وادي الشفق بلا شمس
انقسمت القارات الكونية العظيمة الاثنتي عشرة بين فصيل الحياة والفصيل الميت، لكن هذه ليست الحقيقة الكاملة، حيث تكمن قوى خفية في ظلال غامضة مغطاة بالظلام والأسرار.
ثم، دون سابق إنذار، صدى صوت خشخشة عميق عبر الضباب، مثل خشب قديم يتحرك ضد ثقل القرون، أصبح أعلى وأقرب، وانقسم الضباب في غمضة عين، وكشف عن سفينة شبح ضخمة تظهر من العدم.
ومن بين هذه القوى الخفية الغامضة المناطق المحظورة، أماكن خطيرة لدرجة أن الملوك الأسطوريين أنفسهم يسيرون فيها بحذر، ومن هذه الأماكن وادي الشفق بلا شمس في القارة الكونية الكبرى العقرب.
لم يفكر حتى في استخدام دمه فقط بعد الآن لأنه يعرف مدى صعوبة تعويضه مرة أخرى، تركه في حالة ضعف، وفي سهول الأسطورة، لم يجرؤ على إظهار أي ضعف.
تقول الشائعات أن الوادي كان ذات يوم مملكة مزدهرة يحكمها مستحضر ارواح يُريد تحدي الموت نفسه، ومع ذلك، فإن طقساً كارثياً لتحقيق الخلود انعكس، فلعن الأرض وحوّل سكانها إلى أولى الموتى الأحياء، والآن، يخدم الوادي كسجن وملجأ لسلالة الموتى – مكان لا تستطيع أي روح حية البقاء فيه.
الذين يجرؤون على الدخول يواجهون ظاهرة فورية ومرعبة: استنزاف الحياة، هذه اللعنة الطبيعية تستنزف جوهر حياة أي مخلوق حي عند الدخول، أما الناجون إما أن يموتوا، أو يتحولوا إلى هياكل عظمية بلا إرادة، أو ينضموا إلى صفوف الموتى، فقط خبراء من المرتبة الأسطورية، القادرون على المقاومة بقوة روحهم، لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.
الذين يجرؤون على الدخول يواجهون ظاهرة فورية ومرعبة: استنزاف الحياة، هذه اللعنة الطبيعية تستنزف جوهر حياة أي مخلوق حي عند الدخول، أما الناجون إما أن يموتوا، أو يتحولوا إلى هياكل عظمية بلا إرادة، أو ينضموا إلى صفوف الموتى، فقط خبراء من المرتبة الأسطورية، القادرون على المقاومة بقوة روحهم، لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.
بنظرة حذرة، تحرك بحذر نحو السفينة، ظلت عينا الحكم نشطتين، تبحثان عن التهديدات، لكن السفينة ظلت غامضة، الجوهرة على التمثال لها هالة كثيفة لدرجة أن قدرته لم تستطع فهم قوتها بالكامل.
الوادي ليس مجرد ملجأ للموتى؛ بل يجذب أيضاً كائنات مظلمة – مستحضري الأرواح وسحرة الموت – الذين يبحثون عن قوة قانون الموت، لكن حتى هؤلاء ليسوا في مأمن من السكان الأصليين الذين ما زالوا يطاردون الأرض، بقايا الماضي المأساوي للوادي.
بعد كل شيء، صار في سهول الأساطير، وليس طريق الأسطورة، حيث يقتصر مستوى القوة على مرتبة شبه أسطورية، ومع ذلك، كان واثقاً من التعامل مع رتب الأساطير الخرافية.
يحيط بالوادي مستنقعات الموت، حيث تغلي مستنقعات واسعة من المياه السوداء الشبيهة بالقار بغازات سامة قادرة على إذابة اللحم، تلوح أشجار هيكلية ملتوية من الأعماق الموحلة، وتتجه أغصانها المتشابكة مثل مخالب عظمية، تهاجم أي احد يقترب كثيراً، تطفو أضواء غامضة غريبة فوق المياه النتنة، تقود غير الحذرين إلى أعماق المستنقع، حيث يتربص الموت في كل ظل.
علاوة على ذلك، أراد أن يعرف مكانه، وحتى لو كان لهذا الشيئ دوافع خفية، هو واثق من أنه يستطيع الهروب، بالإضافة إلى ذلك، أثارت هذه السفينة الشبحية اهتمامه.
طائرًا فوق هذه المياه الخطرة، تجنب جاكوب الأغصان التي تطلق من المياه السوداء والأشباح التي تطارده مثل الأشباح الجائعة، ومض الغضب في عينيه، لقد أُرسل إلى هذا المكان اللعين دون أي معرفة بمكانه، تغيرت التضاريس بشكل غير متوقع، وتحولت إلى هذه المستنقعات الشبحية، محاصرة إياه.
بخطوة مدروسة، هبط على سطح السفينة، صرخت الألواح تحته، لكنها ليست الصوت العادي للخشب العتيق؛ بل شيئاً أعمق، كما لو أن السفينة حية – أو ميتة.
ليس ذلك فحسب، بل عندما حاول الخروج من هذا المكان باستخدام القرص الذهبي الطائر، بدأت هذه الأشباح الغريبة في الظهور، ثم بدأت تلك الأغصان العظمية في مهاجمته بلا هوادة.
علاوة على ذلك، أراد أن يعرف مكانه، وحتى لو كان لهذا الشيئ دوافع خفية، هو واثق من أنه يستطيع الهروب، بالإضافة إلى ذلك، أثارت هذه السفينة الشبحية اهتمامه.
على الرغم من أنه قوي وساعدته عينا الحكم على اكتشاف العديد من الأشياء، إلا أن هذه الأشياء ما زالت تزعجه للغاية، لسبب ما، أعطته تلك الأغصان العظمية شعوراً رهيباً للغاية، لذلك لم يجرؤ على مهاجمتها.
في وسط السفينة، درج يؤدي إلى ما يبدو أنه غرفة الكابتن، قبل أن يتمكن من اتخاذ خطوة أخرى، برد الهواء أكثر، وخرج شكل طيف من الكابينة ونزل الدرج ببطء.
بعد كل شيء، صار في سهول الأساطير، وليس طريق الأسطورة، حيث يقتصر مستوى القوة على مرتبة شبه أسطورية، ومع ذلك، كان واثقاً من التعامل مع رتب الأساطير الخرافية.
الذين يجرؤون على الدخول يواجهون ظاهرة فورية ومرعبة: استنزاف الحياة، هذه اللعنة الطبيعية تستنزف جوهر حياة أي مخلوق حي عند الدخول، أما الناجون إما أن يموتوا، أو يتحولوا إلى هياكل عظمية بلا إرادة، أو ينضموا إلى صفوف الموتى، فقط خبراء من المرتبة الأسطورية، القادرون على المقاومة بقوة روحهم، لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.
ولكن حتى ذلك الحين، يعرف أنه ربما يكون قوياً مثل خبير من مرتبة أسطورية خرافية من المستوى السادس، بعد كل شيء، هناك 12 مستوى في حالة الأساطير الخرافية، ثم 9 مستويات في حالة النبيل الأسطوري، و 6 مستويات من حالة اللورد الأسطوري، وأخيراً، 3 مستويات في حالة الملك الأسطوري.
في هذه اللحظة، أصبح الهواء حوله كثيفاً بصمت غريب واستمر الصوت الشبح الغريب في صداه عبر الضباب النتن، مسح عيناه المستنقعات، لكن ليس هناك علامة على المصدر.
لهذا السبب أراد معرفة مكانه ونوع المكان الذي انتهى به المطاف فيه، من مظهر الأشياء، صار في بعض أوكار الكائنات المظلمة، وبدا أنها قوية للغاية.
بنظرة حذرة، تحرك بحذر نحو السفينة، ظلت عينا الحكم نشطتين، تبحثان عن التهديدات، لكن السفينة ظلت غامضة، الجوهرة على التمثال لها هالة كثيفة لدرجة أن قدرته لم تستطع فهم قوتها بالكامل.
فقط هذه الأغصان العظمية تمنحه شعوراً بالخوف، ناهيك عن أن تلك الأشباح التي تطارده غريبة أيضاً، ما جعله مكتئباً إلى حد ما هو أنه لم يستطع رؤية نهاية هذه المستنقعات، الأمر كما لو أنه محاصر، ويبدو أنه ليس أمامه خيار سوى التمني الآن، وهو ما لم يكن يرغب فيه حقاً.
ضد حكمه الأفضل، عرف أنه ليس لديه خيار كبير، لم يستطع تحمل البقاء في المستنقعات اللعينة، وهذه السفينة الشبحية – على الرغم من أنها مشبوهة – قدمت طريقة محتملة للخروج.
بعد كل شيء، شعر بقلق متزايد، كلما استخدم قوة امانيه أكثر، كلما خاف من التعود عليها، ولم يرغب في التعود على استخدام عمره كعملة، ليس لديه كمية لا نهائية منه، وبعد كل شيء، قرر استخدام قوة الأمنية فقط عندما لا يكون لديه أي خيار آخر أو المكافأة تستحق أكثر من عمره.
لكن على الرغم من تضاؤل التهديد، ظل يقظاً، تضاعفت غرائزه وهو يحوم فوق الماء على قرصه الذهبي، يزن خياراته.
لم يفكر حتى في استخدام دمه فقط بعد الآن لأنه يعرف مدى صعوبة تعويضه مرة أخرى، تركه في حالة ضعف، وفي سهول الأسطورة، لم يجرؤ على إظهار أي ضعف.
الوادي ليس مجرد ملجأ للموتى؛ بل يجذب أيضاً كائنات مظلمة – مستحضري الأرواح وسحرة الموت – الذين يبحثون عن قوة قانون الموت، لكن حتى هؤلاء ليسوا في مأمن من السكان الأصليين الذين ما زالوا يطاردون الأرض، بقايا الماضي المأساوي للوادي.
تماماً كما كان يتحرك عبر شبكة أخرى من الأغصان، صدى صوت شبحي مسرور عبر الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حتى ذلك الحين، يعرف أنه ربما يكون قوياً مثل خبير من مرتبة أسطورية خرافية من المستوى السادس، بعد كل شيء، هناك 12 مستوى في حالة الأساطير الخرافية، ثم 9 مستويات في حالة النبيل الأسطوري، و 6 مستويات من حالة اللورد الأسطوري، وأخيراً، 3 مستويات في حالة الملك الأسطوري.
“أوه؟ روح شجاعة أخرى لا تخاف من وادي الشفق بلا شمس؟ تعال، يا أخي، أنت مدعو على متن سفينة شبح بلاكويل …”
لم يفكر حتى في استخدام دمه فقط بعد الآن لأنه يعرف مدى صعوبة تعويضه مرة أخرى، تركه في حالة ضعف، وفي سهول الأسطورة، لم يجرؤ على إظهار أي ضعف.
رفع من حذره على الفور عندما سمع ذلك الصوت الشبحي، لم يتوقع احد آخر بجانبه في هذا المكان اللعين، وقد افترض بالفعل أن هذا الشيئ على الأرجح كائن مظلماد لأن الكائنات الحية لا تستطيع العيش هنا.
ضد حكمه الأفضل، عرف أنه ليس لديه خيار كبير، لم يستطع تحمل البقاء في المستنقعات اللعينة، وهذه السفينة الشبحية – على الرغم من أنها مشبوهة – قدمت طريقة محتملة للخروج.
في هذه اللحظة، أصبح الهواء حوله كثيفاً بصمت غريب واستمر الصوت الشبح الغريب في صداه عبر الضباب النتن، مسح عيناه المستنقعات، لكن ليس هناك علامة على المصدر.
انقسمت القارات الكونية العظيمة الاثنتي عشرة بين فصيل الحياة والفصيل الميت، لكن هذه ليست الحقيقة الكاملة، حيث تكمن قوى خفية في ظلال غامضة مغطاة بالظلام والأسرار.
ثم، دون سابق إنذار، صدى صوت خشخشة عميق عبر الضباب، مثل خشب قديم يتحرك ضد ثقل القرون، أصبح أعلى وأقرب، وانقسم الضباب في غمضة عين، وكشف عن سفينة شبح ضخمة تظهر من العدم.
طائرًا فوق هذه المياه الخطرة، تجنب جاكوب الأغصان التي تطلق من المياه السوداء والأشباح التي تطارده مثل الأشباح الجائعة، ومض الغضب في عينيه، لقد أُرسل إلى هذا المكان اللعين دون أي معرفة بمكانه، تغيرت التضاريس بشكل غير متوقع، وتحولت إلى هذه المستنقعات الشبحية، محاصرة إياه.
أشرعتها الطيفية السوداء تتلوى في رياح غير موجودة، وجسم السفينة منحوت من خشب متحلل ظليل مع نقوش رونية متوهجة خافتة محفورة عليها.
الوادي ليس مجرد ملجأ للموتى؛ بل يجذب أيضاً كائنات مظلمة – مستحضري الأرواح وسحرة الموت – الذين يبحثون عن قوة قانون الموت، لكن حتى هؤلاء ليسوا في مأمن من السكان الأصليين الذين ما زالوا يطاردون الأرض، بقايا الماضي المأساوي للوادي.
في مقدمة السفينة تمثال ضخم، مخلوق هيكلي بأجنحة، ذراعاه العظمية ممدودة كما لو كان على استعداد للطيران، مدمجة في صدر التمثال جوهرة متوهجة، على عكس أي شيء رآه من قبل، نبضت الجوهرة بنور غير طبيعي – أزرق جليدي شديد لدرجة أنه بدا وكأنه يخترق الظلام والموت من حوله.
في وسط السفينة، درج يؤدي إلى ما يبدو أنه غرفة الكابتن، قبل أن يتمكن من اتخاذ خطوة أخرى، برد الهواء أكثر، وخرج شكل طيف من الكابينة ونزل الدرج ببطء.
لكن حدث شيء أكثر صدمة في اللحظة التي وصل فيها توهج الجوهرة إلى الأغصان العظمية والأشباح، كان رد الفعل آنياً، تراجعت الأغصان كما لو أنها محترقة، متراجعة إلى المياه السوداء لمستنقعات الموت، واختفت الأضواء الغامضة كما لو أن وجود السفينة طردها من الوجود.
فقط هذه الأغصان العظمية تمنحه شعوراً بالخوف، ناهيك عن أن تلك الأشباح التي تطارده غريبة أيضاً، ما جعله مكتئباً إلى حد ما هو أنه لم يستطع رؤية نهاية هذه المستنقعات، الأمر كما لو أنه محاصر، ويبدو أنه ليس أمامه خيار سوى التمني الآن، وهو ما لم يكن يرغب فيه حقاً.
ضاقت عيناه الملتهبة إلى أشعة، وأفكاره تتسابق، هذه بالتأكيد ليست سفينة عادية؛ لقد شعر بنفسه بقمع رهيب وعرف أن هذه السفينة كنز ربما فوق مرتبة النبيل الأسطوري، على الأقل هذا ما اعتقده!
ضاقت عيناه الملتهبة إلى أشعة، وأفكاره تتسابق، هذه بالتأكيد ليست سفينة عادية؛ لقد شعر بنفسه بقمع رهيب وعرف أن هذه السفينة كنز ربما فوق مرتبة النبيل الأسطوري، على الأقل هذا ما اعتقده!
لكن على الرغم من تضاؤل التهديد، ظل يقظاً، تضاعفت غرائزه وهو يحوم فوق الماء على قرصه الذهبي، يزن خياراته.
ليس ذلك فحسب، بل عندما حاول الخروج من هذا المكان باستخدام القرص الذهبي الطائر، بدأت هذه الأشباح الغريبة في الظهور، ثم بدأت تلك الأغصان العظمية في مهاجمته بلا هوادة.
عاد الصوت، هذه المرة أقرب ويتساقط بالسخرية، “تعال، يا أخي الشجاع، لا تتركني أنتظر، لا أحصل غالباً على زوار لا يتحولون إلى غبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يحيط بالوادي مستنقعات الموت، حيث تغلي مستنقعات واسعة من المياه السوداء الشبيهة بالقار بغازات سامة قادرة على إذابة اللحم، تلوح أشجار هيكلية ملتوية من الأعماق الموحلة، وتتجه أغصانها المتشابكة مثل مخالب عظمية، تهاجم أي احد يقترب كثيراً، تطفو أضواء غامضة غريبة فوق المياه النتنة، تقود غير الحذرين إلى أعماق المستنقع، حيث يتربص الموت في كل ظل.
ضد حكمه الأفضل، عرف أنه ليس لديه خيار كبير، لم يستطع تحمل البقاء في المستنقعات اللعينة، وهذه السفينة الشبحية – على الرغم من أنها مشبوهة – قدمت طريقة محتملة للخروج.
تقول الشائعات أن الوادي كان ذات يوم مملكة مزدهرة يحكمها مستحضر ارواح يُريد تحدي الموت نفسه، ومع ذلك، فإن طقساً كارثياً لتحقيق الخلود انعكس، فلعن الأرض وحوّل سكانها إلى أولى الموتى الأحياء، والآن، يخدم الوادي كسجن وملجأ لسلالة الموتى – مكان لا تستطيع أي روح حية البقاء فيه.
علاوة على ذلك، أراد أن يعرف مكانه، وحتى لو كان لهذا الشيئ دوافع خفية، هو واثق من أنه يستطيع الهروب، بالإضافة إلى ذلك، أثارت هذه السفينة الشبحية اهتمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعم: nightmare
بنظرة حذرة، تحرك بحذر نحو السفينة، ظلت عينا الحكم نشطتين، تبحثان عن التهديدات، لكن السفينة ظلت غامضة، الجوهرة على التمثال لها هالة كثيفة لدرجة أن قدرته لم تستطع فهم قوتها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حتى ذلك الحين، يعرف أنه ربما يكون قوياً مثل خبير من مرتبة أسطورية خرافية من المستوى السادس، بعد كل شيء، هناك 12 مستوى في حالة الأساطير الخرافية، ثم 9 مستويات في حالة النبيل الأسطوري، و 6 مستويات من حالة اللورد الأسطوري، وأخيراً، 3 مستويات في حالة الملك الأسطوري.
بخطوة مدروسة، هبط على سطح السفينة، صرخت الألواح تحته، لكنها ليست الصوت العادي للخشب العتيق؛ بل شيئاً أعمق، كما لو أن السفينة حية – أو ميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الصوت، هذه المرة أقرب ويتساقط بالسخرية، “تعال، يا أخي الشجاع، لا تتركني أنتظر، لا أحصل غالباً على زوار لا يتحولون إلى غبار.”
هيكل السفينة شبحيًا ولكنه ملموس، التصق ضباب شاحب بكل سطح، يدور حول قدميه وهو يسير، سطح السفينة مبطناً بأعمدة شاهقة، وأشرعتها شبه شفافة، تتدفق كما لو كانت تحت الماء.
لكن حدث شيء أكثر صدمة في اللحظة التي وصل فيها توهج الجوهرة إلى الأغصان العظمية والأشباح، كان رد الفعل آنياً، تراجعت الأغصان كما لو أنها محترقة، متراجعة إلى المياه السوداء لمستنقعات الموت، واختفت الأضواء الغامضة كما لو أن وجود السفينة طردها من الوجود.
تحركت أشباح خافتة بين الصاري والبدن، اشكال بعيون مجوفة ووجوه غارقة تتلألأ وتختفي، الأمر أشبه بالسير عبر حلم منسي منذ زمن طويل، حيث يمتزج الواقع والوهم في واحد.
ومن بين هذه القوى الخفية الغامضة المناطق المحظورة، أماكن خطيرة لدرجة أن الملوك الأسطوريين أنفسهم يسيرون فيها بحذر، ومن هذه الأماكن وادي الشفق بلا شمس في القارة الكونية الكبرى العقرب.
في وسط السفينة، درج يؤدي إلى ما يبدو أنه غرفة الكابتن، قبل أن يتمكن من اتخاذ خطوة أخرى، برد الهواء أكثر، وخرج شكل طيف من الكابينة ونزل الدرج ببطء.
انقسمت القارات الكونية العظيمة الاثنتي عشرة بين فصيل الحياة والفصيل الميت، لكن هذه ليست الحقيقة الكاملة، حيث تكمن قوى خفية في ظلال غامضة مغطاة بالظلام والأسرار.
بلاكويل، كائن مظلم ينتمي إلى عشيرة الأشباح بلا روح من عرق الأشباح!
بلاكويل، كائن مظلم ينتمي إلى عشيرة الأشباح بلا روح من عرق الأشباح!
♤♤♤
ضاقت عيناه الملتهبة إلى أشعة، وأفكاره تتسابق، هذه بالتأكيد ليست سفينة عادية؛ لقد شعر بنفسه بقمع رهيب وعرف أن هذه السفينة كنز ربما فوق مرتبة النبيل الأسطوري، على الأقل هذا ما اعتقده!
دعم: nightmare
تحركت أشباح خافتة بين الصاري والبدن، اشكال بعيون مجوفة ووجوه غارقة تتلألأ وتختفي، الأمر أشبه بالسير عبر حلم منسي منذ زمن طويل، حيث يمتزج الواقع والوهم في واحد.
ومن بين هذه القوى الخفية الغامضة المناطق المحظورة، أماكن خطيرة لدرجة أن الملوك الأسطوريين أنفسهم يسيرون فيها بحذر، ومن هذه الأماكن وادي الشفق بلا شمس في القارة الكونية الكبرى العقرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات