خصلة العذراء
راقب لفترة وجيزة، وعندما أصبح واضحًا أن خصلة العذراء ستهزم، عرف أنه يجب عليه التدخل، ليس لأنه يخشى هروب الليتش باسكال مع الأثر الكوني، بل لأنه لا يعرف ما إذا كان سيتمكن من كسب اعتراف العذراء بعد هزيمة خصلتها.
الآن بعد أن عرف أن هؤلاء المُهرجين ذوي ساعات الرمل كانوا من القوى الخفية أو ربما القوى الحقيقية لأتلس، لم يعد يُقلل من شأنهم، وقد قرر بالفعل اصطيادهم.
بدون تردد، انحنى، عيناه مثبتتان على الليتش، الذي وقف وسط ساحة المعركة، منغمسًا تمامًا في هجومه على خصلة العذراء.
بدون تردد، انحنى، عيناه مثبتتان على الليتش، الذي وقف وسط ساحة المعركة، منغمسًا تمامًا في هجومه على خصلة العذراء.
أمسكت أصابع الليتش العظمية بعصاه الأبنوسية الملتوية، موجهة طاقة مظلمة للتحكم في جيش كائنات الظلام، كان واضحًا له أن باسكال ليس على علم بدخول احد آخر إلى البرج، فكيف يمكنه ذلك؟ لقد منحه مفتاح السيد الأسطوري الدخول، وهو أمر لم يكن باسكال ليحلم به أبدًا.
استمرت لمستها، وأصابعها ترسم خطوط ملامحه، وللمرة الأولى، شعر بعدم الارتياح، هناك شيء ما في خصلة العذراء، شيء قديم وقوي، شعر أنه أكثر شخصية من الأبراج الأخرى التي واجهها، عدم وجود وجهها مُزعجًا كما لو أنها أكثر من مجرد خصم في هذا الاختبار – تجسيدًا للظلام نفسه.
مع انشغال انتباه الليتش تمامًا، هذه هي الفرصة المثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لن سيسمح لهم بالهروب لأنهم أعداءه، والآن بعد أن اكتشف هذا التأثير على سديم روحه، أصبح أكثر تصميمًا على اصطيادهم.
استقر بينما قام بتنشيط تخفيه، موجهًا قوة روحه إليه ليمتزج بسلاسة مع ظلال ساحة المعركة، لقد علم بالفعل أن السحر يصبح أكثر قوة من خلال ضخ قوة الروح، وتخفي الصياد هو نفسه، خاصة بعد زوال قيد النجوم المصححة!
وقف وسط الدمار، غير منزعج وثابت، لقد فاز، ولم يعد باسكال موجودًا، تحرك بسرعة بينما وضع العصا وخاتم الفضاء الخاص بباسكال في جيبه لأنه يعرف ما هو قادم ولم يرغب في خسارة كنز أسطوري.
أصبح وجوده مجرد نسيم، غير مرئي لجيش الهياكل العظمية وغير قابل للاكتشاف لحواس باسكال، التُوَى الظلام لقوة العذراء ملتوية حولها بينما تقاوم، مما أعطاه التغطية التي يحتاجها للتحرك دون أن يُلاحَظ.
أخبرته غرائزه بالتحرك والحذر، لكن شيئًا ما في وجودها أبقاه في مكانه لأنه لم يشعر بأي شر منها، لامست أصابع الشبح وجهه – باردة، رقيقة، ومع ذلك مع إعجاب غريب.
خطوة بخطوة، قلص المسافة بينه وبين الليتش، حركاته صامتة ودقيقة، حتى عندما كان الليتش يقود جيشه، يرسل موجات من الطاقة المظلمة نحو الخصلة، واصل تقدمه، دون أن يُكتشف أو يتزعزع.
استمرت لمستها، وأصابعها ترسم خطوط ملامحه، وللمرة الأولى، شعر بعدم الارتياح، هناك شيء ما في خصلة العذراء، شيء قديم وقوي، شعر أنه أكثر شخصية من الأبراج الأخرى التي واجهها، عدم وجود وجهها مُزعجًا كما لو أنها أكثر من مجرد خصم في هذا الاختبار – تجسيدًا للظلام نفسه.
صار على بعد أمتار قليلة الآن، وظهر الليتش متجهًا بعيدًا عنه، باسكال منغمسًا تمامًا في معركته، وتدفق السحر المظلم من عصاه يغمر خصلة العذراء، ضاقت عيناه وهو يستعد للضربة، لم يكن باسكال على علم بما هو قادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجوده مجرد نسيم، غير مرئي لجيش الهياكل العظمية وغير قابل للاكتشاف لحواس باسكال، التُوَى الظلام لقوة العذراء ملتوية حولها بينما تقاوم، مما أعطاه التغطية التي يحتاجها للتحرك دون أن يُلاحَظ.
تمامًا عندما ارتجفت رأس الليتش العظمية، حاسا بشيء خاطئ، كان الوقت قد فات بالفعل.
كان التأثير فوريًا ومدمرًا، انفجرت موجة صدمة من نقطة التلامس، مُتَلاطِمَة في الهواء مُرسلة موجات من قوة الروح للخارج، قوة لكمته الهائلة حطمت جمجمة الليتش إلى أشلاء، وتناثرت الشظايا مثل الغبار في الريح.
في لحظة، أطلق جاكوب قوته البدنية الكاملة، وجسده تضبضب من الحركة بينما اندفع للأمام، قبضته مُشددة وقوة الروح تتدفق عبر ذراعه، حتى الخطوط الرونية القرمزية ظهرت على ذراعه مرة أخرى، لم يخطط للتساهل على الإطلاق، لقد أرجح ذراعه بقوة العاصفة، مُستهدفًا وجه الليتش المُغطى مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراك!
كراك!
في اللحظة التالية، انهار جسد باسكال العظمي تحت القوة، وتحللت ثيابه بينما صدى الانفجار عبر ساحة المعركة، كانت هجمته سريعة وقوية لدرجة أن باسكال لم يعرف حتى كيف مات، لم يشعر إلا بنفحة من الخطر قبل أن ينتهي كل شيء!
كان التأثير فوريًا ومدمرًا، انفجرت موجة صدمة من نقطة التلامس، مُتَلاطِمَة في الهواء مُرسلة موجات من قوة الروح للخارج، قوة لكمته الهائلة حطمت جمجمة الليتش إلى أشلاء، وتناثرت الشظايا مثل الغبار في الريح.
استمرت لمستها، وأصابعها ترسم خطوط ملامحه، وللمرة الأولى، شعر بعدم الارتياح، هناك شيء ما في خصلة العذراء، شيء قديم وقوي، شعر أنه أكثر شخصية من الأبراج الأخرى التي واجهها، عدم وجود وجهها مُزعجًا كما لو أنها أكثر من مجرد خصم في هذا الاختبار – تجسيدًا للظلام نفسه.
في اللحظة التالية، انهار جسد باسكال العظمي تحت القوة، وتحللت ثيابه بينما صدى الانفجار عبر ساحة المعركة، كانت هجمته سريعة وقوية لدرجة أن باسكال لم يعرف حتى كيف مات، لم يشعر إلا بنفحة من الخطر قبل أن ينتهي كل شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراك!
سقطت عصاه من قبضته عندما مات، وتردد السحر المظلم الذي أحيى جيشه العظمي، انهار الجنود الموتى واحدًا تلو الآخر، وتحولت عظامهم إلى رماد بينما تفككت تعويذة الربط، ساد سكون ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث شيء أكثر غرابة: كاد يهاجم عندما مدت يدها ببطء، وأصابعها الأثيرية ممتدة نحوه.
وقف وسط الدمار، غير منزعج وثابت، لقد فاز، ولم يعد باسكال موجودًا، تحرك بسرعة بينما وضع العصا وخاتم الفضاء الخاص بباسكال في جيبه لأنه يعرف ما هو قادم ولم يرغب في خسارة كنز أسطوري.
صار على بعد أمتار قليلة الآن، وظهر الليتش متجهًا بعيدًا عنه، باسكال منغمسًا تمامًا في معركته، وتدفق السحر المظلم من عصاه يغمر خصلة العذراء، ضاقت عيناه وهو يستعد للضربة، لم يكن باسكال على علم بما هو قادم.
ولكن في هذه اللحظة بالذات، عندما انتهى من جمع الغنائم، ظهر شيء غير متوقع فجأة من جسد الليتش بلا رأس، مُلفتًا انتباهه، واشتعلت عيناه، مُصْدومًا وظهرت نية القتل لأنها ساعة رمل سوداء مليئة بالرمل الذهبي.
الآن بعد أن عرف أن هؤلاء المُهرجين ذوي ساعات الرمل كانوا من القوى الخفية أو ربما القوى الحقيقية لأتلس، لم يعد يُقلل من شأنهم، وقد قرر بالفعل اصطيادهم.
‘إذن، هؤلاء الأوغاد هنا أيضًا!’
صار على بعد أمتار قليلة الآن، وظهر الليتش متجهًا بعيدًا عنه، باسكال منغمسًا تمامًا في معركته، وتدفق السحر المظلم من عصاه يغمر خصلة العذراء، ضاقت عيناه وهو يستعد للضربة، لم يكن باسكال على علم بما هو قادم.
