الوقوع في الشبكة (11)
“لماذا! لماذا! فقط لماذا لا يعمل عليه!؟” صوت الثابت الذهبي-51,117 مليئًا بعدم التصديق والإحباط وهو يجلس متقاطع الأرجل، وجسده كله يرتجف.
لكنه سرعان ما أخفى ذلك ونفى ذلك بلا مبالاة، “لا أعرف ما تتحدث عنه، لكنك محق؛ أعترف أن خطتي فشلت.”
من ناحية أخرى، أصبح أشير أمامه الآن مجرد جلد وعظام، حيث اختفى جسده القوي والصحّي السابق؛ وأصبح شبح الثور خلفه غامضًا للغاية على وشك الاختفاء تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، على عكس ما سبق، اصبح الضباب القرمزي يرتفع من جسده العملاق كما لو يحترق، وما جعل قلبه يرتجف أكثر هو وجود شقوق ضخمة في الحاجز هذه المرة، وليس فقط الحاجز، ولكن سيوفه أيضًا بدت على وشك الكسر حيث صارت الشفرات مليئة بالشقوق، الأمر كما لو أن شفراته لا تستطيع تحمل قوته على الإطلاق!
ومع ذلك، وعلى الرغم من كل ما فعله، ظل اكوب دون أن يصيبه أي ضرر، أصبح واضحًا له الآن أنه لم يكن الأمر يتعلق بعدم كفاية قوة تشكيل قطع الروح؛ بل كان قد قلل من شأنه ببساطة.
ومع ذلك، ما لم تتوقعه في أحلامها الأكثر جنونًا هو اللحظة التي توقفت فيها عن استخدام درع الزمن، اقترب منها بشكل غير رسمي، وقبل أن تتمكن من قول أي شيء، طعن سيوفه في رأسها وقلبها دون تردد، لم يصدر حتى نية قتل كما لو كان يسحق حشرة.
في هذه المرحلة، بدأ حتى يعتقد أنه ربما يمتلك كنز روح أسطوري من رتبة ملك، لأن هذا التفسير الوحيد الممكن لدفاعه عن الروح السخيف، أو أنه ببساطة قد أكل أكثر مما يستطيع هضمه بملاحقة هذا النوع من الكيان.
“أنت تعرف بالضبط ما أتحدث عنه، لا تعتبرني أحمق، وليس هناك حاجة إلى إنكار ذلك بعد الآن، فأنا لست بعد الآن تهديدًا لأحد، وسرعان ما سأُدخل في سبات لفترة طويلة.” صار صوت أشير مليئًا بالمرارة وشيء من الكراهية بينما لمعت عيناه المظلمة بالجنون، “لكن لا تفكر حتى في الهروب بعد أن جعلتني أمر بهذه الإهانة، بما أنه محكوم عليّ، سأتأكد من أنك لن تنجح أبدًا، بالمناسبة، وللمعلومية، لقد سجّلت بالفعل توقيع روحك الخاص وتوقيع روحه وأرسلتهما مع كل هذه المعلومات إلى سيدي، بمجرد أن يسمع عنها، سيدفع لك بالمثل… هاهاهاهاها!”
“ها.ها.هاهاها…” انطلقت ضحكة أشير المخيفة فجأة في هذه اللحظة، على الرغم من أن صوته صار ضعيفًا للغاية، وحتى بدا على وشك النفاد، إلا أن السخرية والمرح من فشله كانا واضحين فيه.
في هذه المرحلة، بدأ حتى يعتقد أنه ربما يمتلك كنز روح أسطوري من رتبة ملك، لأن هذا التفسير الوحيد الممكن لدفاعه عن الروح السخيف، أو أنه ببساطة قد أكل أكثر مما يستطيع هضمه بملاحقة هذا النوع من الكيان.
“يبدو أنك قد بالغت في تقدير نفسك، ايه الصرصور الصغير، إذا لم أكن مخطئًا، فأنت تطارد ذلك الفاني لأنك تعتقد أنه يمتلك كتابا مقدسًا أو أثرًا مقدسًا، صحيح؟” قال أشير فجأة، مما جعل الثابت الذهبي-51,117 يرتجف وهو ينظر إلى أشير بصدمة.
لكنه سرعان ما أخفى ذلك ونفى ذلك بلا مبالاة، “لا أعرف ما تتحدث عنه، لكنك محق؛ أعترف أن خطتي فشلت.”
لكنه سرعان ما أخفى ذلك ونفى ذلك بلا مبالاة، “لا أعرف ما تتحدث عنه، لكنك محق؛ أعترف أن خطتي فشلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يعد جاكوب يجرؤ على إضاعة المزيد من الوقت لأنه لا يزال يستمع إلى تحذيرها ويظهر على الفور لأن نقطة الضعف الوحيدة في هذا الحاجز هي خلف الحاجز غير المرئي حيث يختبئ الثابت الذهبي-51,117.
“أنت تعرف بالضبط ما أتحدث عنه، لا تعتبرني أحمق، وليس هناك حاجة إلى إنكار ذلك بعد الآن، فأنا لست بعد الآن تهديدًا لأحد، وسرعان ما سأُدخل في سبات لفترة طويلة.” صار صوت أشير مليئًا بالمرارة وشيء من الكراهية بينما لمعت عيناه المظلمة بالجنون، “لكن لا تفكر حتى في الهروب بعد أن جعلتني أمر بهذه الإهانة، بما أنه محكوم عليّ، سأتأكد من أنك لن تنجح أبدًا، بالمناسبة، وللمعلومية، لقد سجّلت بالفعل توقيع روحك الخاص وتوقيع روحه وأرسلتهما مع كل هذه المعلومات إلى سيدي، بمجرد أن يسمع عنها، سيدفع لك بالمثل… هاهاهاهاها!”
في النهاية، ماتت الثابت الذهبي-70,469 مليئة بعدم التصديق والكراهية وامتص ساعتها الرملية، وشعر بالنشوة، ماتت دون أن تعرف كيف تمكن من تجاوز عقد القسم والشعور بالظلم تجاه الثابت الذهبي-51,117.
اتسعت عينا الثابت الذهبي-51,170 برعب، “أنت مجنون!”
من ناحية أخرى، أصبح أشير أمامه الآن مجرد جلد وعظام، حيث اختفى جسده القوي والصحّي السابق؛ وأصبح شبح الثور خلفه غامضًا للغاية على وشك الاختفاء تمامًا.
للمرة الأولى، تغير سلوكه بالكامل لأنه عرف ما يعنيه هذا لأنه خائف حقًا من سيد أشير، يعرف أنه حتى لو نجح اليوم، فلن يتمتع بالسلام مع هذا النوع من الوجود، الذي يبحث عنه باستمرار مثل كلب صيد دموي، لأنه، مثله تمامًا، إغراء ‘الكتب المقدسة والآثار المقدسة’ كافية لدفع حتى الآلهة للجشع.
“بانغ!”
علاوة على ذلك، على عكس حالته، لم يكونوا محدودين، وبمجرد أن يبدأوا في البحث حقًا، لن يكون هناك مكان للاختباء إلا إذا كان يمتلك أحد تلك الكتب المقدسة أو الآثار المقدسة، على الرغم من أنه كيان واحدًا فقط، إلا أنه لم يجرؤ على الاعتقاد بأنه يستطيع التفوق عليه أو الهروب منه.
من ناحية أخرى، أصبح أشير أمامه الآن مجرد جلد وعظام، حيث اختفى جسده القوي والصحّي السابق؛ وأصبح شبح الثور خلفه غامضًا للغاية على وشك الاختفاء تمامًا.
لقد قطع أشير حرفيًا طرق هروبه، والآن عليه أن يصل إلى جاكوب ويأمل أنه يمتلك بالفعل أحد تلك الكتب المقدسة أو الآثار المقدسة الأسطورية، إذا كان تخمينه غير صحيح ولا يمتلك أيًا منهما، فلن يعرف السلام في حياته؛ فلن يكون أي تفسير كافيًا، وستستمر عملية البحث حتى يموت أو يُقبض عليه.
في هذه المرحلة، بدأ حتى يعتقد أنه ربما يمتلك كنز روح أسطوري من رتبة ملك، لأن هذا التفسير الوحيد الممكن لدفاعه عن الروح السخيف، أو أنه ببساطة قد أكل أكثر مما يستطيع هضمه بملاحقة هذا النوع من الكيان.
“آه، الآن يعرف كيف يخاف.” سخر أشير بضعف، “على الرغم من أنني أعترف أن لدي أيضًا أفكارًا مثل أفكارك، إلا أنك دمرت كل شيء، حتى لو تبين أنه مجرد حلم مجنون، فنحن نعلم أنك محكوم عليك معي حتى لو تمكنت من الهروب اليوم، طالما أستطيع جعل حياتك بائسة، فإن هذا السبات الطويل سيستحق ذلك، لكن لا تقلق، بمجرد أن أستيقظ، أعدك بأنني سأحرق القرف على قبرك، بالطبع، فقط إذا كان لدي، لأنني متأكد من أنك لن يكون لديك حتى رماد متبقي في ذلك الوقت.”
“لماذا! لماذا! فقط لماذا لا يعمل عليه!؟” صوت الثابت الذهبي-51,117 مليئًا بعدم التصديق والإحباط وهو يجلس متقاطع الأرجل، وجسده كله يرتجف.
“بانغ!”
لقد قطع أشير حرفيًا طرق هروبه، والآن عليه أن يصل إلى جاكوب ويأمل أنه يمتلك بالفعل أحد تلك الكتب المقدسة أو الآثار المقدسة الأسطورية، إذا كان تخمينه غير صحيح ولا يمتلك أيًا منهما، فلن يعرف السلام في حياته؛ فلن يكون أي تفسير كافيًا، وستستمر عملية البحث حتى يموت أو يُقبض عليه.
في هذه اللحظة، دوى صوت تحطيم قوي فجأة، تلاه صوت فرقعة، مما جذب انتباه الثابت الذهبي-51,117 على الفور وهو ينظر إلى الخلف، واتسعت عيناه بعدم تصديق عندما رأى أنه لم يكن سوى جاكوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يعد جاكوب يجرؤ على إضاعة المزيد من الوقت لأنه لا يزال يستمع إلى تحذيرها ويظهر على الفور لأن نقطة الضعف الوحيدة في هذا الحاجز هي خلف الحاجز غير المرئي حيث يختبئ الثابت الذهبي-51,117.
علاوة على ذلك، على عكس ما سبق، اصبح الضباب القرمزي يرتفع من جسده العملاق كما لو يحترق، وما جعل قلبه يرتجف أكثر هو وجود شقوق ضخمة في الحاجز هذه المرة، وليس فقط الحاجز، ولكن سيوفه أيضًا بدت على وشك الكسر حيث صارت الشفرات مليئة بالشقوق، الأمر كما لو أن شفراته لا تستطيع تحمل قوته على الإطلاق!
علاوة على ذلك، هذه المرة، استخدم أخيرًا تسارعه السائل حتى 100 ضعف، والدخان القرمزي نتيجة لذلك، وهو أمر جديد عليه أيضًا، لكنه استطاع أن يعرف أن تسارع السوائل هذه المرة يستخدم الدم الملعون بدلاً من طاقة جسده، مما يعني أنه طالما لديه دم ملعون، يمكنه استخدامه بلا حدود تقريبًا، أخيرًا، القوة التي حصل عليها من دم الملعون جنونية وأعلى بكثير من أي تسارع سائل سابق.
‘ماذا حدث الثابت الذهبي-70,469!؟ ألم تكن تستخدم درع الزمن!؟ لا يجب أن يكون قادرًا على تجاوزه، وأنا أعلم أنها تستطيع الحفاظ عليه لمدة 4 دقائق تقريبًا! كيف تمكن إذن من قتلها، لا تخبرني أنه محصن ضد “الزمن”! لا، مستحيل، لا شيء محصن ضد الزمن حتى تلك الكيانات!” اصبح عقل الثابت الذهبي-51,117 يعصف به لأنه لم يعد لديه أي فكرة عن ماهية جاكوب.
تخلى الثابت الذهبي-51,117 عن محاولة معرفة كيف تمكن من البقاء على قيد الحياة والتغلب على كل تلك المواقف الخطيرة لأنه لم يعد لديه أي نية لاختباره بنفسه وقرر أخيرًا التراجع، طالما أنه يحافظ على حياته، يمكنه دائمًا العودة أقوى وبخطط أفضل.
لكن ما لم يعرفه هو أنه بينما كان مشتتًا بالإحباط وأشير، وقع جاكوب عقد قسم مع الآنسة أو الثابت الذهبي-70,469، وشعرت بالاطمئنان أخيرًا، توقفت عن استخدام درع الزمن لتوفير رمالها الذهبية الخالدة.
من ناحية أخرى، أصبح أشير أمامه الآن مجرد جلد وعظام، حيث اختفى جسده القوي والصحّي السابق؛ وأصبح شبح الثور خلفه غامضًا للغاية على وشك الاختفاء تمامًا.
ومع ذلك، ما لم تتوقعه في أحلامها الأكثر جنونًا هو اللحظة التي توقفت فيها عن استخدام درع الزمن، اقترب منها بشكل غير رسمي، وقبل أن تتمكن من قول أي شيء، طعن سيوفه في رأسها وقلبها دون تردد، لم يصدر حتى نية قتل كما لو كان يسحق حشرة.
“أنت تعرف بالضبط ما أتحدث عنه، لا تعتبرني أحمق، وليس هناك حاجة إلى إنكار ذلك بعد الآن، فأنا لست بعد الآن تهديدًا لأحد، وسرعان ما سأُدخل في سبات لفترة طويلة.” صار صوت أشير مليئًا بالمرارة وشيء من الكراهية بينما لمعت عيناه المظلمة بالجنون، “لكن لا تفكر حتى في الهروب بعد أن جعلتني أمر بهذه الإهانة، بما أنه محكوم عليّ، سأتأكد من أنك لن تنجح أبدًا، بالمناسبة، وللمعلومية، لقد سجّلت بالفعل توقيع روحك الخاص وتوقيع روحه وأرسلتهما مع كل هذه المعلومات إلى سيدي، بمجرد أن يسمع عنها، سيدفع لك بالمثل… هاهاهاهاها!”
في النهاية، ماتت الثابت الذهبي-70,469 مليئة بعدم التصديق والكراهية وامتص ساعتها الرملية، وشعر بالنشوة، ماتت دون أن تعرف كيف تمكن من تجاوز عقد القسم والشعور بالظلم تجاه الثابت الذهبي-51,117.
ومع ذلك، وعلى الرغم من كل ما فعله، ظل اكوب دون أن يصيبه أي ضرر، أصبح واضحًا له الآن أنه لم يكن الأمر يتعلق بعدم كفاية قوة تشكيل قطع الروح؛ بل كان قد قلل من شأنه ببساطة.
ومع ذلك، لم يعد جاكوب يجرؤ على إضاعة المزيد من الوقت لأنه لا يزال يستمع إلى تحذيرها ويظهر على الفور لأن نقطة الضعف الوحيدة في هذا الحاجز هي خلف الحاجز غير المرئي حيث يختبئ الثابت الذهبي-51,117.
من ناحية أخرى، أصبح أشير أمامه الآن مجرد جلد وعظام، حيث اختفى جسده القوي والصحّي السابق؛ وأصبح شبح الثور خلفه غامضًا للغاية على وشك الاختفاء تمامًا.
علاوة على ذلك، هذه المرة، استخدم أخيرًا تسارعه السائل حتى 100 ضعف، والدخان القرمزي نتيجة لذلك، وهو أمر جديد عليه أيضًا، لكنه استطاع أن يعرف أن تسارع السوائل هذه المرة يستخدم الدم الملعون بدلاً من طاقة جسده، مما يعني أنه طالما لديه دم ملعون، يمكنه استخدامه بلا حدود تقريبًا، أخيرًا، القوة التي حصل عليها من دم الملعون جنونية وأعلى بكثير من أي تسارع سائل سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، على عكس حالته، لم يكونوا محدودين، وبمجرد أن يبدأوا في البحث حقًا، لن يكون هناك مكان للاختباء إلا إذا كان يمتلك أحد تلك الكتب المقدسة أو الآثار المقدسة، على الرغم من أنه كيان واحدًا فقط، إلا أنه لم يجرؤ على الاعتقاد بأنه يستطيع التفوق عليه أو الهروب منه.
ومع ذلك، لم يتحمس في تلك القوة الهائلة لأن دمه الملعون أكثر قيمة، لذلك جاء بسرعة إلى هنا للتخلص من العقل المدبر الحقيقي وراء هذه المؤامرة بأكملها.
“أنت تعرف بالضبط ما أتحدث عنه، لا تعتبرني أحمق، وليس هناك حاجة إلى إنكار ذلك بعد الآن، فأنا لست بعد الآن تهديدًا لأحد، وسرعان ما سأُدخل في سبات لفترة طويلة.” صار صوت أشير مليئًا بالمرارة وشيء من الكراهية بينما لمعت عيناه المظلمة بالجنون، “لكن لا تفكر حتى في الهروب بعد أن جعلتني أمر بهذه الإهانة، بما أنه محكوم عليّ، سأتأكد من أنك لن تنجح أبدًا، بالمناسبة، وللمعلومية، لقد سجّلت بالفعل توقيع روحك الخاص وتوقيع روحه وأرسلتهما مع كل هذه المعلومات إلى سيدي، بمجرد أن يسمع عنها، سيدفع لك بالمثل… هاهاهاهاها!”
تخلى الثابت الذهبي-51,117 عن محاولة معرفة كيف تمكن من البقاء على قيد الحياة والتغلب على كل تلك المواقف الخطيرة لأنه لم يعد لديه أي نية لاختباره بنفسه وقرر أخيرًا التراجع، طالما أنه يحافظ على حياته، يمكنه دائمًا العودة أقوى وبخطط أفضل.
في النهاية، ماتت الثابت الذهبي-70,469 مليئة بعدم التصديق والكراهية وامتص ساعتها الرملية، وشعر بالنشوة، ماتت دون أن تعرف كيف تمكن من تجاوز عقد القسم والشعور بالظلم تجاه الثابت الذهبي-51,117.
لكن للأسف، في هذه اللحظة، قبل أن يتمكن جاكوب من تحطيم الحاجز، شعر برعب غير مرئي يسيطر على قلبه وسقط ضغط أثيري على المكان، بدأ الضوء يخفت، وبدا أن القبة أعلاه قد تمزقت على الفور تقريبًا.
في هذه اللحظة، دوى صوت تحطيم قوي فجأة، تلاه صوت فرقعة، مما جذب انتباه الثابت الذهبي-51,117 على الفور وهو ينظر إلى الخلف، واتسعت عيناه بعدم تصديق عندما رأى أنه لم يكن سوى جاكوب.
دوى صوت أشير المرير لكن المتشمت فجأة، “هاهاهاها… ها هو يأتي، لا يوجد هروب من منفذي سهول زودياك!”
“أنت تعرف بالضبط ما أتحدث عنه، لا تعتبرني أحمق، وليس هناك حاجة إلى إنكار ذلك بعد الآن، فأنا لست بعد الآن تهديدًا لأحد، وسرعان ما سأُدخل في سبات لفترة طويلة.” صار صوت أشير مليئًا بالمرارة وشيء من الكراهية بينما لمعت عيناه المظلمة بالجنون، “لكن لا تفكر حتى في الهروب بعد أن جعلتني أمر بهذه الإهانة، بما أنه محكوم عليّ، سأتأكد من أنك لن تنجح أبدًا، بالمناسبة، وللمعلومية، لقد سجّلت بالفعل توقيع روحك الخاص وتوقيع روحه وأرسلتهما مع كل هذه المعلومات إلى سيدي، بمجرد أن يسمع عنها، سيدفع لك بالمثل… هاهاهاهاها!”
عرف الثابت الذهي-51,117 أنه حوصر في شبكته!
لكنه سرعان ما أخفى ذلك ونفى ذلك بلا مبالاة، “لا أعرف ما تتحدث عنه، لكنك محق؛ أعترف أن خطتي فشلت.”
♤♤♤
لكن ما لم يعرفه هو أنه بينما كان مشتتًا بالإحباط وأشير، وقع جاكوب عقد قسم مع الآنسة أو الثابت الذهبي-70,469، وشعرت بالاطمئنان أخيرًا، توقفت عن استخدام درع الزمن لتوفير رمالها الذهبية الخالدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنك قد بالغت في تقدير نفسك، ايه الصرصور الصغير، إذا لم أكن مخطئًا، فأنت تطارد ذلك الفاني لأنك تعتقد أنه يمتلك كتابا مقدسًا أو أثرًا مقدسًا، صحيح؟” قال أشير فجأة، مما جعل الثابت الذهبي-51,117 يرتجف وهو ينظر إلى أشير بصدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات