بدء الاختبار
الفصل 7 – بدء الاختبار
أشار فيليكس نحو أقرب مدخل —ممر مظلم.
“حظًا موفقًا—”
“قد الطريق”
ترددت كلمات رورك بينما تأوهت البوابات الفولاذية وهي تنفتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب جسد ليو ، حيث اشتدت قبضته على الخنجر بينما كان عقله يبحث بيأس عن إجابة.
على الفور ، انفجر المتسابقون المتجمعون في حركة محمومة.
أصدرت أضواء فلورية وامضة أزيزًا خافتًا فوقهم ، لكنها لم تفلح في إنارة معظم المكان الداخلي ، تاركة الظلال تعج بالأخطار المجهولة.
مثل سدٍّ ينهار ، اندفعوا إلى الأمام ، متفرقين في الظلام الذي يبتلع أرض السجن المهجورة.
تجمد فيليكس ، حيث اختفت ابتسامته وشحب وجهه المستدير وتكونت دمعة في زاوية عينه لتنزلق على خده.
دَوَت الأحذية فوق الارض الفولاذية المتشققة ، وامتدت الظلال تحت الأضواء الخافتة ، بينما ترددت أصوات الخطوات المستعجلة.
لم ينتظر فيليكس ، حيث استدار واندفع نحو المدخل مع خطوات ثقيلة صاخبة ، على عكس ليو ، الذي تبعه بصمت ورشاقة.
تشنج فيليكس عندما اندلعت الفوضى من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما يهم هو أنك تستطيع القتال ، أليس كذلك؟ يمكنك الدفاع عن نفسك إن هاجمنا أحدهم ، أليس كذلك؟”
كان وجهه المستدير متوترًا ومتوردًا بالفعل ، وقطرات العرق اللامعة تتلألأ على جبينه.
أشار فيليكس نحو أقرب مدخل —ممر مظلم.
“ليو… يجب أن—” تحدث فيليكس بصوت يرتجف.
“خيار جيد” قال ليو بهدوء ، موجهًا إيماءة صغيرة إلى فيليكس.
لكن ليو لم يكن يستمع.
من كان معلمه؟
كانت عيناه الحادة تتنقلان بسرعة عبر أسطح الهياكل المتداعية ، وأبراج المراقبة ، ومداخل السجن التي فتحت أفواهها كوحوش متربصة.
استند فيليكس إلى الجدار قليلًا ، ثم وضع ذراعيه في شكل متقاطع.
فوق.
أصدرت أضواء فلورية وامضة أزيزًا خافتًا فوقهم ، لكنها لم تفلح في إنارة معظم المكان الداخلي ، تاركة الظلال تعج بالأخطار المجهولة.
صرخت غرائزه ليتسلق ، ليجد نقطة مراقبة—مكانًا يتيح له رؤية كل شيء.
“حسنًا… لا يهم” قال فيليكس وهو يحاول الابتسام مرة اخرى ، رغم أنها كانت أضعف هذه المرة.
في هذا المكان المفتوح ، الارتفاع يعني السيطرة والنجاة.
امتد الصمت بينهم ، أثقل من ذي قبل.
لكن عندها نظر إلى فيليكس ، الذي كانت عيناه الواسعة تتنقل بتوتر عبر الساحة. لم يكن فيليكس مناسبًا للتسلق ولم يكن مناسبًا للقتال أيضًا.
**********
للحظة وجيزة ، تلاقت أعينهم.
كان ذلك صحيحًا ، في هذه اللحظة ، لم يكن مختلفًا عن شخص عادي.
أشار فيليكس نحو أقرب مدخل —ممر مظلم.
“قد الطريق”
تردد ليو ، لكنه أحكم قبضته على خنجره… ثم أومأ برأسه.
“يمكنني المحاولة”
“قد الطريق”
لكن عندها نظر إلى فيليكس ، الذي كانت عيناه الواسعة تتنقل بتوتر عبر الساحة. لم يكن فيليكس مناسبًا للتسلق ولم يكن مناسبًا للقتال أيضًا.
لم ينتظر فيليكس ، حيث استدار واندفع نحو المدخل مع خطوات ثقيلة صاخبة ، على عكس ليو ، الذي تبعه بصمت ورشاقة.
فوق.
اختفى الاثنان في الممر المظلم ، ثم انغلقت بوابات الاختبار خلفهم فورًا ، حيث كانوا آخر من يتحرك.
ولكن بعد ذلك ، تنهد فيليكس ، ومسح وجهه بخشونة بظهر كمه ، ثم قدم صلاة صامتة لأسلافه.
**********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دَوَت الأحذية فوق الارض الفولاذية المتشققة ، وامتدت الظلال تحت الأضواء الخافتة ، بينما ترددت أصوات الخطوات المستعجلة.
كان الهواء داخل الممر ذو رائحة ثقيلة وكريهة ، حيث كان مشبعًا برائحة الصدأ والعفن.
بعد عدة دقائق من الحركة الصامتة ، توقف فيليكس وتوقف فجأة عند مفترق طرق — ممرين طويلين وفارغين على حد سواء.
أصدرت أضواء فلورية وامضة أزيزًا خافتًا فوقهم ، لكنها لم تفلح في إنارة معظم المكان الداخلي ، تاركة الظلال تعج بالأخطار المجهولة.
**********
*كرانش*
‘قاتل مخمور؟ ما هذا النوع السخيف من القتلة؟’ تساءل ليو ، لكنه احتفظ بشكوكه لنفسه.
تحطمت قطع زجاج تحت أقدامهم.
بعد عدة دقائق من الحركة الصامتة ، توقف فيليكس وتوقف فجأة عند مفترق طرق — ممرين طويلين وفارغين على حد سواء.
تبع ليو وراء فيليكس ، وخنجره في يديه ، مع عيونه التي تفحص كل باب وكل ظل وكل حركة عابرة.
**********
بعد عدة دقائق من الحركة الصامتة ، توقف فيليكس وتوقف فجأة عند مفترق طرق — ممرين طويلين وفارغين على حد سواء.
كان الهواء داخل الممر ذو رائحة ثقيلة وكريهة ، حيث كان مشبعًا برائحة الصدأ والعفن.
استدار نحو ليو ، وصدره يتحرك بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه الحادة تتنقلان بسرعة عبر أسطح الهياكل المتداعية ، وأبراج المراقبة ، ومداخل السجن التي فتحت أفواهها كوحوش متربصة.
“هنا ، يمكننا رؤية أي شخص يقترب من كلا الاتجاهين. لن يتمكنوا من مفاجأتنا”
‘قاتل مخمور؟ ما هذا النوع السخيف من القتلة؟’ تساءل ليو ، لكنه احتفظ بشكوكه لنفسه.
اجتاحت نظرة ليو الحادة التقاطع.
‘قاتل مخمور؟ ما هذا النوع السخيف من القتلة؟’ تساءل ليو ، لكنه احتفظ بشكوكه لنفسه.
لا توجد زوايا يمكن للمهاجمين الاختباء فيها ، بينما هناك مساحة كافية للرد عند الحاجة.
“ماذا عنك؟ ما هي مهاراتك؟ من أي عشيرة أنت؟ الطريقة التي تتحرك بها بصمت… إنها غير طبيعية. لا بد أنك تلقيت تدريبًا من نخبة ما ، أليس كذلك؟ لكن لا أستطيع معرفة أيهم”
لم يكن هذا هو المكان المثالي الذي كان سيفضله ، لكنه كان اختيارًا ذكيًا ومنطقيًا.
“أنا لست ضعيفًا يا ليو. أنا ما يمكنك أن تسميه بـ القاتل المخمور”، قال فيليكس مع ابتسامة كبيرة “كلما شربت أكثر ، أصبحت أقوى. عادةً ما أحتاج إلى ساعة أو ساعتين للدخول في الحالة ، ولكن بمجرد أن أتحول ، أوه يا فتى ، لن تتعرف عليّ حتى”.
“خيار جيد” قال ليو بهدوء ، موجهًا إيماءة صغيرة إلى فيليكس.
ترددت كلمات رورك بينما تأوهت البوابات الفولاذية وهي تنفتح.
أخرج فيليكس النفس الذي كان يحبسه ، وارتخت كتوفه قليلًا وهو يستند إلى الجدار الفولاذي البارد.
“فلتغطي أحد الممرات ، وسأتولى الآخر. إذا اقترب أحد من جهتي ، فسأبلغك فورًا” قال فيليكس بصوت ثابت بشكل مفاجئ رغم العرق المتصبب على جبهته “كل ما عليك فعله هو الصمود في الساعات الأولى ، بعد ذلك… سأعتني بالباقي”.
لفترة وجيزة ، لم يتحدث أي منهم ، بينما ملأ الطنين الخافت للأضواء المتذبذبة الفراغ بينهم.
رفع ليو حاجبه وقال “تعتني بالباقي؟ ماذا تعني؟ هل تخطط للتحول الى مقاتل قوي بعد ساعة أو ساعتين؟”
ابتسم فيليكس بشدة ثم نقر على أحد الزجاجات المربوطة بحزامه مع شعور من الفخر “بالضبط! إذا كنت صاحيا ، سأبدو بهذا الشكل ، ولكن عندما أكون مخمورا؟ حينها سأكون كابوسًا”
“هنا ، يمكننا رؤية أي شخص يقترب من كلا الاتجاهين. لن يتمكنوا من مفاجأتنا”
حدق ليو به بدون أن يرمش.
ترددت كلمات رورك بينما تأوهت البوابات الفولاذية وهي تنفتح.
“أنا لست ضعيفًا يا ليو. أنا ما يمكنك أن تسميه بـ القاتل المخمور”، قال فيليكس مع ابتسامة كبيرة “كلما شربت أكثر ، أصبحت أقوى. عادةً ما أحتاج إلى ساعة أو ساعتين للدخول في الحالة ، ولكن بمجرد أن أتحول ، أوه يا فتى ، لن تتعرف عليّ حتى”.
أخرج فيليكس النفس الذي كان يحبسه ، وارتخت كتوفه قليلًا وهو يستند إلى الجدار الفولاذي البارد.
لفترة من الوقت ، حدق ليو في فيليكس مع تعبير غير مقروء.
ولكن بعد ذلك ، تنهد فيليكس ، ومسح وجهه بخشونة بظهر كمه ، ثم قدم صلاة صامتة لأسلافه.
‘قاتل مخمور؟ ما هذا النوع السخيف من القتلة؟’ تساءل ليو ، لكنه احتفظ بشكوكه لنفسه.
“هنا ، يمكننا رؤية أي شخص يقترب من كلا الاتجاهين. لن يتمكنوا من مفاجأتنا”
على الأقل ، كان لدى فيليكس خطة ، وهذا أفضل من لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة ، تلاقت أعينهم.
استند فيليكس إلى الجدار قليلًا ، ثم وضع ذراعيه في شكل متقاطع.
“ماذا عنك؟ ما هي مهاراتك؟ من أي عشيرة أنت؟ الطريقة التي تتحرك بها بصمت… إنها غير طبيعية. لا بد أنك تلقيت تدريبًا من نخبة ما ، أليس كذلك؟ لكن لا أستطيع معرفة أيهم”
على الفور ، انفجر المتسابقون المتجمعون في حركة محمومة.
تصلب جسد ليو ، حيث اشتدت قبضته على الخنجر بينما كان عقله يبحث بيأس عن إجابة.
كان الهواء داخل الممر ذو رائحة ثقيلة وكريهة ، حيث كان مشبعًا برائحة الصدأ والعفن.
من كان معلمه؟
“أنا… أنا لا أعلم. لا أستطيع أن أتذكر” قال ليو أخيرًا مع صوت منخفض ومشدود.
تردد صدى السؤال في عقله ، ولكن بدلاً من الوضوح ، كان هناك ألم فقط — ألم حاد قد شل أفكاره.
في هذا المكان المفتوح ، الارتفاع يعني السيطرة والنجاة.
قبض على فكه وهو يحبس أنفاسه بشدة.
كان الهواء داخل الممر ذو رائحة ثقيلة وكريهة ، حيث كان مشبعًا برائحة الصدأ والعفن.
“أنا… أنا لا أعلم. لا أستطيع أن أتذكر” قال ليو أخيرًا مع صوت منخفض ومشدود.
فوق.
ضيّق فيليكس عينيه ، حيث تلاشى مزاجه المرح السابق مع تسلل القلق إلى ملامحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد موتنا ، ستلاحقك روحي إلى الأبد ، يا ليو بدون مهارات. في وسط حشد مليء بالقتلة عديمي الرحمة ، لقد خدعتني لأتحد معك” قال فيليكس ، بينما ابتسم ليو عند كلماته.
“ماذا تعني بأنك لا تعلم؟… هل كان معلمك يرتدي قناعًا أثناء تدريبك؟ هل كانت هويته مخفية أو شيء من هذا القبيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد موتنا ، ستلاحقك روحي إلى الأبد ، يا ليو بدون مهارات. في وسط حشد مليء بالقتلة عديمي الرحمة ، لقد خدعتني لأتحد معك” قال فيليكس ، بينما ابتسم ليو عند كلماته.
هز ليو رأسه ببطء “لا. أنا فقط… لا أستطيع التذكر”
لكن عندها نظر إلى فيليكس ، الذي كانت عيناه الواسعة تتنقل بتوتر عبر الساحة. لم يكن فيليكس مناسبًا للتسلق ولم يكن مناسبًا للقتال أيضًا.
لفترة وجيزة ، لم يتحدث أي منهم ، بينما ملأ الطنين الخافت للأضواء المتذبذبة الفراغ بينهم.
لا توجد زوايا يمكن للمهاجمين الاختباء فيها ، بينما هناك مساحة كافية للرد عند الحاجة.
“حسنًا… لا يهم” قال فيليكس وهو يحاول الابتسام مرة اخرى ، رغم أنها كانت أضعف هذه المرة.
“ما يهم هو أنك تستطيع القتال ، أليس كذلك؟ يمكنك الدفاع عن نفسك إن هاجمنا أحدهم ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت قطع زجاج تحت أقدامهم.
تردد ليو وهو يركز عيونه الحادة على نظرة فيليكس المفعمة بالأمل.
من كان معلمه؟
“يمكنني المحاولة”
فوق.
تجمد فيليكس ، حيث اختفت ابتسامته وشحب وجهه المستدير وتكونت دمعة في زاوية عينه لتنزلق على خده.
هز ليو رأسه ببطء “لا. أنا فقط… لا أستطيع التذكر”
“أنت… تمزح؟ من فضلك ، قُل لي أنك تمزح. أنت قوي ، صحيح؟ كان من المفترض أن تساعدني على النجاة! لديك مهارات تعتمد على المانا أو تقنيات سرية ، أليس كذلك؟ أنت… يمكنك قتل الناس بقدراتك ، أليس كذلك؟”
ترددت كلمات رورك بينما تأوهت البوابات الفولاذية وهي تنفتح.
“لا. لا أتذكر أن لدي أي مهارات” تردد صوت ليو الناعم ولكن حاسم.
“أنا… أنا لا أعلم. لا أستطيع أن أتذكر” قال ليو أخيرًا مع صوت منخفض ومشدود.
اهتز فيليكس ، وارتخت كتوفه ، حيث بدا للحظة وكأنه استُنزِف تمامًا.
تجمد فيليكس ، حيث اختفت ابتسامته وشحب وجهه المستدير وتكونت دمعة في زاوية عينه لتنزلق على خده.
امتد الصمت بينهم ، أثقل من ذي قبل.
‘قاتل مخمور؟ ما هذا النوع السخيف من القتلة؟’ تساءل ليو ، لكنه احتفظ بشكوكه لنفسه.
ولكن بعد ذلك ، تنهد فيليكس ، ومسح وجهه بخشونة بظهر كمه ، ثم قدم صلاة صامتة لأسلافه.
“أنا… أنا لا أعلم. لا أستطيع أن أتذكر” قال ليو أخيرًا مع صوت منخفض ومشدود.
“سنموت هنا… سنموت مثل الكلاب… كلاب جميلة … ولكن ذكية” قال ذلك وهو يفتح إحدى جرار الخمر ويبدأ في شربها بسرعات تفوق قدرات البشر.
هز ليو رأسه ببطء “لا. أنا فقط… لا أستطيع التذكر”
“بعد موتنا ، ستلاحقك روحي إلى الأبد ، يا ليو بدون مهارات. في وسط حشد مليء بالقتلة عديمي الرحمة ، لقد خدعتني لأتحد معك” قال فيليكس ، بينما ابتسم ليو عند كلماته.
لكن عندها نظر إلى فيليكس ، الذي كانت عيناه الواسعة تتنقل بتوتر عبر الساحة. لم يكن فيليكس مناسبًا للتسلق ولم يكن مناسبًا للقتال أيضًا.
كان ذلك صحيحًا ، في هذه اللحظة ، لم يكن مختلفًا عن شخص عادي.
اهتز فيليكس ، وارتخت كتوفه ، حيث بدا للحظة وكأنه استُنزِف تمامًا.
“حظًا موفقًا—”
الترجمة: Hunter
“أنا… أنا لا أعلم. لا أستطيع أن أتذكر” قال ليو أخيرًا مع صوت منخفض ومشدود.
أصدرت أضواء فلورية وامضة أزيزًا خافتًا فوقهم ، لكنها لم تفلح في إنارة معظم المكان الداخلي ، تاركة الظلال تعج بالأخطار المجهولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