كيف يمكن له أن ينسى ما حدث في السهول الفريدة؟ لقد كاد يموت بسبب مؤامرة أتلس، وبدون تدخل الخلود، يعرف أن مصيره كان ليكون رهيبًا.
صار على بعد أمتار قليلة الآن، وظهر الليتش متجهًا بعيدًا عنه، باسكال منغمسًا تمامًا في معركته، وتدفق السحر المظلم من عصاه يغمر خصلة العذراء، ضاقت عيناه وهو يستعد للضربة، لم يكن باسكال على علم بما هو قادم.
ربما لا يحب استيلاء الخلود عليه، لكن عليه أن يعترف بأنه مدين بحياته للكتاب الملعون، ومع ذلك، لن ينسى أو يغفر لمرتكبي ذلك الحدث، أتلس.
صار على بعد أمتار قليلة الآن، وظهر الليتش متجهًا بعيدًا عنه، باسكال منغمسًا تمامًا في معركته، وتدفق السحر المظلم من عصاه يغمر خصلة العذراء، ضاقت عيناه وهو يستعد للضربة، لم يكن باسكال على علم بما هو قادم.
الآن بعد أن عرف أن هؤلاء المُهرجين ذوي ساعات الرمل كانوا من القوى الخفية أو ربما القوى الحقيقية لأتلس، لم يعد يُقلل من شأنهم، وقد قرر بالفعل اصطيادهم.
خطوة بخطوة، قلص المسافة بينه وبين الليتش، حركاته صامتة ودقيقة، حتى عندما كان الليتش يقود جيشه، يرسل موجات من الطاقة المظلمة نحو الخصلة، واصل تقدمه، دون أن يُكتشف أو يتزعزع.
في هذه اللحظة، عندما ظهرت ساعة الرمل، لم يُضيع أي وقت، شعر بقوة قوية تنبع من قلبه الملعون، وهو ما صار على دراية به جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، عندما ظهرت ساعة الرمل، لم يُضيع أي وقت، شعر بقوة قوية تنبع من قلبه الملعون، وهو ما صار على دراية به جيدًا.
علاوة على ذلك، شعر أنه يستطيع الآن التحكم في هذه القوة، لذلك وجه كفه نحو ساعة الرمل، التي على وشك الفرار، توقفت ساعة الرمل على الفور وسُحبت نحو يده!
بدون تردد، انحنى، عيناه مثبتتان على الليتش، الذي وقف وسط ساحة المعركة، منغمسًا تمامًا في هجومه على خصلة العذراء.
بدأت ساعة الرمل على الفور ترتجف وتحاول التحرر، ومع ذلك، القلب الملعون مثل لعنة هذه الساعات الرملية، وبسهولة، تم امتصاص ساعة الرمل مباشرة في سديم روحه قبل أن تختفي في القلب الملعون!
حبس أنفاسه، غير متأكد مما سيحدث بعد ذلك، هل ستهاجمه الآن، أم هذه هي طريقتها في الاعتراف به؟
شعر على الفور ببضع نبضات من القلب الملعون، وقد دهش عندما شعر أن سديم روحه يبدو أنه قد تقوى قليلاً.
صار على بعد أمتار قليلة الآن، وظهر الليتش متجهًا بعيدًا عنه، باسكال منغمسًا تمامًا في معركته، وتدفق السحر المظلم من عصاه يغمر خصلة العذراء، ضاقت عيناه وهو يستعد للضربة، لم يكن باسكال على علم بما هو قادم.
على الرغم من أن الخلود أخبره أن هذه الساعات الرملية يمكن أن تساعده في تطوير نواة العرافة بشكل هائل، إلا أنه يحتاج إلى واحدة ذات رتبة أعلى، الآن بعد أن أصبحت نواة العرافة الخاص به بالفعل رتبة فريدة، يحتاج إلى هذه الساعات الرملية من كائنات على الأقل من رتبة أسطورية.
♤♤♤
ومع ذلك، لن سيسمح لهم بالهروب لأنهم أعداءه، والآن بعد أن اكتشف هذا التأثير على سديم روحه، أصبح أكثر تصميمًا على اصطيادهم.
تمامًا عندما ارتجفت رأس الليتش العظمية، حاسا بشيء خاطئ، كان الوقت قد فات بالفعل.
تمامًا عندما اصبح يتفاخر ويخطط لهلاك أطلس، جذب انتباهه خصلة العذراء، لقد توقفت عن حركاتها، وتباطأ السحر المظلم الذي يدور حولها بينما استدارت نحوه.
سقطت عصاه من قبضته عندما مات، وتردد السحر المظلم الذي أحيى جيشه العظمي، انهار الجنود الموتى واحدًا تلو الآخر، وتحولت عظامهم إلى رماد بينما تفككت تعويذة الربط، ساد سكون ساحة المعركة.
أضاء توهجها الغريب الظلام وتقدمت، ووجودها ساحر ومزعج في نفس الوقت.
مظهرها كما توقع – تجسيد للظلام، وشكلها أنيق لكنه مُنذر، لكن هناك شيء ما في سلوكها يختلف عن الخصل الأخرى التي واجهها في برجي الثور والأسد.
♤♤♤
بينما اقتربت منه، بدا رأسها بلا وجه مُثبتًا عليه كما لو أنها تستطيع رؤيته عبر الهاوية التي تغطي وجهها.
استقر بينما قام بتنشيط تخفيه، موجهًا قوة روحه إليه ليمتزج بسلاسة مع ظلال ساحة المعركة، لقد علم بالفعل أن السحر يصبح أكثر قوة من خلال ضخ قوة الروح، وتخفي الصياد هو نفسه، خاصة بعد زوال قيد النجوم المصححة!
حدث شيء أكثر غرابة: كاد يهاجم عندما مدت يدها ببطء، وأصابعها الأثيرية ممتدة نحوه.
علاوة على ذلك، شعر أنه يستطيع الآن التحكم في هذه القوة، لذلك وجه كفه نحو ساعة الرمل، التي على وشك الفرار، توقفت ساعة الرمل على الفور وسُحبت نحو يده!
أخبرته غرائزه بالتحرك والحذر، لكن شيئًا ما في وجودها أبقاه في مكانه لأنه لم يشعر بأي شر منها، لامست أصابع الشبح وجهه – باردة، رقيقة، ومع ذلك مع إعجاب غريب.
بينما اقتربت منه، بدا رأسها بلا وجه مُثبتًا عليه كما لو أنها تستطيع رؤيته عبر الهاوية التي تغطي وجهها.
أرسل الشعور قشعريرة في عموده الفقري، لكن ما أزعجه أكثر هو أنه لم يستطع رؤية وجهها، الأمر كما لو أنه يحدق في فراغ، هاوية تتحدى كل ضوء.
بدأت ساعة الرمل على الفور ترتجف وتحاول التحرر، ومع ذلك، القلب الملعون مثل لعنة هذه الساعات الرملية، وبسهولة، تم امتصاص ساعة الرمل مباشرة في سديم روحه قبل أن تختفي في القلب الملعون!
استمرت لمستها، وأصابعها ترسم خطوط ملامحه، وللمرة الأولى، شعر بعدم الارتياح، هناك شيء ما في خصلة العذراء، شيء قديم وقوي، شعر أنه أكثر شخصية من الأبراج الأخرى التي واجهها، عدم وجود وجهها مُزعجًا كما لو أنها أكثر من مجرد خصم في هذا الاختبار – تجسيدًا للظلام نفسه.
حبس أنفاسه، غير متأكد مما سيحدث بعد ذلك، هل ستهاجمه الآن، أم هذه هي طريقتها في الاعتراف به؟
بدون تردد، انحنى، عيناه مثبتتان على الليتش، الذي وقف وسط ساحة المعركة، منغمسًا تمامًا في هجومه على خصلة العذراء.
فجأة، شعر بأن رؤيته ضبابية، وفي اللحظة التالية، ظهر في مساحة المكافآت، ومع ذلك، لم يُسر لأن خصلة العذراء لم تقل أي شيء على الإطلاق، وكانت أفعالها مُزعجة بطرق عديدة!
ربما لا يحب استيلاء الخلود عليه، لكن عليه أن يعترف بأنه مدين بحياته للكتاب الملعون، ومع ذلك، لن ينسى أو يغفر لمرتكبي ذلك الحدث، أتلس.
♤♤♤
تمامًا عندما ارتجفت رأس الليتش العظمية، حاسا بشيء خاطئ، كان الوقت قد فات بالفعل.
دعم: nightmare
‘إذن، هؤلاء الأوغاد هنا أيضًا!’
في اللحظة التالية، انهار جسد باسكال العظمي تحت القوة، وتحللت ثيابه بينما صدى الانفجار عبر ساحة المعركة، كانت هجمته سريعة وقوية لدرجة أن باسكال لم يعرف حتى كيف مات، لم يشعر إلا بنفحة من الخطر قبل أن ينتهي كل شيء!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
