أساسيات نظرية السحر
الفصل 60 – أساسيات نظرية السحر
قالت مو ريان وهي تقدم لليو نظرية مثيرة للاهتمام “يقولون أنه عندما يبلغ الطفل سن الرشد ، يجلس الشيوخ ويقررون أفضل طريق لنموه ، وبناءً على شخصية الطفل وعوامل أخرى ، سيتم تحديد كيفية تعرضه للعالم”.
أعطى توضيح مو ريان لليو الكثير ليفكر فيه ، خاصة فيما يتعلق بفقدان ذاكرته.
ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، شعر بالقلق على المرأة ، حيث لم يستطع تخيل أي ظرف يمكن أن يتحول فيه مثل هذا الشخص المضطرب إلى قاتل جيد ، في حين أن الاغتيال هو مهنة تتعلق بالتخفي بشكل أساسي.
أخبره أمين المكتبة قبل يومين أنه سيدخل 2-3 طالب الى الأكاديمية كل عام وهم يعانون من مشاكل فقدان الذاكرة ، مما يعني أن هذا يجب أن يكون حدثًا شائعًا.
“لقد تأخرت وبالتالي أنت لست مرحبًا بك في صفي. حاول الدخول بدون إذن مرة أخرى ، وأعدك بأنني سأكسر عظامك” قال ديفيد بصوت بارد ولا يرحم بينما هرب الطالب المسكين الذي تجرأ على الدخول متأخرًا من مرمى نظر البروفيسور ، ولم يجرؤ على البقاء أمامه لفترة أطول.
مع ذلك الطفل النحيل الذي ضربه سو يانغ ، ومو ريان ونفسه ، كان هناك ثلاثة طلاب يعانون من فقدان الذاكرة هذا العام أيضًا.
قالت مو ريان وهي تقدم لليو نظرية مثيرة للاهتمام “يقولون أنه عندما يبلغ الطفل سن الرشد ، يجلس الشيوخ ويقررون أفضل طريق لنموه ، وبناءً على شخصية الطفل وعوامل أخرى ، سيتم تحديد كيفية تعرضه للعالم”.
إذا كان هذا حدثًا شائعًا كل عام ، فلن يكون الأمر سيئًا للغاية إذا تسربت تفاصيل حول فقدان ذاكرته في النهاية ، ولكن لعدم الرغبة في المخاطرة ، كان لا يزال يرغب في حماية السر قدر الإمكان في الوقت الحالي.
بطريقة ما ، لم يمانع ليو سلوكها الطفولي حيث وجد نفسه قادرًا على تجاهلها.
رد ليو بصوت ثقيل وهو يبتلع لقمة من الطعام ، قبل أن يفتح زجاجة تجديد القدرة على التحمل ويأخذ رشفة “فهمت…”
بعد فترة وجيزة ، امتلأ الفصل تمامًا ، ودخل البروفيسور ديفيد الغرفة مع هالة سلطوية.
سأل ليو وهو يتحرى المزيد من المعلومات من مو ريان ، لأنه أراد أن يفهم منظورها للعالم “إذا كنا جميعًا من عشيرة مو ، فلماذا تعتقدين أن مو شين سُمح له بالمجيء إلى الأكاديمية بذكرياته سليمة؟ بينما سُمح لك بالاحتفاظ باسمك ، وتم وضعي مع اسم مستعار؟”
أعطى توضيح مو ريان لليو الكثير ليفكر فيه ، خاصة فيما يتعلق بفقدان ذاكرته.
بدأت مو ريان وهي تشرح الموضوع لليو بحماس “بصراحة يا أخي الأكبر ، لست متأكدة تمامًا ، ولكن مع فهمي المحدود لعشيرة مو ، فإن تربية مواهب العشيرة لا يقررها الوالدان البيولوجيان بل مجلس الشيوخ”.
********
قالت مو ريان وهي تقدم لليو نظرية مثيرة للاهتمام “يقولون أنه عندما يبلغ الطفل سن الرشد ، يجلس الشيوخ ويقررون أفضل طريق لنموه ، وبناءً على شخصية الطفل وعوامل أخرى ، سيتم تحديد كيفية تعرضه للعالم”.
سخر منه صوت ذكوري بينما استدار ليو ليرى سو يانغ يدخل الغرفة “اتيت مبكرا؟ سكايشارد؟ لا تقل لي أنك تمتلك هذا الجين الأحمق—”.
أوضحت مو ريان وهي تهز رأسها بارتياح “على النقيض من ذلك ، على الرغم من أنني لا أملك ذكرياتي ، إلا أنني أعرف أنني طفلة مشاغبة في الحقيقة. لدي شخصية غريبة الأطوار ونطاق مشاعري جامح. يمكنني الانتقال من الحزن الشديد إلى السعادة الشديدة في غضون لحظات ، لذلك ربما لا يبدو الأمر جيدًا للعشيرة إذا تصرفت بهذه الطريقة في العالم الخارجي. أظن أنهم قرروا أنني بحاجة إلى بداية جديدة ربما للعمل على بعض عيوبي ، وهو على الأرجح سبب استيقاظي مع قائمة من نقاط الضعف التي يجب العمل عليها مطبوعة في دماغي” قالت مو ريان وهي تنقر على جبينها بفرح.
كان المكان المثالي الذي سيسمح له بالدراسة بشكل مجهول ، حيث شعر بحماس كبير للفصل القادم ، “نظرية السحر العامة” التي كانت موضوعًا نظريًا بحتًا.
قالت مو ريان وهي ترفع إبهامها بشكل ودي لليو ، لكن ليو لم يجد هذا التفسير مضحكًا على الإطلاق “أخيرًا ، أعتقد أنك الأسوأ في المجموعة. لا بد أنك تمتلك شخصية فاسدة لدرجة أن الشيوخ يكرهونك ، وموهبة عظيمة لدرجة أنهم لا يستطيعون إنكارك ، لدرجة أنهم أرسلوك إلى العالم بدون ذكرياتك واسمك الحقيقي. من المرجح أن يقبلوك مرة أخرى في العشيرة إذا أصبحت محاربًا لائقًا وجلبت الشرف للعشيرة. ومع ذلك ، إذا تعرضت للإعاقة أو الموت عن طريق الخطأ ، أو إذا لم ترتقي إلى مستوى إمكاناتك ، فمن المحتمل أن يتبرأوا منك ، لأنهم لا يريدون أطفالًا مشاغبين مثلك في العشيرة”.
بدأت مو ريان وهي تشرح الموضوع لليو بحماس “بصراحة يا أخي الأكبر ، لست متأكدة تمامًا ، ولكن مع فهمي المحدود لعشيرة مو ، فإن تربية مواهب العشيرة لا يقررها الوالدان البيولوجيان بل مجلس الشيوخ”.
سأل ليو بينما أومأت مو ريان بقوة “إذن ، إذا لم أرتقِ إلى مستوى موهبتي ، فستتبرأ مني العشيرة بالتأكيد وتجبرني على قضاء بقية أيامي وحيدًا. هل هذا ما تقولينه؟”
بضربة عابرة من معصمه ، ألقى البروفيسور ديفيد بالطفل الذي تأخر ، بنفس السرعة التي دخل بها ، حيث وجد الطالب المسكين نفسه ينزلق على الأرض الصلبة وهو يرتطم بالممر.
قالت مو ريان بينما شعر ليو بعينه اليسرى وهي ترفرف غضبًا من كلماتها “نعم ، إذا لم ترتقِ إلى مستوى موهبتك ، فستتبرأ منك العشيرة. وفي ذلك الوقت ، سأذهب لأعانق فخذي أخي مو شين ، لأنني لا أريد أن أرتبط بخاسر—”.
مع ذلك الطفل النحيل الذي ضربه سو يانغ ، ومو ريان ونفسه ، كان هناك ثلاثة طلاب يعانون من فقدان الذاكرة هذا العام أيضًا.
اختتم ليو وهو يطلق تنهيدة عميقة ويعيد تركيزه على طعامه “يا لها من شخصية طفولية—”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد ليو بصوت ثقيل وهو يبتلع لقمة من الطعام ، قبل أن يفتح زجاجة تجديد القدرة على التحمل ويأخذ رشفة “فهمت…”
**********
على عكسه ، سار مباشرة إلى الصف الأخير من الفصل.
(بعد ساعتين ، قاعة المحاضرات A-2)
سأل ليو وهو يتحرى المزيد من المعلومات من مو ريان ، لأنه أراد أن يفهم منظورها للعالم “إذا كنا جميعًا من عشيرة مو ، فلماذا تعتقدين أن مو شين سُمح له بالمجيء إلى الأكاديمية بذكرياته سليمة؟ بينما سُمح لك بالاحتفاظ باسمك ، وتم وضعي مع اسم مستعار؟”
وصل ليو إلى الفصل التالي قبل حوالي 20 دقيقة من الموعد المحدد لبدء المحاضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي المانا؟” كتب قبل أن يستدير ، وبينما كان على وشك التحدث ، ركض طالب ليدخل إلى الفصل.
اختار مقعدًا فارغًا في الصف الثالث ليجلس فيه ، حتى لا يظهر في مقدمة الفصل مباشرة ، ولكنه لن يختلط بالطلاب الجالسين في الخلف أيضًا.
ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، شعر بالقلق على المرأة ، حيث لم يستطع تخيل أي ظرف يمكن أن يتحول فيه مثل هذا الشخص المضطرب إلى قاتل جيد ، في حين أن الاغتيال هو مهنة تتعلق بالتخفي بشكل أساسي.
كان المكان المثالي الذي سيسمح له بالدراسة بشكل مجهول ، حيث شعر بحماس كبير للفصل القادم ، “نظرية السحر العامة” التي كانت موضوعًا نظريًا بحتًا.
*بووم*
بجانبه ، جلست مو ريان ، التي على عكسه لم تستطع الجلوس بلا حراك على الإطلاق.
*بووم*
كانت تتحرك باستمرار ، سواء لرفع مقعدها ، أو ترتيب اقلام الملاحظات ، أو مجرد الدوران لتمضية الوقت.
ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، شعر بالقلق على المرأة ، حيث لم يستطع تخيل أي ظرف يمكن أن يتحول فيه مثل هذا الشخص المضطرب إلى قاتل جيد ، في حين أن الاغتيال هو مهنة تتعلق بالتخفي بشكل أساسي.
بطريقة ما ، لم يمانع ليو سلوكها الطفولي حيث وجد نفسه قادرًا على تجاهلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدخول ، ألقى نظرة سريعة على ساعته ، وفي تمام الساعة 2:30 مساءً ، كسر قطعة من الطباشير وبدأ الكتابة على السبورة خلفه.
ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، شعر بالقلق على المرأة ، حيث لم يستطع تخيل أي ظرف يمكن أن يتحول فيه مثل هذا الشخص المضطرب إلى قاتل جيد ، في حين أن الاغتيال هو مهنة تتعلق بالتخفي بشكل أساسي.
سخر منه صوت ذكوري بينما استدار ليو ليرى سو يانغ يدخل الغرفة “اتيت مبكرا؟ سكايشارد؟ لا تقل لي أنك تمتلك هذا الجين الأحمق—”.
كان المكان المثالي الذي سيسمح له بالدراسة بشكل مجهول ، حيث شعر بحماس كبير للفصل القادم ، “نظرية السحر العامة” التي كانت موضوعًا نظريًا بحتًا.
على عكسه ، سار مباشرة إلى الصف الأخير من الفصل.
**********
أعلن بصوت عالٍ ، على الرغم من أن لا أحد كان ينتبه إليه بشكل خاص “الفصول النظرية تضجرني ، كما أنني أحتفظ بحماستي لساحة المعركة”.
بعد فترة وجيزة ، امتلأ الفصل تمامًا ، ودخل البروفيسور ديفيد الغرفة مع هالة سلطوية.
فكر ليو وهو يتجاهله وينتظر بصبر بدء الفصل “أظن أنه غريب اطوار—”.
“لقد تأخرت وبالتالي أنت لست مرحبًا بك في صفي. حاول الدخول بدون إذن مرة أخرى ، وأعدك بأنني سأكسر عظامك” قال ديفيد بصوت بارد ولا يرحم بينما هرب الطالب المسكين الذي تجرأ على الدخول متأخرًا من مرمى نظر البروفيسور ، ولم يجرؤ على البقاء أمامه لفترة أطول.
********
“لقد تأخرت وبالتالي أنت لست مرحبًا بك في صفي. حاول الدخول بدون إذن مرة أخرى ، وأعدك بأنني سأكسر عظامك” قال ديفيد بصوت بارد ولا يرحم بينما هرب الطالب المسكين الذي تجرأ على الدخول متأخرًا من مرمى نظر البروفيسور ، ولم يجرؤ على البقاء أمامه لفترة أطول.
بعد فترة وجيزة ، امتلأ الفصل تمامًا ، ودخل البروفيسور ديفيد الغرفة مع هالة سلطوية.
بطريقة ما ، لم يمانع ليو سلوكها الطفولي حيث وجد نفسه قادرًا على تجاهلها.
بدا هذا سمة مشتركة بين جميع المعلمين في الاكاديمية ، حيث بدا أنهم جميعًا يشعون بهالة من القوة والسلطة.
فكر ليو وهو يتجاهله وينتظر بصبر بدء الفصل “أظن أنه غريب اطوار—”.
بعد الدخول ، ألقى نظرة سريعة على ساعته ، وفي تمام الساعة 2:30 مساءً ، كسر قطعة من الطباشير وبدأ الكتابة على السبورة خلفه.
“لقد تأخرت وبالتالي أنت لست مرحبًا بك في صفي. حاول الدخول بدون إذن مرة أخرى ، وأعدك بأنني سأكسر عظامك” قال ديفيد بصوت بارد ولا يرحم بينما هرب الطالب المسكين الذي تجرأ على الدخول متأخرًا من مرمى نظر البروفيسور ، ولم يجرؤ على البقاء أمامه لفترة أطول.
*نقر*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بعد ساعتين ، قاعة المحاضرات A-2)
*نقر*
*بووم*
*صرير*
*نقر*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلن بصوت عالٍ ، على الرغم من أن لا أحد كان ينتبه إليه بشكل خاص “الفصول النظرية تضجرني ، كما أنني أحتفظ بحماستي لساحة المعركة”.
“ما هي المانا؟” كتب قبل أن يستدير ، وبينما كان على وشك التحدث ، ركض طالب ليدخل إلى الفصل.
بدا هذا سمة مشتركة بين جميع المعلمين في الاكاديمية ، حيث بدا أنهم جميعًا يشعون بهالة من القوة والسلطة.
*بووم*
أعطى توضيح مو ريان لليو الكثير ليفكر فيه ، خاصة فيما يتعلق بفقدان ذاكرته.
بضربة عابرة من معصمه ، ألقى البروفيسور ديفيد بالطفل الذي تأخر ، بنفس السرعة التي دخل بها ، حيث وجد الطالب المسكين نفسه ينزلق على الأرض الصلبة وهو يرتطم بالممر.
“لقد تأخرت وبالتالي أنت لست مرحبًا بك في صفي. حاول الدخول بدون إذن مرة أخرى ، وأعدك بأنني سأكسر عظامك” قال ديفيد بصوت بارد ولا يرحم بينما هرب الطالب المسكين الذي تجرأ على الدخول متأخرًا من مرمى نظر البروفيسور ، ولم يجرؤ على البقاء أمامه لفترة أطول.
بدأت مو ريان وهي تشرح الموضوع لليو بحماس “بصراحة يا أخي الأكبر ، لست متأكدة تمامًا ، ولكن مع فهمي المحدود لعشيرة مو ، فإن تربية مواهب العشيرة لا يقررها الوالدان البيولوجيان بل مجلس الشيوخ”.
سخر منه صوت ذكوري بينما استدار ليو ليرى سو يانغ يدخل الغرفة “اتيت مبكرا؟ سكايشارد؟ لا تقل لي أنك تمتلك هذا الجين الأحمق—”.
الترجمة: Hunter
فكر ليو وهو يتجاهله وينتظر بصبر بدء الفصل “أظن أنه غريب اطوار—”.
*نقر*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
