المُتلاعب في الزمن، الحوت! (1)
في اللحظة التي طُرد فيها من برج الميزان، رصد على الفور الإنس الجني والكهنة المقنعين، لكنه لم يُولهم اهتمامًا كبيرًا، تمامًا مثل اتباع غرايسي.
الماء يلمع مثل الفضة السائلة، والتموجات تنثني وتشوه انعكاس السماء المظلمة أعلاه، في وسط البحيرة منصة حجرية ضخمة مغطاة بلوحات جدارية قديمة تحكي قصة الحوت الغامضة، عرف على الفور أنه في المكان الصحيح؛ الأمر مجرد أنه مختلف عن الإختبارات السابقة.
فقد كان لا يزال لديه اختبار برج الحوت للتدخل فيه، بعد أن سمع كشف أوتيس عن رغبة الإله المجهول في الحصول على جميع الأثار الأسطورية، سارع في جمعهم بسرعة قبل حدوث شيء غير سار.
حول جسده، تحركت تموجات الزمن وتشوهاته التي لا يمكن فهمها مثل الماء، مما يخلق تأثيرًا تقريبًا مخدرًا، عيناه، برك عميقة من اللون الأزرق، تتوهجان بحكمة وقوة غامضتين، مما يشير إلى سيطرته على الزمن.
على الرغم من أنه لا يعرف كيف دخل ذلك الإله المجرات الوسطى أو ربما وُلد فيها، إلا أنه يعلم أنه طالما حصل الملوك الأسطوريون على تصاريح الصعود، فإنهم لن يهتموا حقًا بالأثار الأسطورية، لأنهم قد لا يعرفون حتى الفرق الحقيقي بين الأثار الكونية واثار النجوم.
خصلة الحوت، الذي يمثل عنصر الزمن، سيطرة عليا عليه، ولم يبدو حتى أنه يحاول القتال مع الويفرين الناري حيث وقف بازدراء في مكانه.
وأخيرًا، أما بالنسبة للأشخاص الأقرب إلى ذلك الإله، فليس متأكدًا مما إذا كان قتل جميعهم سيُنبهه أو قد يترك بعض الحيل ورائهم، حتى الخلود يفترض كبحه داخل مساحة الأبراج، لذلك كان متأكدًا من أن هذه الحيل لن تعمل داخل البرج.
♤♤♤
لهذا السبب قرر المغادرة مباشرة بعد إلقاء نظرة خاطفة عليهم، ليس لديهم أي وسيلة للوصول إليه بسرعته الحالية.
‘قوة الزمن … ربما أقوى قوة موجودة.’ فكر وهو يعلم أن شيئًا ما مراوغا مثل الزمن ليس شيئًا يمكن التلاعب به.
أما بالنسبة للتفكير في وجود أحد معارفه القدامى في تلك المجموعة، فإنه لم يفكر حتى في ذلك – أو، بتعبير أدق، كان قد نسي الأمر تمامًا ولم يهتم طالما لم يقف أحد في طريقه!
علاوة على ذلك، لم يبدو هذا الويفرين الناري أضعف من كارثة اللهب، إن لم يكن أقوى.
بعد التأكد من عدم وجود أحد خلفه، تمنى أمنية أخرى واختفى من مكانه!
بعد التأكد من عدم وجود أحد خلفه، تمنى أمنية أخرى واختفى من مكانه!
♤♤♤
بعد التأكد من عدم وجود أحد خلفه، تمنى أمنية أخرى واختفى من مكانه!
انتقل مباشرة إلى الاختبار النهائي لبرج الحوت وفقًا لرغبته، وبينما أعادت حواسه ضبط نفسها، شعر بموجة من عدم الاتزان، وجد نفسه واقفًا على حافة بحيرة واسعة، أثيرية، وقد أدهشه هذا لأنه ليس المشهد الذي كان يتخيله.
في هذه اللحظة، تراجع الويفرين إلى الخلف وأطلق سيلًا من اللهب الحارق، نفسًا كارثيًا بدا قادراً على حرق كل شيء في طريقه، ارتفعت درجة حرارة الهواء إلى درجة حرارة شديدة، وكوّن النار نارًا هائجة هرعت نحو خيوط الحوت، مما خلق مشهدًا نهاية العالم من الدمار المتوهج، حتى من بعيد، استطاع أن يشعر بالحرارة المدمرة!
الماء يلمع مثل الفضة السائلة، والتموجات تنثني وتشوه انعكاس السماء المظلمة أعلاه، في وسط البحيرة منصة حجرية ضخمة مغطاة بلوحات جدارية قديمة تحكي قصة الحوت الغامضة، عرف على الفور أنه في المكان الصحيح؛ الأمر مجرد أنه مختلف عن الإختبارات السابقة.
علاوة على ذلك، بمجرد عودة الويفرين الناري إلى وضعه الأولي عندما كان على وشك إطلاق نفس النار، سحب خصلة الحوت يده فجأة وتركه وشأنه.
بملاحظة اللوحات الجدارية، صورت زوجًا من المخلوقات الثعبانية المتشابكة، كل منها ملتف في رقصة أبدية، ثعبان مغطى بحجاب من ضوء النجوم المتلألئ، بينما قشور الآخر تتوهج مثل الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للتفكير في وجود أحد معارفه القدامى في تلك المجموعة، فإنه لم يفكر حتى في ذلك – أو، بتعبير أدق، كان قد نسي الأمر تمامًا ولم يهتم طالما لم يقف أحد في طريقه!
اللوحات الجدارية حية للغاية حيث بدت وكأنها تمثل الجانبين التوأمين للزمن – تدفق الحاضر وأصداء الماضي، محبوسين في دورة لا نهاية لها من التوازن والانسجام، في بعض أقسام اللوحة الجدارية، بدوا وكأنهم يتلاعبون بنسيج الواقع نفسه، ويحنونه حسب إرادتهم، ويجمدون اللحظات في الزمن، أو يسرعون تدفق الأحداث.
دهش لأنه في هذه اللحظة، رصد شخصية من الضوء الغامض – بالتحديد خصلة الحوت، كيانًا أثيريًا، شفافًا، على شكل تنين ثعباني مهيب مع زوج من الشارب الطويل والمتدفق، قشوره تتلألأ في تدرج متغير من الأزرق والفضي، مثل مرور الزمن نفسه.
ومع ذلك، ليس لديه وقت لملاحظة تلك اللوحات الجدارية عن كثب لأن هزة ضخمة هزت المكان فجأة، وعيناه تابعتا على الفور نقطة الاضطراب.
دهش لأنه في هذه اللحظة، رصد شخصية من الضوء الغامض – بالتحديد خصلة الحوت، كيانًا أثيريًا، شفافًا، على شكل تنين ثعباني مهيب مع زوج من الشارب الطويل والمتدفق، قشوره تتلألأ في تدرج متغير من الأزرق والفضي، مثل مرور الزمن نفسه.
دهش لأنه في هذه اللحظة، رصد شخصية من الضوء الغامض – بالتحديد خصلة الحوت، كيانًا أثيريًا، شفافًا، على شكل تنين ثعباني مهيب مع زوج من الشارب الطويل والمتدفق، قشوره تتلألأ في تدرج متغير من الأزرق والفضي، مثل مرور الزمن نفسه.
انتقل مباشرة إلى الاختبار النهائي لبرج الحوت وفقًا لرغبته، وبينما أعادت حواسه ضبط نفسها، شعر بموجة من عدم الاتزان، وجد نفسه واقفًا على حافة بحيرة واسعة، أثيرية، وقد أدهشه هذا لأنه ليس المشهد الذي كان يتخيله.
حول جسده، تحركت تموجات الزمن وتشوهاته التي لا يمكن فهمها مثل الماء، مما يخلق تأثيرًا تقريبًا مخدرًا، عيناه، برك عميقة من اللون الأزرق، تتوهجان بحكمة وقوة غامضتين، مما يشير إلى سيطرته على الزمن.
بدت المعركة بين الكيانين قد بدأت منذ بعض الوقت، ولم يستطع إلا أن يتنهد بارتياح لأنه لم يضيع أي وقت على هؤلاء الأشخاص وأتى مباشرة إلى هنا، وإلا، فقد يكون عليه أن يدفع المزيد من عمره لتصحيح هذا الأمر.
قبل أن يتمكن من استيعاب مشهد خصلة الحوت بالكامل، امتلأ الهواء بزمجرة شرسة أرسلت هزات عبر البحيرة، هذا الضجيج أيضًا مصدر الاضطراب.
علاوة على ذلك، بدا أنه يلعب معه لأنه أوقف أنفاسه فقط.
ومضت عيناه مثل أشعة مكثفة ونظر إلى المصدر، من الجانب الآخر من البحيرة، هاجم ويفرين ناري هائل للأمام، وقشوره مشتعلة بغضب منصهر!
‘قوة الزمن … ربما أقوى قوة موجودة.’ فكر وهو يعلم أن شيئًا ما مراوغا مثل الزمن ليس شيئًا يمكن التلاعب به.
جسمه مغطى بدروع حمراء نارية، وأجنحته واسعة بما يكفي لتغطية المنصة عندما تُفرد، عيناه تحترقان بشراسة، وفمه يتوهج مثل فرن مستعد لإطلاق قوته المدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذن، انتهى مفتاح الحوت الأسطوري في أيدي ويفرين؟ والآن السؤال هو ما إذا كان هذا الويفرين من المجرات الصغرى أو الوسطى، احتمالية كونه الأخير أعلى لأن الويفرين نادر للغاية في المجرات الصغرى، لقد واجهت اثنين فقط …’ فكر بعمق وراقب المعركة التي تهز الأرض عن كثب.
دهش أكثر لأن هذا الويفرين الناري جعله يفكر على الفور في كارثة اللهب الذي واجهه ذات مرة في ساحة المعركة المظلمة، وقد كاد يخسر امامه.
لهذا السبب قرر المغادرة مباشرة بعد إلقاء نظرة خاطفة عليهم، ليس لديهم أي وسيلة للوصول إليه بسرعته الحالية.
علاوة على ذلك، لم يبدو هذا الويفرين الناري أضعف من كارثة اللهب، إن لم يكن أقوى.
لهذا السبب قرر المغادرة مباشرة بعد إلقاء نظرة خاطفة عليهم، ليس لديهم أي وسيلة للوصول إليه بسرعته الحالية.
‘إذن، انتهى مفتاح الحوت الأسطوري في أيدي ويفرين؟ والآن السؤال هو ما إذا كان هذا الويفرين من المجرات الصغرى أو الوسطى، احتمالية كونه الأخير أعلى لأن الويفرين نادر للغاية في المجرات الصغرى، لقد واجهت اثنين فقط …’ فكر بعمق وراقب المعركة التي تهز الأرض عن كثب.
علاوة على ذلك، بمجرد عودة الويفرين الناري إلى وضعه الأولي عندما كان على وشك إطلاق نفس النار، سحب خصلة الحوت يده فجأة وتركه وشأنه.
بدت المعركة بين الكيانين قد بدأت منذ بعض الوقت، ولم يستطع إلا أن يتنهد بارتياح لأنه لم يضيع أي وقت على هؤلاء الأشخاص وأتى مباشرة إلى هنا، وإلا، فقد يكون عليه أن يدفع المزيد من عمره لتصحيح هذا الأمر.
ومع ذلك، شعر جاكوب فجأة أن هناك خطأً فادحًا في خصلة الحوت هذا، لم يكن يعرف ما إذا كان يتخيل أمورًا، لكن يبدو أن خصلة الحوت لديه هذه الابتسامة اللطيفة بينما ينظر إلى الويفرين الناري كما لو كان لعبة!
في هذه اللحظة، تراجع الويفرين إلى الخلف وأطلق سيلًا من اللهب الحارق، نفسًا كارثيًا بدا قادراً على حرق كل شيء في طريقه، ارتفعت درجة حرارة الهواء إلى درجة حرارة شديدة، وكوّن النار نارًا هائجة هرعت نحو خيوط الحوت، مما خلق مشهدًا نهاية العالم من الدمار المتوهج، حتى من بعيد، استطاع أن يشعر بالحرارة المدمرة!
ومع ذلك، ليس لديه وقت لملاحظة تلك اللوحات الجدارية عن كثب لأن هزة ضخمة هزت المكان فجأة، وعيناه تابعتا على الفور نقطة الاضطراب.
ومع ذلك، ظل خصلة الحوت ثابتًا، تعبيره الهادئ لم يتغير وهو أمر أكثر إثارة للدهشة، وفجأة رفع أحد مخالبه الأثيرية، انتشر نبض من الطاقة من شكله، وبدى الزمن نفسه مشوهًا وملتوياً!
في اللحظة التي طُرد فيها من برج الميزان، رصد على الفور الإنس الجني والكهنة المقنعين، لكنه لم يُولهم اهتمامًا كبيرًا، تمامًا مثل اتباع غرايسي.
توقف نفس الويفرين الناري، متجمدًا في الهواء كما لو كان محاصرًا في لحظة معلقة خارج تدفق الواقع، علقت النيران هناك، موجة ثابتة من القوة المدمرة، بينما خصلة الحوت يتحرك بهدوء للأمام، وعيناه تتوهجان بقوة للتحكم في الزمن.
زمجر الويفرين الناري مرة أخرى بإحباط واضح، وضربت أجنحته الضخمة وحاول اختراق سيطرة خصلة الحوت، لكن إتقان خصلة الحوت للزمن مطلقًا، وفجأة، ومض إصبع خصلة الحوت، وفي اللحظة التالية، ظهر مشهد صادم آخر.
شعر بقشعريرة تجري على ظهره عندما شهد قوة التلاعب بالزمن لأول مرة، قوة غير مسبوقة.
في هذه اللحظة، تراجع الويفرين إلى الخلف وأطلق سيلًا من اللهب الحارق، نفسًا كارثيًا بدا قادراً على حرق كل شيء في طريقه، ارتفعت درجة حرارة الهواء إلى درجة حرارة شديدة، وكوّن النار نارًا هائجة هرعت نحو خيوط الحوت، مما خلق مشهدًا نهاية العالم من الدمار المتوهج، حتى من بعيد، استطاع أن يشعر بالحرارة المدمرة!
‘قوة الزمن … ربما أقوى قوة موجودة.’ فكر وهو يعلم أن شيئًا ما مراوغا مثل الزمن ليس شيئًا يمكن التلاعب به.
♤♤♤
خصلة الحوت، الذي يمثل عنصر الزمن، سيطرة عليا عليه، ولم يبدو حتى أنه يحاول القتال مع الويفرين الناري حيث وقف بازدراء في مكانه.
توقف نفس الويفرين الناري، متجمدًا في الهواء كما لو كان محاصرًا في لحظة معلقة خارج تدفق الواقع، علقت النيران هناك، موجة ثابتة من القوة المدمرة، بينما خصلة الحوت يتحرك بهدوء للأمام، وعيناه تتوهجان بقوة للتحكم في الزمن.
علاوة على ذلك، بدا أنه يلعب معه لأنه أوقف أنفاسه فقط.
لهذا السبب قرر المغادرة مباشرة بعد إلقاء نظرة خاطفة عليهم، ليس لديهم أي وسيلة للوصول إليه بسرعته الحالية.
زمجر الويفرين الناري مرة أخرى بإحباط واضح، وضربت أجنحته الضخمة وحاول اختراق سيطرة خصلة الحوت، لكن إتقان خصلة الحوت للزمن مطلقًا، وفجأة، ومض إصبع خصلة الحوت، وفي اللحظة التالية، ظهر مشهد صادم آخر.
زمجر الويفرين الناري مرة أخرى بإحباط واضح، وضربت أجنحته الضخمة وحاول اختراق سيطرة خصلة الحوت، لكن إتقان خصلة الحوت للزمن مطلقًا، وفجأة، ومض إصبع خصلة الحوت، وفي اللحظة التالية، ظهر مشهد صادم آخر.
بدأ النفس الذي توقف في الهواء يتدفق للخلف، وكذلك الويفرين الناري، مما خلق مشهدًا غامضًا ولكنه غريب.
ومضت عيناه مثل أشعة مكثفة ونظر إلى المصدر، من الجانب الآخر من البحيرة، هاجم ويفرين ناري هائل للأمام، وقشوره مشتعلة بغضب منصهر!
ومضت عينا جاكوب بصدمة، ‘إنه يعكس الزمن؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعم: turki
علاوة على ذلك، بمجرد عودة الويفرين الناري إلى وضعه الأولي عندما كان على وشك إطلاق نفس النار، سحب خصلة الحوت يده فجأة وتركه وشأنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بملاحظة اللوحات الجدارية، صورت زوجًا من المخلوقات الثعبانية المتشابكة، كل منها ملتف في رقصة أبدية، ثعبان مغطى بحجاب من ضوء النجوم المتلألئ، بينما قشور الآخر تتوهج مثل الشمس.
ومع ذلك، شعر جاكوب فجأة أن هناك خطأً فادحًا في خصلة الحوت هذا، لم يكن يعرف ما إذا كان يتخيل أمورًا، لكن يبدو أن خصلة الحوت لديه هذه الابتسامة اللطيفة بينما ينظر إلى الويفرين الناري كما لو كان لعبة!
♤♤♤
ومع ذلك، ظل خصلة الحوت ثابتًا، تعبيره الهادئ لم يتغير وهو أمر أكثر إثارة للدهشة، وفجأة رفع أحد مخالبه الأثيرية، انتشر نبض من الطاقة من شكله، وبدى الزمن نفسه مشوهًا وملتوياً!
دعم: turki
اللوحات الجدارية حية للغاية حيث بدت وكأنها تمثل الجانبين التوأمين للزمن – تدفق الحاضر وأصداء الماضي، محبوسين في دورة لا نهاية لها من التوازن والانسجام، في بعض أقسام اللوحة الجدارية، بدوا وكأنهم يتلاعبون بنسيج الواقع نفسه، ويحنونه حسب إرادتهم، ويجمدون اللحظات في الزمن، أو يسرعون تدفق الأحداث.
دهش لأنه في هذه اللحظة، رصد شخصية من الضوء الغامض – بالتحديد خصلة الحوت، كيانًا أثيريًا، شفافًا، على شكل تنين ثعباني مهيب مع زوج من الشارب الطويل والمتدفق، قشوره تتلألأ في تدرج متغير من الأزرق والفضي، مثل مرور الزمن نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات