You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 961

الصياد

الصياد

اشتعلت عيناه غضباً فور سماعه صوت الخلود بعد لحظة من الذهول، نشط القناع فوراً دون تردد.

“ثالثاً: كنت تعلم أن قناع الشراهة يمكنه تخفيف وضعي، لكنك كدت تدعني أموت هناك قبل أن تُخبرني، يمكنني تفهم شخصيتك ‘التي يُقدم التسلية أولاً’، لكنكَ تجاوزت الحد هذه المرة.”

تحول جسده على الفور إلى الملك الشبح، وحصل شيء مذهل تالياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برأيك~؟” استهزأ مستمتعا كأن الموقف يسلّيه للغاية.

قلادة اللانهاية التي كانت تنجذب، بدا أنها فقدت قوة الجذب وعادت إلى حالتها الأصلية كأن شيئاً لم يكن؛ ليس ذلك فحسب، بل عاد القلب الملعون أيضاً إلى حالة السكون.

“هل تريد قتلي؟” طرح بأبرد نبرة السؤال الأهم الذي يريد إجابته.

لكنه لم يتوقف ليهنئ نفسه، بدأ على الفور باستخدام التحول الطوري، لم يكترث إلى أين يتجه ولا إلى أي اتجاه؛ استمر بالتحول حتى قطع مسافة مجهولة.

بعد قليل، استجمع قواه، تعبيره القاتل المتجمد انعكس تماماً على وجهه كـ الملك الشبح.

“هل الفضاء اللانهائي آمن؟!” سأل بلهجة حازمة، راجياً إجابة إيجابية بلهفة.

اشتعلت عيناه غضباً فور سماعه صوت الخلود بعد لحظة من الذهول، نشط القناع فوراً دون تردد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“برأيك~؟” استهزأ مستمتعا كأن الموقف يسلّيه للغاية.

“ثانياً: أخبرتني أن حامل جوهرة مجد مسار الخلود ليس في المجرات الوسطى وليس خارقا فوق العادة، فكيف ظهر بالضبط حيث كنتُ أنا؟ كأنه كان يبحث عني تحديداً.”

لم يضف كلمة أخرى قبل أن يفتح الفضاء اللانهائي ويدخله دون تردد، فقط عندما رأى الداخل شعر بالأمان التام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يُكمل الخلود، ردّ جاكوب بلا رحمة: “مللتُ من ألعابك الذهنية، كدت أموت لأنكَ ‘تعطلتَ’ بعد كل ذلك الحديث عن كونكَ في قمة الكون وغيره، أخبرني بالضبط ما الذي حدث هناك ومن بحق خالق الجحيم يطاردني؟ بدا أن ذلك ‘الشيء’ يعرف تماماً كيف يقاوم قلادة اللانهاية!”

لكن بعدها بدأ ذهول الاقتراب من الموت يتراكم، وفوق ذلك كله، ما حدث مع قلادة اللانهاية، وأخيراً ذلك المهاجم المجهول الذي كاد يقتله بضربة واحدة!

“هوهو~ هذه تهمة خطيرة…”

لكان انهار على الأرض منهكاً لولا قوة جسده وروحه من رتبة شبه الخيالي.

“على الأقل قم بما من المفترض أن تفعله، لكن إن لم تستطع، فلا تعطيني أبداً معلومات خاطئة قد تعرض حياتي وكل ما كافحت من أجله للخطر!” انفجر غاضباً، مطلقاً مشاعر اختفت منذ ألفي عام من العزلة.

ومع ذلك، هذا لا يعني أن هذه المصادمات لم تهزه؛ رؤيته لنفسه يموت مراراً عبر إحساس الخطر الفاني، بغض النظر عن محاولاته، تركته في رعب مُطلَق.

تحول جسده على الفور إلى الملك الشبح، وحصل شيء مذهل تالياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى أنه شعر بخوف أكبر مما حدث عند مواجهة منفذ زودياك وفوركاس في السهول الفريدة.

“على الأقل قم بما من المفترض أن تفعله، لكن إن لم تستطع، فلا تعطيني أبداً معلومات خاطئة قد تعرض حياتي وكل ما كافحت من أجله للخطر!” انفجر غاضباً، مطلقاً مشاعر اختفت منذ ألفي عام من العزلة.

بعد قليل، استجمع قواه، تعبيره القاتل المتجمد انعكس تماماً على وجهه كـ الملك الشبح.

لم يضف كلمة أخرى قبل أن يفتح الفضاء اللانهائي ويدخله دون تردد، فقط عندما رأى الداخل شعر بالأمان التام.

“هل تريد قتلي؟” طرح بأبرد نبرة السؤال الأهم الذي يريد إجابته.

رغم عدم وجود أحد حوله، فهو يعلم أن “الشخص” الذي يخاطبه قد سمعه بوضوح، في الواقع، أصبح غاضباً، وأفكار سلبية لا تُحصى ثارت في ذهنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برأيك~؟” استهزأ مستمتعا كأن الموقف يسلّيه للغاية.

“هوهو~ هذه تهمة خطيرة…”

لكنه لم يتوقف ليهنئ نفسه، بدأ على الفور باستخدام التحول الطوري، لم يكترث إلى أين يتجه ولا إلى أي اتجاه؛ استمر بالتحول حتى قطع مسافة مجهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يُكمل الخلود، ردّ جاكوب بلا رحمة: “مللتُ من ألعابك الذهنية، كدت أموت لأنكَ ‘تعطلتَ’ بعد كل ذلك الحديث عن كونكَ في قمة الكون وغيره، أخبرني بالضبط ما الذي حدث هناك ومن بحق خالق الجحيم يطاردني؟ بدا أن ذلك ‘الشيء’ يعرف تماماً كيف يقاوم قلادة اللانهاية!”

“هل الفضاء اللانهائي آمن؟!” سأل بلهجة حازمة، راجياً إجابة إيجابية بلهفة.

“حسناً، حسناً، توقف عن التذمر، كنتُ أشدّ من عزيمتكِ، لكنك تعلم أنني لم أكذب عليك أبداً لأنني لا أستطيع، لذا ما سأقوله الآن سيكون الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة، سواء صدّقتَ أم لا، فهذا يعود لك.” صرّح الخلود باستخفاف.

لكان انهار على الأرض منهكاً لولا قوة جسده وروحه من رتبة شبه الخيالي.

“لذا، لنبدأ الموضوع الرئيسي: لماذا توقفت قلادة اللانهاية عن العمل فجأة؟ لكن أولاً، أخبرني، أليس لديكَ افتراض جيد جداً حول هذا، صحيح؟ يجب أن تتحدث، وإلا لن أستطيع الكشف عن أي شيء إذا كنتَ لا تزال ‘غير مؤهل’، تفهم قصدي، صحيح؟ هيهيهي~”

رغم عدم وجود أحد حوله، فهو يعلم أن “الشخص” الذي يخاطبه قد سمعه بوضوح، في الواقع، أصبح غاضباً، وأفكار سلبية لا تُحصى ثارت في ذهنه.

ازداد غضبه من لهجته المرحة وهو الذي كاد يهلك بسبب مشكلة القلادة، لكنه مضطراً لمعرفة السبب؛ وجوده كله يعتمد على ذلك.

أولاً، صمتك تجاه جوهرة مجد مسار الخلود رغم تطميناتك السابقة، كان مشابهاً تماماً لوقت حصولي على جوهرة مجد المسار الملعون بعد أن كدت أموت.”

“لا بد أن الأمر يتعلق بـ’جوهرة مجد مسار الخلود’، لأن ‘جوهرة مجد المسار الملعون’ و’نواة النحس’ تفاعلتا بشكل غير طبيعي، وهو ما كان يجب أن يتفاعل معه القلب الملعون أيضاً، حيث أن هذه النوى السحرية جزء منه

“ثالثاً: كنت تعلم أن قناع الشراهة يمكنه تخفيف وضعي، لكنك كدت تدعني أموت هناك قبل أن تُخبرني، يمكنني تفهم شخصيتك ‘التي يُقدم التسلية أولاً’، لكنكَ تجاوزت الحد هذه المرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذا، إذا كنتُ محقاً حتى هذه النقطة، فإن المهاجم لا بد أن يكون الذي يملك جوهرة مجد مسار الخلود، الآن، إذا كنتُ محقاً في هذه النقطة أيضاً، لدي أسئلة ملحّة تتفق مع تخميني المبكر بأنكَ كنت تحاول إما قتلي أو إيصالي إلى ذلك الموقف

لكن بعدها بدأ ذهول الاقتراب من الموت يتراكم، وفوق ذلك كله، ما حدث مع قلادة اللانهاية، وأخيراً ذلك المهاجم المجهول الذي كاد يقتله بضربة واحدة!

أولاً، صمتك تجاه جوهرة مجد مسار الخلود رغم تطميناتك السابقة، كان مشابهاً تماماً لوقت حصولي على جوهرة مجد المسار الملعون بعد أن كدت أموت.”

“ثانياً: أخبرتني أن حامل جوهرة مجد مسار الخلود ليس في المجرات الوسطى وليس خارقا فوق العادة، فكيف ظهر بالضبط حيث كنتُ أنا؟ كأنه كان يبحث عني تحديداً.”

“ثالثاً: كنت تعلم أن قناع الشراهة يمكنه تخفيف وضعي، لكنك كدت تدعني أموت هناك قبل أن تُخبرني، يمكنني تفهم شخصيتك ‘التي يُقدم التسلية أولاً’، لكنكَ تجاوزت الحد هذه المرة.”

“على الأقل قم بما من المفترض أن تفعله، لكن إن لم تستطع، فلا تعطيني أبداً معلومات خاطئة قد تعرض حياتي وكل ما كافحت من أجله للخطر!” انفجر غاضباً، مطلقاً مشاعر اختفت منذ ألفي عام من العزلة.

“على الأقل قم بما من المفترض أن تفعله، لكن إن لم تستطع، فلا تعطيني أبداً معلومات خاطئة قد تعرض حياتي وكل ما كافحت من أجله للخطر!” انفجر غاضباً، مطلقاً مشاعر اختفت منذ ألفي عام من العزلة.

لكن بعدها بدأ ذهول الاقتراب من الموت يتراكم، وفوق ذلك كله، ما حدث مع قلادة اللانهاية، وأخيراً ذلك المهاجم المجهول الذي كاد يقتله بضربة واحدة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد الخلود بغموض: “حسناً، آسف لتحطيم أوهامك، لكن الجزء الوحيد الذي أصبتَ فيه هو تورط ‘الشخص’ الذي يحمل جوهرة مجد مسار الخلود. وهذا الشخص نفسه لا ‘يبحث’ عنك بل ‘يصطادك’.”

تحول جسده على الفور إلى الملك الشبح، وحصل شيء مذهل تالياً.

“أوه، وأنت محق أيضاً بشأن قدرة قناع الشراهة على إخفاء قلادة اللانهاية، باستثناء شيء واحد: لو أحضر جوهرة مجد مسار الخلود ‘الحقيقية’، فحتى لو كان القناع في هيئته الحقيقية، لن ينفع الأمر.”

“على الأقل قم بما من المفترض أن تفعله، لكن إن لم تستطع، فلا تعطيني أبداً معلومات خاطئة قد تعرض حياتي وكل ما كافحت من أجله للخطر!” انفجر غاضباً، مطلقاً مشاعر اختفت منذ ألفي عام من العزلة.

” هذا يقودني إلى سؤالكِ ‘الملح’ الأول: أستطيع بسهولة رصد الجوهرة ‘الحقيقية’ ضمن نطاق معين، هذه كل الأدلة التي يمكنني إعطاؤك إياها، تتعلق هذه المسألة بأسرار ومحظورات كثيرة جداً، ما لم تستطع ‘الفهم’ و’التحقيق’ بنفسك أكثر، لو كشفتُ المزيد، صدقني، لن يكون ذلك ‘الشخص’ وحده من يطاردك، بل كثيرون ‘يشاطرونه الرأي’ أيضاً!”

“هل الفضاء اللانهائي آمن؟!” سأل بلهجة حازمة، راجياً إجابة إيجابية بلهفة.

صُدم من شرحه بدلاً من الحصول على إجابات، زادت الأسئلة في رأسه.

“هوهو~ هذه تهمة خطيرة…”

الأمر مفارقة صريحة، مثل التركيز على كلمات مثل ‘صياد’ و’شخص’ و’حقيقي’ و’يشاطرونه الرأي’، هذا يشير بوضوح إلى أن حامل جوهرة مجد مسار الخلود يعرف على الأرجح أنه يمتلك الخلود الملعون، وأنه نفسه كاد يقتله الآن.

“حسناً، حسناً، توقف عن التذمر، كنتُ أشدّ من عزيمتكِ، لكنك تعلم أنني لم أكذب عليك أبداً لأنني لا أستطيع، لذا ما سأقوله الآن سيكون الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة، سواء صدّقتَ أم لا، فهذا يعود لك.” صرّح الخلود باستخفاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآثار المترتبة على هذه ‘التلميحات’ ضخمة لدرجة أنه استغرق وقتاً طويلاً ليهدأ ويحلل الموقف كاملاً، لكنه الآن بات يخشى مواجهة هذا الصياد.

“لا بد أن الأمر يتعلق بـ’جوهرة مجد مسار الخلود’، لأن ‘جوهرة مجد المسار الملعون’ و’نواة النحس’ تفاعلتا بشكل غير طبيعي، وهو ما كان يجب أن يتفاعل معه القلب الملعون أيضاً، حيث أن هذه النوى السحرية جزء منه

♤♤♤​

بعد قليل، استجمع قواه، تعبيره القاتل المتجمد انعكس تماماً على وجهه كـ الملك الشبح.

رغم عدم وجود أحد حوله، فهو يعلم أن “الشخص” الذي يخاطبه قد سمعه بوضوح، في الواقع، أصبح غاضباً، وأفكار سلبية لا تُحصى ثارت في ذهنه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط