الفصل التالي
الفصل 56 – الفصل التالي
استمر في الركض؟
(منظور ليو ، مستوصف الجناح C)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل وهو يعدل كتفيه ‘ما الذي يجري؟’
استيقظ ليو واستعاد حواسه ببطء.
(منظور ليو ، مستوصف الجناح C)
كان كل شيء يؤلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع صوت حاد وآمر تمتمة الطلاب.
شعر بان أطرافه وكأنها أوزان ثقيلة ، وصرخت عضلاته بشدة ، ونبض رأسه بألم خفيف ومستمر.
” ظننت… ظننت أنه سيظل مغمى عليه بقية اليوم ، على الأقل…”
كان الأمر أشبه بالاستيقاظ بعد أسوأ ضرب قد تلقاه في حياته—إلا أنه لم يستطع تذكر متى تعرض للضرب.
*شهيق*
*شهيق*
“ساعتان. هذا كل ما استغرقه للتعافي من ذلك؟”
بعث التنفس ضغطًا حادًا وغير مريح عبر صدره. ليس ألمًا ، بل شعور غير مريح ، كما لو أن رئتيه كانت لا تزال تتكيف.
لكنه كان مرتبكًا في داخله.
“ما الذي حدث…؟” كانت آخر ذكرياته هي الركض على المضمار— ساقاه تشتعل ، تنفسه يصبح أقصر ، يظلم العالم ببطء مع كل لفة.
كان شعرها الداكن مليئا بالشيب ، ومربوطًا في شكل كعكة أنيقة.
ظلام. هذا كل ما تذكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، الفصل التالي هو أساسيات الإدراك ، علي الذهاب إلى القسم D—” تمتم ليو لنفسه ، ولم يمكث أيضًا.
تسلل الظلام من حواف رؤيته ، وانتشر مع كل خطوة يمشيها حتى—
ومع ذلك ، مع عدم وجود خيارات أخرى ، توجه إلى الفصل التالي ، حيث كان الجو عند وصوله مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه.
حتى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بالاستيقاظ بعد أسوأ ضرب قد تلقاه في حياته—إلا أنه لم يستطع تذكر متى تعرض للضرب.
عبس قليلاً وهو يحدق في السقف الأبيض فوقه. لم يتذكر الانهيار ولم يتذكر التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يبتسم طوال الوقت كالمجنون”
كل ما عرفه هو أنه في لحظة كان يركض ، وفي اللحظة التالية… كان هنا.
رجل طويل ونحيل مع نظرة ثاقبة وابتسامة مفترسة. كان جسده مسترخيا ، لكن شيئًا ما فيه كان خطيرا.
“استيقظت إذن”
‘إنه مؤلم…’ ادرك ، حيث كان كل جزء من جسده يؤلمه ، ولكن بينما كان الألم حاضرًا دائمًا ، كان قابلاً للإدارة بشكل غريب.
قطع صوت هادئ ذو سلطة أفكاره ، حيث أدار ليو رأسه قليلاً ليرى امرأة ناضجة تقف بجانب سريره.
استمر في الركض؟
كان شعرها الداكن مليئا بالشيب ، ومربوطًا في شكل كعكة أنيقة.
لم يكن هذا مثاليًا ، فالغياب لمدة ساعتين يعني أنه قد فاته معظم ما حدث في فصل التدريب الصباحي ، كما أنه قد فاتته فرصة تناول الإفطار.
اجتاحت نظراتها الحادة والتقييمية جسده بدقة.
كان الأمر ضئيلا لكن ليو شعر به.
قالت وهي تضع زجاجة صغيرة على المنضدة بجانب السرير “لقد سببت لنا الكثير من المتاعب ايها الشاب. ليس الكثير من الطلاب يجلبون أنفسهم في المستوصف في اليوم الأول—على الأقل ، ليس بسبب الركض”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اشرب هذا طوال اليوم. رشفات صغيرة ، وليس دفعة واحدة. سيساعد جسدك على التعافي”
رمش ليو مع حلق جاف وهو يلتقط محيطه أخيرًا.
بدأ في التوجه إلى القسم D ، بينما كان يفكر أيضًا في كيف أنه لا بد أنه أصبح أكبر مزحة في الفصل.
كان هذا مستوصف الجناح C ، لقد رآه أثناء جولة التوجيه.
بعث التنفس ضغطًا حادًا وغير مريح عبر صدره. ليس ألمًا ، بل شعور غير مريح ، كما لو أن رئتيه كانت لا تزال تتكيف.
سأل بصوت خشن “كم من الوقت كنت مغمى علي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل وهو يعدل كتفيه ‘ما الذي يجري؟’
أجابت المعالجة وهي تنظر إلى الساعة ، بينما زفر ليو بحدة ردًا عليها “أكثر من ساعتين بقليل”.
بدا أصفر اللون وغير صافٍ ، مثل البول ، وبمجرد أن دخلت الفكرة إلى عقله ، لم يستطع تخيل نفسه يشربه على الإطلاق.
لم يكن هذا مثاليًا ، فالغياب لمدة ساعتين يعني أنه قد فاته معظم ما حدث في فصل التدريب الصباحي ، كما أنه قد فاتته فرصة تناول الإفطار.
“الإغماء في اليوم الأول… لا بد أنهم يعتقدون أنني اضحوكة… تنهد. سأصبح محور النكات والتنمر. سيسخرون مني لكوني في المركز الأول وانني لست جديرًا” فكر ليو ، بينما كان يخشى الانتقال إلى الفصل التالي.
“تحتاج إلى التحرك إذا كنت لا تريد أن تفوت الفصل التالي” حذرت المعالجة ، بينما كانت تعطيه الزجاجة.
شعر بان أطرافه وكأنها أوزان ثقيلة ، وصرخت عضلاته بشدة ، ونبض رأسه بألم خفيف ومستمر.
“اشرب هذا طوال اليوم. رشفات صغيرة ، وليس دفعة واحدة. سيساعد جسدك على التعافي”
“حان الوقت لنرى ما إذا كنتم تستطيعون الرؤية” قال وهو يفرقع أصابعه ، ثم استدعى ضبابًا رماديًا رقيقًا ، مغطيا ساحة التدريب بأكملها.
عبس ليو قليلاً وهو يحدق في الزجاجة.
قالت وهي تضع زجاجة صغيرة على المنضدة بجانب السرير “لقد سببت لنا الكثير من المتاعب ايها الشاب. ليس الكثير من الطلاب يجلبون أنفسهم في المستوصف في اليوم الأول—على الأقل ، ليس بسبب الركض”
بدا أصفر اللون وغير صافٍ ، مثل البول ، وبمجرد أن دخلت الفكرة إلى عقله ، لم يستطع تخيل نفسه يشربه على الإطلاق.
لكن الهمسات استمرت.
ومع ذلك ، أومأ ليو للمعالجة بإصرار ، وأرجح ساقيه فوق جانب السرير ، ولامست قدماه الأرض الباردة ، وتنهد ببطء قبل أن يدفع نفسه للوقوف.
“ساعتان. هذا كل ما استغرقه للتعافي من ذلك؟”
‘إنه مؤلم…’ ادرك ، حيث كان كل جزء من جسده يؤلمه ، ولكن بينما كان الألم حاضرًا دائمًا ، كان قابلاً للإدارة بشكل غريب.
العيون التي تنظر إليه كانت تخافه ، كما لو كانوا يرونه وحشًا بدلاً من زميل ، ولم يستطع ليو فهم السبب؟
كان بإمكانه التحرك على الرغم من الألم ، وهذا كل ما يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، الفصل التالي هو أساسيات الإدراك ، علي الذهاب إلى القسم D—” تمتم ليو لنفسه ، ولم يمكث أيضًا.
قالت وهي تشطب بعض النقاط في ورقة المريض الخاصة بها “جسدك لم يُشفى بالكامل ، لذا لا تتهور. مخزون المانا الخاص بك لا يزال منخفضا ، لذا توقع بعض التعب. ومع ذلك ، ارتشف هذا الشراب وتناول الطعام جيدًا ويجب أن تكون بخير بحلول الغد”.
“أغمي عليه لكنه استمر في الركض… جسده لم يتوقف…”
حرك ليو كتفيه ، ثم مدد أطرافه المتصلبة قبل أن يومئ لها بإيجاز.
لكن ما حصل…
“شكرًا” قال ليو ، ولكن المعالجة الكبيرة لم ترد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه التحرك على الرغم من الألم ، وهذا كل ما يهم.
ألقيت عليه نظرة ذات مغزى قبل أن تستدير ، وتتحرك بالفعل لرعاية المريض التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلل الظلام من حواف رؤيته ، وانتشر مع كل خطوة يمشيها حتى—
“حسنًا ، الفصل التالي هو أساسيات الإدراك ، علي الذهاب إلى القسم D—” تمتم ليو لنفسه ، ولم يمكث أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، الفصل التالي هو أساسيات الإدراك ، علي الذهاب إلى القسم D—” تمتم ليو لنفسه ، ولم يمكث أيضًا.
بدأ في التوجه إلى القسم D ، بينما كان يفكر أيضًا في كيف أنه لا بد أنه أصبح أكبر مزحة في الفصل.
“إنه مستيقظ بالفعل…؟”
“الإغماء في اليوم الأول… لا بد أنهم يعتقدون أنني اضحوكة… تنهد. سأصبح محور النكات والتنمر. سيسخرون مني لكوني في المركز الأول وانني لست جديرًا” فكر ليو ، بينما كان يخشى الانتقال إلى الفصل التالي.
لم يكن هذا مثاليًا ، فالغياب لمدة ساعتين يعني أنه قد فاته معظم ما حدث في فصل التدريب الصباحي ، كما أنه قد فاتته فرصة تناول الإفطار.
لم يكن من النوع الذي يتأثر بضغط الزملاء ، ولكن لم يكن من الجيد أن يكون هو موضع السخرية.
اجتاحت نظراتها الحادة والتقييمية جسده بدقة.
ومع ذلك ، مع عدم وجود خيارات أخرى ، توجه إلى الفصل التالي ، حيث كان الجو عند وصوله مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه.
العيون التي تنظر إليه كانت تخافه ، كما لو كانوا يرونه وحشًا بدلاً من زميل ، ولم يستطع ليو فهم السبب؟
*********
بدا أصفر اللون وغير صافٍ ، مثل البول ، وبمجرد أن دخلت الفكرة إلى عقله ، لم يستطع تخيل نفسه يشربه على الإطلاق.
بينما يخطو ليو إلى ساحة التدريب D-4 ، ساد صمت ثقيل عبر الطلاب المتجمعين.
شعر بان أطرافه وكأنها أوزان ثقيلة ، وصرخت عضلاته بشدة ، ونبض رأسه بألم خفيف ومستمر.
كان يتوقع همسات السخرية ، وربما حتى بعض الابتسامات الساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اشرب هذا طوال اليوم. رشفات صغيرة ، وليس دفعة واحدة. سيساعد جسدك على التعافي”
لكن ما حصل…
عبس ليو قليلاً وهو يحدق في الزجاجة.
كان شيئًا مختلفًا بالكامل.
لكن ما حصل…
في اللحظة التي سُجل فيها حضوره ، استدارت الرؤوس—ببطء ، بحذر تقريبًا.
حتى؟
ومضت العيون نحوه بنظرة حذرة وغير قابلة للقراءة.
شعر بان أطرافه وكأنها أوزان ثقيلة ، وصرخت عضلاته بشدة ، ونبض رأسه بألم خفيف ومستمر.
اتسعت عيون بعضهم بينما ضيق البعض الآخر عيونهم ، حتى أن هناك عدد قليل من الطلاب قد تراجعوا نصف خطوة ، كما لو أن وجوده وحده قد أزعجهم.
قالت وهي تشطب بعض النقاط في ورقة المريض الخاصة بها “جسدك لم يُشفى بالكامل ، لذا لا تتهور. مخزون المانا الخاص بك لا يزال منخفضا ، لذا توقع بعض التعب. ومع ذلك ، ارتشف هذا الشراب وتناول الطعام جيدًا ويجب أن تكون بخير بحلول الغد”.
كان الأمر ضئيلا لكن ليو شعر به.
“ما الذي حدث…؟” كانت آخر ذكرياته هي الركض على المضمار— ساقاه تشتعل ، تنفسه يصبح أقصر ، يظلم العالم ببطء مع كل لفة.
العيون التي تنظر إليه كانت تخافه ، كما لو كانوا يرونه وحشًا بدلاً من زميل ، ولم يستطع ليو فهم السبب؟
“ما الذي حدث…؟” كانت آخر ذكرياته هي الركض على المضمار— ساقاه تشتعل ، تنفسه يصبح أقصر ، يظلم العالم ببطء مع كل لفة.
تساءل وهو يعدل كتفيه ‘ما الذي يجري؟’
كان يتوقع همسات السخرية ، وربما حتى بعض الابتسامات الساخرة.
لم يبطئ خطواته ولم يدع تعبيره يتغير وسار كما لو أنه لم يكن منزعجًا تمامًا من النظرات.
الفصل 56 – الفصل التالي
لكنه كان مرتبكًا في داخله.
عبس قليلاً وهو يحدق في السقف الأبيض فوقه. لم يتذكر الانهيار ولم يتذكر التوقف.
‘ما هذا بحق الجحيم؟’
لم يكن هذا مثاليًا ، فالغياب لمدة ساعتين يعني أنه قد فاته معظم ما حدث في فصل التدريب الصباحي ، كما أنه قد فاتته فرصة تناول الإفطار.
انتقلت نظراته عبر الطلاب ، وتفحص وجوههم ، ولغة جسدهم.
بينما يخطو ليو إلى ساحة التدريب D-4 ، ساد صمت ثقيل عبر الطلاب المتجمعين.
التقط أجزاء من محادثات مكتومة—ليست همسات سخرية ، بل حذر وعدم تصديق.
اتسعت عيون بعضهم بينما ضيق البعض الآخر عيونهم ، حتى أن هناك عدد قليل من الطلاب قد تراجعوا نصف خطوة ، كما لو أن وجوده وحده قد أزعجهم.
“إنه مستيقظ بالفعل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل وهو يعدل كتفيه ‘ما الذي يجري؟’
“ساعتان. هذا كل ما استغرقه للتعافي من ذلك؟”
كان شعرها الداكن مليئا بالشيب ، ومربوطًا في شكل كعكة أنيقة.
” ظننت… ظننت أنه سيظل مغمى عليه بقية اليوم ، على الأقل…”
(منظور ليو ، مستوصف الجناح C)
“أغمي عليه لكنه استمر في الركض… جسده لم يتوقف…”
“ما الذي حدث بحق الجحيم؟” عبس ليو.
تعثرت خطوات ليو قليلاً.
العيون التي تنظر إليه كانت تخافه ، كما لو كانوا يرونه وحشًا بدلاً من زميل ، ولم يستطع ليو فهم السبب؟
ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********
استمر في الركض؟
كان شعرها الداكن مليئا بالشيب ، ومربوطًا في شكل كعكة أنيقة.
لم يفهم كلماتهم. لقد انهار ، أليس كذلك؟ لهذا السبب كان في المستوصف. لهذا السبب استيقظ هناك.
استمر في الركض؟
لكن الهمسات استمرت.
اتسعت عيون بعضهم بينما ضيق البعض الآخر عيونهم ، حتى أن هناك عدد قليل من الطلاب قد تراجعوا نصف خطوة ، كما لو أن وجوده وحده قد أزعجهم.
“كان يبتسم طوال الوقت كالمجنون”
“لماذا يبدو هادئًا جدًا؟ إنه يعلم أنه لم يعد يخدع أحدًا بهذا الهدوء الزائف ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********
ارتجفت حواجب ليو.
لم يكن هذا مثاليًا ، فالغياب لمدة ساعتين يعني أنه قد فاته معظم ما حدث في فصل التدريب الصباحي ، كما أنه قد فاتته فرصة تناول الإفطار.
‘عما يتحدثون عنه بحق الجحيم؟’
بدأ في التوجه إلى القسم D ، بينما كان يفكر أيضًا في كيف أنه لا بد أنه أصبح أكبر مزحة في الفصل.
ومض ظل في رؤيته الجانبية ، ثم استدار لكي يظهر مو شين ، وذراعاه مطوية ، وتعبيره الهادئ المعتاد غير موجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، الفصل التالي هو أساسيات الإدراك ، علي الذهاب إلى القسم D—” تمتم ليو لنفسه ، ولم يمكث أيضًا.
تمتم مو شين ، ليس بطريقة مهينة ، بل كما لو كان لا يزال يحاول استيعاب ما رآه “أنت وحش يا سكايشارد”.
“الإغماء في اليوم الأول… لا بد أنهم يعتقدون أنني اضحوكة… تنهد. سأصبح محور النكات والتنمر. سيسخرون مني لكوني في المركز الأول وانني لست جديرًا” فكر ليو ، بينما كان يخشى الانتقال إلى الفصل التالي.
“ما الذي حدث بحق الجحيم؟” عبس ليو.
ظلام. هذا كل ما تذكره.
انفتحت شفتا مو شين قليلاً ، كما لو كان على وشك الإجابة—
كان شعرها الداكن مليئا بالشيب ، ومربوطًا في شكل كعكة أنيقة.
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع صوت هادئ ذو سلطة أفكاره ، حيث أدار ليو رأسه قليلاً ليرى امرأة ناضجة تقف بجانب سريره.
“حسنًا ، اهدأوا”
ومضت العيون نحوه بنظرة حذرة وغير قابلة للقراءة.
قطع صوت حاد وآمر تمتمة الطلاب.
“ساعتان. هذا كل ما استغرقه للتعافي من ذلك؟”
أدار ليو رأسه نحو المصدر ، وثبت انتباهه على المعلم الواقف في مقدمة ساحة التدريب.
لم يبطئ خطواته ولم يدع تعبيره يتغير وسار كما لو أنه لم يكن منزعجًا تمامًا من النظرات.
رجل طويل ونحيل مع نظرة ثاقبة وابتسامة مفترسة. كان جسده مسترخيا ، لكن شيئًا ما فيه كان خطيرا.
“الإغماء في اليوم الأول… لا بد أنهم يعتقدون أنني اضحوكة… تنهد. سأصبح محور النكات والتنمر. سيسخرون مني لكوني في المركز الأول وانني لست جديرًا” فكر ليو ، بينما كان يخشى الانتقال إلى الفصل التالي.
كان البروفيسور باول.
بعث التنفس ضغطًا حادًا وغير مريح عبر صدره. ليس ألمًا ، بل شعور غير مريح ، كما لو أن رئتيه كانت لا تزال تتكيف.
معلم أساسيات الإدراك.
“حان الوقت لنرى ما إذا كنتم تستطيعون الرؤية” قال وهو يفرقع أصابعه ، ثم استدعى ضبابًا رماديًا رقيقًا ، مغطيا ساحة التدريب بأكملها.
استطاع ليو أن يعرف بمجرد النظر إليه—لم يكن هذا الرجل من النوع الذي يُستهان به.
“حسنًا ، اهدأوا”
“حان الوقت لنرى ما إذا كنتم تستطيعون الرؤية” قال وهو يفرقع أصابعه ، ثم استدعى ضبابًا رماديًا رقيقًا ، مغطيا ساحة التدريب بأكملها.
اجتاحت نظراتها الحادة والتقييمية جسده بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط أجزاء من محادثات مكتومة—ليست همسات سخرية ، بل حذر وعدم تصديق.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت خطوات ليو قليلاً.
“تحتاج إلى التحرك إذا كنت لا تريد أن تفوت الفصل التالي” حذرت المعالجة ، بينما كانت تعطيه الزجاجة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
