المفتاح الأسطوري لبرج الدلو (3)
قبل يومين، تنقّل جاكوب بصمتٍ عبر الأدغال الكثيفة للغابة القديمة، حواسه مُحدّدة وهو يتبع أثر مجموعة البربري.
♤♤♤
كان أوتارخ قد استعرض بالفعل ذكريات البربري الذي أسره، مستخرجًا كل تفصيلة قد تقوده إلى نقطة اللقاء، كان البربري في الواقع أحد أتباع الأميرة أمينة حارس مجرة اللامتناهية، وهي قوة مستقلة من مجرة الأسد!
ضاقت عيناه وهو يتنقل بين الأشجار المُلتوية، كانت المجموعة حذرة، وقد غطّت آثارها جيدًا، لكنها لم تتوقع أن يلاحقها شخصٌ بمهاراته.
ضاقت عيناه وهو يتنقل بين الأشجار المُلتوية، كانت المجموعة حذرة، وقد غطّت آثارها جيدًا، لكنها لم تتوقع أن يلاحقها شخصٌ بمهاراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، وصلوا إلى منطقة منعزلة حيث بدا أن الوريث يختبئ، تباطأت المرأة ومجموعتها، وحواسهم في حالة تأهب قصوى وهم يستعدون لمواجهة هدفهم، استطاع رؤية الحماس في عينا المرأة وهي تنتظر المعركة المُقبلة.
بعد ساعات من التتبع، وصل إلى منطقة مفتوحة منعزلة حيث انفرجت الأشجار لتكشف عن بستان صغير مخفي، جالت نظراته في المنطقة، باحثًا عن أي علامة على وجود مجموعة المرأة.
انتشر الهمسات عبر المجموعة، مزيجًا من الإعجاب والتوتّر، تابعت المرأة، عيناها تتلألآن بالطموح والحساب.
ذكريات البربري قد قادته إلى هنا، لكن المكان بدا مهجورًا، عبس، مدركًا أنه يجب أن يكون هناك شيء أكثر من ذلك، لم تكن المجموعة ستختار هذا المكان بدون سبب.
لقد أصبحوا الآن لاعبين في لعبته، لكنهم لاعبون يمكن استغلالهم، لقد رأى أن خطة المرأة سليمة – مجموعتها ماهرة، وعدد أفرادها يمنحهم ميزة إذا كان ذلك الرجل وحيدًا، ومع ذلك، لم تكن تعلم أنه يراقب، ينتظر اللحظة المثالية للضرب.
ثم فجأة، همس ترنيمة بلغة رونيه، وهي ترنيمة استخرجها أوتارخ من عقل البربري – تعويذة معروفة فقط لأعضاء مجموعة المرأة.
لقد تعلم بالفعل بعض الأمور العملية من الرتب الأسطورية من ذكريات البربري، إن البحث عن ذكريات أخرى مباشرة من أرواحهم هو أيضًا سمة من سمات الرتبة الأسطورية، وهناك أيضًا العديد من التدابير المضادة ضدها، لذلك لن يجد الآخرون الأسرار الأساسية للمنظمة.
وبعد أن أنهى الترنيمة، تألق الهواء أمامه، وظهرت رموز متوهجة خافتة، محفورة على الأرض في نمط دائري.
علاوة على ذلك، كاد أوتارخ يموت عندما حاول أخذ ذكريات سيباستيان، لذلك أصبح الآن حريصًا على هذا أيضًا، ومع ذلك، هذه المرأة وريثة ملك أسطوري، وستكون ذكرياتها كافية لإثراء معرفته بالرتبة الأسطورية أكثر.
“رسالة…” همس لنفسه، مُعترفًا بالرموز الغامضة كشكل من أشكال التواصل السحري.
“لقد كنتِ قريبة جدًا، لكنكِ هُزمتِ في اللحظة الأخيرة، يا لها من مأساة…” نظر نحو المرأة، لكن عينيه كانتا جليديتين بلا تعبير، لقد رأى بالفعل كل ما فعلته، لكن في النهاية، كان هو من سيحصد كل شيء، ولم يشعر بالشفقة عليها.
درسها باهتمام، وذهنه يتسابق وهو يفك شفرتها، كانت تعليمات، مجموعة من الإحداثيات، وتحذير – مرئية فقط لمن يعرف التعويذة، أشارت الرموز إلى موقع خارج الغابة، بالقرب من ضواحي أطلال قديمة حيث اتفقت المجموعة على إعادة التجمع.
لقد أصبحوا الآن لاعبين في لعبته، لكنهم لاعبون يمكن استغلالهم، لقد رأى أن خطة المرأة سليمة – مجموعتها ماهرة، وعدد أفرادها يمنحهم ميزة إذا كان ذلك الرجل وحيدًا، ومع ذلك، لم تكن تعلم أنه يراقب، ينتظر اللحظة المثالية للضرب.
دون إضاعة الوقت، عاد بخطواته إلى حافة الغابة وتوجّه إلى الموقع الجديد، مُتحركًا بخفة ظل، وعندما وصل، وجد المجموعة مُخيّمة بالقرب من الأطلال، وصورهم بالكاد مرئية في الضوء المُتلاشى، بقي مختبئًا، مُخفيًا وجوده بخفية جعلته غير مرئي حتى لأكثر الحواس حدة.
سبب آخر لتردده في استخدام عرافته هو أن الدرع القرمزي أعطاه شعورًا غريبًا كما لو أنها لن تعمل مع وجود هذا الدرع، وهو أمر غريب جدًا.
المرأة، التي أصبحت الآن مسيطرة تمامًا، في وسط المجموعة، ووضعها يُشع ثقة وسلطة، أربعة من رجالها مجتمعين حولها، يستمعون باهتمام بينما تناقش خطوتهم التالية.
مع حل المشكلة يمكن فتح الفصول المغلقة الان اي واحد يريد يدعم يتواصل معي عبر الديسكورد
“أكد أحد كشافينا ذلك بالفعل”، قالت، صوتها منخفض لكنه واضح. “وريث ملك مجرة الرعد قد شوهد، لقد قتل أحمقًا من مجرة صغرى وأخذ مفتاح برج الدلو الأسطوري.”
انتشر الهمسات عبر المجموعة، مزيجًا من الإعجاب والتوتّر، تابعت المرأة، عيناها تتلألآن بالطموح والحساب.
مع حل المشكلة يمكن فتح الفصول المغلقة الان اي واحد يريد يدعم يتواصل معي عبر الديسكورد
“هذه فرصتنا، الوريث قوي، لا شك في ذلك، لكنه لا يزال عديم الخبرة، إذا تحركنا بسرعة، يمكننا أن نباغته ونأخذ المفتاح لأنفسنا، وبمجرد أن ننجح، سيتم مكافأتكم جميعًا بسخاء لعملكم، وأعدكم أنه بمجرد أن أصبح ملكًا أسطوريًا، سأكون مدينًا للجميع هنا بمعروف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة، التي أصبحت الآن مسيطرة تمامًا، في وسط المجموعة، ووضعها يُشع ثقة وسلطة، أربعة من رجالها مجتمعين حولها، يستمعون باهتمام بينما تناقش خطوتهم التالية.
تلألأت اعين المرتزقة بالحماس وهم يُؤيدون برؤوسهم، وتعبيرات وجوههم تشتدّ عزمًا.
علاوة على ذلك، كاد أوتارخ يموت عندما حاول أخذ ذكريات سيباستيان، لذلك أصبح الآن حريصًا على هذا أيضًا، ومع ذلك، هذه المرأة وريثة ملك أسطوري، وستكون ذكرياتها كافية لإثراء معرفته بالرتبة الأسطورية أكثر.
بدأوا في التحضير، وجمعوا معداتهم وأسلحتهم بصمت، ومضت عينا المرأة بالحماس، وذهنها يحسب بالفعل طريقهم.
لكنهم لم يكونوا على علم أن جاكوب كان قد لاحظ كل هذا من الظلال، وذهنه يعمل بنفس السرعة.
لكنهم لم يكونوا على علم أن جاكوب كان قد لاحظ كل هذا من الظلال، وذهنه يعمل بنفس السرعة.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف من هو هذا الوريث لملك مجرة الرعد، بما أنه يمتلك المفتاح الأسطوري وهذه المرأة تطارده بالفعل، قرر البقاء مختبئًا وانتظار وقته.
كان أوتارخ قد استعرض بالفعل ذكريات البربري الذي أسره، مستخرجًا كل تفصيلة قد تقوده إلى نقطة اللقاء، كان البربري في الواقع أحد أتباع الأميرة أمينة حارس مجرة اللامتناهية، وهي قوة مستقلة من مجرة الأسد!
لقد أصبحوا الآن لاعبين في لعبته، لكنهم لاعبون يمكن استغلالهم، لقد رأى أن خطة المرأة سليمة – مجموعتها ماهرة، وعدد أفرادها يمنحهم ميزة إذا كان ذلك الرجل وحيدًا، ومع ذلك، لم تكن تعلم أنه يراقب، ينتظر اللحظة المثالية للضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، وصلوا إلى منطقة منعزلة حيث بدا أن الوريث يختبئ، تباطأت المرأة ومجموعتها، وحواسهم في حالة تأهب قصوى وهم يستعدون لمواجهة هدفهم، استطاع رؤية الحماس في عينا المرأة وهي تنتظر المعركة المُقبلة.
وبينما قادت المرأة مجموعتها للخروج من المخيم، تبعها من بعيد، وخطواته هادئة كنسيم، تابعهم لساعات، وصبره لا يتزعزع بينما ظل مختبئًا عن الأنظار، تحركت المجموعة بسرعة، مدفوعة برغبتهم في الإمساك بالوريث والحصول على المفتاح.
انتشر الهمسات عبر المجموعة، مزيجًا من الإعجاب والتوتّر، تابعت المرأة، عيناها تتلألآن بالطموح والحساب.
وأخيرًا، وصلوا إلى منطقة منعزلة حيث بدا أن الوريث يختبئ، تباطأت المرأة ومجموعتها، وحواسهم في حالة تأهب قصوى وهم يستعدون لمواجهة هدفهم، استطاع رؤية الحماس في عينا المرأة وهي تنتظر المعركة المُقبلة.
لكنهم لم يكونوا على علم أن جاكوب كان قد لاحظ كل هذا من الظلال، وذهنه يعمل بنفس السرعة.
راقب باهتمام اقتراب مجموعة المرأة من هدفهم، لكنه فوجئ عندما انطلق خط أحمر من الضوء فجأة في اتجاه آخر، سرعان ما رأى الرجل الوحيد الذي يحمل الدرع القرمزي يهرب!
دون إضاعة الوقت، عاد بخطواته إلى حافة الغابة وتوجّه إلى الموقع الجديد، مُتحركًا بخفة ظل، وعندما وصل، وجد المجموعة مُخيّمة بالقرب من الأطلال، وصورهم بالكاد مرئية في الضوء المُتلاشى، بقي مختبئًا، مُخفيًا وجوده بخفية جعلته غير مرئي حتى لأكثر الحواس حدة.
كان هذا وضعًا غير متوقع لكل من المرأة وله، وحتى أنه أراد استخدام عرافة النون عليه، ومع ذلك، تردد عندما رأى المرأة ومجموعتها يطاردون الرجل الذي يحمل الدرع على الفور.
“أوتارخ، خذ ذكرياتها! لكن كن حذرًا، بما أنها وريثة ملك أسطوري، فقد يكون هناك بعض تدابير الأمان لضمان عدم استطلاع أحد ذكرياتها!” أمر بقوة مع تحذير.
سبب آخر لتردده في استخدام عرافته هو أن الدرع القرمزي أعطاه شعورًا غريبًا كما لو أنها لن تعمل مع وجود هذا الدرع، وهو أمر غريب جدًا.
خرج من الظلال؛ وكُشف وجوده عندما سقط جسد المرأة على المجموعة الدموية.
لذلك، واصل متابعتهم وانتهى به المطاف في منطقة سلسلة جبلية مغطاة بالبرق الأرجواني، كان عليه أن يعترف بأن هذا المكان مرعب للغاية، لكن بالنسبة له، كانت فرصة غير متوقعة، لكن أولاً، كان بحاجة إلى رعاية هذه المجموعة.
“رسالة…” همس لنفسه، مُعترفًا بالرموز الغامضة كشكل من أشكال التواصل السحري.
شاهد المعركة، التي كانت سريعة ووحشية، خرجت المرأة منتصرة باستخدام وسائل وحشية وحاسمة، وحتى أنه وافق على مهمتها.
وبعد أن أنهى الترنيمة، تألق الهواء أمامه، وظهرت رموز متوهجة خافتة، محفورة على الأرض في نمط دائري.
وعندما انتهى كل شيء، انتظر حتى اللحظة الأخيرة، وبمجرد أن حصلت المرأة على جائزتها، تحول انتصارها إلى رعب عندما قال
كان هذا وضعًا غير متوقع لكل من المرأة وله، وحتى أنه أراد استخدام عرافة النون عليه، ومع ذلك، تردد عندما رأى المرأة ومجموعتها يطاردون الرجل الذي يحمل الدرع على الفور.
“عرافة النوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب الوحيد الذي لم يدمّر رأسها تحت قدمه هو أنه أراد ذكرياتها.
خرج من الظلال؛ وكُشف وجوده عندما سقط جسد المرأة على المجموعة الدموية.
لقد أصبحوا الآن لاعبين في لعبته، لكنهم لاعبون يمكن استغلالهم، لقد رأى أن خطة المرأة سليمة – مجموعتها ماهرة، وعدد أفرادها يمنحهم ميزة إذا كان ذلك الرجل وحيدًا، ومع ذلك، لم تكن تعلم أنه يراقب، ينتظر اللحظة المثالية للضرب.
“لقد كنتِ قريبة جدًا، لكنكِ هُزمتِ في اللحظة الأخيرة، يا لها من مأساة…” نظر نحو المرأة، لكن عينيه كانتا جليديتين بلا تعبير، لقد رأى بالفعل كل ما فعلته، لكن في النهاية، كان هو من سيحصد كل شيء، ولم يشعر بالشفقة عليها.
وبعد أن أنهى الترنيمة، تألق الهواء أمامه، وظهرت رموز متوهجة خافتة، محفورة على الأرض في نمط دائري.
والسبب الوحيد الذي لم يدمّر رأسها تحت قدمه هو أنه أراد ذكرياتها.
لكنهم لم يكونوا على علم أن جاكوب كان قد لاحظ كل هذا من الظلال، وذهنه يعمل بنفس السرعة.
“أوتارخ، خذ ذكرياتها! لكن كن حذرًا، بما أنها وريثة ملك أسطوري، فقد يكون هناك بعض تدابير الأمان لضمان عدم استطلاع أحد ذكرياتها!” أمر بقوة مع تحذير.
دعم: O.kh وقد حل معضلتنا في الفصول المغلقة وفتح لنا حساب جديد في ويب نوفل وقدم دعم ل8 فصل قادمة
لقد تعلم بالفعل بعض الأمور العملية من الرتب الأسطورية من ذكريات البربري، إن البحث عن ذكريات أخرى مباشرة من أرواحهم هو أيضًا سمة من سمات الرتبة الأسطورية، وهناك أيضًا العديد من التدابير المضادة ضدها، لذلك لن يجد الآخرون الأسرار الأساسية للمنظمة.
انتشر الهمسات عبر المجموعة، مزيجًا من الإعجاب والتوتّر، تابعت المرأة، عيناها تتلألآن بالطموح والحساب.
علاوة على ذلك، كاد أوتارخ يموت عندما حاول أخذ ذكريات سيباستيان، لذلك أصبح الآن حريصًا على هذا أيضًا، ومع ذلك، هذه المرأة وريثة ملك أسطوري، وستكون ذكرياتها كافية لإثراء معرفته بالرتبة الأسطورية أكثر.
وبينما قادت المرأة مجموعتها للخروج من المخيم، تبعها من بعيد، وخطواته هادئة كنسيم، تابعهم لساعات، وصبره لا يتزعزع بينما ظل مختبئًا عن الأنظار، تحركت المجموعة بسرعة، مدفوعة برغبتهم في الإمساك بالوريث والحصول على المفتاح.
بينما اتبع أوتارخ أمره، لوّح بيده، ومفتاح الأسطورة، مع الدرع القرمزي والعصا الذهبية، وخواتم الفضاء لكل شخص طارت نحوه، كان متحمسًا بشكل خاص للدرع القرمزي والعصا الذهبية، والتي أطلقت عليها المرأة اسم العصا الذهبية الغامضة، لم يتوقع أبدًا الحصول على كنزين أسطوريين من رتبة الخرافة!
تلألأت اعين المرتزقة بالحماس وهم يُؤيدون برؤوسهم، وتعبيرات وجوههم تشتدّ عزمًا.
علاوة على ذلك، على عكسهم، قوة روحه على نفس مستوى حالة الخرافة الأسطورية، وفي يده، يمكن لهذين الكنزين الأسطوريين إظهار قوتهما الحقيقية!
دون إضاعة الوقت، عاد بخطواته إلى حافة الغابة وتوجّه إلى الموقع الجديد، مُتحركًا بخفة ظل، وعندما وصل، وجد المجموعة مُخيّمة بالقرب من الأطلال، وصورهم بالكاد مرئية في الضوء المُتلاشى، بقي مختبئًا، مُخفيًا وجوده بخفية جعلته غير مرئي حتى لأكثر الحواس حدة.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا في التحضير، وجمعوا معداتهم وأسلحتهم بصمت، ومضت عينا المرأة بالحماس، وذهنها يحسب بالفعل طريقهم.
دعم: O.kh وقد حل معضلتنا في الفصول المغلقة وفتح لنا حساب جديد في ويب نوفل وقدم دعم ل8 فصل قادمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا في التحضير، وجمعوا معداتهم وأسلحتهم بصمت، ومضت عينا المرأة بالحماس، وذهنها يحسب بالفعل طريقهم.
مع حل المشكلة يمكن فتح الفصول المغلقة الان
اي واحد يريد يدعم يتواصل معي عبر الديسكورد
لكنهم لم يكونوا على علم أن جاكوب كان قد لاحظ كل هذا من الظلال، وذهنه يعمل بنفس السرعة.
لقد أصبحوا الآن لاعبين في لعبته، لكنهم لاعبون يمكن استغلالهم، لقد رأى أن خطة المرأة سليمة – مجموعتها ماهرة، وعدد أفرادها يمنحهم ميزة إذا كان ذلك الرجل وحيدًا، ومع ذلك، لم تكن تعلم أنه يراقب، ينتظر اللحظة المثالية للضرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات