برج الأسد (4)
فكر أن الساحة المبهرة اسم على مسمى، فقد غمر الإشراق الشديدة المكان، مما جعل من الصعب حتى على شخص مثله أن يرى بوضوح دون عيني الحكم.
ولكن دون كلل، واصل استخدام البرق البنفسجي، مُستخدماً الإشراقة المحيطة لصالحه.
بدت الأرض بأكملها وكأنها تتوهج ببياض ناعم، روحاني، يعكس ويكسر الطاقة المشعة من جميع الزوايا، شعر وكأنه دخل إلى قلب نجم، حيث اصبح الضوء نفسه حياً وينبض بالطاقة، كل سطح ساطع، مما جعل ما يحيط به يكاد يكون غير قابل للتمييز.
عندما وصل إلى النقطة التي لم يعد يحرز فيها أي تقدم، حاول فجأة شيئاً ما، انفجرت مانا منه، وفي اللحظة التالية، استدعى عاصفة برق بنفسجية ضخمة غمرت الساحة.
فجأة، بدأت اشكال بالظهور من الضوء، ليست هذه الكائنات مثل أي شيء واجهه من قبل، لقد تشكلو بالكامل من الطاقة المشعة، وأجسامهم متلألئة ومتغيرة مع كل حركة، الكائنات المشعة ذات شكل بشري ولكنها تفتقر إلى أي سمات مميزة بخلاف توهجها المبهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما هاجموا، أطلقوا ومضات ضخمة من الضوء المبهر، مما جعل من المستحيل تقريباً على أي احد الاعتماد فقط على البصر للتنبؤ بخطوتهم التالية.
بدا وجودها يزيد من سطوع الساحة المبهرة، ومع كل خطوة، أطلقوا ومضات ضوء مكثفة، كل منها مُربك ومشتت.
على الرغم من أنه استخدم كمية هائلة من المانا وقوة الروح في هذه المعركة، إلا أن كل هذا كان يستحق ذلك لأنه تعلم أشياء كثيرة منها، في هذه اللحظة، ظهر باب أمامه.
تحركت هذه الكيانات المشعة بأنماط عشوائية، غير متوقعة، وأشكالها تتغير داخل وخارج الضوء الشديد، من الواضح أنها استخدمت بريق الساحة لصالحها، حيث ظهرت شبه غير مرئية بينما امتزجت مع الإشراقة المحيطة.
في السابق، لم يفعل ذلك لأنه كان غير متأكد من العواقب – لا يزال كذلك – لكنه لاحظ المؤقت على الخلود الملعون من البداية، ووجد أن المؤقت لم يتوقف على الرغم من أنه أنهى الاختبار.
كلما هاجموا، أطلقوا ومضات ضخمة من الضوء المبهر، مما جعل من المستحيل تقريباً على أي احد الاعتماد فقط على البصر للتنبؤ بخطوتهم التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما هاجموا، أطلقوا ومضات ضخمة من الضوء المبهر، مما جعل من المستحيل تقريباً على أي احد الاعتماد فقط على البصر للتنبؤ بخطوتهم التالية.
لكنه مختلف، على الرغم من أن السطوع كافي لإعماء أي شبه أسطورة، إلا أن عيني الحكم لديه تطورت إلى ما هو أبعد من البصر العادي، لقد سمح له ايقاظه المتوسط برؤية أكثر بكثير من مجرد الضوء المرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يدخل على الفور ورأى الوقت المتبقي، بقي أكثر من سبع ساعات قبل الموعد النهائي، قرر البقاء والتعافي قبل الانتقال إلى الاختبار التالي هذه المرة.
لقد استخدم قدرته على الشعور بالطاقة والحقيقة، ربما تكون الكائنات المشعة مصنوعة من الضوء، لكنه استطاع أن يرى من خلال بريقها – لقد استطاع أن يشعر بتوقيعات طاقتها ويكتشف حركاتها حتى عندما خلقت هجماتها ومضات ضوء ساحقة.
وهذا أعطاه ميزة واضحة في الاختبار، بينما تحركت الكائنات المشعة بسرعة عالية، على أمل إرباكه بانفجارات الضوء، استخدم قوة روحه لتعزيز وعيه المكاني.
وهذا أعطاه ميزة واضحة في الاختبار، بينما تحركت الكائنات المشعة بسرعة عالية، على أمل إرباكه بانفجارات الضوء، استخدم قوة روحه لتعزيز وعيه المكاني.
بدت الساحة نفسها وكأنها تنبض بالطاقة، محاولة إرهاقه بالعدد، أصبحت ومضات الضوء أكثر تواتراً وأكثر كثافة، وحتى الهواء بدا وكأنه يرن بالطاقة المشعة.
كونها غير مرئية وملزمة بإرادته، سمحت له قوة الروح بالشعور بكل حركة داخل الساحة كما لو أن الضوء لم يؤثر على حواسه، شعر بالطاقة النابضة للكائنات المشعة، ووجودها يخترق السطوع المُثقل.
مرت الساعات، ولم يتبق سوى دقيقة على المؤقت، نهض ودخل الباب دون أي تأخير، مما قاده إلى الاختبار الرابع!
بتركيز هادئ، مد قوة روحه إلى الساحة، مستخدماً إياها كشبكة غير مرئية لرسم مواقع مخلوقات الضوء، عندما اندفع أحدهم إلى الأمام، مُطلقاً ومضة عمياء في محاولة لصعقه، تفاعلت قوة روحه أسرع من بصره، تحرك بسلاسة، متجنباً هجوم الكائن المشع، معتمداً فقط على التقوية الراجعة التي قدمتها قوة روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتركيز هادئ، مد قوة روحه إلى الساحة، مستخدماً إياها كشبكة غير مرئية لرسم مواقع مخلوقات الضوء، عندما اندفع أحدهم إلى الأمام، مُطلقاً ومضة عمياء في محاولة لصعقه، تفاعلت قوة روحه أسرع من بصره، تحرك بسلاسة، متجنباً هجوم الكائن المشع، معتمداً فقط على التقوية الراجعة التي قدمتها قوة روحه.
ولكنه لم يبق دفاعياً فقط.
أضفى على قوة روحه برقاً بنفسجياً، موجهاً الطاقة النجمية التي أتقنها، هذه الخيوط المتشابكة من الطاقة اشتعلت، على عكس الكائنات المشعة، ليس البرق مجرد سطوع – بل روحي وقوي، قادراً على اختراق السطوع الشديد للساحة.
أصبحت الساحة المبهرة هادئة مرة أخرى، الكائنات المشعة قد اختفت، ووقف منتصراً، وقوة روحه وبرقه النجمي لا يزالان يتلألأان في أعقاب المعركة الشديدة.
اندفع البرق البنفسجي بقوة تتجاوز مجرد الضوء؛ لقد حمل جوهر النجوم، مما جعله شيئاً لا تستطيع هذه المخلوقات المشعة مقاومته بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتركيز هادئ، مد قوة روحه إلى الساحة، مستخدماً إياها كشبكة غير مرئية لرسم مواقع مخلوقات الضوء، عندما اندفع أحدهم إلى الأمام، مُطلقاً ومضة عمياء في محاولة لصعقه، تفاعلت قوة روحه أسرع من بصره، تحرك بسلاسة، متجنباً هجوم الكائن المشع، معتمداً فقط على التقوية الراجعة التي قدمتها قوة روحه.
عندما اقتربت الكائنات المشعة، أطلق عاصفة من صواعق البرق البنفسجية، التي سيطر عليها بدقة متناهية، بقيادة قوة روحه، انحرفت الصواعق عبر الساحة، مُشرّحة الأشكال المشعة لأعدائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت كل صاعقة بسرعة الضوء ووزن القوة السماوية، تاركة الكائنات المشعة بدون وقت للتعافي قبل أن تُمزق.
ضربت كل صاعقة بسرعة الضوء ووزن القوة السماوية، تاركة الكائنات المشعة بدون وقت للتعافي قبل أن تُمزق.
بدا وجودها يزيد من سطوع الساحة المبهرة، ومع كل خطوة، أطلقوا ومضات ضوء مكثفة، كل منها مُربك ومشتت.
تألقت أشكالها وهي تتفكك إلى ضوء نقي، تختفي في السطوع الأعمى للساحة، على الرغم من شراستها ومحاولاتها لإرباكه بمضات الضوء، إلا أنها ليست نداً لإتقانه لقدراته.
اندفعت الطاقة الروحية وتشابكت، غارقة الكائنات المشعة في شلال من القوة النجمية، واحدًا تلو الآخر، سقطوا، وأشكالهم تذوب في الضوء نفسه الذي خرجوا منه حتى لم يبق أي منها.
ومع ذلك، لم تنته الساحة من تحديه، بدأت الكائنات المشعة في التكاثر، ظهرت بشكل أسرع وبأعداد أكبر.
هذا تطور غير متوقع تماماً، لأنه لم يتوقع أن تفعل قوة روحه ذلك، لقد اتبع غرائزه فقط، الأمر كما لو أنه يستطيع الشعور بتدفق الطاقة وقوة الروح المخفية في هجمات الضوء، و تعطيل هذه الطاقة، وحتى تغييرها لصالحه طالما أن هذه الطاقة ليست أقوى من طاقته الخاصة.
بدت الساحة نفسها وكأنها تنبض بالطاقة، محاولة إرهاقه بالعدد، أصبحت ومضات الضوء أكثر تواتراً وأكثر كثافة، وحتى الهواء بدا وكأنه يرن بالطاقة المشعة.
اندفعت الطاقة الروحية وتشابكت، غارقة الكائنات المشعة في شلال من القوة النجمية، واحدًا تلو الآخر، سقطوا، وأشكالهم تذوب في الضوء نفسه الذي خرجوا منه حتى لم يبق أي منها.
ولكن دون كلل، واصل استخدام البرق البنفسجي، مُستخدماً الإشراقة المحيطة لصالحه.
كونها غير مرئية وملزمة بإرادته، سمحت له قوة الروح بالشعور بكل حركة داخل الساحة كما لو أن الضوء لم يؤثر على حواسه، شعر بالطاقة النابضة للكائنات المشعة، ووجودها يخترق السطوع المُثقل.
امتدت قوة روحه، ليس فقط لتشعر بالطاقة من حوله، بل أيضاً للتحكم في الضوء نفسه الذي ملأ الساحة، بتوجيه البرق النجمي من خلال قوة روحه، بدأ في ثني الضوء نفسه – إعادة توجيه السطوع الساحق إلى أشعة مركزة ضربت الكائنات المشعة بدقة مدمرة.
ومع ذلك، لم تنته الساحة من تحديه، بدأت الكائنات المشعة في التكاثر، ظهرت بشكل أسرع وبأعداد أكبر.
هذا تطور غير متوقع تماماً، لأنه لم يتوقع أن تفعل قوة روحه ذلك، لقد اتبع غرائزه فقط، الأمر كما لو أنه يستطيع الشعور بتدفق الطاقة وقوة الروح المخفية في هجمات الضوء، و تعطيل هذه الطاقة، وحتى تغييرها لصالحه طالما أن هذه الطاقة ليست أقوى من طاقته الخاصة.
لكنه مختلف، على الرغم من أن السطوع كافي لإعماء أي شبه أسطورة، إلا أن عيني الحكم لديه تطورت إلى ما هو أبعد من البصر العادي، لقد سمح له ايقاظه المتوسط برؤية أكثر بكثير من مجرد الضوء المرئي.
عليه أن يعترف بأنه يتعلم استخدام قوة الروح بشكل أسرع مع اختبارات البرج، وحتى أصبح بارعاً في طاقته العنصرية، التي أهملها طوال هذا الوقت، يبدو أن نواة السحر من المرتبة الأسطورية قد فتحت عالماً جديداً من الاحتمالات أمامه؛ الأمر كما لو تم كسر قيد.
لهذا السبب أصبح يشك في إمكانية استخدام هذا الوقت المتبقي للتعافي، لمعرفة ذلك، كل ما يحتاجه هو الانتظار والبحث عن الباب، إذا أظهر الباب أي علامات على الاختفاء، فإنه سيدخله بسرعة، وإذا لم يفعل، فسيثبت تخمينه.
لقد اختفت قيود السحر، مثل النجوم المصححة، وسعة مانا محدودة، وعدم التحكم بسبب التعويذات، وهذا جعله يزدهر أخيراً كساحر، حتى الآن، لم يفكر حتى في استخدام أسلحته على الإطلاق حيث بدأ سحره يحل محلها، ومع ذلك، هناك سبب آخر وهو أن أسلحته عديمة الفائدة منذ أن قوة الروح متورطة.
بدا وجودها يزيد من سطوع الساحة المبهرة، ومع كل خطوة، أطلقوا ومضات ضوء مكثفة، كل منها مُربك ومشتت.
رقص عبر الضوء مع كل حركة، غير قابل للمس من قبل تكتيكات الأعداء المشعين، بسبب قوة روحه واستخدام مانا المستمر، أصبح في نوع من الحالة الغريبة.
أصبحت الساحة المبهرة هادئة مرة أخرى، الكائنات المشعة قد اختفت، ووقف منتصراً، وقوة روحه وبرقه النجمي لا يزالان يتلألأان في أعقاب المعركة الشديدة.
في هذه اللحظة، سمحت له قوة روحه بالتنبؤ بكل هجماتهم بينما أغرقهم البرق بقوة كونية، أصبح الخصوم أحجار شحذ له!
بدا وجودها يزيد من سطوع الساحة المبهرة، ومع كل خطوة، أطلقوا ومضات ضوء مكثفة، كل منها مُربك ومشتت.
عندما وصل إلى النقطة التي لم يعد يحرز فيها أي تقدم، حاول فجأة شيئاً ما، انفجرت مانا منه، وفي اللحظة التالية، استدعى عاصفة برق بنفسجية ضخمة غمرت الساحة.
رقص عبر الضوء مع كل حركة، غير قابل للمس من قبل تكتيكات الأعداء المشعين، بسبب قوة روحه واستخدام مانا المستمر، أصبح في نوع من الحالة الغريبة.
اندفعت الطاقة الروحية وتشابكت، غارقة الكائنات المشعة في شلال من القوة النجمية، واحدًا تلو الآخر، سقطوا، وأشكالهم تذوب في الضوء نفسه الذي خرجوا منه حتى لم يبق أي منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت قوة روحه، ليس فقط لتشعر بالطاقة من حوله، بل أيضاً للتحكم في الضوء نفسه الذي ملأ الساحة، بتوجيه البرق النجمي من خلال قوة روحه، بدأ في ثني الضوء نفسه – إعادة توجيه السطوع الساحق إلى أشعة مركزة ضربت الكائنات المشعة بدقة مدمرة.
أصبحت الساحة المبهرة هادئة مرة أخرى، الكائنات المشعة قد اختفت، ووقف منتصراً، وقوة روحه وبرقه النجمي لا يزالان يتلألأان في أعقاب المعركة الشديدة.
اندفعت الطاقة الروحية وتشابكت، غارقة الكائنات المشعة في شلال من القوة النجمية، واحدًا تلو الآخر، سقطوا، وأشكالهم تذوب في الضوء نفسه الذي خرجوا منه حتى لم يبق أي منها.
على الرغم من أنه استخدم كمية هائلة من المانا وقوة الروح في هذه المعركة، إلا أن كل هذا كان يستحق ذلك لأنه تعلم أشياء كثيرة منها، في هذه اللحظة، ظهر باب أمامه.
عليه أن يعترف بأنه يتعلم استخدام قوة الروح بشكل أسرع مع اختبارات البرج، وحتى أصبح بارعاً في طاقته العنصرية، التي أهملها طوال هذا الوقت، يبدو أن نواة السحر من المرتبة الأسطورية قد فتحت عالماً جديداً من الاحتمالات أمامه؛ الأمر كما لو تم كسر قيد.
ومع ذلك، لم يدخل على الفور ورأى الوقت المتبقي، بقي أكثر من سبع ساعات قبل الموعد النهائي، قرر البقاء والتعافي قبل الانتقال إلى الاختبار التالي هذه المرة.
بدت الأرض بأكملها وكأنها تتوهج ببياض ناعم، روحاني، يعكس ويكسر الطاقة المشعة من جميع الزوايا، شعر وكأنه دخل إلى قلب نجم، حيث اصبح الضوء نفسه حياً وينبض بالطاقة، كل سطح ساطع، مما جعل ما يحيط به يكاد يكون غير قابل للتمييز.
في السابق، لم يفعل ذلك لأنه كان غير متأكد من العواقب – لا يزال كذلك – لكنه لاحظ المؤقت على الخلود الملعون من البداية، ووجد أن المؤقت لم يتوقف على الرغم من أنه أنهى الاختبار.
تحركت هذه الكيانات المشعة بأنماط عشوائية، غير متوقعة، وأشكالها تتغير داخل وخارج الضوء الشديد، من الواضح أنها استخدمت بريق الساحة لصالحها، حيث ظهرت شبه غير مرئية بينما امتزجت مع الإشراقة المحيطة.
لهذا السبب أصبح يشك في إمكانية استخدام هذا الوقت المتبقي للتعافي، لمعرفة ذلك، كل ما يحتاجه هو الانتظار والبحث عن الباب، إذا أظهر الباب أي علامات على الاختفاء، فإنه سيدخله بسرعة، وإذا لم يفعل، فسيثبت تخمينه.
لقد اختفت قيود السحر، مثل النجوم المصححة، وسعة مانا محدودة، وعدم التحكم بسبب التعويذات، وهذا جعله يزدهر أخيراً كساحر، حتى الآن، لم يفكر حتى في استخدام أسلحته على الإطلاق حيث بدأ سحره يحل محلها، ومع ذلك، هناك سبب آخر وهو أن أسلحته عديمة الفائدة منذ أن قوة الروح متورطة.
جلس وركز على التعافي، وعيناه مفتوحتان وهو ينظر إلى الباب الأثيري، بعد ساعة أخرى، لم يُظهر الباب أي علامة على الاختفاء، مما جعله أكثر تأكيداً على تخمينه، بدأ في التعافي بجدية مع إبقاء عينيه على الوقت.
على الرغم من أنه استخدم كمية هائلة من المانا وقوة الروح في هذه المعركة، إلا أن كل هذا كان يستحق ذلك لأنه تعلم أشياء كثيرة منها، في هذه اللحظة، ظهر باب أمامه.
مرت الساعات، ولم يتبق سوى دقيقة على المؤقت، نهض ودخل الباب دون أي تأخير، مما قاده إلى الاختبار الرابع!
عندما وصل إلى النقطة التي لم يعد يحرز فيها أي تقدم، حاول فجأة شيئاً ما، انفجرت مانا منه، وفي اللحظة التالية، استدعى عاصفة برق بنفسجية ضخمة غمرت الساحة.
♤♤♤
كونها غير مرئية وملزمة بإرادته، سمحت له قوة الروح بالشعور بكل حركة داخل الساحة كما لو أن الضوء لم يؤثر على حواسه، شعر بالطاقة النابضة للكائنات المشعة، ووجودها يخترق السطوع المُثقل.
دعم: O.kh
ومع ذلك، لم تنته الساحة من تحديه، بدأت الكائنات المشعة في التكاثر، ظهرت بشكل أسرع وبأعداد أكبر.
عليه أن يعترف بأنه يتعلم استخدام قوة الروح بشكل أسرع مع اختبارات البرج، وحتى أصبح بارعاً في طاقته العنصرية، التي أهملها طوال هذا الوقت، يبدو أن نواة السحر من المرتبة الأسطورية قد فتحت عالماً جديداً من الاحتمالات أمامه؛ الأمر كما لو تم كسر قيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات