لعنة الوادي بلا شمس!
بعد المحادثة مع أوتارخ، حصل على فكرة جيدة عما حدث، وكما توقع، كان كل ذلك خطأ إيليا!
في هذه اللحظة، وصل إلى نهاية هذا الممر ودخل مساحة شاسعة، لكن خطواته توقفت لأنه أمامه بركة نابضة بالظلام، واللعنة المنبعثة منها مرعبة!
على الرغم من غضبه، إلا أن أوتارخ وإيليا لا يزالان على قيد الحياة بطريقة أو بأخرى، ومع ذلك، هذا لا يعني أنه سيترك إيليا تمر مرور الكرام، حيث انها لم تسقط فقط في فخ، بل كادت أن تسحب أوتارخ معها، لو لم يخرج من العزلة، لماتا!
ومع ذلك، لا يزال مبتدئًا عندما يتعلق الأمر باستخدام هذه المفاهيم، لذلك هناك الكثير ليتعلمه واختباره.
علاوة على ذلك، قد خمّن بالفعل من هو ذلك اللاميت الذي حاصرهم، لا بد أن يكون ملك مستحضر الأرواح الملعون، لأنه هو فقط من يستطيع أن يأمر هذا العدد الكبير من اللاموتى في وادي الغسق بلا شمس، هذه المدينة أيضًا خالية تمامًا، مما يعني أنها منطقة ممنوعة حتى على اللاموتر عديمي التفكير، لذلك، فإن الوحيد الذي يمكن أن يكون هنا يجب أن يكون ملك مستحضر الأرواح الملعون!
الملوك الأسطوريون كائنات عليا في السهول الوسطى، والقيود القانونية عليهم تكاد تساوي صفراً هنا، لذلك السير على الهواء أشبه بالسير على الأرض بالنسبة لهم، إذا فهم ملك أسطوري مفهوم الرياح أو الضوء أو البرق أو أي قانون يتعلق بالسرعة، فإنهم كائنات مرعبة لمحاربتها.
بعد ذلك، نظر إلى البئر المظلمة، التي أشبه بفم هاوية، واستطاع أن يشعر بوجود الموت المرعب المنبعث منها.
..”سم الوامبي” نسيت بما ترجمتها سابقا عندما ظهرت ومكسل ابحث لذا سابقيها هكذا
عرف أن هذا البئر هو المدخل إلى طبقته على الرغم من أنه قد أصيب بجروح من قبل احد ما منذ أكثر من مائة عام، إلا أنه لا يزال لا يمكن الاستهانة به.
الآن وقد جربه، وأدرك سرّه بسهولة، بنفحة من الحماس، بدأ في التحكم في هبوطه، وسرعان ما لم يعد بحاجة إلى التلاعب بقانون الرياح وتمكن من التحكم في جسده بسهولة في الفضاء المحيط.
لذلك، وبحذر شديد وباستخدام وظيفة التخفي، قفز إلى نبع الليل الأبدي، وبفضل قانون الرياح، أصبح الآن قادرًا تمامًا على الطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يعلم أنه أصبح الآن قادرًا على الطيران، إلا أنه لا يزال متحمسًا للغاية، لأنه لا يزال إنسانًا من حيث القلب، ومن هو الإنسان الذي لم يحلم بالطيران في السماء؟
في الواقع، الطيران هو قدرة طبيعية لكل لورد أسطوري، لأنه في هذه الحالة، ستقل القيود القانونية عليهم بشكل كبير، لذلك بعد بعض التدريب، يمكنهم الطيران حتى بدون أجنحة أو تعاويذ.
علاوة على ذلك، قد خمّن بالفعل من هو ذلك اللاميت الذي حاصرهم، لا بد أن يكون ملك مستحضر الأرواح الملعون، لأنه هو فقط من يستطيع أن يأمر هذا العدد الكبير من اللاموتى في وادي الغسق بلا شمس، هذه المدينة أيضًا خالية تمامًا، مما يعني أنها منطقة ممنوعة حتى على اللاموتر عديمي التفكير، لذلك، فإن الوحيد الذي يمكن أن يكون هنا يجب أن يكون ملك مستحضر الأرواح الملعون!
الملوك الأسطوريون كائنات عليا في السهول الوسطى، والقيود القانونية عليهم تكاد تساوي صفراً هنا، لذلك السير على الهواء أشبه بالسير على الأرض بالنسبة لهم، إذا فهم ملك أسطوري مفهوم الرياح أو الضوء أو البرق أو أي قانون يتعلق بالسرعة، فإنهم كائنات مرعبة لمحاربتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يعلم أنه أصبح الآن قادرًا على الطيران، إلا أنه لا يزال متحمسًا للغاية، لأنه لا يزال إنسانًا من حيث القلب، ومن هو الإنسان الذي لم يحلم بالطيران في السماء؟
ولذلك، فهم فطريًا المفهوم الأول لكل قانون من قوانين الآثار الكونية الاثني عشر، بما في ذلك المفهوم الأول لقانون الرياح، “الانجراف الحر”. علاوة على ذلك، لديه جانب من جوانب تجاوز النجوم، لذلك جاء الطيران بشكل طبيعي بالنسبة له كما لو يعرفه منذ ولادته.
“هيهيهي، هذه لعنة بالفعل وقوية، إذا لم أكن مخطئًا، فقد تم إنشاء هذه اللعنة من خلال سم الوامبي، وصل إلى مستوى امتلاك روحانية خاصة به، ثم بمساعدة الفودو، فرع من لعنة افتراضية، لعنة الاعتدال.”
الآن وقد جربه، وأدرك سرّه بسهولة، بنفحة من الحماس، بدأ في التحكم في هبوطه، وسرعان ما لم يعد بحاجة إلى التلاعب بقانون الرياح وتمكن من التحكم في جسده بسهولة في الفضاء المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد النزول لمدة عشر دقائق تقريبًا، وصل أخيرًا إلى نهاية البئر الذي يبدو بلا نهاية وهبط على أرض سوداء قاتمة، أمامه نفق مظلم، مثل ممر مصنوع من أعمدة وأحجار سوداء.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه أصبح الآن قادرًا على الطيران، إلا أنه لا يزال متحمسًا للغاية، لأنه لا يزال إنسانًا من حيث القلب، ومن هو الإنسان الذي لم يحلم بالطيران في السماء؟
مع نزوله أعمق وأعمق في نبع الليل الأبدي، أصبح قانون الموت ووجود اللعنة أكثر قوة.
ومع ذلك، لم يدم هذا الحماس طويلًا، حيث استعاد هدوئه قريبًا، يعرف أنه لم يكن هنا ليمتع نفسه، ولكنه حاليًا في طبقة العدو، وليس بإمكانه أن يصرف انتباهه.
بعد المحادثة مع أوتارخ، حصل على فكرة جيدة عما حدث، وكما توقع، كان كل ذلك خطأ إيليا!
مع نزوله أعمق وأعمق في نبع الليل الأبدي، أصبح قانون الموت ووجود اللعنة أكثر قوة.
علاوة على ذلك، قد خمّن بالفعل من هو ذلك اللاميت الذي حاصرهم، لا بد أن يكون ملك مستحضر الأرواح الملعون، لأنه هو فقط من يستطيع أن يأمر هذا العدد الكبير من اللاموتى في وادي الغسق بلا شمس، هذه المدينة أيضًا خالية تمامًا، مما يعني أنها منطقة ممنوعة حتى على اللاموتر عديمي التفكير، لذلك، فإن الوحيد الذي يمكن أن يكون هنا يجب أن يكون ملك مستحضر الأرواح الملعون!
في هذه اللحظة، خطر له فجأة هذا الفكر الغريب، ‘هذه اللعنة ليست قانون لعنة أو طاقة مثل مانا العرافة، بل هي أشبه بنوع من اللعنة الكاملة الغريبة مثل تعاويذي، ما هو سر هذا الوادي وملك مستحضر الأرواح الملعون؟ هل يمكن أن يكون ذلك الرجل ملعونًا بشيء ما؟’
الآن وقد جربه، وأدرك سرّه بسهولة، بنفحة من الحماس، بدأ في التحكم في هبوطه، وسرعان ما لم يعد بحاجة إلى التلاعب بقانون الرياح وتمكن من التحكم في جسده بسهولة في الفضاء المحيط.
كلما فكر أكثر، كلما لم يستطع إخراج هذا الفكر من رأسه، جعلته مسألة إيليا يفكر أيضًا في أنه على الأرجح على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد النزول لمدة عشر دقائق تقريبًا، وصل أخيرًا إلى نهاية البئر الذي يبدو بلا نهاية وهبط على أرض سوداء قاتمة، أمامه نفق مظلم، مثل ممر مصنوع من أعمدة وأحجار سوداء.
بعد النزول لمدة عشر دقائق تقريبًا، وصل أخيرًا إلى نهاية البئر الذي يبدو بلا نهاية وهبط على أرض سوداء قاتمة، أمامه نفق مظلم، مثل ممر مصنوع من أعمدة وأحجار سوداء.
..”سم الوامبي” نسيت بما ترجمتها سابقا عندما ظهرت ومكسل ابحث لذا سابقيها هكذا
مصدر قانون الموت واللعنة أيضًا في أعماق هذه القاعة، لذلك سار ببطء نحوه، علاوة على ذلك، ليس هذا الممر بسيطًا على الإطلاق، لأنه باستخدام عينا الحكم، رأى رموزًا متعددة منحوتة في العديد من المواقع، ولم يرغب في معرفة ما سيحدث إذا قام احد ما بتنشيط أي منها.
على الرغم من غضبه، إلا أن أوتارخ وإيليا لا يزالان على قيد الحياة بطريقة أو بأخرى، ومع ذلك، هذا لا يعني أنه سيترك إيليا تمر مرور الكرام، حيث انها لم تسقط فقط في فخ، بل كادت أن تسحب أوتارخ معها، لو لم يخرج من العزلة، لماتا!
لذلك، تجنبها بمساعدة المفهوم الأول لقانون الفضاء، ضغط الفضاء، والذي سمح له بضغط الفضاء بين نقطتين، سمح له هذا المفهوم ليس فقط بنقل جسده، بل أيضًا باستخدامه للهجوم أو الدفاع.
ومع ذلك، لا يزال مبتدئًا عندما يتعلق الأمر باستخدام هذه المفاهيم، لذلك هناك الكثير ليتعلمه واختباره.
ومع ذلك، لا يزال مبتدئًا عندما يتعلق الأمر باستخدام هذه المفاهيم، لذلك هناك الكثير ليتعلمه واختباره.
الآن وقد جربه، وأدرك سرّه بسهولة، بنفحة من الحماس، بدأ في التحكم في هبوطه، وسرعان ما لم يعد بحاجة إلى التلاعب بقانون الرياح وتمكن من التحكم في جسده بسهولة في الفضاء المحيط.
تمامًا كما هو الحال الآن، مع استخدامه للقوانين، يصبح أكثر كفاءة فيها، بعد كل شيء، لم يفهمها بنفسه، بل حصل عليها من خلال الخلود الملعون!
في هذه اللحظة، وصل إلى نهاية هذا الممر ودخل مساحة شاسعة، لكن خطواته توقفت لأنه أمامه بركة نابضة بالظلام، واللعنة المنبعثة منها مرعبة!
مع استخدامه لضغط الفضاء، صارت حركاته أشبه بالانتقال الآني واستمر جسده في التحول بين مكان وآخر، ومع ذلك، ليس استخدام القوانين بدون أي تكلفة، يحتاج إلى تحويل قوة روحه إلى قوة قانون، وكلما ارتفع مستوى القانون، زادت قوة الروح التي استخدمها.
“هيهيهي، هذه لعنة بالفعل وقوية، إذا لم أكن مخطئًا، فقد تم إنشاء هذه اللعنة من خلال سم الوامبي، وصل إلى مستوى امتلاك روحانية خاصة به، ثم بمساعدة الفودو، فرع من لعنة افتراضية، لعنة الاعتدال.”
عادةً ما يستخدم الملوك الأسطوريون قوة الروح والطاقة السحرية معًا للقيام بنفس الشيء، لكنه يمكنه أن يفعل الشيء نفسه بكل منهما على حدة، هذا ليس فقط لأنه شبه خيالي، ولكن أيضًا لأن طوطمه مختلف تمامًا، حتى لو كان أسطوريًا خرافيا، فإنه لا يزال بإمكانه فعل الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يعلم أنه أصبح الآن قادرًا على الطيران، إلا أنه لا يزال متحمسًا للغاية، لأنه لا يزال إنسانًا من حيث القلب، ومن هو الإنسان الذي لم يحلم بالطيران في السماء؟
في هذه اللحظة، وصل إلى نهاية هذا الممر ودخل مساحة شاسعة، لكن خطواته توقفت لأنه أمامه بركة نابضة بالظلام، واللعنة المنبعثة منها مرعبة!
“هذا هو مصدر اللعنة؟” خمن على الفور وهو ينظر إلى تلك البركة، شعر بقوة غريبة لكن مألوفة تنبعث منها، حتى أنه شعر بنواة عرافته تتحرك مع قلبه الملعون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد النزول لمدة عشر دقائق تقريبًا، وصل أخيرًا إلى نهاية البئر الذي يبدو بلا نهاية وهبط على أرض سوداء قاتمة، أمامه نفق مظلم، مثل ممر مصنوع من أعمدة وأحجار سوداء.
بدون تردد، استدعى، “الخلود الملعون! هل هذا نوع من اللعنة؟”
في هذه اللحظة، وصل إلى نهاية هذا الممر ودخل مساحة شاسعة، لكن خطواته توقفت لأنه أمامه بركة نابضة بالظلام، واللعنة المنبعثة منها مرعبة!
بعد كل شيء، فقط الخلود يمكنه الإجابة على هذا السؤال، وأراد أن يعرف ما إذا كان هذا الشيء مفيدًا له.
في الواقع، الطيران هو قدرة طبيعية لكل لورد أسطوري، لأنه في هذه الحالة، ستقل القيود القانونية عليهم بشكل كبير، لذلك بعد بعض التدريب، يمكنهم الطيران حتى بدون أجنحة أو تعاويذ.
“هيهيهي، هذه لعنة بالفعل وقوية، إذا لم أكن مخطئًا، فقد تم إنشاء هذه اللعنة من خلال سم الوامبي، وصل إلى مستوى امتلاك روحانية خاصة به، ثم بمساعدة الفودو، فرع من لعنة افتراضية، لعنة الاعتدال.”
على الرغم من غضبه، إلا أن أوتارخ وإيليا لا يزالان على قيد الحياة بطريقة أو بأخرى، ومع ذلك، هذا لا يعني أنه سيترك إيليا تمر مرور الكرام، حيث انها لم تسقط فقط في فخ، بل كادت أن تسحب أوتارخ معها، لو لم يخرج من العزلة، لماتا!
“علاوة على ذلك، لا ينبغي أن تكون هذه اللعنة بهذه القوة، لكنها وصلت إلى قوتها الحالية لأن أحمقًا حاول كسرها بالتضحية بالدم واستحضار الأرواح، هذا هو رعب سم الوامبي بروحانيته، وإذا كان عليك تصنيفه، فيجب أن يكون لعنة في رتبة ملك أسطوري الآن، أما بالنسبة للتفاصيل الأعمق، فعليك أن تجدها.”
مع نزوله أعمق وأعمق في نبع الليل الأبدي، أصبح قانون الموت ووجود اللعنة أكثر قوة.
“أما بالنسبة لسبب تفاعل نواة عرافتك، فهو لأنه إذا تمكنت من امتصاص هذا، فسيتم ترقيتها إلى رتبة أسطورة خرافية مباشرة، وستتطور إلى شكلها التالي كنواة سحرية من النوع النامي!”
تمامًا كما هو الحال الآن، مع استخدامه للقوانين، يصبح أكثر كفاءة فيها، بعد كل شيء، لم يفهمها بنفسه، بل حصل عليها من خلال الخلود الملعون!
“ومع ذلك، إذا فعلت ذلك حقًا، فستُرفع اللعنة، وسيكون كل ما كان ملعونًا حرًا، هيهيهي …!”
عرف أن هذا البئر هو المدخل إلى طبقته على الرغم من أنه قد أصيب بجروح من قبل احد ما منذ أكثر من مائة عام، إلا أنه لا يزال لا يمكن الاستهانة به.
♤♤♤
“هيهيهي، هذه لعنة بالفعل وقوية، إذا لم أكن مخطئًا، فقد تم إنشاء هذه اللعنة من خلال سم الوامبي، وصل إلى مستوى امتلاك روحانية خاصة به، ثم بمساعدة الفودو، فرع من لعنة افتراضية، لعنة الاعتدال.”
..”سم الوامبي” نسيت بما ترجمتها سابقا عندما ظهرت ومكسل ابحث لذا سابقيها هكذا
الملوك الأسطوريون كائنات عليا في السهول الوسطى، والقيود القانونية عليهم تكاد تساوي صفراً هنا، لذلك السير على الهواء أشبه بالسير على الأرض بالنسبة لهم، إذا فهم ملك أسطوري مفهوم الرياح أو الضوء أو البرق أو أي قانون يتعلق بالسرعة، فإنهم كائنات مرعبة لمحاربتها.
عرف أن هذا البئر هو المدخل إلى طبقته على الرغم من أنه قد أصيب بجروح من قبل احد ما منذ أكثر من مائة عام، إلا أنه لا يزال لا يمكن الاستهانة به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات