قرية ميرين
دخلت في البوابة لكن أكن أعرف حقًا ما يجب علي توقعه على الجانب الآخر.
وصلنا إلى مكتب رئيس القرية الذي كان مزين بشكل متواضع حيث تم وضع مكتب وأريكتين جلديتين في مواجهة بعضهما البعض كما كانت تفصل بينهما طاولة شاي بيضاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيناي للحظة ووقفت في مكاني قبل أن ادخل في الضوء الذي انسكب فوقي مثل العسل الدافئ.
لكن الشيء الذي لم يخطر ببالي بعد كل ما حدث حتى الآن قد حدث ، بالنظر إلى تجربتي مع الألكريين في كل من ديكاثين وكذلك في المقابر الأثرية فقد كان منظر الحارسين اللذين كانا يقفان على جانب البوابة وهم يقفزان بشكل مفاجئ مع الصراخ بشكل مرعوب قد فاجئني تماما.
ضحك ريجيس كشخص يحضى بتسلية كبيرة بينما لم أكن أعرف حقًا ماذا أفعل في هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل – أنت ، أ-أنت صاعد من ال-المقابر الأثرية؟” سأل وهو يحرك رأسه يمينا ويسارا.
تمكن الحارس الموجود على يميني ، وهو رجل ممتلئ الجسم يرتدي درعًا مطليًا من الواضح أنه لا يمكنه احتواء جسده الواسع من جمع القليل من الشجاعة التي كانت لديه من أجل توجيه رمحه المرتعش نحوي على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك خط من الأعمدة يرتفع إلى ما فوقنا على كلا الجانبين بينما كان هناك زوج من الشمعدانات المشتعلة على كل واحدة.
“لا تهتم بالرد على هؤلاء المهرجين ، اقتلهم فقط ” ، تذمر ريجيس.
ثم لم يستغرق الأمر وقت أكثر حتى يقوم رفيقه النحيف بفعل نفس الشيء.
فقط من خلال عدد الجنود الذين كانوا يطلقون بعض الضغط من القوة كان يمكنني تخمين مستوى الأهمية الذي يملكه.
كما كانت هناك مجموعة من فتيات اللواتي لم يكن أكبر بكثير من أختي وهن يتحولن إلى اللون الأحمر من الخجل بعد حدوث إتصال بالعين معي قبل الضحك فيما بينهم.
“م-من أين أتيت؟” ارتعش الحرس النحيف وهو يسألني.
فكرت لثانية كيف يجب أن أجيب لكن تحدث الحارس الضخم.
لقد شعرت باللمسة الدافئة للشمس مثل حضن الأم.
“هل – أنت ، أ-أنت صاعد من ال-المقابر الأثرية؟” سأل وهو يحرك رأسه يمينا ويسارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تهتم بالرد على هؤلاء المهرجين ، اقتلهم فقط ” ، تذمر ريجيس.
سرعان ما بدأت المنازل بالتناقص وتم تعويضها باللمحلات مع إستمرار اقترابنا من قلب القرية.
“أتسائل ما إذا كان أي من مهاجمينا لديه فرصة للفوز بالبطولة” ، سرعان ما بدأ الاثنان في التهامس مجددا.
تجاهلت الصوت في رأسي الذي يحثني على قتلهم ونظرت إلى الحارس المستدير الذي جفل من تحديقي أجبته.
“ما هذه المباني؟”
لقد كانت هذه المباني الثلاثة هي الوحيدة التي لم تتكون من طابق واحد لذلك افترضت أنها تملك بعض الأهمية.
“نعم”.
“ما هذه المباني؟”
سعل الجندي النحيف على يساري بصوت مسموع عند تأكيدي ، لقد أصبح من الصعب أكثر فأكثر ألا أدحرج عيناي أمام هاؤلاء الحمقى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الصاعد المحترم -أيه”
“أصمت! لا بد أنه يتدرب أو يكتسب البصيرة! “
” بل لقد مرت فترة من الوقت منذ أن كنت بجوار الكثير من الحمقى”
بدأ الجندي الضخم ، ينحني بقدر ما سمحت له بطنه قبل أن يرفع رأسه.
فقط من خلال عدد الجنود الذين كانوا يطلقون بعض الضغط من القوة كان يمكنني تخمين مستوى الأهمية الذي يملكه.
” أرجوك إسمح لهذا الشخص بإرشادك إلى زعيم قرية ميرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت الأبواب بصرير خافت وسرعان ما غرقت بداخل أشعة الشمس.
” المتشردون والعالات التي تم طردها من قرية ميرين بسبب عدم دفع الضرائب أو ارتكاب جريمة”
أشار لي العميل المستدير إلى أن أتبعه بينما مشى الحارس النحيف وراءه.
بتجاهل فكرة الاعتقاد في أنه ربما كان يجب على أحدهم البقاء في الخلف لحراسة البوابة ، نظرت حولي للمرة الأولى.
“نعم ، ولكن هناك ذلك الوحش الصغير من قرية كرومر الذي مر للتو من المرحلة الرابعة من الطبقة الأساسية في سن الخامسة عشرة.”
فكرت لثانية كيف يجب أن أجيب لكن تحدث الحارس الضخم.
على عكس … التصرف الذي أظهره الحارسان تجاهي ، لم تكن القاعة التي وصلت إليها رائعة أبدا.
“بالحديث عن ذلك ، لقد أتيت بالفعل في وقت رائع ، أيها الصاعد المحترم ، لن يكون الغد هو يوم المنح فحسب ، ولكن في غضون أيام قليلة ، سيجتمع هنا طلاب من كل القرى المجاورة للقيام بعرض سنوي!”
على الرغم من أنها لم تكن كبيرة حقا ، فهي لم تتعدى حجم منزل متواضع في آشبر.
“توقف عن كونك أحمقا ! هل تعتقد أن الصاعد لديه عدد قليل جدا من النساء حتى يرغب في قضاء ليلة مع تلك الأشياء البغيضة؟ “
تمكن الحارس الموجود على يميني ، وهو رجل ممتلئ الجسم يرتدي درعًا مطليًا من الواضح أنه لا يمكنه احتواء جسده الواسع من جمع القليل من الشجاعة التي كانت لديه من أجل توجيه رمحه المرتعش نحوي على الأقل.
لكنها كان تملك خصائص أظهرت بوضوح أهمية مثل هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخولي تم إرشادي إلى المنضدة الأمامية في مبنى فارغ حيث كانت هناك امرأة مراهقة كانت تعبث بشعرها البني المربوط بإحكام بشكل يدل على الملل.
بتاجهل الجندي الضخم الذي كان يلقي نظرة خاطفة عليّ كل بضع ثواني فقد مشينا نحن الثلاثة عبر الأرضيات الرخامية الملساء بصمت تام حتى وصلنا إلى أبواب الغرفة الحديدية.
كان هناك خط من الأعمدة يرتفع إلى ما فوقنا على كلا الجانبين بينما كان هناك زوج من الشمعدانات المشتعلة على كل واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند فحص دقيق لجدران هذه القاعة ، استطعت أن أرى لوحات ومنحوتات معقدة لمخلوقات البازيليسك ذات الشكل البشري وهي تتم عبادتها من قبل الرجال والنساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كل لوحة أو منحوتة في عمود تروي قصة مختصرة ، لكن كلها كانت تنتهي بنفس الطريقة وتوضح فكرة عبادة البازيليسك مما جعل معدتي تتقلب.
“أوه! اعتذاري عن السلوك الفظ أيها الصاعد الموقر ، لم يصل الكثير من الصاعدين إلى هنا ، لذا لم يكن لدي أي سبب لأفترض أنه سيكون هناك واحد … يا إلهي يجب أن أتوقف عن الحديث الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتاجهل الجندي الضخم الذي كان يلقي نظرة خاطفة عليّ كل بضع ثواني فقد مشينا نحن الثلاثة عبر الأرضيات الرخامية الملساء بصمت تام حتى وصلنا إلى أبواب الغرفة الحديدية.
كان بعضهم مليئ بالطعام بينما قام آخرون بعرض سلع جلدية أو ملابس بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسلل الضوء بين البابين واضاء المنطقة ، وفجأة تذكرت شعور الشوق لرؤية الشمس.
لقد فقدت سيلفي وانفصلت عن عائلتي دون أي وسيلة لمعرفة حالتهم.
“أتسائل ما إذا كان أي من مهاجمينا لديه فرصة للفوز بالبطولة” ، سرعان ما بدأ الاثنان في التهامس مجددا.
فتحت الأبواب بصرير خافت وسرعان ما غرقت بداخل أشعة الشمس.
” نجل رئيس القرية دراستر ، ربما تكون لديه فرصة أكبر للفوز ، أليس كذلك؟ ، سمعت أنه مر للتو في المرحلة الثالثة من الطبقة الأساسية “.
“لا تهتم بالرد على هؤلاء المهرجين ، اقتلهم فقط ” ، تذمر ريجيس.
شعرت بالضغط على صدري ووجدت نفسي احاول كبح دموعي التي لم أكن أعرف حتى أنني أمتلكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت لوريني إليه أخيرا بنظرة منزعجة ، “واو أقصد أوه!!”
لقد شعرت باللمسة الدافئة للشمس مثل حضن الأم.
“أوه! اعتذاري عن السلوك الفظ أيها الصاعد الموقر ، لم يصل الكثير من الصاعدين إلى هنا ، لذا لم يكن لدي أي سبب لأفترض أنه سيكون هناك واحد … يا إلهي يجب أن أتوقف عن الحديث الآن.”
“آه … الصاعد الموقر -“
سخرت وأسندت ذراعي على الأريكة بينما أومأ ريجيس بداخل عقلي.
“أصمت! لا بد أنه يتدرب أو يكتسب البصيرة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغمضت عيناي للحظة ووقفت في مكاني قبل أن ادخل في الضوء الذي انسكب فوقي مثل العسل الدافئ.
مع تعديل رؤيتي تمكنت من رؤية ما حولي ، وكان … غير مثير للإعجاب حقا.
“أوه! اعتذاري عن السلوك الفظ أيها الصاعد الموقر ، لم يصل الكثير من الصاعدين إلى هنا ، لذا لم يكن لدي أي سبب لأفترض أنه سيكون هناك واحد … يا إلهي يجب أن أتوقف عن الحديث الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نجحت في الخروج من جحيم المقابر الأثرية!.
لقد اصطفت المنازل المكونة من طابق واحد والمصنوعة من الطوب والخرسانات بشكل مرتب وموحد على جانبي طريق مرصوف بالحصى وكان عرضه حوالي ثلاث عربات.
فقط من خلال عدد الجنود الذين كانوا يطلقون بعض الضغط من القوة كان يمكنني تخمين مستوى الأهمية الذي يملكه.
تجاهلت الصوت في رأسي الذي يحثني على قتلهم ونظرت إلى الحارس المستدير الذي جفل من تحديقي أجبته.
كان يمكنني رؤية المدنيين وهم يقومون بمهامهم اليومية ، سواء تعليق الغسيل أو الإعتناء بالحدائق بينما كان الأطفال يركضون مع سيوف خشبية ملفوفة في أقمشة.
على الرغم من أنها لم تكن كبيرة حقا ، فهي لم تتعدى حجم منزل متواضع في آشبر.
“ما هذه المباني؟”
حتى أنه كان هناك طفل يرسم اشياء عشوائية على ظهر صديقه باستخدام قطعة من الفحم.
لقد كانت هذه المباني الثلاثة هي الوحيدة التي لم تتكون من طابق واحد لذلك افترضت أنها تملك بعض الأهمية.
واصلت عيناي التحرك مركزا في المشاهد حتى لاحظت الرائحة الكريهة التي من في زقاق خلفي.
تحدث الجندي التحيف الذي لاحظ التغيير الذي طرأ على تعبيري.
” وهذا يشمل أيضا الوظائف الليلية ، إذا كان المحترم يرغ- آه!! “
“من فضلك تحمل الرائحة حتى نصل إلى المدينة أيها الصاعد المحترم”.
سألت لوريني ولم تكلف نفسها عناء النظر حولها.
سألت لوريني ولم تكلف نفسها عناء النظر حولها.
“ما زلنا على حافة المدينة ، لذا لا تزال الرائحة من ضواحي المدينة تتسرب عبر الجدران.”
لقد اصطفت المنازل المكونة من طابق واحد والمصنوعة من الطوب والخرسانات بشكل مرتب وموحد على جانبي طريق مرصوف بالحصى وكان عرضه حوالي ثلاث عربات.
استدرت ورأيت جدار ارتفاعه أكثر من عشرين قدما خلف القاعة التي تتواجد بها البوابة التي خرجنا منها للتو.
“الزعيم ميسون ، زعيم قريتنا ، سيصل إلى هنا قريبا ، من فضلك إرتح بينما أحضر لك شيئًا لتشربه! ” ، تحدثت لوريني بنبرة عالية وهي تنحني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد اصطف المدنيون بينما كان اخرون ينزلون من عربات تجرها الخيول ووحوش المانا وبدأو يقفون أمام المدخل الرئيسي في انتظار الدخول.
“ماذا يوجد على الجانب الآخر؟” سألت بفضول بسيط.
“آه! هذه المدارس الثلاث هي فخر قرية ميرين! ”
” المتشردون والعالات التي تم طردها من قرية ميرين بسبب عدم دفع الضرائب أو ارتكاب جريمة”
انحنى الجندي الضخم ووضع مرفقه على المنضدة الأمامية.
“من فضلك تحمل الرائحة حتى نصل إلى المدينة أيها الصاعد المحترم”.
أوضح الجندي الضخم قبل ان يستمر في الشرح ، ” إن رئيسنا الطيب يسمح لهم بالبقاء في تلك المنطقة ، وحتى انه سمح لهم بالحصول على وظائف إذا عرضها عليهم السكان داخل المدينة إذا دعت الحاجة إليهم”.
” وهذا يشمل أيضا الوظائف الليلية ، إذا كان المحترم يرغ- آه!! “
“توقف عن كونك أحمقا ! هل تعتقد أن الصاعد لديه عدد قليل جدا من النساء حتى يرغب في قضاء ليلة مع تلك الأشياء البغيضة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستكون أولويتي هي الحصول على خريطة للمكان الذي أنا فيه بعد التحدث مع رئيس القرية.
دخل الاثنان في جدال محتدم وقام بضرب ببعضهما البعض وتهمسا بالشتائم كما لو أنهما لم يعلما أنني سألاحظ.
لم أكن أعتقد أن أعين الفتاة قادرة على أن تصبح أوسع مما كانوا عليه ، لكنهم فعلوا ذلك.
” أتساءل عما إذا كانت هذه المسرحية شيئ قد تدربوا عليه” سأل ريجيس لكن كان من الواضح أنه يحضى بالتسلية الكافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المثير للاهتمام أن أرى أنه على عكس الصاعدين الذين قابلتهم في المقابر الأثرية ، لم يكن لدى هاذين المهرجين فجوات في درعهم لكي تظهر العلامات أو الشعارات الموجودة على ظهورهم.
ناداها سيمبي وهو ينظر بعصبية ويحرك عينيه بيني وبين الفتاة التي تجمدت في مكانها.
فقدت نفسي التفكير لدرجة أنني لم ألاحظ العديد من المدنيين الذين كانوا يمرون بي وهم يحدقون بي.
ربما كان التباهي بالعلامات والشعارات شيئ يفعله كبار السحرة كنوع من اظهار المكانة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقدت نفسي التفكير لدرجة أنني لم ألاحظ العديد من المدنيين الذين كانوا يمرون بي وهم يحدقون بي.
لقد اصطفت المنازل المكونة من طابق واحد والمصنوعة من الطوب والخرسانات بشكل مرتب وموحد على جانبي طريق مرصوف بالحصى وكان عرضه حوالي ثلاث عربات.
“الزعيم ميسون ، زعيم قريتنا ، سيصل إلى هنا قريبا ، من فضلك إرتح بينما أحضر لك شيئًا لتشربه! ” ، تحدثت لوريني بنبرة عالية وهي تنحني.
كان لدى البعض الأداب للتظاهر بأنهم يفعلون شيئ ما بينما توقف الآخرون بشكل صارخ للنظر.
عند فحص دقيق لجدران هذه القاعة ، استطعت أن أرى لوحات ومنحوتات معقدة لمخلوقات البازيليسك ذات الشكل البشري وهي تتم عبادتها من قبل الرجال والنساء.
قام بعض الرجال بقياس حجمي ، حيث كانوا ينفخون صدورهم بشكل غريزي رغم طأطأة رؤوسهم للأسفل باحترام.
” أرجوك إسمح لهذا الشخص بإرشادك إلى زعيم قرية ميرين.”
كما كانت هناك مجموعة من فتيات اللواتي لم يكن أكبر بكثير من أختي وهن يتحولن إلى اللون الأحمر من الخجل بعد حدوث إتصال بالعين معي قبل الضحك فيما بينهم.
كما كانت هناك مجموعة من فتيات اللواتي لم يكن أكبر بكثير من أختي وهن يتحولن إلى اللون الأحمر من الخجل بعد حدوث إتصال بالعين معي قبل الضحك فيما بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم يبعد مكتب رئيس القرية؟” سألت مع تأكيد النظر ببرود على كليهما.
لقد رأيت أيضًا بعض النساء الأكبر سنًا وهن يبدأن بتعديل ملابسهم لإبراز صدورهم ، ويبتسمن بلطف مع نظرة ذات اغراء في كل تلتقي بها أعيننا.
كما كانت هناك مجموعة من فتيات اللواتي لم يكن أكبر بكثير من أختي وهن يتحولن إلى اللون الأحمر من الخجل بعد حدوث إتصال بالعين معي قبل الضحك فيما بينهم.
“انظر! ، انظر إن الجميع يسيل لعابه على صاعدنا المحترم” ، تحدث الجندي النحيف بنبرة فخر.
“آه! هذه المدارس الثلاث هي فخر قرية ميرين! ”
“كم يبعد مكتب رئيس القرية؟” سألت مع تأكيد النظر ببرود على كليهما.
تحدث الجندي التحيف الذي لاحظ التغيير الذي طرأ على تعبيري.
“ف- فقط بضع بنايات وسنصل!” أجاب الجندي الضخم بينما أصبح كلاهما منكمشا بشكل واضح.
” مرحبا ، لوريني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد اصطف المدنيون بينما كان اخرون ينزلون من عربات تجرها الخيول ووحوش المانا وبدأو يقفون أمام المدخل الرئيسي في انتظار الدخول.
سرعان ما بدأت المنازل بالتناقص وتم تعويضها باللمحلات مع إستمرار اقترابنا من قلب القرية.
حتى أنه كان هناك طفل يرسم اشياء عشوائية على ظهر صديقه باستخدام قطعة من الفحم.
لم يسعني إلا أن أتذكر الوقت الذي قضيته في مدينة أشبر بعد رؤية هذا.
ثم لم يستغرق الأمر وقت أكثر حتى يقوم رفيقه النحيف بفعل نفس الشيء.
“إنه من هذا الطريق ، أيها الصاعد الموقر”.
على الرغم من أن هذا المكان كان أكبر بكثير وأكثر تطور من إشبر ، إلا أنه كان يتمتع بجو أكثر هدوء مقارنة بمدن ديكاثين التي اعتدت على البقاء فيها.
ومع ذلك ، مع استمرارنا في السير ، تفرق الطريق المرصوف بالحصى فجأة إلى أربعة طرق منفصلة
نظرت لوريني إليه أخيرا بنظرة منزعجة ، “واو أقصد أوه!!”
كان هناك طريق واحد رئيسي وثلاثة طرق أصغر يقود كل منها إلى مباني متعددة المستويات بأحجام مختلفة مع وجود الكثير من الأراضي حولها.
استدرت ورأيت جدار ارتفاعه أكثر من عشرين قدما خلف القاعة التي تتواجد بها البوابة التي خرجنا منها للتو.
“ما هذه المباني؟”
لقد كانت هذه المباني الثلاثة هي الوحيدة التي لم تتكون من طابق واحد لذلك افترضت أنها تملك بعض الأهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في هذه الفترة القصيرة ، شعرت انني سقطت في لحظة سلام حيث رأيت ضوء الفجر يظهر لي أخيرا …
“آه! هذه المدارس الثلاث هي فخر قرية ميرين! ”
التفت بسرعة ورأيت الجنديين قد توقفوا.
“انظر! ، انظر إن الجميع يسيل لعابه على صاعدنا المحترم” ، تحدث الجندي النحيف بنبرة فخر.
أجاب الجندي الضخم بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” المبنى الموجود على يسارنا هو المكان الذي يتعلم به أطفالنا الذين حصلوا على أول علامة لهم كدرع ، في حين أن المبنى الأكبر مخصص لذوي العلامات المميزة ، والمبنى ذو السقف الأسود مخصص لمهاجمي المستقبل!”
لكن في هذه الفترة القصيرة ، شعرت انني سقطت في لحظة سلام حيث رأيت ضوء الفجر يظهر لي أخيرا …
أعقب الجندي النحيف وأكمل حديث زميله ، ” إن المدربين الذين نملكهم من النخبة وهم قادرون جدا ، ولديهم شعارات حتى ، ايضا المدرب الرئيسي من مدرسة المهاجمين لديه شعارين وتم تعليمه في مدينة كبرى!”
“بالحديث عن ذلك ، لقد أتيت بالفعل في وقت رائع ، أيها الصاعد المحترم ، لن يكون الغد هو يوم المنح فحسب ، ولكن في غضون أيام قليلة ، سيجتمع هنا طلاب من كل القرى المجاورة للقيام بعرض سنوي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صحيح أن “يوم المنح” كان يبدو مثيرا ، إلا أنني لم أكن أرغب في إضاعة الكثير من الوقت في هذه القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستكون أولويتي هي الحصول على خريطة للمكان الذي أنا فيه بعد التحدث مع رئيس القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتسائل ما إذا كان أي من مهاجمينا لديه فرصة للفوز بالبطولة” ، سرعان ما بدأ الاثنان في التهامس مجددا.
” نجل رئيس القرية دراستر ، ربما تكون لديه فرصة أكبر للفوز ، أليس كذلك؟ ، سمعت أنه مر للتو في المرحلة الثالثة من الطبقة الأساسية “.
لكن الشيء الذي لم يخطر ببالي بعد كل ما حدث حتى الآن قد حدث ، بالنظر إلى تجربتي مع الألكريين في كل من ديكاثين وكذلك في المقابر الأثرية فقد كان منظر الحارسين اللذين كانا يقفان على جانب البوابة وهم يقفزان بشكل مفاجئ مع الصراخ بشكل مرعوب قد فاجئني تماما.
على عكس … التصرف الذي أظهره الحارسان تجاهي ، لم تكن القاعة التي وصلت إليها رائعة أبدا.
“نعم ، ولكن هناك ذلك الوحش الصغير من قرية كرومر الذي مر للتو من المرحلة الرابعة من الطبقة الأساسية في سن الخامسة عشرة.”
لكن الشيء الذي لم يخطر ببالي بعد كل ما حدث حتى الآن قد حدث ، بالنظر إلى تجربتي مع الألكريين في كل من ديكاثين وكذلك في المقابر الأثرية فقد كان منظر الحارسين اللذين كانا يقفان على جانب البوابة وهم يقفزان بشكل مفاجئ مع الصراخ بشكل مرعوب قد فاجئني تماما.
” مرحبا ، لوريني.”
“عليه اللعنة ، سمعت ايضا أن أحد كبار المسؤولين من إحدى أكاديميات مدينة أرامور سيحضر هذه المرة لمعرفة ما إذا كان هناك أي أطفال كمرشحين “.
“إنه من هذا الطريق ، أيها الصاعد الموقر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل الاثنان حديثهما ، وهما مرتاحان تمامًا عندما اقتربنا من منطقة تشبه ساحة بلدة.
ناداها سيمبي وهو ينظر بعصبية ويحرك عينيه بيني وبين الفتاة التي تجمدت في مكانها.
سرعان ما إزداد عدد الأشخاص بشكل متفجر لأن المحلات والمطاعم لم تعد تحيط فقط بمركز القرية فحسب ، بل تجول الباعة وهم يسحبون عرباتهم الخشبية.
حتى أنه كان هناك طفل يرسم اشياء عشوائية على ظهر صديقه باستخدام قطعة من الفحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الجندي الضخم بفخر.
كان بعضهم مليئ بالطعام بينما قام آخرون بعرض سلع جلدية أو ملابس بسيطة.
أخذت لحظة لفتح النافذة خلفي ، واستمتعت بالنسيم اللطيف الذي يتدفق من خلالها والذي حمل الثرثرة والأصوات من ساحة القرية.
تجاهلت النظرات العابرة للمدنيين ، وحدقت في المبنى الشبيه بساحة مغلقة والذي جعل المنشآت المكونة من طابق واحد حوله تبدو صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما سمعت لوريني تهمس بعض الألفاظ والشتائم على الحارسين في الباب ، لذلك لم يسعني إلا أن أكتم ضحكتي.
اعترفت بهدوء ، لم يسبق لي أن ذهبت إلى معرض أو أي نوع من البطولات في ديكاثين أثناء نشأتي هناك.
فقط من خلال عدد الجنود الذين كانوا يطلقون بعض الضغط من القوة كان يمكنني تخمين مستوى الأهمية الذي يملكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” بل لقد مرت فترة من الوقت منذ أن كنت بجوار الكثير من الحمقى”
كان قد اصطف المدنيون بينما كان اخرون ينزلون من عربات تجرها الخيول ووحوش المانا وبدأو يقفون أمام المدخل الرئيسي في انتظار الدخول.
تحدث ريجيس بنبرة ساخرة داخل رأسي ، “يبدو أن هذا الصاعد المحترم مهتم بالحدث القادم”.
” المبنى الموجود على يسارنا هو المكان الذي يتعلم به أطفالنا الذين حصلوا على أول علامة لهم كدرع ، في حين أن المبنى الأكبر مخصص لذوي العلامات المميزة ، والمبنى ذو السقف الأسود مخصص لمهاجمي المستقبل!”
من البضائع التي تحملها العربات بدا أنهم كانوا هنا من أجل للتحضير لهذا الحدث القادم.
“انظر! ، انظر إن الجميع يسيل لعابه على صاعدنا المحترم” ، تحدث الجندي النحيف بنبرة فخر.
تحدث ريجيس بنبرة ساخرة داخل رأسي ، “يبدو أن هذا الصاعد المحترم مهتم بالحدث القادم”.
“الصاعد المحترم -أيه”
“ربما… قليلا”
اعترفت بهدوء ، لم يسبق لي أن ذهبت إلى معرض أو أي نوع من البطولات في ديكاثين أثناء نشأتي هناك.
لقد كانت هذه المباني الثلاثة هي الوحيدة التي لم تتكون من طابق واحد لذلك افترضت أنها تملك بعض الأهمية.
على الرغم من مزاياي غير العادلة مقارنة بالعامة ، لكن لم يبدو الأمر ممتعا للغاية ، لكن الهواء هنا في ساحة القرية مع منظر المدنيون الذين يستعدون لهذه الأحداث بدا مفعمًا بالحيوية.
ناداها سيمبي وهو ينظر بعصبية ويحرك عينيه بيني وبين الفتاة التي تجمدت في مكانها.
استدرت ورأيت جدار ارتفاعه أكثر من عشرين قدما خلف القاعة التي تتواجد بها البوابة التي خرجنا منها للتو.
“… – الصاعد؟”
كان من المثير للاهتمام أن أرى أنه على عكس الصاعدين الذين قابلتهم في المقابر الأثرية ، لم يكن لدى هاذين المهرجين فجوات في درعهم لكي تظهر العلامات أو الشعارات الموجودة على ظهورهم.
التفت بسرعة ورأيت الجنديين قد توقفوا.
تجاهلت النظرات العابرة للمدنيين ، وحدقت في المبنى الشبيه بساحة مغلقة والذي جعل المنشآت المكونة من طابق واحد حوله تبدو صغيرة.
تحدث الجندي النحيف وهو يشير بإصبعه إلي مبنى مقبب مع رواق طويل مدعوم بأعمدة مماثلة في التصميم لتلك الموجودة في القاعة التي بها البوابة المؤدية إلى المدخل الرئيسي للمقابر الأثرية.
“إنه من هذا الطريق ، أيها الصاعد الموقر”.
“أوه! اعتذاري عن السلوك الفظ أيها الصاعد الموقر ، لم يصل الكثير من الصاعدين إلى هنا ، لذا لم يكن لدي أي سبب لأفترض أنه سيكون هناك واحد … يا إلهي يجب أن أتوقف عن الحديث الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد دخولي تم إرشادي إلى المنضدة الأمامية في مبنى فارغ حيث كانت هناك امرأة مراهقة كانت تعبث بشعرها البني المربوط بإحكام بشكل يدل على الملل.
تجاهلت الصوت في رأسي الذي يحثني على قتلهم ونظرت إلى الحارس المستدير الذي جفل من تحديقي أجبته.
انحنى الجندي الضخم ووضع مرفقه على المنضدة الأمامية.
” مرحبا ، لوريني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، مع استمرارنا في السير ، تفرق الطريق المرصوف بالحصى فجأة إلى أربعة طرق منفصلة
“من فضلك تحمل الرائحة حتى نصل إلى المدينة أيها الصاعد المحترم”.
” تخطي ساعات العمل مجددا لتناول وجبة خفيفة يا تشومو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألت لوريني ولم تكلف نفسها عناء النظر حولها.
اعترفت بهدوء ، لم يسبق لي أن ذهبت إلى معرض أو أي نوع من البطولات في ديكاثين أثناء نشأتي هناك.
صحيح أن “يوم المنح” كان يبدو مثيرا ، إلا أنني لم أكن أرغب في إضاعة الكثير من الوقت في هذه القرية.
“كن حذرا ، هذا ما جعلك عالقا أنت و سيمبي للقيام بحراسة غرفة الخروج ، بصراحة ، تسك بحق فريترا ، لا أعرف لماذا يزعج الرجل العجوز نفسه ويقوم بوضع حراس هناك ، لم يكن هناك صاعد خرج من تلك البوابة منذ سنوات ، لو كنت أنا-“
تحدث الجندي التحيف الذي لاحظ التغيير الذي طرأ على تعبيري.
“آه ، لوريني؟”
” تخطي ساعات العمل مجددا لتناول وجبة خفيفة يا تشومو؟”
بعد إلقاء نظرة خاطفة وعميقة علي ، حنت رأسها مرة أخرى وخرجت عمليا من الغرفة بينما كان تشومو وسيمبي يقفان من أجل حراسة الباب.
ناداها سيمبي وهو ينظر بعصبية ويحرك عينيه بيني وبين الفتاة التي تجمدت في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار لي العميل المستدير إلى أن أتبعه بينما مشى الحارس النحيف وراءه.
بتاجهل الجندي الضخم الذي كان يلقي نظرة خاطفة عليّ كل بضع ثواني فقد مشينا نحن الثلاثة عبر الأرضيات الرخامية الملساء بصمت تام حتى وصلنا إلى أبواب الغرفة الحديدية.
نظرت لوريني إليه أخيرا بنظرة منزعجة ، “واو أقصد أوه!!”
سرعان ما إتسعت عيناها وظهر إحمرار واضح في خديها بينما كانت تقف وتعدل ملابسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“م-من هو …؟”
“أوه! اعتذاري عن السلوك الفظ أيها الصاعد الموقر ، لم يصل الكثير من الصاعدين إلى هنا ، لذا لم يكن لدي أي سبب لأفترض أنه سيكون هناك واحد … يا إلهي يجب أن أتوقف عن الحديث الآن.”
“إنه صاعد” ، همس تشومو ، وانحنى أقرب.
تحدث الجندي التحيف الذي لاحظ التغيير الذي طرأ على تعبيري.
لم أكن أعتقد أن أعين الفتاة قادرة على أن تصبح أوسع مما كانوا عليه ، لكنهم فعلوا ذلك.
“الزعيم ميسون ، زعيم قريتنا ، سيصل إلى هنا قريبا ، من فضلك إرتح بينما أحضر لك شيئًا لتشربه! ” ، تحدثت لوريني بنبرة عالية وهي تنحني.
“أوه! اعتذاري عن السلوك الفظ أيها الصاعد الموقر ، لم يصل الكثير من الصاعدين إلى هنا ، لذا لم يكن لدي أي سبب لأفترض أنه سيكون هناك واحد … يا إلهي يجب أن أتوقف عن الحديث الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هل أنت هنا لمقابلة رئيس القرية؟ ، لا ، بالطبع أنت كذلك كان هذا سؤالا سخيفا من هذا الطريق إذن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، مع استمرارنا في السير ، تفرق الطريق المرصوف بالحصى فجأة إلى أربعة طرق منفصلة
قادتني لوريني عبر ممر بعد ان هدأت لكنها ظلت تنظر إلى الخلف قبل أن تستدير بعصبية بينما كان سيمبي وشومو يضحكان ورائي.
وصلنا إلى مكتب رئيس القرية الذي كان مزين بشكل متواضع حيث تم وضع مكتب وأريكتين جلديتين في مواجهة بعضهما البعض كما كانت تفصل بينهما طاولة شاي بيضاوية.
“لقد مرت فترة منذ أن ضحكت” ، تحدث ريجيس.
“الزعيم ميسون ، زعيم قريتنا ، سيصل إلى هنا قريبا ، من فضلك إرتح بينما أحضر لك شيئًا لتشربه! ” ، تحدثت لوريني بنبرة عالية وهي تنحني.
“توقف عن كونك أحمقا ! هل تعتقد أن الصاعد لديه عدد قليل جدا من النساء حتى يرغب في قضاء ليلة مع تلك الأشياء البغيضة؟ “
بعد إلقاء نظرة خاطفة وعميقة علي ، حنت رأسها مرة أخرى وخرجت عمليا من الغرفة بينما كان تشومو وسيمبي يقفان من أجل حراسة الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بعض الهدوء وجدت نفسي أحدق في الباب.
تحدث الجندي النحيف وهو يشير بإصبعه إلي مبنى مقبب مع رواق طويل مدعوم بأعمدة مماثلة في التصميم لتلك الموجودة في القاعة التي بها البوابة المؤدية إلى المدخل الرئيسي للمقابر الأثرية.
سرعان ما سمعت لوريني تهمس بعض الألفاظ والشتائم على الحارسين في الباب ، لذلك لم يسعني إلا أن أكتم ضحكتي.
استدرت ورأيت جدار ارتفاعه أكثر من عشرين قدما خلف القاعة التي تتواجد بها البوابة التي خرجنا منها للتو.
“هل – أنت ، أ-أنت صاعد من ال-المقابر الأثرية؟” سأل وهو يحرك رأسه يمينا ويسارا.
“لقد مرت فترة منذ أن ضحكت” ، تحدث ريجيس.
“أوه! اعتذاري عن السلوك الفظ أيها الصاعد الموقر ، لم يصل الكثير من الصاعدين إلى هنا ، لذا لم يكن لدي أي سبب لأفترض أنه سيكون هناك واحد … يا إلهي يجب أن أتوقف عن الحديث الآن.”
” بل لقد مرت فترة من الوقت منذ أن كنت بجوار الكثير من الحمقى”
“آه! هذه المدارس الثلاث هي فخر قرية ميرين! ”
سخرت وأسندت ذراعي على الأريكة بينما أومأ ريجيس بداخل عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت لحظة لفتح النافذة خلفي ، واستمتعت بالنسيم اللطيف الذي يتدفق من خلالها والذي حمل الثرثرة والأصوات من ساحة القرية.
مع تعديل رؤيتي تمكنت من رؤية ما حولي ، وكان … غير مثير للإعجاب حقا.
“من فضلك تحمل الرائحة حتى نصل إلى المدينة أيها الصاعد المحترم”.
الضحك ، صوت الصغار والكبار ، كل صوت سمعته كان يحمل رنين مثل الأجراس التي تقوم بمنحي شعور بالهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخولي تم إرشادي إلى المنضدة الأمامية في مبنى فارغ حيث كانت هناك امرأة مراهقة كانت تعبث بشعرها البني المربوط بإحكام بشكل يدل على الملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الجندي الضخم بفخر.
إستمعت إلى كل صوت بينما بدأ عقلي في تكرار كل ما مررت به.
شعرت بالضغط على صدري ووجدت نفسي احاول كبح دموعي التي لم أكن أعرف حتى أنني أمتلكها.
لم أكن لا أقاتل من أجل العيش فحسب ، بل كنت أقاتل لكي أصبح أقوى من ذي قبل.
سألت لوريني ولم تكلف نفسها عناء النظر حولها.
لقد فقدت سيلفي وانفصلت عن عائلتي دون أي وسيلة لمعرفة حالتهم.
كما كانت هناك مجموعة من فتيات اللواتي لم يكن أكبر بكثير من أختي وهن يتحولن إلى اللون الأحمر من الخجل بعد حدوث إتصال بالعين معي قبل الضحك فيما بينهم.
لكن في هذه الفترة القصيرة ، شعرت انني سقطت في لحظة سلام حيث رأيت ضوء الفجر يظهر لي أخيرا …
لم أكن لا أقاتل من أجل العيش فحسب ، بل كنت أقاتل لكي أصبح أقوى من ذي قبل.
” تخطي ساعات العمل مجددا لتناول وجبة خفيفة يا تشومو؟”
لقد نجحت في الخروج من جحيم المقابر الأثرية!.
” هل أنت هنا لمقابلة رئيس القرية؟ ، لا ، بالطبع أنت كذلك كان هذا سؤالا سخيفا من هذا الطريق إذن!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
