيف وهو يشير بإصبعه إلي مبنى مقبب مع رواق طويل مدعوم بأعمدة مماثلة في التصميم لتلك الموجودة في القاعة التي بها البوابة المؤدية إلى المدخل الرئيسي للمقابر الأثرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد اصطف المدنيون بينما كان اخرون ينزلون من عربات تجرها الخيول ووحوش المانا وبدأو يقفون أمام المدخل الرئيسي في انتظار الدخول.
من البضائع التي تحملها العربات بدا أنهم كانوا هنا من أجل للتحضير لهذا الحدث القادم.
تحدث ريجيس بنبرة ساخرة داخل رأسي ، “يبدو أن هذا الصاعد المحترم مهتم بالحدث القادم”.
عند فحص دقيق لجدران هذه القاعة ، استطعت أن أرى لوحات ومنحوتات معقدة لمخلوقات البازيليسك ذات الشكل البشري وهي تتم عبادتها من قبل الرجال والنساء.
“ربما… قليلا”
اعترفت بهدوء ، لم يسبق لي أن ذهبت إلى معرض أو أي نوع من البطولات في ديكاثين أثناء نشأتي هناك.
“ربما… قليلا”
على الرغم من مزاياي غير العادلة مقارنة بالعامة ، لكن لم يبدو الأمر ممتعا للغاية ، لكن الهواء هنا في ساحة القرية مع منظر المدنيون الذين يستعدون لهذه الأحداث بدا مفعمًا بالحيوية.
تمكن الحارس الموجود على يميني ، وهو رجل ممتلئ الجسم يرتدي درعًا مطليًا من الواضح أنه لا يمكنه احتواء جسده الواسع من جمع القليل من الشجاعة التي كانت لديه من أجل توجيه رمحه المرتعش نحوي على الأقل.
“من فضلك تحمل الرائحة حتى نصل إلى المدينة أيها الصاعد المحترم”.
“… – الصاعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
التفت بسرعة ورأيت الجنديين قد توقفوا.
كان يمكنني رؤية المدنيين وهم يقومون بمهامهم اليومية ، سواء تعليق الغسيل أو الإعتناء بالحدائق بينما كان الأطفال يركضون مع سيوف خشبية ملفوفة في أقمشة.
كان يمكنني رؤية المدنيين وهم يقومون بمهامهم اليومية ، سواء تعليق الغسيل أو الإعتناء بالحدائق بينما كان الأطفال يركضون مع سيوف خشبية ملفوفة في أقمشة.
تحدث الجندي النحيف وهو يشير بإصبعه إلي مبنى مقبب مع رواق طويل مدعوم بأعمدة مماثلة في التصميم لتلك الموجودة في القاعة التي بها البوابة المؤدية إلى المدخل الرئيسي للمقابر الأثرية.
“ف- فقط بضع بنايات وسنصل!” أجاب الجندي الضخم بينما أصبح كلاهما منكمشا بشكل واضح.
“إنه من هذا الطريق ، أيها الصاعد الموقر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخولي تم إرشادي إلى المنضدة الأمامية في مبنى فارغ حيث كانت هناك امرأة مراهقة كانت تعبث بشعرها البني المربوط بإحكام بشكل يدل على الملل.
“ف- فقط بضع بنايات وسنصل!” أجاب الجندي الضخم بينما أصبح كلاهما منكمشا بشكل واضح.
بمجرد دخولي تم إرشادي إلى المنضدة الأمامية في مبنى فارغ حيث كانت هناك امرأة مراهقة كانت تعبث بشعرها البني المربوط بإحكام بشكل يدل على الملل.
كان هناك طريق واحد رئيسي وثلاثة طرق أصغر يقود كل منها إلى مباني متعددة المستويات بأحجام مختلفة مع وجود الكثير من الأراضي حولها.
“أتسائل ما إذا كان أي من مهاجمينا لديه فرصة للفوز بالبطولة” ، سرعان ما بدأ الاثنان في التهامس مجددا.
انحنى الجندي الضخم ووضع مرفقه على المنضدة الأمامية.
صحيح أن “يوم المنح” كان يبدو مثيرا ، إلا أنني لم أكن أرغب في إضاعة الكثير من الوقت في هذه القرية.
” مرحبا ، لوريني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كل لوحة أو منحوتة في عمود تروي قصة مختصرة ، لكن كلها كانت تنتهي بنفس الطريقة وتوضح فكرة عبادة البازيليسك مما جعل معدتي تتقلب.
” تخطي ساعات العمل مجددا لتناول وجبة خفيفة يا تشومو؟”
سألت لوريني ولم تكلف نفسها عناء النظر حولها.
على الرغم من أن هذا المكان كان أكبر بكثير وأكثر تطور من إشبر ، إلا أنه كان يتمتع بجو أكثر هدوء مقارنة بمدن ديكاثين التي اعتدت على البقاء فيها.
“أوه! اعتذاري عن السلوك الفظ أيها الصاعد الموقر ، لم يصل الكثير من الصاعدين إلى هنا ، لذا لم يكن لدي أي سبب لأفترض أنه سيكون هناك واحد … يا إلهي يجب أن أتوقف عن الحديث الآن.”
“كن حذرا ، هذا ما جعلك عالقا أنت و سيمبي للقيام بحراسة غرفة الخروج ، بصراحة ، تسك بحق فريترا ، لا أعرف لماذا يزعج الرجل العجوز نفسه ويقوم بوضع حراس هناك ، لم يكن هناك صاعد خرج من تلك البوابة منذ سنوات ، لو كنت أنا-“
لكن في هذه الفترة القصيرة ، شعرت انني سقطت في لحظة سلام حيث رأيت ضوء الفجر يظهر لي أخيرا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه ، لوريني؟”
فقدت نفسي التفكير لدرجة أنني لم ألاحظ العديد من المدنيين الذين كانوا يمرون بي وهم يحدقون بي.
ناداها سيمبي وهو ينظر بعصبية ويحرك عينيه بيني وبين الفتاة التي تجمدت في مكانها.
فكرت لثانية كيف يجب أن أجيب لكن تحدث الحارس الضخم.
نظرت لوريني إليه أخيرا بنظرة منزعجة ، “واو أقصد أوه!!”
“إنه من هذا الطريق ، أيها الصاعد الموقر”.
سرعان ما إتسعت عيناها وظهر إحمرار واضح في خديها بينما كانت تقف وتعدل ملابسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“م-من هو …؟”
“بالحديث عن ذلك ، لقد أتيت بالفعل في وقت رائع ، أيها الصاعد المحترم ، لن يكون الغد هو يوم المنح فحسب ، ولكن في غضون أيام قليلة ، سيجتمع هنا طلاب من كل القرى المجاورة للقيام بعرض سنوي!”
بتجاهل فكرة الاعتقاد في أنه ربما كان يجب على أحدهم البقاء في الخلف لحراسة البوابة ، نظرت حولي للمرة الأولى.
“إنه صاعد” ، همس تشومو ، وانحنى أقرب.
مع تعديل رؤيتي تمكنت من رؤية ما حولي ، وكان … غير مثير للإعجاب حقا.
“انظر! ، انظر إن الجميع يسيل لعابه على صاعدنا المحترم” ، تحدث الجندي النحيف بنبرة فخر.
لم أكن أعتقد أن أعين الفتاة قادرة على أن تصبح أوسع مما كانوا عليه ، لكنهم فعلوا ذلك.
كان بعضهم مليئ بالطعام بينما قام آخرون بعرض سلع جلدية أو ملابس بسيطة.
“أوه! اعتذاري عن السلوك الفظ أيها الصاعد الموقر ، لم يصل الكثير من الصاعدين إلى هنا ، لذا لم يكن لدي أي سبب لأفترض أنه سيكون هناك واحد … يا إلهي يجب أن أتوقف عن الحديث الآن.”
عند فحص دقيق لجدران هذه القاعة ، استطعت أن أرى لوحات ومنحوتات معقدة لمخلوقات البازيليسك ذات الشكل البشري وهي تتم عبادتها من قبل الرجال والنساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هل أنت هنا لمقابلة رئيس القرية؟ ، لا ، بالطبع أنت كذلك كان هذا سؤالا سخيفا من هذا الطريق إذن!”
كانت كل لوحة أو منحوتة في عمود تروي قصة مختصرة ، لكن كلها كانت تنتهي بنفس الطريقة وتوضح فكرة عبادة البازيليسك مما جعل معدتي تتقلب.
“الصاعد المحترم -أيه”
قادتني لوريني عبر ممر بعد ان هدأت لكنها ظلت تنظر إلى الخلف قبل أن تستدير بعصبية بينما كان سيمبي وشومو يضحكان ورائي.
وصلنا إلى مكتب رئيس القرية الذي كان مزين بشكل متواضع حيث تم وضع مكتب وأريكتين جلديتين في مواجهة بعضهما البعض كما كانت تفصل بينهما طاولة شاي بيضاوية.
لم أكن لا أقاتل من أجل العيش فحسب ، بل كنت أقاتل لكي أصبح أقوى من ذي قبل.
“الزعيم ميسون ، زعيم قريتنا ، سيصل إلى هنا قريبا ، من فضلك إرتح بينما أحضر لك شيئًا لتشربه! ” ، تحدثت لوريني بنبرة عالية وهي تنحني.
” مرحبا ، لوريني.”
بعد إلقاء نظرة خاطفة وعميقة علي ، حنت رأسها مرة أخرى وخرجت عمليا من الغرفة بينما كان تشومو وسيمبي يقفان من أجل حراسة الباب.
بعد بعض الهدوء وجدت نفسي أحدق في الباب.
لقد شعرت باللمسة الدافئة للشمس مثل حضن الأم.
سرعان ما إتسعت عيناها وظهر إحمرار واضح في خديها بينما كانت تقف وتعدل ملابسها.
سرعان ما سمعت لوريني تهمس بعض الألفاظ والشتائم على الحارسين في الباب ، لذلك لم يسعني إلا أن أكتم ضحكتي.
سرعان ما بدأت المنازل بالتناقص وتم تعويضها باللمحلات مع إستمرار اقترابنا من قلب القرية.
“لقد مرت فترة منذ أن ضحكت” ، تحدث ريجيس.
” بل لقد مرت فترة من الوقت منذ أن كنت بجوار الكثير من الحمقى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت لحظة لفتح النافذة خلفي ، واستمتعت بالنسيم اللطيف الذي يتدفق من خلالها والذي حمل الثرثرة والأصوات من ساحة القرية.
سخرت وأسندت ذراعي على الأريكة بينما أومأ ريجيس بداخل عقلي.
أخذت لحظة لفتح النافذة خلفي ، واستمتعت بالنسيم اللطيف الذي يتدفق من خلالها والذي حمل الثرثرة والأصوات من ساحة القرية.
الضحك ، صوت الصغار والكبار ، كل صوت سمعته كان يحمل رنين مثل الأجراس التي تقوم بمنحي شعور بالهدوء.
لم أكن لا أقاتل من أجل العيش فحسب ، بل كنت أقاتل لكي أصبح أقوى من ذي قبل.
إستمعت إلى كل صوت بينما بدأ عقلي في تكرار كل ما مررت به.
عند فحص دقيق لجدران هذه القاعة ، استطعت أن أرى لوحات ومنحوتات معقدة لمخلوقات البازيليسك ذات الشكل البشري وهي تتم عبادتها من قبل الرجال والنساء.
لم أكن لا أقاتل من أجل العيش فحسب ، بل كنت أقاتل لكي أصبح أقوى من ذي قبل.
لقد فقدت سيلفي وانفصلت عن عائلتي دون أي وسيلة لمعرفة حالتهم.
لكن الشيء الذي لم يخطر ببالي بعد كل ما حدث حتى الآن قد حدث ، بالنظر إلى تجربتي مع الألكريين في كل من ديكاثين وكذلك في المقابر الأثرية فقد كان منظر الحارسين اللذين كانا يقفان على جانب البوابة وهم يقفزان بشكل مفاجئ مع الصراخ بشكل مرعوب قد فاجئني تماما.
لكن في هذه الفترة القصيرة ، شعرت انني سقطت في لحظة سلام حيث رأيت ضوء الفجر يظهر لي أخيرا …
” هل أنت هنا لمقابلة رئيس القرية؟ ، لا ، بالطبع أنت كذلك كان هذا سؤالا سخيفا من هذا الطريق إذن!”
لقد نجحت في الخروج من جحيم المقابر الأثرية!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
