الخطر يحيط بي من جهتين
الخطر يحيط بي من جهتين
طرق … طرق
كل هذا مر أمام أعينه في لحضة ، حيث شاهد أغرب منظر في حياته ، تجنب النيزك بغرابة و شاهده و هو يسقط على الكوكب .
دخل كلاود مع السيد دريك إلى داخل النقابة ، كان الآن في حجرة كبيرة مع جدران بيضاء عالية للغاية ، تفاجئ كلاود من المشهد أمامه .
ما فعله كلاود لم يكن نابعا من أفكاره ، بل من غرائز البقاء البشرية لديه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد كلاود قليلا ، لكنه حزم أمره و تقدم نحو الآلة ، لم يكن يعرف مالذي سيفعله و مالذي ينتظره ، لذا فقد شعر بالإرتباك .
في وسط القاعة كان هناك ما يشبه المركبة الفضائية ، كان لونها رماديا ، حيث أن هيكلها الخارجي كان مصنوعا من الفولاد .
‘ مالذي سأفعله ، مالذي سأفعله ” إختفت الأفكار من ذهنه ، لم يعد يفكر في أي شيء ، لكن ضوءا غريبا جعله يلتفت لا إراديا .
كان شكلها البيضاوي بارزا بشكل خاص في الغرفة ، تقدم نحوها دريك بينما بقي كلاود واقفا دون حراك ، متفاجئة و مندهشا في نفس الوقت .
كان مجل رؤيته ضيقا ، و كأنه فقد أحد عينيه ، لكن هذا لم يكن ما جعله خائفا ، كان تنفسه ضعيفا ، لدرجة أنه شعر بالدوار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف دريك أمام الشكل البيضاوي للآلة ، وضع يده على زر أزرق غريب عليها و إلتفت نحو كلاود قائلا ، ” تقدم إلى هنا ” .
سمع طرق خفيف و فتح باب الغرفة ، ظهر إدوارد مع إبتسامته اللطيف كالعادة ، و قال لكلاود ” لقد إستيقظت أخيرا ، لقد كنت نائما ليوم كامل ” .
تردد كلاود قليلا ، لكنه حزم أمره و تقدم نحو الآلة ، لم يكن يعرف مالذي سيفعله و مالذي ينتظره ، لذا فقد شعر بالإرتباك .
” أدخل ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة لم يتردد و دخل مباشرة ، ربما لأنه كان يعلم أنه لن يحصل له شيء .
سقطت الكرة الحمراء الصغيرة من يده بعدها مباشرة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس على مقعد داخل الآلة ، حيث كان المقعد الوحيد فيها ، و أخد ينظر لدريك مرتبكا .
” آه ، لا تنظر إلي هكذا ، كل ما عليك هو الصمود لأطول مدة ممكنة ، إذا لم تستطع فقم برمي هذه الكرة الحمراء و ستخرج طبيعيا ” رمى نحوه كرة حمراء صغيرة ، و بعد إمساك كلاود لها ، أغلق الآلة .
هذه المرة لم يتردد و دخل مباشرة ، ربما لأنه كان يعلم أنه لن يحصل له شيء .
بعد إغلاق الآلة مباشرة ، أظلم مجال رؤية كلاود ، أصبح كل ما حوله أسودا لبرهة ، ثم مباشرة بعدها وجد نفسه في الفضاء الخارجي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يوم كامل ؟ ” تحدث كلاود ، و بعدها ظهر ألم حاد في رأسه ، بدأت العديد من الصور بالتدفق إلى عقله ، حيث بدأ يتذكر ما حدث له بعد ذخوله الآلة الكروية .
كان مجل رؤيته ضيقا ، و كأنه فقد أحد عينيه ، لكن هذا لم يكن ما جعله خائفا ، كان تنفسه ضعيفا ، لدرجة أنه شعر بالدوار .
كل هذا مر أمام أعينه في لحضة ، حيث شاهد أغرب منظر في حياته ، تجنب النيزك بغرابة و شاهده و هو يسقط على الكوكب .
” القصر الملكي ” إبتسم إدوارد بلطافة و هو ينطق بالكلمتين الأخيرتين .
‘ مالذي سأفعله ، مالذي سأفعله ” إختفت الأفكار من ذهنه ، لم يعد يفكر في أي شيء ، لكن ضوءا غريبا جعله يلتفت لا إراديا .
جلس على مقعد داخل الآلة ، حيث كان المقعد الوحيد فيها ، و أخد ينظر لدريك مرتبكا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شكلها البيضاوي بارزا بشكل خاص في الغرفة ، تقدم نحوها دريك بينما بقي كلاود واقفا دون حراك ، متفاجئة و مندهشا في نفس الوقت .
عندما إلتفت ، رأى منظرا جعله يائسا ، ظهرت كرة نارية عملاقة تتحرك بشكل مرعب بإتجاهه ، و في نفس الوقت ، ظهر كوكب أخضر عملاق وراءه .
سقطت الكرة الحمراء الصغيرة من يده بعدها مباشرة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعلت هذه الأحداث كلاود يشعر و كأنه مجنون ، لكنه لم يهتم . نظر إلى النيزك الناري أمامه و إلى الكوكب الأخضر العملاق وراءه ، ثم بدأ يتحرك مبتعدا من بينهما .
ما فعله كلاود لم يكن نابعا من أفكاره ، بل من غرائز البقاء البشرية لديه .
‘ مالذي سأفعله ، مالذي سأفعله ” إختفت الأفكار من ذهنه ، لم يعد يفكر في أي شيء ، لكن ضوءا غريبا جعله يلتفت لا إراديا .
كل هذا مر أمام أعينه في لحضة ، حيث شاهد أغرب منظر في حياته ، تجنب النيزك بغرابة و شاهده و هو يسقط على الكوكب .
سمع طرق خفيف و فتح باب الغرفة ، ظهر إدوارد مع إبتسامته اللطيف كالعادة ، و قال لكلاود ” لقد إستيقظت أخيرا ، لقد كنت نائما ليوم كامل ” .
هذه المرة لم يتردد و دخل مباشرة ، ربما لأنه كان يعلم أنه لن يحصل له شيء .
جلس على مقعد داخل الآلة ، حيث كان المقعد الوحيد فيها ، و أخد ينظر لدريك مرتبكا .
بدأت قطع من النيزك تتناثر متساقطة على الكوكب ، و كان كلاود يشاهده مرتعبا من الجانب ، لقد كان قد نسي أمر الكرة الحمراء في يده تماما .
عندما إلتفت ، رأى منظرا جعله يائسا ، ظهرت كرة نارية عملاقة تتحرك بشكل مرعب بإتجاهه ، و في نفس الوقت ، ظهر كوكب أخضر عملاق وراءه .
ظهرت إنفجارات ضخمة من الكوكب الأخضر ، حيث كانت آخر ما رآه كلاود بعد أن أظلمت رؤيته مرة أخرى .
سقطت الكرة الحمراء الصغيرة من يده بعدها مباشرة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل هذا مر أمام أعينه في لحضة ، حيث شاهد أغرب منظر في حياته ، تجنب النيزك بغرابة و شاهده و هو يسقط على الكوكب .
******************
” آه ، هذا مؤلم ” فتح كلاود عينه ببطئ ، و وجد نفسه متكئا على سرير كبير ، لقد كان في غرفة واسعة تتسع لسرير كبير و مكتب دراسة و حمام ، لقد كانت نظيفة و مرتبة ، أفضل من أي شيء رآه كلاود من قبل .
كل هذا مر أمام أعينه في لحضة ، حيث شاهد أغرب منظر في حياته ، تجنب النيزك بغرابة و شاهده و هو يسقط على الكوكب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد كلاود قليلا ، لكنه حزم أمره و تقدم نحو الآلة ، لم يكن يعرف مالذي سيفعله و مالذي ينتظره ، لذا فقد شعر بالإرتباك .
طرق … طرق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد كلاود قليلا ، لكنه حزم أمره و تقدم نحو الآلة ، لم يكن يعرف مالذي سيفعله و مالذي ينتظره ، لذا فقد شعر بالإرتباك .
سمع طرق خفيف و فتح باب الغرفة ، ظهر إدوارد مع إبتسامته اللطيف كالعادة ، و قال لكلاود ” لقد إستيقظت أخيرا ، لقد كنت نائما ليوم كامل ” .
” آه ، لا تنظر إلي هكذا ، كل ما عليك هو الصمود لأطول مدة ممكنة ، إذا لم تستطع فقم برمي هذه الكرة الحمراء و ستخرج طبيعيا ” رمى نحوه كرة حمراء صغيرة ، و بعد إمساك كلاود لها ، أغلق الآلة .
” يوم كامل ؟ ” تحدث كلاود ، و بعدها ظهر ألم حاد في رأسه ، بدأت العديد من الصور بالتدفق إلى عقله ، حيث بدأ يتذكر ما حدث له بعد ذخوله الآلة الكروية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أين أنا ” سأل كلاود بصوت خافت ، لكن الإجابة فاجأته تماما .
ظهرت إنفجارات ضخمة من الكوكب الأخضر ، حيث كانت آخر ما رآه كلاود بعد أن أظلمت رؤيته مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد كلاود قليلا ، لكنه حزم أمره و تقدم نحو الآلة ، لم يكن يعرف مالذي سيفعله و مالذي ينتظره ، لذا فقد شعر بالإرتباك .
” القصر الملكي ” إبتسم إدوارد بلطافة و هو ينطق بالكلمتين الأخيرتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وسط القاعة كان هناك ما يشبه المركبة الفضائية ، كان لونها رماديا ، حيث أن هيكلها الخارجي كان مصنوعا من الفولاد .
نهاية الفصل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات