1941 أسلوب حياة قانع
1941 أسلوب حياة قانع
“ماذا يفعل فانغ دي تشانغ؟” تفاجأ سلف الألف تحول والبقية تمامًا ، لم يكن عمل قصر الفاصوليا الإلهي كما خططوا له.
ساحة معركة مدينة الإمبراطور.
قعقعة ، انتشرت سحب الغبار.
تشققت الأرض ، وامتد خندق كبير إلى الأمام ، وابتلع كل شيء في طريقه ، واقترب من مدينة الإمبراطور.
كان تدمير مدينة الإمبراطور على وشك الحدوث!
“من فاز؟”
في هذه اللحظة ، كان لا يزال هناك العديد من أسياد الغو الخالدين من القارة الوسطى يحرسون مدينة الإمبراطور ، ولكن لإنقاذ حياة الجميع في مثل هذا الوقت القصير ، لم يستطع أي من أسياد الغو الخالدين القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشكلت خنادق الأرض بشكل طبيعي ، ولا يمكن لأحد التنبؤ بمكان ظهور خندق الأرض التالي. لكن فقط عرف فانغ يوان.
“عاش الموقر الخالد لوتس المنشأ ذات مرة في مدينة الإمبراطور كشخص فان لبعض الوقت … لا تخبرني أن هذه الشائعات كانت صحيحة في الواقع؟”
لأن خندق الأرض هذا ظهر في حياته السابقة ودمر مدينة الإمبراطور.
على اللوحة التي أحاطت بالجدران ظهرت كتلة من الإرادة.
لقد فوجئت قوات القارة الوسطى والصحراء الغربية على حين غرة ، وكان خندق الأرض بمثابة صدمة كبيرة لهم حقًا!
كان ضوء اليشم هذا سريعًا للغاية ، فقد جلب هونغ يي و يي فان إلى قصر الفاصوليا الإلهي على الفور تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الصحراء الغربية كانت مصدومة وسعيدة بينما كانت القارة الوسطى مصدومة وخائفة.
لكن قوة عميقة منعته وأرسلته مباشرة إلى لوحة قصر الفاصوليا الإلهي.
عندما كانت مدينة الإمبراطور على وشك الانهيار ، ظهر منزل غو خالد وتحول إلى ضوء اليشم حيث طار في السماء بسرعة.
تغيرت رؤية فانغ دي تشانغ ، عندما ألقى نظرة ثانية ، كان بالفعل داخل اللوحة.
لأن خندق الأرض هذا ظهر في حياته السابقة ودمر مدينة الإمبراطور.
كان قصر الفاصوليا الإلهي!
“أوقفوه!” صرخ الخالدون في القارة الوسطى لا شعوريا.
“من فاز؟”
“ماذا يفعل فانغ دي تشانغ؟” تفاجأ سلف الألف تحول والبقية تمامًا ، لم يكن عمل قصر الفاصوليا الإلهي كما خططوا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُدم فانغ دي تشانغ في الوقت الحالي ، ليس فقط أنه لم يستطع الاتصال بالعالم الخارجي ، فقد تم تجميد جسده بالكامل.
كانت هناك صور ظلية لأفنية العديد من المنازل ، وعلى الأشجار العالية في الفناء ، كان هناك عدد قليل من أعشاش الطيور فيها فراخ صغيرة تنتظر الطيران. تحت الأشجار ، كان هناك مجموعة من الأطفال يلعبون ويطاردون بعضهم البعض ، مليئين بالأمل في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتز قصر الفاصوليا الإلهي بشدة ، وكانت قوة لا شكل لها تقيده تمامًا.
1941 أسلوب حياة قانع
“في أي مكان في العالم نحن؟”
على اللوحة التي أحاطت بالجدران ظهرت كتلة من الإرادة.
كان قصر الفاصوليا الإلهي!
سرعان ما تجمعت الإرادة في شكل بشري ، فقد ظهر شاب له جو نبيل ، يرتدي ملابس خضراء وعصابة رأس بيضاء ، وشعره الطويل ممتد إلى كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية هذه الإرادة ، تحول تعبير فانغ دي تشانغ إلى اللون الشاحب ، وصرخ: “الموقر الخالد لوتس المنشأ!”
“عاش الموقر الخالد لوتس المنشأ ذات مرة في مدينة الإمبراطور كشخص فان لبعض الوقت … لا تخبرني أن هذه الشائعات كانت صحيحة في الواقع؟”
الموقر الخالد لوتس المنشأ … الموقر مع الجوهر الخالد الأكثر وفرة في التاريخ ، الجيل الثالث من ملوك المحكمة السماوية الخالدين ، خالق طائفة اللوتس السماوية ، كان هو الشخص الذي طهر المسار الشيطاني ، أعاد النظام إلى العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نجحت!”
في الواقع ، كانت هذه إرادة سفر التشكيل لوتس!
“اللعنة ، لقد كان مختبئًا في اللوحة لذا لم أتمكن من اكتشافه؟” أدرك فانغ دي تشانغ على الفور أنه لم يكن لديه فهم لمسار الرسم بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، ظهرت العديد من اللوحات الجديدة في كل مكان ، وكان محتوى اللوحات هو مشاهد هؤلاء الأشخاص الراكعين.
“ولكن لماذا فقدت السيطرة على قصر الفاصوليا الإلهي في اللحظة التي يظهر فيها الموقر الخالد لوتس المنشأ، أنا مقيد هنا دون أي حرية متبقية؟” على الفور ، فكر فانغ دي تشانغ في تشينغ تشو.
أصبح قلبه باردًا ، وكان يعتقد ذات مرة أنه صقل بالكامل قصر الفاصوليا الإلهي ولكن تم الكشف عن الحقيقة القاسية هنا ، وما زال قصر الفاصوليا الإلهي يواصل الأسرار ، وكان مالكه لا يزال إرادة الموقر الخالد لوتس المنشأ طوال الوقت.
أصاب هونغ يي نفسه بقرصة شديدة ، صر على أسنانه لأنه شعر بألم حاد!
كان هناك مقهى ، والشارع أمام المدخل مزدحم بالمارة ، وكان الطابق العلوي من المقهى مليئًا بالضيوف الذين كانوا يتناولون وجبة الإفطار أثناء النظر من خلال النوافذ ، وهم يشاهدون الشارع. كانت لافتات المقهى ، التي كانت تجذب العملاء ، ترفرف مع نسيم الصباح الخفيف.
كانت هذه الطريقة سرًا لكل من استنساخ فانغ دي تشانغ الحقيقي وفانغ يوان ، ولم يكونوا على دراية به.
في هذا الوقت ، في مدينة الإمبراطور ، كانت المنافسة النهائية لمؤتمر مسار صقل القارة الوسطى جارية.
كيف يمكن أن يؤخذ منزل الغو الخالد للموقر بهذه السهولة؟
لأن خندق الأرض هذا ظهر في حياته السابقة ودمر مدينة الإمبراطور.
انتشرت كمية لا نهائية من الضوء الأخضر من قصر الفاصوليا الإلهي ، وكان الضوء دافئًا مثل الماء ، ولم يكن ساطعًا على الإطلاق ، يشع نصف السماء.
بووم!
“أنا مختوم داخل اللوحة!” فكر فانغ دي تشانغ في سيدة الزهور في حياته السابقة ، لقد تم قمعها في اللوحة التي كانت في برج مراقبة السماء.
هبط ، قصر الفاصوليا الإلهي على الأرض ، في وسط مدينة الإمبراطور كما لو كان يشرف على الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت كمية لا نهائية من الضوء الأخضر من قصر الفاصوليا الإلهي ، وكان الضوء دافئًا مثل الماء ، ولم يكن ساطعًا على الإطلاق ، يشع نصف السماء.
حركة قاتلة خالدة – أسلوب حياة قانع!
تمت تغطية مدينة الإمبراطور بأكملها بالضوء الأخضر. في الضوء ، بدأت اللوحات في جميع أنحاء مدينة الإمبراطور بالظهور وتظهر نفسها.
“ألا يوجد أسياد الغو الخالدون يقاتلون خارج مدينة الإمبراطور؟ لماذا لا نسمع أي شيء؟ ”
كانت هذه كلها لوحات لحياة الناس ، لقد صورت مشهد مدينة الإمبراطور في نقاط زمنية معينة.
هذه الحركة القاتلة ، أسلوب الحياة القانع ، كانت قادرة على استخلاص القوة من الفانين لتقوية نفسها.
كانت هناك أسواق مزدحمة بالناس ، وكان الباعة يتنافسون على الاهتمام أثناء بيع مجموعة متنوعة من السلع.
كانت هناك صور ظلية لأفنية العديد من المنازل ، وعلى الأشجار العالية في الفناء ، كان هناك عدد قليل من أعشاش الطيور فيها فراخ صغيرة تنتظر الطيران. تحت الأشجار ، كان هناك مجموعة من الأطفال يلعبون ويطاردون بعضهم البعض ، مليئين بالأمل في المستقبل.
“من فاز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت مدينة الإمبراطور على وشك الانهيار ، ظهر منزل غو خالد وتحول إلى ضوء اليشم حيث طار في السماء بسرعة.
كانت هناك مجموعة تتجه نحو منزل العروس ، وقد سافروا من الشمال مع العريس يمتطي حصانًا كبيرًا ، وخلفه كان منزل غو فان عبارة عن عربة [1]. عادة ما يستخدم هذا النوع من منزل الغو الفاني فقط أثناء احتفالات الزواج في القارة الوسطى ، وكان سطح العربة مزينًا بأزهار متفتحة ملونة. وخلف العربة كانت مجموعة من الخدم يحملون مهر العروس الكريم.
لقد فوجئت قوات القارة الوسطى والصحراء الغربية على حين غرة ، وكان خندق الأرض بمثابة صدمة كبيرة لهم حقًا!
كان هناك مقهى ، والشارع أمام المدخل مزدحم بالمارة ، وكان الطابق العلوي من المقهى مليئًا بالضيوف الذين كانوا يتناولون وجبة الإفطار أثناء النظر من خلال النوافذ ، وهم يشاهدون الشارع. كانت لافتات المقهى ، التي كانت تجذب العملاء ، ترفرف مع نسيم الصباح الخفيف.
لكن قوة عميقة منعته وأرسلته مباشرة إلى لوحة قصر الفاصوليا الإلهي.
كما كانت هناك لوحة تصور الغسق. في زاوية الشارع بالقرب من بوابة المدينة ، كان هناك كشك حيث كان سيد غو عجوز ضرير ، الذي ربما كان يمتلك دودة غو من مسار الحكمة ، يعمل كعراف ، ويتنبأ بالآفاق المستقبلية لعميلة.
“أوقفوه!” صرخ الخالدون في القارة الوسطى لا شعوريا.
الموقر الخالد لوتس المنشأ … الموقر مع الجوهر الخالد الأكثر وفرة في التاريخ ، الجيل الثالث من ملوك المحكمة السماوية الخالدين ، خالق طائفة اللوتس السماوية ، كان هو الشخص الذي طهر المسار الشيطاني ، أعاد النظام إلى العالم.
…
هبط ، قصر الفاصوليا الإلهي على الأرض ، في وسط مدينة الإمبراطور كما لو كان يشرف على الموقف.
كان أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى مبتهجين.
سواء كان الغسق أو الفجر ، أو بوابات المدينة أو الأسواق النابضة بالحياة ، يمكن رؤية أنماط الحياة المريحة للناس في مدينة الإمبراطور بوضوح في هذه اللوحات ذات الصلة.
هذه الحركة القاتلة ، أسلوب الحياة القانع ، كانت قادرة على استخلاص القوة من الفانين لتقوية نفسها.
لا يمكن إنكار أن هذه كانت طريقة مسار رسم مليئة بعمق المسار البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه كلها لوحات لحياة الناس ، لقد صورت مشهد مدينة الإمبراطور في نقاط زمنية معينة.
حركة قاتلة خالدة – أسلوب حياة قانع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مدينة الإمبراطور لديها بالفعل مثل هذه الطريقة المخفية من الموقر الخالد لوتس المنشأ؟”
“عاش الموقر الخالد لوتس المنشأ ذات مرة في مدينة الإمبراطور كشخص فان لبعض الوقت … لا تخبرني أن هذه الشائعات كانت صحيحة في الواقع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصاب هونغ يي نفسه بقرصة شديدة ، صر على أسنانه لأنه شعر بألم حاد!
“مسار الرسم عميق حقًا!”
“اللعنة ، لقد كان مختبئًا في اللوحة لذا لم أتمكن من اكتشافه؟” أدرك فانغ دي تشانغ على الفور أنه لم يكن لديه فهم لمسار الرسم بعد كل شيء.
بووم!
كان أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى مبتهجين.
قعقعة ، انتشرت سحب الغبار.
ورأى جانب الصحراء الغربية أن الوضع أصبح سيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدينة الإمبراطور لديها بالفعل مثل هذه الطريقة المخفية من الموقر الخالد لوتس المنشأ؟”
تم ربط قصر الفاصوليا الإلهي مع مدينة الإمبراطور وشكلا منزل غو خالد عملاق. كانت المنطقة المركزية عبارة عن قصر الفاصوليا الإلهي ، بينما كانت المنطقة المحيطة هي مدينة الإمبراطور السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع اقتراب خندق الأرض ، انفتح الفم الوحشي ، محاولًا اجتياح مدينة الإمبراطور.
لكن مدينة الإمبراطور قد تحولت بالفعل ، فقد طفت في السماء دون أن تتحرك على الإطلاق.
“أوقفوه!” صرخ الخالدون في القارة الوسطى لا شعوريا.
هتف عدد لا يحصى من الناس في المدينة بصوت عالٍ.
قفزوا بفرح وهم يهتفون ويصرخون ، لقد نجوا من حالة موت مؤكدة!
سرعان ما تجمعت الإرادة في شكل بشري ، فقد ظهر شاب له جو نبيل ، يرتدي ملابس خضراء وعصابة رأس بيضاء ، وشعره الطويل ممتد إلى كتفيه.
كان قصر الفاصوليا الإلهي!
كانت مجموعة من الناس تبكي من الفرح ، وركعوا على الأرض وبدأوا في الركوع للوحات.
هبط ، قصر الفاصوليا الإلهي على الأرض ، في وسط مدينة الإمبراطور كما لو كان يشرف على الموقف.
فجأة ، ظهرت العديد من اللوحات الجديدة في كل مكان ، وكان محتوى اللوحات هو مشاهد هؤلاء الأشخاص الراكعين.
سواء كان الغسق أو الفجر ، أو بوابات المدينة أو الأسواق النابضة بالحياة ، يمكن رؤية أنماط الحياة المريحة للناس في مدينة الإمبراطور بوضوح في هذه اللوحات ذات الصلة.
فجأة ، ظهرت العديد من اللوحات الجديدة في كل مكان ، وكان محتوى اللوحات هو مشاهد هؤلاء الأشخاص الراكعين.
هذه الحركة القاتلة ، أسلوب الحياة القانع ، كانت قادرة على استخلاص القوة من الفانين لتقوية نفسها.
نظرًا لتراكم قوة اللوحات دون توقف ، تم نقلها إلى قصر الفاصوليا الإلهي.
في هذا الوقت ، في مدينة الإمبراطور ، كانت المنافسة النهائية لمؤتمر مسار صقل القارة الوسطى جارية.
“مسار الرسم عميق حقًا!”
سيتحكم لوتس المنشأ في هذه القوة ، وكان لديه صورة لقصر الفاصوليا الإلهي ، ونظر نحو فانغ دي تشانغ بوجه مبتسم على ما يبدو: “فانغ يوان ، يجب أن أشكرك على إحضار قصر الفاصوليا الإلهي هنا ، لقد منعت كارثة للفانين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، تم استخدام معظم الفاصوليا في القتال ، ولم يتبق سوى بعض البراعم هنا ، وهي تنمو ببطء.
كان هذا ترتيب لوتس المنشأ عندما كان على قيد الحياة! في الحياة السابقة ، لم يتم إحضار قصر الفاصوليا الإلهي إلى هنا من قبل عشيرة فانغ ، وبالتالي تم تدمير مدينة الإمبراطور. في هذه الحياة ، باستخدام استنساخ فانغ يوان كأداة ، بدا أن قصر الفاصوليا الإلهي ينقذ الفانين.
تمت تغطية مدينة الإمبراطور بأكملها بالضوء الأخضر. في الضوء ، بدأت اللوحات في جميع أنحاء مدينة الإمبراطور بالظهور وتظهر نفسها.
مع زيادة شعوره بالخطر ، كافح فانغ دي تشانغ بشدة.
“مسار الرسم عميق حقًا!”
لكن قوة عميقة منعته وأرسلته مباشرة إلى لوحة قصر الفاصوليا الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغيرت رؤية فانغ دي تشانغ ، عندما ألقى نظرة ثانية ، كان بالفعل داخل اللوحة.
كان قصر الفاصوليا الإلهي!
كان المشهد مألوفًا له تمامًا ، فقد رأى أرضًا رمادية بيضاء بها حفر عميقة ، وكان قد زرع حبوبًا خالدة هنا في ذلك الوقت.
لا يمكن إنكار أن هذه كانت طريقة مسار رسم مليئة بعمق المسار البشري.
أصبح قلبه باردًا ، وكان يعتقد ذات مرة أنه صقل بالكامل قصر الفاصوليا الإلهي ولكن تم الكشف عن الحقيقة القاسية هنا ، وما زال قصر الفاصوليا الإلهي يواصل الأسرار ، وكان مالكه لا يزال إرادة الموقر الخالد لوتس المنشأ طوال الوقت.
في الوقت الحالي ، تم استخدام معظم الفاصوليا في القتال ، ولم يتبق سوى بعض البراعم هنا ، وهي تنمو ببطء.
كانت هذه المنافسة الكبيرة أخيرًا في لحظتها الأخيرة ، وكان الفائز على وشك أن يتم تحديده.
كان ضوء اليشم هذا سريعًا للغاية ، فقد جلب هونغ يي و يي فان إلى قصر الفاصوليا الإلهي على الفور تقريبًا.
وجد فانغ دي تشانغ أنه يستطيع التحرك مرة أخرى لكن ذلك لم يكن مجديًا ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها ، لم يستطع الهروب من هذه اللوحة.
كان المشهد مألوفًا له تمامًا ، فقد رأى أرضًا رمادية بيضاء بها حفر عميقة ، وكان قد زرع حبوبًا خالدة هنا في ذلك الوقت.
“أنا مختوم داخل اللوحة!” فكر فانغ دي تشانغ في سيدة الزهور في حياته السابقة ، لقد تم قمعها في اللوحة التي كانت في برج مراقبة السماء.
حاول فانغ دي تشانغ الاتصال بجسده الرئيسي لكنه وجد أنه لا يستطيع التواصل مع العالم الخارجي. لم يستطع حتى الإحساس بسماء الكنوز الصفراء ، كانت جميع أساليب التواصل الخاصة به غير فعالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول فانغ دي تشانغ الاتصال بجسده الرئيسي لكنه وجد أنه لا يستطيع التواصل مع العالم الخارجي. لم يستطع حتى الإحساس بسماء الكنوز الصفراء ، كانت جميع أساليب التواصل الخاصة به غير فعالة.
“اهدأ ، اهدأ ، لا يزال لدي أملي الأخير!” تأمل فانغ دي تشانغ للحظة قبل تنشيط الحركة القاتلة شجرة الكارما الإلهية.
لحسن الحظ ، تم تعديل هذه الحركة بالفعل ، بمجرد تنشيطها ، تغيرت تعبيرات لوتس المنشأ ، الذي كان خارج اللوحة.
كانت هذه الطريقة حقًا هي الطريقة الوحيدة للمقاومة ، حتى إرادة لوتس المنشأ لم تستطع إيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، تم استخدام معظم الفاصوليا في القتال ، ولم يتبق سوى بعض البراعم هنا ، وهي تنمو ببطء.
كانت هذه الطريقة حقًا هي الطريقة الوحيدة للمقاومة ، حتى إرادة لوتس المنشأ لم تستطع إيقافها.
هذه الحركة القاتلة ، أسلوب الحياة القانع ، كانت قادرة على استخلاص القوة من الفانين لتقوية نفسها.
مع زيادة شعوره بالخطر ، كافح فانغ دي تشانغ بشدة.
في هذا الوقت ، في مدينة الإمبراطور ، كانت المنافسة النهائية لمؤتمر مسار صقل القارة الوسطى جارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه المنافسة الكبيرة أخيرًا في لحظتها الأخيرة ، وكان الفائز على وشك أن يتم تحديده.
تغيرت رؤية فانغ دي تشانغ ، عندما ألقى نظرة ثانية ، كان بالفعل داخل اللوحة.
“انا نجحت.”
“ألا يوجد أسياد الغو الخالدون يقاتلون خارج مدينة الإمبراطور؟ لماذا لا نسمع أي شيء؟ ”
“نجحت!”
تحدث هونغ يي و يي فان في نفس الوقت ، لقد قاموا بصقل الغو في نفس الوقت.
وجد فانغ دي تشانغ أنه يستطيع التحرك مرة أخرى لكن ذلك لم يكن مجديًا ، بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها ، لم يستطع الهروب من هذه اللوحة.
1941 أسلوب حياة قانع
لتحديد المنتصر ، سيحتاج سيد الغو إلى المسار الزمني لفحص التوقيت المحدد لإكماله.
“ألا يوجد أسياد الغو الخالدون يقاتلون خارج مدينة الإمبراطور؟ لماذا لا نسمع أي شيء؟ ”
لكن في هذه اللحظة ، سطع ضوء اليشم ، كان الاثنان محاطين به ، وسحبهما وحلقا بعيدًا.
في هذا الوقت ، في مدينة الإمبراطور ، كانت المنافسة النهائية لمؤتمر مسار صقل القارة الوسطى جارية.
كان ضوء اليشم هذا سريعًا للغاية ، فقد جلب هونغ يي و يي فان إلى قصر الفاصوليا الإلهي على الفور تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه كلها لوحات لحياة الناس ، لقد صورت مشهد مدينة الإمبراطور في نقاط زمنية معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن أن يؤخذ منزل الغو الخالد للموقر بهذه السهولة؟
صر إرادة لوتس المنشأ في قصر الفاصوليا الإلهي أسنانه ، وعند رؤية ذلك ، كان الشخصان اللذان أحضرهما ضوء اليشم قريبين للغاية من فانغ يوان ، وكانا إما بيادقه أو مرؤوسيه الأكفاء!
“مسار الرسم عميق حقًا!”
قعقعة ، انتشرت سحب الغبار.
نشطت إرادة لوتس المنشأ بسرعة قصر الفاصوليا الإلهي ، حيث أخذ الضوء الذي حمل يي فان و هونغ يي منعطفًا أثناء هبوطه في لوحة لمدينة الإمبراطور ، وتم ختم كلاهما أيضًا.
ورأى جانب الصحراء الغربية أن الوضع أصبح سيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي يجري؟”
كانت هناك أسواق مزدحمة بالناس ، وكان الباعة يتنافسون على الاهتمام أثناء بيع مجموعة متنوعة من السلع.
“أنا مختوم داخل اللوحة!” فكر فانغ دي تشانغ في سيدة الزهور في حياته السابقة ، لقد تم قمعها في اللوحة التي كانت في برج مراقبة السماء.
“من فاز؟”
قعقعة ، انتشرت سحب الغبار.
نظر هونغ يي و يي فان إلى بعضهما البعض بتعبير مذهول ، كانا حاليًا داخل لوحة تم إنشاؤها بواسطة أسلوب الحياة القانع ، كل ما رأوه كان بيئة سلمية وهادئة أمامهم.
في هذا الوقت ، في مدينة الإمبراطور ، كانت المنافسة النهائية لمؤتمر مسار صقل القارة الوسطى جارية.
“أنا مختوم داخل اللوحة!” فكر فانغ دي تشانغ في سيدة الزهور في حياته السابقة ، لقد تم قمعها في اللوحة التي كانت في برج مراقبة السماء.
هذا جعلهم يشعرون بالارتباك الشديد.
“في أي مكان في العالم نحن؟”
على اللوحة التي أحاطت بالجدران ظهرت كتلة من الإرادة.
“ألا يوجد أسياد الغو الخالدون يقاتلون خارج مدينة الإمبراطور؟ لماذا لا نسمع أي شيء؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنا في حلم؟”
“ألا يوجد أسياد الغو الخالدون يقاتلون خارج مدينة الإمبراطور؟ لماذا لا نسمع أي شيء؟ ”
أصاب هونغ يي نفسه بقرصة شديدة ، صر على أسنانه لأنه شعر بألم حاد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كان لا يزال هناك العديد من أسياد الغو الخالدين من القارة الوسطى يحرسون مدينة الإمبراطور ، ولكن لإنقاذ حياة الجميع في مثل هذا الوقت القصير ، لم يستطع أي من أسياد الغو الخالدين القيام بذلك.
[1] نطلق عليها سيارة سيدان صينية ، أو ما يُعرف أيضًا باسم (مركبة) اللتر .
كانت هذه المنافسة الكبيرة أخيرًا في لحظتها الأخيرة ، وكان الفائز على وشك أن يتم تحديده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات