تفاعل غير متوقع
الفصل 59 – تفاعل غير متوقع
“كيف عرفت أنني من عشيرة مو؟” سأل ليو بينما تمتمت مو ريان بأغنية بجانبه بدلاً من الإجابة.
لم يتوقع ليو أن ينتهي فصل أساسيات الإدراك بعد 35 دقيقة فقط من البدء.
“على الرغم من أن العديد من العشائر الصغيرة تمحو ذاكرة أبنائها ، إلا انهم في العادة لا يمتلكون نفس موهبتك. عادة ما يكون للمواهب من مستوى العاهل صلة دم مباشرة بالحكام ، والعشيرة الرئيسية الوحيدة التي تمتلك صلة بالحكام وتمحو ذكريات أحفادها هي عشيرة مو. لذا قمت بالتخمين” قالت مو ريان وهي تهز كتفيها بلا مبالاة.
ومع ذلك ، تم ذلك ، مما منحه وقتًا كافيًا للتوجه لتناول غداء مبكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الصوت مرة أخرى بهدوء وثبوت”لا داعي للذعر. لن أؤذيك” بينما أدار ليو رأسه قليلاً.
بعد أن فاته الإفطار بالفعل ، كان يتضور جوعًا ، وهكذا ، بدون تردد ، شق طريقه نحو قاعة الطعام ، على الرغم من أنه سرعان ما لاحظ أنه كان من القلائل الذين فعلوا ذلك.
لم يتوقع ليو أن ينتهي فصل أساسيات الإدراك بعد 35 دقيقة فقط من البدء.
فضل معظم الطلاب العودة إلى مساكنهم ، مفضلين الراحة ، لكن ليو اختار غير ذلك. بدأت خدمة الغداء بالفعل ، ومع بقاء 2.5 ساعة على الفصل التالي ، كان يمتلك متسع من الوقت لتناول الطعام والتركيز على حل مشكلة استشعار المانا.
تجاهلته لبعض الوقت ، ولكن عندما اقتربوا من قاعة الطعام ، استدارت أخيرًا للتحدث.
ومع ذلك ، بمجرد أن خرج من ساحة التدريب وسار على الممر المرصوف بالحجارة المؤدي إلى قاعة الطعام ، تردد صوت أنثوي هادئ بجانبه.
لم تكن أسلحته معه لأنه لم يتم طلب ذلك في الفصلين الأوليين ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض مرة أخرى.
“لقد فقدت ذكرياتك أيضًا ، أليس كذلك؟ أستطيع أن أقول—”
“أنا أعاني هنا وحدي ، أيها الأخ الأكبر ، لا أحب نظرات الرجال من حولي في الفصل. يرونني كدمية ضعيفة على الرغم من أنني موهبة من مستوى السمو ، وبدون أي ذكريات عن المهارات التي أمتلكها ، أشعر أنني بحاجة إلى البقاء بجانبك ، وإلا فسأكون هدفًا للتنمر من قبل الكثير. اليوم فقط ، بين الفصل الأول والثاني ، تنمروا على الطالب الذي استسلم أولاً خلال التدريب الصباحي. لم أكن هناك لكنني سمعت أنهم غمسوا وجهه في المرحاض لأنه كان قمامة ، ولا أريد أن أكون التالي الذي يحصل على هذه المعاملة. حاليًا ، بينك وبين مو شين ، أنت الطالب الأكثر هيبة في الفصل ، لذا فقد قررت أن أبقى بجانبك من أجل سلامتي الشخصية” أوضحت مو ريان بلا خجل ، بينما صفع ليو وجهه في حالة من عدم التصديق.
شعر ليو بقشعريرة حادة عندما سمع تلك الكلمات تُقال له.
وهي حقيقة لم يقدرها ليو.
اشتعلت غرائزه ، وانقبضت عضلاته ، وتسارع نبض قلبه بينما تحركت يده بشكل انعكاسي ، باحثا عن الخنجر في حزامه.
تجمد ليو.
لم تكن أسلحته معه لأنه لم يتم طلب ذلك في الفصلين الأوليين ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض مرة أخرى.
مرتين الآن—مرتين في لحظات قليلة—استخلصت هذه الفتاة تفاصيل عنه من العدم.
تحدث الصوت مرة أخرى بهدوء وثبوت”لا داعي للذعر. لن أؤذيك” بينما أدار ليو رأسه قليلاً.
ومع ذلك ، تم ذلك ، مما منحه وقتًا كافيًا للتوجه لتناول غداء مبكر.
بشكل مدهش ، كان مصدر الصوت فتاة صغيرة—لا يزيد طولها عن خمسة أقدام وبوصتين—لتسير بمرح بجانبه.
تجمد ليو.
كان لديها شعر بني داكن بطول الكتف ، وعيون سوداء واسعة ، ووجه شاب يشبه الدمية.
تفاصيل بالكاد اعترف بها لنفسه.
لولا مخطوطة مهارة فصل النخبة التي كانت تمسك بها بين ذراعيها ، لربما ظنها ليو طفلة أحد أعضاء هيئة التدريس. لكن تلك المخطوطة أخبرته خلاف ذلك.
فضل معظم الطلاب العودة إلى مساكنهم ، مفضلين الراحة ، لكن ليو اختار غير ذلك. بدأت خدمة الغداء بالفعل ، ومع بقاء 2.5 ساعة على الفصل التالي ، كان يمتلك متسع من الوقت لتناول الطعام والتركيز على حل مشكلة استشعار المانا.
لم تكن مجرد طالبة—كانت زميلة ، شخصًا استحق مكانه في فصل النخبة ، مثله تمامًا.
لم يتوقع ليو أن ينتهي فصل أساسيات الإدراك بعد 35 دقيقة فقط من البدء.
للوهلة الأولى ، لم تبدُ خطيرة على الإطلاق.
أم… انها تشاركه نفس التجربة حقا؟
ومع ذلك ، على الرغم من مظهرها البريء ، إلا أنها تمكنت من التسلل إليه وإفزاعه.
لم تكن أسلحته معه لأنه لم يتم طلب ذلك في الفصلين الأوليين ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض مرة أخرى.
وهي حقيقة لم يقدرها ليو.
الفصل 59 – تفاعل غير متوقع
ظل تعبيره غير قابل للقراءة وهو يراقبها بصمت ، منتظرًا مزيدًا من التوضيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت متوترة ايضا بعد وصولي إلى هنا بدون معلومات عن هذا الكون. وهذا قادني إلى مكتبة الأكاديمية ، لكنني وصلت إليها على ما يبدو بعد يوم من وصولك” قالت مو ريان وهي تبتسم له ببراءة.
لكن الفتاة ، وهي غير متأثرة بصمته ، ابتسمت قليلاً قبل أن تتابع بنبرة مرحة.
قالت وعيونها السوداء تلتقي بعيونه مباشرة “أنا مو ريان”.
كان لديها شعر بني داكن بطول الكتف ، وعيون سوداء واسعة ، ووجه شاب يشبه الدمية.
“لقد فقدت ذكرياتي أيضًا مثلك تمامًا… إذا لم تمانع ، هل يمكنني أن أرافقك؟ لا أشعر بالأمان بشأن الآخرين”
في هذه المرحلة ، شعر وكأنه ليس لديه خيار سوى السماح لها بالبقاء قريبة.
انقبضت معدة ليو قليلاً عند كلماتها.
في هذه المرحلة ، شعر وكأنه ليس لديه خيار سوى السماح لها بالبقاء قريبة.
كانت غريزته الأولى هي الشك الفوري.
شعر ليو بقشعريرة حادة عندما سمع تلك الكلمات تُقال له.
لن يثق بسهولة—خاصة في الغرباء الذين يبدو أنهم يستطيعون الرؤية من خلاله.
كانت غريزته الأولى هي الشك الفوري.
كيف عرفت بفقدان ذاكرته؟ كيف استطاعت أن تعرف؟
كانت غريزته الأولى هي الشك الفوري.
حتى سو يانغ ومو شين—أقرب منافسيه—لم يكتشفوا بعد فقدان ذاكرته ولكنها اكتشفت بطريقة ما.
“لقد فقدت ذكرياتي أيضًا مثلك تمامًا… إذا لم تمانع ، هل يمكنني أن أرافقك؟ لا أشعر بالأمان بشأن الآخرين”
هل كانت تعبث معه؟ هل كانت تخمن؟ هل كانت تختبر ردة فعله؟
ولكن لأنه إذا لم يفعل ، فربما لن يكتشف أبدًا ما الذي رأته فيه بالضبط—ما هي العلامات الدقيقة التي كشف عنها بدون قصد—والتي كشفت عن ماضيه.
أم… انها تشاركه نفس التجربة حقا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لأنه وثق بها.
ضيق عينيه قليلاً وهو يفكر في خطوته التالية ، ولكن قبل أن يتمكن من قول كلمة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح عقله على الفور في حالة تأهب قصوى.
مدت مو ريان يدها فجأة وجذبت ذراعه ، وسحبت نفسها أقرب بينما كانت تواكب خطواته ، كما لو أن المشي بجانبه كان أكثر شيء طبيعي في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لأنه وثق بها.
توتر ليو.
لم تكن مجرد طالبة—كانت زميلة ، شخصًا استحق مكانه في فصل النخبة ، مثله تمامًا.
كان صوته هادئًا ، على الرغم من أن لغة جسده ظلت حذرة “لم أوافق أبدًا على ذلك” حاول سحب ذراعه ، لكن قبضة مو ريان كانت قوية بشكل مفاجئ.
اختار ليو ومو ريان طاولة فارغة في الزاوية للجلوس عليها ، وتناولوا الطعام بصمت مقابل بعضهم البعض.
أمالت رأسها قليلاً مع نبرة صوت تحمل يقينًا هادئًا “لا يمكنك أن تقول لا. على الاغلب ، أنا قريبتك أو أختك الصغرى حتى لو لم تتذكر ذلك ، من المرجح أنك من عشيرة مو أيضًا”
بعد أن فاته الإفطار بالفعل ، كان يتضور جوعًا ، وهكذا ، بدون تردد ، شق طريقه نحو قاعة الطعام ، على الرغم من أنه سرعان ما لاحظ أنه كان من القلائل الذين فعلوا ذلك.
تجمد ليو.
لبعض الوقت ، لم يتحدث أي منهم إلى الآخر وركزوا فقط على الطعام في اطباقهم ، حتى بدأت مو ريان في النهاية بالشرح.
أصبح عقله على الفور في حالة تأهب قصوى.
في هذه المرحلة ، شعر وكأنه ليس لديه خيار سوى السماح لها بالبقاء قريبة.
مرتين الآن—مرتين في لحظات قليلة—استخلصت هذه الفتاة تفاصيل عنه من العدم.
بدأت وهي تنظر بخجل إلى عيون ليو “لم اكتشف هويتك بسبب علم سفينة آرك ، بل بسبب شيء عادي—”.
تفاصيل بالكاد اعترف بها لنفسه.
في هذه المرحلة ، شعر وكأنه ليس لديه خيار سوى السماح لها بالبقاء قريبة.
كانت صلاته المشتبه بها بعشيرة مو شيئًا احتفظ به لنفسه ، شيئًا لم يكن متأكدًا منه تمامًا. ومع ذلك ، تحدثت عنه بسهولة بالغة ، كما لو كان حقيقة بالفعل ، مما زاد من حذره.
تجاهلته لبعض الوقت ، ولكن عندما اقتربوا من قاعة الطعام ، استدارت أخيرًا للتحدث.
في هذه المرحلة ، شعر وكأنه ليس لديه خيار سوى السماح لها بالبقاء قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بمجرد أن خرج من ساحة التدريب وسار على الممر المرصوف بالحجارة المؤدي إلى قاعة الطعام ، تردد صوت أنثوي هادئ بجانبه.
ليس لأنه وثق بها.
ظل تعبيره غير قابل للقراءة وهو يراقبها بصمت ، منتظرًا مزيدًا من التوضيح.
ولكن لأنه إذا لم يفعل ، فربما لن يكتشف أبدًا ما الذي رأته فيه بالضبط—ما هي العلامات الدقيقة التي كشف عنها بدون قصد—والتي كشفت عن ماضيه.
“سأخبرك بمجرد أن نملأ أطباقنا ونجلس لتناول الغداء ، ولكن إذا أشبعت فضولك ، فعليك أن توافق على السماح لي بالتسكع معك من الآن فصاعدًا—” وافق ليو بحذر على مطالبها.
“كيف عرفت أنني من عشيرة مو؟” سأل ليو بينما تمتمت مو ريان بأغنية بجانبه بدلاً من الإجابة.
لكن الفتاة ، وهي غير متأثرة بصمته ، ابتسمت قليلاً قبل أن تتابع بنبرة مرحة.
تجاهلته لبعض الوقت ، ولكن عندما اقتربوا من قاعة الطعام ، استدارت أخيرًا للتحدث.
بدأت وهي تنظر بخجل إلى عيون ليو “لم اكتشف هويتك بسبب علم سفينة آرك ، بل بسبب شيء عادي—”.
“سأخبرك بمجرد أن نملأ أطباقنا ونجلس لتناول الغداء ، ولكن إذا أشبعت فضولك ، فعليك أن توافق على السماح لي بالتسكع معك من الآن فصاعدًا—” وافق ليو بحذر على مطالبها.
“لقد فقدت ذكرياتي أيضًا مثلك تمامًا… إذا لم تمانع ، هل يمكنني أن أرافقك؟ لا أشعر بالأمان بشأن الآخرين”
*********
أمالت رأسها قليلاً مع نبرة صوت تحمل يقينًا هادئًا “لا يمكنك أن تقول لا. على الاغلب ، أنا قريبتك أو أختك الصغرى حتى لو لم تتذكر ذلك ، من المرجح أنك من عشيرة مو أيضًا”
اختار ليو ومو ريان طاولة فارغة في الزاوية للجلوس عليها ، وتناولوا الطعام بصمت مقابل بعضهم البعض.
أم… انها تشاركه نفس التجربة حقا؟
لبعض الوقت ، لم يتحدث أي منهم إلى الآخر وركزوا فقط على الطعام في اطباقهم ، حتى بدأت مو ريان في النهاية بالشرح.
بدأت وهي تنظر بخجل إلى عيون ليو “لم اكتشف هويتك بسبب علم سفينة آرك ، بل بسبب شيء عادي—”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********
قالت مو ريان وهي تبتلع قضمة من طعامها “مثلك تمامًا ، تم إرسالي إلى هنا بدون ذكرياتي أيضًا ، ولكن على عكسك ، احتفظت باسمي الأصلي—”.
تجمد ليو.
“كنت متوترة ايضا بعد وصولي إلى هنا بدون معلومات عن هذا الكون. وهذا قادني إلى مكتبة الأكاديمية ، لكنني وصلت إليها على ما يبدو بعد يوم من وصولك” قالت مو ريان وهي تبتسم له ببراءة.
لكن الفتاة ، وهي غير متأثرة بصمته ، ابتسمت قليلاً قبل أن تتابع بنبرة مرحة.
“أوصى أمين المكتبة بنفس الكتاب الذي قرأته في اليوم السابق ، وأخبرني عن وجود طالب قد اتى إلى هنا قبل يوم واحد فقط مع نفس مشكلتي. لذا من هنا عرفت عن فقدان ذاكرتك” أوضحت مو ريان ، بينما فهم ليو فجأة أين أخطأ.
لولا مخطوطة مهارة فصل النخبة التي كانت تمسك بها بين ذراعيها ، لربما ظنها ليو طفلة أحد أعضاء هيئة التدريس. لكن تلك المخطوطة أخبرته خلاف ذلك.
“على الرغم من أن العديد من العشائر الصغيرة تمحو ذاكرة أبنائها ، إلا انهم في العادة لا يمتلكون نفس موهبتك. عادة ما يكون للمواهب من مستوى العاهل صلة دم مباشرة بالحكام ، والعشيرة الرئيسية الوحيدة التي تمتلك صلة بالحكام وتمحو ذكريات أحفادها هي عشيرة مو. لذا قمت بالتخمين” قالت مو ريان وهي تهز كتفيها بلا مبالاة.
كان صوته هادئًا ، على الرغم من أن لغة جسده ظلت حذرة “لم أوافق أبدًا على ذلك” حاول سحب ذراعه ، لكن قبضة مو ريان كانت قوية بشكل مفاجئ.
“أنا أعاني هنا وحدي ، أيها الأخ الأكبر ، لا أحب نظرات الرجال من حولي في الفصل. يرونني كدمية ضعيفة على الرغم من أنني موهبة من مستوى السمو ، وبدون أي ذكريات عن المهارات التي أمتلكها ، أشعر أنني بحاجة إلى البقاء بجانبك ، وإلا فسأكون هدفًا للتنمر من قبل الكثير. اليوم فقط ، بين الفصل الأول والثاني ، تنمروا على الطالب الذي استسلم أولاً خلال التدريب الصباحي. لم أكن هناك لكنني سمعت أنهم غمسوا وجهه في المرحاض لأنه كان قمامة ، ولا أريد أن أكون التالي الذي يحصل على هذه المعاملة. حاليًا ، بينك وبين مو شين ، أنت الطالب الأكثر هيبة في الفصل ، لذا فقد قررت أن أبقى بجانبك من أجل سلامتي الشخصية” أوضحت مو ريان بلا خجل ، بينما صفع ليو وجهه في حالة من عدم التصديق.
ومع ذلك ، على الرغم من مظهرها البريء ، إلا أنها تمكنت من التسلل إليه وإفزاعه.
على الرغم من أنه لم يكن مقتنعًا بنسبة 100٪ ببراءة مو ريان ، إلا أنه اعتبرها غير ضارة في الوقت الحالي.
اشتعلت غرائزه ، وانقبضت عضلاته ، وتسارع نبض قلبه بينما تحركت يده بشكل انعكاسي ، باحثا عن الخنجر في حزامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الصوت مرة أخرى بهدوء وثبوت”لا داعي للذعر. لن أؤذيك” بينما أدار ليو رأسه قليلاً.
الترجمة: Hunter
ولكن لأنه إذا لم يفعل ، فربما لن يكتشف أبدًا ما الذي رأته فيه بالضبط—ما هي العلامات الدقيقة التي كشف عنها بدون قصد—والتي كشفت عن ماضيه.
بشكل مدهش ، كان مصدر الصوت فتاة صغيرة—لا يزيد طولها عن خمسة أقدام وبوصتين—لتسير بمرح بجانبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
