رحلة خطيرة
داخل نزل في مدينة المطر،
توجه نحو محطة المدينة حيث يمكن للمرء استئجار عربات الخيل.
“إذن، لقد عدت للتو دون التخلص من الرجل؟!” بدا صوت انثوي مليئ بالتهيج.
وبعد أن انتهى جاكوب من حشو امتعته، انطلقوا في رحلتهم نحو مدينة قلب الأسد، التي تبعد 219 ميلاً عن مدينة المطر، وسيستغرق الوصول إليها ثلاثة أيام، حسب الشاب.
لدى روزاليا تعبير غاضب بينما تمسك بجهاز أخضر في يدها. “لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أريد لفت الانتباه. علاوة على ذلك، ليس من السهل التعامل مع ذلك الرجل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيون جاكوب: “حسنًا، هيا بنا”.
وبخ الصوت قائلاً: “لم أعتقد أبدًا أنك من بين كل الناس سوف تخافين من مرتزق بلدة منعزلة. لقد خيبت ظني أيها الأسد!”
“إذن، لقد عدت للتو دون التخلص من الرجل؟!” بدا صوت انثوي مليئ بالتهيج.
ضغطت روزاليا على أسنانها لكنها لم توبخ، وكأنها تخاف من ذلك الشخص الذي على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيون جاكوب: “حسنًا، هيا بنا”.
“ومع ذلك، يمكنني أن أتفهم مجهودك واهتمامك بالمهمة القادمة. لكن هذا مهم جدًا بالنسبة لنا بحيث لا نسمح لأي شخص بالخروج بالمعلومات. هل تعرف ماذا سيحدث إذا وصلت هذه الأخبار إلى آذان بعض الأشخاص؟” بدا الصوت لطيفا هذه المرة.
“دعنا نذهب.” ظهر بيتر وقد قام بتوصيل العربة مرة أخرى.
أخذت روزاليا نفساً عميقاً وقالت: “أتفهم ذلك. سأتخلص منه”.
ومع ذلك، ضاقت عيناه فجأة عندما اكتشف نقطة صغيرة على بعد بضع مئات من الأمتار من السهل جدًا اكتشاف مثل هذا الشذوذ نظرًا لعدم وجود غابة هنا.
“لا.” أجاب الصوت الأنثوي. “هذا الرجل جعلك تشعر بالخوف، مما يعني أنه قوي مثلك أو أقوى. لذا، سأرسل شخصًا للتعامل معه. فقط ركز على مهمتك.”
الأربعة رفعو اصواتهم في ثقة كاملة …
تعابير وجه روزاليا ملتوية، لكنها وافقت فقط، “ح-حسنًا”.
أومأ جاكوب برأسه، ولكن هناك تلميح من عدم اليقين في عينيه وهو ينظر إلى المسافة.
“أرسل لي عنوانه. فهو لن يعيش بعد غد!”
ومع ذلك، جاكوب يجلس الآن في الخلف وظل ينظر إلى الخلف من الفجوة الصغيرة في الستارة.
—
“العجوز الثالث، حافظ على المسافة، وعندما يتوقفون للراحة ليلاً، سنتحرك ونكون في طريقنا. لقد سهل علينا التخلص منه ولن يعرف أحد أبدًا ما حدث له” أمر الملثم الثالث آخر ملثم كان يتعامل مع العربة.
عند الفجر،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أنا أعرف عن نقابة صانعي الأسلحة!” سطع تعبير بيتر فجأة، “نقابة صانع الأسلحة هي حلم كل حداد لأنهم يكسبون مبلغًا ضخمًا من المال منذ قيامهم بتزويد كل سلاح ناري في المملكة. حتى أنهم يتعاونون مع وكالة مرتزقة النجوم!”
جاكوب قد حزم أغراضه بالفعل بعد أن تخلص من جثة رأس الخنزير.
“مثيرة للاهتمام.” ضحك جاكوب بخفة ‘آمل ألا يخيبوني بمعداتهم.’
توجه نحو محطة المدينة حيث يمكن للمرء استئجار عربات الخيل.
“صيد سعيد…”
وبما أنه مجرد بداية الصباح، لم يكن هناك سوى اثنين متاحين. مقابل ثلاث عملات فضية، استأجر عربة صغيرة الحجم تبدو بسيطة وكافية لاحتياجاته.
“لا تقلق.” ولوح جاكوب بيده. لم يمانع لأنه لم يكن في عجلة من أمره.
صاحب العربة شاب يتمتع بشخصية ثرثارة، وكان نشيطًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا حصل جاكوب على شيء مثير للاهتمام وسأله: “أوه، هل أخبرك لماذا يستمر في إجراء هذا الاختبار؟”
وبعد أن حصل على نظرة باردة من جاكوب، أبقى فمه مغلقا واهتم بشؤونه.
“لا تقلق.” ولوح جاكوب بيده. لم يمانع لأنه لم يكن في عجلة من أمره.
وبعد أن انتهى جاكوب من حشو امتعته، انطلقوا في رحلتهم نحو مدينة قلب الأسد، التي تبعد 219 ميلاً عن مدينة المطر، وسيستغرق الوصول إليها ثلاثة أيام، حسب الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف بيتر العربة عند الظهر بالقرب من مصدر المياه.
جلس جاكوب داخل العربة وهو ينظر إلى البلدة الصغيرة التي أصبحت الآن بعيدة ويتجهون الآن على طريق ترابي يؤدي إلى الطريق الرئيسي لمدينة قلب الأسد.
ومع ذلك، ضاقت عيناه فجأة عندما اكتشف نقطة صغيرة على بعد بضع مئات من الأمتار من السهل جدًا اكتشاف مثل هذا الشذوذ نظرًا لعدم وجود غابة هنا.
“أخبرني عن مدينة قلب الأسد.” تحدث جاكوب أخيرًا وهو ينظر إلى الشاب الذي يتحكم في زمام الأمور.
هز بيتر كتفه وركب العربة، واستمروا.
اسم الشاب بيتر لقد أذهل عندما سمع سؤال جاكوب وأجاب بسرعة، “سيدي، لقد سألت الشخص المناسب! دعني أخبرك أن مدينة قلب الأسد هي واحدة من أكبر المدن في مقاطعة غلوريا، وهي تخضع لسلطة عائلة قلب الأسد. العائلة هم أصهار البارون لذا فهم يتمتعون بمكانة رفيعة…”
هز بيتر رأسه بعدم اليقين، “لا، على الرغم من أنني سألت، قال فقط، كان هذا حلمه للانضمام والتعلم من أفضل الصانعين في المملكة. حتى أنه قال أن هناك عددًا أكبر بكثير من الأشخاص مثله الذين أجروا الاختبار مائة مرة وما زالوا يعودون ليجربوا حظهم.”
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاستمرار، قاطعه جاكوب قائلاً: “أنا أعرف كل هذا. أخبرني بشيء غير مكتوب في الكتب”.
كان مجرد شخص من عامة الناس ولم يكن نظام التعليم راسخًا في المدن الصغيرة مثل مدينة المطير ولا يمكن تعلم القراءة أو الكتابة إلا للأشخاص ذوي المكانة العالية والمال الكافي.
ترنح بيتر للحظة. “لا أستطيع القراءة…” تمتم كما لو كان في محنة كبيرة.
ومع ذلك، جاكوب يجلس الآن في الخلف وظل ينظر إلى الخلف من الفجوة الصغيرة في الستارة.
كان مجرد شخص من عامة الناس ولم يكن نظام التعليم راسخًا في المدن الصغيرة مثل مدينة المطير ولا يمكن تعلم القراءة أو الكتابة إلا للأشخاص ذوي المكانة العالية والمال الكافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم … متشنج جاف؟” رد العجوز الأول
قال جاكوب: “ماذا عن نقابة صانعي الأسلحة؟”
“سيدي، تحتاج الخيول إلى شرب الماء. سيستغرق الأمر خمس عشرة دقيقة فقط. آسف على الإزعاج.” أخبره وهو يعتذر.
“أوه، أنا أعرف عن نقابة صانعي الأسلحة!” سطع تعبير بيتر فجأة، “نقابة صانع الأسلحة هي حلم كل حداد لأنهم يكسبون مبلغًا ضخمًا من المال منذ قيامهم بتزويد كل سلاح ناري في المملكة. حتى أنهم يتعاونون مع وكالة مرتزقة النجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مجموعة أخرى من المسافرين؟’ فكر جاكوب، وتوقف عن الاهتمام.
“انظر، انظر، لقد اشتريت مسدس باريل ب-09 هذا من نقابة صانع الأسلحة في مدينة قلب الأسد يمكنه إطلاق أربع رصاصات بشكل متواصل. كنت محظوظًا لأنه كان معروضًا للبيع في ذلك اليوم أو ربما لم أشتريه أبدًا.” أخرج بيتر مسدسًا ذو مقاس خمس بوصات من جيبه الجانبي وبدأ في إشعاله أمام جاكوب بابتسامة متعجرفة.
“صيد سعيد…”
لم يستطع جاكوب إلا أن يشعر أن هذا الشاب كان ساذجًا، وكان سؤاله عن أي شيء مضيعة للوقت. أراد أن يعرف ما إذا كانوا قد يأجرون معداتهم أو إذا كان عليه الانضمام إليهم أولاً.
عند الفجر،
الآن، يبدو أنه كان عليه أن يجد الإجابة بمجرد وصوله إلى هناك بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة،
بعد التفاخر حول المسدس الصغير، أعاده بيتر إلى جيبه بارتياح كبير وقال: “سمعت أيضًا أن نقابة صانعي الأسلحة تصدر اختبار تجنيد شهري مثل نقابة الصيدليات والعديد من الناس يأخذون الأمر بجنون. اخبرني رجل عجوز استأجرني ذات مرة، وهل تصدق ذلك؟ قال إنه قد أجرى الاختبار ما يقرب من ستين مرة بالفعل، لكنه ما زال يفشل، ومع ذلك، كان لا يزال غير راغب في الاستسلام!”
جلس جاكوب داخل العربة وهو ينظر إلى البلدة الصغيرة التي أصبحت الآن بعيدة ويتجهون الآن على طريق ترابي يؤدي إلى الطريق الرئيسي لمدينة قلب الأسد.
أخيرًا حصل جاكوب على شيء مثير للاهتمام وسأله: “أوه، هل أخبرك لماذا يستمر في إجراء هذا الاختبار؟”
ضغطت روزاليا على أسنانها لكنها لم توبخ، وكأنها تخاف من ذلك الشخص الذي على الجانب الآخر.
هز بيتر رأسه بعدم اليقين، “لا، على الرغم من أنني سألت، قال فقط، كان هذا حلمه للانضمام والتعلم من أفضل الصانعين في المملكة. حتى أنه قال أن هناك عددًا أكبر بكثير من الأشخاص مثله الذين أجروا الاختبار مائة مرة وما زالوا يعودون ليجربوا حظهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا حصل جاكوب على شيء مثير للاهتمام وسأله: “أوه، هل أخبرك لماذا يستمر في إجراء هذا الاختبار؟”
“مثيرة للاهتمام.” ضحك جاكوب بخفة ‘آمل ألا يخيبوني بمعداتهم.’
ومع ذلك، جاكوب يجلس الآن في الخلف وظل ينظر إلى الخلف من الفجوة الصغيرة في الستارة.
بعد ذلك، مثل أسطوانة مكسورة، استمر بيتر وكأنه لا يحتاج إلى التنفس ولم يتوقف إلا عندما أوقفه جاكوب.
تعابير وجه روزاليا ملتوية، لكنها وافقت فقط، “ح-حسنًا”.
لكن الشيء الوحيد الذي فشل جاكوب وبيتر في ملاحظته هو أنه على بعد بضع مئات من الأمتار من عربتهم، كانت عربة أخرى تتحرك على نفس المسار.
بينما كان بيتر يقود الخيول نحو مصدر المياه، لم يستطع جاكوب إلا أن ينظر إلى الطريق المهجور والأرض الفارغة المحيطة به.
“لقد وصلنا إلى هنا في الوقت المناسب وإلا لكان هدفنا قد هرب!” قال شخص ملثم وهو ينظر إلى المسافة بعيون باردة.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاستمرار، قاطعه جاكوب قائلاً: “أنا أعرف كل هذا. أخبرني بشيء غير مكتوب في الكتب”.
“هيه، السيدة أخبرتنا أن نكون حذرين، لكنه مجرد جبان هرب من الخوف!” سخر ملثم آخر بازدراء.
لكنه تصرف وكأنه لم يلاحظ شيئا وقام بإعداد وجبة.
“العجوز الثالث، حافظ على المسافة، وعندما يتوقفون للراحة ليلاً، سنتحرك ونكون في طريقنا. لقد سهل علينا التخلص منه ولن يعرف أحد أبدًا ما حدث له” أمر الملثم الثالث آخر ملثم كان يتعامل مع العربة.
لكنه تصرف وكأنه لم يلاحظ شيئا وقام بإعداد وجبة.
ضحك العجوز الثالث ببرود، “لا مشكلة. سمعت أنه مرتزق رتبة ج أتساءل كم عدد العملات الذهبية التي سنحصل عليها من جثته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحب العربة شاب يتمتع بشخصية ثرثارة، وكان نشيطًا للغاية.
“أنا مهتم أكثر بتلك الصناديق أتساءل عما إذا كان يقوم بتسليم مهمة، إذا كان الأمر كذلك، فقد حققنا ثروة!” أشرقت العيون العجوز الثاني بالجشع.
“سيدي، تحتاج الخيول إلى شرب الماء. سيستغرق الأمر خمس عشرة دقيقة فقط. آسف على الإزعاج.” أخبره وهو يعتذر.
“هيه، صيد سعيد يا رفاق!”
لم يستطع جاكوب إلا أن يشعر أن هذا الشاب كان ساذجًا، وكان سؤاله عن أي شيء مضيعة للوقت. أراد أن يعرف ما إذا كانوا قد يأجرون معداتهم أو إذا كان عليه الانضمام إليهم أولاً.
“هاها، صيد سعيد…”
لكن الشيء الوحيد الذي فشل جاكوب وبيتر في ملاحظته هو أنه على بعد بضع مئات من الأمتار من عربتهم، كانت عربة أخرى تتحرك على نفس المسار.
“صيد سعيد…”
“هذا هو مصدر المياه الوحيد هنا، أليس كذلك؟” سأل بيتر.
“نحن نعيش للصيد!”
جاكوب قد حزم أغراضه بالفعل بعد أن تخلص من جثة رأس الخنزير.
الأربعة رفعو اصواتهم في ثقة كاملة
…
وبخ الصوت قائلاً: “لم أعتقد أبدًا أنك من بين كل الناس سوف تخافين من مرتزق بلدة منعزلة. لقد خيبت ظني أيها الأسد!”
أوقف بيتر العربة عند الظهر بالقرب من مصدر المياه.
“لا تقلق.” ولوح جاكوب بيده. لم يمانع لأنه لم يكن في عجلة من أمره.
“سيدي، تحتاج الخيول إلى شرب الماء. سيستغرق الأمر خمس عشرة دقيقة فقط. آسف على الإزعاج.” أخبره وهو يعتذر.
“العجوز الثالث، حافظ على المسافة، وعندما يتوقفون للراحة ليلاً، سنتحرك ونكون في طريقنا. لقد سهل علينا التخلص منه ولن يعرف أحد أبدًا ما حدث له” أمر الملثم الثالث آخر ملثم كان يتعامل مع العربة.
“لا تقلق.” ولوح جاكوب بيده. لم يمانع لأنه لم يكن في عجلة من أمره.
وبما أنه مجرد بداية الصباح، لم يكن هناك سوى اثنين متاحين. مقابل ثلاث عملات فضية، استأجر عربة صغيرة الحجم تبدو بسيطة وكافية لاحتياجاته.
بينما كان بيتر يقود الخيول نحو مصدر المياه، لم يستطع جاكوب إلا أن ينظر إلى الطريق المهجور والأرض الفارغة المحيطة به.
“العجوز الثالث، حافظ على المسافة، وعندما يتوقفون للراحة ليلاً، سنتحرك ونكون في طريقنا. لقد سهل علينا التخلص منه ولن يعرف أحد أبدًا ما حدث له” أمر الملثم الثالث آخر ملثم كان يتعامل مع العربة.
ومع ذلك، ضاقت عيناه فجأة عندما اكتشف نقطة صغيرة على بعد بضع مئات من الأمتار من السهل جدًا اكتشاف مثل هذا الشذوذ نظرًا لعدم وجود غابة هنا.
ضحك العجوز الثالث ببرود، “لا مشكلة. سمعت أنه مرتزق رتبة ج أتساءل كم عدد العملات الذهبية التي سنحصل عليها من جثته.”
‘مجموعة أخرى من المسافرين؟’ فكر جاكوب، وتوقف عن الاهتمام.
ومع ذلك، جاكوب يجلس الآن في الخلف وظل ينظر إلى الخلف من الفجوة الصغيرة في الستارة.
“دعنا نذهب.” ظهر بيتر وقد قام بتوصيل العربة مرة أخرى.
“هيه، السيدة أخبرتنا أن نكون حذرين، لكنه مجرد جبان هرب من الخوف!” سخر ملثم آخر بازدراء.
أومأ جاكوب برأسه، ولكن هناك تلميح من عدم اليقين في عينيه وهو ينظر إلى المسافة.
“صيد سعيد…”
“هذا هو مصدر المياه الوحيد هنا، أليس كذلك؟” سأل بيتر.
“لا.” أجاب الصوت الأنثوي. “هذا الرجل جعلك تشعر بالخوف، مما يعني أنه قوي مثلك أو أقوى. لذا، سأرسل شخصًا للتعامل معه. فقط ركز على مهمتك.”
“نعم. بعد ذلك، لا نجد مصدر للمياه الى على الطريق الرئيسي”. أومأ بيتر برأسه في حيرة لأنه لا يعرف لماذا يسأل جاكوب مثل هذا السؤال.
وبعد أن انتهى جاكوب من حشو امتعته، انطلقوا في رحلتهم نحو مدينة قلب الأسد، التي تبعد 219 ميلاً عن مدينة المطر، وسيستغرق الوصول إليها ثلاثة أيام، حسب الشاب.
لمعت عيون جاكوب: “حسنًا، هيا بنا”.
“نعم. بعد ذلك، لا نجد مصدر للمياه الى على الطريق الرئيسي”. أومأ بيتر برأسه في حيرة لأنه لا يعرف لماذا يسأل جاكوب مثل هذا السؤال.
هز بيتر كتفه وركب العربة، واستمروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف بيتر العربة عند الظهر بالقرب من مصدر المياه.
ومع ذلك، جاكوب يجلس الآن في الخلف وظل ينظر إلى الخلف من الفجوة الصغيرة في الستارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا حصل جاكوب على شيء مثير للاهتمام وسأله: “أوه، هل أخبرك لماذا يستمر في إجراء هذا الاختبار؟”
وبعد التحرك لمدة ساعتين، قال جاكوب فجأة: “أوقف العربة!”
الأربعة رفعو اصواتهم في ثقة كاملة …
فعل بيتر كما قيل له ونظر إلى الوراء في حيرة. “سيدي ماذا حدث؟”
ابتل فم العجوز الرابع عندما لاحظ تصاعد الدخان. قال: “يجب أن نأكل أيضًا. ماذا لديكم يا رفاق؟”
لم يجب جاكوب وفتح صندوقًا صغيرًا مليئا باللحم. “اذهب وأشعل النار. حان وقت تناول الطعام.”
وبعد أن حصل على نظرة باردة من جاكوب، أبقى فمه مغلقا واهتم بشؤونه.
اتسعت عيون بيتر وهو ينظر إلى اللحم عالي الجودة وكاد يسيل لعابه. قال: “نعم، على الفور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيون جاكوب: “حسنًا، هيا بنا”.
ومع ذلك، نظر جاكوب بعيدًا، وكما خمن، توقفت النقطة الصغيرة مرة أخرى!
وبعد أن حصل على نظرة باردة من جاكوب، أبقى فمه مغلقا واهتم بشؤونه.
“إنهم يتبعوننا!” تحول تعبير جاكوب الى بارد في هذه اللحظة. ‘من يمكن أن يكون؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم … متشنج جاف؟” رد العجوز الأول
لكنه تصرف وكأنه لم يلاحظ شيئا وقام بإعداد وجبة.
ضغطت روزاليا على أسنانها لكنها لم توبخ، وكأنها تخاف من ذلك الشخص الذي على الجانب الآخر.
في المسافة،
“دعنا نذهب.” ظهر بيتر وقد قام بتوصيل العربة مرة أخرى.
“ماذا يفعلون الآن؟” سأل العجوز الأول بنبرة غير سعيدة.
ضغطت روزاليا على أسنانها لكنها لم توبخ، وكأنها تخاف من ذلك الشخص الذي على الجانب الآخر.
نظر العجوز الرابع إلى مسافة بعيدة باستخدام تلسكوب برونزي يبلغ طوله قدمًا وقال: “لا تقلق، إنهم يأكلون. هل تعتقد أنهم يستطيعون ملاحظتنا من هذه المسافة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب جاكوب وفتح صندوقًا صغيرًا مليئا باللحم. “اذهب وأشعل النار. حان وقت تناول الطعام.”
“همف. دعهم يستمتعوا بآخر لحم، في اللحظة التي ينزل فيها الليل، سنتحرك.” شخر العجوز الثاني
نظر العجوز الرابع إلى مسافة بعيدة باستخدام تلسكوب برونزي يبلغ طوله قدمًا وقال: “لا تقلق، إنهم يأكلون. هل تعتقد أنهم يستطيعون ملاحظتنا من هذه المسافة؟”
ابتل فم العجوز الرابع عندما لاحظ تصاعد الدخان. قال: “يجب أن نأكل أيضًا. ماذا لديكم يا رفاق؟”
“العجوز الثالث، حافظ على المسافة، وعندما يتوقفون للراحة ليلاً، سنتحرك ونكون في طريقنا. لقد سهل علينا التخلص منه ولن يعرف أحد أبدًا ما حدث له” أمر الملثم الثالث آخر ملثم كان يتعامل مع العربة.
“أم … متشنج جاف؟” رد العجوز الأول
“مثيرة للاهتمام.” ضحك جاكوب بخفة ‘آمل ألا يخيبوني بمعداتهم.’
وبخ العجوز الرابع، “اللعنة؟ أنت لم تحضر لنا أي لحم للشواء؟!”
بعد ذلك، مثل أسطوانة مكسورة، استمر بيتر وكأنه لا يحتاج إلى التنفس ولم يتوقف إلا عندما أوقفه جاكوب.
قال العجوز الأول مدهوشا. “ولماذا نفعل ذلك؟ هل تعتقد أننا في نزهة؟!”
هز بيتر كتفه وركب العربة، واستمروا.
“هاها، صيد سعيد…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
