الغموض لا يزال قائما
ينظر إلى جثة سباستيان المقطوعة الرأس، بينما دماؤه لا تزال تنتشر، مصابًا بعدم تصديق والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيّرت نيكس نبرتها بسرعة وهي ترد: “همف! من قال إنني أحبه الآن؟ أنا فقط قلقة لأنه أداة مهمة جدًا تحت تصرفنا!”
بعد أن تنفس بعمق ليهدئ مشاعره المتسارعة، نظر نحو أوتارخ وسأله مرة أخرى: “هل أنت بخير؟”
ومضت عيناه بلمعان خفيف قبل أن يرد: “أداة، هاه؟ سيتعافى في الوقت المناسب، لكن حاليًا، هو غير متاح، ونحتاج إلى تغيير بعض الأشياء.”
أجاب أوتارخ أخيرًا بصوت ضعيف: “أنا… أنا بخير، آسف سيدي.”
أجاب أوتارخ بصوت ضعيف: “سأتبع أوامر سيدي” ودخل في حالة سبات.
تنهد قائلاً: “ليس خطأك، لم يتوقع أحد حدوث ذلك”، ولم يلمه لكنه شعر بالارتياح لأنه بخير ومازال بإمكانه الكلام.
ثم نظر نحو الفوضى الدموية، وصرّ على أسنانه، ولوّح بيده ةبدأ في جمع الدم، بعد كل شيء، كان سباستيان خبيرًا من رتبة بداية الأسطورة، وعلى الرغم من عدم ارتياحه، إلا أنه لم يستطع إضاعة دم عالي الجودة كهذا، كما أمسك بسوار سباستيان، الذي أيضًا كنز فضائي.
لم يحدث شيء كهذا من قبل، هذه هي المرة الأولى التي يمر بها أوتارخ بتجربة كهذه، ناهيك عن إصابته، لقد كان سعيدًا لأنه لم يمت، وإلا لخسر أكثر بكثير مما كسب، والذي لم يكن شيئًا.
بعد أن تنفس بعمق ليهدئ مشاعره المتسارعة، نظر نحو أوتارخ وسأله مرة أخرى: “هل أنت بخير؟”
ثم أرسله إلى مساحته المظلمة(الضفيرة الشمسية)، لأنها أفضل طريقة لأوتارخ للراحة والتعافي.
وافقت نيكس بسرعة على الرغم من معرفتها أنها لا تستطيع تولي دور أوتارخ: “هيهيهي، اترك الأمر لي!” كانوا مختلفين جدًا عن بعضهم البعض.
ثم أخبره أوتارخ بما حدث دون سؤال: “س-سيدي، لا أعرف لماذا، لكن تم نقش رونية غريبة على دماغه، يحتوي على ذكرياته، في اللحظة التي حاولت فيها ابتلاعه، أحدث ذلك تقلبًا قويًا، ثم… شعرت بخطر شديد، لذلك حاولت الفرار بسرعة من دماغه، لكنني فشلت، لم أرَ روتية كتلك من قبل، ولم أشعر بأي خطر منه حتى… حتى فات الأوان، ليس لدي عذر لعدم كفاءتي.”
أجاب أوتارخ أخيرًا بصوت ضعيف: “أنا… أنا بخير، آسف سيدي.”
ضاقت عيناه عندما سمع شرح أوتارخ لما حدث بالفعل، ولسماع السبب، تنهد بارتياح، بدأ يفكر في أن شخصًا ما أو شيئًا ما تدخل للتو لمنعه من معرفة سبب وجود أدولف في السهول المشتركة.
ثم أخبره أوتارخ بما حدث دون سؤال: “س-سيدي، لا أعرف لماذا، لكن تم نقش رونية غريبة على دماغه، يحتوي على ذكرياته، في اللحظة التي حاولت فيها ابتلاعه، أحدث ذلك تقلبًا قويًا، ثم… شعرت بخطر شديد، لذلك حاولت الفرار بسرعة من دماغه، لكنني فشلت، لم أرَ روتية كتلك من قبل، ولم أشعر بأي خطر منه حتى… حتى فات الأوان، ليس لدي عذر لعدم كفاءتي.”
ومع ذلك، هذا جعل الأمر أكثر تعقيدًا وغرابة في نفس الوقت، لأن من كان وراء ذلك كان حذرًا للغاية، هذه المعلومات مهمة جدًا لدرجة أنهم جعلوا من المستحيل على سباستيان أن ينشرها، أو على شخص مثل أوتارخ أن يحصل على ذكرياته.
ثم حاول طريقة أخرى وقرر وضعها في خاتمه الفضائي، كما كان يشتبه، لم تدخل إلى خاتم فضائي عادي على الإطلاق، مما جعله جادًا وحاول تخزينها في قلادة اللانهاية، وهذه المرة، نجح!
لم يكن سباستيان يبدو له كشخص على استعداد للسماح لشخص ما بوضع قنبلة في رأسه، ناهيك عن أن هذه القنبلة تبدو وكأنها منتج لسحر غامض حتى فشل أوتارخ وكاد يموت بسببها.
بعد أن تنفس بعمق ليهدئ مشاعره المتسارعة، نظر نحو أوتارخ وسأله مرة أخرى: “هل أنت بخير؟”
ومع ذلك، يعرف أنه بوفاة سباستيان، دُفن اللغز تمامًا ما لم يتمكن من العثور على الذي وضع “ا”لرونية في رأس سباستيان، اليد الحقيقية خلف الكواليس، والتي ليس لديه أي فكرة عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيّرت نيكس نبرتها بسرعة وهي ترد: “همف! من قال إنني أحبه الآن؟ أنا فقط قلقة لأنه أداة مهمة جدًا تحت تصرفنا!”
قال: “لقد قلت لك، ليس خطأك، دعنا نعتبر هذا درسًا، وإذا وجدت شيئًا كهذا في المستقبل، تراجع، الآن يجب أن ترتاح، لقد فعلت ما يكفي، بمجرد تعافيك، أريدك أن ترسم تلك الرونية لي في حالة مواجهة شيء مشابه.” تنهد بحزن ولم يدع مشاعره تسيطر عليه لأن هذا ليس المكان أو الوقت المناسب.
وافقت نيكس بسرعة على الرغم من معرفتها أنها لا تستطيع تولي دور أوتارخ: “هيهيهي، اترك الأمر لي!” كانوا مختلفين جدًا عن بعضهم البعض.
أجاب أوتارخ بصوت ضعيف: “سأتبع أوامر سيدي” ودخل في حالة سبات.
بعد أن تنفس بعمق ليهدئ مشاعره المتسارعة، نظر نحو أوتارخ وسأله مرة أخرى: “هل أنت بخير؟”
ثم نظر نحو الفوضى الدموية، وصرّ على أسنانه، ولوّح بيده ةبدأ في جمع الدم، بعد كل شيء، كان سباستيان خبيرًا من رتبة بداية الأسطورة، وعلى الرغم من عدم ارتياحه، إلا أنه لم يستطع إضاعة دم عالي الجودة كهذا، كما أمسك بسوار سباستيان، الذي أيضًا كنز فضائي.
ثم أخبره أوتارخ بما حدث دون سؤال: “س-سيدي، لا أعرف لماذا، لكن تم نقش رونية غريبة على دماغه، يحتوي على ذكرياته، في اللحظة التي حاولت فيها ابتلاعه، أحدث ذلك تقلبًا قويًا، ثم… شعرت بخطر شديد، لذلك حاولت الفرار بسرعة من دماغه، لكنني فشلت، لم أرَ روتية كتلك من قبل، ولم أشعر بأي خطر منه حتى… حتى فات الأوان، ليس لدي عذر لعدم كفاءتي.”
سألت نيكس فجأة: “هل هو بخير؟” كانت تشاهد كل شيء مع لمحة من القلق، أجاب ببرود وهو يحاول فتح سوار الفضاء: “ماذا؟ اعتقدت أنك لم تحبيه.”
أجاب أوتارخ أخيرًا بصوت ضعيف: “أنا… أنا بخير، آسف سيدي.”
غيّرت نيكس نبرتها بسرعة وهي ترد: “همف! من قال إنني أحبه الآن؟ أنا فقط قلقة لأنه أداة مهمة جدًا تحت تصرفنا!”
تنهد قائلاً: “ليس خطأك، لم يتوقع أحد حدوث ذلك”، ولم يلمه لكنه شعر بالارتياح لأنه بخير ومازال بإمكانه الكلام.
ومضت عيناه بلمعان خفيف قبل أن يرد: “أداة، هاه؟ سيتعافى في الوقت المناسب، لكن حاليًا، هو غير متاح، ونحتاج إلى تغيير بعض الأشياء.”
ثم حاول طريقة أخرى وقرر وضعها في خاتمه الفضائي، كما كان يشتبه، لم تدخل إلى خاتم فضائي عادي على الإطلاق، مما جعله جادًا وحاول تخزينها في قلادة اللانهاية، وهذه المرة، نجح!
وافقت نيكس بسرعة على الرغم من معرفتها أنها لا تستطيع تولي دور أوتارخ: “هيهيهي، اترك الأمر لي!” كانوا مختلفين جدًا عن بعضهم البعض.
‘هل جاء إلى هنا بدون أي دواء للتعافي أو أي أسلحة؟ هل هذا ممكن، أم أنه كان واثقًا جدًا من الحفاظ على حياته؟ تخبرني أن هذا الشيء مرتبط أيضًا بتلك الرونية؟!’
لم يُعلق على ذلك، لأنه في حالة مزاجية كئيبة، في هذه اللحظة، فتح سوار فضاء سباستيان. لكنه صُدم عندما رأى ما بداخله – فارغ تمامًا!
أجاب أوتارخ بصوت ضعيف: “سأتبع أوامر سيدي” ودخل في حالة سبات.
‘هل جاء إلى هنا بدون أي دواء للتعافي أو أي أسلحة؟ هل هذا ممكن، أم أنه كان واثقًا جدًا من الحفاظ على حياته؟ تخبرني أن هذا الشيء مرتبط أيضًا بتلك الرونية؟!’
تنهد قائلاً: “ليس خطأك، لم يتوقع أحد حدوث ذلك”، ولم يلمه لكنه شعر بالارتياح لأنه بخير ومازال بإمكانه الكلام.
لم يكن قد شعر بالارتباك الشديد كما هو الآن، منذ أن انتقل، ولم يكن يتوقع أنه في البحث عن إجابات، سيغادر بأسئلة أكثر وقلقًا لا ينتهي.
‘ما هي فرص تركه بعض الأدلة في مقر إقامته الشخصي؟’ فكر بكآبة وهو ينظر نحو جثة سباستيان الجافة المقطوعة الرأس قبل أن يهز رأسه، ‘إذا كان هذا منظّمًا، فلن يرتكب من فعل ذلك خطأً مبتدئًا كهذا، الدليل الوحيد الذي أملكه الآن هو تلك الرونية، اللعنة!’
‘ما هي فرص تركه بعض الأدلة في مقر إقامته الشخصي؟’ فكر بكآبة وهو ينظر نحو جثة سباستيان الجافة المقطوعة الرأس قبل أن يهز رأسه، ‘إذا كان هذا منظّمًا، فلن يرتكب من فعل ذلك خطأً مبتدئًا كهذا، الدليل الوحيد الذي أملكه الآن هو تلك الرونية، اللعنة!’
ثم أخبره أوتارخ بما حدث دون سؤال: “س-سيدي، لا أعرف لماذا، لكن تم نقش رونية غريبة على دماغه، يحتوي على ذكرياته، في اللحظة التي حاولت فيها ابتلاعه، أحدث ذلك تقلبًا قويًا، ثم… شعرت بخطر شديد، لذلك حاولت الفرار بسرعة من دماغه، لكنني فشلت، لم أرَ روتية كتلك من قبل، ولم أشعر بأي خطر منه حتى… حتى فات الأوان، ليس لدي عذر لعدم كفاءتي.”
جعل اهتياجه اللحظي السفينة بأكملها ترتجف قبل أن يسيطر على نفسه ويشفط دم سباستيان مباشرة، وبدأت الخطوط الرونية حول إبهامه تتوهج، بعد ذلك، أحرق الجثة الجافة مباشرةً وشاهدها حتى أصبحت كومة من الرماد؛ هذه المرة، تحمل شيء لهيبه، وبقوته الروحية، أمسك به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أرسله إلى مساحته المظلمة(الضفيرة الشمسية)، لأنها أفضل طريقة لأوتارخ للراحة والتعافي.
كانت في الواقع سلسلة ذهبية مع قلادة مثلثة مرصعة بحجر كريم فضي، ولم يجد أي شيء غير عادي فيها لأنها بدت عادية للغاية، ومع ذلك، فوجئ عندما لاحظ أخيرًا أنه حتى في عينا الحكم، بدت القلادة متطابقة تمامًا دون أي نوع من الجسيمات المنبعثة منها، وهو ما لم يحدث من قبل، لقد فعل عينا الحكم بالكامل!
تنهد قائلاً: “ليس خطأك، لم يتوقع أحد حدوث ذلك”، ولم يلمه لكنه شعر بالارتياح لأنه بخير ومازال بإمكانه الكلام.
في هذه اللحظة، تمكن أخيرًا من “رؤية” شيء يتلوى داخل الحجر الكريم الفضي، سائل يشبه الزئبق وصغير جدًا، على الرغم من تفعيل طيف العيوب، إلا أن القلادة بدت متطابقة دون أي عيوب، التغيير الوحيد هو أنه يمكنه الآن رؤية الزئبق الأبيض يتلوى داخل الحجر الكريم.
ومضت عيناه بلمعان خفيف قبل أن يرد: “أداة، هاه؟ سيتعافى في الوقت المناسب، لكن حاليًا، هو غير متاح، ونحتاج إلى تغيير بعض الأشياء.”
حاول غرسه بأنواعه الثلاثة من المانا واحدًا تلو الآخر، لكن لم يحدث شيء، لم يتغير الزئبق الأبيض، وعلى الرغم من جسده القوي، إلا أنه لم يستطع كسر القلادة أو حتى السلسلة الذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول غرسه بأنواعه الثلاثة من المانا واحدًا تلو الآخر، لكن لم يحدث شيء، لم يتغير الزئبق الأبيض، وعلى الرغم من جسده القوي، إلا أنه لم يستطع كسر القلادة أو حتى السلسلة الذهبية.
‘ما هذه القلادة؟ هل هي مرتبطة بما كان سباستيان يخفيه؟’ تأمل وهو ينظر إلى القلادة بجدية.
لم يحدث شيء كهذا من قبل، هذه هي المرة الأولى التي يمر بها أوتارخ بتجربة كهذه، ناهيك عن إصابته، لقد كان سعيدًا لأنه لم يمت، وإلا لخسر أكثر بكثير مما كسب، والذي لم يكن شيئًا.
ثم حاول طريقة أخرى وقرر وضعها في خاتمه الفضائي، كما كان يشتبه، لم تدخل إلى خاتم فضائي عادي على الإطلاق، مما جعله جادًا وحاول تخزينها في قلادة اللانهاية، وهذه المرة، نجح!
ضاقت عيناه عندما سمع شرح أوتارخ لما حدث بالفعل، ولسماع السبب، تنهد بارتياح، بدأ يفكر في أن شخصًا ما أو شيئًا ما تدخل للتو لمنعه من معرفة سبب وجود أدولف في السهول المشتركة.
تنهد حزين لكن خطير خرج منه، ‘ما هو اللغز وراء تجسدي… هل هناك حتى لغز يجب حله؟’
جعل اهتياجه اللحظي السفينة بأكملها ترتجف قبل أن يسيطر على نفسه ويشفط دم سباستيان مباشرة، وبدأت الخطوط الرونية حول إبهامه تتوهج، بعد ذلك، أحرق الجثة الجافة مباشرةً وشاهدها حتى أصبحت كومة من الرماد؛ هذه المرة، تحمل شيء لهيبه، وبقوته الروحية، أمسك به.
♤♤♤
ينظر إلى جثة سباستيان المقطوعة الرأس، بينما دماؤه لا تزال تنتشر، مصابًا بعدم تصديق والخوف.
‘هل جاء إلى هنا بدون أي دواء للتعافي أو أي أسلحة؟ هل هذا ممكن، أم أنه كان واثقًا جدًا من الحفاظ على حياته؟ تخبرني أن هذا الشيء مرتبط أيضًا بتلك الرونية؟!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
