فهم نقاط الضعف
الفصل 115 – فهم نقاط الضعف
على مدار الدقائق العشر التالية ، دفع هين ليو سبع مرات إلى الوراء ، حيث كلما حاول ليو الهجوم ، قام الرائد ببساطة بتفكيك أسلوبه بسهولة مخيفة.
في ومضة ، اختفى ليو عن الأنظار—تلاشى وجوده تمامًا. وفي الوقت نفسه ، ظهرت نسختان وهميتان في اتجاهات مختلفة ، كل منهما يحاكي وضع هجومه.
لم يهم مدى سرعة ليو او دقة حركاته ، حيث كان هين ببساطة في مستوى مختلف.
لمدة ساعتين ، تحمل الضرب على يد الرائد هين ، مجربا جميع مهاراته في مجموعات مختلفة ، وفي النهاية ، استسلم جسده بسبب العدد الهائل من الإصابات المختلفة التي تعرض لها.
لقد جرب ليو كل ما لديه من مهارات—وفي كل مرة كان يعدّل ويتكيف ويغيّر أسلوبه ، كان ينتهي دائمًا بنفس الطريقة. في اللحظة التي يدخل فيها نطاق هين ، إما أن يتلقى ضربة مضادة مدمرة أو يُصدّ كدمية ، غير قادر على توجيه ضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن كافية لإحداث ضرر كبير ، لكن هين تحرك بالفعل ، حيث تحركت قدمه نصف خطوة إلى الوراء ، لأول مرة منذ بدء القتال ، وبالتالي حبس الصف كله أنفاسه.
—————
(المحاولة الثامنة)
هذه المرة ، قام ليو بتفعيل (عالم المرآة) ، منقسمًا إلى نسختين وهميتين مثاليتين بينما كان يقترب من زوايا مختلفة ، مما أجبر هين على تقسيم انتباهه. مع إخفاء جسده الحقيقي بين النسخ الثلاث ، هدف ليو إلى إغراء هين للكشف عن نقطة ضعف—منتظرًا أن يضرب هين النسخة الخاطئة قبل أن يطلق هجومه الفعلي.
بدا الأمر كخطة محكمة في رأسه.
“أما مهارتي الثانية. ما أحتاجه هو حركة هجومية تتوافق جيدًا مع [تبديل النصل] وليست قاتلة مثل [ضربة القتل]. هجوم يمكنه التغلب على الخصم من جميع الجوانب في وقت واحد ، ممزقا دفاعاته من خلال ضغط لا هوادة فيه—” فكر ليو وهو يبدأ في تصور المهارة التي يحتاجها.
لكن لسوء حظه ، لم يقع هين في الفخ. بدلاً من ذلك ، زفر الرائد قليلاً وتحرك بدقة مطلقة.
بالكاد كان ليو لديه وقت للتفاعل ، قبل أن يصطدم تأثير ساحق بصدره ، مرسلًا إياه يندفع للخلف مرة أخرى.
*وام!*
هذه المرة ، حتى هين تردد لأجزاء من الثانية.
حطمت ضربة كف واحدة مدمرة جميع نسخ ليو الثلاث في لحظة ، كاشفة عن النسخة الحقيقية في هذه العملية. وقبل أن يتمكن ليو من التفاعل—
*كراك*
*بووم!*
*كراك*
اصطدم مرفق هين بكتفه ، مرسلًا إياه يتدحرج عبر ساحة التدريب مرة أخرى ، بينما سعل ليو وهو يكافح للنهوض ، مستشعرا بألم عميق ينتشر في جسده بالكامل.
حطمت ضربة كف واحدة مدمرة جميع نسخ ليو الثلاث في لحظة ، كاشفة عن النسخة الحقيقية في هذه العملية. وقبل أن يتمكن ليو من التفاعل—
*كراك*
لقد جرب ليو كل ما لديه من مهارات—وفي كل مرة كان يعدّل ويتكيف ويغيّر أسلوبه ، كان ينتهي دائمًا بنفس الطريقة. في اللحظة التي يدخل فيها نطاق هين ، إما أن يتلقى ضربة مضادة مدمرة أو يُصدّ كدمية ، غير قادر على توجيه ضربة واحدة.
*كراك*
—————
فرقع هين مفاصل أصابعه ثم هز رأسه “اعتقدت أنك كنت ستتعلم ألا تعتمد كثيرًا على هذه الحركة بعد قتالك مع خيّال” قال مع نبرة تحمل خيبة أمل طفيفة “الأوهام من هذا المستوى لا تعمل على السيد العظيم فأنت تستخدمها كحيل بدلاً من أسلحة حقيقية”
لقد جرب ليو كل ما لديه من مهارات—وفي كل مرة كان يعدّل ويتكيف ويغيّر أسلوبه ، كان ينتهي دائمًا بنفس الطريقة. في اللحظة التي يدخل فيها نطاق هين ، إما أن يتلقى ضربة مضادة مدمرة أو يُصدّ كدمية ، غير قادر على توجيه ضربة واحدة.
مسح ليو الدم من شفته.
لم يهم مدى سرعة ليو او دقة حركاته ، حيث كان هين ببساطة في مستوى مختلف.
ضيق هين عيونه قليلاً ثم واصل “كن أكثر إبداعًا يا سكايشارد. هناك أكثر من طريقة لاستخدام الأوهام التي تتغلب على الحواس. اطبق الأوهام التي لديك ، وربما سيمكنك تحقيق التأثير المطلوب—” نصح هين ، بينما ومض فهم في عقل ليو.
لقد جرب ليو كل ما لديه من مهارات—وفي كل مرة كان يعدّل ويتكيف ويغيّر أسلوبه ، كان ينتهي دائمًا بنفس الطريقة. في اللحظة التي يدخل فيها نطاق هين ، إما أن يتلقى ضربة مضادة مدمرة أو يُصدّ كدمية ، غير قادر على توجيه ضربة واحدة.
لم يكن هين يرفض استخدام الأوهام بل كان يتحداه لاستخدامها بشكل مختلف والخروج بأسلوب جديد.
لم يهم مدى سرعة ليو او دقة حركاته ، حيث كان هين ببساطة في مستوى مختلف.
—————
(المحاولة التاسعة)
في محاولته التاسعة ، أخذ ليو نفسًا عميقًا ثم طبق أوهامه في شيء أكثر تعقيدًا بكثير.
الترجمة: Hunter
فبدلاً من مجرد إنشاء نسخ ، جمع بين (الإخفاء) و (عالم المرآة) و (تبديل النصل) ، هجوم متعدد الطبقات.
“حسنًا ، حسنًا… هذا أفضل بكثير” تمتم هين ، حيث لف كتفيه ليعيد ضبط وقفته.
في ومضة ، اختفى ليو عن الأنظار—تلاشى وجوده تمامًا. وفي الوقت نفسه ، ظهرت نسختان وهميتان في اتجاهات مختلفة ، كل منهما يحاكي وضع هجومه.
بدا الأمر كخطة محكمة في رأسه.
ثم—
*كراك*
*كراك!*
*كراك*
قام ليو بتفعيل (تبديل النصل) ، مبادلاً الأماكن على الفور مع أحد نسخه في آخر لحظة ممكنة ، بينما كان يخلق أيضًا المزيد من النسخ باستخدام (عالم المرآة) التي تظهر وتختفي من الإدراك ، لإغراق حواس هين مؤقتًا.
“حسنًا ، حسنًا… هذا أفضل بكثير” تمتم هين ، حيث لف كتفيه ليعيد ضبط وقفته.
هذه المرة ، حتى هين تردد لأجزاء من الثانية.
“لكنك ما زلت بعيدًا عن الجودة الكافية” اختفى بعد قول ذلك.
كان التردد طفيفًا للغاية ، ولكن ليو استفاد من ذلك ، حيث وجه ضربة كف مشبعة بكل جزء من قوته واصطدمت بأضلاع هين.
————— (المحاولة الثامنة) هذه المرة ، قام ليو بتفعيل (عالم المرآة) ، منقسمًا إلى نسختين وهميتين مثاليتين بينما كان يقترب من زوايا مختلفة ، مما أجبر هين على تقسيم انتباهه. مع إخفاء جسده الحقيقي بين النسخ الثلاث ، هدف ليو إلى إغراء هين للكشف عن نقطة ضعف—منتظرًا أن يضرب هين النسخة الخاطئة قبل أن يطلق هجومه الفعلي.
*بووم!*
ضيق هين عيونه قليلاً ثم واصل “كن أكثر إبداعًا يا سكايشارد. هناك أكثر من طريقة لاستخدام الأوهام التي تتغلب على الحواس. اطبق الأوهام التي لديك ، وربما سيمكنك تحقيق التأثير المطلوب—” نصح هين ، بينما ومض فهم في عقل ليو.
لم تكن كافية لإحداث ضرر كبير ، لكن هين تحرك بالفعل ، حيث تحركت قدمه نصف خطوة إلى الوراء ، لأول مرة منذ بدء القتال ، وبالتالي حبس الصف كله أنفاسه.
————— (المحاولة الثامنة) هذه المرة ، قام ليو بتفعيل (عالم المرآة) ، منقسمًا إلى نسختين وهميتين مثاليتين بينما كان يقترب من زوايا مختلفة ، مما أجبر هين على تقسيم انتباهه. مع إخفاء جسده الحقيقي بين النسخ الثلاث ، هدف ليو إلى إغراء هين للكشف عن نقطة ضعف—منتظرًا أن يضرب هين النسخة الخاطئة قبل أن يطلق هجومه الفعلي.
“حسنًا ، حسنًا… هذا أفضل بكثير” تمتم هين ، حيث لف كتفيه ليعيد ضبط وقفته.
ثم—
“لكنك ما زلت بعيدًا عن الجودة الكافية” اختفى بعد قول ذلك.
في ومضة ، اختفى ليو عن الأنظار—تلاشى وجوده تمامًا. وفي الوقت نفسه ، ظهرت نسختان وهميتان في اتجاهات مختلفة ، كل منهما يحاكي وضع هجومه.
بالكاد كان ليو لديه وقت للتفاعل ، قبل أن يصطدم تأثير ساحق بصدره ، مرسلًا إياه يندفع للخلف مرة أخرى.
تدحرج جسده عبر ساحة التدريب قبل أن يتمكن أخيرًا من إيقاف نفسه وهو يلهث لالتقاط الأنفاس.
تدحرج جسده عبر ساحة التدريب قبل أن يتمكن أخيرًا من إيقاف نفسه وهو يلهث لالتقاط الأنفاس.
لم يهم مدى سرعة ليو او دقة حركاته ، حيث كان هين ببساطة في مستوى مختلف.
كانت أضلاعه تؤلمه ورؤيته ضبابية.
فبدلاً من مجرد إنشاء نسخ ، جمع بين (الإخفاء) و (عالم المرآة) و (تبديل النصل) ، هجوم متعدد الطبقات.
لكن هذه المرة— ابتسم.
لأنه لأول مرة في هذا القتال ، أجبر هين على التفاعل معه. وهذا ، في حد ذاته ، كان انتصارًا.
بالكاد كان ليو لديه وقت للتفاعل ، قبل أن يصطدم تأثير ساحق بصدره ، مرسلًا إياه يندفع للخلف مرة أخرى.
“مرة أخرى—” هدر هين وهو يبدأ أخيرًا في أخذ جلسة التدريب هذه مع ليو على محمل الجد ، على عكس اللامبالاة التامة التي كانت لديه من قبل.
“كنت محقًا بالتأكيد في قراري بعدم تطوير أي من مهاراتي الأساسية الحالية باستثناء [الهجوم المضاد الكامل] ، فبخلافها ، فإن المهارات الأخرى ببساطة ليست عملية بما يكفي—” فكر ليو ، حيث بعد مواجهة هين ، لم يعد لديه أي شكوك باقية حول الحاجة إلى إصلاح مجموعة مهاراته.
—————
في ومضة ، اختفى ليو عن الأنظار—تلاشى وجوده تمامًا. وفي الوقت نفسه ، ظهرت نسختان وهميتان في اتجاهات مختلفة ، كل منهما يحاكي وضع هجومه.
(بعد ساعتين)
“لا أحتاج مهارة يمكنها صد الهجمات السحرية الشاملة. سرعتي الطبيعية عالية جدًا وإذا كانت هناك فرصة لتفادي هجوم قادم ، فمن الأفضل دائمًا التفادي بدلاً من الصد—” فكر ليو وهو يضغط على أسنانه من الألم ، بينما كانت الممرضة تعيد عظامه المكسورة إلى مكانها.
بعد ساعتين ، ومع انتهاء فصل القتال العملي ، تم نقل ليو على الفور إلى المستوصف ، حيث أصيب بكسر في سبعة أضلاع وأربعة عظام.
لقد جرب ليو كل ما لديه من مهارات—وفي كل مرة كان يعدّل ويتكيف ويغيّر أسلوبه ، كان ينتهي دائمًا بنفس الطريقة. في اللحظة التي يدخل فيها نطاق هين ، إما أن يتلقى ضربة مضادة مدمرة أو يُصدّ كدمية ، غير قادر على توجيه ضربة واحدة.
لمدة ساعتين ، تحمل الضرب على يد الرائد هين ، مجربا جميع مهاراته في مجموعات مختلفة ، وفي النهاية ، استسلم جسده بسبب العدد الهائل من الإصابات المختلفة التي تعرض لها.
—————
“تبا ، إنها تؤلمني—” شتم ليو ، بينما عمل المعالجون على جبيرة عظامه ، وعلى الرغم من أن جسده كان يؤلمه بشدة ، إلا أن عقله كان في حالة من الفرح.
“كنت محقًا بالتأكيد في قراري بعدم تطوير أي من مهاراتي الأساسية الحالية باستثناء [الهجوم المضاد الكامل] ، فبخلافها ، فإن المهارات الأخرى ببساطة ليست عملية بما يكفي—” فكر ليو ، حيث بعد مواجهة هين ، لم يعد لديه أي شكوك باقية حول الحاجة إلى إصلاح مجموعة مهاراته.
————— (المحاولة التاسعة) في محاولته التاسعة ، أخذ ليو نفسًا عميقًا ثم طبق أوهامه في شيء أكثر تعقيدًا بكثير.
ومع ذلك ، ظل السؤال حول ما الذي يحتاجه بالضبط؟
حطمت ضربة كف واحدة مدمرة جميع نسخ ليو الثلاث في لحظة ، كاشفة عن النسخة الحقيقية في هذه العملية. وقبل أن يتمكن ليو من التفاعل—
“لا أحتاج مهارة يمكنها صد الهجمات السحرية الشاملة. سرعتي الطبيعية عالية جدًا وإذا كانت هناك فرصة لتفادي هجوم قادم ، فمن الأفضل دائمًا التفادي بدلاً من الصد—” فكر ليو وهو يضغط على أسنانه من الألم ، بينما كانت الممرضة تعيد عظامه المكسورة إلى مكانها.
“هذا يعني أنني لا أحتاج الى مهارات مثل جدار المانا ، أو جدار الماء ، أو أي أنواع من جدران الصد الدفاعية ، والمخصصة لإيقاف الهجمات القادمة من اتجاه واحد. ما أحتاجه بدلاً من ذلك هو مهارة دفاعية يمكن أن تساعدني في حمايتي من الضرر اللحظي من الهجمات التي ليس لدي أي فرصة لتفاديها. شيء يأتي بشكل أسرع من الوقت الذي يستغرقه للتفادي ، ويمكن أن يغطي جسدي بالكامل—” أدرك ليو وهو يحلل بالضبط ما يحتاجه في الوقت الحالي.
“هذا يعني أنني لا أحتاج الى مهارات مثل جدار المانا ، أو جدار الماء ، أو أي أنواع من جدران الصد الدفاعية ، والمخصصة لإيقاف الهجمات القادمة من اتجاه واحد. ما أحتاجه بدلاً من ذلك هو مهارة دفاعية يمكن أن تساعدني في حمايتي من الضرر اللحظي من الهجمات التي ليس لدي أي فرصة لتفاديها. شيء يأتي بشكل أسرع من الوقت الذي يستغرقه للتفادي ، ويمكن أن يغطي جسدي بالكامل—” أدرك ليو وهو يحلل بالضبط ما يحتاجه في الوقت الحالي.
لم يهم مدى سرعة ليو او دقة حركاته ، حيث كان هين ببساطة في مستوى مختلف.
“أما مهارتي الثانية. ما أحتاجه هو حركة هجومية تتوافق جيدًا مع [تبديل النصل] وليست قاتلة مثل [ضربة القتل]. هجوم يمكنه التغلب على الخصم من جميع الجوانب في وقت واحد ، ممزقا دفاعاته من خلال ضغط لا هوادة فيه—” فكر ليو وهو يبدأ في تصور المهارة التي يحتاجها.
بعد ساعتين ، ومع انتهاء فصل القتال العملي ، تم نقل ليو على الفور إلى المستوصف ، حيث أصيب بكسر في سبعة أضلاع وأربعة عظام.
“أحتاج مهارة يمكنها أن تترك 100 أو أكثر من الجروح على جسد خصمي فورا—” استنتج ليو ، حيث أدرك أن سرعته الطبيعية وهي مقترنة بـ [تبديل النصل] ، قد منحته بالفعل نوع الهجوم الذي كان يحتاجه ، لكن ما كان يفتقر إليه هو خيارات الهجوم والدفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كراك!*
لحل هذا ، يمكنه التوجه إلى مخزن أرشيفات الأكاديمية واختيار أفضل الحركات التي تلبي معاييره المحددة ، وبعد ذلك يمكنه البدء في إتقانها ، من خلال تضمينها في تدريباته اليومية. حتى الآن ، خلال الأسبوع الماضي ، كان يركز بشكل منفرد على تطوير [الرؤية المطلقة] من (متوسط) إلى (متقدم) ، ومع شعوره بأنه قريب من هذا الهدف ، قرر اختيار المزيد من الخيارات اليوم ، حتى يتمكن في اللحظة التي يصل فيها إلى هذا الهدف ، من البدء في مهارة جديدة ، بدون إضاعة أي وقت.
فبدلاً من مجرد إنشاء نسخ ، جمع بين (الإخفاء) و (عالم المرآة) و (تبديل النصل) ، هجوم متعدد الطبقات.
*كراك*
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بعد ساعتين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لسوء حظه ، لم يقع هين في الفخ. بدلاً من ذلك ، زفر الرائد قليلاً وتحرك بدقة مطلقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات