ترقب
الفصل 58 – ترقب
ومع ذلك ، ها هو ذا.
بعد تلقي المخطوطات ، أمر البروفيسور باول الطلاب بمراجعة مخطوطاتهم ، والتأكد من استيعاب المفاهيم الأساسية قبل أن يقدم المزيد من الشرح.
“سأشارككم تجربتي حول كيفية إتقان هذه التقنية ، وبينما ستختلف التفاصيل من شخص لآخر ، إلا أنكم ستواجهون بشكل عام ثلاث مراحل من المشاكل لإتقان هذه التقنية. في المرحلة الأولى: ستتعلمون كيفية تفعيل هذه التقنية بدون الحاجة إلى النظر إلى الرسم البياني. هذه أسهل خطوة ، وكل ما تحتاجون إليه لإكمالها هو حفظ التقنية تمامًا وتعلم كيفية أدائها حسب الرغبة. سيمنحكم استخدامها مرة واحدة 3-5 ثوانٍ من رؤية 360 درجة ، وهذا جيد في الوقت الحالي. في المرحلة الثانية: ستتعلمون كيف تجعلوها تدوم إلى الأبد. بشكل أساسي ما تحتاجون إلى فعله هو أن تتعلموا كيفية تفعيل المهارة في غضون فترة زمنية لا تتجاوز أخذ نفس واحد ، أي تدريب دماغكم على أداء الحركة بسرعة كبيرة بحيث تصبح طبيعة بالنسبة لكم. هذه هي أصعب مرحلة وسيواجه الكثير منكم صعوبة هنا. في المرحلة الأخيرة ، ستتعلمون كيفية القيام بها بشكل لا واعٍ. اجعلوها مهارة كامنة نشطة في جميع الأوقات ، حتى أثناء نومكم. ستبدأون في أدائها بدون عناء دون الحاجة حتى إلى التفكير في كيفية أدائها ، وعندها ستصلون إلى (مبتدئ). اتوقع منكم جميعًا أن تصلوا إلى (مبتدئ) لهذه المهارة في غضون الأسابيع الأربعة الأولى من هذا الفصل ، وستكون كل جلسة بين الآن ويوم التقييم بمثابة جلسة لحل الشكوك ولمساعدة الطلاب الذين يتقدمون ببطء في جزء محدد. يمكنكم اختيار الحضور أو عدم الحضور. لكن في يوم التقييم ، أتوقع منكم جميعًا تحقيق (مبتدئ) لأجل النجاح و(متوسط) لاجل العلامة الكاملة” قال باول ، مختتما محاضرة اليوم بهذه الملاحظة.
وفقًا لتعليماته ، قام جميع الطلاب بتفعيل مخطوطاتهم المخصصة ، حيث ظهر أمامهم رسوم بيانية وشروحات مفصلة.
بينما درس الطلاب مخطوطاتهم ، أصبح الفرق في الصعوبة بين الرسوم البيانية على كل طاولة واضحًا.
احتوى كل مخطط هولوغرافي على خريطة لتدوير المانا ، توضح كيفية تفعيل تقنية رؤية 360 درجة المخصصة لهم ، وبينما كان المفهوم الأساسي هو نفسه ، إلا أن الوظيفة المحددة للحركة اختلفت اعتمادًا على رتبة المهارة.
الترجمة: Hunter
لغالبية الفصل—أولئك الذين تم تخصيص لهم تقنية “الرؤية المحيطية” —عملت المهارة كجهاز سونار سلبي.
نبهتهم إلى الحركة في نقاطهم العمياء في جميع الأوقات ، ولكن بدون تقديم صورة واضحة. كان الأمر أشبه بوجود رادار داخلي يرن باستمرار عند حدوث اضطرابات ، ولكن بدون تفاصيل دقيقة.
“سأشارككم تجربتي حول كيفية إتقان هذه التقنية ، وبينما ستختلف التفاصيل من شخص لآخر ، إلا أنكم ستواجهون بشكل عام ثلاث مراحل من المشاكل لإتقان هذه التقنية. في المرحلة الأولى: ستتعلمون كيفية تفعيل هذه التقنية بدون الحاجة إلى النظر إلى الرسم البياني. هذه أسهل خطوة ، وكل ما تحتاجون إليه لإكمالها هو حفظ التقنية تمامًا وتعلم كيفية أدائها حسب الرغبة. سيمنحكم استخدامها مرة واحدة 3-5 ثوانٍ من رؤية 360 درجة ، وهذا جيد في الوقت الحالي. في المرحلة الثانية: ستتعلمون كيف تجعلوها تدوم إلى الأبد. بشكل أساسي ما تحتاجون إلى فعله هو أن تتعلموا كيفية تفعيل المهارة في غضون فترة زمنية لا تتجاوز أخذ نفس واحد ، أي تدريب دماغكم على أداء الحركة بسرعة كبيرة بحيث تصبح طبيعة بالنسبة لكم. هذه هي أصعب مرحلة وسيواجه الكثير منكم صعوبة هنا. في المرحلة الأخيرة ، ستتعلمون كيفية القيام بها بشكل لا واعٍ. اجعلوها مهارة كامنة نشطة في جميع الأوقات ، حتى أثناء نومكم. ستبدأون في أدائها بدون عناء دون الحاجة حتى إلى التفكير في كيفية أدائها ، وعندها ستصلون إلى (مبتدئ). اتوقع منكم جميعًا أن تصلوا إلى (مبتدئ) لهذه المهارة في غضون الأسابيع الأربعة الأولى من هذا الفصل ، وستكون كل جلسة بين الآن ويوم التقييم بمثابة جلسة لحل الشكوك ولمساعدة الطلاب الذين يتقدمون ببطء في جزء محدد. يمكنكم اختيار الحضور أو عدم الحضور. لكن في يوم التقييم ، أتوقع منكم جميعًا تحقيق (مبتدئ) لأجل النجاح و(متوسط) لاجل العلامة الكاملة” قال باول ، مختتما محاضرة اليوم بهذه الملاحظة.
لم تخبرهم حدود حواسهم إلا عن المقذوفات القادمة في طريقهم وعن حجمها التقريبي ، لكنها لن تكشف عن الشكل الدقيق.
“حسنًا أيها الجميع ، انتبهوا إليّ للحظة—”.
كان من المستحيل على مستخدم يمتلك “الرؤية المحيطية” التمييز بين حجرة قادمة او خنجر ، ولكن القدرة على استشعار المقذوفات القادمة في طريقهم من نقطتهم العمياء كانت بالفعل ميزة كبيرة.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الانغماس في الشفقة على نفسه ، جذب البروفيسور باول انتباه الجميع ، وبدأ في شرح منظوره حول التقنية.
في المقابل ، سيتمكن الطلاب الذين يمتلكون مهارة “الرؤية الكاملة” من الوصول إلى طريقة إدراك أكثر تقدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المهارة تهدف الى إزالة القيود الطبيعية للبصر البشري بالكامل.
بدلاً من الوعي العام ، أصبح إدراكهم ثلاثي الأبعاد.
بمجرد إتقانها ، يمكن لمستخدم هذه المهارة حتى إدراك العالم وعيناه الحقيقية مغمضة ولن يشعروا بالفرق أبدًا.
سيكون بإمكانهم استشعار العمق والشكل والمسافة ، وإنشاء صورة ذهنية للأشياء في نقاطهم العمياء.
بغض النظر عن مدى تركيزه ، ومدى إرادته ، لم يكن هناك ردة فعل. لم يستطع استشعار المانا المتدفقة بداخله ، ناهيك عن التلاعب بها.
سيكون بإمكانهم التركيز بنشاط على منطقة معينة بدون لف رؤوسهم للبحث عن الأعداء خلف شجرة في نقطتهم العمياء ، أو للتأكد من أن الحلفاء يرافقونهم ، مما يجعلها أكثر دقة بكثير من مجرد نظام تنبيه.
ومع ذلك ، هناك قيود على هذه الطريقة.
باستخدام هذه التقنية ، لا يزال المرء غير قادر على إدراك الألوان والمعلومات الحسية الأخرى من نقاطهم العمياء ، مما يجعلها أقل فعالية في الرؤية عبر الأوهام ، ومع ذلك ، لا تزال تقنية ممتازة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الرؤية المطلقة تمتلك الهيكل الأكثر تعقيدًا.
أخيرًا ، في المستوى الأعلى ، لم يكن لـ “الرؤية المطلقة” أي من هذه القيود.
“سأشارككم تجربتي حول كيفية إتقان هذه التقنية ، وبينما ستختلف التفاصيل من شخص لآخر ، إلا أنكم ستواجهون بشكل عام ثلاث مراحل من المشاكل لإتقان هذه التقنية. في المرحلة الأولى: ستتعلمون كيفية تفعيل هذه التقنية بدون الحاجة إلى النظر إلى الرسم البياني. هذه أسهل خطوة ، وكل ما تحتاجون إليه لإكمالها هو حفظ التقنية تمامًا وتعلم كيفية أدائها حسب الرغبة. سيمنحكم استخدامها مرة واحدة 3-5 ثوانٍ من رؤية 360 درجة ، وهذا جيد في الوقت الحالي. في المرحلة الثانية: ستتعلمون كيف تجعلوها تدوم إلى الأبد. بشكل أساسي ما تحتاجون إلى فعله هو أن تتعلموا كيفية تفعيل المهارة في غضون فترة زمنية لا تتجاوز أخذ نفس واحد ، أي تدريب دماغكم على أداء الحركة بسرعة كبيرة بحيث تصبح طبيعة بالنسبة لكم. هذه هي أصعب مرحلة وسيواجه الكثير منكم صعوبة هنا. في المرحلة الأخيرة ، ستتعلمون كيفية القيام بها بشكل لا واعٍ. اجعلوها مهارة كامنة نشطة في جميع الأوقات ، حتى أثناء نومكم. ستبدأون في أدائها بدون عناء دون الحاجة حتى إلى التفكير في كيفية أدائها ، وعندها ستصلون إلى (مبتدئ). اتوقع منكم جميعًا أن تصلوا إلى (مبتدئ) لهذه المهارة في غضون الأسابيع الأربعة الأولى من هذا الفصل ، وستكون كل جلسة بين الآن ويوم التقييم بمثابة جلسة لحل الشكوك ولمساعدة الطلاب الذين يتقدمون ببطء في جزء محدد. يمكنكم اختيار الحضور أو عدم الحضور. لكن في يوم التقييم ، أتوقع منكم جميعًا تحقيق (مبتدئ) لأجل النجاح و(متوسط) لاجل العلامة الكاملة” قال باول ، مختتما محاضرة اليوم بهذه الملاحظة.
بدلاً من استخدام وعي يشبه السونار أو تخطيط ثلاثي الأبعاد ، أزالت هذه النسخة النقاط العمياء بالكامل.
بغض النظر عن مدى تركيزه ، ومدى إرادته ، لم يكن هناك ردة فعل. لم يستطع استشعار المانا المتدفقة بداخله ، ناهيك عن التلاعب بها.
من خلال التلاعب المتقدم بالمانا ، يمكن للمستخدم إدراك محيطه مباشرة كما لو كان يمتلك عيون في مؤخرة رأسه ، مما يمنح صورًا ذهنية شبيهة بالعيون الحقيقية.
أولئك الذين يمتلكون الرؤية المحيطية كان لديهم نمط تدوير مانا بسيط—يكفي فقط لتوسيع وعيهم.
باستخدام هذه المهارة ، سيعالج الدماغ المعلومات تمامًا مثل الرؤية الطبيعية ، مما يخلق مجال رؤية سلس ذو زاوية 360 درجة ، يشتمل على كل شيء من اللون إلى الإدراك الدقيق للعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون بإمكانهم استشعار العمق والشكل والمسافة ، وإنشاء صورة ذهنية للأشياء في نقاطهم العمياء.
بمجرد إتقانها ، يمكن لمستخدم هذه المهارة حتى إدراك العالم وعيناه الحقيقية مغمضة ولن يشعروا بالفرق أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ما لم يكن يتوقعه—هو أن يجد نفسه في موقف تصبح فيه عدم قدرته على أداء مثل هذه الوظيفة الأساسية مشكلة في اليوم التالي مباشرة.
مع إتقان هذه المهارة بالكامل ، سيكون نصب الكمائن ضد المستخدم مستحيلاً تقريبًا ، حيث ستفقد الهجمات الخفية معناها.
انتقلت نظرات ليو نحو الرسم البياني المعروض أمامه.
كانت المهارة تهدف الى إزالة القيود الطبيعية للبصر البشري بالكامل.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الانغماس في الشفقة على نفسه ، جذب البروفيسور باول انتباه الجميع ، وبدأ في شرح منظوره حول التقنية.
*********
تنهد بحدة ، ثم خرجت كلماته في شتم خافت وهو يلوم فقدان ذاكرته لوضعه في هذا الموقف الغير ضروري “اللعنة”.
بينما درس الطلاب مخطوطاتهم ، أصبح الفرق في الصعوبة بين الرسوم البيانية على كل طاولة واضحًا.
كان هناك رسم تخطيطي معقد ومفصل لتدوير المانا يوضح مسارات التدفق الدقيقة اللازمة لتفعيل تقنية الرؤية المطلقة.
أولئك الذين يمتلكون الرؤية المحيطية كان لديهم نمط تدوير مانا بسيط—يكفي فقط لتوسيع وعيهم.
وفقًا لتعليماته ، قام جميع الطلاب بتفعيل مخطوطاتهم المخصصة ، حيث ظهر أمامهم رسوم بيانية وشروحات مفصلة.
تطلبت الرؤية الكاملة تدفقًا أكثر تعقيدًا للمانا ، مما يسمح بتخطيط مكاني ثلاثي الأبعاد.
كان هناك رسم تخطيطي معقد ومفصل لتدوير المانا يوضح مسارات التدفق الدقيقة اللازمة لتفعيل تقنية الرؤية المطلقة.
لكن الرؤية المطلقة تمتلك الهيكل الأكثر تعقيدًا.
كان المفهوم بسيطًا بما فيه الكفاية من الناحية النظرية—اتبع القنوات ، ووجه مسار التدفق ، وتفاعل مع المانا المحيطة لإنشاء مجال إدراك سلس.
يجب التحكم في مانا المستخدم بدقة وتزويد أدمغتهم باستمرار بمدخلات بصرية بدون التسبب في زيادة التحميل الحسي.
الترجمة: Hunter
لم تكن مجرد تقنية—بل كانت إعادة توصيل كاملة لكيفية عمل إدراك أدمغتهم.
انتقلت نظرات ليو نحو الرسم البياني المعروض أمامه.
بالتالي ، بينما كان معظم الطلاب يحاولون فهم الأساسيات ، حاول ليو وسو يانغ فهم الرسم البياني أمامهم.
في المقابل ، سيتمكن الطلاب الذين يمتلكون مهارة “الرؤية الكاملة” من الوصول إلى طريقة إدراك أكثر تقدمًا.
ليو على وجه الخصوص ، وجد النص أمامه صعب الفهم للغاية.
يجب التحكم في مانا المستخدم بدقة وتزويد أدمغتهم باستمرار بمدخلات بصرية بدون التسبب في زيادة التحميل الحسي.
*********
كان من المستحيل على مستخدم يمتلك “الرؤية المحيطية” التمييز بين حجرة قادمة او خنجر ، ولكن القدرة على استشعار المقذوفات القادمة في طريقهم من نقطتهم العمياء كانت بالفعل ميزة كبيرة.
قرأ ليو التعليمات على مخطوطته التي نصت على “قم بتدوير المانا كما هو موضح في الرسم البياني أمامك—” وأدرك أنه لا يتذكر كيفية تدوير المانا في جسده على الإطلاق.
الترجمة: Hunter
كانت نفس المشكلة التي واجهها في اليوم السابق عندما قضى ساعات وهو يحاول ممارسة كتيب التأمل الذي حصل عليه حديثًا ، لكنه فشل فشلاً ذريعًا.
في ذلك الوقت ، تقبل حقيقة أنه سيحتاج إلى تعلم أساسيات استشعار المانا وتدويرها قبل إحراز أي تقدم ذي مغزى.
بغض النظر عن مدى تركيزه ، ومدى إرادته ، لم يكن هناك ردة فعل. لم يستطع استشعار المانا المتدفقة بداخله ، ناهيك عن التلاعب بها.
في المقابل ، سيتمكن الطلاب الذين يمتلكون مهارة “الرؤية الكاملة” من الوصول إلى طريقة إدراك أكثر تقدمًا.
في ذلك الوقت ، تقبل حقيقة أنه سيحتاج إلى تعلم أساسيات استشعار المانا وتدويرها قبل إحراز أي تقدم ذي مغزى.
الفصل 58 – ترقب
ومع ذلك ، ما لم يكن يتوقعه—هو أن يجد نفسه في موقف تصبح فيه عدم قدرته على أداء مثل هذه الوظيفة الأساسية مشكلة في اليوم التالي مباشرة.
في المقابل ، سيتمكن الطلاب الذين يمتلكون مهارة “الرؤية الكاملة” من الوصول إلى طريقة إدراك أكثر تقدمًا.
ومع ذلك ، ها هو ذا.
تطلبت الرؤية الكاملة تدفقًا أكثر تعقيدًا للمانا ، مما يسمح بتخطيط مكاني ثلاثي الأبعاد.
انتقلت نظرات ليو نحو الرسم البياني المعروض أمامه.
“حسنًا أيها الجميع ، انتبهوا إليّ للحظة—”.
كان هناك رسم تخطيطي معقد ومفصل لتدوير المانا يوضح مسارات التدفق الدقيقة اللازمة لتفعيل تقنية الرؤية المطلقة.
كان هناك رسم تخطيطي معقد ومفصل لتدوير المانا يوضح مسارات التدفق الدقيقة اللازمة لتفعيل تقنية الرؤية المطلقة.
كان المفهوم بسيطًا بما فيه الكفاية من الناحية النظرية—اتبع القنوات ، ووجه مسار التدفق ، وتفاعل مع المانا المحيطة لإنشاء مجال إدراك سلس.
أولئك الذين يمتلكون الرؤية المحيطية كان لديهم نمط تدوير مانا بسيط—يكفي فقط لتوسيع وعيهم.
لكن بالنسبة لليو ، لم يكن يعني شيئًا إذا لم يتمكن حتى من اتخاذ الخطوة الأولى.
كان هناك رسم تخطيطي معقد ومفصل لتدوير المانا يوضح مسارات التدفق الدقيقة اللازمة لتفعيل تقنية الرؤية المطلقة.
تنهد بحدة ، ثم خرجت كلماته في شتم خافت وهو يلوم فقدان ذاكرته لوضعه في هذا الموقف الغير ضروري “اللعنة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من استخدام وعي يشبه السونار أو تخطيط ثلاثي الأبعاد ، أزالت هذه النسخة النقاط العمياء بالكامل.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الانغماس في الشفقة على نفسه ، جذب البروفيسور باول انتباه الجميع ، وبدأ في شرح منظوره حول التقنية.
“سأشارككم تجربتي حول كيفية إتقان هذه التقنية ، وبينما ستختلف التفاصيل من شخص لآخر ، إلا أنكم ستواجهون بشكل عام ثلاث مراحل من المشاكل لإتقان هذه التقنية. في المرحلة الأولى: ستتعلمون كيفية تفعيل هذه التقنية بدون الحاجة إلى النظر إلى الرسم البياني. هذه أسهل خطوة ، وكل ما تحتاجون إليه لإكمالها هو حفظ التقنية تمامًا وتعلم كيفية أدائها حسب الرغبة. سيمنحكم استخدامها مرة واحدة 3-5 ثوانٍ من رؤية 360 درجة ، وهذا جيد في الوقت الحالي. في المرحلة الثانية: ستتعلمون كيف تجعلوها تدوم إلى الأبد. بشكل أساسي ما تحتاجون إلى فعله هو أن تتعلموا كيفية تفعيل المهارة في غضون فترة زمنية لا تتجاوز أخذ نفس واحد ، أي تدريب دماغكم على أداء الحركة بسرعة كبيرة بحيث تصبح طبيعة بالنسبة لكم. هذه هي أصعب مرحلة وسيواجه الكثير منكم صعوبة هنا. في المرحلة الأخيرة ، ستتعلمون كيفية القيام بها بشكل لا واعٍ. اجعلوها مهارة كامنة نشطة في جميع الأوقات ، حتى أثناء نومكم. ستبدأون في أدائها بدون عناء دون الحاجة حتى إلى التفكير في كيفية أدائها ، وعندها ستصلون إلى (مبتدئ). اتوقع منكم جميعًا أن تصلوا إلى (مبتدئ) لهذه المهارة في غضون الأسابيع الأربعة الأولى من هذا الفصل ، وستكون كل جلسة بين الآن ويوم التقييم بمثابة جلسة لحل الشكوك ولمساعدة الطلاب الذين يتقدمون ببطء في جزء محدد. يمكنكم اختيار الحضور أو عدم الحضور. لكن في يوم التقييم ، أتوقع منكم جميعًا تحقيق (مبتدئ) لأجل النجاح و(متوسط) لاجل العلامة الكاملة” قال باول ، مختتما محاضرة اليوم بهذه الملاحظة.
“حسنًا أيها الجميع ، انتبهوا إليّ للحظة—”.
ليو على وجه الخصوص ، وجد النص أمامه صعب الفهم للغاية.
“سأشارككم تجربتي حول كيفية إتقان هذه التقنية ، وبينما ستختلف التفاصيل من شخص لآخر ، إلا أنكم ستواجهون بشكل عام ثلاث مراحل من المشاكل لإتقان هذه التقنية. في المرحلة الأولى: ستتعلمون كيفية تفعيل هذه التقنية بدون الحاجة إلى النظر إلى الرسم البياني. هذه أسهل خطوة ، وكل ما تحتاجون إليه لإكمالها هو حفظ التقنية تمامًا وتعلم كيفية أدائها حسب الرغبة. سيمنحكم استخدامها مرة واحدة 3-5 ثوانٍ من رؤية 360 درجة ، وهذا جيد في الوقت الحالي. في المرحلة الثانية: ستتعلمون كيف تجعلوها تدوم إلى الأبد. بشكل أساسي ما تحتاجون إلى فعله هو أن تتعلموا كيفية تفعيل المهارة في غضون فترة زمنية لا تتجاوز أخذ نفس واحد ، أي تدريب دماغكم على أداء الحركة بسرعة كبيرة بحيث تصبح طبيعة بالنسبة لكم. هذه هي أصعب مرحلة وسيواجه الكثير منكم صعوبة هنا. في المرحلة الأخيرة ، ستتعلمون كيفية القيام بها بشكل لا واعٍ. اجعلوها مهارة كامنة نشطة في جميع الأوقات ، حتى أثناء نومكم. ستبدأون في أدائها بدون عناء دون الحاجة حتى إلى التفكير في كيفية أدائها ، وعندها ستصلون إلى (مبتدئ). اتوقع منكم جميعًا أن تصلوا إلى (مبتدئ) لهذه المهارة في غضون الأسابيع الأربعة الأولى من هذا الفصل ، وستكون كل جلسة بين الآن ويوم التقييم بمثابة جلسة لحل الشكوك ولمساعدة الطلاب الذين يتقدمون ببطء في جزء محدد. يمكنكم اختيار الحضور أو عدم الحضور. لكن في يوم التقييم ، أتوقع منكم جميعًا تحقيق (مبتدئ) لأجل النجاح و(متوسط) لاجل العلامة الكاملة” قال باول ، مختتما محاضرة اليوم بهذه الملاحظة.
أولئك الذين يمتلكون الرؤية المحيطية كان لديهم نمط تدوير مانا بسيط—يكفي فقط لتوسيع وعيهم.
لغالبية الفصل—أولئك الذين تم تخصيص لهم تقنية “الرؤية المحيطية” —عملت المهارة كجهاز سونار سلبي.
الترجمة: Hunter
كان هناك رسم تخطيطي معقد ومفصل لتدوير المانا يوضح مسارات التدفق الدقيقة اللازمة لتفعيل تقنية الرؤية المطلقة.
في ذلك الوقت ، تقبل حقيقة أنه سيحتاج إلى تعلم أساسيات استشعار المانا وتدويرها قبل إحراز أي تقدم ذي مغزى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات