ايليا المفقودة!
بعد أن استعد للانطلاق، اتجه أخيرًا نحو الباب المغلق، الذي لم يُفتح منذ ألف عام تقريبًا، آخر مرة خرج فيها كانت ليتفقد ايليا ويُزودها بمزيد من الموارد، حيث كانت تلك الفتاة الصغيرة تعيش في هذا الكهف تحت الأرض لأكثر من تسعمائة عام في ذلك الوقت.
لكن عيني الحكم لا تزالان متفوقتين، والآن وقد وصلتا إلى مرحلة اليقظة المتقدمة، لم يعد بحاجة إلى استخدام قوة روحه لإبقائهما نشطتين.
ولكن لسبب ما، تبدو دائمًا منغمسة بعمق في كتاب والمعرفة التي أعطاه إياها، حتى ان عليه أن يعترف بأنها طفلة مطيعة و مجتهدة، لكنها أصبحت أيضًا باردة وغير مبالية إلى حد ما مع نموها، ولم تعد تُظهر أي مشاعر إلا أمامه.
كلما فكر في الأمر، كلما أصبح تعبيره أكثر جدية لأنه أصبح الآن يسمع بكاءً خفيفًا يبدو أنه يؤثر على الروح. بالنظر إلى الأمام، يمكنه رؤية صورة ظلية لجبال خشنة، لقد وصل إلى محيط قمم النحيب!
ومع ذلك، فإن هذا لا يهمه كثيرًا لأنه يهتم فقط بمرتبتها القوية، الآن، يجب أن تكون بالفعل في ذروة رتبة شبه أسطوري، هكذا فكر.
‘لا تخبرني أنه له علاقة بميراث ملك مستحضر الأرواح الملعون؟ والأهم من ذلك، لماذا لم ينبهني أوتارخ؟ هل كان عقلي في الفصل الخالد في ذلك الوقت، لذلك لم يتلق ردي، وبما أن تلك الفتاة الحمقاء قررت المغادرة، فقد تبعها لأن ذلك مهمته؟’
بعد كل شيء، ليس كل شخص يستطيع الصعود في الرتب مثله، وتحقيق رتبة شبه أسطوري من رتبة فريدة في 2000 عام لا يزال يُعتبر إنجازًا عبقريًا، خاصةً بالنظر إلى صعوبة فهم الميراث مثل ليبر تشاوتيكا.
بعد أن استعد للانطلاق، اتجه أخيرًا نحو الباب المغلق، الذي لم يُفتح منذ ألف عام تقريبًا، آخر مرة خرج فيها كانت ليتفقد ايليا ويُزودها بمزيد من الموارد، حيث كانت تلك الفتاة الصغيرة تعيش في هذا الكهف تحت الأرض لأكثر من تسعمائة عام في ذلك الوقت.
ومع ذلك، في اللحظة التي فتح فيها الباب الحجري ودخل القاعة، ضاقت عيناه قليلاً لأنه شعر فقط الآن بأن اوتارخ ليس ضمن نطاق اكتشافه.
“حاولت إخبارك، لكنك بدوت مشغولاً جدًا بفعل شيء مهم، لذلك قررت أن ألقي نظرة، أعدك بأنني سأكون حذرة جدًا ولن أفعل أي شيء متهور، وسأعود بمجرد أن أشعر بأي خطر، تلميذتك العاصية، ايليا!”
بعد كل شيء، الآن وقد أصبح شبه خيالي، صار إدراكه مرعبًا، بعد أن تحولت روحه إلى نجم روح، بدا أنه أيقظ أيضًا حاسة فطرية سمحت له بإحساس بالوجود الروحي أو المادي من حوله.
مع توجهه إلى أعماق غابة العظام، بدأ يشعر بالوجود الكثيف لقانون الموت، ودخل شيء آخر إلى إدراكه الآن فقط.
لكن عيني الحكم لا تزالان متفوقتين، والآن وقد وصلتا إلى مرحلة اليقظة المتقدمة، لم يعد بحاجة إلى استخدام قوة روحه لإبقائهما نشطتين.
بعد أن استعد للانطلاق، اتجه أخيرًا نحو الباب المغلق، الذي لم يُفتح منذ ألف عام تقريبًا، آخر مرة خرج فيها كانت ليتفقد ايليا ويُزودها بمزيد من الموارد، حيث كانت تلك الفتاة الصغيرة تعيش في هذا الكهف تحت الأرض لأكثر من تسعمائة عام في ذلك الوقت.
علاوة على ذلك، علاقة أوتارخ معه خاصة للغاية، لذلك عندما حاول الشعور بأوتارخ، لاحظ على الفور أنه ليس هنا، ليس خطأه لعدم ملاحظته أيضًا، لأنه كان منغمسًا جدًا في الفصل الخالد وإكمال المرحلة الثانية ليتعلم كل ما يستطيع عن المرحلة الجديدة.
لكن عيني الحكم لا تزالان متفوقتين، والآن وقد وصلتا إلى مرحلة اليقظة المتقدمة، لم يعد بحاجة إلى استخدام قوة روحه لإبقائهما نشطتين.
علاوة على ذلك، لم يتوقع أن يغادر اوتارخ دون تعليماته لأنه كلفه بمراقبة ايليا والبقاء مختبئًا، لذلك، شك على الفور في أن الأمر له علاقة بالأخيرة!
كلما فكر في الأمر، كلما أصبح تعبيره أكثر جدية لأنه أصبح الآن يسمع بكاءً خفيفًا يبدو أنه يؤثر على الروح. بالنظر إلى الأمام، يمكنه رؤية صورة ظلية لجبال خشنة، لقد وصل إلى محيط قمم النحيب!
ومضت عيناه ببرود، وبخطوة واحدة، صار داخل غرفة ايليا، كان الأمر أشبه بالانتقال الآني، سرعته وصلت إلى درجة مرعبة لا تستطيع العيون العادية متابعته، تضمن هذا أيضًا سر قانون الفضاء وبذرة الضوء النجمية التي استوعبها.
ومع ذلك، في اللحظة التي فتح فيها الباب الحجري ودخل القاعة، ضاقت عيناه قليلاً لأنه شعر فقط الآن بأن اوتارخ ليس ضمن نطاق اكتشافه.
كما توقع، غرفة ايليا فارغة، وزادت البرودة في عينيه، حاول بسرعة الشعور بعرافة ربط الروح، وقلّ البرد في عينيه قليلاً عندما تأكد من أنه لا يزال في مكانه.
علاوة على ذلك، لم يتوقع أن يغادر اوتارخ دون تعليماته لأنه كلفه بمراقبة ايليا والبقاء مختبئًا، لذلك، شك على الفور في أن الأمر له علاقة بالأخيرة!
في هذه اللحظة، سقطت عيناه فجأة على الطاولة الحجرية، ولاحظ على الفور كلمات جميلة محفورة عليها: “معلمي، لقد شعرت بشيء مهم للغاية بالنسبة لي ليس بعيدًا عن مكاننا، لا أعرف ما هو، لكن هذا الشعور يزداد قوة مع مرور الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، الآن وقد أصبح شبه خيالي، صار إدراكه مرعبًا، بعد أن تحولت روحه إلى نجم روح، بدا أنه أيقظ أيضًا حاسة فطرية سمحت له بإحساس بالوجود الروحي أو المادي من حوله.
“حاولت إخبارك، لكنك بدوت مشغولاً جدًا بفعل شيء مهم، لذلك قررت أن ألقي نظرة، أعدك بأنني سأكون حذرة جدًا ولن أفعل أي شيء متهور، وسأعود بمجرد أن أشعر بأي خطر، تلميذتك العاصية، ايليا!”
حتى لو كان الآن قويًا بشكل مرعب، فإنه ليس متعجرفًا بما يكفي ليعتقد أنه لا يقهر؛ لقد تعلم درسًا في المجرات الصغرى.
‘هذه الفتاة المتهورة تغازل الموت! ألم أحذرها بالفعل من أن هذا المكان ليس شيئًا يمكن لأمثالها استكشافه!؟ علاوة على ذلك، ما الذي يمكن أن يدفعها لاتخاذ مثل هذه الخطوة المتهورة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقع، غرفة ايليا فارغة، وزادت البرودة في عينيه، حاول بسرعة الشعور بعرافة ربط الروح، وقلّ البرد في عينيه قليلاً عندما تأكد من أنه لا يزال في مكانه.
‘لا تخبرني أنه له علاقة بميراث ملك مستحضر الأرواح الملعون؟ والأهم من ذلك، لماذا لم ينبهني أوتارخ؟ هل كان عقلي في الفصل الخالد في ذلك الوقت، لذلك لم يتلق ردي، وبما أن تلك الفتاة الحمقاء قررت المغادرة، فقد تبعها لأن ذلك مهمته؟’
كلما فكر في الأمر، كلما أصبح تعبيره أكثر جدية لأنه أصبح الآن يسمع بكاءً خفيفًا يبدو أنه يؤثر على الروح. بالنظر إلى الأمام، يمكنه رؤية صورة ظلية لجبال خشنة، لقد وصل إلى محيط قمم النحيب!
‘إذا كان الأمر كذلك، فقد مرت مئات السنين!’
ومع ذلك، في اللحظة التي فتح فيها الباب الحجري ودخل القاعة، ضاقت عيناه قليلاً لأنه شعر فقط الآن بأن اوتارخ ليس ضمن نطاق اكتشافه.
كلما فكر في الأمر، كلما شعر أنه منطقي، صار غاضبًا في هذه اللحظة لأنه إذا حدث شيء ما لإيليا، فإن كل جهوده ستكون باطلة، ناهيك عن أن هذا المكان وادي الغسق بلا شمس، وحتى ملك أسطوري قد لا يتمكن من الحفاظ على حياته هنا.
“حاولت إخبارك، لكنك بدوت مشغولاً جدًا بفعل شيء مهم، لذلك قررت أن ألقي نظرة، أعدك بأنني سأكون حذرة جدًا ولن أفعل أي شيء متهور، وسأعود بمجرد أن أشعر بأي خطر، تلميذتك العاصية، ايليا!”
حتى لو كان الآن قويًا بشكل مرعب، فإنه ليس متعجرفًا بما يكفي ليعتقد أنه لا يقهر؛ لقد تعلم درسًا في المجرات الصغرى.
كلما فكر في الأمر، كلما شعر أنه منطقي، صار غاضبًا في هذه اللحظة لأنه إذا حدث شيء ما لإيليا، فإن كل جهوده ستكون باطلة، ناهيك عن أن هذا المكان وادي الغسق بلا شمس، وحتى ملك أسطوري قد لا يتمكن من الحفاظ على حياته هنا.
لكن بغض النظر عن أي شيء، يحتاج إلى إنقاذ إيليا، والأهم من ذلك، اوتارخ، لأنه أهم بالنسبة له منها.
في هذه اللحظة، سقطت عيناه فجأة على الطاولة الحجرية، ولاحظ على الفور كلمات جميلة محفورة عليها: “معلمي، لقد شعرت بشيء مهم للغاية بالنسبة لي ليس بعيدًا عن مكاننا، لا أعرف ما هو، لكن هذا الشعور يزداد قوة مع مرور الوقت.”
علاوة على ذلك، لا يعرف كم من الوقت مضى بالضبط منذ خروجهما، لكن من الغلاف وكلمات إيليا، عرف أن وقتًا طويلاً قد مضى، مما جعله أكثر اضطرابًا، الأمر كما لو أنه في كل مرة يبدو أن كل شيء يسير وفقًا للخطة، يبدو أن شيئًا ما دائمًا ما يسوء.
علاوة على ذلك، لم يتوقع أن يغادر اوتارخ دون تعليماته لأنه كلفه بمراقبة ايليا والبقاء مختبئًا، لذلك، شك على الفور في أن الأمر له علاقة بالأخيرة!
دون تردد، استشعر موقع أوتارخ من خلال اتصالهما، وسرعان ما تلقى ردًا، مع الموقع الذي لديه ووجود أوتارخ، صار متأكدًا من أنهما ذهبوا إلى أعماق الوادي، باتجاه قمم النحيب!
بعد أن استعد للانطلاق، اتجه أخيرًا نحو الباب المغلق، الذي لم يُفتح منذ ألف عام تقريبًا، آخر مرة خرج فيها كانت ليتفقد ايليا ويُزودها بمزيد من الموارد، حيث كانت تلك الفتاة الصغيرة تعيش في هذا الكهف تحت الأرض لأكثر من تسعمائة عام في ذلك الوقت.
في اللحظة التالية، اختفى شكله مرة أخرى، بعد ذلك، ظهر فوق مدخل الكهف تحت الأرض في غابة العظام واختفى مباشرة في اتجاه قمم النحيب!
‘هذه الفتاة المتهورة تغازل الموت! ألم أحذرها بالفعل من أن هذا المكان ليس شيئًا يمكن لأمثالها استكشافه!؟ علاوة على ذلك، ما الذي يمكن أن يدفعها لاتخاذ مثل هذه الخطوة المتهورة؟’
في غضون ثوانٍ، عبر مئات الأميال، بل شعر حتى بالوجود الشبح، اشتبه في أنهم شياطين الموتى المتجولون في غابة العظام، لكن الآن وقد أصبح ملكًا أسطوريًا، ليس بحاجة إلى إيلاء أي اهتمام لهم.
♤♤♤
حتى أولئك اللوردات الأشباح لن يشكلوا أي تهديد له، خاصة الآن وهو يستخدم التخفي من جلد التكافل الفضائي الوهمي، قد يكون شبه خيالي أو إله اصغر فقط قادرًا على اكتشافه إذا كانوا يبحثون عنه.
مع توجهه إلى أعماق غابة العظام، بدأ يشعر بالوجود الكثيف لقانون الموت، ودخل شيء آخر إلى إدراكه الآن فقط.
مع توجهه إلى أعماق غابة العظام، بدأ يشعر بالوجود الكثيف لقانون الموت، ودخل شيء آخر إلى إدراكه الآن فقط.
“حاولت إخبارك، لكنك بدوت مشغولاً جدًا بفعل شيء مهم، لذلك قررت أن ألقي نظرة، أعدك بأنني سأكون حذرة جدًا ولن أفعل أي شيء متهور، وسأعود بمجرد أن أشعر بأي خطر، تلميذتك العاصية، ايليا!”
‘لعنة … هناك هالة خفيفة من اللعنات!’ ضاقت عيناه، ‘هل يمكن أن تجذب قوة اللعنة هذه تلك الفتاة؟ بعد كل شيء، فإن بنيتها مرتبطة باللعنات، وفي هذا الجانب، فهي أكثر حساسية تجاه اللعنات مني، على الأقل في الوقت الحالي، آمل ألا تسحب أوتارخ معها …’
كلما فكر في الأمر، كلما أصبح تعبيره أكثر جدية لأنه أصبح الآن يسمع بكاءً خفيفًا يبدو أنه يؤثر على الروح. بالنظر إلى الأمام، يمكنه رؤية صورة ظلية لجبال خشنة، لقد وصل إلى محيط قمم النحيب!
ومضت عيناه ببرود، وبخطوة واحدة، صار داخل غرفة ايليا، كان الأمر أشبه بالانتقال الآني، سرعته وصلت إلى درجة مرعبة لا تستطيع العيون العادية متابعته، تضمن هذا أيضًا سر قانون الفضاء وبذرة الضوء النجمية التي استوعبها.
♤♤♤
لكن عيني الحكم لا تزالان متفوقتين، والآن وقد وصلتا إلى مرحلة اليقظة المتقدمة، لم يعد بحاجة إلى استخدام قوة روحه لإبقائهما نشطتين.
ومع ذلك، في اللحظة التي فتح فيها الباب الحجري ودخل القاعة، ضاقت عيناه قليلاً لأنه شعر فقط الآن بأن اوتارخ ليس ضمن نطاق اكتشافه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات