تخيلات غريبة
الفصل 15 – تخيلات غريبة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيا فيليكس ، علينا أن نتحرك” قال ليو بقلق بمجرد انتهاء القتال.
انطبقت هذه المعلومة بشكل مثالي في عقل ليو. بدا أن التحسينات الجينية في هذا العالم لم تكن مجرد فرضيات ممكنة ، بل كانت شائعة. عندما تذكر الأفراد الذين رأهم في عربة النقل ، أدرك الآن مدى انتشار هذه التعديلات.
لم يكن على استعداد للبقاء في الشرفة ، ليس بعد أن تم كشف موقعهم بالكامل.
لحسن حظ ليو ، بحلول هذه اللحظة ، كانوا قد وصلوا إلى درج آخر بدا وكأنه يقود إلى شرفة ، واضعًا حدًا لهذه المحادثة السخيفة.
“التحرك؟ لكننا وصلنا للتو” تمتم فيليكس متذمرًا ، وهو يترنح قليلًا بينما كان يمسح الدم عن سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم” تابع فيليكس وهو يتمايل قليلاً “لا يزال بإمكاني احترام أولئك الذين يفعلون ذلك لتحسين أنفسهم كمحاربين. مثل الحصول على عيون الصقر للرؤية بعيدة المدى للرماة ، أو عيون قطة للرؤية الليلية”
كان صوته ممزوجا بالانزعاج وعدم التصديق.
“التحرك؟ لكننا وصلنا للتو” تمتم فيليكس متذمرًا ، وهو يترنح قليلًا بينما كان يمسح الدم عن سيفه.
لم يكلف ليو نفسه عناء الجدال ، حيث أمسك بذراع فيليكس وسحبه بقوة إلى ممرات السجن ذات الإضاءة الخافتة.
“توقف!” صرخ ليو ، مقاطعًا فيليكس قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه “من فضلك. توقف”
تعثر فيليكس لكنه تبعه في النهاية ، متمتمًا بكلمات غير مفهومة عن كيف أن ليو “لا يقدّر العمل الجاد” وكيف أنه “دائمًا ما يندفع نحو الكارثة التالية”.
“إحدى الفتيات التي أحببتها وقعت مع أحد هؤلاء الأوغاد القذرين الذين حصلوا على عضو خنزير” تابع فيليكس مع صوت مغمور بالمرارة “بالطبع ، لم يكن لدي أي فرصة بعدها فطول خاصتي يبلغ 2.5 إنش ، لكنه غير محسن جينيًا مثله”
واصل الاثنان البحث عن درج مؤدي إلى شرفة مختلفة ، ولكن هذه المرة ، بدأ عقل ليو بالشرود.
“التحرك؟ لكننا وصلنا للتو” تمتم فيليكس متذمرًا ، وهو يترنح قليلًا بينما كان يمسح الدم عن سيفه.
في العادة ، ستمسح عيناه الحادة الممرات ، لكن أفكاره ظلت عالقة في القتال الذي انتهى للتو ، وكيف كان على بعد ثوان فقط من مواجهة الموت المؤكد.
“لماذا لم يتباطأ الوقت معي هذه المرة؟ ما الخطأ الذي ارتكبته؟” تساءل ليو ، والثقة التي اكتسبها من قتاله الأول تتلاشى وهو يكافح لفهم سبب عدم قدرته على إعادة تفعيل نفس التأثير.
“لماذا لم يتباطأ الوقت معي هذه المرة؟ ما الخطأ الذي ارتكبته؟” تساءل ليو ، والثقة التي اكتسبها من قتاله الأول تتلاشى وهو يكافح لفهم سبب عدم قدرته على إعادة تفعيل نفس التأثير.
“هل تعني أن الآخرين في هذا الاختبار — أولئك الذين لديهم عيون تشبه الأفاعي وقرون تنمو من رؤوسهم — هم بشر معدلون وراثيًا؟” سأل ليو وهو يضيق عيونه.
بعد انتصاره الأول ، افترض أن تأثير تباطؤ الوقت كان شيئًا فطريًا—قدرة طبيعية ستنشط تلقائيًا عند دخوله في قتال. لكن هذا الافتراض بدا الآن ساذجا ، بل أحمقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن من ناحية أخرى … النساء اللاتي لديهن لزوجة—”
على الأرجح ، هي “مهارة”، مثل مهارة فارا على تقسيم خناجرها في الهواء. لكن مشكلته كانت أنه ، على عكس فارا ، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تفعيل مهارته.
على الأرجح ، هي “مهارة”، مثل مهارة فارا على تقسيم خناجرها في الهواء. لكن مشكلته كانت أنه ، على عكس فارا ، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تفعيل مهارته.
كانت المعرفة حول كيفية استخدامها ، مثل العديد من الأمور الأخرى عن نفسه ، محبوسة داخل شظايا ذكرياته المفقودة ، مما جعله مترددًا بشأن أي معركة مستقبلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن من ناحية أخرى … النساء اللاتي لديهن لزوجة—”
“فيليكس ، لديك مهارات خاصة ، اليس كذلك؟ ماذا يمكنك أن تخبرني عنها؟” سأل ليو ، على أمل استخراج أي معرفة مفيدة من شريكه المخمور. لكن توقع إجابة جيدة من فيليكس كان مثل الطلب من قرد أن يشرح حساب له التفاضل والتكامل.
في العادة ، ستمسح عيناه الحادة الممرات ، لكن أفكاره ظلت عالقة في القتال الذي انتهى للتو ، وكيف كان على بعد ثوان فقط من مواجهة الموت المؤكد.
“مهارتي الخاصة هي جمالي الطبيعي! أنا الرجل الأكثر وسامة في هذا الاختبار. لدي حمض نووي طبيعي بنسبة 100% ، لم احصل على حمض نووي حيواني من أجل تحسينات. انا بشري بنسبة 100%—” أعلن فيليكس بفخر، مبتسمًا بغطرسة.
وضع ليو يده على جبهته بإحباط ، شاهقا بحدة. كان هذا بالضبط مستوى السخافة الذي توقعه.
تعثر فيليكس لكنه تبعه في النهاية ، متمتمًا بكلمات غير مفهومة عن كيف أن ليو “لا يقدّر العمل الجاد” وكيف أنه “دائمًا ما يندفع نحو الكارثة التالية”.
ولكن على الرغم من مدى السخافة التي تبدو عليها كلمات فيليكس ، إلا أن هناك شيئًا أثار اهتمام ليو — معلومة لم يستطع تجاهلها.
في العادة ، ستمسح عيناه الحادة الممرات ، لكن أفكاره ظلت عالقة في القتال الذي انتهى للتو ، وكيف كان على بعد ثوان فقط من مواجهة الموت المؤكد.
“هل تعني أن الآخرين في هذا الاختبار — أولئك الذين لديهم عيون تشبه الأفاعي وقرون تنمو من رؤوسهم — هم بشر معدلون وراثيًا؟” سأل ليو وهو يضيق عيونه.
الترجمة: Hunter
أخرج فيليكس لسانه ثم أصدر صوتًا ساخرًا “بالطبع لا! ليس جميعهم بشرًا. بعضهم من الأقزام ، عرق الوحوش ، إلف ، مهجنين. لكن نعم ، إذا لم يكن لديهم شعر جسدي كثيف وكان لديهم ميزات حيوانية ، فمن المؤكد أنهم قاموا بدمج حمضهم النووي مع حمض حيواني لتعزيز قدراتهم”
“التحرك؟ لكننا وصلنا للتو” تمتم فيليكس متذمرًا ، وهو يترنح قليلًا بينما كان يمسح الدم عن سيفه.
انطبقت هذه المعلومة بشكل مثالي في عقل ليو. بدا أن التحسينات الجينية في هذا العالم لم تكن مجرد فرضيات ممكنة ، بل كانت شائعة. عندما تذكر الأفراد الذين رأهم في عربة النقل ، أدرك الآن مدى انتشار هذه التعديلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكلف ليو نفسه عناء الجدال ، حيث أمسك بذراع فيليكس وسحبه بقوة إلى ممرات السجن ذات الإضاءة الخافتة.
“كما تعلم” تابع فيليكس وهو يتمايل قليلاً “لا يزال بإمكاني احترام أولئك الذين يفعلون ذلك لتحسين أنفسهم كمحاربين. مثل الحصول على عيون الصقر للرؤية بعيدة المدى للرماة ، أو عيون قطة للرؤية الليلية”
“لماذا لم يتباطأ الوقت معي هذه المرة؟ ما الخطأ الذي ارتكبته؟” تساءل ليو ، والثقة التي اكتسبها من قتاله الأول تتلاشى وهو يكافح لفهم سبب عدم قدرته على إعادة تفعيل نفس التأثير.
تغير تعبير وجه فيليكس “ولكن ما لا أستطيع احترامه هو الرجال الذين يعدّلون أعضاءهم التناسلية ليصبحوا مثل أعضاء الخنازير فقط من أجل إمتاع النساء بشكل أفضل”
كان صوته ممزوجا بالانزعاج وعدم التصديق.
رمش ليو وهو مصعوق بالكامل “ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم” تابع فيليكس وهو يتمايل قليلاً “لا يزال بإمكاني احترام أولئك الذين يفعلون ذلك لتحسين أنفسهم كمحاربين. مثل الحصول على عيون الصقر للرؤية بعيدة المدى للرماة ، أو عيون قطة للرؤية الليلية”
“إحدى الفتيات التي أحببتها وقعت مع أحد هؤلاء الأوغاد القذرين الذين حصلوا على عضو خنزير” تابع فيليكس مع صوت مغمور بالمرارة “بالطبع ، لم يكن لدي أي فرصة بعدها فطول خاصتي يبلغ 2.5 إنش ، لكنه غير محسن جينيًا مثله”
انطبقت هذه المعلومة بشكل مثالي في عقل ليو. بدا أن التحسينات الجينية في هذا العالم لم تكن مجرد فرضيات ممكنة ، بل كانت شائعة. عندما تذكر الأفراد الذين رأهم في عربة النقل ، أدرك الآن مدى انتشار هذه التعديلات.
شعر ليو بأن وجهه يظلم ، مرتعبًا من الانحراف الصادم الذي كان فيليكس يلمّح إليه. إذا كان ما قاله صحيحًا ، فإن هذا العالم كان أكثر فسادًا مما تخيّل في البداية.
تعثر فيليكس لكنه تبعه في النهاية ، متمتمًا بكلمات غير مفهومة عن كيف أن ليو “لا يقدّر العمل الجاد” وكيف أنه “دائمًا ما يندفع نحو الكارثة التالية”.
“ولكن من ناحية أخرى … النساء اللاتي لديهن لزوجة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم” تابع فيليكس وهو يتمايل قليلاً “لا يزال بإمكاني احترام أولئك الذين يفعلون ذلك لتحسين أنفسهم كمحاربين. مثل الحصول على عيون الصقر للرؤية بعيدة المدى للرماة ، أو عيون قطة للرؤية الليلية”
“توقف!” صرخ ليو ، مقاطعًا فيليكس قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه “من فضلك. توقف”
“إحدى الفتيات التي أحببتها وقعت مع أحد هؤلاء الأوغاد القذرين الذين حصلوا على عضو خنزير” تابع فيليكس مع صوت مغمور بالمرارة “بالطبع ، لم يكن لدي أي فرصة بعدها فطول خاصتي يبلغ 2.5 إنش ، لكنه غير محسن جينيًا مثله”
نظر إليه فيليكس وكأنه مستاء. “ماذا؟ لا تقل لي إنك لم تفكر أبدًا في فعلها مع إحداهن. أعني ، ياااه ، يا لها من تجربة” أغلق عينيه ولعق الهواء ، مظهرًا تعبيرًا ينضح بالانحراف.
ولكن على الرغم من مدى السخافة التي تبدو عليها كلمات فيليكس ، إلا أن هناك شيئًا أثار اهتمام ليو — معلومة لم يستطع تجاهلها.
شعر ليو بمعدته وهي تتقلّب ، بينما استدار محاولًا كبت موجة الغثيان التي اجتاحته “لن أنسى وجهه اليوم أبدًا” فكر بمرارة “سيلحق هذا بي ككابوس لبقية حياتي”
كان صوته ممزوجا بالانزعاج وعدم التصديق.
لحسن حظ ليو ، بحلول هذه اللحظة ، كانوا قد وصلوا إلى درج آخر بدا وكأنه يقود إلى شرفة ، واضعًا حدًا لهذه المحادثة السخيفة.
“مهارتي الخاصة هي جمالي الطبيعي! أنا الرجل الأكثر وسامة في هذا الاختبار. لدي حمض نووي طبيعي بنسبة 100% ، لم احصل على حمض نووي حيواني من أجل تحسينات. انا بشري بنسبة 100%—” أعلن فيليكس بفخر، مبتسمًا بغطرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم” تابع فيليكس وهو يتمايل قليلاً “لا يزال بإمكاني احترام أولئك الذين يفعلون ذلك لتحسين أنفسهم كمحاربين. مثل الحصول على عيون الصقر للرؤية بعيدة المدى للرماة ، أو عيون قطة للرؤية الليلية”
الترجمة: Hunter
شعر ليو بمعدته وهي تتقلّب ، بينما استدار محاولًا كبت موجة الغثيان التي اجتاحته “لن أنسى وجهه اليوم أبدًا” فكر بمرارة “سيلحق هذا بي ككابوس لبقية حياتي”
“هيا فيليكس ، علينا أن نتحرك” قال ليو بقلق بمجرد انتهاء القتال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات