إستعداء الكائنات المظلمة (4)
مرت ثلاثة أسابيع منذ محادثة جاكوب وهالبيرغ.
تغيرت أمور كثيرة في هذه الأسابيع الثلاثة الماضية، وحدثت التغييرات في جيش الكائنات المظلمة!
لكن هذا لم يكن النهاية، حيث دوت ثلاث طلقات أخرى حيث سقطت جميعها على النقاط الحيوية في جسد ملك الليتش وانفجر تمامًا مثل تمثال مصنوع من الرمال.
كان أكبر تغيير هو أن الجيش المنظم بالكامل سابقًا والذي يتكون من ملايين الجنود لم يعد منظمًا حيث تفرقوا جميعًا في غابة الوحوش السحرية. التغيير الثاني كان أن الجيش لم يعد يسير قدمًا. بدلاً من ذلك، بدا أنهم مشغولون بشيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن يجب أن أقول أنك الشيء الوحيد الذي نجح في جعلي وأولادي نوقف غزوة الفناء، لذا سأفترض أنك كائن حي يريد إيقاف إبادة الحياة في السهول النادرة.”
التغيير الأخير كان أن جميع القادة الأعلى رتبة من الرتب الاستثنائية، الذين كانوا يزيدون عن 100,000، قد تقلص عددهم إلى ما يزيد قليلاً عن 5,000، والآن، تم إعادة جميعهم من مناصبهم السابقة في قيادة الكائنات المظلمة الرتب الأدنى.
جاكوب الذي كان يحمل القناص العملاق بينما يقف متخفيًا فوق القرص البرونزي، سخر من ملك الليتش الذي كان في قطع، “ما الذي جعله يعتقد أن أي كائن حي يهتم بشرف جثة متحركة؟ الآن، أحتاج فقط إلى حوالي 2000 منهم قبل أن أتمكن من المضي قدمًا وأخيرًا أرتاح…”
كان هذا هو السبب الوحيد لتفرق الجيش، حيث كانوا بدون قائد مناسب.
“لذا، الآن أعتقد أنه حان الوقت لي للاستقرار والراحة في حضن الموت، ولدت كملك، وأريد أن أموت كملك بينما أقاتل من أجل الموت.”
أما بالنسبة لملك الليتش، الذي كان يبدو شجاعًا وبدون أي خوف وهو يتجه نحو المدينة المظلمة، فقد كان هو من استدعى جميع الكائنات المظلمة الاستثنائية لحمايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن يجب أن أقول أنك الشيء الوحيد الذي نجح في جعلي وأولادي نوقف غزوة الفناء، لذا سأفترض أنك كائن حي يريد إيقاف إبادة الحياة في السهول النادرة.”
ومع ذلك، حتى عندما كان عددهم يزيد عن 60,000، ما زالوا يعانون من خسائر مرعبة كل يوم، ويبدو أن المهاجم يستمتع بتعذيب ملك الليتش بعدم مهاجمة القادة الأعلى رتبة على الإطلاق.
كان هذا تعذيبًا بطيئًا عندما تعلم أن عدوك مرعب يأتي ويذهب كما يشاء ولا يمكنك فعل أي شيء حيال ذلك، ثم تعرف أيضًا أنه في النهاية سيكون دورك عندما لا يتبقى أحد.
يبدو أن المهاجم كان يلعب لعبة رعب بقتل الكائنات الأدنى رتبة ببطء ثم الانتقال إلى الرتب الأعلى.
“لذا، الآن أعتقد أنه حان الوقت لي للاستقرار والراحة في حضن الموت، ولدت كملك، وأريد أن أموت كملك بينما أقاتل من أجل الموت.”
كان هذا تعذيبًا بطيئًا عندما تعلم أن عدوك مرعب يأتي ويذهب كما يشاء ولا يمكنك فعل أي شيء حيال ذلك، ثم تعرف أيضًا أنه في النهاية سيكون دورك عندما لا يتبقى أحد.
التغيير الأخير كان أن جميع القادة الأعلى رتبة من الرتب الاستثنائية، الذين كانوا يزيدون عن 100,000، قد تقلص عددهم إلى ما يزيد قليلاً عن 5,000، والآن، تم إعادة جميعهم من مناصبهم السابقة في قيادة الكائنات المظلمة الرتب الأدنى.
هذا النوع من اليأس يمكن أن يجعل حتى الكائنات المظلمة التي عادة ما تكون بلا مشاعر تدخل في حالة من الاضطراب، وكان ملك الليش يكاد يصاب بالجنون بسبب هذا الوضع بأكمله.
ومع ذلك، بصفته حاكم الكائنات المظلمة، لا يمكنه التراجع أو الهروب لأن ذلك ليس من طبيعة الكائنات المظلمة، وإذا أظهر أي ضعف، فلن يكون قادرًا على النهوض مرة أخرى، خاصة عندما تأتي التعزيزات من السهل الأعلى.
الهالة المظلمة والمخيفة المحيطة بالكائنات المظلمة كانت تجعل أي كائن حي يختنق بمجرد وقوفه في حضورهم.
لذا، كان الأمر بين القيام بالمهمة أو الموت للكائنات المظلمة، والموت في ساحة المعركة هو ما يعيشون من أجله حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن صوت ملك الليش العاطفي والفاخر في المنطقة كالرعد وهو يتحدث بمهابة قبل أن يعود الصمت.
في هذه اللحظة، كان ملك الليتش مع وزرائه الثمانية عشر يركبون على ظهر جواده الشبح، وخلفه الجنود الاستثنائيين الباقين، وكان الوقت ليلًا والبدر في ذروته. وهذا أيضًا الوقت الذي يبدأ فيه الهجوم عادةً.
الهالة المظلمة والمخيفة المحيطة بالكائنات المظلمة كانت تجعل أي كائن حي يختنق بمجرد وقوفه في حضورهم.
الهالة المظلمة والمخيفة المحيطة بالكائنات المظلمة كانت تجعل أي كائن حي يختنق بمجرد وقوفه في حضورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن يجب أن أقول أنك الشيء الوحيد الذي نجح في جعلي وأولادي نوقف غزوة الفناء، لذا سأفترض أنك كائن حي يريد إيقاف إبادة الحياة في السهول النادرة.”
في هذه اللحظة، توقف ملك الليتش في مساحة واسعة، وكان الجميع خلفه أيضًا.
حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن الوزراء أو فرسان الموت لم يتفاعلوا إلا عندما لم يتبقَ من ملك الليش سوى شظايا مكسورة من درعه، وعظامه، ونواه السحرية.
أضاء ضوء القمر على خوذته المخيفة، وفجأة رن صوت شبحي للغاية تحت تلك القناع، “لا أعرف من أنت أو ما أنت.” كان يتحدث بلغة الأحياء المشتركة.
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي رآه لأنه بعد ذلك، انفجرت خوذته مع رأسه بداخلها كالألعاب النارية قبل أن يرن صوت انفجار صوتي من السماء.
“ولكن يجب أن أقول أنك الشيء الوحيد الذي نجح في جعلي وأولادي نوقف غزوة الفناء، لذا سأفترض أنك كائن حي يريد إيقاف إبادة الحياة في السهول النادرة.”
الموت السريع لملك الليتش ليس سوى ضمان له، حتى لا يحدث أي خطأ في هذه المرحلة النهائية.
“ومع ذلك، حتى لو قتلت أولادي وأنا اليوم، سيأتي المزيد، لا، الكثير والمزيد بعدي ويستمرون في القدوم حتى لا يتبقى حياة ويبقى الموت سائدا.”
هذا النوع من اليأس يمكن أن يجعل حتى الكائنات المظلمة التي عادة ما تكون بلا مشاعر تدخل في حالة من الاضطراب، وكان ملك الليش يكاد يصاب بالجنون بسبب هذا الوضع بأكمله. ومع ذلك، بصفته حاكم الكائنات المظلمة، لا يمكنه التراجع أو الهروب لأن ذلك ليس من طبيعة الكائنات المظلمة، وإذا أظهر أي ضعف، فلن يكون قادرًا على النهوض مرة أخرى، خاصة عندما تأتي التعزيزات من السهل الأعلى.
“لكنني لست هنا لتهديدك أو لإثبات أي شيء. لقد حكمت السهول النادرة لأكثر من 2000 عام، وكان لدي حلم واحد فقط، وهو غزو السهول النادرة بالكامل مرة واحدة، وفي سياق ما، لقد فعلت ذلك.”
“الآن، يا عدوي، إذا كنت تملك أي شرف، أريد أن أخوض معك مبارزة موت عادلة، وإذا استطعت هزيمتي، لن ينتقم أولادي وسيعودون إلى الأمة البرية. امنحني هذا الشرف، وسأمنح الأحياء في هذه السهول السلام!”
“لذا، الآن أعتقد أنه حان الوقت لي للاستقرار والراحة في حضن الموت، ولدت كملك، وأريد أن أموت كملك بينما أقاتل من أجل الموت.”
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي رآه لأنه بعد ذلك، انفجرت خوذته مع رأسه بداخلها كالألعاب النارية قبل أن يرن صوت انفجار صوتي من السماء.
“الآن، يا عدوي، إذا كنت تملك أي شرف، أريد أن أخوض معك مبارزة موت عادلة، وإذا استطعت هزيمتي، لن ينتقم أولادي وسيعودون إلى الأمة البرية. امنحني هذا الشرف، وسأمنح الأحياء في هذه السهول السلام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن صوت ملك الليش العاطفي والفاخر في المنطقة كالرعد وهو يتحدث بمهابة قبل أن يعود الصمت.
رن صوت ملك الليش العاطفي والفاخر في المنطقة كالرعد وهو يتحدث بمهابة قبل أن يعود الصمت.
التغيير الأخير كان أن جميع القادة الأعلى رتبة من الرتب الاستثنائية، الذين كانوا يزيدون عن 100,000، قد تقلص عددهم إلى ما يزيد قليلاً عن 5,000، والآن، تم إعادة جميعهم من مناصبهم السابقة في قيادة الكائنات المظلمة الرتب الأدنى.
لكن الكائنات المظلمة بقيت هناك دون أي حركة وانتظرت.
“ومع ذلك، حتى لو قتلت أولادي وأنا اليوم، سيأتي المزيد، لا، الكثير والمزيد بعدي ويستمرون في القدوم حتى لا يتبقى حياة ويبقى الموت سائدا.”
في هذه اللحظة، رن صوت جليدي من السماء، وكانت اللغة هي لغة الكائنات المظلمة.
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي رآه لأنه بعد ذلك، انفجرت خوذته مع رأسه بداخلها كالألعاب النارية قبل أن يرن صوت انفجار صوتي من السماء.
“ما الفكرة الغبية التي جعلتك تعتقد أنني أفعل ذلك من أجل الأحياء؟ لا يهم، ستموت تمامًا مثل الآخرين…”
“الآن، يا عدوي، إذا كنت تملك أي شرف، أريد أن أخوض معك مبارزة موت عادلة، وإذا استطعت هزيمتي، لن ينتقم أولادي وسيعودون إلى الأمة البرية. امنحني هذا الشرف، وسأمنح الأحياء في هذه السهول السلام!”
نظر ملك الليتش فجأة نحو القمر المضيء حيث لم يكن هناك شيء، ولكنه رأى شيئًا صغيرًا جدًا يتجه نحوه.
لكن هذا لم يكن النهاية، حيث دوت ثلاث طلقات أخرى حيث سقطت جميعها على النقاط الحيوية في جسد ملك الليتش وانفجر تمامًا مثل تمثال مصنوع من الرمال.
“بوووممم!”
هذه الليلة ستكون الليلة الأخيرة للمجزرة له وللكائنات المظلمة…
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي رآه لأنه بعد ذلك، انفجرت خوذته مع رأسه بداخلها كالألعاب النارية قبل أن يرن صوت انفجار صوتي من السماء.
كان أكبر تغيير هو أن الجيش المنظم بالكامل سابقًا والذي يتكون من ملايين الجنود لم يعد منظمًا حيث تفرقوا جميعًا في غابة الوحوش السحرية. التغيير الثاني كان أن الجيش لم يعد يسير قدمًا. بدلاً من ذلك، بدا أنهم مشغولون بشيء آخر.
لكن هذا لم يكن النهاية، حيث دوت ثلاث طلقات أخرى حيث سقطت جميعها على النقاط الحيوية في جسد ملك الليتش وانفجر تمامًا مثل تمثال مصنوع من الرمال.
كان أكبر تغيير هو أن الجيش المنظم بالكامل سابقًا والذي يتكون من ملايين الجنود لم يعد منظمًا حيث تفرقوا جميعًا في غابة الوحوش السحرية. التغيير الثاني كان أن الجيش لم يعد يسير قدمًا. بدلاً من ذلك، بدا أنهم مشغولون بشيء آخر.
حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن الوزراء أو فرسان الموت لم يتفاعلوا إلا عندما لم يتبقَ من ملك الليش سوى شظايا مكسورة من درعه، وعظامه، ونواه السحرية.
في هذه اللحظة، كان ملك الليتش مع وزرائه الثمانية عشر يركبون على ظهر جواده الشبح، وخلفه الجنود الاستثنائيين الباقين، وكان الوقت ليلًا والبدر في ذروته. وهذا أيضًا الوقت الذي يبدأ فيه الهجوم عادةً.
جاكوب الذي كان يحمل القناص العملاق بينما يقف متخفيًا فوق القرص البرونزي، سخر من ملك الليتش الذي كان في قطع، “ما الذي جعله يعتقد أن أي كائن حي يهتم بشرف جثة متحركة؟ الآن، أحتاج فقط إلى حوالي 2000 منهم قبل أن أتمكن من المضي قدمًا وأخيرًا أرتاح…”
في هذه اللحظة، توقف ملك الليتش في مساحة واسعة، وكان الجميع خلفه أيضًا.
في اللحظة التالية، اختفت البندقية من يديه، وظهرت سيوفه، وتحرك القرص البرونزي تحت قدميه كالبرق بينما توجه نحو الوحدة النهائية للكائنات المظلمة، التي ستطور نواة سحر العرافة إلى الرتبة الاستثنائية.
التغيير الأخير كان أن جميع القادة الأعلى رتبة من الرتب الاستثنائية، الذين كانوا يزيدون عن 100,000، قد تقلص عددهم إلى ما يزيد قليلاً عن 5,000، والآن، تم إعادة جميعهم من مناصبهم السابقة في قيادة الكائنات المظلمة الرتب الأدنى.
الموت السريع لملك الليتش ليس سوى ضمان له، حتى لا يحدث أي خطأ في هذه المرحلة النهائية.
“ما الفكرة الغبية التي جعلتك تعتقد أنني أفعل ذلك من أجل الأحياء؟ لا يهم، ستموت تمامًا مثل الآخرين…”
هذه الليلة ستكون الليلة الأخيرة للمجزرة له وللكائنات المظلمة…
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي رآه لأنه بعد ذلك، انفجرت خوذته مع رأسه بداخلها كالألعاب النارية قبل أن يرن صوت انفجار صوتي من السماء.
♤♤♤
يبدو أن المهاجم كان يلعب لعبة رعب بقتل الكائنات الأدنى رتبة ببطء ثم الانتقال إلى الرتب الأعلى.
التغيير الأخير كان أن جميع القادة الأعلى رتبة من الرتب الاستثنائية، الذين كانوا يزيدون عن 100,000، قد تقلص عددهم إلى ما يزيد قليلاً عن 5,000، والآن، تم إعادة جميعهم من مناصبهم السابقة في قيادة الكائنات المظلمة الرتب الأدنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
