أساطير رين زو - الجزء 18
أساطير رين زو – الجزء 18
هذا الجزء موجود في الفصل 722 من الرواية
تنهد الغو: “إذًا أنت إنسان, سمعت عن إنسان مشهور من قبل، ويُعرف بأسم الشمس العظيمة الخضراء.”
كانت شجرة اللحم المتحركة نباتًا أسطوريًا تم تسجيله في <<أساطير رين زو>>.
لكن كان من الصعب عليه للغاية دخول باب الحياة والموت.
الابن الثالث لرين زو – روح جليد الظلام الشمالية تم إحياؤه من قبل غو الغير متوقع وكان يتجول في الخارج. بعد أن التقى بأخته، القمر العتيق المقفر، أعطاها معنى جديدًا في الحياة.
للتغلب على غو المعاناة، والدخول بعمق في باب الحياة والموت، سيحتاج إلى مساعدة غو الشجاعة.
بعد ذلك، بتوجيه من غو الحكمة، جاء الأخ والأخت إلى البحر الأزرق للبحث عن جوهرة الحياة التي يمكن أن تحيي والدهما، رين زو.
تنفس روح جليد الظلام الشمالية بعنف، ولم يستطع الركض أكثر من ذلك، ورأى أنه على وشك أن يُقبض عليه، ثم قال غو النار: “يا إنسان، لا تخف، هؤلاء المطاردون هم طعامي، دعني أساعدك. فقط ارميني هناك.”
في النهاية، شعرت القمر العتيق المقفر بالألغاز الكامنة وراء الحياة وضحت بنفسها، وتحولت إلى جوهرة حياة تالفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحرق غو النار كل هذه الأشجار، وحول جذوعها إلى رماد، وأغصانها إلى لحم مطبوخ. جذبت رائحة اللحم المعطر روح جليد الظلام الشمالية وأخذ واحدة ليأكلها، صائحًا بعدها بكم هي لذيذة.
حمل روح جليد الظلام الشمالية جوهرة الحياة بينما كان يحاول العودة إلى والده، لإحياء رين زو.
امتلك باب الحياة والموت طريقان، أحدهما طريق الحياة والآخر طريق الموت. بغض النظر عن المسار الذي يتخذه، سيكون هناك الكثير من غو المعاناة.
لكن كان من الصعب عليه للغاية دخول باب الحياة والموت.
سأل روح جليد الظلام الشمالية : “أوه، غو النار، ماذا تأكل؟ هذا المكان مظلم تمامًا، كيف يمكنني أن أجد ما تريد أن تأكله؟”
امتلك باب الحياة والموت طريقان، أحدهما طريق الحياة والآخر طريق الموت. بغض النظر عن المسار الذي يتخذه، سيكون هناك الكثير من غو المعاناة.
بعد فترة، نما غو النار بشكل أكبر.
للتغلب على غو المعاناة، والدخول بعمق في باب الحياة والموت، سيحتاج إلى مساعدة غو الشجاعة.
تم إجبار روح جليد الظلام الشمالية على فعل هذا بسبب الظروف، فلم يكن بإمكانه سوى الاستماع إلى غو النار ورميه تجاههم.
ولكن نظرًا لأن غو الشجاعة قد تم أخذه بالفعل من قبل رين زو وكان معه حاليًا، فإن روح جليد الظلام الشمالية لم يكن لديه غو الشجاعة ولم يتمكن من دخول باب الحياة والموت. لم يكن لديه أي طرق متبقية ويمكنه فقط التجول والبحث عن طريقة أخرى لحل هذه المشكلة.
أومأ روح جليد الظلام الشمالية ونظر حوله، ووجد كومة من الصخور وألقاها نحو غو النار.
سار عبر الجبال الشاهقة، وسافر عبر الجداول المائية، وركض للنجاة بحياته تحت هجوم الوحوش البرية، وجاع خلال البرد القارس، وعانى الكثير.
أصبح قلقًا لأنه على الرغم من امتلاكه جوهرة الحياة، إلا أنه لم يكن قادرًا على العودة إلى جانب والده. أصبح خائفًا من أنه إذا مر وقت طويل، فقد تنهار روح والده في وادي لوه بو، مما يتسبب في جعل تضحية القمر العتيق المقفر تذهب سدى.
أصبحت روح روح جليد الظلام الشمالية مليئة بالذنب والقلق.
لقد امتلئ بالذنب لأنه كان الشخص الذي أعطى للقمر العتيق المقفر معناها في الحياة، لكن هذا جعلها تضحي بنفسها وتصبح جوهرة الحياة. أصبح روح جليد الظلام الشمالية هو القاتل الذي تسبب بشكل غير مباشر في موت أخته.
كانت هذه الأشجار عبارة عن شجر لحم متحركة. كانت أغصانها مصنوعة من اللحم، وتشبه مجسات الأخطبوط.
أصبح قلقًا لأنه على الرغم من امتلاكه جوهرة الحياة، إلا أنه لم يكن قادرًا على العودة إلى جانب والده. أصبح خائفًا من أنه إذا مر وقت طويل، فقد تنهار روح والده في وادي لوه بو، مما يتسبب في جعل تضحية القمر العتيق المقفر تذهب سدى.
تنهد الغو: “إذًا أنت إنسان, سمعت عن إنسان مشهور من قبل، ويُعرف بأسم الشمس العظيمة الخضراء.”
مشى ومشى حتى تلاشت السماء الارجوانية فوقه وصارت سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر روح جليد الظلام الشمالية بسعادة غامرة: “هذا صحيح، الشمس العظيمة الخضراء هو أخي الأكبر.”
في الأصل، السموات التسع السحيقة، السماء البيضاء، السماء الحمراء، السماء البرتقالية، السماء الصفراء، السماء الخضراء، السماء الزرقاء السماوية، السماء الزرقاء، السماء البنفسجية، و السماء السوداء, سوف تتناوب لتلوح في الأفق فوق المناطق الخمس على فترات زمنية محددة.
خلفه، طاردته الأشجار والوحوش البرية ومجموعات الحشرات. أينما ذهب روح جليد الظلام الشمالية، اتبعوه.
كانت سماء العصور السحيقة متصلة بالأرض.
أصبح روح جليد الظلام الشمالية خائفًا للغاية، وسرعان ما التقط غو النار وركض.
كانت السماء والأرض مترابطتين ومع كليهما، يمكن للناس السير نحو السماء من الأرض، أو السير نحو الأرض من السماء.
فجأة، تمكن من سماع خطى لا حصر لها، نظر روح جليد الظلام الشمالية ورأى مجموعة ضخمة من الأشجار تتألق تحت ضوء النار، ويركضون نحوه بأعداد هائلة.
سار روح جليد الظلام الشمالية بلا هدف، دون علم، ترك الأرض ومشى نحو منطقة عميقة داخل السماء السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل روح جليد الظلام الشمالية الفضولي للغاية: “أي غو أنت، يمكنك في الواقع إعطاء الضوء للسماء السوداء. ساعدني، أريد مغادرة السماء السوداء، والعودة إلى الأرض، لدي أشياء مهمة جدًا لأفعلها.”
وجدَ الظلام الدامس داخل السماء السوداء، لكنها لم تكن مقفرة، كانت هناك أعداد كبيرة من أشكال الحياة.
أول ما واجهه غو النار هو مجموعة ضخمة من الأشجار.
كان روح جليد الظلام الشمالية داخل الظلام ولم يتمكن من إيجاد طريق للعودة، ثم أصبح مرتبكًا وخائفًا وضائعًا.
بحث روح جليد الظلام الشمالية حوله، ووجدت بعض أغصان الأشجار ورماها باتجاه غو النار.
لم يستطع تحديد الاتجاه الذي يسير فيه، وتعثر عدة مرات وسقط. فجأة، رأى كتلة من النار أمامه.
امتلك هذا الغو صوتًا ضعيفً جدًا: “اسمي النار، من تكون أنت؟”
كان هذا هو المصدر الوحيد للضوء في مجمل السماء السوداء.
__________________
شعر روح جليد الظلام الشمالية بسعادة غامرة، وسرعان ما سار نحو النار.
بحث روح جليد الظلام الشمالية حوله، ووجدت بعض أغصان الأشجار ورماها باتجاه غو النار.
عندما اقترب من كتلة النار، أدرك أنها كانت غو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق غو الناروتكثف على شكل كتلة صغيرة، مما سمح لـ روح جليد الظلام الشمالية بالامساك به.
سأل روح جليد الظلام الشمالية الفضولي للغاية: “أي غو أنت، يمكنك في الواقع إعطاء الضوء للسماء السوداء. ساعدني، أريد مغادرة السماء السوداء، والعودة إلى الأرض، لدي أشياء مهمة جدًا لأفعلها.”
امتلك هذا الغو صوتًا ضعيفً جدًا: “اسمي النار، من تكون أنت؟”
أصبح روح جليد الظلام الشمالية خائفًا للغاية، وسرعان ما التقط غو النار وركض.
قال روح جليد الظلام الشمالية : “أنا إنسان، اسمي روح جليد الظلام الشمالية. هل يمكنك مساعدتي؟ بضوئك، سأكون قادرًا على رؤية الطريق، والعودة إلى الأرض.”
سار روح جليد الظلام الشمالية بلا هدف، دون علم، ترك الأرض ومشى نحو منطقة عميقة داخل السماء السوداء.
تنهد الغو: “إذًا أنت إنسان, سمعت عن إنسان مشهور من قبل، ويُعرف بأسم الشمس العظيمة الخضراء.”
الابن الثالث لرين زو – روح جليد الظلام الشمالية تم إحياؤه من قبل غو الغير متوقع وكان يتجول في الخارج. بعد أن التقى بأخته، القمر العتيق المقفر، أعطاها معنى جديدًا في الحياة.
نظرًا لامتلاك الشمس العظيمة الخضراء غو السمعة، فقد انتشر اسمه في جميع أنحاء العالم، ولم يكن هناك أي شخص تقريبًا لا يعرفه.
“لا نريد أن نؤذيك، نريد فقط النور.”
شعر روح جليد الظلام الشمالية بسعادة غامرة: “هذا صحيح، الشمس العظيمة الخضراء هو أخي الأكبر.”
قال غو النار: “يمكنني مساعدتك. لكن قبل أن أساعدك، عليك أن تساعدني. أنا جائع جدًا، سأموت جوعاً. اذهب وجد لي بعض الطعام أولاً.”
قال غو النار: “يمكنني مساعدتك. لكن قبل أن أساعدك، عليك أن تساعدني. أنا جائع جدًا، سأموت جوعاً. اذهب وجد لي بعض الطعام أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل روح جليد الظلام الشمالية الفضولي للغاية: “أي غو أنت، يمكنك في الواقع إعطاء الضوء للسماء السوداء. ساعدني، أريد مغادرة السماء السوداء، والعودة إلى الأرض، لدي أشياء مهمة جدًا لأفعلها.”
سأل روح جليد الظلام الشمالية : “أوه، غو النار، ماذا تأكل؟ هذا المكان مظلم تمامًا، كيف يمكنني أن أجد ما تريد أن تأكله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر روح جليد الظلام الشمالية بسعادة غامرة: “هذا صحيح، الشمس العظيمة الخضراء هو أخي الأكبر.”
قال غو النار: “أنا دودة الغو الأقل إرضاءً في العالم بأسره، يمكنني أن آكل أي شيء تقريبًا. سآكل كل ما تطعمني إياه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، السموات التسع السحيقة، السماء البيضاء، السماء الحمراء، السماء البرتقالية، السماء الصفراء، السماء الخضراء، السماء الزرقاء السماوية، السماء الزرقاء، السماء البنفسجية، و السماء السوداء, سوف تتناوب لتلوح في الأفق فوق المناطق الخمس على فترات زمنية محددة.
بحث روح جليد الظلام الشمالية حوله، ووجدت بعض أغصان الأشجار ورماها باتجاه غو النار.
امتلك هذا الغو صوتًا ضعيفً جدًا: “اسمي النار، من تكون أنت؟”
بعد أن أكل غو النار، بدأ يلمع أكثر، وأعطى ضوءًا أكثر دفئًا وكبر أيضًا من حجم قبضة إلى حجم حوض.
عندما اقترب من كتلة النار، أدرك أنها كانت غو.
أصبح سعيدًا للغاية: “هل يمكنك إحضار المزيد من الطعام لي؟”
كانت هذه الأشجار عبارة عن شجر لحم متحركة. كانت أغصانها مصنوعة من اللحم، وتشبه مجسات الأخطبوط.
أومأ روح جليد الظلام الشمالية ونظر حوله، ووجد كومة من الصخور وألقاها نحو غو النار.
فكر روح جليد الظلام الشمالية في الأمر: “ماذا عن هذا، غو النار، اتبعني وأضئ الطريق. على طول الطريق، كل ما تشعر به، سوف أطعمك إياه، هل هذا جيد؟”
بعد تناول الطعام لبعض الوقت، تنهد غو النار: “تنهد، لقد كنت جائعًا جدًا، أسناني لم تعد تعمل بشكل جيد الآن. الأشياء التي كان بإمكاني مضغها سابقًا، لا يمكنني مضغها الآن. أحضر لي بعض الأشياء التي يسهل تناولها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر روح جليد الظلام الشمالية بسعادة غامرة: “هذا صحيح، الشمس العظيمة الخضراء هو أخي الأكبر.”
فكر روح جليد الظلام الشمالية في الأمر: “ماذا عن هذا، غو النار، اتبعني وأضئ الطريق. على طول الطريق، كل ما تشعر به، سوف أطعمك إياه، هل هذا جيد؟”
كانت السماء والأرض مترابطتين ومع كليهما، يمكن للناس السير نحو السماء من الأرض، أو السير نحو الأرض من السماء.
وافق غو الناروتكثف على شكل كتلة صغيرة، مما سمح لـ روح جليد الظلام الشمالية بالامساك به.
أساطير رين زو – الجزء 18 هذا الجزء موجود في الفصل 722 من الرواية
وهكذا، غادر روح جليد الظلام الشمالية في رحلة عودته، على طول الطريق، قام بإطعام العديد من الأشياء لـ غو النار.
امتلك هذا الغو صوتًا ضعيفً جدًا: “اسمي النار، من تكون أنت؟”
بعد فترة، نما غو النار بشكل أكبر.
سأل روح جليد الظلام الشمالية : “أوه، غو النار، ماذا تأكل؟ هذا المكان مظلم تمامًا، كيف يمكنني أن أجد ما تريد أن تأكله؟”
في أحد الأيام، كان روح جليد الظلام الشمالية يستريح، وكان غو النار يأكل الأغصان أمامه أثناء تأرجحه مع الريح.
وهكذا، غادر روح جليد الظلام الشمالية في رحلة عودته، على طول الطريق، قام بإطعام العديد من الأشياء لـ غو النار.
فجأة، تمكن من سماع خطى لا حصر لها، نظر روح جليد الظلام الشمالية ورأى مجموعة ضخمة من الأشجار تتألق تحت ضوء النار، ويركضون نحوه بأعداد هائلة.
امتلك باب الحياة والموت طريقان، أحدهما طريق الحياة والآخر طريق الموت. بغض النظر عن المسار الذي يتخذه، سيكون هناك الكثير من غو المعاناة.
ليس فقط الأشجار، بل كان هناك أيضًا عدد لا يحصى من الحيوانات البرية ومجموعات الحشرات.
كانت سماء العصور السحيقة متصلة بالأرض.
أصبح روح جليد الظلام الشمالية خائفًا للغاية، وسرعان ما التقط غو النار وركض.
ولكن نظرًا لأن غو الشجاعة قد تم أخذه بالفعل من قبل رين زو وكان معه حاليًا، فإن روح جليد الظلام الشمالية لم يكن لديه غو الشجاعة ولم يتمكن من دخول باب الحياة والموت. لم يكن لديه أي طرق متبقية ويمكنه فقط التجول والبحث عن طريقة أخرى لحل هذه المشكلة.
خلفه، طاردته الأشجار والوحوش البرية ومجموعات الحشرات. أينما ذهب روح جليد الظلام الشمالية، اتبعوه.
“لا نريد أن نؤذيك، نريد فقط النور.”
صاح المطاردون: “الذي في الأمام, توقف عن الركض.”
وهكذا، غادر روح جليد الظلام الشمالية في رحلة عودته، على طول الطريق، قام بإطعام العديد من الأشياء لـ غو النار.
“لا نريد أن نؤذيك، نريد فقط النور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر روح جليد الظلام الشمالية بسعادة غامرة: “هذا صحيح، الشمس العظيمة الخضراء هو أخي الأكبر.”
“عوالم الأحلام على وشك الوصول إلينا، من فضلك ساعدنا ودعنا نعيش تحت ضوء النار.”
سار روح جليد الظلام الشمالية بلا هدف، دون علم، ترك الأرض ومشى نحو منطقة عميقة داخل السماء السوداء.
تنفس روح جليد الظلام الشمالية بعنف، ولم يستطع الركض أكثر من ذلك، ورأى أنه على وشك أن يُقبض عليه، ثم قال غو النار: “يا إنسان، لا تخف، هؤلاء المطاردون هم طعامي، دعني أساعدك. فقط ارميني هناك.”
قال روح جليد الظلام الشمالية : “أنا إنسان، اسمي روح جليد الظلام الشمالية. هل يمكنك مساعدتي؟ بضوئك، سأكون قادرًا على رؤية الطريق، والعودة إلى الأرض.”
تم إجبار روح جليد الظلام الشمالية على فعل هذا بسبب الظروف، فلم يكن بإمكانه سوى الاستماع إلى غو النار ورميه تجاههم.
وهكذا، غادر روح جليد الظلام الشمالية في رحلة عودته، على طول الطريق، قام بإطعام العديد من الأشياء لـ غو النار.
أول ما واجهه غو النار هو مجموعة ضخمة من الأشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر روح جليد الظلام الشمالية بسعادة غامرة: “هذا صحيح، الشمس العظيمة الخضراء هو أخي الأكبر.”
كانت هذه الأشجار عبارة عن شجر لحم متحركة. كانت أغصانها مصنوعة من اللحم، وتشبه مجسات الأخطبوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار عبر الجبال الشاهقة، وسافر عبر الجداول المائية، وركض للنجاة بحياته تحت هجوم الوحوش البرية، وجاع خلال البرد القارس، وعانى الكثير.
أحرق غو النار كل هذه الأشجار، وحول جذوعها إلى رماد، وأغصانها إلى لحم مطبوخ. جذبت رائحة اللحم المعطر روح جليد الظلام الشمالية وأخذ واحدة ليأكلها، صائحًا بعدها بكم هي لذيذة.
“لا نريد أن نؤذيك، نريد فقط النور.”
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحرق غو النار كل هذه الأشجار، وحول جذوعها إلى رماد، وأغصانها إلى لحم مطبوخ. جذبت رائحة اللحم المعطر روح جليد الظلام الشمالية وأخذ واحدة ليأكلها، صائحًا بعدها بكم هي لذيذة.
ترجمة: Scrub
شعر روح جليد الظلام الشمالية بسعادة غامرة، وسرعان ما سار نحو النار.
في النهاية، شعرت القمر العتيق المقفر بالألغاز الكامنة وراء الحياة وضحت بنفسها، وتحولت إلى جوهرة حياة تالفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
