أول مواجهة (2)
نشط تضحية الدم اللانهائية على الفور وهو في غاية الاضطراب لأنه خائفاً… خائفاً جداً… يخشى أن يفشل الخلود الملعون كما فشلت قلادة اللانهاية.
التكلفة: 100% من دم اللانهاية… أو 25,000 عام من العمر! ______
فقط عندما تفاعل الكتاب الملعون شعر بالارتياح، ولم يخطر بباله قط أنه سيكون سعيداً إلى هذا الحد لرؤية الكتاب اللعين في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التكلفة: 100% من دم اللانهاية… أو 1,000,000 عام من العمر. ___ – العمر المتبقي: 824,144 عاماً (شبابي) ______
ومع ذلك، رغم امتلاكه كمّاً هائلاً من الأسئلة المحتدمة، ليس لديه وقت للثرثرة. أطلق أمنيته على الفور وهو مستمر في التحول الطوري، لأن البقاء ساكناً لا يعني سوى الموت المحقق.
في اللحظة التالية، بدأ الفضاء بالإنهيار في نقاط محددة مكوناً ثقوباً دودية، عند الانهيار، لمعت الحطام للحظة قبل أن تبتلعها الثقوب الدودية دون أن تترك أثراً.
_____
وفي هذه اللحظة بالضبط، صدح صوت ساخر في رأسه، ومرة أخرى لم يتخيل أبداً أنه سيجد هذا الصوت المرعب مُطرباً في حياته حتى هذه اللحظة:
الأمنية: أتمنى الانتقال إلى مكان آمن داخل السهول الأسطورية/المجرات الوسطى.
“بما أنك استخدمت القدرة الطاغوتية، لا أستطيع ملاحقتك، لكنني ما زلت أشعر أين ذهبت، وهو ليس بعيداً جداً من هنا… أول مواجهة ليست سيئة، هيهيهي~”
التكلفة: 100% من دم اللانهاية… أو 1,000,000 عام من العمر.
___
– العمر المتبقي: 824,144 عاماً (شبابي)
______
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أنه ليس لديه وقت ليضيعه، فغيّر أمنيته على الفور.
“هل تمازحني؟!” صُدم عندما رأى تكلفة تحقيق هذه الأمنية البسيطة.
في اللحظة التالية، بدأ الفضاء بالإنهيار في نقاط محددة مكوناً ثقوباً دودية، عند الانهيار، لمعت الحطام للحظة قبل أن تبتلعها الثقوب الدودية دون أن تترك أثراً.
لكنه سرعان ما هدأ، برقت عيناه ببرودة قاتلة لأنه فهم كيف تعمل تضحية الدم اللانهائية: كلما زادت تكلفة الأمنية، زاد تعقيد المهمة.
في هذه الأثناء، ظهر جاكوب في مجال الشر وشعر فوراً بتغير هائل في الحرارة والبيئة وجد نفسه يطفو على حافة فوهة بركان نشط.
إذن، وبما أنه رأى تكلفة مذهلة تبلغ مليون عام من العمر للهروب من هذا الكيان المجهول، أدرك أن مهما يكن هذا الكيان، فهو قوي بشكل مرعب وعلى الأرجح ملك خيالي حقيقي.
ومع ذلك، ومع فضوله الشديد، أطلق أمنيته، تمامًا كما في الخلود الملعون، نُقشت الأمنية على الصفحة، وظهرت التكلفة، هذه الطريقة أكثر أمانًا وسرعة.
‘لكن لماذا سيكون ملك خيالي هنا؟! ماذا عن تلك القواعد اللعينة!؟ ولماذا بحق العالم جاء خصيصاً ورائي؟ انتظر لحظة، لا تخبرني أن ختم هاوية الأرواح لم يكن لإبادة عرق الأشباح بأكمله، بل كان يحبس شيئاً آخر! أيمكن أن يكون هذا الوحش؟’ لم يستطع التفكير في تفسير آخر.
“هل تمازحني؟!” صُدم عندما رأى تكلفة تحقيق هذه الأمنية البسيطة.
لكن عندما تذكر قلادة اللانهاية وقلبه الملعون، غمرته الشكوك، مع ذلك، عليه الخروج من هنا أولاً قبل أي شيء آخر، وهو لا يملك حتى مليون عام ليدفعها حتى لو أراد.
لكن ليس لديه وقت للمراقبة، فهو يعلم أن الأزمة لم تنتهِ لأن قلادة اللانهاية ما زالت معطلة.
همّ بتغيير أمنيته، لكنه رأى رؤية أخرى قبل أن يفعل، عندما انتهت، توقف عن استخدام التحول الطوري، لأنه رأى نفسه يسقط مجدداً في فك ذلك الوحش بعد استخدام ثلاث تحولات طورية أخرى فقط!
“هل تمازحني؟!” صُدم عندما رأى تكلفة تحقيق هذه الأمنية البسيطة.
مرة أخرى، غمره الخوف إذ بات متأكداً الآن أن كياناً يتجاوز الرتبة الأسطورية يستهدفه، ولم تمر حتى عشر ثوانٍ، لم تُعطّل فقط قطعه الأثرية الطاغوتية الكونية، بل تم كشف أقوى قدراته على الهروب أيضًا!
_____
“سحقاً! لماذا أنت بحق الخالق صامت؟ من يطاردني؟!” شعر بالإحباط والخوف للمرة الأولى منذ زمن طويل.
ومع ذلك، رغم امتلاكه كمّاً هائلاً من الأسئلة المحتدمة، ليس لديه وقت للثرثرة. أطلق أمنيته على الفور وهو مستمر في التحول الطوري، لأن البقاء ساكناً لا يعني سوى الموت المحقق.
بعد أكثر من ألفي عام، أصبح هادئاً في مواجهة الأزمات، لكن هذه الأزمة فاقت حدوده بكثير، واجهت قلادة اللانهاية مشكلة لأول مرة، مما زاد من رعبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤
طوال هذا الوقت، ظل الخلود صامتا بشكل مريب، وعلى الرغم من تفعيله لتضحية الدم اللانهائية، لم يظهر نفسه.
‘لكن لماذا سيكون ملك خيالي هنا؟! ماذا عن تلك القواعد اللعينة!؟ ولماذا بحق العالم جاء خصيصاً ورائي؟ انتظر لحظة، لا تخبرني أن ختم هاوية الأرواح لم يكن لإبادة عرق الأشباح بأكمله، بل كان يحبس شيئاً آخر! أيمكن أن يكون هذا الوحش؟’ لم يستطع التفكير في تفسير آخر.
بدلاً من ذلك، في اللحظة التي نشط فيها هذه القدرة، ظهرت الصفحة السوداء داخل عقله تمامًا كما تظهر على الخلود الملعون، لم يكن يعلم حتى أن هذه القدرة يمكن تفعيلها بهذه الطريقة أيضًا.
_____ – العمر المتبقي: 814,144 عاماً (شبابي) ______
ومع ذلك، ومع فضوله الشديد، أطلق أمنيته، تمامًا كما في الخلود الملعون، نُقشت الأمنية على الصفحة، وظهرت التكلفة، هذه الطريقة أكثر أمانًا وسرعة.
لكن ليس لديه وقت للمراقبة، فهو يعلم أن الأزمة لم تنتهِ لأن قلادة اللانهاية ما زالت معطلة.
لكن هذا زاد الأمور تعقيدًا، ففي الوقت الذي واجه فيه موقفاً خطيراً، رفض الخلود الظهور.
بعد أكثر من ألفي عام، أصبح هادئاً في مواجهة الأزمات، لكن هذه الأزمة فاقت حدوده بكثير، واجهت قلادة اللانهاية مشكلة لأول مرة، مما زاد من رعبه.
لم يخشى الخلود حتى القطعة الأثرية الطاغوتيى: البرج الطاغوتي عديم الروح، والمرات التي تصرفت فيها بهذا الشكل نادرة جدًا، وكان كل موقف منها أسوأ من سابقه.
نشط تضحية الدم اللانهائية على الفور وهو في غاية الاضطراب لأنه خائفاً… خائفاً جداً… يخشى أن يفشل الخلود الملعون كما فشلت قلادة اللانهاية.
أدرك أنه ليس لديه وقت ليضيعه، فغيّر أمنيته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التكلفة: 100% من دم اللانهاية… أو 1,000,000 عام من العمر. ___ – العمر المتبقي: 824,144 عاماً (شبابي) ______
_____
لكن الصوت توقف فجأة ثم قال بسخرية: “اعرفوا مكانكم أيتها الديدان الطائشة.”
الأمنية: أتمنى الانتقال إلى مجال الشر داخل القارة الكونية العظمى لبرج القوس في السهول الأسطورية/المجرات الوسطى.
رغم أن قوة الجذب ضعفت كثيراً، إلا أنها موجودة بوضوح، مما جعله يشعر بقشعريرة في عظامه، أدرك أن موقعه كُشف على الأرجح لعدوه مرة أخرى.
التكلفة: 100% من دم اللانهاية… أو 25,000 عام من العمر!
______
‘على الأقل ليست مليوناً… لكنها لا تزال أكثر بكثير مما تخيلت، أيّاً كنتَ، إذا نجوتُ اليوم…’
_____
برقت عيناه بحقد قاتل متأجج وهو يأمر: “نفّذ”
في اللحظة التالية، بدأ الفضاء بالإنهيار في نقاط محددة مكوناً ثقوباً دودية، عند الانهيار، لمعت الحطام للحظة قبل أن تبتلعها الثقوب الدودية دون أن تترك أثراً.
_____
– العمر المتبقي: 814,144 عاماً (شبابي)
______
“مع ذلك، من الجيد أنني قررت البقاء هنا قليلاً؛ لا بد أن الملعون كان يختبئ في تلك القلادة الخبيثة، ومع ذلك، تمكنت من استكشافه…”
اختفى مرة أخرى، وبعد لحظة، في المكان نفسه الذي كان يقف فيه، مرّ تيار بنفسجي مضيء بلمح البصر ثم تحول إلى رونات متناهية الصغر قبل أن تختفي.
إذن، وبما أنه رأى تكلفة مذهلة تبلغ مليون عام من العمر للهروب من هذا الكيان المجهول، أدرك أن مهما يكن هذا الكيان، فهو قوي بشكل مرعب وعلى الأرجح ملك خيالي حقيقي.
“لقد استخدمت أخيراً قدرتك الطاغوتية… تسك تسك، إنها غريبة جداً… غريبة جداً… كأن الملعون يستطيع توقع أفخاخي قبل أن أنصبها، ما هذه القدرة الطاغوتية؟ لكن إذا استمر الملعون في استخدامها، فستصبح “المنطقة” الجديدة أكثر إزعاجاً.”
لكن هذا زاد الأمور تعقيدًا، ففي الوقت الذي واجه فيه موقفاً خطيراً، رفض الخلود الظهور.
“مع ذلك، من الجيد أنني قررت البقاء هنا قليلاً؛ لا بد أن الملعون كان يختبئ في تلك القلادة الخبيثة، ومع ذلك، تمكنت من استكشافه…”
رغم أن قوة الجذب ضعفت كثيراً، إلا أنها موجودة بوضوح، مما جعله يشعر بقشعريرة في عظامه، أدرك أن موقعه كُشف على الأرجح لعدوه مرة أخرى.
“لكن الملعون لم يستخدم تلك القدرة الغريبة لإخفاء القلادة أو التحرر من… أيمكن أن يكون هناك من يساعده؟ لكن من يكون أحمقاً كفاية ليتحدى الفراغ؟!”
فقط عندما تفاعل الكتاب الملعون شعر بالارتياح، ولم يخطر بباله قط أنه سيكون سعيداً إلى هذا الحد لرؤية الكتاب اللعين في حياته.
“بما أنك استخدمت القدرة الطاغوتية، لا أستطيع ملاحقتك، لكنني ما زلت أشعر أين ذهبت، وهو ليس بعيداً جداً من هنا… أول مواجهة ليست سيئة، هيهيهي~”
لكن الصوت توقف فجأة ثم قال بسخرية: “اعرفوا مكانكم أيتها الديدان الطائشة.”
ضجت أطلال قصر عديم الروح بضحكات مجنونة مشبعة بالرعب والشهوة.
التكلفة: 100% من دم اللانهاية… أو 25,000 عام من العمر! ______
لكن الصوت توقف فجأة ثم قال بسخرية: “اعرفوا مكانكم أيتها الديدان الطائشة.”
اختفى مرة أخرى، وبعد لحظة، في المكان نفسه الذي كان يقف فيه، مرّ تيار بنفسجي مضيء بلمح البصر ثم تحول إلى رونات متناهية الصغر قبل أن تختفي.
في اللحظة التالية، بدأ الفضاء بالإنهيار في نقاط محددة مكوناً ثقوباً دودية، عند الانهيار، لمعت الحطام للحظة قبل أن تبتلعها الثقوب الدودية دون أن تترك أثراً.
‘على الأقل ليست مليوناً… لكنها لا تزال أكثر بكثير مما تخيلت، أيّاً كنتَ، إذا نجوتُ اليوم…’
♤♤
‘على الأقل ليست مليوناً… لكنها لا تزال أكثر بكثير مما تخيلت، أيّاً كنتَ، إذا نجوتُ اليوم…’
في هذه الأثناء، ظهر جاكوب في مجال الشر وشعر فوراً بتغير هائل في الحرارة والبيئة وجد نفسه يطفو على حافة فوهة بركان نشط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برقت عيناه بحقد قاتل متأجج وهو يأمر: “نفّذ”
لكن ليس لديه وقت للمراقبة، فهو يعلم أن الأزمة لم تنتهِ لأن قلادة اللانهاية ما زالت معطلة.
بدلاً من ذلك، في اللحظة التي نشط فيها هذه القدرة، ظهرت الصفحة السوداء داخل عقله تمامًا كما تظهر على الخلود الملعون، لم يكن يعلم حتى أن هذه القدرة يمكن تفعيلها بهذه الطريقة أيضًا.
رغم أن قوة الجذب ضعفت كثيراً، إلا أنها موجودة بوضوح، مما جعله يشعر بقشعريرة في عظامه، أدرك أن موقعه كُشف على الأرجح لعدوه مرة أخرى.
الأمنية: أتمنى الانتقال إلى مجال الشر داخل القارة الكونية العظمى لبرج القوس في السهول الأسطورية/المجرات الوسطى.
وفي هذه اللحظة بالضبط، صدح صوت ساخر في رأسه، ومرة أخرى لم يتخيل أبداً أنه سيجد هذا الصوت المرعب مُطرباً في حياته حتى هذه اللحظة:
ضجت أطلال قصر عديم الروح بضحكات مجنونة مشبعة بالرعب والشهوة.
“لماذا تتلكأ؟ استخدم القناع الآن، أم أنك تستمتع كما أستمتع أنا؟ هاهاهاهاها~~~!”
_____
♤♤♤
رغم أن قوة الجذب ضعفت كثيراً، إلا أنها موجودة بوضوح، مما جعله يشعر بقشعريرة في عظامه، أدرك أن موقعه كُشف على الأرجح لعدوه مرة أخرى.
مرة أخرى، غمره الخوف إذ بات متأكداً الآن أن كياناً يتجاوز الرتبة الأسطورية يستهدفه، ولم تمر حتى عشر ثوانٍ، لم تُعطّل فقط قطعه الأثرية الطاغوتية الكونية، بل تم كشف أقوى قدراته على الهروب أيضًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات