متاعب في الفضاء! (1)
حدث الانفجار فجأة، لاحظه بلاكويل، الذي صار مختبئًا مع سفينته الشبحية، بشكل طبيعي، وقد صُدم.
فوجئ، وظهر إسقاط أمامه، في هذه اللحظة، رأى “الكيانات غير المعروفة” يلمعون عبر السماء، تاركين وراءهم خطوطًا سوداء في مسارهم، سريعين للغاية.
“ماذا…؟!” فوجئ عندما لاحظ الضوء الأبيض المبهر الذي يغطي المدينة المدمرة بالكامل أدناه، وسحابة مرعبة ارتفعت كبركان.
عندما سمعت إيليا هذا، تألقت عيناها بفضول عميق. سألت: “إذن، أستاذ، هل أتقنت كل شيء؟”
مع ذلك، لم يشعر بلاكويل بأي خطر يهدده من ذلك الانفجار، ويعرف أنه لو استخدم قوته الكاملة، فإنه قادر على فعل ذلك أكثر، ومع ذلك، صار غاضبًا لأنه يعلم حالة المدينة، وهذا الانفجار سيدمر ما تبقى منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قلب هذا التحول المفاجئ في الأحداث خطته بأكملها، ودون تردد، قاد سفينته إلى الأسفل لفحصها عن كثب.
“هل قام ذلك الرجل بتشغيل فخ ما؟” ظن بلاكويل طبيعياً أنه هو من فعل ذلك، وأصبح تعبيره جادًا.
“تعلم زراعة القوة والصناعة شيئان مختلفان، لكن في رأيي، يسيران جنبًا إلى جنب مع بعضهما البعض، الأول يتعلق باكتساب القوة وتقوية جسمك وعقلك، بينما الثاني سيعلمك الانضباط للتحكم في تلك القوة والعقل.”
لأنه ما زال يعتقد أنه سيستغرق منن شهرًا على الأقل لإخضاع عرش الموت بالكامل، حتى لو كان أقوى منه، بحلول ذلك الوقت، ستحضر “الأخبار” التي أرسلها “الذئاب”، ويمكنهم محاربة جاكوب حتى الموت بينما يأخذ هو سرًا العرش.
دعم: FADL
ومع ذلك، قلب هذا التحول المفاجئ في الأحداث خطته بأكملها، ودون تردد، قاد سفينته إلى الأسفل لفحصها عن كثب.
أومأت إيليا بجدية قائلة: “لا تقلق، أستاذ، لن أكون متعجرفة وسأتقدم دائمًا!”
لكن في هذه اللحظة، ظهر تعبير مؤلم على وجه بلاكويل وضغط بسرعة إصبعه على جبينه، “هذا مرة أخرى!؟ ماذا يحدث مع طوطم روحي؟ لكن لا يوجد شيء خاطئ به، فلماذا أشعر بالقلق كلما ظهر هذا الألم؟”
“إلى أين نحن ذاهبون الآن؟” سألت بفضول، المكوك يتحرك بسرعة البرق، وكل شيء صار ضبابيًا، لم تعرف إلى أين يتجهون، لكنها متحمسة على الرغم من ذلك.
ليس لدى بلاكويل وقت للتفكير في هذه المسألة الغريبة، التي بدأت تحدث عندما واجه جاكوب، على الأقل ليس الآن، بينما عرش الموت على المحك.
‘لكنني سأهرب من هذه الدورة!’ لمعت عيناه بالحنين وهو يفكر في نفسه القديم، الذي توقف عن التقدم وتخلى عن هوسه عندما أدرك أن هذه الأشياء ستكون عديمة الفائدة له بمجرد موته.
لكنه لا يعلم أن هذه مجرد بداية معاناته… وكابوسه!
هز رأسه، “لا أحد يستطيع أن يقول انه أتقن كل شيء، هناك دائمًا أشياء جديدة لتعلمها و مجال للتحسين، أولئك الذين يعتقدون أنهم تعلموا كل شيء يتوقفون فقط عن التقدم ويصلون إلى حدّهم، لكن هذا أيضًا لأنهم يكبرون في السن وينفد وقتهم، إنها ظاهرة طبيعية لا يستطيع أحد الهروب منها…”
♤♤♤
“هل قام ذلك الرجل بتشغيل فخ ما؟” ظن بلاكويل طبيعياً أنه هو من فعل ذلك، وأصبح تعبيره جادًا.
“أستاذ، هل تسبب هذا الشيء الصغير حقًا في هذا الدمار الهائل؟” صرخت إيليا بعد أن خرجت من ذهولها من تجربة الانفجار الذري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، يمكنك السير في أي طريق، إما كيميائي، أو صانع رونية، أو حتى حداد سحري، هذه المهن الثلاثة معقدة ولها فروع لا حصر لها وحتى مرتبطة ببعضها البعض بطرق عديدة، كل منها سيعلمك انضباطًا مختلفًا، لكن تأثيرها على عقلك وجسدك سيكون هو نفسه؛ سيعلمك التحكم والإدراك.”
لو لم ترَ كل شيء بنفسها، لما تجرأت على تصديق أن شيئًا صغيرًا جدًا ودون أي سحر يمكن أن يسبب مثل هذا الدمار الشامل، هذا جعلها تعظمه أكثر، وأرادت أن تتعلم عنه.
“ماذا…؟!” فوجئ عندما لاحظ الضوء الأبيض المبهر الذي يغطي المدينة المدمرة بالكامل أدناه، وسحابة مرعبة ارتفعت كبركان.
“طِر إلى الأمام بأقصى سرعة!” أعطى مساعد الطيار أمرًا لأنه لم يعد هناك شيء هنا بالنسبة له، وقد حان الوقت له لدخول مياه السهول الأسطورية.
عندما سمعت إيليا هذا، تألقت عيناها بفضول عميق. سألت: “إذن، أستاذ، هل أتقنت كل شيء؟”
ثم نظر إلى إيليا وقال بشكل غير رسمي: “ستندهشين طبيعياً بعد رؤية هذا، هذا لا شيء؛ انتظرِ حتى تبدئي في تعلم الرونية بشكل صحيح، كل تلك الكتب والمعرفة التي أعطيتك إياها للدراسة قد وضعت أساسًا متينًا لك، لكنك ما زلت تفتقرين إلى الخبرة العملية.”
“هل قام ذلك الرجل بتشغيل فخ ما؟” ظن بلاكويل طبيعياً أنه هو من فعل ذلك، وأصبح تعبيره جادًا.
“تعلم زراعة القوة والصناعة شيئان مختلفان، لكن في رأيي، يسيران جنبًا إلى جنب مع بعضهما البعض، الأول يتعلق باكتساب القوة وتقوية جسمك وعقلك، بينما الثاني سيعلمك الانضباط للتحكم في تلك القوة والعقل.”
هز رأسه، “لا أحد يستطيع أن يقول انه أتقن كل شيء، هناك دائمًا أشياء جديدة لتعلمها و مجال للتحسين، أولئك الذين يعتقدون أنهم تعلموا كل شيء يتوقفون فقط عن التقدم ويصلون إلى حدّهم، لكن هذا أيضًا لأنهم يكبرون في السن وينفد وقتهم، إنها ظاهرة طبيعية لا يستطيع أحد الهروب منها…”
“لذلك، يمكنك السير في أي طريق، إما كيميائي، أو صانع رونية، أو حتى حداد سحري، هذه المهن الثلاثة معقدة ولها فروع لا حصر لها وحتى مرتبطة ببعضها البعض بطرق عديدة، كل منها سيعلمك انضباطًا مختلفًا، لكن تأثيرها على عقلك وجسدك سيكون هو نفسه؛ سيعلمك التحكم والإدراك.”
“طِر إلى الأمام بأقصى سرعة!” أعطى مساعد الطيار أمرًا لأنه لم يعد هناك شيء هنا بالنسبة له، وقد حان الوقت له لدخول مياه السهول الأسطورية.
عندما سمعت إيليا هذا، تألقت عيناها بفضول عميق. سألت: “إذن، أستاذ، هل أتقنت كل شيء؟”
عندما سمعت إيليا هذا، تألقت عيناها بفضول عميق. سألت: “إذن، أستاذ، هل أتقنت كل شيء؟”
هز رأسه، “لا أحد يستطيع أن يقول انه أتقن كل شيء، هناك دائمًا أشياء جديدة لتعلمها و مجال للتحسين، أولئك الذين يعتقدون أنهم تعلموا كل شيء يتوقفون فقط عن التقدم ويصلون إلى حدّهم، لكن هذا أيضًا لأنهم يكبرون في السن وينفد وقتهم، إنها ظاهرة طبيعية لا يستطيع أحد الهروب منها…”
لكن هذه المخلوقات غريبة لأنها، على الرغم من رتبتها المشتبه بها كلوردات أسطوريين، سريعين مثل رتبة الملك الأسطوري، مما أعطاه شعورًا سيئًا.
‘لكنني سأهرب من هذه الدورة!’ لمعت عيناه بالحنين وهو يفكر في نفسه القديم، الذي توقف عن التقدم وتخلى عن هوسه عندما أدرك أن هذه الأشياء ستكون عديمة الفائدة له بمجرد موته.
“ماذا…؟!” فوجئ عندما لاحظ الضوء الأبيض المبهر الذي يغطي المدينة المدمرة بالكامل أدناه، وسحابة مرعبة ارتفعت كبركان.
أومأت إيليا بجدية قائلة: “لا تقلق، أستاذ، لن أكون متعجرفة وسأتقدم دائمًا!”
عندما سمعت إيليا هذا، تألقت عيناها بفضول عميق. سألت: “إذن، أستاذ، هل أتقنت كل شيء؟”
“القول أسهل من الفعل، للتقدم، تحتاجين إلى الوصول إلى القمة أولاً، ومن خلال ما أستطيع قوله، فإن الوصول إلى قمة سهول زودياك يكاد يكون مستحيلاً.” قال، يعرف أكثر بكثير عن سهول زودياك، خاصة عندما دخلت الكتب المقدسة الإلهية العالمية حيز التنفيذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، يمكنك السير في أي طريق، إما كيميائي، أو صانع رونية، أو حتى حداد سحري، هذه المهن الثلاثة معقدة ولها فروع لا حصر لها وحتى مرتبطة ببعضها البعض بطرق عديدة، كل منها سيعلمك انضباطًا مختلفًا، لكن تأثيرها على عقلك وجسدك سيكون هو نفسه؛ سيعلمك التحكم والإدراك.”
يعلم أنه إذا كانت هناك قمة لسهول زودياك، فلا يمكن تحقيقها إلا من خلال هذه الكتب المقدسة لأن قواعد هذا الكون لن تسمح لأي احد آخر بلمسها، أو سيتم تدميرهم إذا اقتربوا جدًا.
مع ذلك، لم يشعر بلاكويل بأي خطر يهدده من ذلك الانفجار، ويعرف أنه لو استخدم قوته الكاملة، فإنه قادر على فعل ذلك أكثر، ومع ذلك، صار غاضبًا لأنه يعلم حالة المدينة، وهذا الانفجار سيدمر ما تبقى منها.
لكن إيليا لا تعرف ذلك، لذلك اعتقدت أنه متواضع، في قلبها، صار كوجود لا يقهر بلا مثيل، قد تكون أكبر من 2000 عام، لكنها لا تزال فتاة صغيرة ساذجة بدون أي خبرة دنيوية.
“إلى أين نحن ذاهبون الآن؟” سألت بفضول، المكوك يتحرك بسرعة البرق، وكل شيء صار ضبابيًا، لم تعرف إلى أين يتجهون، لكنها متحمسة على الرغم من ذلك.
لكن في هذه اللحظة، رن صوت مساعد الطيار الثابت، “تحذير! كيانات غير معروفة متعددة تقترب! مستوى القوة المشتبه به، لوردات أسطوريون! اطلب إذن باستخدام درع ملك فضاء الأبعاد!”
ليس لديه فكرة أيضًا إلى أين هو ذاهب، كل ما يعرفه هو أنه في وادي الغسق بلا شمس، أما بالنسبة للقارة الكونية العظيمة التي كان فيها، فلا يزال ليس لديه أي فكرة.
لكن في هذه اللحظة، رن صوت مساعد الطيار الثابت، “تحذير! كيانات غير معروفة متعددة تقترب! مستوى القوة المشتبه به، لوردات أسطوريون! اطلب إذن باستخدام درع ملك فضاء الأبعاد!”
ولكن بما أنه وضع نيكس بالفعل في هذه المهمة، فسوف يعرف قريبًا كل ما يحتاجه حول السهول الأسطورية بمجرد أن يلقى شبح السكير نهاية بائسة.
لكن في هذه اللحظة، ظهر تعبير مؤلم على وجه بلاكويل وضغط بسرعة إصبعه على جبينه، “هذا مرة أخرى!؟ ماذا يحدث مع طوطم روحي؟ لكن لا يوجد شيء خاطئ به، فلماذا أشعر بالقلق كلما ظهر هذا الألم؟”
“ستعرفين قريبًا بما فيه الكفاية.” أجاب بلامبالاة.
لكن في هذه اللحظة، رن صوت مساعد الطيار الثابت، “تحذير! كيانات غير معروفة متعددة تقترب! مستوى القوة المشتبه به، لوردات أسطوريون! اطلب إذن باستخدام درع ملك فضاء الأبعاد!”
“تعلم زراعة القوة والصناعة شيئان مختلفان، لكن في رأيي، يسيران جنبًا إلى جنب مع بعضهما البعض، الأول يتعلق باكتساب القوة وتقوية جسمك وعقلك، بينما الثاني سيعلمك الانضباط للتحكم في تلك القوة والعقل.”
فوجئ، وظهر إسقاط أمامه، في هذه اللحظة، رأى “الكيانات غير المعروفة” يلمعون عبر السماء، تاركين وراءهم خطوطًا سوداء في مسارهم، سريعين للغاية.
حدث الانفجار فجأة، لاحظه بلاكويل، الذي صار مختبئًا مع سفينته الشبحية، بشكل طبيعي، وقد صُدم.
مخلوقات بشعة ذات أجنحة خفافيش وأجسام تشبه الديدان، مع لدغة سوداء حادة لامعة، ليس لديهم إلا كرة عين بيضاء واحدة، أطلقوا ضبابًا أسودًا من أجسامهم، ويبدو أنهم ينجذبون للمكوك، الذي لم يفعل درع ملك فضاء الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بما أنه وضع نيكس بالفعل في هذه المهمة، فسوف يعرف قريبًا كل ما يحتاجه حول السهول الأسطورية بمجرد أن يلقى شبح السكير نهاية بائسة.
بعد كل شيء، يستخدم درع ملك فضاء الأبعاد كمية هائلة من الطاقة، ولا يريد إهدارها إلا إذا لزم الأمر.
ليس لديه فكرة أيضًا إلى أين هو ذاهب، كل ما يعرفه هو أنه في وادي الغسق بلا شمس، أما بالنسبة للقارة الكونية العظيمة التي كان فيها، فلا يزال ليس لديه أي فكرة.
لكن هذه المخلوقات غريبة لأنها، على الرغم من رتبتها المشتبه بها كلوردات أسطوريين، سريعين مثل رتبة الملك الأسطوري، مما أعطاه شعورًا سيئًا.
مع ذلك، لم يشعر بلاكويل بأي خطر يهدده من ذلك الانفجار، ويعرف أنه لو استخدم قوته الكاملة، فإنه قادر على فعل ذلك أكثر، ومع ذلك، صار غاضبًا لأنه يعلم حالة المدينة، وهذا الانفجار سيدمر ما تبقى منها.
علاوة على ذلك، على الرغم من حماية المكوك، استطاع أن يعرف أن هذه المخلوقات ليست كائنات مظلمة أو كائنات حية؛ غريبة وفريدة جدًا.
♤♤♤
في هذه اللحظة، بينما صار مشغولاً بملاحظاته، رن صوت مساعد الطيار مرة أخرى، “تحذير! تحذير! اكتشاف تشوه فضائي غير معروف! مستوى القوة المشتبه به، ملك أسطوري! اطلب إذن باستخدام نظام الدفع الفائق اللحظي!”
علاوة على ذلك، على الرغم من حماية المكوك، استطاع أن يعرف أن هذه المخلوقات ليست كائنات مظلمة أو كائنات حية؛ غريبة وفريدة جدًا.
الان، أُصيب بالذعر أخيرًا وأمر بسرعة، “استخدمه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستاذ، هل تسبب هذا الشيء الصغير حقًا في هذا الدمار الهائل؟” صرخت إيليا بعد أن خرجت من ذهولها من تجربة الانفجار الذري.
♤♤♤
مع ذلك، لم يشعر بلاكويل بأي خطر يهدده من ذلك الانفجار، ويعرف أنه لو استخدم قوته الكاملة، فإنه قادر على فعل ذلك أكثر، ومع ذلك، صار غاضبًا لأنه يعلم حالة المدينة، وهذا الانفجار سيدمر ما تبقى منها.
دعم: FADL
‘لكنني سأهرب من هذه الدورة!’ لمعت عيناه بالحنين وهو يفكر في نفسه القديم، الذي توقف عن التقدم وتخلى عن هوسه عندما أدرك أن هذه الأشياء ستكون عديمة الفائدة له بمجرد موته.
عندما سمعت إيليا هذا، تألقت عيناها بفضول عميق. سألت: “إذن، أستاذ، هل أتقنت كل شيء؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات