ثورة الإنتقام (1)
ارتجّت الحفر الجهنمية، قلب العذاب تحت حصن الشياطين، بينما تسللت طاقة جهنمية واهنة عبر جدران الحجر البركاني الداكنة، سادَ صمتٌ عميقٌ قارص العظام الحفر الجهنمية، بينما الوهج القرمزي الخافت الذي كان يغمر الجدران ذات يوم يومض باضطراب.
“لا تدعي كراهيتك تستهلكك، المشاعر أقوى أدواتك، وفقط بالصبر يمكنك تجاوز العقبات، مثلما الآن، لقد تحملتِ آلاف السنين فقط من أجل هذه الفرصة.”
داخل قفصها المُزيّن ببذخ، وقفت ألكسندرا بسكونٍ مخيف، عيناها الساطعتان، اللتان كانتا يومًا مليئتين بصبرٍ مدروس، تتلظيان الآن بظلامٍ لا يُسبر غوره.
انبثقت دوامة سوداء مُروعة من الأعماق، تبتلع أقسامًا كاملة من القلعة، امتلأ الجو بالصراخ بينما اختُطِف آلاف من قادة الشياطين ومرؤوسيهم البائسين من الوجود – مُلتهمين في هاوية ظلامٍ لم تستطع أرواحهم حتى الفرار منها، ومن قلب الدمار، برزت هي.
“ألفين وثلاثمائة عام…” صوتها همساً، لكنه حمل ثقل معاناة الأبد، توهجت عيناها الداكنتان، حيث الغضب الذي كان مكبوتاً طويلاً حطم قيوده أخيراً، أكثر من ألفي عام من المعاناة، والإذلال، والكراهية المتأججة – كلها تتوج في هذه اللحظة.
بعدها، مزقت مجساتٌ سوداء الجدران، تلتهم بنَهَم كلَّ ما في طريقها، تُحطم أرضية الزنزانة السوداء تحت قدميها كالزجاج الهش، كاشفةً عن فراغٍ دوّار من الظلام المطلق، تشوَّهت قوانين الوجود ذاتها بينما بدأ فراغٌ غريبٌ في التوسع للخارج، يبتلع الزنزانة المسحورة المُعدّة لحبسها.
“هل أنتِ مستعدة لفعل هذا؟” صدح صوت الظلام الفوضوي الخالي من العاطفة في هذه اللحظة، وكأنه يطلب تأكيدها، لكنه أشبه بتحذير.
وكأن كلماتها استحضرت شيئًا… شيئًا غامضا بدائيًا، فانفجر إعصارٌ عاتٍ من الظلام من جسد ألكسندرا.
ومضت عينا ألكسندرا، “أي خيارٍ آخر لدي؟ بما أنني فشلت في الحصول على الاثني عشر أثراً كونياً، لا يمكنني الانتظار عشرات آلاف السنين حتى يُعاد فتح مسار الأسطورة لذا، فلنسلك طريق الفوضى! سأصنع الطوطم الأركاني من أرواح أعدائي”
انطلقت صفارات الإنذار عبر أرجاء الحُفر الجهنمية، هرعت شياطين أشداء نحو السجن، سيوفهم مشهورة وقوة أرواحهم تشع من أجسادهم الضخمة، لكن قبل أن يتمكنوا حتى من رؤية عدوهم، رآهم الظلام أولاً.
“على الرغم من أنه يستغرق وقتاً طويلاً، النتيجة ستكون واحدة، لكن في الحقيقة، أشعر بإحباط شديد، لأنه رغم كونك وريثتي، عليكِ استخدام الطريقة التقليدية لاستدعاء القانون الأركاني للفوضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم، وشكرًا لوجودكَ معي حين تخلى الجميع عني، كالعادة…” ارتسمت ابتسامة عابرة على شفاه ألكسندرا الشاحبة قبل أن يعود وجهها جامدًا كالحجر.
“ليس هذا خطأك، من كان يتخيل أننا سنصادف ذلك الآفة البغيض!” أصبح صوتها مشبعاً بالكراهية والغضب، “حالما أنتهي من هنا، سأبحث عنه وأتأكد من طحن روحه للأبد!”
وفي هذه اللحظة، خطت خطوة واحدة إلى الأمام، فبكى حصن الشياطين العظيم… بأكمله!
“لا تدعي كراهيتك تستهلكك، المشاعر أقوى أدواتك، وفقط بالصبر يمكنك تجاوز العقبات، مثلما الآن، لقد تحملتِ آلاف السنين فقط من أجل هذه الفرصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه اللحظة، ظهرت فجأةً فوق جسد ألكسندرا سلاسل خفية مُصنعة من معادن شيطانية ملعونة؛ لقد كانت تقيدها لأكثر من ألفي عام، وقد أخذت تئنّ، بينما تعويذاتها القديمة تتهاوى أمام القوة البدائية التي تفجرت من داخلها.
“ربما كانت نعمة في طيّات النقمة أن ينتهي بك المطاف في قلب طبقة عرق الشياطين السفلي ، مع ما يكفي من ‘وقود’ لاستدعاء القانون الأركاني للفوضى، ذلك الشيطان السفلي الأحمق، هيه، ظن أنه منجذبٌ لروحك، بينما لم يكن يدري أن ما يشعر به هو التبجيل النقي الذي ينبع من جوهر كينونته ذاته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنَّ هذا مجرد بداية انتقامها من عرق الشياطين؛ فحِقدها لن يخبو حتى تطحنَ كلَّ شيطانٍ موجود، وخاصة أندروود!
“أنا فخورٌ بكِ أيضًا لفهمكِ فصل الفوضى وصنعكِ لهذا التشكيل الرائع لخطو الخطوة الأخيرة وسط سحقكِ لأعدائك، بما أنكِ واثقة، فلا داعٍ لأن أقلق على حالتكِ النفسية، تذكري: لا تفقدي نفسكِ، وإلا ستصبحين شيئًا آخر مثل أسلافك…” سكت الظلام الفوضوي بعد تحذيره القاسي.
“هل أنتِ مستعدة لفعل هذا؟” صدح صوت الظلام الفوضوي الخالي من العاطفة في هذه اللحظة، وكأنه يطلب تأكيدها، لكنه أشبه بتحذير.
“أعلم، وشكرًا لوجودكَ معي حين تخلى الجميع عني، كالعادة…” ارتسمت ابتسامة عابرة على شفاه ألكسندرا الشاحبة قبل أن يعود وجهها جامدًا كالحجر.
وفي هذه اللحظة، همست همسة تحمل ثقل الكارثة: “يا ظلمات الأركاني، أطلق سراح الفوضى!”
وفي هذه اللحظة، همست همسة تحمل ثقل الكارثة: “يا ظلمات الأركاني، أطلق سراح الفوضى!”
فهي لا تبالي بالسجناء الآخرين أو من يكونون؛ وليس في نيتها أن تُبقِيَ حتى شبحًا في هذا المكان وهي تصعد من سجنها.
وكأن كلماتها استحضرت شيئًا… شيئًا غامضا بدائيًا، فانفجر إعصارٌ عاتٍ من الظلام من جسد ألكسندرا.
“ألفين وثلاثمائة عام…” صوتها همساً، لكنه حمل ثقل معاناة الأبد، توهجت عيناها الداكنتان، حيث الغضب الذي كان مكبوتاً طويلاً حطم قيوده أخيراً، أكثر من ألفي عام من المعاناة، والإذلال، والكراهية المتأججة – كلها تتوج في هذه اللحظة.
توهجت الرموز السحرية التي تغلق زنزانتها في مقاومة يائسة – تعويذات ورموز صاغها أعتى ملوك الشياطين – إلا أنها تشققت كالزجاج الهش أمام الظلام الذي أصبح يندفع الآن عبر جسدها.
انبثقت دوامة سوداء مُروعة من الأعماق، تبتلع أقسامًا كاملة من القلعة، امتلأ الجو بالصراخ بينما اختُطِف آلاف من قادة الشياطين ومرؤوسيهم البائسين من الوجود – مُلتهمين في هاوية ظلامٍ لم تستطع أرواحهم حتى الفرار منها، ومن قلب الدمار، برزت هي.
بعدها، مزقت مجساتٌ سوداء الجدران، تلتهم بنَهَم كلَّ ما في طريقها، تُحطم أرضية الزنزانة السوداء تحت قدميها كالزجاج الهش، كاشفةً عن فراغٍ دوّار من الظلام المطلق، تشوَّهت قوانين الوجود ذاتها بينما بدأ فراغٌ غريبٌ في التوسع للخارج، يبتلع الزنزانة المسحورة المُعدّة لحبسها.
بعدها، مزقت مجساتٌ سوداء الجدران، تلتهم بنَهَم كلَّ ما في طريقها، تُحطم أرضية الزنزانة السوداء تحت قدميها كالزجاج الهش، كاشفةً عن فراغٍ دوّار من الظلام المطلق، تشوَّهت قوانين الوجود ذاتها بينما بدأ فراغٌ غريبٌ في التوسع للخارج، يبتلع الزنزانة المسحورة المُعدّة لحبسها.
وفي هذه اللحظة، ظهرت فجأةً فوق جسد ألكسندرا سلاسل خفية مُصنعة من معادن شيطانية ملعونة؛ لقد كانت تقيدها لأكثر من ألفي عام، وقد أخذت تئنّ، بينما تعويذاتها القديمة تتهاوى أمام القوة البدائية التي تفجرت من داخلها.
وفي هذه اللحظة، خطت خطوة واحدة إلى الأمام، فبكى حصن الشياطين العظيم… بأكمله!
ارتجّت الحُفر الجهنمية بأكملها بينما تحولت عويلات المسجونين الموتى منذ زمن طويل إلى سيمفونية مدوّية تدعو للشقاء، بدأ السجن الذي كان يُعتقد أنه منيعٌ في الانهيار.
وفي هذه اللحظة، همست همسة تحمل ثقل الكارثة: “يا ظلمات الأركاني، أطلق سراح الفوضى!”
انطلقت صفارات الإنذار عبر أرجاء الحُفر الجهنمية، هرعت شياطين أشداء نحو السجن، سيوفهم مشهورة وقوة أرواحهم تشع من أجسادهم الضخمة، لكن قبل أن يتمكنوا حتى من رؤية عدوهم، رآهم الظلام أولاً.
“ألفين وثلاثمائة عام…” صوتها همساً، لكنه حمل ثقل معاناة الأبد، توهجت عيناها الداكنتان، حيث الغضب الذي كان مكبوتاً طويلاً حطم قيوده أخيراً، أكثر من ألفي عام من المعاناة، والإذلال، والكراهية المتأججة – كلها تتوج في هذه اللحظة.
والآن، بعد أن تحررت من أغلالها، تروي ألكسندرا شعور الحرية الذي كادت تنساه، وبقلبٍ مفعمٍ بنيّة القتل، لوّت معصمها، فتكوّر الظلام ثم انقضّ كالأفعى نحو أولئك الحراس الذين كانوا يتفرجون على معاناتها طوال هذه السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه اللحظة، ظهرت فجأةً فوق جسد ألكسندرا سلاسل خفية مُصنعة من معادن شيطانية ملعونة؛ لقد كانت تقيدها لأكثر من ألفي عام، وقد أخذت تئنّ، بينما تعويذاتها القديمة تتهاوى أمام القوة البدائية التي تفجرت من داخلها.
لكنها لم تقتلهم فورًا، بل ابتلعتهم، محوّلةً جوهرَهم نفسه إلى ظلام، صرخ الشياطين، وتهاوت أجسادهم إلى العدم، بينما التُفت أرواحهم إلى صرخاتٍ مروعة انضمت إلى جوقة الهلاك المتصاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤
لكنَّ هذا مجرد بداية انتقامها من عرق الشياطين؛ فحِقدها لن يخبو حتى تطحنَ كلَّ شيطانٍ موجود، وخاصة أندروود!
وفي هذه اللحظة، همست همسة تحمل ثقل الكارثة: “يا ظلمات الأركاني، أطلق سراح الفوضى!”
تحركت ألكسندرا وهي تغادر القفص الذي حُبست فيه آلاف السنين، ومع كل خطوة تخطوها، أصبحت الأرض تحت قدميها تتحول، والظلام يتنامى.
انبثقت دوامة سوداء مُروعة من الأعماق، تبتلع أقسامًا كاملة من القلعة، امتلأ الجو بالصراخ بينما اختُطِف آلاف من قادة الشياطين ومرؤوسيهم البائسين من الوجود – مُلتهمين في هاوية ظلامٍ لم تستطع أرواحهم حتى الفرار منها، ومن قلب الدمار، برزت هي.
فهي لا تبالي بالسجناء الآخرين أو من يكونون؛ وليس في نيتها أن تُبقِيَ حتى شبحًا في هذا المكان وهي تصعد من سجنها.
ارتجّت الحُفر الجهنمية بأكملها بينما تحولت عويلات المسجونين الموتى منذ زمن طويل إلى سيمفونية مدوّية تدعو للشقاء، بدأ السجن الذي كان يُعتقد أنه منيعٌ في الانهيار.
لم تعد ألكسندرا مُكبَّلة بعد الآن، لم تعد مُقموعة، لقد حُررت، أنَّت جدران القلعة، وتدفقت موجة من الفوضى المظلمة الخالصة – قانونٌ أركاني قديمٌ قِدَم الزَّمن نفسه – عبر أعماق الحُفر الجهنمية!
“لا تدعي كراهيتك تستهلكك، المشاعر أقوى أدواتك، وفقط بالصبر يمكنك تجاوز العقبات، مثلما الآن، لقد تحملتِ آلاف السنين فقط من أجل هذه الفرصة.”
تحت غضبها الذي لا يُرد، انشقت الحُفر الجهنمية، وانهار كل شيء. والآن، حان وقت جعلهم يدفعون الثمن!
“لا تدعي كراهيتك تستهلكك، المشاعر أقوى أدواتك، وفقط بالصبر يمكنك تجاوز العقبات، مثلما الآن، لقد تحملتِ آلاف السنين فقط من أجل هذه الفرصة.”
♤♤
وفجأةً، تقوَّست الأرض وتشققت كقشرة يابسة، فيما ارتجَّ حصن الشياطين العظيم بأكمله، الجيش الشيطاني عالي المعنويات، الذي كان يهدر بهتافات الحرب، توقف فجأة، ثم… عمت الفوضى!
وفي هذه اللحظة، على السطح، وسط استعدادات الجيش الشيطاني الجرّار، بدأ يتسرب من الأسفل طَخٌ شريرٌ يقشعر له الأبدان على هيئة ضباب قَطِرانٍ أسود، فانفجر فجأةً كالماء المُظلم.
ومضت عينا ألكسندرا، “أي خيارٍ آخر لدي؟ بما أنني فشلت في الحصول على الاثني عشر أثراً كونياً، لا يمكنني الانتظار عشرات آلاف السنين حتى يُعاد فتح مسار الأسطورة لذا، فلنسلك طريق الفوضى! سأصنع الطوطم الأركاني من أرواح أعدائي”
وفجأةً، تقوَّست الأرض وتشققت كقشرة يابسة، فيما ارتجَّ حصن الشياطين العظيم بأكمله، الجيش الشيطاني عالي المعنويات، الذي كان يهدر بهتافات الحرب، توقف فجأة، ثم… عمت الفوضى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمالها الذي كان يوماً مشعاً تحول إلى رؤية كابوسية مُجسِّدة للفوضى – عيناها الآن فراغان من ظلام لا نهائي، وشعرها المُنساب امتدادٌ للهاوية ذاتها.
انبثقت دوامة سوداء مُروعة من الأعماق، تبتلع أقسامًا كاملة من القلعة، امتلأ الجو بالصراخ بينما اختُطِف آلاف من قادة الشياطين ومرؤوسيهم البائسين من الوجود – مُلتهمين في هاوية ظلامٍ لم تستطع أرواحهم حتى الفرار منها، ومن قلب الدمار، برزت هي.
صعدت ألكسندرا من الظلام؛ وهي محاطة ببرْنسٍ متقلب من الفوضى، حضورها وحده حطم التشكيلات السحرية التي تحكم وتحرس القلعة منذ تأسيسها؛ فتشويه الفضاء قطع جميع طرق الهروب.
صعدت ألكسندرا من الظلام؛ وهي محاطة ببرْنسٍ متقلب من الفوضى، حضورها وحده حطم التشكيلات السحرية التي تحكم وتحرس القلعة منذ تأسيسها؛ فتشويه الفضاء قطع جميع طرق الهروب.
وفجأةً، تقوَّست الأرض وتشققت كقشرة يابسة، فيما ارتجَّ حصن الشياطين العظيم بأكمله، الجيش الشيطاني عالي المعنويات، الذي كان يهدر بهتافات الحرب، توقف فجأة، ثم… عمت الفوضى!
جمالها الذي كان يوماً مشعاً تحول إلى رؤية كابوسية مُجسِّدة للفوضى – عيناها الآن فراغان من ظلام لا نهائي، وشعرها المُنساب امتدادٌ للهاوية ذاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمالها الذي كان يوماً مشعاً تحول إلى رؤية كابوسية مُجسِّدة للفوضى – عيناها الآن فراغان من ظلام لا نهائي، وشعرها المُنساب امتدادٌ للهاوية ذاتها.
وفي هذه اللحظة، خطت خطوة واحدة إلى الأمام، فبكى حصن الشياطين العظيم… بأكمله!
توهجت الرموز السحرية التي تغلق زنزانتها في مقاومة يائسة – تعويذات ورموز صاغها أعتى ملوك الشياطين – إلا أنها تشققت كالزجاج الهش أمام الظلام الذي أصبح يندفع الآن عبر جسدها.
♤♤♤
ومضت عينا ألكسندرا، “أي خيارٍ آخر لدي؟ بما أنني فشلت في الحصول على الاثني عشر أثراً كونياً، لا يمكنني الانتظار عشرات آلاف السنين حتى يُعاد فتح مسار الأسطورة لذا، فلنسلك طريق الفوضى! سأصنع الطوطم الأركاني من أرواح أعدائي”
رائع! فخم! لم نر من جاكوب تسجيل دخول بهذه الفخامة حتى الان
“أنا فخورٌ بكِ أيضًا لفهمكِ فصل الفوضى وصنعكِ لهذا التشكيل الرائع لخطو الخطوة الأخيرة وسط سحقكِ لأعدائك، بما أنكِ واثقة، فلا داعٍ لأن أقلق على حالتكِ النفسية، تذكري: لا تفقدي نفسكِ، وإلا ستصبحين شيئًا آخر مثل أسلافك…” سكت الظلام الفوضوي بعد تحذيره القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنه يستغرق وقتاً طويلاً، النتيجة ستكون واحدة، لكن في الحقيقة، أشعر بإحباط شديد، لأنه رغم كونك وريثتي، عليكِ استخدام الطريقة التقليدية لاستدعاء القانون الأركاني للفوضى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات