عالمين مختلفين..
يقع برج الميزان في منطقة مستنقعات مظلمة مليئة بالنباتات الغريبة والمخلوقات غير المرئية في سماء طريق الأسطورة.
لَمَعَت اعين الإنس الجني الآخرين بدهشة عندما سمعوا أليس تعترف بذلك، وقالت إحدى النساء، بنبرة من الحسد: “لا عجب أن كبار المسؤولين يقدرونكِ ومنحوكِ رتبة أسقف، وأوعزوا لنا تحديدًا بمرافقتكِ بأمان.”
ليس بعيدًا عن البرج، تستريح مجموعة من رجال الدين، تغطي أقنعة بيضاء وجوههم، في تشكيل روّني، من بينهم عدد قليل من الإنس الجني ذوي الشعر الفضي الذين يبرزون ضمن المجموعة، يجلسون منفصلين عن رجال الدين، وخلفهم خيول مجنحة جميلة تستريح.
“هيه، أولئك الذين كانوا يتنافسون مع رئيس الأساقفة لن يكون لديهم الآن خيار سوى قبول هزيمتهم!”
من بين مجموعتهم، هناك شخصية رائعة، امرأة ترتدي ثياب أسقف بيضاء وغطاء فضي، لا ترتدي أي قناع مثلهم، لكنها مختلفة عنهم.
لاحظ الجميع ذلك أخيرًا في هذه اللحظة لأن هذا الشكل يرتدي ملابس سوداء بالكامل، ورأسه مغطى بعباءة طويلة، تغيرت تعابيرهم فجأة عندما أدركوا أنه ليس أوتيس، وفي اللحظة التالية قبل أن يتمكنوا من التفاعل، اختفى الشكل المظلم على الفور!
علاوة على ذلك، هذه المرأة تحترمهم للغاية، وتحدثت معهم، وبدا أنهم يعاملونها جيدًا على الرغم من ازدرائهم لبقية مجموعة رجال الدين.
فوجئت أليس أيضًا، على الرغم من أنها لا تعرف الكثير عن الأبراج واختباراتها، من الطريقة التي يتصرفون بها، عرفت أنها مسألة كبيرة.
“الأسقف أليس، لقد سمعت من رئيس الأساقفة أوتيس أن لديك نواة سحرية نمو نادرة لعنصر الضوء، مناسبة جدًا للسحر المقدس، هل هذا صحيح؟” سألها أحدهم، وهو رجل وسيم المظهر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في هذه اللحظة، ضاق الإنسان الجني ذو التعبير الصارم عينيه وهمس، “لماذا يرتدي رئيس الأساقفة ملابس سوداء الآن؟”
فُجعت أليس بهذا السؤال، ولم تستطع إلا أن تلعن في داخلها، ‘هذا الرجل الماكر لم يخبرني بأي شيء مهم عن أنفسهم، بل إنه يريد أيضًا استكشاف أسرارى!’
ليس بعيدًا عن البرج، تستريح مجموعة من رجال الدين، تغطي أقنعة بيضاء وجوههم، في تشكيل روّني، من بينهم عدد قليل من الإنس الجني ذوي الشعر الفضي الذين يبرزون ضمن المجموعة، يجلسون منفصلين عن رجال الدين، وخلفهم خيول مجنحة جميلة تستريح.
على الرغم من إحباطها، تظاهرت بأنها بريئة، وأجابت باحترام: “لدي بالفعل نواة سحرية من نوع النمو، وكل هذا نعمة من إله العدل المقدس!”
علاوة على ذلك، هذه المرأة تحترمهم للغاية، وتحدثت معهم، وبدا أنهم يعاملونها جيدًا على الرغم من ازدرائهم لبقية مجموعة رجال الدين.
لَمَعَت اعين الإنس الجني الآخرين بدهشة عندما سمعوا أليس تعترف بذلك، وقالت إحدى النساء، بنبرة من الحسد: “لا عجب أن كبار المسؤولين يقدرونكِ ومنحوكِ رتبة أسقف، وأوعزوا لنا تحديدًا بمرافقتكِ بأمان.”
♤♤♤
لم تُعجب أليس بهذا الإطراء السطحي، لأنها رأت الكثير من الناس مثلهم، وتعرف أنهم يكنون في قلوبهم ازدراءً سريًا لها ولمجموعتها لأنهم من المجرات الصغرى.
صرخ الإنس الجني بفخر، “رئيس الأساقفة مسح البرج في غضون يوم واحد! كما هو متوقع من أعظم عبقري في كنيستنا!”
لقد عانت نفس الشيء في مجرة الميزان الصغرى، وبصفتها شخصًا صعد إلى القمة من لا شيء، فلن تتأثر بثنائهم، حتى لو كان حقيقيًا.
فوجئو بسؤالها، وضحك الرجل الجني الذي سألها عن نواتها السحرية فجأة قبل أن يجيب: “لا داعي لأن تكوني محترمة جدًا معنا، وسؤالك ليس مسيئًا على الإطلاق، بل إنني معجب بقدرتك على تمييز الفرق.”
ابتسمت بتواضع قبل أن تطرح أخيرًا السؤال الذي أرادت طرحه طوال هذا الوقت منذ أن بدأت هذه المجموعة في الانفتاح عليها: “آسفة على السؤال، لكن أنتم لستم بشرًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في هذه اللحظة، ضاق الإنسان الجني ذو التعبير الصارم عينيه وهمس، “لماذا يرتدي رئيس الأساقفة ملابس سوداء الآن؟”
“لا أقصد أن أكون وقحة؛ بل إن لدي حسًا دقيقًا تجاه عناصر الضوء، وقد تعاملت مع البشر في مجرة الميزان لفترة طويلة الآن، لذلك أعرف شعور البشر، وأنتم جميعًا تعطونني شعورًا مختلفًا عنهم، اتسائل عما إذا كنتم قد تطوّرتم بطريقة ما، لكن من فضلكم لا تأخذوها كإهانة لأنني فقط فضولية، وليس عليكم الإجابة، انسى أنني سألت.” كانت حذرة في أسئلتها وتأكدت من عدم إهانة أي شخص.
لمعت عيناها ببرود عندما خطر شيء في ذهنها، ولَمَعَت نظرة معقدة في عينيها. ‘ماذا عن ذلك الرجل إذن؟ صفاته تتطابق بوضوح مع الإنس الجني، وهذا يفسر أيضًا قوته الهائلة في السهول المشتركة، لكن ماذا كان يفعل هناك لأنه لا ينبغي أن يكون هناك أي انس جني هناك؟’
فوجئو بسؤالها، وضحك الرجل الجني الذي سألها عن نواتها السحرية فجأة قبل أن يجيب: “لا داعي لأن تكوني محترمة جدًا معنا، وسؤالك ليس مسيئًا على الإطلاق، بل إنني معجب بقدرتك على تمييز الفرق.”
على الرغم من إحباطها، تظاهرت بأنها بريئة، وأجابت باحترام: “لدي بالفعل نواة سحرية من نوع النمو، وكل هذا نعمة من إله العدل المقدس!”
“أنتِ على حق، لسنا بشرًا، وجنسنا مختلف عن البشر، نحن إنس/بشر جني، ومع ذلك، وفقًا لسجلات التاريخ، فإن أصلنا من الجنس البشري العدل الأسمى وجنس الجنيّات البدائي.”
♤♤♤
“كلا الجنسين قديمين وينتميان إلى أحد أفضل الأجناس القديمة في سهول زودياك، علاوة على ذلك، فإن جنسكِ البشري هو أيضًا فرع من الجنس البشري العدل الأسمى.”
علاوة على ذلك، هذه المرأة تحترمهم للغاية، وتحدثت معهم، وبدا أنهم يعاملونها جيدًا على الرغم من ازدرائهم لبقية مجموعة رجال الدين.
“ومن البديهي أن الإنس الجني أقرب إلى العدل الأسمى البشري من الجنس البشري لأن دمنا يحتوي على المزيد من جينات البشر العدل الأسمى من الجنس البشري، ناهيك عن سلالة دم الجنيّات البدائية علاوة على ذلك، بينما البشر لديهم فقط سلالة دم البشر العدل الأسمى وقليل منها فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يتمكنوا من التفاعل، تحت نظراتهم المذهولة، اختفى برج الميزان فجأة، وظهر ظل في الفراغ.
“على أي حال، كنيسة روح الكاردينال هي المنظمة التي أسسها إله العدل المقدس، ووفقًا لعقيدة العدل المقدس، يجب معاملة الجنس البشري الأسمى وجنس الجنيّات البدائي على قدم المساواة، وهذا ينطبق على أي فرع من كلا الجنسين.”
علاوة على ذلك، هذه المرأة تحترمهم للغاية، وتحدثت معهم، وبدا أنهم يعاملونها جيدًا على الرغم من ازدرائهم لبقية مجموعة رجال الدين.
“لهذا السبب، تقبل كنيسة روح الكاردينال فقط أعضاء الجنس البشري الأسمى وجنس الجنيّات البدائي، وإذا تم العثور على أي عرق فرعي، فسيتم تجنيدهم مرة أخرى في المعبد ورعايتهم بنفس التأثيرات التي يحصل عليها أي عرق فرعي من العرقين.”
فوجئو بسؤالها، وضحك الرجل الجني الذي سألها عن نواتها السحرية فجأة قبل أن يجيب: “لا داعي لأن تكوني محترمة جدًا معنا، وسؤالك ليس مسيئًا على الإطلاق، بل إنني معجب بقدرتك على تمييز الفرق.”
“لكن مع ذلك، أحيانًا يظهر عبقري مثلك يمتلك سمة معينة أقرب إلى العرق الأصلي، وتقوم الكنيسة برعايتهم بكل قوتها وتحميهم، إن نواتك السحرية الضوئية من نوع النمو هي أيضًا سمة من سمات البشر العدل الأسمى، لهذا السبب، يعلق كبار المسؤولين آمالًا كبيرة عليكِ.”
“على أي حال، كنيسة روح الكاردينال هي المنظمة التي أسسها إله العدل المقدس، ووفقًا لعقيدة العدل المقدس، يجب معاملة الجنس البشري الأسمى وجنس الجنيّات البدائي على قدم المساواة، وهذا ينطبق على أي فرع من كلا الجنسين.”
استوعبت أليس في هذه اللحظة بينما صارت مذهولة ومتعجبة، لأنها المرة الأولى التي تسمع فيها عن أصلها، ولم تعرف أن الجنس البشري لديه مثل هذه الخلفية، بدأ كل شيء يبدو منطقيًا لها لماذا عوملت جيدًا على الرغم من خلفيتها المتواضعة.
“لكن مع ذلك، أحيانًا يظهر عبقري مثلك يمتلك سمة معينة أقرب إلى العرق الأصلي، وتقوم الكنيسة برعايتهم بكل قوتها وتحميهم، إن نواتك السحرية الضوئية من نوع النمو هي أيضًا سمة من سمات البشر العدل الأسمى، لهذا السبب، يعلق كبار المسؤولين آمالًا كبيرة عليكِ.”
‘إذا كان هذا هو الحال، ألا يعني هذا، حتى في المجرات الوسطى، سأُعامل كعبقرية طالما أن رتبتي لن تتراجع؟ لكن هؤلاء الإنس الجني لا يزالون يبدو متعجرفين على الرغم من حديثهم عن المساواة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يتمكنوا من التفاعل، تحت نظراتهم المذهولة، اختفى برج الميزان فجأة، وظهر ظل في الفراغ.
لمعت عيناها ببرود عندما خطر شيء في ذهنها، ولَمَعَت نظرة معقدة في عينيها. ‘ماذا عن ذلك الرجل إذن؟ صفاته تتطابق بوضوح مع الإنس الجني، وهذا يفسر أيضًا قوته الهائلة في السهول المشتركة، لكن ماذا كان يفعل هناك لأنه لا ينبغي أن يكون هناك أي انس جني هناك؟’
من بين مجموعتهم، هناك شخصية رائعة، امرأة ترتدي ثياب أسقف بيضاء وغطاء فضي، لا ترتدي أي قناع مثلهم، لكنها مختلفة عنهم.
‘بعد أن أُخذنا جميعًا إلى مجرة الميزان الصغرى، فقط بعد ذلك علمت أن السهول المشتركة التي وُلدت فيها كانت في الواقع في مجرة الثور الصغرى وأن البشر في السهول الفريدة الذين يحكمون مجرة الميزان الصغرى لديهم طريقة لعبور الحدود بين المجرات الصغرى من السهول المشتركة، وقد كانوا يجمعون البشر من جميع أنحاء المجرات الصغرى لفترة طويلة.”
“لهذا السبب، تقبل كنيسة روح الكاردينال فقط أعضاء الجنس البشري الأسمى وجنس الجنيّات البدائي، وإذا تم العثور على أي عرق فرعي، فسيتم تجنيدهم مرة أخرى في المعبد ورعايتهم بنفس التأثيرات التي يحصل عليها أي عرق فرعي من العرقين.”
‘لكن رتبة نادرة فقط يمكنها عبور الحدود بين المجرات، وكنت بالفعل ملحمية عندما صرت على دراية بهذه المعلومات، لذلك لم أستطع البحث عنه، أتساءل أين انتهى به المطاف، من المؤسف أنني لن أتمكن من مواجهته بعد الآن. نحن ننتمي إلى عالمين مختلفين…’
لَمَعَت اعين الإنس الجني الآخرين بدهشة عندما سمعوا أليس تعترف بذلك، وقالت إحدى النساء، بنبرة من الحسد: “لا عجب أن كبار المسؤولين يقدرونكِ ومنحوكِ رتبة أسقف، وأوعزوا لنا تحديدًا بمرافقتكِ بأمان.”
قاطع أفكارها فجأة هدير مفاجئ، وصار الجميع في حالة تأهب ونظرو نحو برج الميزان.
لاحظ الجميع ذلك أخيرًا في هذه اللحظة لأن هذا الشكل يرتدي ملابس سوداء بالكامل، ورأسه مغطى بعباءة طويلة، تغيرت تعابيرهم فجأة عندما أدركوا أنه ليس أوتيس، وفي اللحظة التالية قبل أن يتمكنوا من التفاعل، اختفى الشكل المظلم على الفور!
ولكن قبل أن يتمكنوا من التفاعل، تحت نظراتهم المذهولة، اختفى برج الميزان فجأة، وظهر ظل في الفراغ.
‘لكن رتبة نادرة فقط يمكنها عبور الحدود بين المجرات، وكنت بالفعل ملحمية عندما صرت على دراية بهذه المعلومات، لذلك لم أستطع البحث عنه، أتساءل أين انتهى به المطاف، من المؤسف أنني لن أتمكن من مواجهته بعد الآن. نحن ننتمي إلى عالمين مختلفين…’
صرخ الإنس الجني بفخر، “رئيس الأساقفة مسح البرج في غضون يوم واحد! كما هو متوقع من أعظم عبقري في كنيستنا!”
“هيه، أولئك الذين كانوا يتنافسون مع رئيس الأساقفة لن يكون لديهم الآن خيار سوى قبول هزيمتهم!”
“هيه، أولئك الذين كانوا يتنافسون مع رئيس الأساقفة لن يكون لديهم الآن خيار سوى قبول هزيمتهم!”
صرخ الإنس الجني بفخر، “رئيس الأساقفة مسح البرج في غضون يوم واحد! كما هو متوقع من أعظم عبقري في كنيستنا!”
فوجئت أليس أيضًا، على الرغم من أنها لا تعرف الكثير عن الأبراج واختباراتها، من الطريقة التي يتصرفون بها، عرفت أنها مسألة كبيرة.
فوجئو بسؤالها، وضحك الرجل الجني الذي سألها عن نواتها السحرية فجأة قبل أن يجيب: “لا داعي لأن تكوني محترمة جدًا معنا، وسؤالك ليس مسيئًا على الإطلاق، بل إنني معجب بقدرتك على تمييز الفرق.”
‘يبدو أنه يجب أن ألتزم به في الوقت الحالي حتى أمتلك ما يكفي من القوة والسلطة لحماية نفسي…’ لمعت عيناها بعزم وقامت بتصحيح نفسها بسرعة وتأكدت من أنها تبدو لائقة.
صرخ الإنس الجني بفخر، “رئيس الأساقفة مسح البرج في غضون يوم واحد! كما هو متوقع من أعظم عبقري في كنيستنا!”
ومع ذلك، في هذه اللحظة، ضاق الإنسان الجني ذو التعبير الصارم عينيه وهمس، “لماذا يرتدي رئيس الأساقفة ملابس سوداء الآن؟”
“الأسقف أليس، لقد سمعت من رئيس الأساقفة أوتيس أن لديك نواة سحرية نمو نادرة لعنصر الضوء، مناسبة جدًا للسحر المقدس، هل هذا صحيح؟” سألها أحدهم، وهو رجل وسيم المظهر!
لاحظ الجميع ذلك أخيرًا في هذه اللحظة لأن هذا الشكل يرتدي ملابس سوداء بالكامل، ورأسه مغطى بعباءة طويلة، تغيرت تعابيرهم فجأة عندما أدركوا أنه ليس أوتيس، وفي اللحظة التالية قبل أن يتمكنوا من التفاعل، اختفى الشكل المظلم على الفور!
ليس بعيدًا عن البرج، تستريح مجموعة من رجال الدين، تغطي أقنعة بيضاء وجوههم، في تشكيل روّني، من بينهم عدد قليل من الإنس الجني ذوي الشعر الفضي الذين يبرزون ضمن المجموعة، يجلسون منفصلين عن رجال الدين، وخلفهم خيول مجنحة جميلة تستريح.
♤♤♤
لَمَعَت اعين الإنس الجني الآخرين بدهشة عندما سمعوا أليس تعترف بذلك، وقالت إحدى النساء، بنبرة من الحسد: “لا عجب أن كبار المسؤولين يقدرونكِ ومنحوكِ رتبة أسقف، وأوعزوا لنا تحديدًا بمرافقتكِ بأمان.”
دعم: turki
“هيه، أولئك الذين كانوا يتنافسون مع رئيس الأساقفة لن يكون لديهم الآن خيار سوى قبول هزيمتهم!”
“على أي حال، كنيسة روح الكاردينال هي المنظمة التي أسسها إله العدل المقدس، ووفقًا لعقيدة العدل المقدس، يجب معاملة الجنس البشري الأسمى وجنس الجنيّات البدائي على قدم المساواة، وهذا ينطبق على أي فرع من كلا الجنسين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات