حالة تأهب قصوى
الفصل 19 – حالة تأهب قصوى
ابتلع فيليكس لعابه بصعوبة ، ثم توجه نحو البلورة.
تلاشى الضباب الذي خلقته المرأة بسرعة بعد أن تم شل حركتها ، كاشفًا عن الشرفة بالكامل مرة أخرى.
‘العفو عمن لن يعفو عني… هذه ليست رحمة بل غباء’ فكر بمرارة.
تركزت عيون ليو الحادة على خصمته ، التي كانت مستلقية ، تتلوى من الالم.
وعلى الرغم من صراخ المرأة وصخب قتالهم ، إلا ان ليو قرر البقاء على الشرفة لبقية هذه المرحلة النهائية.
كان وجهها يشعر بالألم الشديد ، بينما كانت يداها المرتعشة تمسكان بالخنجر المغروس في عمودها الفقري.
لكن نبرة ليو لم تترك مجالاً للتفاوض “افعلها” صرخ بصوت حاد ، مما جعل فيليكس يستفيق من شروده.
حاولت يائسة انتزاع الخنجر من جسدها ، ولكن الزاوية التي كان عالقًا بها قد جعلت من المستحيل أن تحشد ذراعاها القوة الكافية لإخراجه.
الفصل 19 – حالة تأهب قصوى
“آآآآه!!” تردد صوت صراخها عبر الشرفة ، مزعجا ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أنا مختلف عن الآخرين حقا؟ أم أنني مجرد قاتل آخر يتظاهر بأنه ليس كذلك؟’
مرّ وميض من الانزعاج على وجهه ، بينما اجتاحه شعور قوي بإنهاء حياتها على الفور. ولكن قبل أن يتمكن من التصرف ، لفت انتباهه بريق خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يحاول بشكل واعٍ أن يكون مختلفًا عن القتلة من حوله؟ ليثبت لنفسه أنه ليس مثلهم؟ أم كان مجرد تصرف ساذج وضعيف قد يكلفه حياته يومًا ما؟
بلورة النقل الآني الخاصة بها.
حاولت يائسة انتزاع الخنجر من جسدها ، ولكن الزاوية التي كان عالقًا بها قد جعلت من المستحيل أن تحشد ذراعاها القوة الكافية لإخراجه.
أثناء سقوطها ، انزلقت البلورة من قبضتها وتدحرجت لبضعة أقدام بعيدًا عنها.
“عد إلى موقعك” أمر ليو ببرود ، قاطعًا الصمت المتوتر.
غيّر ذلك مجرى الأمور تمامًا. لم تعد تشكل تهديدًا ، حيث أصبحت الآن تحت رحمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو لم يقل شيئًا ، وظلت نظراته ثابتة على الأفق ، وقبضته تشتد حول الخنجر في يده حتى ابيضّت مفاصله.
“أرجوك… لا تقتلني!” صرخت بصوت مرتجف ، بينما كانت عيناها الممتلئة بالرعب تتنقل بين ليو وفيليكس.
الفصل 19 – حالة تأهب قصوى
ظل ليو ثابتًا مع ملامح غامضة بينما حول نظره نحو فيليكس.
لكن حتى يحين ذلك الوقت ، كان على ليو وفيليكس أن يبقوا في حالة تأهب قصوى—فالاختبار لم ينتهِ بعد.
بدون أن يتحدث ، أشار برأسه نحو البلورة.
“اسحقها” قال ببرود.
“اسحقها” قال ببرود.
ابتلع فيليكس لعابه بصعوبة ، ثم توجه نحو البلورة.
تردد فيليكس ، مع وجه شاحب وحركات مترددة.
بلورة النقل الآني الخاصة بها.
لا يزال هجوم المرأة السابق يثقل عليه ، وتوسلاتها قد زادت من تردده.
“عد إلى موقعك” أمر ليو ببرود ، قاطعًا الصمت المتوتر.
لكن نبرة ليو لم تترك مجالاً للتفاوض “افعلها” صرخ بصوت حاد ، مما جعل فيليكس يستفيق من شروده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو لم يقل شيئًا ، وظلت نظراته ثابتة على الأفق ، وقبضته تشتد حول الخنجر في يده حتى ابيضّت مفاصله.
ابتلع فيليكس لعابه بصعوبة ، ثم توجه نحو البلورة.
ألقى نظرة أخيرة متوترة على المرأة التي كانت لا تزال تتوسل لإنقاذ حياتها ، قبل أن يرفع حذائه ويسحق الجوهرة المتوهجة.
ألقى نظرة أخيرة متوترة على المرأة التي كانت لا تزال تتوسل لإنقاذ حياتها ، قبل أن يرفع حذائه ويسحق الجوهرة المتوهجة.
“اسحقها” قال ببرود.
*كراش*
غيّر ذلك مجرى الأمور تمامًا. لم تعد تشكل تهديدًا ، حيث أصبحت الآن تحت رحمته.
تحطمت البلورة ، مطلقةً ضوءًا ساطعًا أضاء الشرفة للحظات.
غيّر ذلك مجرى الأمور تمامًا. لم تعد تشكل تهديدًا ، حيث أصبحت الآن تحت رحمته.
توقفت صرخات المرأة فجأة ، بينما تحول جسدها إلى جزيئات متلألئة ، لتختفي عن الأنظار في لمح البصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أنا مختلف عن الآخرين حقا؟ أم أنني مجرد قاتل آخر يتظاهر بأنه ليس كذلك؟’
وهكذا ، نجح الثنائي في التخلص من خصم آخر.
ولكن بقدر ما أراد أن يعتقد أنه ليس مثل الآخرين هنا ، إلا أن شيئًا عميقًا في داخله تمرد ضد هذه الفكرة.
ساد الصمت للحظة ، لم يقطعه سوى صوت أنفاس فيليكس المتلاحقة. ظل واقفًا في مكانه ، محدقًا في البقعة التي كانت تحتلها المرأة قبل لحظات.
مرّ وميض من الانزعاج على وجهه ، بينما اجتاحه شعور قوي بإنهاء حياتها على الفور. ولكن قبل أن يتمكن من التصرف ، لفت انتباهه بريق خافت.
“لقد هاجمتني بسرعة كبيرة—” تمتم فيليكس ، مع صوت بالكاد أعلى من الهمس ، بينما كشفت عيناه الواسعة عن انزعاجه.
ابتلع فيليكس لعابه بصعوبة ، ثم توجه نحو البلورة.
لكن ليو لم يقل شيئًا ، وظلت نظراته ثابتة على الأفق ، وقبضته تشتد حول الخنجر في يده حتى ابيضّت مفاصله.
“لقد هاجمتني بسرعة كبيرة—” تمتم فيليكس ، مع صوت بالكاد أعلى من الهمس ، بينما كشفت عيناه الواسعة عن انزعاجه.
مرة أخرى ، اختار أن يبقي خصمه على قيد الحياة عن طريق تحطيم البلورة. ومرة أخرى ، ترك هذا الفعل طعمًا مرًا في فمه.
وعلى الرغم من صراخ المرأة وصخب قتالهم ، إلا ان ليو قرر البقاء على الشرفة لبقية هذه المرحلة النهائية.
“لماذا أبقيتها حية؟” تساءل وهو يضغط على أسنانه بينما اجتاحه شعور بالاضطراب “هل كانت ستفعل الأمر نفسه لو كنت مكانها؟”
ظل السؤال يلاحقه ، ثقيلاً وغير مرحب به ، لكنه شدّ فكه ، مجبرا نفسه على طرد هذه الأفكار.
كانت الإجابة واضحة—لن تفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش فيليكس ، وكأنه خرج من غيبوبة “ن-نعم، بالتأكيد” تمتم وهو يتحرك نحو الدرج بخطوات غير مستقرة.
لو كانت الظروف معكوسة ، لكانت قتلته بدون تردد. ومع ذلك ، رغم معرفته بذلك ، إلا انه أظهر الرحمة.
“عد إلى موقعك” أمر ليو ببرود ، قاطعًا الصمت المتوتر.
هل كان يحاول بشكل واعٍ أن يكون مختلفًا عن القتلة من حوله؟ ليثبت لنفسه أنه ليس مثلهم؟ أم كان مجرد تصرف ساذج وضعيف قد يكلفه حياته يومًا ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاقتراب من النهاية واضحًا ، ومع كل لحظة تمر ، ستقترب أكثر.
‘العفو عمن لن يعفو عني… هذه ليست رحمة بل غباء’ فكر بمرارة.
وعلى الرغم من صراخ المرأة وصخب قتالهم ، إلا ان ليو قرر البقاء على الشرفة لبقية هذه المرحلة النهائية.
أخبره المنطق أن الرحمة ليس لها مكان في اختبار كهذا ، حيث لن ينجو سوى القساة.
في الوقت الحالي ، تم التخلص من التهديد المباشر ، وهذا هو الأهم.
ولكن بقدر ما أراد أن يعتقد أنه ليس مثل الآخرين هنا ، إلا أن شيئًا عميقًا في داخله تمرد ضد هذه الفكرة.
وعلى الرغم من صراخ المرأة وصخب قتالهم ، إلا ان ليو قرر البقاء على الشرفة لبقية هذه المرحلة النهائية.
في كل مرة يُبقي أحدًا على قيد الحياة ، سيتفاعل جسده بشعور بعدم الراحة ، وكأن القرار نفسه كان غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش فيليكس ، وكأنه خرج من غيبوبة “ن-نعم، بالتأكيد” تمتم وهو يتحرك نحو الدرج بخطوات غير مستقرة.
‘هل أنا مختلف عن الآخرين حقا؟ أم أنني مجرد قاتل آخر يتظاهر بأنه ليس كذلك؟’
لكن نبرة ليو لم تترك مجالاً للتفاوض “افعلها” صرخ بصوت حاد ، مما جعل فيليكس يستفيق من شروده.
ظل السؤال يلاحقه ، ثقيلاً وغير مرحب به ، لكنه شدّ فكه ، مجبرا نفسه على طرد هذه الأفكار.
تردد فيليكس ، مع وجه شاحب وحركات مترددة.
‘لا يمكنني التشكيك في نفسي الآن. ليس هنا. ليس الآن’
في الوقت الحالي ، تم التخلص من التهديد المباشر ، وهذا هو الأهم.
في الوقت الحالي ، تم التخلص من التهديد المباشر ، وهذا هو الأهم.
151 زوج متبقي.
“عد إلى موقعك” أمر ليو ببرود ، قاطعًا الصمت المتوتر.
ولكن بقدر ما أراد أن يعتقد أنه ليس مثل الآخرين هنا ، إلا أن شيئًا عميقًا في داخله تمرد ضد هذه الفكرة.
رمش فيليكس ، وكأنه خرج من غيبوبة “ن-نعم، بالتأكيد” تمتم وهو يتحرك نحو الدرج بخطوات غير مستقرة.
لو كانت الظروف معكوسة ، لكانت قتلته بدون تردد. ومع ذلك ، رغم معرفته بذلك ، إلا انه أظهر الرحمة.
عاد ليو إلى موقعه عند حافة الشرفة ، وعيناه الحادة تمسح الأفق المظلم بحثًا عن أي حركة.
تردد فيليكس ، مع وجه شاحب وحركات مترددة.
وعلى الرغم من صراخ المرأة وصخب قتالهم ، إلا ان ليو قرر البقاء على الشرفة لبقية هذه المرحلة النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يحاول بشكل واعٍ أن يكون مختلفًا عن القتلة من حوله؟ ليثبت لنفسه أنه ليس مثلهم؟ أم كان مجرد تصرف ساذج وضعيف قد يكلفه حياته يومًا ما؟
كانت مقامرة ، ولكن الانتقال إلى مكان آخر في هذه المرحلة المتأخرة كانت مخاطرة ، ولم يكن ليو مستعدًا لاتخاذها.
مرّ وميض من الانزعاج على وجهه ، بينما اجتاحه شعور قوي بإنهاء حياتها على الفور. ولكن قبل أن يتمكن من التصرف ، لفت انتباهه بريق خافت.
151 زوج متبقي.
في الوقت الحالي ، تم التخلص من التهديد المباشر ، وهذا هو الأهم.
كان الاقتراب من النهاية واضحًا ، ومع كل لحظة تمر ، ستقترب أكثر.
“لماذا أبقيتها حية؟” تساءل وهو يضغط على أسنانه بينما اجتاحه شعور بالاضطراب “هل كانت ستفعل الأمر نفسه لو كنت مكانها؟”
لكن حتى يحين ذلك الوقت ، كان على ليو وفيليكس أن يبقوا في حالة تأهب قصوى—فالاختبار لم ينتهِ بعد.
151 زوج متبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو لم يقل شيئًا ، وظلت نظراته ثابتة على الأفق ، وقبضته تشتد حول الخنجر في يده حتى ابيضّت مفاصله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت البلورة ، مطلقةً ضوءًا ساطعًا أضاء الشرفة للحظات.
الترجمة: Hunter
“عد إلى موقعك” أمر ليو ببرود ، قاطعًا الصمت المتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو لم يقل شيئًا ، وظلت نظراته ثابتة على الأفق ، وقبضته تشتد حول الخنجر في يده حتى ابيضّت مفاصله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
