فرصة!
على الرغم من أن منطقه كان معقولًا، إلا أنه يجب أن يعمل على جوهرة الطفيلي.
“لكن في هذه الحالة، ستفقد طرفًا أو اثنين، وحتى عقلك لن يعمل بشكل صحيح إذا كنت في عجلة من أمري لذا، قل لي، هل تفضل الآن وتكون خشنًا معي أم تلعبها بأمان؟”
“هل تعتقد حقًا أن هذه الطريقة ستحتوي على مثل هذا الخلل؟ هيهيهي… ماذا لو لم تتمكن من سماع كلامها؟ طالما لديها نية، فإن رون العبد ستفهمها تمامًا وتطبقها عليك مباشرة لذا، لا يهم إذا كنت أعمى، أو أصم، أو معاقًا عقليًا، الدمى لا تحتاج إلى هذه الأشياء في المقام الأول!” ألقى الخلود الماء البارد على أمله.
“سأرقص بكل سرور مع السيدة بمجرد انتهائي من مهمة القبطان. لكني أحتاج إلى عقلي إذا أردت إكمال هذه المهمة، لذا هذا يجب أن ينتظر.” رد بلا عاطفة.
‘هل يمكنك أن تكون على الأقل مفيدًا قليلاً!’ قاوم رغبته القوية في إلغاء استدعاء الكتاب الملعون في غضبه.
ثم فجأة فكر في شيء بينما كان ينظر إلى ماشا وهي غير حذرة تمامًا، وبدأت عينيه تتألق بظلام بينما كانت مقفلة على أذنيها.
ومع ذلك، لولا تأكيداته، لعرف أنه ربما كان سيعاني أكثر، وفي أوقات الأزمات، كان الكتاب الغريب دائمًا يساعده رغم سلوكه القاسي لذا، كان الاحتفاظ به أفضل من لا شيء.
شعر أيضًا أنه أمر مؤسف لأن هذه الزيادة ستكون ضخمة لقوته، لكن المشكلة كانت أن الساحرة لن تجلس هادئة إذا حاول فعل شيء مضحك، ناهيك عن قتل لعبتها وأكل قلبه.
أخيرًا لاحظ مكانه عندما خرج من القاعة وظهر في ممر يحتوي على العديد من الغرف، حيث كانت ماشا تقوده دون أي نية للتحدث.
لكن ما جعله يشعر بالقشعريرة حقًا هو رجل مصلوب على طاولة حجرية كبيرة، وجذعه مفتوح بالكامل مثل الكتاب، بينما وجهه وسيم، لكن جفناه قد قُطعت بالكامل، مما أظهر عيناه المحتقنة بالدماء ذات القزحية البنفسجية.
قادته إلى الغرفة الخامسة في الممر، وعندما دخلها، غرق قلبه، لأنها كانت مختبرًا مجهزًا بكل أنواع المعدات والخلايا الزجاجية المملوءة بمخلوقات غريبة.
فجأة، تحركت تلك العينان في اتجاهخ، ‘إنه حي؟!’ شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما نظر إلى ماشا بتوجس أكبر.
من بين تلك المخلوقات، كان بعضها يفتقد أطرافه ومرفق بأطراف مختلفة تمامًا، بينما يفتقد البعض الآخر عيونهم، أو نصف وجوههم، أو جلودهم، وهكذا، كان المشهد كابوسًا مرعبًا.
‘هل يمكنك أن تكون على الأقل مفيدًا قليلاً!’ قاوم رغبته القوية في إلغاء استدعاء الكتاب الملعون في غضبه.
علاوة على ذلك، هناك رف كبير يحتوي على مجموعات من الأجزاء الجسدية في أوعية زجاجية مملوءة بنفس السائل الشفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه الساحرة السادية!’ لم يشعر قط بالغثيان والخوف من امرأة في حياته كما يشعر الآن تجاه ماشا.
لكن ما جعله يشعر بالقشعريرة حقًا هو رجل مصلوب على طاولة حجرية كبيرة، وجذعه مفتوح بالكامل مثل الكتاب، بينما وجهه وسيم، لكن جفناه قد قُطعت بالكامل، مما أظهر عيناه المحتقنة بالدماء ذات القزحية البنفسجية.
ومع ذلك، لولا تأكيداته، لعرف أنه ربما كان سيعاني أكثر، وفي أوقات الأزمات، كان الكتاب الغريب دائمًا يساعده رغم سلوكه القاسي لذا، كان الاحتفاظ به أفضل من لا شيء.
فجأة، تحركت تلك العينان في اتجاهخ، ‘إنه حي؟!’ شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري عندما نظر إلى ماشا بتوجس أكبر.
أخيرًا لاحظ مكانه عندما خرج من القاعة وظهر في ممر يحتوي على العديد من الغرف، حيث كانت ماشا تقوده دون أي نية للتحدث.
شعر فجأة بالامتنان لأن القبطان السيف الحر يحتاجه ولم يسلمه إلى هذه الساحرة السادية، لكنه شعر أيضًا بضرورة ملحة للهرب من هؤلاء الوحوش في أقرب وقت ممكن.
أخيرًا لاحظ مكانه عندما خرج من القاعة وظهر في ممر يحتوي على العديد من الغرف، حيث كانت ماشا تقوده دون أي نية للتحدث.
استدارت ماشا فجأة نحوه بابتسامة سادية على وجهها الجذاب، “هذا هو منزلي، وإذا لم تتصرف بشكل جيد، ستبقى هنا معي بشكل دائم مثل فيلي الصغير هناك! لقد تجرأ على خيانة القبطان، لذا أعطاه القبطان لي حتى أجعله يندم على ولادته في هذا العالم، وهذا هو تخصصي في الواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو إلف مظلم فريد من الرتبة السابعة، وهو مشلول تمامًا، يا له من مصير، يجب أن أقول، إذا كان بإمكانك فقط أخذ قلبه، فستدخل إلى 12% من 5.2%… يا له من أمر مؤسف حقًا هيهيهي!” كتب الخلود بسخرية.
“من المؤسف أنك لست إنسان جني، وإلا كنا سنقضي وقتًا رائعًا معًا ونصبح أصدقاء جيدين آه، لا بأس، ما زلت شخصًا مرتبطًا بهم مما يجعلك عينة نادرة على أي حال.”
“من المؤسف أنك لست إنسان جني، وإلا كنا سنقضي وقتًا رائعًا معًا ونصبح أصدقاء جيدين آه، لا بأس، ما زلت شخصًا مرتبطًا بهم مما يجعلك عينة نادرة على أي حال.”
“بمجرد انتهائك من مهمتك، سنقضي وقتًا رائعًا معًا، وعندها فقط سأمنحك حريتك، قل لي، هل توافق على قضاء عام معي قبل أن تحصل على حريتك؟ إذا لم يكن كذلك، فسأضطر إلى القيام بالعديد من الأشياء في يوم واحد فقط، وثق بي، القبطان لن يمانع أيضًا.”
كان فضوليًا للغاية بشأن هوية هذا الرجل البائس، لذا سأل الخلود.
“لكن في هذه الحالة، ستفقد طرفًا أو اثنين، وحتى عقلك لن يعمل بشكل صحيح إذا كنت في عجلة من أمري لذا، قل لي، هل تفضل الآن وتكون خشنًا معي أم تلعبها بأمان؟”
“هل تعتقد حقًا أن هذه الطريقة ستحتوي على مثل هذا الخلل؟ هيهيهي… ماذا لو لم تتمكن من سماع كلامها؟ طالما لديها نية، فإن رون العبد ستفهمها تمامًا وتطبقها عليك مباشرة لذا، لا يهم إذا كنت أعمى، أو أصم، أو معاقًا عقليًا، الدمى لا تحتاج إلى هذه الأشياء في المقام الأول!” ألقى الخلود الماء البارد على أمله.
‘هذه الساحرة السادية!’ لم يشعر قط بالغثيان والخوف من امرأة في حياته كما يشعر الآن تجاه ماشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة بالامتنان لأن القبطان السيف الحر يحتاجه ولم يسلمه إلى هذه الساحرة السادية، لكنه شعر أيضًا بضرورة ملحة للهرب من هؤلاء الوحوش في أقرب وقت ممكن.
“سأرقص بكل سرور مع السيدة بمجرد انتهائي من مهمة القبطان. لكني أحتاج إلى عقلي إذا أردت إكمال هذه المهمة، لذا هذا يجب أن ينتظر.” رد بلا عاطفة.
شعر أيضًا أنه أمر مؤسف لأن هذه الزيادة ستكون ضخمة لقوته، لكن المشكلة كانت أن الساحرة لن تجلس هادئة إذا حاول فعل شيء مضحك، ناهيك عن قتل لعبتها وأكل قلبه.
“تسك، تسك، لا أحد يحب الخشونة في هذه الأيام. أعتقد أن فيلي الصغير يجب أن يكفي إذن.” نقرت لسانها بإنزعاج، “حسنًا، يمكنك البقاء في الزاوية بجانب فيلي بينما سأكتب قائمة يجب عليك اتباعها إذا لم ترد أن تكون مثل فيلي.” أمرت بلا مبالاة قبل أن تتجه نحو طاولة عملها المليئة بكل أنواع الدفاتر والأجهزة.
ومع ذلك، لولا تأكيداته، لعرف أنه ربما كان سيعاني أكثر، وفي أوقات الأزمات، كان الكتاب الغريب دائمًا يساعده رغم سلوكه القاسي لذا، كان الاحتفاظ به أفضل من لا شيء.
نفذ كما أمرته ووقف بجانب زاوية طاولة فيلي لأنه لم يكن لديه خيار آخر في هذا الأمر وعليه أن يتحمل تلك الرائحة القوية في هذا المكان، التقطت ماشا ورقة وبدأت في تدوين شيء ما.
“هل تعتقد حقًا أن هذه الطريقة ستحتوي على مثل هذا الخلل؟ هيهيهي… ماذا لو لم تتمكن من سماع كلامها؟ طالما لديها نية، فإن رون العبد ستفهمها تمامًا وتطبقها عليك مباشرة لذا، لا يهم إذا كنت أعمى، أو أصم، أو معاقًا عقليًا، الدمى لا تحتاج إلى هذه الأشياء في المقام الأول!” ألقى الخلود الماء البارد على أمله.
كان فضوليًا للغاية بشأن هوية هذا الرجل البائس، لذا سأل الخلود.
“لكن في هذه الحالة، ستفقد طرفًا أو اثنين، وحتى عقلك لن يعمل بشكل صحيح إذا كنت في عجلة من أمري لذا، قل لي، هل تفضل الآن وتكون خشنًا معي أم تلعبها بأمان؟”
“هذا هو إلف مظلم فريد من الرتبة السابعة، وهو مشلول تمامًا، يا له من مصير، يجب أن أقول، إذا كان بإمكانك فقط أخذ قلبه، فستدخل إلى 12% من 5.2%… يا له من أمر مؤسف حقًا هيهيهي!” كتب الخلود بسخرية.
‘هل يمكنك أن تكون على الأقل مفيدًا قليلاً!’ قاوم رغبته القوية في إلغاء استدعاء الكتاب الملعون في غضبه.
شعر أيضًا أنه أمر مؤسف لأن هذه الزيادة ستكون ضخمة لقوته، لكن المشكلة كانت أن الساحرة لن تجلس هادئة إذا حاول فعل شيء مضحك، ناهيك عن قتل لعبتها وأكل قلبه.
كان فضوليًا للغاية بشأن هوية هذا الرجل البائس، لذا سأل الخلود.
طالما لم يرغب في أن يصبح مثل الإلف المظلم، لن يجرؤ على العبث مع تلك المرأة.
ومع ذلك، لولا تأكيداته، لعرف أنه ربما كان سيعاني أكثر، وفي أوقات الأزمات، كان الكتاب الغريب دائمًا يساعده رغم سلوكه القاسي لذا، كان الاحتفاظ به أفضل من لا شيء.
ثم فجأة فكر في شيء بينما كان ينظر إلى ماشا وهي غير حذرة تمامًا، وبدأت عينيه تتألق بظلام بينما كانت مقفلة على أذنيها.
كان فضوليًا للغاية بشأن هوية هذا الرجل البائس، لذا سأل الخلود.
‘الخلود، هل يمكنها القتال ضد أوتارخ إذا تسلل مباشرة إلى دماغها؟ هل يمكنها مواجهته؟’ سأل بسرعة لأنه يعلم أن هذه هي الفرصة الوحيدة التي سيحصل عليها لاستخدام صائد الدماغ على ماشا بينما كانا وحدهما ولم تكن توليه اهتمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادته إلى الغرفة الخامسة في الممر، وعندما دخلها، غرق قلبه، لأنها كانت مختبرًا مجهزًا بكل أنواع المعدات والخلايا الزجاجية المملوءة بمخلوقات غريبة.
علاوة على ذلك، إذا تمكن من إخضاع هذه الساحرة، فسيتمكن بسهولة من التخلص من رون العبد لأنها كانت تتحكم فيها، ناهيك عن كل معرفتها التي ستصبح لأوتارخ ومن ثم له!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه الساحرة السادية!’ لم يشعر قط بالغثيان والخوف من امرأة في حياته كما يشعر الآن تجاه ماشا.
“هاهاهاها… من يدري؟ لست مستشارك الشخصي، ولا أستطيع أن أتكلم خارج حدودي!” صرح الخلود ببراعة قبل أن يبدأ في الضحك بشكل جنوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادته إلى الغرفة الخامسة في الممر، وعندما دخلها، غرق قلبه، لأنها كانت مختبرًا مجهزًا بكل أنواع المعدات والخلايا الزجاجية المملوءة بمخلوقات غريبة.
تسارع قلبه في هذه اللحظة لأن الخلود لم يرفضه مباشرة كما فعل من قبل، لكنه كان محفوفًا بالمخاطر، وإذا لم ينجح رهانه، فسيفقد كل من أوتارخ وحياته!
ثم فجأة فكر في شيء بينما كان ينظر إلى ماشا وهي غير حذرة تمامًا، وبدأت عينيه تتألق بظلام بينما كانت مقفلة على أذنيها.
“لكن في هذه الحالة، ستفقد طرفًا أو اثنين، وحتى عقلك لن يعمل بشكل صحيح إذا كنت في عجلة من أمري لذا، قل لي، هل تفضل الآن وتكون خشنًا معي أم تلعبها بأمان؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات