برج الأسد (3)
بمجرد أن أكد تفاصيل التحدي، أغلق الخلود الملّعون ونظر نحو المتاهة.
عليه أن يتصرف بسرعة.
الجو داخلها مشحوناً بالتوتر، أشعة ضوء ذهبية متقاطعة تشكل أنماطاً معقدة داخل المتاهة، تومض بزوايا حادة مع تحرك المرايا باستمرار، جدران الزجاج الذهبية العاكسة تتموج كالأمواج، حركاتها غير متوقعة، مشوهة تصميم المتاهة كل بضع ثوان، الأمر كما لو أن الهيكل بأكمله يتنفس بإيقاع طاقة الشمس.
دعم: O.kh
أدرك بسرعة أنه عليه التحرك بسرعة – هذا الإختبار ليس مجرد حل لغز، بل عن البقاء على قيد الحياة من الظلال التي تتربص في الداخل، سمحت له عينا الحكم، الأقوى الآن في مرحلة الإيقاظ المتوسطة، برؤية حقائق دقيقة مخفية في الانعكاسات الفوضوية، الأضواء المتغيرة ليست مجرد إضاءة – بل شكلت أنماطًا، بإدراكه المتقدم، بدأ في تحليل المكان، استطاع رؤية اتصالات خفية باهتة بين المرايا، وأشعة الضوء، والمسارات التي يمكن أن تفتحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليست حركة المتاهة والمرايا عشوائية، رأى نمطًا – تسلسلًا يكاد يكون غير محسوسًا يملي كيفية تحرك المرايا، سارع عقله بينما تومض أفكارًا تخمينية في ذهنه، يربط كيف تم محاذاة كل سطح عاكس مع مصدر ضوء الشمس، بدا أن الهيكل بأكمله مصمم لإرباك أي احد بدون معرفة دقيقة، لكن لـ عينا الحكم، بدأت الحقيقة في الكشف عن نفسها.
بتركيز قوة روحه، مد سيطرته على المرايا، مستخدماً عقله وإرادته لبدء تحريكها يدويًا، قوة روحه غير مرئية، غير ملموسة، لكن مع إتقانه، عملت كأداة دقيقة، تحرك المرايا في اتجاهات محددة لعكس أشعة الضوء نحو هدفه.
بفهم جديد، خطا بثقة، متشابكًا عبر المتاهة، لم تُزعجه المرايا المتغيرة بينما تحرك بدقة محسوبة، واضعا موقفه لتجنب أشعة الضوء مع توقع إعادة توجيهها، لكن بمجرد أن اكتسب زخمًا، اكتشفت عينا الكم حركة في الظلام.
بتركيز قوة روحه، مد سيطرته على المرايا، مستخدماً عقله وإرادته لبدء تحريكها يدويًا، قوة روحه غير مرئية، غير ملموسة، لكن مع إتقانه، عملت كأداة دقيقة، تحرك المرايا في اتجاهات محددة لعكس أشعة الضوء نحو هدفه.
من الظلال التي ألقتها أشعة الضوء، بدأت اشكال مشؤومة بالظهور، هذه المخلوقات الظليلة أشكالًا أثيرية، سائلة من الظلام الخالص مع اعين حمراء متوهجة، أجسامها تموج مثل الدخان، لم يصلها الضوء، وبدا أنها تتغذى على الظلام، وتزداد قوة كلما طالت مدة بقائها مخفية.
أدرك بسرعة أنه عليه التحرك بسرعة – هذا الإختبار ليس مجرد حل لغز، بل عن البقاء على قيد الحياة من الظلال التي تتربص في الداخل، سمحت له عينا الحكم، الأقوى الآن في مرحلة الإيقاظ المتوسطة، برؤية حقائق دقيقة مخفية في الانعكاسات الفوضوية، الأضواء المتغيرة ليست مجرد إضاءة – بل شكلت أنماطًا، بإدراكه المتقدم، بدأ في تحليل المكان، استطاع رؤية اتصالات خفية باهتة بين المرايا، وأشعة الضوء، والمسارات التي يمكن أن تفتحها.
استطاع أن يرى طبيعتها – هذه المخلوقات ازدهرت في غياب الضوء، قوتها مرتبطة بالمرايا المتغيرة، التي خلقت جيوبًا من الظلام في كل مرة تتحرك فيها شعاع من الضوء، كلما زادت الظلال، زاد عدد الأعداء.
بفهم جديد، خطا بثقة، متشابكًا عبر المتاهة، لم تُزعجه المرايا المتغيرة بينما تحرك بدقة محسوبة، واضعا موقفه لتجنب أشعة الضوء مع توقع إعادة توجيهها، لكن بمجرد أن اكتسب زخمًا، اكتشفت عينا الكم حركة في الظلام.
عليه أن يتصرف بسرعة.
عليه أن يتصرف بسرعة.
بتركيز قوة روحه، مد سيطرته على المرايا، مستخدماً عقله وإرادته لبدء تحريكها يدويًا، قوة روحه غير مرئية، غير ملموسة، لكن مع إتقانه، عملت كأداة دقيقة، تحرك المرايا في اتجاهات محددة لعكس أشعة الضوء نحو هدفه.
واصل التحرك عبر المتاهة بدقة، واضعا المرايا باستمرار وإطلاق رصاصات البرق البنفسجي للحفاظ على السيطرة على أشعة الضوء، سمحت له عينا الحكم بتوقع كل تحول، وكل هجوم، وكل لحظة خطر، خطوة بخطوة، تقدم عبر المتاهة، يفتح الأبواب ويحيّد التهديدات، وكل ذلك مع إبقاء المرايا المتغيرة تحت سيطرته.
مع كل إعادة توجيه دقيقة، وجه أشعة الضوء نحو الأبواب التي تسد طريقه، عندما اصطدم الضوء بآليات الأبواب العاكسة، بدأت المسارات في الظهور في المتاهة، لكن ظهرت أيضًا المزيد من الفرص للظلال للضرب.
الوقت: 8س:59د:58ث
تحرك أعداء الظل بسرعة، متجهين نحو الزوايا المظلمة حيث لا يمكن للضوء الوصول إليها، استطاع أن يشعر بوجودهم يتزايد، وقوتهم تزداد، لم يستطع السماح لهم بالسيطرة على الأرض، واثقًا من عينا الحكم مرة أخرى، حدد بسرعة نقاط ضعف في هيكلهم، على الرغم من أن اشكال الظل تحركت بشكل غير متوقع، إلا أنه استطاع رؤية نقاط ضعفهم – مناطق معينة حيث ستكون أدنى لمسة من الضوء كافية لتدميرها.
حركة حادة لقوة روحه، وانقلبت المرايا في مكانها، أطلقت أشعة من الضوء الذهبية نحو الظلال، طاردة إياهم وهم يصفّرون بغضب، تفككت أشكالهم عندما تعرضوا لطاقة الشمس، لكن ظهر المزيد في مكانهم، يتسللون من زوايا جديدة بينما استمرت المرايا في التحرك.
حركة حادة لقوة روحه، وانقلبت المرايا في مكانها، أطلقت أشعة من الضوء الذهبية نحو الظلال، طاردة إياهم وهم يصفّرون بغضب، تفككت أشكالهم عندما تعرضوا لطاقة الشمس، لكن ظهر المزيد في مكانهم، يتسللون من زوايا جديدة بينما استمرت المرايا في التحرك.
ليست حركة المتاهة والمرايا عشوائية، رأى نمطًا – تسلسلًا يكاد يكون غير محسوسًا يملي كيفية تحرك المرايا، سارع عقله بينما تومض أفكارًا تخمينية في ذهنه، يربط كيف تم محاذاة كل سطح عاكس مع مصدر ضوء الشمس، بدا أن الهيكل بأكمله مصمم لإرباك أي احد بدون معرفة دقيقة، لكن لـ عينا الحكم، بدأت الحقيقة في الكشف عن نفسها.
أدرك أنه يحتاج إلى طريقة أكثر كفاءة، فقام بغرس قوة روحه ببرقه البنفسجي الأثيري، أصبح هذا المزيج من الطاقة سلاحًا قويًا، مما سمح له بتوجيه الضوء العاكس بدقة مميتة، بدأ في صناعة رصاصات قوة روح مُغلفة بالبرق، قذائف صغيرة لكن مميتة من البرق البنفسجي، أطلقها نحو المرايا، أصابت كل رصاصة بدقة، أعادت توجيه أشعة الضوء على الفور، إما بفتح مسارات جديدة أو بتفكيك أعداء الظل.
حركة حادة لقوة روحه، وانقلبت المرايا في مكانها، أطلقت أشعة من الضوء الذهبية نحو الظلال، طاردة إياهم وهم يصفّرون بغضب، تفككت أشكالهم عندما تعرضوا لطاقة الشمس، لكن ظهر المزيد في مكانهم، يتسللون من زوايا جديدة بينما استمرت المرايا في التحرك.
شق البرق البنفسجي الهواء، مضيئًا المتاهة بتوهجه الأثيري، في كل مرة تُحاذي مرآة مع الضوء، يظهر مسار جديد، أو يذوب عدو في ومضة من البنفسجي والذهبي، انكسرت أشعة الضوء عبر المتاهة مثل عاصفة مُتحكمة، تاركة مجالاً ضئيلاً للظلال للاختباء.
♤♤♤
واصل التحرك عبر المتاهة بدقة، واضعا المرايا باستمرار وإطلاق رصاصات البرق البنفسجي للحفاظ على السيطرة على أشعة الضوء، سمحت له عينا الحكم بتوقع كل تحول، وكل هجوم، وكل لحظة خطر، خطوة بخطوة، تقدم عبر المتاهة، يفتح الأبواب ويحيّد التهديدات، وكل ذلك مع إبقاء المرايا المتغيرة تحت سيطرته.
ليست حركة المتاهة والمرايا عشوائية، رأى نمطًا – تسلسلًا يكاد يكون غير محسوسًا يملي كيفية تحرك المرايا، سارع عقله بينما تومض أفكارًا تخمينية في ذهنه، يربط كيف تم محاذاة كل سطح عاكس مع مصدر ضوء الشمس، بدا أن الهيكل بأكمله مصمم لإرباك أي احد بدون معرفة دقيقة، لكن لـ عينا الحكم، بدأت الحقيقة في الكشف عن نفسها.
مع كل حركة صحيحة، انكشفت المتاهة، وتناقص أعداء الظل، غير قادرين على البقاء على قيد الحياة تحت هجومه المتواصل بقوة الروح والبرق.
_____
عندما فتح الباب الأخير للمتاهة، توقف ليُلقي نظرة على اللحظة – لقد نجحت استراتيجيته بشكل لا تشوبه شائبة، وقد هُزمت الظلال، وذلك بفضل عينا الحكم.
أدرك أنه يحتاج إلى طريقة أكثر كفاءة، فقام بغرس قوة روحه ببرقه البنفسجي الأثيري، أصبح هذا المزيج من الطاقة سلاحًا قويًا، مما سمح له بتوجيه الضوء العاكس بدقة مميتة، بدأ في صناعة رصاصات قوة روح مُغلفة بالبرق، قذائف صغيرة لكن مميتة من البرق البنفسجي، أطلقها نحو المرايا، أصابت كل رصاصة بدقة، أعادت توجيه أشعة الضوء على الفور، إما بفتح مسارات جديدة أو بتفكيك أعداء الظل.
ومع ذلك، استخدم ما يقرب من 20٪ من قوة روحه و 10٪ من مانا البرق في محاولتين فقط، بدأ يتساءل عما إذا كان برج الأسد يدور كلّه حول قوة الروح وإتقان العناصر على عنصر المرء.
أدرك بسرعة أنه عليه التحرك بسرعة – هذا الإختبار ليس مجرد حل لغز، بل عن البقاء على قيد الحياة من الظلال التي تتربص في الداخل، سمحت له عينا الحكم، الأقوى الآن في مرحلة الإيقاظ المتوسطة، برؤية حقائق دقيقة مخفية في الانعكاسات الفوضوية، الأضواء المتغيرة ليست مجرد إضاءة – بل شكلت أنماطًا، بإدراكه المتقدم، بدأ في تحليل المكان، استطاع رؤية اتصالات خفية باهتة بين المرايا، وأشعة الضوء، والمسارات التي يمكن أن تفتحها.
‘بما أن تلك المرأة، سامانثا، خضعت لنفس المحاكمات، فما مدى قوة قوة روحها؟ أنا متأكد تمامًا أن هذا اختبار على مستوى صعوبة ملك النجم. أم أن لديها طرقًا أخرى لاستخدام قوة الروح باستمرار؟ إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فأنا أتطلع إلى أسرها أكثر، ربما يمكنني استخدام تلك الطريقة لنفسي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، دخل المحاولة الثالثة من برج الأسد، بمجرد دخوله المستوى الثالث، تغيرت البيئة بشكل كبير.
لَمَعَت عيناه بشراسة برغبة واضحة وهو ينظر إلى الباب الأخير، خلفه باب المدخل، نفس الباب الذي قاده إلى هذا المستوى، ودون دخوله، اكتملت المحاولة الثانية، ‘انعكاس الشمس’!
واصل التحرك عبر المتاهة بدقة، واضعا المرايا باستمرار وإطلاق رصاصات البرق البنفسجي للحفاظ على السيطرة على أشعة الضوء، سمحت له عينا الحكم بتوقع كل تحول، وكل هجوم، وكل لحظة خطر، خطوة بخطوة، تقدم عبر المتاهة، يفتح الأبواب ويحيّد التهديدات، وكل ذلك مع إبقاء المرايا المتغيرة تحت سيطرته.
في هذه اللحظة، دخل المحاولة الثالثة من برج الأسد، بمجرد دخوله المستوى الثالث، تغيرت البيئة بشكل كبير.
مستوى برج الأسد الثالث: الساحة المُبهرة
اصبح الفضاء بأكمله مغلفًا ببريق يكاد يكون مُخيماً، غُسل كل شيء بضوء أبيض صارخ، مُبهر، مما يجعل من المستحيل التمييز بين أي ميزات محددة للجدران أو الأرضية أو المناطق المحيطة.
ليست حركة المتاهة والمرايا عشوائية، رأى نمطًا – تسلسلًا يكاد يكون غير محسوسًا يملي كيفية تحرك المرايا، سارع عقله بينما تومض أفكارًا تخمينية في ذهنه، يربط كيف تم محاذاة كل سطح عاكس مع مصدر ضوء الشمس، بدا أن الهيكل بأكمله مصمم لإرباك أي احد بدون معرفة دقيقة، لكن لـ عينا الحكم، بدأت الحقيقة في الكشف عن نفسها.
نظر بسرعة إلى الخلود الملعون.
شق البرق البنفسجي الهواء، مضيئًا المتاهة بتوهجه الأثيري، في كل مرة تُحاذي مرآة مع الضوء، يظهر مسار جديد، أو يذوب عدو في ومضة من البنفسجي والذهبي، انكسرت أشعة الضوء عبر المتاهة مثل عاصفة مُتحكمة، تاركة مجالاً ضئيلاً للظلال للاختباء.
_____
أدرك أنه يحتاج إلى طريقة أكثر كفاءة، فقام بغرس قوة روحه ببرقه البنفسجي الأثيري، أصبح هذا المزيج من الطاقة سلاحًا قويًا، مما سمح له بتوجيه الضوء العاكس بدقة مميتة، بدأ في صناعة رصاصات قوة روح مُغلفة بالبرق، قذائف صغيرة لكن مميتة من البرق البنفسجي، أطلقها نحو المرايا، أصابت كل رصاصة بدقة، أعادت توجيه أشعة الضوء على الفور، إما بفتح مسارات جديدة أو بتفكيك أعداء الظل.
مستوى برج الأسد الثالث: الساحة المُبهرة
الجو داخلها مشحوناً بالتوتر، أشعة ضوء ذهبية متقاطعة تشكل أنماطاً معقدة داخل المتاهة، تومض بزوايا حادة مع تحرك المرايا باستمرار، جدران الزجاج الذهبية العاكسة تتموج كالأمواج، حركاتها غير متوقعة، مشوهة تصميم المتاهة كل بضع ثوان، الأمر كما لو أن الهيكل بأكمله يتنفس بإيقاع طاقة الشمس.
التحدي: محنة قتال، حيث ستواجه كائنات مشرقة مصنوعة بالكامل من الضوء في الساحة المُبهرة، يجب أن تفوز دون أن تُصاب بإصابات خطيرة!
استطاع أن يرى طبيعتها – هذه المخلوقات ازدهرت في غياب الضوء، قوتها مرتبطة بالمرايا المتغيرة، التي خلقت جيوبًا من الظلام في كل مرة تتحرك فيها شعاع من الضوء، كلما زادت الظلال، زاد عدد الأعداء.
الوقت: 8س:59د:58ث
_____
_____
واصل التحرك عبر المتاهة بدقة، واضعا المرايا باستمرار وإطلاق رصاصات البرق البنفسجي للحفاظ على السيطرة على أشعة الضوء، سمحت له عينا الحكم بتوقع كل تحول، وكل هجوم، وكل لحظة خطر، خطوة بخطوة، تقدم عبر المتاهة، يفتح الأبواب ويحيّد التهديدات، وكل ذلك مع إبقاء المرايا المتغيرة تحت سيطرته.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التحدي: محنة قتال، حيث ستواجه كائنات مشرقة مصنوعة بالكامل من الضوء في الساحة المُبهرة، يجب أن تفوز دون أن تُصاب بإصابات خطيرة!
دعم: O.kh
_____
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات