You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشطرنج الأبدي 0

المقدمة

المقدمة

المقدمة
الحظ و القدر .

مبكراً جداً .

هل هما موجودان ؟ هذا شيء أكيد ربما ، لا ! رغماً عني إنهما موجودان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فور أن دخلت للخندق شعرت بإحساس يخبرني بالتعمق فيه ، وبسبب ذلك لم أستطع إجبار نفسي على الخروج أو حتى التفكير بالمغادرة . كان نوعاً من الهواجس الذي أشعرني و كأنني قد أجد كنزاً عظيماً بداخل هذا الخندق .

منذ نعومة أظافري ، و أنا أعاني من تقلبات في ” حظي ” و ” قدري ” .

بعد التعمق أسفل الخندق لفترة ، مات جميع أعضاء فرقة الإستكشاف .

تارةً يحصل شيء جيد ، و تارة شيء سيء .

نعم ، بعد التفكير في الأمر كان ذلك لإرضاءِ كبرياء الباحث خاصتي .

جيد و سيء ، ليس الأمر بتلك البساطة .

مؤخراً إنتشرت شائعات كثيرة في الإنترنت مفاداها أشياء مِثل :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لأوضح الأمور ، كان ما أسميه بـ” جيد ” هو إكتشافات علمية كبيرة ؛ مثل معرفة علاج لمرض مزمن عن طريق ” الخطأ ” أثناء بحثي عن شيء لا علاقة له بذلك المرض بتاتاً . أنا حقاً لا أفهم كيف يحصُل هذا . بالرجوع إلى هذا الدواء و تحليله ، أكتشف أنها صدفةٌ بحتة .

على أي حال ، لقد فات الآوان على قول أي شيءٍ الآن .

صدفة !

في النهاية ، ما زلت أكره الحشرة التي دعتني إلى هنا .

الـ”سيء” هو موت المقربين مني عن طريق ” حادث ” و ” بالخطأ ” أو أن أصاب بمرض غريب فجأة ، و أجد نفسي مع العلاج بعد أن أشعر بالموت تقريباً . حتى أنني قد صنعت سابقاً فيروساً لعيناً بالخطأ ، أثناء صنعي للقاح كمشروع جانبي لشركة الأدوية خاصتي .

ترى ؟ مجرد هراء !

ذلك الفيروس قد شلّ العالم لمدة ثلاث أعوام ! لحسن الحظ ، لم يعلم أحد بأني المتسبب فيه .

منذ نعومة أظافري ، و أنا أعاني من تقلبات في ” حظي ” و ” قدري ” .

البعض قد نشر شائعات عن كون هذه مؤامرة لتقليل سكان العالم ! من يعلم ؟ ربما هم محقون ؟ أعني لا علاقة لي بالأمر ؛ لأنه فيروس ” مصنوع بالخطأ ” .

كيف مات ؟ تم سحقه بواسطة صخورٍ عملاقة سقطت من الأعلى بعد نهاية تدفق الحمم !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ذلك بطريقةٍ أو بأخرى ، ساهم ” سوء الحظ ” هذا في نضجي و تطويري لشخصية إنطوائية بمبادئ خاصة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أحياناً قد تكُون هذه الشائعات المزعومة حقيقية بشكلٍ لا يصدق .

لقد نضجتُ مبكراً .

حتى أن أحد أصدقائي قد حاول أن يقنعني بصحة هذا الكلام .

مبكراً جداً .

منذ فترة بسيطة إشتهر أحدهم في إحدى مواقع التواصل الاجتماعي ، لأنه يزعم أنه يسكن في المريخ . بشري في المريخ ؟ هل بإمكانك تصديق ذلك ؟ مثير للسخرية . شاهدت إحدى المقاطع التي نشرها على حسابه الخاص ، كان متكئاً على شيءٍ ما ، مصوراً البراري الرملية و الجبال القرمزية الممتدة على مر البصر ، كان بإمكاني الشعور بحرارة ذلك المكان فقط بالنظر إليها من الهاتف .

في نفس الوقت ، طوّر هذا بداخلي كرهاً للأمور ‘ اللامنطقية ‘ و ‘ الخوارق ‘ .

الـ”سيء” هو موت المقربين مني عن طريق ” حادث ” و ” بالخطأ ” أو أن أصاب بمرض غريب فجأة ، و أجد نفسي مع العلاج بعد أن أشعر بالموت تقريباً . حتى أنني قد صنعت سابقاً فيروساً لعيناً بالخطأ ، أثناء صنعي للقاح كمشروع جانبي لشركة الأدوية خاصتي .

الأمر نفسه مع مسميات الحظ و القدر . لم أُرد تصديق وجود هذه الأشياء ، لأنني إذا فعلت هذا فسيكون الأمر نفسه بأن أعتبر حياتي لعبةً في أيدي الحظ و القدر .

رغم شعوري باليأس ، و خوفي و عدم رغبتي بالموت في مكاني هذا . إلا أن هذا لا يعني أنني أستطيع تغيير ما يحصل . أردت ذرف بعض الدموع ، لكن بعد التفكير في الأمر ، إكتشفت أن هذا جُهد ضائع و بكائي لن يغير أي شيء . لذلك قررت توفير دموعي لنفسي فهذه الدموع لن تغير من حقيقة أني هاوي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا نظر المرء عبر حياتي و مسيرتي الخاصة ، فسيكتشف أنني الشخصية الرئيسية لعملٍ من الدرجة الثالثة .

الـ”سيء” هو موت المقربين مني عن طريق ” حادث ” و ” بالخطأ ” أو أن أصاب بمرض غريب فجأة ، و أجد نفسي مع العلاج بعد أن أشعر بالموت تقريباً . حتى أنني قد صنعت سابقاً فيروساً لعيناً بالخطأ ، أثناء صنعي للقاح كمشروع جانبي لشركة الأدوية خاصتي .

في الواقع ، شككت بالأمر ! ذهبت للبحث في نسل عائلتي و إكتشفت أنني من سلالة قديمة رائعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة عليك يا تاماكاما ! سأتأكد من إحراقك جيداً في الجحيم شخصياً .

ربما في يومٍ ما عندما تظهر الوحوش في العالم ، ستكون هذه السلالة شيئاً مميزاً ! بالطبع كان هذا هراءاً . لم أعاني قط من التشونبيو ، كُل ما في الأمر أن سلسلة المصادفات هذه التي في حياتي…غريبة على نحوٍ يشعرني بالشّك .

البعض قد نشر شائعات عن كون هذه مؤامرة لتقليل سكان العالم ! من يعلم ؟ ربما هم محقون ؟ أعني لا علاقة لي بالأمر ؛ لأنه فيروس ” مصنوع بالخطأ ” .

الأمر مثير للسخرية نوعاً ما ، مما يصيبني بالإكتئاب ، إذا أمكن أردت أن أعيش حياة عالِم طبيعية . أن أدرس بجد ثم أدخل التخصص الذي أريده و أن أدرس في جامعةٍ جيدة وأكمل مسيرتي كباحث عادي في من هناك .

” لقد ظهر دهليز في الجبال بالقرب من مدينتنا…هذا…هذا لا يصدق ! ”

لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن . ليس الأمر أني أكره حياتي ومعاشي الفاره ، لا بدلاً من ذلك إذا أمكن أردت العيش بطبيعية مثل الطبقة الكادحة بالطبع مع المال . لقد مللت من الكثير من الأشياء .

ربما في يومٍ ما عندما تظهر الوحوش في العالم ، ستكون هذه السلالة شيئاً مميزاً ! بالطبع كان هذا هراءاً . لم أعاني قط من التشونبيو ، كُل ما في الأمر أن سلسلة المصادفات هذه التي في حياتي…غريبة على نحوٍ يشعرني بالشّك .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

همهم .

أريد العودة للمختبر و إحتساء كوبٍ من القهوة .

حسناً ، لنتخطى هذه المقدمات المملة و لنتحدث عن المهم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرابع و الأخير صديقي الذي كان سبب هذا الإستكشاف ، فقد سقط في هاوية عميقة بالقرب من تلك الصخور المتناثرة .

بجدية ، أحياناً يجب ألا تصدق الشائعات ، حتى لا تصبح في حالةٍ مثل حالتي الحالية الآن .

الأمر مثير للسخرية نوعاً ما ، مما يصيبني بالإكتئاب ، إذا أمكن أردت أن أعيش حياة عالِم طبيعية . أن أدرس بجد ثم أدخل التخصص الذي أريده و أن أدرس في جامعةٍ جيدة وأكمل مسيرتي كباحث عادي في من هناك .

مالشَائعات سوى هراء و كلام فارغ ملفق لغرض جذب الإنتباه أو إثارة جدل .

ما زال بإمكاني تذكر صراخه الباهت خوفاً من الموت ، قبل أن يصبح عجينةً دموية .

غالباً عندما يشعر البشر بالضجر ، فهم يفعلون جَميع أنواع السُلوكيات التي بلا معنى . و منها صنع الشائعات ؛ أعني حتى أن البعض قد يصل لدرجة قتل أحدهم فقط لأنهم يشعرون بالملل .

المقدمة الحظ و القدر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا أتحدث بالحقائق ، حقاً هناك أشخاص هكذا .

حسناً ، لنتخطى هذه المقدمات المملة و لنتحدث عن المهم .

منذ فترة بسيطة إشتهر أحدهم في إحدى مواقع التواصل الاجتماعي ، لأنه يزعم أنه يسكن في المريخ . بشري في المريخ ؟ هل بإمكانك تصديق ذلك ؟ مثير للسخرية . شاهدت إحدى المقاطع التي نشرها على حسابه الخاص ، كان متكئاً على شيءٍ ما ، مصوراً البراري الرملية و الجبال القرمزية الممتدة على مر البصر ، كان بإمكاني الشعور بحرارة ذلك المكان فقط بالنظر إليها من الهاتف .

لقد نضجتُ مبكراً .

لكن هل سيجعلني هذا أصدق أنه في المريخ ؟ بالطبع لا ! كان هذا شيئاً لن أصدقه أبداً حتى لو تم تهديدي بالقتل ، فمستوى العلم الحالي لم يصل إلى هذا بعد . حتى طفلٌ في السادسة يعي ذلك .

كُنت أملك مالاً وفيراً نوعاً ما ، لذا إستئجرت فرقة منقبين مُخضرمة وجَهزتهم بمعدات فائقة ، ثم دخلنا إلى الخندق ، بالطبع شارك صديقي في الدفع و إستئجرنا ثلاث أشخاص بالمجموع .

عندما بحثت عن الأمر ، إكتشفت أن ذلك الرجل يعيش في إحدى الصحاري داخل الشرق الأوسط .

كيف مات ؟ تم سحقه بواسطة صخورٍ عملاقة سقطت من الأعلى بعد نهاية تدفق الحمم !

ترى ؟ مجرد هراء !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همهم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن أحياناً قد تكُون هذه الشائعات المزعومة حقيقية بشكلٍ لا يصدق .

لقد نضجتُ مبكراً .

مؤخراً إنتشرت شائعات كثيرة في الإنترنت مفاداها أشياء مِثل :

حتى أن أحد أصدقائي قد حاول أن يقنعني بصحة هذا الكلام .

” واو ! لقد ظهر برج محصن أمام منزلي ! ”

” لقد ظهر دهليز في الجبال بالقرب من مدينتنا…هذا…هذا لا يصدق ! ”

” لقد ظهر دهليز في الجبال بالقرب من مدينتنا…هذا…هذا لا يصدق ! ”

على أي حال ، لقد فات الآوان على قول أي شيءٍ الآن .

” لقد رأيت ثعباناً عملاقاً يتحرك هناك أسفل الخندق ! لقد كان طوله 15 متر في الواقع ! ”

البعض قد نشر شائعات عن كون هذه مؤامرة لتقليل سكان العالم ! من يعلم ؟ ربما هم محقون ؟ أعني لا علاقة لي بالأمر ؛ لأنه فيروس ” مصنوع بالخطأ ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى أن بعضهم قد أرفق صوراً كدلِيل على صحةِ كلامهم . كان بإمكاني رؤية أن تلك الصور كانت واقعية بحيث حتى خبراء الأفلام لن يتمكنوا من تزييفها .

لم يكن الميكانيك تخصصي الأساسي ، مللت منه لاحقاً و تطرقت إلى شيءٍ أفضل بعد دراسة تخصصات كثيرة .

حتى أن أحد أصدقائي قد حاول أن يقنعني بصحة هذا الكلام .

نعم ، ماتوا جميعاً ! بل و حتى أن طريقة موت كل واحدٍ فيهم كانت أبشع من الآخر بعدة مرات .

كشخص كارهٍ لهذه الأمور الخارقة للطبيعية و كباحث ، لم أصدق ذلك ، أعني يا رجل بحقك نحن في القرن الـ21 الآن ! أما زال هناك من يؤمنون بمثل هذه الأشياء ؟ هل أصبح الجميع في العالم مصابين بالشونبيو [ ] فجأة ؟

نعم ، بعد التفكير في الأمر كان ذلك لإرضاءِ كبرياء الباحث خاصتي .

أكاد أن أقسم أنني لم أملك أي إهتمام بالموضوع .

” لقد رأيت ثعباناً عملاقاً يتحرك هناك أسفل الخندق ! لقد كان طوله 15 متر في الواقع ! ”

شائعات طفولية كهذه ستختفي سريعاً مثل نسيم الرياح ، أضف أنني لست طفلاً بعد الآن ليثار إهتمامي بهذه ‘ الخوارق ‘. لكن فجأة ، أحد أصدقائي قرر إستكشاف إحدى هذه الأماكن المزعومة و دعاني للذهاب معه ليثبت لي وجود الخوارق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظر المرء عبر حياتي و مسيرتي الخاصة ، فسيكتشف أنني الشخصية الرئيسية لعملٍ من الدرجة الثالثة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كُنت مديناً له بمعروف ، لذلك لم أرفض .

الأُولى أنزلت رأسها لأمساك شيئاً قد سقط منها عن طريق الخطأ على الأرض ، فور أن أنزلت رأسها ، تسممت بواسطة غاز سام وسقطت ميتة .

كان الخندق الذي ذهبنا إليه موجوداً في النصف الجنوبي من أفريقيا ، وحسب ما يقوله السكان المحليون ، ظهر ذلك الخندق هناك بطريقة مفاجئة – و هذا يناسب ما يُقال في الشائعات .

شائعات طفولية كهذه ستختفي سريعاً مثل نسيم الرياح ، أضف أنني لست طفلاً بعد الآن ليثار إهتمامي بهذه ‘ الخوارق ‘. لكن فجأة ، أحد أصدقائي قرر إستكشاف إحدى هذه الأماكن المزعومة و دعاني للذهاب معه ليثبت لي وجود الخوارق .

كُنت أملك مالاً وفيراً نوعاً ما ، لذا إستئجرت فرقة منقبين مُخضرمة وجَهزتهم بمعدات فائقة ، ثم دخلنا إلى الخندق ، بالطبع شارك صديقي في الدفع و إستئجرنا ثلاث أشخاص بالمجموع .

هل هما موجودان ؟ هذا شيء أكيد ربما ، لا ! رغماً عني إنهما موجودان .

كُنت أظن أنه سيكون مجرد إستكشاف خندق مريب ، لا شيء أكثر .

شائعات طفولية كهذه ستختفي سريعاً مثل نسيم الرياح ، أضف أنني لست طفلاً بعد الآن ليثار إهتمامي بهذه ‘ الخوارق ‘. لكن فجأة ، أحد أصدقائي قرر إستكشاف إحدى هذه الأماكن المزعومة و دعاني للذهاب معه ليثبت لي وجود الخوارق .

مع ذلك…النتيجة كانت مرعبة أكثر مما تصورت .

مؤخراً إنتشرت شائعات كثيرة في الإنترنت مفاداها أشياء مِثل :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فور أن دخلت للخندق شعرت بإحساس يخبرني بالتعمق فيه ، وبسبب ذلك لم أستطع إجبار نفسي على الخروج أو حتى التفكير بالمغادرة . كان نوعاً من الهواجس الذي أشعرني و كأنني قد أجد كنزاً عظيماً بداخل هذا الخندق .

على أي حال ، لقد فات الآوان على قول أي شيءٍ الآن .

مثل صوت شيطان مغري يهمس في أذني !

بعد ركضه بلا هدف في الظلام . كان يصرخ بإنكار ” لم يكُن من المفترض أن يحصل هذا ! ” مثل المجنون .

بعد التعمق أسفل الخندق لفترة ، مات جميع أعضاء فرقة الإستكشاف .

لم يستطع عقلي مواكبة كل هذه الأحداث السريعة و الموتات المفاجئة . عندما إستوعبت الأمر ، كُنت متمسكاً بحافة جرف و أوشك على السقوط . لقد كُنت مثل جرس معلق على حافةِ خيط ؛ إذا لم تستطع أصابعي النحيلة التمسك بهذه الجدران أكثر ، فسوف أهوي و أموت .

نعم ، ماتوا جميعاً ! بل و حتى أن طريقة موت كل واحدٍ فيهم كانت أبشع من الآخر بعدة مرات .

ذلك الفيروس قد شلّ العالم لمدة ثلاث أعوام ! لحسن الحظ ، لم يعلم أحد بأني المتسبب فيه .

الأُولى أنزلت رأسها لأمساك شيئاً قد سقط منها عن طريق الخطأ على الأرض ، فور أن أنزلت رأسها ، تسممت بواسطة غاز سام وسقطت ميتة .

لم يسعني سوى أن أسأل نفسي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفاعلنا سريعاً و وضعنا أقنعة غاز جهزناها مسبقاً .

غالباً عندما يشعر البشر بالضجر ، فهم يفعلون جَميع أنواع السُلوكيات التي بلا معنى . و منها صنع الشائعات ؛ أعني حتى أن البعض قد يصل لدرجة قتل أحدهم فقط لأنهم يشعرون بالملل .

الثاني تم صهره بواسطة حمم حتى الموت . بطريقة مفاجئة و مستحيلة ، إندفعت تلك الحمم من الجدران بدون سابق إنذار ، و لو لم يكن لبُعدي عنه لتم صهري معه أيضاً .

المقدمة الحظ و القدر .

الثالث شعر بالخوف من منظَر صديقه المصهور ، إرتعشت أقدامه خوفاً مما منعه من الحركة .

لأنني لم أرد تصديق شيء غير علمي ، مثل ظهور تلك الأبراج والخنادق من العدم . لو لم أوافق على الذهاب معه ، لإستكملت عيشي بطبيعية .

كيف مات ؟ تم سحقه بواسطة صخورٍ عملاقة سقطت من الأعلى بعد نهاية تدفق الحمم !

كان ذلك النوع من الفضول الذي لا يشبع . لقد فكفكت الكثير من ألعابي حتى أن والدي سئم من شراء ألعاب جديدة ، و رغم كوني طفلاً إلا أنه أدخلني في دورة لتعلم الميكانيك . بتذكر الأمر هذا مضحك نوعاً ما ، كان والدي هو أول من لاحظ موهبتي لكنه لم يستطع حتى رؤية إنجازاتي اللاحقة لموته مبكراً .

ما زال بإمكاني تذكر صراخه الباهت خوفاً من الموت ، قبل أن يصبح عجينةً دموية .

الـ”سيء” هو موت المقربين مني عن طريق ” حادث ” و ” بالخطأ ” أو أن أصاب بمرض غريب فجأة ، و أجد نفسي مع العلاج بعد أن أشعر بالموت تقريباً . حتى أنني قد صنعت سابقاً فيروساً لعيناً بالخطأ ، أثناء صنعي للقاح كمشروع جانبي لشركة الأدوية خاصتي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الرابع و الأخير صديقي الذي كان سبب هذا الإستكشاف ، فقد سقط في هاوية عميقة بالقرب من تلك الصخور المتناثرة .

أقسم أني أريد قتله بنفسي ، لم يكن علي القدوم معه إلى هذا الخندق .

بعد ركضه بلا هدف في الظلام . كان يصرخ بإنكار ” لم يكُن من المفترض أن يحصل هذا ! ” مثل المجنون .

لأنني لم أرد تصديق شيء غير علمي ، مثل ظهور تلك الأبراج والخنادق من العدم . لو لم أوافق على الذهاب معه ، لإستكملت عيشي بطبيعية .

عليك اللعنة !

نعم ، ماتوا جميعاً ! بل و حتى أن طريقة موت كل واحدٍ فيهم كانت أبشع من الآخر بعدة مرات .

جدياً…ما الذي يحصل ؟

عندما بحثت عن الأمر ، إكتشفت أن ذلك الرجل يعيش في إحدى الصحاري داخل الشرق الأوسط .

لم يستطع عقلي مواكبة كل هذه الأحداث السريعة و الموتات المفاجئة . عندما إستوعبت الأمر ، كُنت متمسكاً بحافة جرف و أوشك على السقوط . لقد كُنت مثل جرس معلق على حافةِ خيط ؛ إذا لم تستطع أصابعي النحيلة التمسك بهذه الجدران أكثر ، فسوف أهوي و أموت .

إنزلقت أصابعي و سقطت في الهاوية السوداء أسفلي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى بعد حصول كل هذا ، لم يتوقف ذلك الهاجس الملعون ، بل بالعكس زاد عدة مرات وكأنه يخبرني بالقفز إلى أسفل الجرف مباشرة .

منذ فترة بسيطة إشتهر أحدهم في إحدى مواقع التواصل الاجتماعي ، لأنه يزعم أنه يسكن في المريخ . بشري في المريخ ؟ هل بإمكانك تصديق ذلك ؟ مثير للسخرية . شاهدت إحدى المقاطع التي نشرها على حسابه الخاص ، كان متكئاً على شيءٍ ما ، مصوراً البراري الرملية و الجبال القرمزية الممتدة على مر البصر ، كان بإمكاني الشعور بحرارة ذلك المكان فقط بالنظر إليها من الهاتف .

” لماذا حصل كل هذا ؟ ”

مبكراً جداً .

لم يسعني سوى أن أسأل نفسي .

جيد و سيء ، ليس الأمر بتلك البساطة .

نعم ، بعد التفكير في الأمر كان ذلك لإرضاءِ كبرياء الباحث خاصتي .

تارةً يحصل شيء جيد ، و تارة شيء سيء .

لأنني لم أرد تصديق شيء غير علمي ، مثل ظهور تلك الأبراج والخنادق من العدم . لو لم أوافق على الذهاب معه ، لإستكملت عيشي بطبيعية .

على أي حال ، لقد فات الآوان على قول أي شيءٍ الآن .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسناً ، لطالما أحببت تحليل و تفكيك الأشياء منذ صغري ، كُنت أفكك الألعاب قبل أن أعيد تركيبها مرة أخرى ؛ فعلت ذلك مع كل ما أملكه تقريباً . كان السبب ، هو أنني كُنت فضولياً ، و قد أردت المعرفة .

لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن . ليس الأمر أني أكره حياتي ومعاشي الفاره ، لا بدلاً من ذلك إذا أمكن أردت العيش بطبيعية مثل الطبقة الكادحة بالطبع مع المال . لقد مللت من الكثير من الأشياء .

كان ذلك النوع من الفضول الذي لا يشبع . لقد فكفكت الكثير من ألعابي حتى أن والدي سئم من شراء ألعاب جديدة ، و رغم كوني طفلاً إلا أنه أدخلني في دورة لتعلم الميكانيك . بتذكر الأمر هذا مضحك نوعاً ما ، كان والدي هو أول من لاحظ موهبتي لكنه لم يستطع حتى رؤية إنجازاتي اللاحقة لموته مبكراً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همهم .

لم يكن الميكانيك تخصصي الأساسي ، مللت منه لاحقاً و تطرقت إلى شيءٍ أفضل بعد دراسة تخصصات كثيرة .

حسناً ، لنتخطى هذه المقدمات المملة و لنتحدث عن المهم .

على أي حال ، لقد فات الآوان على قول أي شيءٍ الآن .

مؤخراً إنتشرت شائعات كثيرة في الإنترنت مفاداها أشياء مِثل :

أريد العودة للمختبر و إحتساء كوبٍ من القهوة .

جدياً…ما الذي يحصل ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” ووش ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أحياناً قد تكُون هذه الشائعات المزعومة حقيقية بشكلٍ لا يصدق .

إنزلقت أصابعي و سقطت في الهاوية السوداء أسفلي .

بعد التعمق أسفل الخندق لفترة ، مات جميع أعضاء فرقة الإستكشاف .

رغم شعوري باليأس ، و خوفي و عدم رغبتي بالموت في مكاني هذا . إلا أن هذا لا يعني أنني أستطيع تغيير ما يحصل . أردت ذرف بعض الدموع ، لكن بعد التفكير في الأمر ، إكتشفت أن هذا جُهد ضائع و بكائي لن يغير أي شيء . لذلك قررت توفير دموعي لنفسي فهذه الدموع لن تغير من حقيقة أني هاوي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسناً ، لطالما أحببت تحليل و تفكيك الأشياء منذ صغري ، كُنت أفكك الألعاب قبل أن أعيد تركيبها مرة أخرى ؛ فعلت ذلك مع كل ما أملكه تقريباً . كان السبب ، هو أنني كُنت فضولياً ، و قد أردت المعرفة .

” تباً ، أنا أملك الكثير من الندم ! ”

ما زال بإمكاني تذكر صراخه الباهت خوفاً من الموت ، قبل أن يصبح عجينةً دموية .

في هذه المرحلة بعض الصراخ من القلب لن يضر ، أليس كذلك ؟ آه ، لم أصرخ هكذا منذ سنوات .

” تباً ، أنا أملك الكثير من الندم ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اللعنة عليك يا تاماكاما ! سأتأكد من إحراقك جيداً في الجحيم شخصياً .

سأقتله عندما آراه مرة أخرى ، سأتأكد من ذلك ! بالطبع ، إذا توفرت الفرصة . واه ، أنا حقاً…لا أريد الموت بعد .

في النهاية ، ما زلت أكره الحشرة التي دعتني إلى هنا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأوضح الأمور ، كان ما أسميه بـ” جيد ” هو إكتشافات علمية كبيرة ؛ مثل معرفة علاج لمرض مزمن عن طريق ” الخطأ ” أثناء بحثي عن شيء لا علاقة له بذلك المرض بتاتاً . أنا حقاً لا أفهم كيف يحصُل هذا . بالرجوع إلى هذا الدواء و تحليله ، أكتشف أنها صدفةٌ بحتة .

أقسم أني أريد قتله بنفسي ، لم يكن علي القدوم معه إلى هذا الخندق .

الـ”سيء” هو موت المقربين مني عن طريق ” حادث ” و ” بالخطأ ” أو أن أصاب بمرض غريب فجأة ، و أجد نفسي مع العلاج بعد أن أشعر بالموت تقريباً . حتى أنني قد صنعت سابقاً فيروساً لعيناً بالخطأ ، أثناء صنعي للقاح كمشروع جانبي لشركة الأدوية خاصتي .

سأقتله عندما آراه مرة أخرى ، سأتأكد من ذلك ! بالطبع ، إذا توفرت الفرصة . واه ، أنا حقاً…لا أريد الموت بعد .

بعد ركضه بلا هدف في الظلام . كان يصرخ بإنكار ” لم يكُن من المفترض أن يحصل هذا ! ” مثل المجنون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ووش ! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط