الإستحواذ (2)
في اللحظة التي بدأت فيها عينا الكابتن في الإغماض، لم يضيع جاكوب ثانية واحدة وحرك يده على الفور باتجاهه! خطته بسيطة: طالما أنه يستطيع لمسه، فسوف يرسله على الفور إلى قلادته اللانهائية، لأنه بمجرد أن يكون داخلها، كان متأكدًا بنسبة 100٪ أن اي تعويذة فضاء أو أي نوع من كنوز الفضاء لن تعمل!
لم يعرفوا أنه يمكنه استخدام عرافة النوم مرتين فقط قبل نفاد ناه.
استخدم حتى تسارع السائل على دمه لزيادة سرعته إلى الحد الأقصى، وبدا أن يده تم نقلها مباشرة إلى وجه الكابتن.
ارتعدت قلوب القراصنة المختبئين عندما اكتشفهم بسهولة وجودهم ؛ مما جعلهم أكثر ذهولاً ، وأصبحوا الآن متأكدين من أنه لا يخادع.
قبل أن تغلق عيناه تمامًا، كانت يده الضخمة تمسك بوجهه، وفي هذه اللحظة، بدا أن ضوء أرجواني يخرج من صدر الكابتن.
تردد الآخر لحظة قبل أن يفعل الشيء نفسه: “سأستمع إليك طالما أنك لا تقتلني.”
ومع ذلك، كان مستعدًا تمامًا وارسله إلى قلادته اللانهائية، واختفى جسده!
هذه أول خطة لمحاولة ترويعهم إلى الخضوع عن طريق التخلص من الاثنين أمامهم.
بعدم اليقين والترقب، نظر بسرعة إلى قلادته اللانهائية للتأكد مما إذا كان قد اختفى في قلادته أم أن كنز الانتقال كان أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسرورًا سرا لرؤية هذا ينجح قبل أن ينظر ببرود إلى نهاية الممر: “وماذا عنكم الستة؟”
لمعت عيناه بسعادة عندما رأى شكل الكابتن النائم يرقد في قلادته، وكاد أن ينفجر بالحماس!
بعدم اليقين والترقب، نظر بسرعة إلى قلادته اللانهائية للتأكد مما إذا كان قد اختفى في قلادته أم أن كنز الانتقال كان أسرع.
في الواقع، لم تمر سوى ثانية واحدة، ولكن بالنسبة له، كانت هذه الثانية مليئة بالقلق والحماسة، كان قد استعد لفترة طويلة لهذه الثانية الرئيسية، والآن كان الكابتن أخيرًا رهن تصرفه!
تردد الآخر لحظة قبل أن يفعل الشيء نفسه: “سأستمع إليك طالما أنك لا تقتلني.”
هذا النوع نفسه من الشعور الذي شعر به عندما نجا من براثن ديكر، وتغيرت أوضاعهما تمامًا.
بعد خمس دقائق، قام بالوقوف وتوجه نحو الباب المغلق، وبإمكانه أن يرى بوضوح دقات القلب في الخارج.
من كونه عبدًا إلى كونه سيدًا، كان هذا الشعور شيئًا لا يمكن أن يمل منه أبدًا.
من كونه عبدًا إلى كونه سيدًا، كان هذا الشعور شيئًا لا يمكن أن يمل منه أبدًا.
ومع ذلك، هدأ بسرعة لأنه كان يعلم أن هذا ليس وقت الاحتفال، لأنه على الرغم من التقليل من شأن صاحب الحلبة، لا تزال دماه على قيد الحياة، وسوف يبدأ الصراع الحقيقي الآن.
كان يحب التعامل مع هذا النوع من الناس على أفضل وجه في كلا الحياتين.
الآن المسألة هي كيف يمكن له التخلص منهم جميعًا بأسرع ما يمكن.
في النهاية ، رفع أحد الإثنين ذوي الندبة العميقة على معبده يديه وقال: “أنا… أستسلم!”
على الفور، بدأ في إعادة شحن عرافته لأن أحدًا لم ينتبه إلى أن الكابتن قد اختفى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن تكون قد انتهت؟’ فكر القرن الحقير إذ لم يجد أي شيء مثير للشك.
أراد أن يلتقط أكبر عدد ممكن منهم أحياء من أجل نيكس.
بعدم اليقين والترقب، نظر بسرعة إلى قلادته اللانهائية للتأكد مما إذا كان قد اختفى في قلادته أم أن كنز الانتقال كان أسرع.
بعد خمس دقائق، قام بالوقوف وتوجه نحو الباب المغلق، وبإمكانه أن يرى بوضوح دقات القلب في الخارج.
“كان الكابتن السيف الحر يريد التضحية بكم جميعًا، لكنني لست مثله، فأنا بحاجة إلى رجال أكفاء لرحلة إلى سهول فريدة، الآن قرروا إذا كنتم ترغبون في أن تكونوا أغبياء متعنتين مثل كابتن طاقمكم أم أشخاصًا عقلاء يعرفون كيف ينحنون مع التيار.”
بمجرد فتح الباب، نظر كل من القرن الحقير وثلاثة غيلان آخرين على الفور، وعندما رأوه يخرج، تحيرو لأنه لم يمض أكثر من عشر دقائق.
بعد خمس دقائق، قام بالوقوف وتوجه نحو الباب المغلق، وبإمكانه أن يرى بوضوح دقات القلب في الخارج.
‘هل يمكن أن تكون قد انتهت؟’ فكر القرن الحقير إذ لم يجد أي شيء مثير للشك.
في هذه المرحلة ، كانت الأمور تسير على نحو جيد للغاية وأفضل مما كان يتوقعه، هؤلاء لا شوكة لهم حقًا ، وكانوا متحمسين بما فيه الكفاية ليس للبحث عن الانتقام بل ثني ركبهم للخضوع.
ولكن في اللحظة التالية، فقد هو وغول آخر الوعي، ما أثار ذهول الإثنين الآخرين، وكانوا في حالة إنذار لأن الأمر كان غريباً للغاية.
في النهاية ، رفع أحد الإثنين ذوي الندبة العميقة على معبده يديه وقال: “أنا… أستسلم!”
في هذه اللحظة، ظهرت السيوف في يده، وظهرت نواياه القاتلة، مما جعلهما يرتعدان.
على الفور، بدأ في إعادة شحن عرافته لأن أحدًا لم ينتبه إلى أن الكابتن قد اختفى الآن.
قال بقسوة: “لقد رحل كابتن السيف الحر، وإذا كنتم أذكياء ولا تريدون أن تنتهوا مثل هؤلاء الرجال، استسلموا، وأعدكم بإبقاء أرواحكم، سأسمح لكم حتى بالإنضمام إلى المدينة المظلمة وتخلص من هذا الوضع الدنيء للقراصنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيناه بسعادة عندما رأى شكل الكابتن النائم يرقد في قلادته، وكاد أن ينفجر بالحماس!
“كان الكابتن السيف الحر يريد التضحية بكم جميعًا، لكنني لست مثله، فأنا بحاجة إلى رجال أكفاء لرحلة إلى سهول فريدة، الآن قرروا إذا كنتم ترغبون في أن تكونوا أغبياء متعنتين مثل كابتن طاقمكم أم أشخاصًا عقلاء يعرفون كيف ينحنون مع التيار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
شحبا ولم يستطيعا حتى التنفس لأنه ببساطة قوي جدًا، ونيته القاتلة شيئ لم يعرفاه في حياتهما، كان كالحاصد ، جاهز لحصد حياتهما في اللحظة التي يختاران فيها المواجهة.
قال بقسوة: “لقد رحل كابتن السيف الحر، وإذا كنتم أذكياء ولا تريدون أن تنتهوا مثل هؤلاء الرجال، استسلموا، وأعدكم بإبقاء أرواحكم، سأسمح لكم حتى بالإنضمام إلى المدينة المظلمة وتخلص من هذا الوضع الدنيء للقراصنة.”
هذه أول خطة لمحاولة ترويعهم إلى الخضوع عن طريق التخلص من الاثنين أمامهم.
من كونه عبدًا إلى كونه سيدًا، كان هذا الشعور شيئًا لا يمكن أن يمل منه أبدًا.
لم يعرفوا أنه يمكنه استخدام عرافة النوم مرتين فقط قبل نفاد ناه.
لم يعرفوا أنه يمكنه استخدام عرافة النوم مرتين فقط قبل نفاد ناه.
ومع ذلك، مهما كان الأمر، لم يعودوا مطابقين له.
“قودو الطريق إلى غرفة التحكم.” أمر ببرود.
إذا لم يرد أن يأخذ أعمارهم ، لن يبذل جهدًا لاحتوائهم، لذلك ، من خلال إعطائهم أملاً كاذبًا ، يمكنه شراء الوقت الكافي وأكلهم ببطئ.
هذا الموقف أقل ما توقعوه ، واختفاء كابتن السيف الحر أثبت أيضًا أنه تخلص منه بالفعل وأنه الأقوى بينهم ، وهذا بالطبع كسر عزيمتهم على القتال.
علاوة على ذلك ، كان متأكدًا من أن هذا المكان تحت المراقبة وأن هناك العديد من الحضور الخفي حوله ، لذلك كانت كلماته لكل من يستمع.
“قودو الطريق إلى غرفة التحكم.” أمر ببرود.
سيطر الصمت المميت على الممر بينما كان الإثنان ينظران إلى القرن الحقير ، الثالث في تصنيف القوة بين طاقمهم ، يرقد هناك مثل جثة ، ولون وجوههم يتغير باستمرار بين الأبيض والأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحبا ولم يستطيعا حتى التنفس لأنه ببساطة قوي جدًا، ونيته القاتلة شيئ لم يعرفاه في حياتهما، كان كالحاصد ، جاهز لحصد حياتهما في اللحظة التي يختاران فيها المواجهة.
هذا الموقف أقل ما توقعوه ، واختفاء كابتن السيف الحر أثبت أيضًا أنه تخلص منه بالفعل وأنه الأقوى بينهم ، وهذا بالطبع كسر عزيمتهم على القتال.
بعد خمس دقائق، قام بالوقوف وتوجه نحو الباب المغلق، وبإمكانه أن يرى بوضوح دقات القلب في الخارج.
في النهاية ، رفع أحد الإثنين ذوي الندبة العميقة على معبده يديه وقال: “أنا… أستسلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسرورًا سرا لرؤية هذا ينجح قبل أن ينظر ببرود إلى نهاية الممر: “وماذا عنكم الستة؟”
تردد الآخر لحظة قبل أن يفعل الشيء نفسه: “سأستمع إليك طالما أنك لا تقتلني.”
قبل أن تغلق عيناه تمامًا، كانت يده الضخمة تمسك بوجهه، وفي هذه اللحظة، بدا أن ضوء أرجواني يخرج من صدر الكابتن.
مسرورًا سرا لرؤية هذا ينجح قبل أن ينظر ببرود إلى نهاية الممر: “وماذا عنكم الستة؟”
ارتعدت قلوب القراصنة المختبئين عندما اكتشفهم بسهولة وجودهم ؛ مما جعلهم أكثر ذهولاً ، وأصبحوا الآن متأكدين من أنه لا يخادع.
ارتعدت قلوب القراصنة المختبئين عندما اكتشفهم بسهولة وجودهم ؛ مما جعلهم أكثر ذهولاً ، وأصبحوا الآن متأكدين من أنه لا يخادع.
في الواقع، لم تمر سوى ثانية واحدة، ولكن بالنسبة له، كانت هذه الثانية مليئة بالقلق والحماسة، كان قد استعد لفترة طويلة لهذه الثانية الرئيسية، والآن كان الكابتن أخيرًا رهن تصرفه!
في النهاية ، كانوا جميعًا قراصنة بلا أخلاق ولا قيم ، ويقدرون حياتهم والولاء يأتي في المرتبة الثانية، لذلك، ظهرو واحد تلو الآخر في الممر واستسلموا!
بعدم اليقين والترقب، نظر بسرعة إلى قلادته اللانهائية للتأكد مما إذا كان قد اختفى في قلادته أم أن كنز الانتقال كان أسرع.
أومأ برأسه: “جيد ، الآن اذهبوا أنتم الستة وأحضروا الجميع إلى غرفة التحكم الرئيسية، إذا كان هناك من يقاوم ، احتجزوهم، أنا متأكد من أن بعضكم لم يكن راضيًا عن كابتن السيف الحر ، ولكن لست مثله، طالما أنكم جميعًا تتعاونون ، هناك مكافآت لكم، لن أسيئ معاملة شعبي.”
لأنه كما استنتج ، كان يتم مراقبته ، وحيث استسلم البعض بالفعل ، لم يجرؤ الآخرون على المقاومة.
نظر الستة إلى بعضهم البعض قبل أن يتلقوا سريعًا أمره وينصرفوا.
“كان الكابتن السيف الحر يريد التضحية بكم جميعًا، لكنني لست مثله، فأنا بحاجة إلى رجال أكفاء لرحلة إلى سهول فريدة، الآن قرروا إذا كنتم ترغبون في أن تكونوا أغبياء متعنتين مثل كابتن طاقمكم أم أشخاصًا عقلاء يعرفون كيف ينحنون مع التيار.”
قام بعناية بتخزين الغولين النائمين، مما أثار قليلاً من الذعر بين الإثنين.
هذه أول خطة لمحاولة ترويعهم إلى الخضوع عن طريق التخلص من الاثنين أمامهم.
“قودو الطريق إلى غرفة التحكم.” أمر ببرود.
كان يحب التعامل مع هذا النوع من الناس على أفضل وجه في كلا الحياتين.
“ف-في هذا الاتجاه.” جمع ذو الندبة أفكاره بسرعة وأسرع بقيادته نحو غرفة التحكم الرئيسية للسفينة ، وهي قلب السفينة ، مع الغول الآخر.
ومع ذلك، كان مستعدًا تمامًا وارسله إلى قلادته اللانهائية، واختفى جسده!
في هذه المرحلة ، كانت الأمور تسير على نحو جيد للغاية وأفضل مما كان يتوقعه، هؤلاء لا شوكة لهم حقًا ، وكانوا متحمسين بما فيه الكفاية ليس للبحث عن الانتقام بل ثني ركبهم للخضوع.
سيطر الصمت المميت على الممر بينما كان الإثنان ينظران إلى القرن الحقير ، الثالث في تصنيف القوة بين طاقمهم ، يرقد هناك مثل جثة ، ولون وجوههم يتغير باستمرار بين الأبيض والأزرق.
كان يحب التعامل مع هذا النوع من الناس على أفضل وجه في كلا الحياتين.
“كان الكابتن السيف الحر يريد التضحية بكم جميعًا، لكنني لست مثله، فأنا بحاجة إلى رجال أكفاء لرحلة إلى سهول فريدة، الآن قرروا إذا كنتم ترغبون في أن تكونوا أغبياء متعنتين مثل كابتن طاقمكم أم أشخاصًا عقلاء يعرفون كيف ينحنون مع التيار.”
غرفة التحكم هي قلب السفينة ، وكانت محمية جيدًا ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يعترض أحد على طريقه.
في اللحظة التي بدأت فيها عينا الكابتن في الإغماض، لم يضيع جاكوب ثانية واحدة وحرك يده على الفور باتجاهه! خطته بسيطة: طالما أنه يستطيع لمسه، فسوف يرسله على الفور إلى قلادته اللانهائية، لأنه بمجرد أن يكون داخلها، كان متأكدًا بنسبة 100٪ أن اي تعويذة فضاء أو أي نوع من كنوز الفضاء لن تعمل!
لأنه كما استنتج ، كان يتم مراقبته ، وحيث استسلم البعض بالفعل ، لم يجرؤ الآخرون على المقاومة.
ومع ذلك، مهما كان الأمر، لم يعودوا مطابقين له.
بدون كابتن السيف الحر ، كانوا جميعًا أسماكًا على لوح التقطيع وتعاونوا تعاونًا كاملاً.
ومع ذلك، كان مستعدًا تمامًا وارسله إلى قلادته اللانهائية، واختفى جسده!
بمجرد دخوله إلى غرفة التحكم عالية التقنية لهذه السفينة ، رأى أن هناك إلف والغولين ينتظرون قلقين وصوله، لم يكن عليه حتى أن يقول لهم شيئًا قبل أن ينحنوا بخضوع سريعًا.
لم يعرفوا أنه يمكنه استخدام عرافة النوم مرتين فقط قبل نفاد ناه.
التفت شفتيه عندما رأى غرفة التحكم مليئة بالشاشات وكل أنواع التكنولوجيا السحرية المجهولة التي لم يكن على دراية بها، كان الاستحواذ كاملاً!
في النهاية ، رفع أحد الإثنين ذوي الندبة العميقة على معبده يديه وقال: “أنا… أستسلم!”
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرفة التحكم هي قلب السفينة ، وكانت محمية جيدًا ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يعترض أحد على طريقه.
في اللحظة التي بدأت فيها عينا الكابتن في الإغماض، لم يضيع جاكوب ثانية واحدة وحرك يده على الفور باتجاهه! خطته بسيطة: طالما أنه يستطيع لمسه، فسوف يرسله على الفور إلى قلادته اللانهائية، لأنه بمجرد أن يكون داخلها، كان متأكدًا بنسبة 100٪ أن اي تعويذة فضاء أو أي نوع من كنوز الفضاء لن تعمل!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
